فوق خيآلك
03-30-2013, 01:16 AM
بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ...
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده ....
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ...
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ...
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا ....
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...
طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين ....
- قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .
لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك ..
بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت ... تلاقت عيوننا .. هاج زياده ... سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت ... زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه ... لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص ... أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله ... وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه.....بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى ... كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه ... كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ ... لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ....وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد ...لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه ... ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن ... من زمان ما نكتش كس صغيور كده... أه أه .. عاوز أقطعه من النيك ... أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت ... ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى ... وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر ... لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه ... مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه ... وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله ... دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان ... وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد ..
سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد ... مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك ... زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه ... رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته ... مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ..... صرخت من الاحساس ده ... وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته ... وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه ... بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ....كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى ...أنا أرفع وهو يرشق ... أتجننت وجننته .... خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه ... وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى .... أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب ... فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه ... وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ ... وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح....
حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى ... ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا ... يلا بقى ... ما شبعتوش ... الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده ...
برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو ... كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق ...
كانت أنوار الفيلا كلها منوره وصوت ضحك عالى طالع منها .. عرفت أنه عندنا ضيوف ... قررت أنى أسلم عليهم بسرعه وأطلع أوضتى أناااااااااااام ..... كانو ا أعمامى الثلاثه ومراتتهم وأولادهم .. الظاهر جايين على بيات ... جيت أنسحب وأأقوم ... وأنا طالعه السلم .. سمعت ماما بتقولى .. رنا .. معلش .. الليله بس حا تبات أنجى بنت عمك معاكى فى أوضتك ... وبكره حا ينقلوا على الشاليه بتاعهم ... قلت .. طيب ما يروحوش ليه النهارده يباتوا هناك ... قالت .. لما وصلوا لقيوا شويه مشاكل فى الميه والصرف بتاع الشاليه والعمال شغالين هناك ... لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقه ... أصلى مش باأعرف أنام مع حد وخصوصا البنات ... فتحت باب الاوضه .. لقيت الباب مقفول من جوه بالمقتاح ... خبطت .. سمعت أنجى بتقول مين ... ولما سمعت صوتى .. فتحت الباب مسافه يادوب تدخلنى .. وهى واقفه ورا الباب .. قلت لها قافله الباب ليه .. لم ترد .. وقد عرفت الجواب .. كانت أنجى عريانه خالص ... بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومى فى الدولاب خدى منها اللى أنت عاوزاه لومش عامله حسابك فى هدوم ... أعطتنى ظهرها وهى تمشى الى السرير وترتمى عليه وهى تقول .. لا أنا بأحب أنام كده عريانه بلبوص .... أنت بتتكسفى ... قلت لها بلا مبالاه .. حاأتكسف من أيه أحنا بنات زى بعض ...
------ قالت رنا موجهه كلامها لى أنت طبعا عارف أنجى .. جسمها حلو ومليان ومربربه .. بزازها الكبيره وحلماتها الواسعه تهيج ألاغا المخصى...وشعرها المفرود على ظهرها الابيض البض يهبل ... ورجليها الطويله وفخادها المدوره وطيازها المكوره الطريه .. كنت بأتأمل جسمها وبأقول ياعينى على الراجل اللى يشوف الجسم ده ومش قادر يعمل حاجه....
طلعت أنجى على السرير وحضنت المخده ونامت وهى بتبص لى وبتقولى .. وانت بتامى بهدومك ولا زيي كده ... قلت .. حسب الجو .. لما بيكون حر قوى باأنام زيك كده ... قالت .. ما الدنيا النهارده حر ...
بدأت أقلع هدومى وأنجى بتبص لى وهى بتتبسم .. كانت عينها بتلمع لغايه لما قلعت خالص ووقفت عريانه .. ومديت أيدى أمسك البيجامه الخفيفه علشان ألبسها .. قامت أنجى بسرعه وهى بتشدها من أيدى وهى بتقول .. لا نامى كده .. ولو حسينا ببرد بالليل .. نحضن بعض ... شكيت أنها ناويه على حاجه ...
وإلى اللقاء في الجزء السادس والأخير
مع أجمل تحياتي
[email protected]
فوق خيآآلك هيشعل النآآر في اكساس اجمل البنات العاشقة :*
سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده ....
سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ...
حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ...
نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا ....
بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ...
فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ...
طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين ....
- قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل .
لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك ..
بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت ... تلاقت عيوننا .. هاج زياده ... سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت ... زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه ... لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص ... أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله ... وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه.....بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى ... كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه ... كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ ... لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ....وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد ...لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه ... ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن ... من زمان ما نكتش كس صغيور كده... أه أه .. عاوز أقطعه من النيك ... أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت ... ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى ... وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر ... لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه ... مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه ... وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله ... دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان ... وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد ..
سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد ... مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك ... زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه ... رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته ... مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ..... صرخت من الاحساس ده ... وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته ... وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه ... بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ....كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى ...أنا أرفع وهو يرشق ... أتجننت وجننته .... خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه ... وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى .... أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب ... فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه ... وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ ... وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح....
حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى ... ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا ... يلا بقى ... ما شبعتوش ... الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده ...
برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو ... كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق ...
كانت أنوار الفيلا كلها منوره وصوت ضحك عالى طالع منها .. عرفت أنه عندنا ضيوف ... قررت أنى أسلم عليهم بسرعه وأطلع أوضتى أناااااااااااام ..... كانو ا أعمامى الثلاثه ومراتتهم وأولادهم .. الظاهر جايين على بيات ... جيت أنسحب وأأقوم ... وأنا طالعه السلم .. سمعت ماما بتقولى .. رنا .. معلش .. الليله بس حا تبات أنجى بنت عمك معاكى فى أوضتك ... وبكره حا ينقلوا على الشاليه بتاعهم ... قلت .. طيب ما يروحوش ليه النهارده يباتوا هناك ... قالت .. لما وصلوا لقيوا شويه مشاكل فى الميه والصرف بتاع الشاليه والعمال شغالين هناك ... لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقه ... أصلى مش باأعرف أنام مع حد وخصوصا البنات ... فتحت باب الاوضه .. لقيت الباب مقفول من جوه بالمقتاح ... خبطت .. سمعت أنجى بتقول مين ... ولما سمعت صوتى .. فتحت الباب مسافه يادوب تدخلنى .. وهى واقفه ورا الباب .. قلت لها قافله الباب ليه .. لم ترد .. وقد عرفت الجواب .. كانت أنجى عريانه خالص ... بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومى فى الدولاب خدى منها اللى أنت عاوزاه لومش عامله حسابك فى هدوم ... أعطتنى ظهرها وهى تمشى الى السرير وترتمى عليه وهى تقول .. لا أنا بأحب أنام كده عريانه بلبوص .... أنت بتتكسفى ... قلت لها بلا مبالاه .. حاأتكسف من أيه أحنا بنات زى بعض ...
------ قالت رنا موجهه كلامها لى أنت طبعا عارف أنجى .. جسمها حلو ومليان ومربربه .. بزازها الكبيره وحلماتها الواسعه تهيج ألاغا المخصى...وشعرها المفرود على ظهرها الابيض البض يهبل ... ورجليها الطويله وفخادها المدوره وطيازها المكوره الطريه .. كنت بأتأمل جسمها وبأقول ياعينى على الراجل اللى يشوف الجسم ده ومش قادر يعمل حاجه....
طلعت أنجى على السرير وحضنت المخده ونامت وهى بتبص لى وبتقولى .. وانت بتامى بهدومك ولا زيي كده ... قلت .. حسب الجو .. لما بيكون حر قوى باأنام زيك كده ... قالت .. ما الدنيا النهارده حر ...
بدأت أقلع هدومى وأنجى بتبص لى وهى بتتبسم .. كانت عينها بتلمع لغايه لما قلعت خالص ووقفت عريانه .. ومديت أيدى أمسك البيجامه الخفيفه علشان ألبسها .. قامت أنجى بسرعه وهى بتشدها من أيدى وهى بتقول .. لا نامى كده .. ولو حسينا ببرد بالليل .. نحضن بعض ... شكيت أنها ناويه على حاجه ...
وإلى اللقاء في الجزء السادس والأخير
مع أجمل تحياتي
[email protected]
فوق خيآآلك هيشعل النآآر في اكساس اجمل البنات العاشقة :*