زياد شاهين
01-02-2017, 08:53 PM
"رغبات سريـّة"
أحلام وأخوها سمير
الجزء الاول
---------------------------
( مقدّمة لا بد منها من أجل ان نفهم ليش وكيف جرت الامور بهالشكل )...
--------------------------------------
احيانا بترمينا الصدف في اماكن ما بنكون حابين نكون فيها،،
وبتفرض علينا الحياة ومؤثراتها المنطقية انماط معينة من المواقف
والسلوكيات ما بنكون حابين نعملها،،،
فبتغير مسار حياتنا عكس طبيعتنا،،
تماما مثل شاب في مقتبل العمر،، ومهذب ومتربي،،
مليان طاقة وحيوية وعنده حلم جميل بارواء عطشه العاطفي والجنسي بشكل طبيعي،،
يلاقي حاله مرغم عالوقوع في حب وعشق اخته،، نعم "اخته" لا
تستغربوا,, أخته اللي هي كمان بنت حلوة ومتربية،،
تلاقي حالها غرقانة بعشق اخوها،،
في ظل ثقافة "العيب" اللي بتمنع الشخص من ممارسة الحب الطبيعي سواء الشاب او البنت،،
فبتدفعه إما للجوء للاستمناء "العادة السرية" كحل مؤقت،،
أو للوقوع في السلوكيات الخاطئة منقاداً لها بحكم تكوينه البشري من أحاسيس وعواطف ورغبات وشهوات،،،
فـَ هاي هي حياتنا،،
ملأى بالمنعطفات اللي ممكن تغير مساراتنا غصب عنا،،
وهدا اللي حصل مع "سمير" واخته "احلام" ،،
*******
"احلام" فتاة بيضاء البشرة، متوسطة الطول..
جمالها عادي فوق المتوسط بشوي،،
لكن جسمها كتير حلو وكتير شهي ومغري،،
نهودها مستديرين بشكل جميل،،
خصرها ممتليء من غير سُمنة..
فخادها مبرومين باستدارة رياضية،،
بتحب الجنس كتير وعاطفية جداً،،
باختصار،، جسمها مثير كتير،،
لدرجة انه حتى اخوها سمير كان بكتير اوقات يشتهيها،،
خصوصا لما يشوفها مثلا بقميص نوم قصير او بشورت وتيشيرت
بحمالات,,
ولما تكون نايمة وقميص نومها مرفوع عن فخادها,,
كان يلمس فخادها كتير ويحسس عليهم بخوف ممزوج بشهوة,،
وكان احيانا يتحرش بيها وهي تشتغل في البيت،،
فيجي من وراها وهي منحنية تلم شغلات عن الارض،،
ويتظاهر بتناول شي ويحضن طيزها بمقدمة جسمه,,
ويبدو انها هي كمان كانت موافقة "بشكل سري" على هيك تحرشات،،
ومستمتعة بيها،، لانها ببساطة ما كانت تحتج عليها،،
فكانت حياته متناقضة مع اخته "احلام",,
فمن جهة بغار عليها من الشباب،،
ومن جهة تانية بيتحرش بيها وما بتمالك نفسه قدام جسدها المثير,,
وهي كمان كانت سلوكياتها متناقضة مع اخوها "سمير"
*******
"سمير" شب رياضي، جسمه حلو وسكسي،،
اسمراني، طويل نوعا ما،، بيموت بالجنس والحب،،
عايشين مع امهم اللي مات عنها زوجها "ابوهم" وكان سمير بعمر 4 سنوات واحلام سنة وحدة.
*******
كان "سمير" يحب أخته "احلام" حب عظيم،،
متل اي أخ بيحب أخته وبيغار عليها كتير ،،
لكن لا بد من وجود بعض الخلافات بينهم لاسباب احيانا تافهة,,,
واحيانا تستاهل,, متل ما صار مرة، وقت الظهر والكل في قيلولة,
كانت امهم نايمة وسمير في غرفته, طلع يجيب سندويشة من المطبخ,,
فتفاجأ بأخته احلام واقفة على شباك الصالة قبال عادل ابن الجيران وفكت ازرار قميصها عن صدرها قدامه,,
فغضب سمير كتير وراح ضرب عادل ورجع ضرب احلام كم كف,,
مع انها ما تجرأت على اللقاء فيه ولا هو تجرأ،،
وبينما هو بيصرخ عليها قالتله كلمة خلته يتوقف ويفكر ويهدى..
قالتله: سمير انا بحاجة للحنان كتير.. بحاجة حدا يحبني ويحس فيني,,
بحاجة حدا يضمني ويغمرني بحنانه,, وهدا مو موجود في البيت لانه ابي مات وانا صغيرة،،
انا فقدت حنان الأب ويمكن علاقتي مع عادل هي اني محتاجة عادل كأب بديل,,
وصارت تبكي بصمت،،،
إذن،،، (الحنان),,,
هو الحلقة المفقودة في سلسلة مشاعر "احلام",,,
سكت سمير وشرد لبعيد بافكاره,, وكأنه ندم على قسوته معها،،
(ليش ما اساعدها بدل ما الومها ؟؟)
(ليش ما اعطيها الحنان المفقود بدل ما تدور عليه برا مع شب غريب ؟؟)
(ليش ما اكون اخوها وابوها وصديقها؟؟)
بعد صمت قال سمير لاحلام:
اسمعي اختي حبيبتي,,,
انا آسف اني قسيت عليكي,, لكن بتعرفي لسانات الناس ما بترحم,,
بس تأكدي انه قسوتي معناها اني بحبك وبخاف عليكي,,,
قالت:
سمير اخي حبيبي،،
انا عارفة هالشي، بس لو لاقية المحبة والحنان ما بعمل علاقات مع حدا,,
مع اني عاطفية كتير وبحب الحب,,
وانا انسانة متلك انت بتحب وتملك غرائز عاطفية وانا هيك،،،
قال:
بعرف حبيبتي,, والبنت متل الشاب بتحلم بحبيب..
