دخول

عرض كامل الموضوع : هرمون السعادة


kimokimo79
12-09-2017, 09:27 AM
هرمون السعادة




هناك من يعرف هرمون السعادة وهناك من لا يعرفة فدعونى اوضح ببساطة ما هو
هرمون السعادة والجنس
ممارسة العلاقة الزوجية ترتبط باندفاع كميات من النواقل الكيميائية التي تساعد على تقليل التوتر و استرخاء الجسم، لذا يعتبر الجنس أحد وسائل إطلاق المزيد من هرمون السعادة

في الجسم، و تزداد هذه الفائدة بزيادة الارتباط العاطفي بين الزوجين و شعور كل منهما بالقدرة على إسعاد الآخر و إشباع رغباته بشكل كامل.
طرق بسيطة لرفع مستوى هرمونات السعادة في الجسم
احرص على علاقة زوجية متجددة و مليئة بالعاطفة
هذا جزء من مقال مكتوب عن هرمون السعادة فهناك اشياء كثيرة تنتج هرمون السعادة لكن الجنس هو احدى وسائل إطلاق المزيد وأكرر المزيد من هرمون السعادة وللحصول على

اعلى مستوى من هرمون السعادة علاقة زوجية متجددة ؟؟؟؟
من منا لا يشعر بالرضا بعد ممارسة الجنس فهذا الرضا بفضل هرمون السعادة لكن هل هرمون السعادة يفرق بين جنس و جنس ؟؟
اعتقد واكاد اجزم ان هرمون السعادة لا يميز اذا كان الجنس بين رجل و زوجتة او عشيقتة او زميلتة او جارتة او حتى احد من محارمه ولا يميز ايضا اذا كان بين رجل مع رجل او

فتاه مع فتاه او حتى مجموعة مع بعضها البعض فإن افراز هذا الهرمون يعتمد على إشباع الرغبات بشكل كامل فكلا منا لة ميول ودوافع تختلف عن الاخر لكن فى النهاية تصل به

الى حد الاشباع
وقد تختلف الظروف و البيئة المحيطة و كذالك التربية فى تحديد وتوجية تلك الرغبة فالشاذ لا يولد شاذ ولا السحاقية تولد سحاقية ولا الديوث يولد ديوث كلا يولد على طبيعتة و

فطرتة ولكن الظروف هى التى توجة الشخص وهناك من يستجيب و هناك من لا يستجيب لذالك لا تحكم على شخص اخر وتنظر لة نظرة متدنية فلا تعرف ظروفة ولا البيئة

المحيطة به فقد يقع فيها فى يوم من الايام احد اقرب الناس لك .

هرمون السعادة


أنا ماجده مواليد عام 1964 من المنصورة كان الجو العام فى تلك الفتره خصوصا فى العائلات الشعبية هى التودد و الزيارات الدائمة فكان هناك تجمعات كثيرة بين النساء للحديث و

النميمة ولا يخلوا من بعض الاحاديث فى الجنس فكنت أجلس مع أمى بتلك التجمعات فأنا فى النهاية فتاه وكنت أرى النساء يقومون بعمل الحلاوة امام بعضهم البعض دون خجل كما

كنت أستمع الى الاحاديث الجنسية التى لا أفهم منها شىء لكن كانت تترك اثر فى ذاكرتى.
اصبح عمرى الان 11عام لكن تكوين جسمى ليس بالصغير فلدى بزاز مميزة عن أى بنت فى سنى كما ظهرت شعيرات على كسى فكنت اتأمل جسدى و تكوينى يوميا و ألاحظ

تغيراتة و أتحسسه وأصبحت الان اميز ما يتحدثون عنه النساء فى تلك التجمعات من مواضيع جنسية.
دخلت عالم الجنس لاول مره و أنا فى الثانية عشر من عمرى حيث بعض من صديقاتى كانوا يأتون ببعض الصور الجنسية لفتيات و رجال عرايا وكذالك صور نيك بدءت أتمعن فى

الصور و أتخيل نفسى مكان البنات الموجودة بالصور وكنت ببص قوى لزب الرجالة وكان منظر زبهم بيهيجنى جدا وكان نفسى اكون مكانهم .
فى احدى المرات كنت ذاهبة لشراء اغراض من السوق فإذا اربعة اولاد من المنطقة شاهدونى و أنا ذاهبة للسوق وكانت اعمارهم لا تتعدى العشرة سنوات فأنتظرونى و أنا قادمة من

السوق و قاموا بسرقة الكيس الموجود معى واتجهوا الى بيت مهجور موجود بالمنطقة فبدون تردد دخلت الى البيت المهجور وطلبت منهم اعادة الكيس فكانوا الاولاد يرمون الكيس

الى بعضهم البعض وعندما أذهب للولد الذى الكيس معه كان يتحرش بى فيقوم بمسك بزى او يقوم ببعبصة طيزى فكنت مستمتعة جدا بما يفعلوه لكن لم ابين ذالك وفى النهاية حصلت

على الكيس و بعض من المتعة ورجعت الى منزلى فشعرت ببلل يتسرب من بين ارجلى فخلعت الاندر ونظرت به فكان سائل شفاف وهذا السائل يدل على الشبق و الهياج وبداية حب

الجنس .
فبدءت أفكر لماذا لا أستغل هؤلاء الاولاد لصالحى فهم مازالوا صغار ولم يبلغوا انا شخصيتى قوية فمن الممكن أن اجعل هؤلاء الاولاد تحت تصرفى و طوعى فبعد تلك اليوم

بيومين فعلوا الاولاد ما فعلوة سابقا وخطفوا الكيس وذهبوا الى المنزل المهجور فتوجهت إلى هناك وطلبت منهم الكيس لكنهم لم يستجيبوا وبدءوا بحدف الكيس لبعضهم البعض

فنظرت لهم نظرة جعلتهم يخافوا فأتى احداهم واعطى لى الكيس فأخذت الكيس منه وامسكت يده ووضعتها على بزازى من اعلى الملابس فبدء الولد بمسك بزازى وهنا تشجع باقى

الاولاد والتفوا حولى وبدءت الايدى تصول وتجول فى جسدى بين بزازى و طيزى و كسى بس كنت بطلب منهم ان يحترسوا وهم يداعبون كسى كل ذالك من فوق الملابس وكانوا

ايضا يقومون بتقبيل شفتى و خدي ورقبتى و كانا جميعا نقف فى زاوية غير مرئية للمارة .
فضلت اعمل كده مع الاولاد كل فتره الى ان تطور الموضوع وبدءت اقلع الاندر وأطلع ليهم بزازى و أتركهم يلعبون بجسدى و يلحسون كسى و بزازى وكنت أمنعهم من ان يضعوا

ايديهم على كسى حتى لو تحسيس خوفا ان يتهور احد ويفقدنى عذريتى واستمر الحال سنتان الى ان اصبح عمرى 14 عام واصبح جسدى اجمل مما سبق فكبرت بزازى اكثر و

ادورت طيزى ومن يرانى يعطينى اكبر من سنى بسبب جسدى الفاير.
وفى احدى المرات وكنت أنا والاولاد الاربعة يتذوقون جسدى الذى لم يشبع منه احد طوال عامين مضوا وفجأة دخل علينا ميكانيكى يعمل فى الورشة الموجودة بالمنطقة وكان عمره

18 عام وكنت أنا 14 عام فى تلك الفترة و اكبر الاولاد 12 عام فأرتعبت الاولاد و ذهبوا مسرعين الى الخارج وكنت ممدة على الارض عارية فالجلابية مرفوعة لاعلى وقد خلعت

الاندر و بزازى خارج البرا حاولت النهوض لكن اسرع إلى الميكانيكى وطلب منى ان أظل هكذا فبدء ينظر الى جسدى الرائع الناصع البياض و الكس المحلوق بعناية و الحلمتان

النافرتان و البز الكبير اخرج الميكانيكى زبه فكان يعتقد أنى لست عذراء نظرت الى زبه فكان كبير يختلف عن باقى الاولاد ويعتبر أول زب حقيقى أشوفة فلم يكن فى ذهنى انه

سوف يدخلة فى كسى فكنت أعتقد انه يريد ان يتحسس جسدى و يلحسة وان يمارس العاده السرية على جسدى العارى امامه ولكن كانت المفاجأة حيث ادخل زبه بقوة ودفعة مرة

واحده فى كسى فأنطلقت منى صرخة مكتومة من الالم و من هول المفاجأة اخرج الميكانيكى زبة بسرعة وهو ينظر الى دماء غشاء البكارة على زبه فكان مرعوب
الميكانيكى : هو انتى مش مفتوحة
ماجدة : لا
الميكانيكى : انا اسف انا مش قصدى مكنتش اعرف وادخل زبة وخرج مسرعا
وقفت وكنت ارتعش من الخوف و أشعر بأن اعصابى سايبة فرتبت ملابسى واخذت الاندر فى شنطة يدى فأنا لا أستطيع ان ارتدى الاندر خوفا من ان يطبع علية دماء دخلت الى

منزلنا ثم الى الحمام مسرعة وبدءت بغسل نفسى ووضعت بعض من الملح فى الماء فى وعاء كبير وجلست فية فقد سمعت ذالك فى احدى التجمعات التى كنت أجلس فيها مع أمى

