دخول

عرض كامل الموضوع : توك توك || قصة قصيرة هازلة خالية تقريبًا من الجنس


faryak
01-22-2020, 11:47 PM
تنويه:

كما قالَتْ إحدى ممثلات أفلام البالغين (البورنو) _على ما أذكر، فهذا الافتباس ليس حرفيًّا_: كفعل يكثر أن يختلط بالمرح والسعادة والنشوة، فمن الغريب أن الجنس يصور في أغلب الحالات في صورة مفرطة الجدية.
صدقَتْ هذه السيدة الفاضلة، ولهذا السبب فهذه قصة قصيرة يؤخذ عليها ما يؤخَذُ عليها، ولكن لا شك في أنها "ليسَتْ مفرطة الجدية".


---


(شيرين) تصدح في مكبر صوت التوك توك : " حُبَّ؟؟!! ما فيش ده كمان!" ثم تكرر نفيَها مراتٍ...
بينما يده تحاول التسلل إلى جيب بنطالي الخلفي..
عيناي تراقب السائق المنشغل بالطريق الطيني الموحل في قلق...
- «عيب!»
صوتي الهامس يحاول عبثًا نهيَه، فيتمادى..
- «لا تمني نفسك الأماني؛ إني أريد هاتفي فحسب»
أنظر إليه متظاهرًا بضجري من معابثتِه، ولكن شبح ابتسامة يتسرب إلى شفتيَّ ليخون التظاهر..
- « وما الذي يجعل هاتفك في جيبي؟»
- « لأن جيبي وجيبك واحد؟»
- «سيُكْتَبُ على شاهد قبري _يومًا ما_: قتلَتْه النكات السمجة!»
كانَتْ يدُه مستمرةً في زحفها الوئيد طيلة الوقت.. حتى وصلَتْ أنامله إلى قاع الجيب، وبدأتْ في القبض على ما تحتها!
- «عيب!»
- «ولكني لا أجد الهاتف، لعله مختبئٌ هنا أو هناك»
الألم الخافت من أثر القبض يضعف مقاومتي شيئًا فشيئًا .. ولثوانٍ لا أرد عليه بشيءٍ..فيتمادى:
- «لعله في الجيب الآخر!»
- «هذا الشارع يا أستاذ؟»
تبًّا!!
أنظر في قلق إلى السائق.. ولكنه منصرف بكليَّتِه إلى الطريق.. "سرُّنا" في أمان..ثم أنتبه إلى سؤاله..
- «نعـ-»
- «لا، في نهاية الحارة..آخر شارع.. ثم آخر بيت في الشارع..سنتعبك معنا للأسف»
- «تعبكما راحة»
أنظر إليه هذه النظرة التي تُحْسِنها الأمهات عند زجرِهِنَّ أبناءهن في حضرة ضيوف!
ولكنه لا يبالي؛ وبصوتٍ يسمعه السائق، وابتسامة لزجة، يضيف:
- « لا زال طريقنا طويلًا!»
السائق يعتقد أنه المعني بالتعليق..فيتمتم بسرعة:
- «لا مشكلة..»
وبينما تلج أصابعه في الجيب الآخر، أنشغل بحساب المسافة التي سنمشيها بسببه.. آخر بيت! .. في آخر شارع!
(شيرين) لا تزال تعد نفسها بأنه "من النهاردة مفيش.."
- «هناك شيء غريب هنا..»
أحاول أن أرد عليه بصوت هادئ، وألا أفكر فيما تشير إليه (هنا)!
- «لم تجد هاتفك؟»
أطراف أصابعه تقبض على بطانة الجيب كأنه يخمن مادته..
- «لا، ولكن: هل ترتدي شيئًا تحت هذا؟»
عياني تقولان : "أوَقَدْ فَعَلْتَها؟!" .. وعيناه تضحكان- بل تقهقان على رد فعلي..
- «عيب!»
- «عيب نعم، أم عيب لا؟ »
- «عيب! ولا تسأل عن أشياء عيب!»
- «لو كنْتَ بريئًا لأجبْتَ مباشرةً بنعم.. ولكن تخميني كان في محله على الذي يظهر..»
بسذاجة أنجرُّ إلى لعبته:
- «بالطبع أنا أرتدي شيئًا تحته..ثم إن هذا لا يخصك على أية حالٍ!!»
- «دعْنا نعايِنْ على أرض الواقع إذن..»