وبتحب يكونلها شريك تنسجم معه بالافكار والاحلام,,
انا وانتي وكل الناس لحم ودم واحاسيس وعواطف واحلام،،،
بس خوفي عليكي هو اللي بيدفعني احيانا كون قاسي شوي,,
وبعفوية وبدون وعي رفع ايده لفوق شوي على فخدها،،
لمعت عيونه ببريق الشهوة الغريبة،،
وهي ارتجفت فخدتها لما لمسها بهالشكل،،،
------------------------
مساءً..
سكون الليل يلف اركان البيت الريفي الجميل,,,
بيت "ام سمير" وابنها "سمير" وبنتها "احلام"،،،
وهدوء ممزوج بحرارة الصيف العالية اللي بتخلع عنا ملابسنا غصب عنا,,
"سمير" على سريره, مش قادر ينام, بيفكر ب "احلام",,
يا ترى ارتجفت للمساتي استنكار ولا شهوة ؟؟؟
استغراب ولا اشتهاء ورغبة ؟؟
بس انا بحبها, بعشقها, كيف بدي اخليها تعشقني ؟؟
بشتهيها ولازم امارس معها الجنس,, بس كيف اخليها تقبل هالشي ؟؟
وهدا تعويض عن حنان الحبيب بدل ما تروح للغريب ويصير شي مش حلو,,
ورجع بخياله لليوم السابق، الاحتضان, الشغف, القبلات بين البراءة والشهوة,،
انتصب ايره, ولمعت عيونه بإحساس الشهوة الغريب,, وريقه صار لزج,,
وصار يتخيلها بحضنه وعم يحسس على فخادها ونهودها وهي راضية ومبسوطة,,
بلش يفرك زبه بانامله عالخفيف، ويمطه ويشده ويرخيه ويتركه،،
عالجانب الآخر "احلام" على سريرها, مش قادرة تنام، بتفكر بـ "سمير",,
يا ترى كانت لمساته نابعة من شهوة جنسية ولا لمسات حنان ؟؟
بس بصراحة انا بعشقه, حبيت حنانه ولمساته،,
عشقت قبلاته وكنت مستنية ومتلهفة يقبلني بشفايفي..
بحبه, بحبه, بحبه,, بس يا ترى هو بحبني كمان ؟؟
كيف بدي اخليه يعشقني ؟ لازم امارس معه الجنس,,
احسن ما امارسه مع غريب ويصير شي مش حلو,,
رجعت هي كمان بذاكرتها لحضن اليوم السابق، ونفس القبلات والشغف,,
تهيجت، مدت ايديها تداعب نهودها حتى انتصبت حلماتهم,,
مدت ايدها اليمين لتحت على بطنها تحسس عليه,,
كمان لتحت,, صارت تلعب بكسها وتتخيل "سمير" عم يلحسه,,
بعد حوالي ربع ساعة،،
"سمير" قام من سريره وتوجه ناحية غرفة اخته،،
يتسلل على روس اصابعه، لاقى الباب مسدود بس مش عالآخر,,
تطلع لجوا من شق الباب، اصابه الذهول،،
اخته احلام نايمة على بطنها فقط بالكيلوت ومش لابسة غيره،،
بياض متل التلج، وريحة الشهوة عم تنسم من الغرفة،،
فخاد متل البلور، وطيز مليانة وطرية، ونهد مبين طرفه من تحت صدرها,,
وكيلوتها عليه بقعة بلل,,
جف ريقه، ما كان يقدر يبلعه بسهولة,, صار يفكر,,
ادخل اتحسس هالجسم الملائكي ؟؟ ولا راح تصحى عليي وتعمللي مشكلة ؟؟
تردد وحيرة وشهوة وشبق,, كل الاحاسيس اجتمعت بقلبه وفكره ووجدانه,,
انتصر احساس الشهوة,, فات بدون همس ولا صوت,,
وقف قبال قخادها الرخامية, انحنى عليهم, يشم ريحتهم الزكية,,
مد ايده عليهم, ايده عم ترجف, وبحذر شديد لمس فخدتها,,
غمض عيونه لذة ومتعة, اااااه ما اطراها وما الذها,,
رفع ايده لفوق على طرف طيزها المدورة,,
انتابه احساس كبير بالشبق و****فة,, توتر وانتصب ايره عالآخر,,
مسك طرف كيلوتها ونزله شوي عن طيزها,, يااااه شو هالمنظر المثير ؟؟
هي تململت وتحركت شوي,, اسرع سميربالخروج على اطراف اصابعه،،
ورجع لغرفته وكله شهوة وارتباك وتوتر,,
----------------------
صباح أحد الأيام من صيف عام "2001",,,
الطقس صيفي عادي,, ام سميرصحيت بكير حوالي الساعة الثامنة والنصف,,
توجهت لغرفة سمير,, صحته من النوم تهز كتفه وتناديه,,
تمطى سمير وهو بيفتح عيونه، (كان لابس فقط بوكسر):
ـ مالك ماما في شي ؟ ليش مصحيتيني بكير ؟
ـ سمير ابني انا اليوم رايحة لبيت جدك **** يرحمه وبدي انضف البيت لجدتك وآخدلها شوية غراض معي,, وانت دير بالك على اختك احلام لاني يمكن ابات عند جدتك وارجع بكرا,,
سمير انبسط كتير للخبرية,, وقال في نفسه: (اليوم لازم امارس الجنس مع احلام),,
ـ اوك ماما روحي انتي ولا تقلقي احلام بعيوني,,