عندما كانوا يتحدثون عن فض غشاء البكارة يوم الدخلة كنت أريد اخبار أمى لكن كنت خائفة فقررت ان أحتفظ بذالك السر داخلى ولا أطلع احد علية حتى صديقاتى المقربات منى
مر اسبوع ولم أذهب لمقابلة الاولاد كعادتى لكن فى احدى الايام و عند عودتى من السوق ظهر الميكانيكى وكان اسمه رجب
رجب : ازيك يا ماجدة
ماجدة : اهلا
رجب : انا اسف جدا مكنتش اعرف انك مش مفتوحة
ماجدة : طيب
رجب : انتى قولتى لحد على اللى حصل
ماجدة : طبعا لا
رجب : وناوية تقولى لحد
ماجدة : لا
رجب : يعنى انتى مش زعلانة
ماجدة : مش زعلانة خلاص
رجب : طيب اثبتى انك مش زعلانة
ماجدة : ودى اثبتها ازاى
رجب : ممكن اعزمك على حاجة ساقعة فى الكازينوا اللى على النيل
ماجدة : ماشى
رجب : خلاص بكرة حستناكى هناك الصبح
ماجدة : ماشى
فى اليوم التالى ذهبت الى رجب فى الكازينو وبعد الترحاب و الاعتذار ليا للمرة المليون
رجب : ممكن سؤال
ماجدة : اتفضل
رجب : ازاى تخلى شوية عيال زى دول يعملوا معاكى كده ده ممكن يحصل مشاكل
ماجدة : انا بقالى سنتين معاهم بعمل كده ومحصلش مشاكل غير من الناس الكبيرة
رجب : يبقى لسة زعلانة
ماجدة : صدقنى مش زعلانة
رجب : بس سنتين بتعملى كده معاهم
ماجدة : اة
رجب : يا بختهم
ماجدة : ايه
رجب : ولا حاجة بصى لو انتى بتحبى الكلام ده انا عندى شقة واحد صحبى قريبة مش بعيدة ممكن نبقى فيها سوا وكده امان عن البيت المهجور
فكرت طبعا فى الموضوع وقولت لنفسى اللى حصل حصل ودى فرصة عشان امتع نفسى واللى كنت بشوفة فى الصور حقدر احققة و اتمتع بس مش لازم ابين له اى حاجة
ماجدة : سيبنى افكر
رجب : وانا منتظر ردك
تانى يوم عديت من قدام الورشة وغمزت لرجب بالموافقة وفى اليوم التالى رتب رجب مع صديقة ان يترك الشقة خالية وفى الصباح ذهبت انا مع رجب الى الشقة ومن هنا بدء عهد

جديد ومتعة جديدة ليا وهى حب النيك وحب الرجالة
دخلت أنا و رجب الى الشقة وبعد ما دخلنا انقض رجب عليا وبدء يبوس رقبتى و شافيفى فكان هايج جدا عليا وصلنا الى السرير ونام جنبى ثم بدء يقلعنى هدومى الى ان اصبحت

عارية فقام برضاعة بزازى ومص حلماتى بقوة طبعا انا مش متعوده على الكلام ده العيال اللى كنت معاهم كانوا بيرضعوا بزازى بكل حنية لكن رجب كاد ان يقطع حلماتى من

الرضاعة و المص لحظات وأنزل رجب يده ليداعب كسى الذى كان غرقان من شهوتى لم يتحمل رجب فأخرج زبه المنتصب وبدء بإدخالة لكن كانت عملية الادخال ليست سلهة

فكسى مازال ضيق لكن كان شعور رائع لم يمضى وقت طويل حتى اصبح زب رجب كلة بداخل كسى كنت اعشق الزب منذ ان رايته فى الصور لكن الان انا اعشق الزب بجنون

بعد ان شعرت به داخل كسى
بدء رجب بإدخال و إخراج زبه بسرعة و احترافية فكان يمتعنى بشدة فعرفت من رجب انى لست اول واحده فى حياته فلدية الخبرة الكافية رغم انه 18 عام فقط بعد لحظات اتت

شهوتى الاولى من النيك فكنت أصرخ بشده وكانت نشوتها تفوق الوصف لم يتركنى رجب وواصل ممارستة بقوة معى وبعد عدة دقائق من الضربات السريعة القوية من زب رجب

داخل كسى شعرت ان شهوتى سوف تأتى مره اخرى وشعرت ان زب رجب اصبح اكبر داخلى فيبدوا انه سوف يأتى هو الاخر
رجب : حجيبهم يا ماجدة حجيبهم خلاص مش قادر
ماجدة : خلى زبك جوة هاتهم فى كسى يلا هاتهم وانا كمان حجيبهم تانى اةةة اةةةة اةةةةةةة
واتى رجب لبنه داخل كسى ولاول مره أشعر بتلك الاحساس وهو احساس اللبن الساخن الذى اطفى نار شهوتى ارتمى رجب بجوارى وهو يتصبب عرقا وينظر لى و يده تتحسس

شعرى
رجب : مش خايفة تحملى ولا ايه يا ماجده
ماجدة : ليه شايفنى ساذجة ولا عبيطة انا باخد حبوب منع الحمل
رجب : وبتجبيها منين
ماجدة : من الصيدلية اللى عندنا وطبعا بيفتكر انها لماما عشان كده بيدينى من غير سؤال
رجب : ده انتى مشكلة
ماجدة : ده انت اللى زبك مشكلة بقولك ايه
رجب : قولى
ماجدة : عايزة اتناك تانى
رجب : امتى
ماجدة : دلوقتى
لم أنتظر رد رجب وبدءت بمص زبه وهى المره الاولى التى أقوم فيها بمص زب فكان زبه ممزوج من سائلة و من سائلى فقمت بتنظيف زبه من جميع السوائل فبدءت تدب الروح

مره اخرى فى زب رجب وبعد لحظات أنتصب زبه بشدة
رجب : يلا نامى يا ماجده
ماجدة : لا انا عايزة اغير الوضع كان فى وضع شوفتة فى صورة وعجبنى وعايزة اجربة
رجب : وضع ايه
وصفت الوضع لرجب وهى ان تكون مرتكزة على يدها وارجلها و طيزها لاعلى
رجب : اة بيقولوا عليها وضع الكلب او التفنيس
ماجدة : عايزة اجربها
رجب : مفيش مشكلة
اتخذت الوضعية وجة رجب من ورايا ودخل زبه اووووف على زبه وجمالة وضع يجنن وكمان كسى لسة ضيق انا مستحملتش يدوب اول ما دخلة انا جبتهم على طول كمل رجب

النيك وكانت كل ضربة من زب رجب داخل كسى كانت طيزى تهتز امامه بشدة فكانت تثيرة فكان يسرع فى ضرباتة بكسى حتى يرى تلك الاهتزازات لكن لم تكن طيازى الوحيدة

التى تهتز فكانت بزازى المتدلية الكبيرة كانت تهتز ايضا بشدة اتيت شهوتى مره اخرى مع رجب الذى لم يستطيع ان يطيل اكثر من ذالك فأطلق قذائف لبنة داخل كسى مره اخرى

مر شهر على علاقتى برجب وكان بينكنى مرتين اسبوعيا فى كل مره مرتين او ثلاثة فلم يستطيع رجب ان يجارى شبقى وعشقى للزب وللنيك و الجنس فكان رجب هو الوحيد الذى

اقامت معه علاقة الى الان وفى احدى المرات عندما ذهبت مع رجب الى شقة صديقة فوجدت صديقة بالداخل
ماجدة : مين دة يا رجب
رجب : دة اشرف صديقى و صاحب البيت
ماجدة : اة اهلا يا اشرف
اشرف : اهلا يا ماجدة
ماجدة : انت تعرفى اسمى
اشرف : يعنى تبقى فى بيتى ومعرفش اسمك
رجب : ادخلى انتى يا ماجدة الغرفة وانا ححصلك
ماجدة : متتاخرش يا رجب فرصة سعيدة يا اشرف
اشرف : انا اللى اسعد
دخلت الغرفة فى انتظار رجب وبعد لحظات دخل رجب وكنت عريانة خالص ومستلقية على السرير فأتجه الى رجب و هو يخلع ملابسة الى ان اصبح عاريا فبدء فى بوس شافيفى

ثم نزل الى رقبتى ثم الى بزازى وكنت انا ماسكة زبه عمالة ادعك فية لحظات و نمت على ظهرى ودخلت زب رجب بكسى بدء رجب ينكنى جامد وبدء صوتى يعلوا من المتعة الى

ان انزل فى كسى ثم استلقى بجوارى شوية وجبت فوطة ومسحت لبن رجب من على كسى و مسكت زبه تانى عشان امصة
رجب : بقولك ايه يا ماجدة
ماجدة : قول يا رجب
رجب : ايه رايك فى اشرف
ماجدة : اشرف مين
رجب : اشرف صحبى و صاحب الشقة
ماجدة : اة ماله
رجب : اية رايك فية
ماجدة : من ناحية ايه
رجب : بصراحة ومن غير لف ولا دوران اشرف نفسة ينام معاكى قولتى ايه
ماجدة : ههههه بقى كل الكلام ده عشان تقولى ينام معاكى طيب وايه المشكلة
رجب : يعنى موافقة
ماجدة : وحرفض لية بس ليا شرط
رجب : شرط اية
ماجدة : بعد ما اخلص معاك يعنى لما ازهق من زبك
رجب : مفيش مشكلة
رجعت تانى لمص زب رجب الذى انتصب بعد فترة و اتخذت وضعية الكلب و ادخل رجب زبه فيا من الخلف وبدء النيك الى ان اتت شهوتى وكذالك رجب
لبس رجب ملابسة وسابنى وخرج بعد ما ادانى بوسة عشان يخلى اشرف يدخل طبعا انا كان نفسى اجرب زب تانى واشوف هل زب الرجالة مختلف ولا كلة زى بعضه
اشرف : ايه
رجب : يلا ادخل مستنياك
خرج رجب من الشقة فكان فى نفس الوقت اشرف يخلع ملابسة ودخل الى الغرفة عاريا
كنت انا فى الداخل عارية ايضا فنام بجوارى وبدء يبوس فيا من فمى ومن رقبتى ونزل الى بزازى يرضعها ثم نزل الى كسى ليلحسة
ماجدة : انت بتحب تلحس الكس
اشرف : طبعا بحبه جدا لية
ماجدة : اصل صاحبك رجب مش بيعمل كده
اشرف : رجب لسة بردوا صغير و معندهوش الخبرة الكافية
ماجدة : ليه انت كام سنة
اشرف : انا 30 سنة
ماجدة : متزوج
اشرف : لا انا بحب اكون حر
وعاد اشرف مرة اخرى الى لحس كسى فكان خبير فعلا فى ذالك ووصل الى مناطق بلسانة ويده جعلتنى فى قمة الهيجان و النشوة
ماجدة : اةة اةةة اةةة ايه اللى بتعملة دة مش قادرة اةةة اةةةةة
محستش بنفسى الا لما جبتهم و اشرف بيلحس كسى
اشرف : ايه رايك بقى
ماجدة : يخرب بيتك تجنن
انقضيت على زب اشرف الذى كان اطول و اعرض من زب رجب لم يأخذ زب اشرف وقت فى فمى حتى اصبح صلب كنت عايزة وضع الكلب لكن طلب منى اشرف ان أجلس