- «وكيف ستـ-»
أعتقد أنَّ الإجابة كانَتْ واضحة، ولكني تغافلْتُ عنها عمدًا..
- «إممهم، أنت محق؛ العتبى على النظر، أو على اللمس في هذه الحالة»
بكل ما يطيقه الهمس من "صراخٍ" أنهرُه:
- «أخرج يدك من بنطالي!»
- «وأعيدها إلى مقرها الأول في جيبك الخلفي؟ هل هناك فارق ضخم بين الموقعين؟»
- «لا، لا تعِدْها إلى جيبي!!»
- «حسنًا، سأبقيها في حيث هي؛ هذا أدفأ على أية حالٍ!»
سننزل من هذا التوك توك عاجلًا أم آجلاً، وسأركله بكل ما أوتيت من قوة..ولكن حتى ذلك الحين:
- «أخرجْ. يدكْ. منْ. بنطاليْ!!! »
من المفترض أن أكون مخيفًا.. لقد فصلْتُ بين كل كلمة والأخرى، وضغطْتُ على المقاطع الأخيرة من الكلمات.. يُفْتَرَضُ أن يرتدع، أليس كذلك؟
- «ما لون هذا على أية حالٍ؟»
هل يسألني عن لون الـ...-
- «رهاني على أنه أحمر..لا، لا.. أسود، نعم هذا هو ملمس القماش الأسود..»
وكان الفضول أكبر من الدهشة:
- «كيف تعرف اللون بالملمس؟»
- «إنه عِلْمٌ يا صغيري، لو جلسْتَ هادئًا كما أنت الآن، وتركتني وما أقبض عليه وشأننا، فسأعلمك كيف تعرف اللون بالملمس يومًا ما!»
كان هناك خياران أمامي: أن أفقد أعصابي مع ما قد يفضي إليه هذا من انتباه السائق إلى "الوضع المريب" في مقعده الخلفي.. أو أن أنتظر الأمتار القليلة التي تفصلنا عن المكان العشوائي الذي سننزل فيه، ثم..
- «عندما ننزل...»
- «عندما ننزل..نعم.»
- «عندما ننزل...»
- «ما الذي سيحدث في تلك اللحظة المجيدة عندما ننزل؟»
- «سأدفنك حيًّا ببساطة..»
- «في هذا الوحل؟»
- «في هذا الوحل!»
- «وأنا لا زلْتُ في مقتبل الشباب؟»
- «وأنت لا زلْتَ في مقتبل الشباب!»
- «وسائق التوك توك شاهد على هذه الجريمة؟»
- «وسائق التوك توك شاهد على هذه الجريمة!»
- «وقاتلي يرتدي ملابس داخلية سوداء؟»
- «وقاتلك يرتدي مــ-»
أو أغير رأيي وأختار الخيار الأول، فليذهَبْ هو وأنا والسائق إلى الجحيم، هذا أوان القبضات والركلات والصفعــ -
- «هذا البيت؟»
- هذا البيت؟!
- «لا، آخر بيت في الشار-»
- «هذا هو آخر بيت في الشارع!!»
يده تغادر موقعها أخيرًا، ليميل برأسه وينظر إلى الحائط الذي يقابل التوك توك..
- «صدقْتَ، هذا هو آخر بيت في الشارع..»
- «لو كان العنوان خاطئًا، بإمكاني أن أدور بكما في المنطقة حتى تعثرا على ضالتكما!»
هذا ليس عرضًا، هذه ركلة مؤخرة تكب المركول على أنفه في هذا الوحل!! ولكن صاحبي له رأي آخر!
- «أتعرف ماذا؟»
- «لا، هذا هو العنوان، اعذر صاحبي.. إنه مولع بالمعابثة.. هاكَ!»
عشر جنيهات كاملاتٍ! كأنني أشتري صمْتَه! كأنه كان شاهدًا على ما يُشْتَرَى السكوتُ عنه!
وإذ يدور التوك توك على أعقابه تستمر سيدة الغناء الشعبي في ملحمتها "آه يا عوضي..."
- آه يا عوضي على الجنيهات العشرة!
- «سنمشي كل هذه المسافة؟!»
- «بإمكاننا أن نركب توك توك إذا أحبَبْتَ؟»
- «سأقتلك يومًا ما... حقيقة لا مجازًا!!»
--تمــتْ--