وتوجهت الام لغرفة احلام وصحتها كمان وقالتلها نفس الحكي,,
احلام انبسطت كتير كمان وقررت بداخلها شي تجاه اخوها سمير,,
راحت ام سمير وقفلت باب البيت وراها,, واحلام رجعت تمددت على بطنها بالكيلوت فقط متل ما كانت بالليل,,
بعد شوي اجا سمير لغرفة احلام,, شافها نايمة بهالشكل المثير,,
تظاهر انه بصحيها من النوم, تحسس فخادها ومسكها بطيزها يهزها ويقول:
ـ احلام يلا قومي اعمليلنا فطور,,
احلام حاسة ب ايدين سمير على فخادها وطيزها وتظاهرت بالنوم العميق,,
سمير يحسس ويمسك فخادها وطيزها ويلمس ظهرها ويقوللها تصحى,,
واحلام تتظاهر بالنوم ومستمتعة بلمسات سمير,, بعدين قامت تتمطى من النعاس وابتسمت لسمير وقالتله: صباح الخير اخي,,
انتبهت انها مش لابسة ستيانة فتظاهرت بالمفاجأة وشهقت وقالت:
ـ سمير انت كيف بتفوت عليي وانا شبه عارية هيك ؟؟
ـ ابتسم سمير وقال:
ـ عادي انتي اختي واحنا ما بنستحي من بعض,,
ـ لا لو سمحت اطلع برا بدي اغير ملابسي,,
ـ اوك.. وطلع سمير يستناها في الصالة..
احلام ابتسمت بخبث بعد ما طلع سمير,,
ولبست قميص نوم اسود قصير جدا لفوق الركبة بكتير,,
وشلحت كيلوتها وراحت لسمير,,
شافها بهالمنظر, جن جنونه, واصدر من تمه صفير اعجاب طويل,,
ضحكت احلام بغنج وقالتله: هههههه مالك شو في ؟؟
ـ لك شو هالحلاوة وهالرقة ؟؟
ـ سمير لا تخجلني,,
ـ حبيبتي احلام اعمليلنا قهوة قبل الفطور وخلينا نقعد نحكي مع بعض,,
ـ اوكي حبيبي بس بشرط,,
ـ أأمري ,,
ـ انا مشتاقة لحنانك كتير وما بقدر اعمل شي بدون ما تزودني بجرعة حنان ههههه,,
قرب منها سمير ومسك وجهها بين كفوف اديه التنتين, كل ايد على خد من خدودها,,
وتطلع بعيونها بنظرة فيها كل مشاعر الحب والجنس الراقي,,
وهي تطلعت بعيونه بنظرة بتسيل من بين رموشها الرغبة والاحاسيس العشقية الجميلة,,
وبسرعة حضنها واحتواها بين ذراعيه بقوة واحد لاقى حبيبته بعد غياب سنين,,
التصق صدرها بصدره بقوة...
خده على خدها,,
ايد من اديه على ظهرها تحسس بحنان,,
والتانية اسفل ظهرها على اعلى طيزها تحسس بشكل مقصود وحذر,,
وهي لفت اديها التنتين على خصره وظهره,, ودفنت وجهها ف صدره,,
تحسس بايده لتحت شوي على طيزها,, انذهل,,
اكتشف باللمس انها مش لابسة كيلوت,,
قال في نفسه: "هاي هي اللحظة المناسبة",,
صار يحسس على طيزها ويمسكها ويشد شوي شوي,,
وهي تشد باديها على خصره وظهره, وتقول:
**** يخليلي اياك اخي حبيبي ما اكبر حنانك واحلى لسماتك الحنونة, (تشجيع له على الاستمرار),,
ـ كل حناني وحبي وروحي الك حبيبتي,,
وضمها اكتر, يشمشم خدودها ورقبتها ويقبلهم,,
احلام صارت بعالم تاني من النشوة,,
سمير يقبل رقبتها وهي ترفعها بدلال منشان تترك له المجال اكتر,,
وبدأ يقبل كتفها بين خيط القميص ورقبتها,,
احلام تدوب شوي شوي,,
بعدين تملصت من بين اديه وابتسمت وقالتله:
ـ ااااه سمير ما احلاك,, راح اعمل القهوة وضحكت وراحت للمطبخ,,
جمد سمير مكانه من آثار النشوة,,
بعدين لحقها عالمطبخ وقعد عالكرسي قدام طاولة السفرة,,
يستنى القهوة ويسرق نظرات لفخادها الواضحة بفعل قصر قميصها,,
وهي اديها تشتغل بالقهوة وكل شوية تتطلع على سمير لورا وتبتسم,,
قالتله:
ـ اخي حبيبي, بدي اتناول فنجانين قهوة من خزانة الفناجين بس هي عالية ما بطولها,,
ـ اي اختي انا بحاول اتناولهم..
ـ لا حبيبي انا بوقف ع طرف المجلى بس انت امسكني مشان ما اوقع,,
ـ اوكي حبيبتي,,
رفعها من خصرها على طرف المجلى, ومسك فخادها وثبتهم حتى ما توقع احلامه,,
صارت ترفع حالها هالخزانة عمداً فيرتفع قميصها اكتر,,
وسمير واقف تحتها عالارض يتطلع لفوق عليها,, طبعا مش لابسة كيلوت,,
واااااااو شو منظر,, شو حلو شو طرية شو هالطيز..؟؟
صارت اديه ترتجف شبق ولهفة,, وريقه يجف اكتر واكتر...