فوق زبه وهو على ظهرة فكان هذا الوضع جديد عليا حاولت ان اجلس على زب اشرف فكان كبير جدا فساعدنى اشرف على الجلوس على زبه وبدء دخول زب اشرف بكسى

وبدءت أهبط شىء بشىء فكان زبه كبير جدا حسيت ان زب اشرف اصبح داخل امعائى طلب منى اشرف ان اظل بلا حركة لحظات حتى يعتاد كسى على حجم زبة ثم بعد لحظات

امسك اشرف بطيزى و جعلنى أصعد و اهبط على زبه كان الامر صعب فى بدايتة الى ان تعودت على ذالك و اصبح كسى يبتلع زب اشرف بالكامل فبدءت ازيد سرعتى فى الهبوط

و الصعود الى ان اتت شهوتى بقوة فأطلقت صرخة عالية جدا من شدة نشوتى لم يعطينى اشرف فرصة حتى استريح فقام ومازال زبه بكسى و نطرنى للخلف وبدء ينيكنى بقوة

وسرعة عالية كاد يغشى عليا من الشهوة فأتت شهوتى مرة خامسة فى تلك اليوم و هنا اتى اشرف شهوتة ايضا فى كسى اخرج اشرف زبه واتجه الى فمى لامص زبه و انظفة من

سوائلة و سوائلى
انا كنت فاكره ان اشرف قد انتهى منى و انى انهيت يومى الجنسى بخمسة رعشات وهذ عدد ام اصل له من قبل لكن لم تمر سوى دقائق حتى وجدت اشرف يطلب منى ان اتخذ وضع

الكلب رغم انى اشعر ببعض الاجهاد و التعب الا انى لم امانع وهنا ادخل اشرف زبه الى كسى من الخلف وامسك بشعرى كالحصان وبدء يضرب بقوة كسى فكنت اطلق صراخات

مكتومة وكلما حاولت ان اضع راسى على السرير يشد اشرف شعرى لتصبح رقبتها الى اعلى استمر ذالك لمدة خمسة دقائق اتت شهوتى مرتان اخرتان واخيرا اتى اشرف شهوتة

داخل كسى وبذالك اكون اتيت شهوتى سبعة مرات تلك اليوم

مر شهرين كاملين على علاقتى مع اشرف وثلاثة اشهر على علاقتى مع رجب بدءت أشعر بالملل من رجب وكذالك اشرف رغم ان اشرف قام معى بعده أوضاع جديدة لكن كنت

ارغب فى التجديد وهنا بدءت فى البحث عن رجال لكن رجال ذات مواصفات خاصة
كنت لسة بقعد مع امى فى اجتماع النسوان بتوع المنطقة بس الكلام اللى بيتقال و التلميحات بقيت فهمها المهم كنت بركز على الستات اللى بيتكلموا عن ازواجهم وانهم بيمتعوهم بجد

وفعلا قدرت ان اجد ضلتى فى احدى الجلسات وهو فوزى رجل فى اواخر الثلاثينات يعشق الجنس فعندما تتحدث عنه زوجتة كأنها تصف شمشون او عنتر فقررت ان يكون فوزى

هو صاحب نيك كسى القادم
بدءت اجمع المعلومات عن فوزى فكان فوزى صاحب احدى المحلات الكبرى بالمنصورة فبدءت اتردد على المحل و اتصنع بعض الحركات لكن لم اكن احتاج الى الكثير من المرات

او احتاج الى الكثير من الحركات فمن المره الثانية ادرك فوزى ما اريده فجسدى يتحدث عن ولا اى رجل يستطيع مقاومتة فبعد خروجى من المحل كان فوزى ورائى ثم بعد عده

شوارع استوقفنى فوزى وطلب منى ان اتى له فى تلك العنوان غدا حتى يستطيع التحدث معى فهو لا يستطيع ان يتحدث معى فى الشارع فهو معروف لدى ناس كثيرة
فى اليوم التالى وصلت الى العنوان فى الميعاد المتفق علية وكان فى انتظارى فوزى
الشقة فى مكان راقى الى درجة كبيرة و العمارة فاخمة جدا
فوزى : اهلا اهلا اتفضلى يا
ماجدة : ماجدة اسمى ماجدة
فوزى : اهلا يا ماجدة انا شوفتك قبل كدة
ماجدة : مش مهم تعرف حاجة عنى كفاية الاسم
فوزى : ماشى طيب و السن
ماجدة : تدينى كام سنة
نظر فوزى الى جسدى بتمعن الى بزازى و طيزى ورجلى
فوزى : انتى كجسم ملكيش حل لكن وشك صغير خالص بصى اديكى 18 سنة
ماجدة : انا 18 هههههه لا طبعا
فوزى : 19
ماجدة : انت بتطلع لا انزل
فوزى : بصى هو جسمك يديكى عمر و وشك يديكى عمر تانى
ماجدة : خلينا فى الوش
فوزى : الوجه 16 سنة
ماجدة : لا 14
فوزى : ايه 14 سنة بس
ماجدة : ايه وحش
فوزى : لا طبعا بس انا اول مرة اتعامل مع واحدة فى السن دة عموما مفيش مشكلة انتى نظامك اية
ماجدة : نظام ايه
فوزى : بتتعملى مع الناس ازاى
ماجدة : انت فاكرنى .. لا انت فهمتنى غلط انا بعمل كدة عشان انا بحب كدة
فوزى : 14 سنة وبتحبى كدة
ماجدة : مش عجباك ولا اية خلاص عن اذنك
فوزى : استنى بس انتى حمائية لية كدة بصى يا ماجدة لو بتدورى على المتعة فانتى فى افضل مكان فى مصر مش فى المنصورة لا فى مصر ممكن تحصلى منه على متعة
ماجدة : ازاى يعنى
فوزى : ازاى دى خليها لوقتها المهم ايه رايك فى الشقة
بدءت انظر الى الشقة فكان فرشها راقى جدا واضوائها توحى بالجنس و حوالى 3 كنبات بجوار بعضهم البعض بالصالة
ماجدة : شقتك جميلة
فوزى : بصراحة دى مش شقتى لوحدى بصى حتفهمى كل حاجة فى وقتها تعالى افرجك على باقى الشقة
دخلت مع فوزى لتفقد باقى الغرف وكان فى الداخل 3 غرف بالاضافة الى المطبخ و الحمام والصالة استقريت مع فوزى فى احدى الغرف وجلس فوزى على فوتية موجود بالغرفة

وكان ينظر لى وانا انظر لة ثم بدءت بخلع ملابسى فكان فوزى يشتاق الى مشاهدة جسدى جسد تلك الفتاة ذات الـ 14 عام لحظات وكنت عارية تماما فكان لعاب فوزى يسيل من فمة

وهو يرى ذلك الجسد الابيض الذى يشع نور كما انه يرى تلك البزاز المستديرة ووسطها تلك الحلمة الوردية المنتصبة وعندما نظر الى اسفل قليلا شاهد كسى المحلوق بعناية فائقة

وكان شكلة فى منتهى الاثارة فكنت ضمه رجلى ليظهر كسى على شكل مثلث مقلوب تابع بنظرة الى اسفل ليرى اجمل فخدين يمكن ان يراهم وكذالك اجمل ارجل كنت اقف بثقة كبيرة

وقفة سيده لها شخصيتها وهبتها فأنا اعلم ما امتلكة من كنوز ومقاومات انوثة طاغية لا يستطيع اى رجل ان يتركها فإبتلع فوزى ريقة و بدء العرق يتصبب منه
فوزى : ممكن تلفى يا ماجدة
بدءت ألف بحركات بطيئة لتصبح طيزى امام فوزى فكاد فوزى ان يجن فطيزى مستديرة بارزة قليلا بيضاء وقف فوزى وبدء بخلع ملابسة فى تلك اللحظات تحركت الى السرير

المتواجد بالغرفة وعينى على زب فوزى الذى يختبأ تحت ملابسة فأنا اريد ان ارى زب الرجل الذى اخترتة وهل كلام زوجتة صحيح ام انى قد خدعت
ماجدة : ممممم شكل زبك يجنن
كان زب مجدى غليظ وطويل فزبة اكبر من زب اشرف اتجة فوزى ناحيتى دون ان يقول شىء فبدء يتحسس جسدى الناعم فأنا مازلت فى الـ14 من عمرى بدء فوزى مص حلمتى

لكن طريقة مصة مختلفة عن اى احد من قبل فذوبت فى حركات لسانه على بزازى لكن لحظات ونزل فوزى ليلحس كسى الذى لم يشاهد فى جمالة من قبل وكانت لمسات ولحس