Sami Tounsi
01-23-2020, 05:30 AM
عزيزي فهمنا الهزل فاين الجنس ؟ هذا قسم مخصص للقصص المثلية الجنسية و التي حتما يجب ان تحتوي مشاهد جنسية ..

ينقل لقسم القصص الغير جنسية فالمداعبات الهزلية لا تعد تصويرا لمشهد جنسي، مع تسجيل اعجابي باللغه المضبوطه ..



sex مدرب الكارتيه الجزء السابعقصص مذكرات زوجه قحبهقصص زوجتي ساديه وانا خدامهاقصص نيك طالباتقصص سكس رجل ينك شاب وسيمكيف اشلح الملابس الداخلي والخارجية امام الكاميرا واضحقصة جنس أثناءنومهاسکسعربی معجباتهاي انا مدام حنانقصص نيك شرموطه منيوكهافلام سكس اجنبي اخبار محارمقصص نيك بنات مصريات اول ماتنفتح/archive/index.php/t-170924.htmlجديد ٢٠١٩سكس ماياقصص سكس تتشرمطيقصص سكس سميره اليمنيه وابن أخ زوحها نسوانجي الارشيفلواط وجدت زبه داخل طيزيقصص سكس مربيات/archive/index.php/t-138979.htmlقصص نيك كسي والشرمطه قصة محارم صوره اكبر بتاع فشخ غيم/archive/index.php/t-119633.htmlزلمي ينيك مرة في المنطقة الحساساقصص سكس مذكرات مراهقهمتناكين وشراميط قصص مكتوبهقصص سكس محارم ناردين السلسلة الثالث site:landsmb.ruكسي كبير شوي شعرسكس بنته نايمه والوهابية فشخهاقصص جنس من الارشيف حقيقي نااار كيف ناكني استاذيسكس هوا وﻻصدقاء نيكام عشقت جوز ابنتها ﺍﺗﻔﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﻠﻰ ﻃﻴﺎﺯ ﻋﺮﺑﻴﻪ ﻣﺘﺮﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺰ ﻭﺍﻛﻞ ﺍﻟﻮﺯ ﻣﺜﻴﺮﻩ ﻭﻟﺬﺑﺬﻩ !!!!!!!!!! نسوانجيشعورالسالب بزب كبير/archive/index.php/t-406120.htmlقصص نيك بالصورة جديدةوشتيمةمتحررة على شاطئ نسوانجيكيف نكت اختي الخرصهقصص سكس جعلوني عاهره الجزء33شلها وناكها بقوهقصص سكس نيك لواط اركبنيقصص سكس عربي الارشيف نسوان شراميط بتتناكفلم سكس الخصين مع الخميرهصور كس هندي ناعمروايه زوجه ممحونه الجزاء1صور لشرج طيز واسع جداbbq منتديات نسوانجيﻗﺼﺔ ﻧﻴﻚ ﺍﺧﺘﻰ ﻭﻫﻰ ﺑﺘﺘﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺻﺤﺒﻰ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻠﻮﺱقصص سكس عربي أنا و المسيحية/showthread.php?t=367183/archive/index.php/t-136424.htmlسكس قصص زوجي يحب طيزينيك عربي طبيعي ورعانقصص نيك واشتمني اوسخXNXX "قصص" وردة في عمارة نيكقصص سكس محارم فانتازيا نارقصص مكتوبة فشخ اطياز شيميل تنيك سوالب وتستعبدهم, سكس مطنش مع الاحساسصورنيك فكتوريا جوني سكسزوجتي و الرجال نسوانجيقصص نسونجي الواد ومرات اخوه 2020/archive/index.php/t-577647.htmlفلم كامل سكس تنزيل مظغوطمنتدى نسوانجي قصص جنسية مراهقة ﻳﺘﺠﻮﺯ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻋﺮﻓﻰ ﻭﻳﺎﺧﺪﻫﺎ ﺷﻘﺔ ﻣﻔﺮﻭﺷﺔ ﻳﺨﻠﻌﻬﺎ ﻣﻠﻂ ﻭﻳﺼﻮﺭﻫﺎ ﻉ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻜﻴﻔﻬدخل زبه فينى ياويلى قصصقصص لواط عربي منتديات عرب نتقصص ساديه شذوذ فشخ لحس ضرب خول طيز نيك احححح+18تفريش ونيك بزاز كبيرهصورسكس.فقانيمنتديات نسوانجي قصص محارم وداد وابنها طالب الصنايعيصورةف كسي بز نبورةقصص سكس نسوانجي الارشيف زوجتي والرجال/archive/index.php/t-363916.htmlصور بنات سكس نيك اخ ينيك اختة مترجم عربي زباوي.comقصص نيك نساء مثارةصور اغواء واثارةhdsite:landsmb.ru "ناردين عمرو"قصتي اكتشفت انو اختي مفتوحةسكس من وراها براحه وهي مش واخده بالها مرات الابسكس نيك اسات وجسامقصص سكس محارم الجزء site:bfchelovechek.ruصور بنات بافيزون نسوانجينودز الوتكة المصرية القمر ام جسم ملبن ابيض نسوانجينيك سالب شيميل في كسي قصصقصص جنسية الدكتور يعطي زوجتي الحقنة اماميقصص سيكس محارم مكتوبة منتدىات نسونج الارشيفموجب سالب المحلةﻗﺼﺺ ﺳﻜﺴﻴﻪ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻣﺘﺴﻠﺴﻠﻪ ﻗﺼﺔ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺯﻭﺟﺔ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ ﻭﺑﻨﺖ ﺍﺧﻲ ﻭﺧﺎﻟﺘﻬﺎ ﻗﺼﻪ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻧﻴﻚ ﻣﻤﺘﻊ ﻣﺘﺴﻠﺴﻞ ﺍﻟﺠﺰﺀمسترس حمص