رفع ايده لفوق شوي شوي,,
وهي تتظاهر انها لسة بتدور على فناجين قهوة منشان تطول المدر اكتر والاستمتاع اكتر,,
رفع ايده اكتر,, وصلت لطرف طيزها من تحت,,
ما ردت فعل, رفع اكتر,, مسك فلقة طيزها,, اااااااه شو هالطراوة ؟؟
ما ردت فعل,,
رفع ايده التانية وصار يحسس ع طيزها باديه التنتين,, ويفعص فيها,,
مد اصبعه ودخله بالشق بين دفتين طيزها, ولمس خرم طيزها,,
ارتجفت وشهقت بشهوة,, وتطلعت عليه لتحت وابتسمت,,
ابتسم بجدية وشغف, وزاد من مسكاته لطيزها ودخل طرف اصبعه بخرمها,,
ما تمالكت حواسها فارتجفت وكادت توقع فلقفها سمير بين ايديه,, وحملها ونزلها عالارض,,
ـ ولك شو هالحلاوة وهالطراوة احلام ؟؟
ابتسمت بدلع وقالت: حبيبي سمير انا بعشقك,,
ـ وانا بموت فيكي حبيبتي اختي احلام,,
وعانقها بشدة يحسس على كل مساحة بجسدها وهي تحسس على كل جزء توصله اديها بجسمه,,
لفها وصار ظهرها على صدره, وصار يقبل رقبتها من ورا,, وايده على بزها, والايد التانية تحسس على بطنها من فوق القميص,,
بعديت بكل رومانسية مسك خيطين القميص ع كتافها ونزلهم شوي شوي وهو عم يبوس ظهرها ورقبتها من ورا,,
وهي تتدلع وتغنج وتاركته يعمل الي بدو اياه,, حتى نزل قميص نومها كله عالارض وصارت عارية متلما جابتها امها,,
جسم ملائكي,, ابيض, طري متل العجين, ناعم متل وراق الورد,,
اديه تتجول على هالجسم الشفاف بكل شهوات العالم,
وهي مرة ترفع راسها لا اراديا بفعل الشهوة ومرة ترجع بجسمها على حضن زبه وتلتصق فيه,,
سمير شلح كلسونه وصار عاري تماما متلها,,
زبه بين دفتين طيزها يفرشي فيهم,,
واديه وحدة على بزازها ووحدة تلعب بشفايف كسها,,
وشفايفه تبوس رقبتها من ورا وتعضعض ظهرها وكتافها,,
وبحركة شهوانية لفت حالها عليه وجها لوجه وقفزت على صدره,,
حملها وفخادها حول خصره, واديه ماسكة طيزها وزبه يفرشي كسها,,
الى اللقاء في الحلقة القادمة من قصة:
"سمير واخته احلام"
بقلمي: زياد,,,
الحلقة الثانية
"الحنان المفقود"
وهي مرة ترفع راسها لا اراديا بفعل الشهوة ومرة ترجع بجسمها على حضن زبه وتلتصق فيه,,
سمير شلح كلسونه وصار عاري تماما متلها,,
زبه بين دفتين طيزها يفرشي فيهم,,
واديه وحدة على بزازها ووحدة تلعب بشفايف كسها,,
وشفايفه تبوس رقبتها من ورا وتعضعض ظهرها وكتافها,,
وبحركة شهوانية لفت حالها عليه وجها لوجه وقفزت على صدره,,
حملها وفخادها حول خصره, واديه ماسكة طيزها وزبه يفرشي كسها,,
حملها وفخادها حول خصره, واديه ماسكة طيزها وزبه يفرشي كسها,, بعدين وهو حاملها بين اديه اخدها على غرفته, وحطها عالسرير وهي تضحك بغنج, وقلبها على بطنها فرفعت طيزها لفوق وقالتله:
يلا حبيبي سموري دخله ف طيزي.
انحنى سمير فوقها يعضعض كتافها, وضهرها, وياكل من خصرها بشفايفه واسنانه,
ونزل يعض طيزها, ويلحس فتحة طيزها بشويش وبشكل دائري.
بعدين بلل فتحة طيزها كتير بلعابه ودخل لسانه جواتها, واحلام تصرخ بصوت مبحوح بفعل الشهوة والرغبة الكبيرة, وتترجاه يدخله,,,
قرب زبره ع طيزها وصار يفرشي فتحتها, بعدين دخل راسه شوي ورجع طلعه,
صرخت فيه وضربته بقبضة ايدها لورا ع فخدته وقالت:
يلااااااااا دخله حبيبي احسن ما اموتك.
رجع دخل نصه وهي تصرخ عليه دخله كله, دخله كله,,,
حتى دخله كله للبيض, وصار يرهز فوقها يدخل ويطلع,, ويعضعض ضهرها,, ويضربها كفوف ع فلقتين طيزها حتى قرب يكب لبنه, قالتله اوعى تكبهم جوا,,
ق****ا: وين بتحبي اكبهم بيبي ؟؟
قالتله: بتمي, بدي اشربهم كلهم,,
وحان وقت يكبهم, ارتعش وتأوه بصوت عالي من كتر الشهوة, وطلع زبره من طيز احلام وهي لفت حالها بسرعة وفتحت تمها تحت زبره,,
وصار المني يتدفق بقلب تمها, وهي تلاعبهم بلسانها وتتمضمض بيهم,, وتطلعهم ع شفايفها وترجع تدخلهم جوا تمها, حتى بلعتهم كلهم,,,
"تمت" ,,,
مع تحيات الكاتب: زيادشاهين.....