فوزى غير كل ما سبق لم اتحمل طريقتة الرومانسية فهو رجل له وزنه محنك يعرف كيف يتعامل مع الجنس الطيف فإتجهت الى زب فوزى الكبير وبدءت بمصة فكلما مصيت زبه

يزداد طولا و صلابة لم اتمالك نفسى فطلبت من فوزى ان يدخلة بكسى فورا لم يتردد فوزى لحظة جعلنى انام امامه على ظهرى وادخل نصف زبه تقريبا كنت اتلوى اسفلة وانظر لة

وهو يدخل ويخرج زبه ليس زبه كاملا بل نصفة فقط بدء فوزى يداعب بظرى وهو ينكنى لاول مره أشعر بتلك النشوة فلم اتحمل و اطلقت شهوتى بقوة لم يترك فوزى بظرى وظل

يداعبة بيدة وهو يزيد من سرعة نيكة ليا كنت اتأوه اسفل فوزى من شدة المتعة كان شعور لا يقاوم وجديد عليا بدء فوزى ادخال زبه اكثر فأكثر فأكثر الى ان التهم كسى زب فوزى

بأكملة فكانت صراخاتى عالية جدا فوضع فوزى يدة على فمى حتى يكتم الصوت وبعد لحظات اتيت شهوتى مرة اخرى وكان فوزى ايضا قريب من ان تأتى شهوتة تمسكت بفوزى

حتى يقذف لبنة بداخلى وبالفعل قذف فوزى لبنة بقوة بكسى ثم بدء يخرج زبه من كسى وانا اصرخ اثناء خروج زبه منى ونام بجوارى ويدة تداعب بزى
فوزى : انا اول مره اهيج كده على ست من فتره
ماجده : ست ؟؟؟
فوزى : طبعا ست و ست الستات كمان ده انتى جسمك يوقف زب اى راجل مهما كان
ضمنى فوزى الى صدره وهو يداعب شعرى بأناملة

مر اسبوع وكان فوزى يتمتع تقريبا بصفة يومية بجسدى لو مش نيك يبقى تفريش ولعب وبعد يوم ممتع من النيك اللذيذ معايا
فوزى : ماجدة بقولك ايه
ماجدة : قول يا فوزى
فوزى : انتى عندك مشكلة فى ان حد تانى ينام معاكى
ماجدة : حد زى مين
فوزى : شوفى الشقة دى مش بتاعتى لوحدى دى شركة بينى و بين 4 اصدقاء ليا بنجيب نسوان وخمرة و حشيش وكده يعنى
ماجدة : والرجالة دى مضمونة
فوزى : برقبتى يا ماجدة
ماجدة : مفيش مانع
وبالفعل اتفق فوزى مع اصدقاءة وكنت كل يوم مع واحد ومرت الايام وفى احدى المرات وكان يوم فوزى وصلت الى الشقة ولكن فوجأت بأن من فتح الباب هى واحدة ست
السيدة : ماجدة صح
ماجدة : ايوة
السيدة : اتفضلى
دخلت وانا ببص الى تلك السيدة التى ترتدى روب شيفون شفاف ولا ترتدى اى شىء اسفلة
السيدة : انا فاطمة
ماجدة : اهلا فاطمة
فاطمة : متخفيش
وقبل ان تكمل فاطمة كلامها دخل فوزى علينا
فوزى : اهلا يا ماجدة ازيك
وقام فوزى بايسنى من شفتى
ماجدة : ازيك يا فوزى
انتظرت مجدى يعرفنى على الست دى مين
فوزى : دى بقى فاطمة بينى وبينك مرات واحد صحبى جدا بس اعمل اية الولية تجنن اول ما شافت زبى قلعت على طول
ضحكنا كلنا
ماجدة : يعنى انت خلصت معاها النهاردة امشى انا
فوزى : لا تمشى فين احنا لسة حنبدأ وبعدين احنا كنا مستنينك
ماجدة : مش فاهمة
فاطمة : ايه دة يا ماجدة عمرك ما جربتى الموضوع دة
ماجدة : موضوع ايه
فاطمة : راجل مع اثنين ستات
ماجدة : لا
فاطمة : اوعدك انه حيعجبك و الاحلى بقى لما تكونى انتى ست لواحدك ومعاكى اثنين رجالة و الاحلى بقى لو كذا راجل و كذا ست اححح كسى ساح بصى متفكريش
اتت فاطمه ووقفت امامى و بدءت فى خلع ملابسى قطعة قطعة وجلس فوزى على احدى الكنبات الموجودة بالصالة يتابع ما يحدث
فاطمة : جسمك يجنن يا ماجدة لية حق فوزى و باقى الرجالة يتجننوا عليكى
ماجدة : هو انتى تعرفى باقى الرجالة
فاطمة : طبعا انا اتنكت منهم كلهم بس مزاجى هو فوزى ولما عرض عليا انه عايز ينكينى معاكى وافقت على طول وطلع فعلا معاة حق ده انا هجت عليكى
فقامت فاطمة برضاعة بزازى طبعا كان الوضع غريب عليا ففاطمة اول واحدة تلمسنى فكنت متحفزة ولم اشعر بالاثارة مما تفعلة فاطمة تركت بزازى وخلتنى انام على الارض و

قامت بخلع الروب ونزلت بين رجلى وبدءت بلحس كسى ودخلت احدى اصابعها فى كسى وهى مازالت تلحس كسى و اليد الاخرى تداعب بزازى بدءت الاهات تصدر منى ففاطمة

خبيرة فى التعامل مع النساء ولم استطيع ان اقاوم حركتها لحظات وانضم فوزى الينا على الارض فبدء مص بزازى ومازالت فاطمة تلحس كسى ويدها بداخل كسى كانت انفاسى

تتسارع والاهات تعلوا و تعلوا الى ان اتيت شهوتى على يد فاطمة وهى داخل كسى اخرجت فاطمة يدها وتذوقت شهوتى
فاطمة : مممم حلوة قوى دوق كده يا فوزى
واعطت يدها الى فوزى الذى تذوق شهوتى
فوزى : مممم فعلا حلوة
فاطمة : هات زبك يلا نام على ظهرك
وضعت فاطمة زب فوزى بفمها وبدءت بمصة كنت قد اعتدلت وكنت بجوار فاطمة التى اخرجت زب فوزى من فمها ووضعتة بفمى وبدءت بالمص وكانت فاطمة تخرج زب فوزى

من فمى الى فمها ومن فمها الى فمى ثم قمنا سويا بلعق زب فوزى كما قلت سابقا ان فاطمة خبيرة فى التعامل مع النساء فعندما كنا نمص زب فوزى كانت اليد الاخرى لفاطمة تداعب

كسى و طيزى فى بعض الاحيان انا مقدرش انكر ان التتجربة دى رغم انى كنت نافرة منها فى البداية لكن بعد كده عجبتنى
فاطمة : يلا يا فوزى دخلة فى كسى عايزة اتناك وانا بلحس كس ماجدة نامى على ظهرك يا ماجدة
نمت على ظهرى واصبحت فاطمة بين ارجلى ووجهها امام كسى وطبعا فتحة طيزى باينة ليها وكس فاطمة وطيزها امام فوزى وضعية الدوجى ادخل فوزى زبه من الخلف فى كس

فاطمة التى تأهوت بشده رغم انها معتاده على زب فوزى الكبير
فاطمة : اةةةة ممممم زبك يجنن يا فوزى نكينى كمان مممم اةةةةة
كانت فاطمة تقول ذالك ووجهها ويدها فى كسى تداعبة
فاطمة : حجيبهم حجيبهم يا فوزى نزل لبنك فى كسى اةةةة اةةةة اةةةةة
كانت فاطمة تخرج وتدخل يدها بسرعة فى كسى اثناء ذالك وبصراحة كلامها هيجنى رغم انى بقولة لكن اول مره اسمعه من حد غيرى عشان كده جبت شهوتى معاها الى ان اتت

شهوتها فسرعة يدها اصبحت بطيئة
فاطمة : يلا دورك يا ماجدة
نامت فاطمة على ظهرها واصبحت انا امام كس فاطمة فأدخل فوزى زبه من الخلف فى كسى اللى كان غرقان بشهوتى فدخل زبه بسرعة و بعمق الى الداخل وبدء النيك كنت بلحس

كس فاطمة وفوزى بينكنى بس مكنتش عارفة انا بلحس كده صح ولا لا ليس لدى الخبرة شعرت فاطمة بأنى لا أعلم كيفية لحس الكس فقامت ونزلت اسفلى لتصبح معى بوضعية 69

فكان كس فاطمة اسفل وجهى وكسى الذى فيه زب فوزى امام فاطمة فى الاعلى فأمسكت فاطمة فى ظهرى وصعدت بوجهها لاعلى لتلحس كسى اثناء نيك فوزى ليا وكان لسان

فاطمة يحتك بزب فوزى عند الدخول و الخروج وكان شعور رائع جدا ان حد يلحس كسى و فيه زب بينكنى مممممم شعور يجنن حاولت ايضا اثناء ذالك ان ألحس كس فاطمة مرة

اخرى بحيث انى بعمل زى ما بتعمل فى كسى و انا بتناك لحظات واتيت شهوتى مع شهوة فوزى الذى انزل لبنه كلة بداخلى وعندما اخرج فوزى زبه استقبلتة فاطمة وهى مازالت

أسفلى فى فمها ثم صعدت بوجهها مرة اخرى لتلحس ما يخرج من كسى
دخل فوزى ليأخذ حماما وتركنى انا و فاطمة فى الصالة فأعطتنى فاطمة درس عن كيفية لحس الكس فبدأنا فى اثارة بعضنا البعض وعندها عاد فوزى من الحمام ليتشارك معنا مرة

اخرى وأسمترينا تلك اليوم عده ساعات فى ممارسة الجنس كما مارست مع فاطمه السحاق عده مرات و أستفدت من خبرتها كتير وتلك اليوم اتت شهوتى ثمانى مرات.

