نهر العطش
02-15-2010, 07:54 PM
.
انا أيمن من بلاد الشام .. أكتب لكم قصتي بدون مقدمات فقد سئمت مقدمات القصص التي لا تفيد بشيء .
انا شاذ جنسي , افضل الشباب و الذكور عن الاناث ... فكل شيء في جسم الذكر يهيجني و يرديني في غياهب من اللوعة و الحراره . حتى شعر فتحة طيزه فانه يثيرني لدرجه الجنون .
عمري 24 سنه تخرجت من الجامعه تخصص هندسه نوويه و لحد هلا ما في عندي شغل . من خلال الانترنت و صفحات الشواذ الجنسيين تعرفت على رجل في العقد الثالث من عمره حوالي 33 عام . رجولته قد شدتني اليه بطريقه مخيفه جعلتني احتاج للقياه يوميا. من خلال تلق اللقائات التي كانت تمتد لساعات طويله شعرت بحاجتي اليه جسديا و من خلال تلك الحاجه قد فتحت بدوري حوارات الجنس و المداعبه و بحت له عن اكمن اسراري الا و هي بحاجتي لرجل قوي صلب حتى اكون عبد له .. اخدمه دون تردد , اطيعه بكل حواسي و البي كل مطالبه .. اما من الناحيه الجنسيه فكان لي ما اريد .. رجل مسيطر يحب ان يكون رجل بكل ما تحمل الكلمه من معني .. يعطي الاوامر ولا يقبل المهاترات او التنازلات ..
انتقلناالى شقته في ليلة رمضان الاولى لتمضيه اواخر الليل هنالك عنده بابيت . شربنا الفودكا و قد شعرت بها تحرق اوصالي من شده حاجتي اليه .. قربت اليه و اخد يشتمني يا منيووك تعال لهون انا بدي اعزبك لانك شرموط .. مسك بشعر رأسي و انزلني و هو جالس على الأريكه لقدمه و اخذت العق حذائه بلساني .. ومن ثم جواربه السوداء و اتشمشمها متل الكلب الذي يروض و تلاها تقبيل لاصابع رجليه و حوافره .. نظرت اليه و ازا به يبصق بوجهي و يقول لي كمل يا منيوك و اخذ يرفش بوجهي و يتف علي ببصاقته اللذيذه .. دعس على وجهي بالكامل و في كل مره كانت شهوتي للتعذيب تزداد ..
انتقلنا لغرفة النوم و احضر معاه خياره و طلب مني لعقها و من ثم ادخلها في طيزي تدريجيا وانا اتئاوا .. كان شعور فريد ل1ذيذ جعلني اطلب المزيد والمزيد . احرج الخياره من خزقي و طلب مني لعقها مره اخرى و حشاها في دبري كمان مره .. و بعد ذالك امرني بمص زبره المتهيج الكبير فقمت اليه بدون تردد و مصمص الزبر و البيضات . طلب مني لعق فتحة الشرج تاعتو فلعقتها بلساني و هو يتأوا من فرط اللذه . كانت طيزه شعوره كم كان شعوري لذيذ و انا العق الشعر النظيف مع نفحات عرق الرجل ..
بعد ذالك قام علي و ركبني متل الكلب و قال لي انا اريد ان انيكك يا كلب فقلت له حاضر سيدي طلب مني ان افتح خزقي بايدي فنظر الي و تف داخل الخزق فطلبت منه و قلت له ارجوك نيكني ففوتو داخلي و بدأ صراعي بين اللذه و الألم . اخذ ينيكني بدرجه حانيه و عنف شديد . ضربني على ضهري و بصق على وجهي و طلب مني ان العق قدمه مرة اخرى .. كن بالفعل احتاج لاكون كلبه وان يركبني وهو يطلق الشتمات على و ينعتني بالكلب و الشرموط و المنيوك ..
اخرج زبه ( قضيبه) من خرقي و مسك و جهي و جعلني امصه من جديد . كان لذيذ جدا ممزوج بنكهه طيزي . صرت ارضعه بعنف و هو لا يزال يبصق على وجهي .. اخرج قضيبه من حلقى و صار يضرب به اجزاء وجهي الذي التهب من فرط اللذه ..
خرج من الغرفه و عاد الي ماسكا جربانه فجلس امامي يقذف على قدمه و جربانه فطلب مني ان العقهما له .. فكان له ما يريد . نزلت على الارض و لعقت قدمه التي كان عليها جزئا كبير من كبته اللذيذه و من ثم اخذت جربانه و لعقته ايضا ..
انتقلنا الي الحمام سويا فاجلسني بداخل حمام السباحه ( البانيو ) فجلست و انا اداعب قضيبي المتهيج و اخذ هو بدوره يتبول علي و على جسدي و انا افرط من شده الشهوه .. جائ مائي ( ضهري ) و شعرت بشعور مميز .. بين الاهانه و اللااحترام .. التهيج و الانفراد .