أحلام وأخوها سمير
الجزء الاول
---------------------------
( مقدّمة لا بد منها من أجل ان نفهم ليش وكيف جرت الامور بهالشكل )...
--------------------------------------
احيانا بترمينا الصدف في اماكن ما بنكون حابين نكون فيها،،
وبتفرض علينا الحياة ومؤثراتها المنطقية انماط معينة من المواقف
والسلوكيات ما بنكون حابين نعملها،،،
فبتغير مسار حياتنا عكس طبيعتنا،،
تماما مثل شاب في مقتبل العمر،، ومهذب ومتربي،،
مليان طاقة وحيوية وعنده حلم جميل بارواء عطشه العاطفي والجنسي بشكل طبيعي،،
يلاقي حاله مرغم عالوقوع في حب وعشق اخته،، نعم "اخته" لا
تستغربوا,, أخته اللي هي كمان بنت حلوة ومتربية،،
تلاقي حالها غرقانة بعشق اخوها،،
في ظل ثقافة "العيب" اللي بتمنع الشخص من ممارسة الحب الطبيعي سواء الشاب او البنت،،
فبتدفعه إما للجوء للاستمناء "العادة السرية" كحل مؤقت،،
أو للوقوع في السلوكيات الخاطئة منقاداً لها بحكم تكوينه البشري من أحاسيس وعواطف ورغبات وشهوات،،،
فـَ هاي هي حياتنا،،
ملأى بالمنعطفات اللي ممكن تغير مساراتنا غصب عنا،،
وهدا اللي حصل مع "سمير" واخته "احلام" ،،
*******
"احلام" فتاة بيضاء البشرة، متوسطة الطول..
جمالها عادي فوق المتوسط بشوي،،
لكن جسمها كتير حلو وكتير شهي ومغري،،
نهودها مستديرين بشكل جميل،،
خصرها ممتليء من غير سُمنة..
فخادها مبرومين باستدارة رياضية،،
بتحب الجنس كتير وعاطفية جداً،،
باختصار،، جسمها مثير كتير،،
لدرجة انه حتى اخوها سمير كان بكتير اوقات يشتهيها،،
خصوصا لما يشوفها مثلا بقميص نوم قصير او بشورت وتيشيرت
بحمالات,,
ولما تكون نايمة وقميص نومها مرفوع عن فخادها,,
كان يلمس فخادها كتير ويحسس عليهم بخوف ممزوج بشهوة,،
وكان احيانا يتحرش بيها وهي تشتغل في البيت،،
فيجي من وراها وهي منحنية تلم شغلات عن الارض،،
ويتظاهر بتناول شي ويحضن طيزها بمقدمة جسمه,,
ويبدو انها هي كمان كانت موافقة "بشكل سري" على هيك تحرشات،،
ومستمتعة بيها،، لانها ببساطة ما كانت تحتج عليها،،
فكانت حياته متناقضة مع اخته "احلام",,
فمن جهة بغار عليها من الشباب،،
ومن جهة تانية بيتحرش بيها وما بتمالك نفسه قدام جسدها المثير,,
وهي كمان كانت سلوكياتها متناقضة مع اخوها "سمير"
*******
"سمير" شب رياضي، جسمه حلو وسكسي،،
اسمراني، طويل نوعا ما،، بيموت بالجنس والحب،،
عايشين مع امهم اللي مات عنها زوجها "ابوهم" وكان سمير بعمر 4 سنوات واحلام سنة وحدة.
*******
كان "سمير" يحب أخته "احلام" حب عظيم،،
متل اي أخ بيحب أخته وبيغار عليها كتير ،،
لكن لا بد من وجود بعض الخلافات بينهم لاسباب احيانا تافهة,,,
واحيانا تستاهل,, متل ما صار مرة، وقت الظهر والكل في قيلولة,
كانت امهم نايمة وسمير في غرفته, طلع يجيب سندويشة من المطبخ,,
فتفاجأ بأخته احلام واقفة على شباك الصالة قبال عادل ابن الجيران وفكت ازرار قميصها عن صدرها قدامه,,
فغضب سمير كتير وراح ضرب عادل ورجع ضرب احلام كم كف,,
مع انها ما تجرأت على اللقاء فيه ولا هو تجرأ،،
وبينما هو بيصرخ عليها قالتله كلمة خلته يتوقف ويفكر ويهدى..
قالتله: سمير انا بحاجة للحنان كتير.. بحاجة حدا يحبني ويحس فيني,,
بحاجة حدا يضمني ويغمرني بحنانه,, وهدا مو موجود في البيت لانه ابي مات وانا صغيرة،،
انا فقدت حنان الأب ويمكن علاقتي مع عادل هي اني محتاجة عادل كأب بديل,,
وصارت تبكي بصمت،،،
إذن،،، (الحنان),,,
هو الحلقة المفقودة في سلسلة مشاعر "احلام",,,
سكت سمير وشرد لبعيد بافكاره,, وكأنه ندم على قسوته معها،،
(ليش ما اساعدها بدل ما الومها ؟؟)
(ليش ما اعطيها الحنان المفقود بدل ما تدور عليه برا مع شب غريب ؟؟)
(ليش ما اكون اخوها وابوها وصديقها؟؟)
بعد صمت قال سمير لاحلام:
اسمعي اختي حبيبتي,,,
انا آسف اني قسيت عليكي,, لكن بتعرفي لسانات الناس ما بترحم,,
بس تأكدي انه قسوتي معناها اني بحبك وبخاف عليكي,,,
قالت:
سمير اخي حبيبي،،
انا عارفة هالشي، بس لو لاقية المحبة والحنان ما بعمل علاقات مع حدا,,
مع اني عاطفية كتير وبحب الحب,,
وانا انسانة متلك انت بتحب وتملك غرائز عاطفية وانا هيك،،،
قال:
بعرف حبيبتي,, والبنت متل الشاب بتحلم بحبيب..