مرت سنتان كاملتان تعرفت خلالها على سوسن و مديحة بخلاف فاطمة طبعا وكنت أنا فى اوقات أتى مع اى منهن الى الشقة لنمارس مع احدى الرجال شركاء فوزى فى الشقة وفى

احدى المرات اتت مديحة معايا وكان متواجد فوزى و صديقة مدحت وبدء مدحت مع مديحة و فوزى معايا وكنا كلنا فى مكان واحد وكانت تجربة جديده و مثيره ثم حدث تبادل حيث

اخذ فوزى مديحة و روحت انا مع مدحت وهنا قرر مدحت ان يغزوا طيزى كان فوزى اراد ان يفتح طيزى من قبل لكن كنت برفض لان زب فوزى مش طبيعى لكن مدحت زبه

معقول وممكن استحملة فوافقت على ذالك وقام مدحت بفتح طيزى بمساعده مديحة و فوزى وكنت يومها فى قمة الاثارة متخيلين ثلاثة اشخاص بيلعبوا فى جسمى انا جربت الاحساس

ده قبل كده لكن مع اطفال لكن مع الكبار الموضوع مختلف تماما وفى تلك اليوم ايضا لاول مرة أتناك من كسى و طيزى بنفس الوقت فكان زب فوزى فى كسى و زب مدحت بطيزى

و مديحة بترضع بزازى واتيت تلك اليوم شهوتى خمس مرات واتى فوزى ورجب شهوتهم فى طيزى وليس كسى

مرت سنة اخرى واصبح عمرى 17 سنة كان هناك فرح كبير بالمنصورة وكنت هناك مع والدى و والدتى وبعد يومين من الفرح وجدت والدتى تقول ليا ان هناك عريس يريد الزواج

منى فمكنتش عارفة اقول ايه كنت خائفة أرفض يشكوا فيا ولو وافقت ممكن ينفضح امرى ويعرفوا انى مش عذراء فكان ردى الصمت وبالفعل تمت الخطوبة وكان الزواج بعد عدة

اشهر فقط
العريس اسمة على وهو اكبر منى بعشرة سنوات يمتلك محل ميكانيكا كبير تقابلت مع على بضع مرات وعلمت ان ليس لدية اى تجارب سابقة مع النساء حتى انه لم يلمسنى ولم

يحاول طوال فترة الخطوبة شعرت ان هذا العريس اتى الى نجدة حتى لا ينفضح امرى لكنى اريد ان تمر ليلة الدخلة بخير

تبقى يومان على الزواج وطلبت من فوزى انى سوف اقطع علاقتى بتلك الشقة ويجب على الجميع احترام رغبتى بذالك فوافق بالطبع فوزى على ذالك لكن طلب منى ان يقيموا حفل

وداع لى فوافقت على ذالك وفى مساء نفس اليوم ذهبت الى الشقة فكان خروجى اصبح اسهل بعد خطوبتى و ايضا زواجى بعد يومان وصلت الى الشقة ودخلت وكان الجميع متواجد

فوزى و مدحت و الثلاثة اصدقاء الاخرون وكذالك فاطمة و مديحة معادا سوسن التى اعتذرت لوجود ظروف لديها كان فوزى احضر تورتة واحضر فستان فرح وجعلنى ارتدية

بمساعدة فاطمة ومديحة ثم التف الجميع وتناولنا التورتة بعد ذالك التف الخمس رجال حولى يتحسسون جسدى من اعلى فستان الفرح ثم اخرج فوزى زبه اولا فقمت بمصة لحظات و

اخرج مدحت زبه فأمسكت زبه وبدءت بمصة وفى يدى الاخرى زب فوزى ثم اخرج احدى الاصدقاء زبه فوضعت زبه فى فمى وانا اداعب زب فوزى و مدحت بيدى ثم اخرج

الاثنان الاخران زبهما لامص للجميع وكانت فاطمة و مديحة يجلسون عرايا بجوارى يشاهدون ما يحدث وهما يداعبون بعضهم البعض بعد لحظات طلبت من فاطمة و مديحة ان

ينضموا لى ليساعدوننى وبالفعل اخذت كل واحدة زب بفمها وتبقى ثلاثة معى كنت تلك المره الاولى و الاخيره التى يكون متواجد بها معى خمسة رجال دفعة واحده
كان مدحت و فوزى و صديق اخر هما من معى نام مدحت على ظهرة وقد خلعت ملابس الزفاف وركبت على زب مدحت ثم ادخل فوزى زبة فى طيزى بنفس الوقت و الزب الثالث

بفمى لم احسب كم مرة اتت شهوتى تلك الليلة فعندما يأتى اى زب شهوتة فى كسى او طيزى كان يدخل مكانة زب اخر فقد اتو الخمس رجال شهوتهم ما بين طيزى وكسى .

بعد تلك المعركة التى كانت أنا بطلتها تحدثت مع فاطمة عن سذاجة خطيبى وانه من الممكن ان لا يلاحظ انى مفتوحة لكن اريد خطة وبالفعل وضعت لى فاطمة خطة محكمة وطلبت

منى اروح لها بكرة بليل اى قبل الفرح بيوم وبالفعل ذهبت لها وقامت فاطمة بإحضار شبة وماء ورد وجلسرين وعملت خلطة او عجينة ودهنت بها كسى من الداخل و الخارج مما

جعل عضلات كسى تشد لتوحى بالضيق بعض الشىء واصبحت تلك المنطقة افتح مما قبل .

فى اليوم التالى كان زواجى انا و على وبعد انتهاء الفرح وكنت انا وعلى فى غرفة النوم بمفردنا وبعد ان خلع على جميع ملابسة وكذالك انا اقترب على منى فهو عديم الخبرة ولا يعلم

ماذا يفعل وكنت ساكنة لا اريد ان افعل شىء فطلب على منى ان انام على السرير وصعد فوقى وحاول ادخال زبه بكسى الذى شعر بضيقة بفضل الخلطة السحرية وبعد فترة اقتحم

زب على كسى فصرخت فقام على من فوقى مسرعا وانا ايضا قمت مسرعة الى الحمام وكنت أضع هناك فى الحمام فوطة صغيرة بيضاء فقمت بجرح نفسى جرح صغير بحيث لا

يراة احد وبدءت تلطيخ تلك الفوطة بدمائى بعد لحظات اتى إلى على كى يطمأن عليا وهنا خرجت من الحمام مرفوعة الرأس و أعطيت على تلك الفوطة لكى تعطية انطباع انه تم

فض غشاء بكرتى على يدة ففرح على وهنا اكملت التمثيلية وقلت ان الجرح يؤلمنى ولا أستطيع الممارسة معه على الاقل ليومان وفعلت ذالك لسبابان الاول ان يظهر عليا الخجل و

الخوف امام على واسرتة وكذالك اسرتى ثانيا ان أضع مرة اخرى تلك الخلطة حتى يظهر كسى اضيق وبالفعل نجحت خطتى واصبحت امام الجميع مدام بفضل زوجى على كنت

انوى ان اترك ما كانت علية وأصبح ملك زوجى فقط وبالفعل استمريت مخلصة لزوجى 19 يوم كان على شاب عادى فمثلة مثل اى شاب فى سنة ولم يمس اى سيدة من قبل فكانت

صحتة جيدة لكن ليس سوبر مان فالاسبوع الاول من الزواج كان يمارس معايا ثلاث و اربع مرات باليوم وفى الاسبوع الثانى اصبحت الممارسة مرة او اثنين فى اليوم ومع بداية

الاسبوع الثالث كان كل يومان مرة وده طبعا ممتاز للناس العادية لكن بالنسبة ليا انا الجنس مثل الماء و الهواء فبعد ان كنت اتمتع يوميا عدة مرات من رجال مختلفين اصبح تمتعى

الوحيد هو زوجى فأنا لا أستطيع تقبل ذالك .

فى اليوم التاسع عشر من زواجى انا وعلى أبلغنى على ان صديق عمرة المقرب عبد الحميد سوف يأتى لزيارتة اليوم فهو لم يستطيع حضور الفرح لسفرة تذكرت فوزى عندما

عرفنى بفاطمة أول مره وقال ان فاطمة زوجة صديقة المقرب وبعد فتره من معرفتى بفاطمة عرفت انها بتحب تنام مع اصدقاء زوجها لانها متأكده انهم مش ممكن فى يوم يبتزوها

لانهم اصدقاء زوجها ,أتى عبد الحميد فى الساعة السابعة مساء كنت مازالت فى الداخل فنظرت من بعيد فوجدت شاب تقريبا نفس عمر على وشكلا مقبول كنت معتادة منذ زواجى ان

ارتدى الملابس الضيقة و القصيرة و المفتوحة من كل مكان و فى بعض الاحيان قمصان النوم العارية وكان ذالك لانة لا يوجد زائرين لكن اليوم يوجد زائر وهو صديق زوجى مرت

ربع ساعة تقريبا منذ وصول عبد الحميد فقام على لينادى عليا للترحيب بصديقة
على : ماجدة يا ماجدة تعالى
ماجدة : حاضر جاية
وبعد لحظات دخلت وكانت الصدمة على وجة على و عبد الحميد ايضا فدخلت وأنا أرتدى قميص نوم ليس بشفاف لكن يظهر اكثر من نصف بزازى و ضيق الى درجة انه يكشف