اصبح هاذا الرجل صديقي المفضل . ازوره كل ما ارادني ان اكون عبدا له . اتشمم قدمه و اطلب منه ان يعذبني .. هاذه هي قصتي
انا أيمن من بلاد الشام .. أكتب لكم قصتي بدون مقدمات فقد سئمت مقدمات القصص التي لا تفيد بشيء .
انا شاذ جنسي , افضل الشباب و الذكور عن الاناث ... فكل شيء في جسم الذكر يهيجني و يرديني في غياهب من اللوعة و الحراره . حتى شعر فتحة طيزه فانه يثيرني لدرجه الجنون .
عمري 24 سنه تخرجت من الجامعه تخصص هندسه نوويه و لحد هلا ما في عندي شغل . من خلال الانترنت و صفحات الشواذ الجنسيين تعرفت على رجل في العقد الثالث من عمره حوالي 33 عام . رجولته قد شدتني اليه بطريقه مخيفه جعلتني احتاج للقياه يوميا. من خلال تلق اللقائات التي كانت تمتد لساعات طويله شعرت بحاجتي اليه جسديا و من خلال تلك الحاجه قد فتحت بدوري حوارات الجنس و المداعبه و بحت له عن اكمن اسراري الا و هي بحاجتي لرجل قوي صلب حتى اكون عبد له .. اخدمه دون تردد , اطيعه بكل حواسي و البي كل مطالبه .. اما من الناحيه الجنسيه فكان لي ما اريد .. رجل مسيطر يحب ان يكون رجل بكل ما تحمل الكلمه من معني .. يعطي الاوامر ولا يقبل المهاترات او التنازلات ..
انتقلناالى شقته في ليلة رمضان الاولى لتمضيه اواخر الليل هنالك عنده بابيت . شربنا الفودكا و قد شعرت بها تحرق اوصالي من شده حاجتي اليه .. قربت اليه و اخد يشتمني يا منيووك تعال لهون انا بدي اعزبك لانك شرموط .. مسك بشعر رأسي و انزلني و هو جالس على الأريكه لقدمه و اخذت العق حذائه بلساني .. ومن ثم جواربه السوداء و اتشمشمها متل الكلب الذي يروض و تلاها تقبيل لاصابع رجليه و حوافره .. نظرت اليه و ازا به يبصق بوجهي و يقول لي كمل يا منيوك و اخذ يرفش بوجهي و يتف علي ببصاقته اللذيذه .. دعس على وجهي بالكامل و في كل مره كانت شهوتي للتعذيب تزداد ..
انتقلنا لغرفة النوم و احضر معاه خياره و طلب مني لعقها و من ثم ادخلها في طيزي تدريجيا وانا اتئاوا .. كان شعور فريد ل1ذيذ جعلني اطلب المزيد والمزيد . احرج الخياره من خزقي و طلب مني لعقها مره اخرى و حشاها في دبري كمان مره .. و بعد ذالك امرني بمص زبره المتهيج الكبير فقمت اليه بدون تردد و مصمص الزبر و البيضات . طلب مني لعق فتحة الشرج تاعتو فلعقتها بلساني و هو يتأوا من فرط اللذه . كانت طيزه شعوره كم كان شعوري لذيذ و انا العق الشعر النظيف مع نفحات عرق الرجل ..
بعد ذالك قام علي و ركبني متل الكلب و قال لي انا اريد ان انيكك يا كلب فقلت له حاضر سيدي طلب مني ان افتح خزقي بايدي فنظر الي و تف داخل الخزق فطلبت منه و قلت له ارجوك نيكني ففوتو داخلي و بدأ صراعي بين اللذه و الألم . اخذ ينيكني بدرجه حانيه و عنف شديد . ضربني على ضهري و بصق على وجهي و طلب مني ان العق قدمه مرة اخرى .. كن بالفعل احتاج لاكون كلبه وان يركبني وهو يطلق الشتمات على و ينعتني بالكلب و الشرموط و المنيوك ..
اخرج زبه ( قضيبه) من خرقي و مسك و جهي و جعلني امصه من جديد . كان لذيذ جدا ممزوج بنكهه طيزي . صرت ارضعه بعنف و هو لا يزال يبصق على وجهي .. اخرج قضيبه من حلقى و صار يضرب به اجزاء وجهي الذي التهب من فرط اللذه ..
خرج من الغرفه و عاد الي ماسكا جربانه فجلس امامي يقذف على قدمه و جربانه فطلب مني ان العقهما له .. فكان له ما يريد . نزلت على الارض و لعقت قدمه التي كان عليها جزئا كبير من كبته اللذيذه و من ثم اخذت جربانه و لعقته ايضا ..
انتقلنا الي الحمام سويا فاجلسني بداخل حمام السباحه ( البانيو ) فجلست و انا اداعب قضيبي المتهيج و اخذ هو بدوره يتبول علي و على جسدي و انا افرط من شده الشهوه .. جائ مائي ( ضهري ) و شعرت بشعور مميز .. بين الاهانه و اللااحترام .. التهيج و الانفراد .
اصبح هاذا الرجل صديقي المفضل . ازوره كل ما ارادني ان اكون عبدا له . اتشمم قدمه و اطلب منه ان يعذبني .. هاذه هي قصتي