وبتحب يكونلها شريك تنسجم معه بالافكار والاحلام,,
انا وانتي وكل الناس لحم ودم واحاسيس وعواطف واحلام،،،
بس خوفي عليكي هو اللي بيدفعني احيانا كون قاسي شوي,,
وبعفوية وبدون وعي رفع ايده لفوق شوي على فخدها،،
لمعت عيونه ببريق الشهوة الغريبة،،
وهي ارتجفت فخدتها لما لمسها بهالشكل،،،
------------------------
مساءً..
سكون الليل يلف اركان البيت الريفي الجميل,,,
بيت "ام سمير" وابنها "سمير" وبنتها "احلام"،،،
وهدوء ممزوج بحرارة الصيف العالية اللي بتخلع عنا ملابسنا غصب عنا,,
"سمير" على سريره, مش قادر ينام, بيفكر ب "احلام",,
يا ترى ارتجفت للمساتي استنكار ولا شهوة ؟؟؟
استغراب ولا اشتهاء ورغبة ؟؟
بس انا بحبها, بعشقها, كيف بدي اخليها تعشقني ؟؟
بشتهيها ولازم امارس معها الجنس,, بس كيف اخليها تقبل هالشي ؟؟
وهدا تعويض عن حنان الحبيب بدل ما تروح للغريب ويصير شي مش حلو,,
ورجع بخياله لليوم السابق، الاحتضان, الشغف, القبلات بين البراءة والشهوة,،
انتصب ايره, ولمعت عيونه بإحساس الشهوة الغريب,, وريقه صار لزج,,
وصار يتخيلها بحضنه وعم يحسس على فخادها ونهودها وهي راضية ومبسوطة,,
بلش يفرك زبه بانامله عالخفيف، ويمطه ويشده ويرخيه ويتركه،،
عالجانب الآخر "احلام" على سريرها, مش قادرة تنام، بتفكر بـ "سمير",,
يا ترى كانت لمساته نابعة من شهوة جنسية ولا لمسات حنان ؟؟
بس بصراحة انا بعشقه, حبيت حنانه ولمساته،,
عشقت قبلاته وكنت مستنية ومتلهفة يقبلني بشفايفي..
بحبه, بحبه, بحبه,, بس يا ترى هو بحبني كمان ؟؟
كيف بدي اخليه يعشقني ؟ لازم امارس معه الجنس,,
احسن ما امارسه مع غريب ويصير شي مش حلو,,
رجعت هي كمان بذاكرتها لحضن اليوم السابق، ونفس القبلات والشغف,,
تهيجت، مدت ايديها تداعب نهودها حتى انتصبت حلماتهم,,
مدت ايدها اليمين لتحت على بطنها تحسس عليه,,
كمان لتحت,, صارت تلعب بكسها وتتخيل "سمير" عم يلحسه,,
بعد حوالي ربع ساعة،،
"سمير" قام من سريره وتوجه ناحية غرفة اخته،،
يتسلل على روس اصابعه، لاقى الباب مسدود بس مش عالآخر,,
تطلع لجوا من شق الباب، اصابه الذهول،،
اخته احلام نايمة على بطنها فقط بالكيلوت ومش لابسة غيره،،
بياض متل التلج، وريحة الشهوة عم تنسم من الغرفة،،
فخاد متل البلور، وطيز مليانة وطرية، ونهد مبين طرفه من تحت صدرها,,
وكيلوتها عليه بقعة بلل,,
جف ريقه، ما كان يقدر يبلعه بسهولة,, صار يفكر,,
ادخل اتحسس هالجسم الملائكي ؟؟ ولا راح تصحى عليي وتعمللي مشكلة ؟؟
تردد وحيرة وشهوة وشبق,, كل الاحاسيس اجتمعت بقلبه وفكره ووجدانه,,
انتصر احساس الشهوة,, فات بدون همس ولا صوت,,
وقف قبال قخادها الرخامية, انحنى عليهم, يشم ريحتهم الزكية,,
مد ايده عليهم, ايده عم ترجف, وبحذر شديد لمس فخدتها,,
غمض عيونه لذة ومتعة, اااااه ما اطراها وما الذها,,
رفع ايده لفوق على طرف طيزها المدورة,,
انتابه احساس كبير بالشبق و****فة,, توتر وانتصب ايره عالآخر,,
مسك طرف كيلوتها ونزله شوي عن طيزها,, يااااه شو هالمنظر المثير ؟؟
هي تململت وتحركت شوي,, اسرع سميربالخروج على اطراف اصابعه،،
ورجع لغرفته وكله شهوة وارتباك وتوتر,,
----------------------
صباح أحد الأيام من صيف عام "2001",,,
الطقس صيفي عادي,, ام سميرصحيت بكير حوالي الساعة الثامنة والنصف,,
توجهت لغرفة سمير,, صحته من النوم تهز كتفه وتناديه,,
تمطى سمير وهو بيفتح عيونه، (كان لابس فقط بوكسر):
ـ مالك ماما في شي ؟ ليش مصحيتيني بكير ؟
ـ سمير ابني انا اليوم رايحة لبيت جدك **** يرحمه وبدي انضف البيت لجدتك وآخدلها شوية غراض معي,, وانت دير بالك على اختك احلام لاني يمكن ابات عند جدتك وارجع بكرا,,
سمير انبسط كتير للخبرية,, وقال في نفسه: (اليوم لازم امارس الجنس مع احلام),,
ـ اوك ماما روحي انتي ولا تقلقي احلام بعيوني,,