جميع تفاصيل جسدى فكانت طيزى بارزة جدا منه
ماجدة : اهلا استاذ عبد الحميد
عبد الحميد : اهلا يا مدام
على : ده بقى يا ستى عبد الحميد صحبى واخويا وكل حاجة نعرف بعض من واحنا عيال صغيرة
ماجدة : اتشرفت بيك يا استاذ عبد الحميد
عبد الحميد : الشرف ليا يا مدام
ماجدة : تشرب اية
عبد الحميد : ولا اى حاجة مش عايز اتعبك
ماجدة : ازاى لا طبعا وبعدين تعبك راحة
كنت اتحدث وانا انظر الى عبد الحميد مباشرة فكنت لحظات انظر الى وجهه و احيانا الى زبه فكنت متعمدة أن اكون جريئة جدا معه وهو لاحظ ذالك
عبد الحميد : خلاص اشرب قهوة مظبوطة
ماجدة : ثوانى وحتكون عندك تشرب حاجة يا على
على : لا حبيبتى شكرا
ذهبت للمطبخ و أنا متأكدة ان عين عبد الحميد حتكون على طيزى وكنت متعمده أن أهز طيزى بقوة و أنا ماشية وقبل دخول المطبخ نظرت مره واحدة اليهم لاجد كما توقعت ان عين

عبد الحميد أتجاه طيزى بعد عدة دقائق أتيت بالقهوة وقبل وصولى بخطوتين اليهما تعمدت ان اجعل على يذهب
ماجدة : يووة يا على معلش نسيت كوباية المياه فى المطبخ ممكن تروح تجيبها عشان الوش بس مايروحش من القهوة
على : حاضر
ذهب على الى المطبخ وهنا أنحنيت امام عبد الجميد لاعطية القهوة وكنت قريبه منه للغاية فأنفاسة شعرت بها بين بزازى وكانت عين عبد الحميد على فلقت بزازى وعلى نصف

بزازى الذى لا يدارية القميص الذى أرتدية اخذ عبد الحميد القهوة وهو مازال عينة على بزازى شعرت ان على قادم فأعتدلت وجلست امام عبد الحميد اتى على ووضع المياه امام

عبد الحميد وتبادلوا اطراف الحديث وكنت كل فترة أتعمد فعل حركة مثيرة أمام عبد الحميد الذى شعرت انه لو اتت له الفرصة الان لانقض عليا وصل انطباع لعبد الحميد انى سيده

جريئة وهذا ما كنت أريده وما اكد ظنونة عندما اراد الذهاب حاولت ان أقنعة بالعشاء معانا لكنه اعتذر وعندما قام بالسلام عليا ضغط على يده بنعومة ثم بدءت أتحسس يده وعينى

تنظر الى عينة مباشرة ذهب عبد الحميد ودخلت و بعد لحظات دخل عليا على
على : ايه ده يا ماجدة
ماجدة : فى ايه يا على
على : ايه اللى أنتى لابسة دة
ماجدة : مالة وحش ولا اية
على : لا حلو بس مش محتشم
ماجدة : انا البس اللى على مزاجى يا على
على : انا خايف بس حد ياخد عنك فكرة مش كويسة
ماجدة : مين دة اللى يقدر يعمل كدة ولا يتكلم نص كلمة وبعدين انت مش واثق فى صاحبك وفيا ولا ايه
على : لا واثق طبعا انا مش قصدى علية أو عليمى انا بتكلم عموما
ماجدة : متقلقش انت خالص وسيبنى براحتى ماشى
على : ماشى
ادركت ان شخصية على شخصية هاشة لا تحل ولا تربط وان انا أستطيع أقناع على بأى شىء مهما كان حتى لو شافى فى السرير مع غيره حقدر اقنعة انه ماشفش حاجة
فى اليوم التالى بعد خروج على بحوالى نصف ساعة دق جرس الباب كنت أرتدى قميص نوم قصير شفاف ولا أرتدى اسفلة شىء لا برا ولا اندر وهذه عادتى فى ارتداء ذالك

بالصباح
ماجدة : مين
انا عبد الحميد هو على موجود
ماجدة : ثانية واحدة
قمت بالنظر بالمرأة التى خلف الباب وبدءت بإعتدال ملابسى ثم فتحت الباب ووقفت امام عبد الحميد الذى نظر لى وشاهد جسدى من اسفل ملابسى الشفافة فبزازى الكبيرة واضحة

جدا وحلماتها واقفة و كسى ظاهر بوضوح
عبد الحميد : انا اسف يا مدام هو على موجود
ماجدة : لا دة راح الورشة من شوية اتفضل
عبد الحميد : لا انا كنت بسأل خلاص حروح له الورشة
ماجدة : لا معقول تيجى لحد هنا وماتشربش حاجة اتفضل بس
دخل عبد الحميد وجلس و ذهبت الى المطبخ و قمت بفتح القميص ليظهر بزى اكثر واكثر دون عوائق اعدت الشاى وذهبت للخارج وتقدمت نحو عبد الحميد الذى كانت عينة سوف

تخترق تلك البزاز البيضاء الكبيرة انحنيت امامه لاعطى له الشاى وتلك المره كنت اقرب فكاد فمة يلتصق بصدرى شعرت انى لو فضلت لحظة اخرى سوف يلتهم عبد الحميد بزازى

كان عبد الحميد قد اخذ الشاى فالتفت وذهبت وتعمدت ان أهز طيزى مثل الامس وعندما وضعت الصينية على الترابيزة انحنيت الى للامام وكان ظهرى لعبد الحميد فعدما انحنيت

ظهر جزء من طيزى و كسى لانى بدون اندر بدء عبد الحميد شرب الشاى وهو يتصبب عرقا و يده ترتعش
ماجدة : حلو ولا عايز سكر
عبد الحميد : لا مظبوط
ماجدة : هو اية اللى مظبوط
عبد الحميد : الشاى
كان عبد الحميد على اخرة ولا يستحمل اى شىء اخر فقمت بفتح رجلى وانا مرتدية تلك القميص القصير فنظر عبد الحميد ليرى كامل كسى العارى المحلوق بلا اى شعر فكان يرى

كسى منذ اللحظة الاولى لكن كان القميص يدارى الكثير وثانى مره لم يظهر كسى كله عند الانحناء لم يتحمل عبد الحميد فأصبح هائج جدا فترك الشاى وانقض عليا وبدء ببوس شفتى

ويده تعتصر صدرى وكسى فكان فى قمة الهياج وكنت ساكنة لا أفعل شىء مستسلمة لة اخرج عبد الحميد بزازى ونزل بهم مص و رضاعة ثم نزل الى كسى وبدء لحسة وكنت

مستمتعة جدا وكأن احد يغتصبنى بعد لحظات وقفت وامسكت يد عبد الحميد ودخلنا الى غرفة النوم وبالداخل تجرد عبد الحميد و أنا من ملابسنا جميعا وبدء فى نيكى أنا زوجة صديق

عمره وعلى سريرة تلك اليوم اتى عبد الحميد شهوتة مرتان فى كسى
ذهب عبد الحميد وبعد عده ساعات استيقظت و كأنى عروسه جديده يوم دخلتها كنت سعيده جدا ليس لان عبد الحميد رجل سوبر او خارق بالعكس فعبد الحميد رجل عادى جدا لكن

ما يميز ما حدث هو الشعور بالاثارة من بداية اثارة عبد الحميد امس و اثارته اليوم وجعلة ينقض عليا والمثير ايضا انه الصديق المقرب لزوجى ويعتبره مثل الاخ واين تم كل ذالك

تم بمنزلى وعلى سرير زوجى كل ذالك كان له اثر عليا من حيث الشهوه فكان الموضوع ممتع لى جدا بخلاف انى اعشق الجنس و النيك وتعدد الرجال بالنسبه ليا مزاج خاص

كان عبد الحميد اول محطة لى بعد زواجى لكنه لم يكن اخر محطة تعرفت بعد ذالك على احدى اصدقاء على الذى اتى لزيارتنا وفى اليوم التالى كان معى على السرير يشبع كسى

نيك بعد عده أشهر علمت انى حامل لكنى لم أتوقف عن المتعه حتى يوم الولاده نفسه وكان دكتور النساء هو الرجل الثالث فى حياتى بعد الزواج وقصتى معاه تبدء عندما شعرت

بالغثيان فكان لايزال هناك حديث بينى وبين فاطمه كل فتره فطلبت منها دكتور فقالت خير مالك وصفت ليها اللى عندى فقالت مبروك انتى حامل واعطتنى اسم الدكتور وعنوانة

وقالت ليا اقولة انى تبعها عشان ياخد بالة منى وفعلا اتصلت بعلى فى الورشة وقلت له انى حروح لامى اشوفها وطبعا وافق المهم لبست ونزلت وانا لما انزل بلبس لبس قصير وديق

ومفتوح من فوق المهم وصلت العياده ومكنش فى زحمه قوى حجزت و بعد ساعة دخلت للدكتور واسمه هانى وعنده حوالى 40 سنه وشكلة يجنن
هانى : اهلا يا مدام ماجده
ماجده : اهلا يا دكتور على فكره انا تبع مدام فاطمة
هانى : مدام فاطمة
ماجده : هى قالت ليا اقولك مدام طماطم لو مش فاكر
هانى : يالهوى ايوه طبعا طبعا هى عاملة ايه من فتره كبيره مش بشوفها
ماجده : تمام كويسه وانا بردوا مش بشوفها ولا بنتكلم كتير
هانى : طيب لو شوفتيها او كلمتيها سلمى عليها كتير جدا
ماجده : حاضر يوصل
هانى : يلا نبدأ
ماجده : مفيش مشكلة
بدءت اشرح ايه اللى عندى لهانى كل ده وانا قدامه على المكتب
هانى : بصى هو من كلامك كده انتى تقريبا حامل بس خلينا نعمل الفحوصات الكاملة ونكشف و نشوف
وفعلا نمت على السرير وكان فى ممرضة وبدء كشف عليا انا اول مره ليا عند دكتور نساء بس حسيت ان هانى بيحط ايده فى اماكن حساسة جدا ساعات من غير قصد و ساعات

