Pink Lady
11-29-2013, 02:53 PM
دخلت ليلي غرفتها ساحبة خلفها نورا بينما تفكر في إبنتها شهيرة فإذا كانت نورا هي التي تفعل ذلك فهي تخشي على إبنتها منها، أغلقت ليلي الباب وعدما دفعت نورا داخل الغرفة بعنف ثم نظرت اليها قائلة ايه اللي بتعمليه فى هدومي ده يا وسخة ... وهدوم شهيرة كمان أنا شفتها قبل كدة مبلولة، ردت نورا بين صوت بكائها تحلف بأنها ليست الفاعلة فصفعتها ليلي صفعة شديدة على وجهها أوقعتها أرضا وهي تقول لها أوعي تكذبي ... أنا عارفاكي يا شرموطة أبوكي وأمك ما عرفوش يربوكي وأنا حأعرف أربيكي إزاي، وإتجهت ليلي لتجلب واحدا من أحزمة زوجها لتثنيه نصفين وهي تقول لنورا إقلعي هدومك، زاد بكاء نورا وهي تتوسل وتحلف بأنها ليست الفاعلة لتصيبها جلدة شديدة علي فخذها من ذلك الحزام بينما تقول ليلي بأقولك إقلعي، كانت أصوات بكاء نورا قد خرجت خارج الغرفة لتسمعها شهيرة التي كانت وحيدة بالخارج فأتت مسرعة لتضع أذنها على الباب وتستمع لما يحدث بالداخل، سمعت شهيرة صوت جلدة الحزام علي جسد نورا بينما أمها تأمرها بخلع ملابسها فبدأت عيناها تدمعان فهي تعرف أمها عندما يقسو قلبها، قالت ليلي لنورا مش حأسيبك إلا لما تقولي الحقيقة وتعترفي ... إقلعي، وهوت بالحزام مرة أخري على جسد الطفلة التي تحلف بأغلي عزيز لديها بأنها ليست الفاعلة، أسرعت ليلي فجذبت فستان نورا عاليا بينما دفعتها لترقدها على وجهها على السرير كاشفة ظهر نورا بينما مدت يدها تسحب لباسها لأسفل وتنهال ضربا بذلك الحزام الموجه على ظهر ومؤخرة الصغيرة بينما تترك كل ضربة أثرا أحمر اللون فوق بياض نورا الناصع، كانت نورا تتلوي تخت ضربات الحزام بينما تصر ليلي أن تسمعها تقول بأنها الفاعلة ولم ترحم صرخاتها ولم تصدق قسمها بأنها لم تفعل شيئا، مدت ليلي يدها تقلب جسد نورا علي ظهرها بعدما إهترأ من كثرة الجلد لتنهال علي بطنها بالحزام بينما لمحت كسها بعدما أزالت شعره ولمحت ذلك الزنبور الناشئ الذي ينبئ عن مولد إحدي نجمات الجنس بمصر، أوفقت ليلي ضرباتها بينا عيناها تناظران كس نورا بعدما ظهرت حلاوته فبدأت تخفف من نبرة صوتها وهي تقول لها قولي الحقيقة وأنا حأسيبك، فأعادت نورا كلامها بأنها لم تفعل شيئا فمدت ليلي يدها بالحزام تجلدها جلدة شديدة الخفة على كسها لتصيب زنبورها مباشرة، ضمت نورا فخذاها بينما تعجبت من رقة الضربة فضربات سيدتها كانت عنيفة جدا، مدت ليلي يدها وأمسكت بإحدي سي قان نورا لترفعها عاليا وتفرج فخذاها لتبدأ سلسلة من الجلدات الهادئة على كس الصبية فبدأ زنبورها يستعد للإنتصاب بينما تلمحه ليلي وهو يزيد حجما وسمكا فتعيد جلده برقة، أعجبت ليلي بما تراه من كس نورا فتركت ساقها وهي تقول لها حأسامحك المرة دي ... لكن لو عملتي كدة تاني حأطردك من البيت، تنفست نورا الصعداء عندما علمت بأن سيدتها إنتهت من جلد جسدها وأسرعت تقوم لترتدي ملابسها بينما ظهرها ومؤخرتها متوجعان من الجلد بينما أسرعت شهيرة لتغادر موقعها من الباب لتعود لغرفتها، غادرت نورا حجرة سيدتها وهي لا تزال تبكي بينما ليلي تفكر فى كس تلك الفتاه معتقدة بأن نورا كانت تمتص إفرازات كسها الجافة وتقرر أن تستغل تلك الفتاه أفضل إستغلال ولكنها قررت أن تبقي ذلك حتي ينتهي الصيف ويعود الأولاد لمدارسهم ولا يتبقي بالمنزل إلا هما فقط صباحاذهبت نورا للمطبخ بينما أسرعت شهيرة خلفها تحتضنها وتمسح دموعها فقد عشقت شهيرة نورا بينما نورا تفكر فى