وتوجهت الام لغرفة احلام وصحتها كمان وقالتلها نفس الحكي,,
احلام انبسطت كتير كمان وقررت بداخلها شي تجاه اخوها سمير,,
راحت ام سمير وقفلت باب البيت وراها,, واحلام رجعت تمددت على بطنها بالكيلوت فقط متل ما كانت بالليل,,
بعد شوي اجا سمير لغرفة احلام,, شافها نايمة بهالشكل المثير,,
تظاهر انه بصحيها من النوم, تحسس فخادها ومسكها بطيزها يهزها ويقول:
ـ احلام يلا قومي اعمليلنا فطور,,
احلام حاسة ب ايدين سمير على فخادها وطيزها وتظاهرت بالنوم العميق,,
سمير يحسس ويمسك فخادها وطيزها ويلمس ظهرها ويقوللها تصحى,,
واحلام تتظاهر بالنوم ومستمتعة بلمسات سمير,, بعدين قامت تتمطى من النعاس وابتسمت لسمير وقالتله: صباح الخير اخي,,
انتبهت انها مش لابسة ستيانة فتظاهرت بالمفاجأة وشهقت وقالت:
ـ سمير انت كيف بتفوت عليي وانا شبه عارية هيك ؟؟
ـ ابتسم سمير وقال:
ـ عادي انتي اختي واحنا ما بنستحي من بعض,,
ـ لا لو سمحت اطلع برا بدي اغير ملابسي,,
ـ اوك.. وطلع سمير يستناها في الصالة..
احلام ابتسمت بخبث بعد ما طلع سمير,,
ولبست قميص نوم اسود قصير جدا لفوق الركبة بكتير,,
وشلحت كيلوتها وراحت لسمير,,
شافها بهالمنظر, جن جنونه, واصدر من تمه صفير اعجاب طويل,,
ضحكت احلام بغنج وقالتله: هههههه مالك شو في ؟؟
ـ لك شو هالحلاوة وهالرقة ؟؟
ـ سمير لا تخجلني,,
ـ حبيبتي احلام اعمليلنا قهوة قبل الفطور وخلينا نقعد نحكي مع بعض,,
ـ اوكي حبيبي بس بشرط,,
ـ أأمري ,,
ـ انا مشتاقة لحنانك كتير وما بقدر اعمل شي بدون ما تزودني بجرعة حنان ههههه,,
قرب منها سمير ومسك وجهها بين كفوف اديه التنتين, كل ايد على خد من خدودها,,
وتطلع بعيونها بنظرة فيها كل مشاعر الحب والجنس الراقي,,
وهي تطلعت بعيونه بنظرة بتسيل من بين رموشها الرغبة والاحاسيس العشقية الجميلة,,
وبسرعة حضنها واحتواها بين ذراعيه بقوة واحد لاقى حبيبته بعد غياب سنين,,
التصق صدرها بصدره بقوة...
خده على خدها,,
ايد من اديه على ظهرها تحسس بحنان,,
والتانية اسفل ظهرها على اعلى طيزها تحسس بشكل مقصود وحذر,,
وهي لفت اديها التنتين على خصره وظهره,, ودفنت وجهها ف صدره,,
تحسس بايده لتحت شوي على طيزها,, انذهل,,
اكتشف باللمس انها مش لابسة كيلوت,,
قال في نفسه: "هاي هي اللحظة المناسبة",,
صار يحسس على طيزها ويمسكها ويشد شوي شوي,,
وهي تشد باديها على خصره وظهره, وتقول:
**** يخليلي اياك اخي حبيبي ما اكبر حنانك واحلى لسماتك الحنونة, (تشجيع له على الاستمرار),,
ـ كل حناني وحبي وروحي الك حبيبتي,,
وضمها اكتر, يشمشم خدودها ورقبتها ويقبلهم,,
احلام صارت بعالم تاني من النشوة,,
سمير يقبل رقبتها وهي ترفعها بدلال منشان تترك له المجال اكتر,,
وبدأ يقبل كتفها بين خيط القميص ورقبتها,,
احلام تدوب شوي شوي,,
بعدين تملصت من بين اديه وابتسمت وقالتله:
ـ ااااه سمير ما احلاك,, راح اعمل القهوة وضحكت وراحت للمطبخ,,
جمد سمير مكانه من آثار النشوة,,
بعدين لحقها عالمطبخ وقعد عالكرسي قدام طاولة السفرة,,
يستنى القهوة ويسرق نظرات لفخادها الواضحة بفعل قصر قميصها,,
وهي اديها تشتغل بالقهوة وكل شوية تتطلع على سمير لورا وتبتسم,,
قالتله:
ـ اخي حبيبي, بدي اتناول فنجانين قهوة من خزانة الفناجين بس هي عالية ما بطولها,,
ـ اي اختي انا بحاول اتناولهم..
ـ لا حبيبي انا بوقف ع طرف المجلى بس انت امسكني مشان ما اوقع,,
ـ اوكي حبيبتي,,
رفعها من خصرها على طرف المجلى, ومسك فخادها وثبتهم حتى ما توقع احلامه,,
صارت ترفع حالها هالخزانة عمداً فيرتفع قميصها اكتر,,
وسمير واقف تحتها عالارض يتطلع لفوق عليها,, طبعا مش لابسة كيلوت,,
واااااااو شو منظر,, شو حلو شو طرية شو هالطيز..؟؟
صارت اديه ترتجف شبق ولهفة,, وريقه يجف اكتر واكتر...