بقصد و كانت الممرضة شايفة على وشها ابتسامه كده خبيثة
هانى : مبروك مدام ماجده انتى حامل فى الشهر الثالث
طبعا كتب ليا على شويه ادويا وحاجات وطلب منى انى اجى بكره بس الساعة 12 الظهر فوافقت ومشيت وانا نازلة شوفت على اليافطة بتاعة العياده ان مواعيد العمل من 9 الى 12

الظهر ومن 6 الى 12 بليل انا طبعا استغربت بس مكنش فى دماغى ومشيت روحت قولت لعلى اللى طار من الفرحة وقولت لاهلى و اهلة ومر اليوم وتانى يوم روحت على العياده

ومكنش فى حد خالص دخلت شوية ولاقيت الممرضة خرجت من عند الدكتور وكان فى مريضة معاهم جوه خرجت معاها والممرضة اسمها امل
امل : اهلا يا مدام مديحة
ماجده : ماجده
امل : ايوه ماجده معلش انا فاكره انه بالميم بس نسيت الاسم
ماجده : ولا يهمك
امل : اتفضلى الدكتور فى انتظارك
دخلت وقفلت الباب وقعدت امام هانى
هانى : ازيك يا مدام ماجده
ماجده : اهلا يا دكتور هانى هو حضرتك خليتنى ليه اجى النهارده
هانى : شوفى انا حكون صريح معاكى ويا تقبلى يا ترفضى
ماجده : اقبل ايه او ارفض ايه
هانى يتحدث وهو يقف ويتجه نحوى
هانى : مدام طماطم لما بتبعت واحده ليا وترسل معها اسم طماطم بعرف ان الست دى ليها فى الشقاوة وانا بحب الشقاوة
لما خلص هانى كلامه كان وصل جنبى ولاقيتة فتح السوستة و طلع زبه لو مكنش طلع زبه كنت سبتة و مشيت لكن لاقيت زبه يجنن وبصراحة خسارة الواحده متتنكش من الزب ده

وانا طبعا عشقى للزب خلانى اوافق كان زب هانى قريب قوى من بوقى فنظرت لهانى اللى كان بيبص على بزازى من فوق من البلوزة المفتوحة فمسكت زبه وبدءت امصة

بصراحة زبه يجنن اندمجت مع هانى اللى بدء يفتح البلوزة ويدخل ايده يمسك بزازى و يقرص فى حلمتى واحنا فى عز الاندماج تدخل علينا امل الممرضة لا انا خوفت ولا هو طبعا

لان انا مش بخاف من اى حاجة بعملها
هانى : تعجبنى الست الواثقة فى نفسها وفى اللى بتعملة
رغم انى متكلمتش بس حسيت ان هانى قراء افكارى وفهمنى من غير ما اتكلم
امل : ايه يا دكتور اخلينى ولا امشى
هانى : عندك مانع يا ماجده امل تشاركنا
ماجده : لا طبعا
بدءت امل تبوس فى دكتور هانى من شافيفة اللى زبه فى بوقى و ايد من عنده فى بزازى و الايد الثانية بتبعبص امل من كسها و طيزها لان امل طلعت بززها من البلوزة و رفعت

الجيبة عشان تبين كسها و طيزها زب هانى بقى زى الحجر وبقى واقف على اخره
هانى : يلا يا ماجده تحبى انتى الاول ولا امل
ماجده : لا طبعا انا الاول امل معاك على طول
طلعت على المكتب بعد ما قلعت الجيب و الاندر ونمت على ظهرى وفتحت رجلى وقربت عشان هانى يعرف يدخل زبه كويس بس اللى دخل زب هانى كان امل اللى كانت بتمص

زب هانى لحد ما انا قلعت وطلعت على المكتب و نمت بدءت امل تحشر زب هانى فى كسى لحد ما دخل كلة وبدء هانى ينيك كسى كان نيك هانى على الهادى خالص كان بيدخل زبه

و يخرجة بهدوء جدا ويظهر انه بيحب ينيك بمزاج مش بعنف وهو بينكنى لاقيت امل رفعت رجلى ودخلت بين رجليا وبدءت تلحس كسى من بظرى ممم احساس يجنن من زمان

محسيتهوش بدءت اهاتى تطلع أةةة أةةة أةةةة
ماجده : زبك يجنن يا هانى اةةة اةةة افشخ كسى مممم وانتى يا امل الحسى كسى كمان الحسية اوووف اةةة اةةةة اةةةةةةةة
وجت شهوتى قويه جدا جدا ولسة هانى بينيك فيا براحة و امل بتلحس كسى انا كنت خلاص حموت منهم ومش قادره لاقيت امل سابتنى وراحت جابت كريم او حاجة ودهنت بيها

طيزى و زب هانى اللى خرج من كسى وبعد الدهان دخل فى طيزى طبعا واحد زى هانى دكتور نساء اكيد عرف ان طيزى مفتوحة بردوا بنفس الهدوء كان هانى بينيك طيزى وامل

شغالة لحس ونيك فى كسى بصوابعها وجبت شهوتى للمره الثانية وهنا اخيرا هانى سابنى وجاب امل بين رجلى ودخل زبه في كسها من الخلف وبدء ينيك كسها وهى نايمه عليا

ووشها فى كسى بيلحسة وهنا سمعت صوت هانى انه حيجبهم
ماجده : هانى هاتهم فى كسى من فضلك
اخرج هانى زبه من امل اللى بعدت ودخل زبه في كسى ولحظات و قذف لبنة بداخى وكانت نيكة جميلة جدا

عدت للمنزل وكان شبقى للجنس اصبح اكثر و اكثر خصوصا بعد الحمل فكان اى شخص يدخل بيت على من اصدقاءه فقط كنت اقوم بإغراءه وكان من السهل جدا ان يخضع اى

رجل لرغبات أمرأة شهوانية مثلى و فى مثل سنى و جسمى فعندما أعرف ان احد اصدقاء على قادم لزيارتنا كنت أتفنن فى لبس الملابس المثيرة فيقع الاصدقاء فى شباك زوجه

صديقهم لكن لم يكن لعلى اصدقاء كثيرون فهناك حوالى ثلاثة بالاضافة الى عبد الحميد فكان ذالك غير كافى ليا فأنا أريد المزيد من الازبار حتى تشبع رغباتى فبدءت أتعرف على

بعض من شباب ورجال المنطقة التى أسكن بها لكن كانت اختياراتى ذكيه جدا ولها معاير بحيث لا يحدث لى اى مشاكل فى المستقبل

وبعد عده شهور وضعت مولودى وكان ولد وسميتة أيمن كانت متوقعه انى بعد الولاده سوف اتوقف عن حب الجنس لكنى لم أستطيع فرغبات كسى الهائج لا يوجد من يستطيع

السيطره عليه وعدت مره اخرى لما كنت علية

مرت 7 سنوات منذ ولادتى لايمن وخلال تلك الفتره حملت مرتان مره من احدى اصدقاء زوجى و مرة من احدى رجال المنطقة وفى المرتان قم بالاجهاض عند دكتور هانى اللى

كان بيعمل الاجهاض مقابل انه ينكنى وطبعا كنت ببعت له اى واحده بحس انها محتاجة تغير مود الجنس العادى كنت مازالت أمارس الجنس لكن شبكه علاقاتى اصبحت اكبر ولا

تقتصر على اصدقاء زوجى و بعض شباب ورجال الحى فقط بل هناك بعض الغرباء التى تعرفت بهم عن طريق بعض السيدات التى تعرفت عليهم وهم ايضا لهم نفس هواياتى وتلك

الهوايات هى النيك من وراء الزوج وامتاع الكس.

كنت مازالت أجلس فى المنزل بتلك الملابس القصيره الشفافه بدون اندر او برا ولم أكن أدرى او أعى بأن ذالك ممكن يؤثر على أبنى ايمن فهو فى السابعه من عمره لكن الاطفال فى

تلك المرحلة يتأثرون ويخزنون كل شىء فى عقولهم مثلما حدث معى وأنا صغيرة لكنى لم استفيد من تلك الدرس .
وفى احدى الايام بعد خروج على الى العمل وكان ايمن متواجد بالمنزل ففى الايام المتواجد بها ايمن لا أدعوا احد الى المنزل فقمت لعمل حلاوة حتى أزيل شعر جسمى فهذه فرصة

طلما لن يأتى احد لى اليوم دخلت الى المطبخ وبدءت بصنع الحلاوه وكانت رائحتها نفاذه اتى ايمن الى المطبخ ليرى ما أفعلة ظل ايمن واقف لكن لا ينظر الى الحلاوه التى اعدها

لكن كان ينظر الى جسدى فكنت ارتدى قميص قصير يظهر طيزى بوضوح لانها بدون اندر ولم اكن اشك فى اى شىء فهو ابنى وفى السابعة من عمره انتهيت من صنع الحلاوه

وأعطيت ايمن قطعة يتزوقها ودخلت غرفتى وتعريت تمام ولم اغلق الباب خلفى كان ايمن يقف فى الخارج ينظر الى و أنا أضع الحلاوه على جسدى لازيل الشعر كان منظرى

غريب على طفل صغير لكنى لم اهتم فدخل الى الغرفة وجلس امامى وكنت اضع الحلاوه على كسى لازيل الشعر منه فكان عين ايمن على كسى أصبح كسى احمر وناعم من تلك

الحلاوه ثم قمت بتنظيف باقى جسدى ثم اتجهت الى الحمام لاخذ دوش وطلبت من ايمن ان يخلع ملابسه حتى يستحم معى فكانت فرحته كبيره و الفرحه الاكبر عندما اعطيتة ليفه

ليدعك لى ظهرى ففعل ذالك لكنه كان يدعك طيزى ايضا بالصابون و الليفة ولم أقل اى شىء له لانى بحكم تربيتى كنت اقف مع امى اثناء عمل الحلاوة وكنت اساعدها فى ازالة