كيفية الانتقام من علي لتثبت براءتهابدأت نورا ترقب علي وتصرفاته بدون أن يدري وتدخل خلفه الحمام فتري كيلوتات ليلي مبللة بينما تعرفت علي قطرات مني علي المتناثرة بينما كانت ليلي تري كيلوتها المبلل فتسعد معتقدة بأن نورا تعشق كسها ولم تعترض بعد ذلك منتظرة بدء المدارس، كانت نورا تفكر كيف تفضح علي ولم تعلم كيف فهو يغلق باب الحمام خلفة ولا مجال لضبطه متلبسافي أحد الأيام دخلت نورا لتستحم وبالطبع لم تكن تضع ملابسها مع ملابس الأسرة بل كانت تضعها بمكان بالمطبخ بعيد عن الأعين، تعمدت نورا وهي خارجة من الحمام أن تمر أمام عينا علي بينما تظهر كيلوتها الذي خلعته للتو بيدها وتتدلي منه تلك المنطقة التي كانت تغطي كسها، وبالفعل حدث ما توقعته فقد قام مسرعا يراقبها ليعلم أين تخفي ملابسها، وضعت نورا ملابسها ثم غادرت المطبخ بينما يرمقها علي من بعيد وقد علم مكان ملابسها ومني نفسه بوجبة لذيذة من ماء كس نوراكان علي يحاول أن ينتهز الفرصة ليصل لملابس نورا ولكن الفرصة لم تكن مواتية فقرر فى أحد الأيام ألا يذهب للنادي صباحا وينتهز فرصة إنشغال نورا بتوضيب المنزل وعندما رأها مشغولة بينما شهيرة وليلي كل بحجرتهما أسرع إلي المطبخ بينما أسرعت نورا بعيناها خلفه ووجدته ينحني ليلتقط واحدا من ملابسها وأسرع للحمام يدخل ويغلقه عليه، شعرت نورا بالهياج فها هو علي الأن يتشمم ما بين فخذاها فأسرعت لتري ماذا أخذ من ملابسها فوجدته قد أخذ أحد كيلوتاتها ولكنه لم يكن متسخا بالقدر الكافي فعزمت علي أن تعد له كيلوتا شهيا ووقفت بالمطبخ لم تبارحه، كان علي في ذلك الوقت يتشمم كيلوتها وهو يفرك قضيبه حتي أنزل منيه ولكنه في تلك المرة لم ينزله خارجا بل أمسك بالكيلوت لينزله تماما في موضع كسها ويفرك رأس قضيبه ليجففه تماما بكيلوت نورا ثم أسرع خارجا ليعيده مكانه بينما خبأه بملابسه واضعا إياه أمام قضيبه، وصل علي للمطبخ مسرعا ليجد نورا واقفة فى المطبخ فلم يستطع إعادة الكيلوت لمكانه فتصنع بأنه قد اتي للشرب وشرب بعض الماء وغادر بينما كيلوتها على قضيبه يستنفر قضيبه ليبقيه منتصبا، أسرعت نورا للحمام بينما سوائلها تنهال من هياج ها وبدأت تمسح كافة السوائل الموجودة بكسها بالكيلوت الذي ترتديه ثم زادت عليه بقطرتين من بولها لتختتمها بمسح شرجها جيدا ثم إرتدت كيلوتا نظيفا وعادت أمام عيناه لتخبره بأن وجبة شهية فى إنتظار فمهسار الحال بينهما علي هذا المنوال نورا تعد له وجباته اليومية بينما يلتهمها علي يوميا وهو لا يعلم إن كان البلل شهوة أم بول فهو يبتلع أي شئ من شدة هياجه ورغبة مراهقته بينما تستمتع نورا بما تفعله بعلي فتارة تذيقه بولها وتارة بعض من فضلات شرجهاكانت شهيرة لا تزال علي علاقتها بنورا وقد إشتدت علاقتهما لتصير أكثر عنفا وشبقا بينما نست شهيرة تماما أمور الصبيان وكان كل تركيزها منصبا على نورا فقد أصبحت عشيقتها ولم تكن شهيرة تضيع فرصة ممكنة إلا وتمارس الجنس مع نورا، ولكن بقاء ليلي بالمنزل لم يكن يتيح لهما الكثيرمرت أيام الأجازة وبدأ أول يوم دراسي ليستيقظ المنزل مبكرا ويذهب الأولاد لمدارسهم بينما لم تنسي شهيرة أن تقبل شفاه نورا قبلما تنزل لمدرستها بينما كانت ليلي تتلهف علي نزول الأولاد فهي ترغب أن يخلو المنزل لها مع نورا، وما أن أغلق الباب إلا ونظرت ليلي تجاه نورا بينما بدأت نظراتها تتغير فقد إنفردت أخيرا بالصبية.
إنتظروني في الجزء القادم
إنتظروني في الجزء القادم