رفع ايده لفوق شوي شوي,,
وهي تتظاهر انها لسة بتدور على فناجين قهوة منشان تطول المدر اكتر والاستمتاع اكتر,,
رفع ايده اكتر,, وصلت لطرف طيزها من تحت,,
ما ردت فعل, رفع اكتر,, مسك فلقة طيزها,, اااااااه شو هالطراوة ؟؟
ما ردت فعل,,
رفع ايده التانية وصار يحسس ع طيزها باديه التنتين,, ويفعص فيها,,
مد اصبعه ودخله بالشق بين دفتين طيزها, ولمس خرم طيزها,,
ارتجفت وشهقت بشهوة,, وتطلعت عليه لتحت وابتسمت,,
ابتسم بجدية وشغف, وزاد من مسكاته لطيزها ودخل طرف اصبعه بخرمها,,
ما تمالكت حواسها فارتجفت وكادت توقع فلقفها سمير بين ايديه,, وحملها ونزلها عالارض,,
ـ ولك شو هالحلاوة وهالطراوة احلام ؟؟
ابتسمت بدلع وقالت: حبيبي سمير انا بعشقك,,
ـ وانا بموت فيكي حبيبتي اختي احلام,,
وعانقها بشدة يحسس على كل مساحة بجسدها وهي تحسس على كل جزء توصله اديها بجسمه,,
لفها وصار ظهرها على صدره, وصار يقبل رقبتها من ورا,, وايده على بزها, والايد التانية تحسس على بطنها من فوق القميص,,
بعديت بكل رومانسية مسك خيطين القميص ع كتافها ونزلهم شوي شوي وهو عم يبوس ظهرها ورقبتها من ورا,,
وهي تتدلع وتغنج وتاركته يعمل الي بدو اياه,, حتى نزل قميص نومها كله عالارض وصارت عارية متلما جابتها امها,,
جسم ملائكي,, ابيض, طري متل العجين, ناعم متل وراق الورد,,
اديه تتجول على هالجسم الشفاف بكل شهوات العالم,
وهي مرة ترفع راسها لا اراديا بفعل الشهوة ومرة ترجع بجسمها على حضن زبه وتلتصق فيه,,
سمير شلح كلسونه وصار عاري تماما متلها,,
زبه بين دفتين طيزها يفرشي فيهم,,
واديه وحدة على بزازها ووحدة تلعب بشفايف كسها,,
وشفايفه تبوس رقبتها من ورا وتعضعض ظهرها وكتافها,,
وبحركة شهوانية لفت حالها عليه وجها لوجه وقفزت على صدره,,
حملها وفخادها حول خصره, واديه ماسكة طيزها وزبه يفرشي كسها,,
الى اللقاء في الحلقة القادمة من قصة:
"سمير واخته احلام"
بقلمي: زياد,,,
الحلقة الثانية
"الحنان المفقود"
وهي مرة ترفع راسها لا اراديا بفعل الشهوة ومرة ترجع بجسمها على حضن زبه وتلتصق فيه,,
سمير شلح كلسونه وصار عاري تماما متلها,,
زبه بين دفتين طيزها يفرشي فيهم,,
واديه وحدة على بزازها ووحدة تلعب بشفايف كسها,,
وشفايفه تبوس رقبتها من ورا وتعضعض ظهرها وكتافها,,
وبحركة شهوانية لفت حالها عليه وجها لوجه وقفزت على صدره,,
حملها وفخادها حول خصره, واديه ماسكة طيزها وزبه يفرشي كسها,,
حملها وفخادها حول خصره, واديه ماسكة طيزها وزبه يفرشي كسها,, بعدين وهو حاملها بين اديه اخدها على غرفته, وحطها عالسرير وهي تضحك بغنج, وقلبها على بطنها فرفعت طيزها لفوق وقالتله:
يلا حبيبي سموري دخله ف طيزي.
انحنى سمير فوقها يعضعض كتافها, وضهرها, وياكل من خصرها بشفايفه واسنانه,
ونزل يعض طيزها, ويلحس فتحة طيزها بشويش وبشكل دائري.
بعدين بلل فتحة طيزها كتير بلعابه ودخل لسانه جواتها, واحلام تصرخ بصوت مبحوح بفعل الشهوة والرغبة الكبيرة, وتترجاه يدخله,,,
قرب زبره ع طيزها وصار يفرشي فتحتها, بعدين دخل راسه شوي ورجع طلعه,
صرخت فيه وضربته بقبضة ايدها لورا ع فخدته وقالت:
يلااااااااا دخله حبيبي احسن ما اموتك.
رجع دخل نصه وهي تصرخ عليه دخله كله, دخله كله,,,
حتى دخله كله للبيض, وصار يرهز فوقها يدخل ويطلع,, ويعضعض ضهرها,, ويضربها كفوف ع فلقتين طيزها حتى قرب يكب لبنه, قالتله اوعى تكبهم جوا,,
ق****ا: وين بتحبي اكبهم بيبي ؟؟
قالتله: بتمي, بدي اشربهم كلهم,,
وحان وقت يكبهم, ارتعش وتأوه بصوت عالي من كتر الشهوة, وطلع زبره من طيز احلام وهي لفت حالها بسرعة وفتحت تمها تحت زبره,,
وصار المني يتدفق بقلب تمها, وهي تلاعبهم بلسانها وتتمضمض بيهم,, وتطلعهم ع شفايفها وترجع تدخلهم جوا تمها, حتى بلعتهم كلهم,,,
"تمت" ,,,
مع تحيات الكاتب: زيادشاهين.....