بعض الشعيرات التى لا تطولها يدها ثم ادخل معها الحمام لاستحم فكنت افعل ذالك بعفاوية مع ايمن ابنى.
فمنذ تلك اللحظة كان ايمن ينتظر بفارغ الصبر الايام التى تعمل امه الحلاوه حتى يراها ويدخل بعد ذالك معها الى الحمام وفى اليوم التالى
ايمن : ماما هى الحلاوه دى بتخلى الجسم ناعم
ماجده : ايوه طبعا
ايمن : يعنى جسمك لسه ناعم
ماجده : ايوه
ايمن : طيب ممكن احسس اشوف
لم اتردد فى ان يتحسس ايمن جسدى فهو ابنى ولا ارى مانع من ذالك
ماجده : حسس كده وشوف
فمد ايمن يده على كسى ليجده مازال ناعما و لم اشعر بأى اثاره من وضع ايمن يده على كسى ليشعر بنعومته

انا ايمن اصبح عمرى 8 سنوات و شاهدت اول صورة جنسية لرجل ينيك امرأة لم يشد انتباهى جسد المرأة العارى لانى ارى والدتى هكذا دائما لكن ما شدنى هو زب الرجل

المنتصب الذى يغزو كس و طيز الفتاه بدأت احب مشاهده تلك الصور لكن كنت احبها لانى كنت اتخيل امى ماجده مكان تلك البنات وكنت اتمنى ان ارها وهى تتناك وطبعا كنت

اتمنى اراها هى و والدى

اصبح عمرى 9 سنوات وامى ماجده 27 سنة و سيد هو ابن عمى 18 عام كان دائم التردد علينا فكان يأتى وابى غير متواجد بالمنزل فكنت اراه وهو يجلس بجوار امى ماجده وهى

ترتدى تلك الملابس الساخنة والتى لا تغطى شىء وكان يلتصق بها ويتهامسون ويضحكون وكان سيد يضع يده على جسد امى دون اى خجل منها او منه لم اشك لحظه فى سيد فهو

ابن عمى و امى زوجة عمه
لكن فى يوم لم اذهب الى المدرسة فكانت امى تعرف ان ابى هو من يأخذنى الى مدرسة كل صباح فلم تذهب لترانى فى حجرتى فأستيقظت وخرجت الى الصالة لاسمع صوت يأتى

من غرفة امى و ابى وظننت ان ابى يمارس مع امى واخيرا سوف ارى امى وهى تمارس الجنس فنظرت من الصالة لاجد امى عارية لكن ليست فى احضان ابى بل فى احضان سيد

ابن عمى الذى كان عاريا ايضا وزب سيد فى كس امى ينكها بقوه اختبأت فى مكان جيد بحيث أستطيع ان أرى ما يحدث بوضوح وكانت اول مره أرى رجل ينيك فتاه حقيقى وليس

صور وكانت تلك الفتاه هى امى ماجده ظل سيد ينيك امى بعده اوضاع سواء فى كسها او طيزها وهى تتأوه من المتعه لا استطيع ان انكر انى كنت مستمتع بما اشاهده فأنا فى التاسعة

من عمرى ولا اعرف معنى الغيره على امى كل ما اراه الان ان ابن عمى ينيك امى من كسها و طيزا بوضعيات كثيرة كما انه يلحس كسها وهى تمص زبه وهى فى غاية السعاده

فكنت انا ايضا فى غاية السعاده مما اشاهده مر الوقت وقذف سيد فى كس امى ماجده كنت اتمنى ان يظل سيد يمارس مع امى مده اطول لكن ذهبت مسرعا الى غرفتى واصتنعت

النوم ذهب سيد وخرجت امى لتأخذ حمام وهى فى طريقها وجدت غرفتى مفتوحه وانا على السرير فكانت مفاجأه كبيره لها فذهبت مسرعه الى غرفتى
ماجده : ايمن اصحى يا ايمن انا عارفه انك مش نايم ومتأكده انك شوفت و سمعت كل حاجه شوف انا عارفه انك بتحب تشوفنى عريانه عشان كده حعمل معاك اتفاق توعدنى ان

محدش يعرف اى حاجه من اللى شوفتها خصوصا بابا وانا حبقى اخلى باب غرفتى مفتوح وانت تتفرج عليا من بعيد قولت ايه
طبعا كان عرض مغرى جدا ليا وكنت مبسوط جدا باللى شوفتة النهارده وكان نفسى اشوف اللى حصل ده تانى وثالث ورابع
ايمن : اوعدك محدش حيعرف خالص
ماجده : طيب انا حكفأك دلوقتى تعالى معايا الحمام وانا بستحمى
وبالفعل دخلت مع امى و جعلتنى اضع الصابون على جسدها بالكامل فكنت فى تلك اليوم ألمس بزاز و كس و طيز امى ماجده بمنتهى الحريه وده كان دافع قوى ليا انى لن اخبر احد

حتى لا احرم مما افعلة الان وهو ملامسة جسد امى
طبعا كان موضوع صعب عليا ان اخلى ابنى يلمسنى بس كان لازم اخلية يعمل حاجة بيحبها عشان تحفزه انه ميتكلمش مع حد خصوصا بعد ما شافنى انا وابن عمه على سرير واحد

مرت الايام و كنت أترك لايمن الباب مفتوح و أنا بالداخل مع اى رجل سواء من اصدقاء زوجى او ابن اخو زوجى او حتى من الغرباء ليشاهدنى ابنى ايمن وانا اتمتع على السرير

رغم انى كنت لا أرغب فى ان يشاهدنى ابنى وانا امارس الجنس الا ان بعد ذالك بدءت أحس بشعور مختلف وخصوصا عندما اختلس النظر و أرى فى عين ايمن أبنى مدى رضائه

و إنبساطة وهو يشاهد أمه فى أحضان رجال أخرين وبعد مشاهدتى يدخل ايمن معى الى الحمام ليتحسس جسدى بحجة انه بيليف جسدى ظل تلك الوضع حتى اصبح عمر ايمن 11

سنه مازال ايمن يشاهدنى و أنا فى احضان الرجال لكن فى تلك الفتره كان الجميع يعلم ان أبنى يشاهدنى حتى لا يفضح امرهم و أمرى وكان الجميع موافق أن يتركوا ايمن يشاهدهم

وكان هذا عامل إثاره مضاعف لبعضهم كان معى إحدى أصدقاء زوجى وبعد الانتهاء دخلت الى الحمام ومعى ايمن كالعاده
ايمن : ماما انا عايز اطلب طلب منك
ماجده : طبعا حبيبى قول
ايمن : هو انا ممكن انام معاكى زى ما بتنامى مع الناس التانية
ماجده : ههههههه يخرب بيت عقلك يا ايمن عايز تنكنى ههههههه لا طبعا مينفعش عشان انت ابنى ومحدش بينيك امه تانى حاجة انت لسه صغير و مابلغتش
كان حوارى مع ايمن غريب جدا مكنتش متوقعة انه يطلب منى طلب زى دة

اصبح عمرى 13 سنة و أصبحت بالغ فكان من المعتاد بينى و بين امى انها بعد ما تنتهى من ممارسه الجنس تذهب الى الحمام و أذهب معها لاساعدها فى غسيل جسدها اثناء

الاستحمام وفى احدى المرات ذهبت معها وقد بلغت منذ فتره لكن والدتى لا تعلم ولم تلاحظ وكان اول حلم حين استحلمت ان انا وامى ماجده فى غرفتى وبدءت تتعرى ثم نامت على

ظهرها وادخلت زبى بكسها وهنا اتت شهوتى و استحلمت اول مره وكان شعور جميل جدا ومرت الايام ولم اصارح امى بأنى بلغت وكانت احلامى دائما حول امى ماجده وانى

امارس معها فأستحلم بعد دخولى مع أمى الى الحمام كالعاده بدءت بالتحسيس على جسدها العارى امامى فى الحمام فكنت أمسك بليفه صغيره و صابونه و أبدء بدعك جسد أمى بدء

من بززها مرورا بكسها واخيرا طيزها وكان جسد أمى مازال يحتفظ بحيويتة فأمى الان 31 سنة أى فى عز شبابها تلك المره لم أستطيع أن أتمالك نفسى فبدءت أحك زبى فى طيز

ماجدة أمى فنظرت لى و أبتسمت ولم تعلق أو تقول شىء بدءت أزيد من حركتى على طيزها من الخارج فكان الصابون يساعدنى على ذالك وأزيد و أزيد واصبح زبى منتصب عن

اخره بين فلقتى طيز والدتى ماجده من الخارج وهنا اتت شهوتى على طيزها من الخارج
ماجده : ايه ده يا ايمن انت بقيت راجل خلاص وبلغت حصل امتى الكلام ده
ايمن : من كام شهر كده
ماجده : ومتقوليش اخص عليك مبروك حبيبى شوف انا معنديش مشكلة انك تبقى تعمل كده معايا بس بشرط
ايمن : ايه هو الشرط ده
ماجده : مش حتدخل زبك لا فى كسى و لا طيزى يعنى مش حتنيكنى متفقين
ايمن : متفقين
طبعا كنت فى منتهى السعاده لما أمى وافقت أنى اقدر اعمل كده معاها حتى لو من الخارج وبالفعل فضلنا نعمل كده مده طويلة لكن بدء الامر يتطور شىء بشىء فبعد الطيز من

الخارج بدءت انيكها بين وركها بحيث تقفل رجليها ومع الصابون يخترق زبى فخدها اكنه كس الى ان تأتى شهوتى ثم بدءت انيكها بين بززها وده كان ممتع جدا لان بزاز امى

ماجده كبيره فكانت بتضم بززها وهى على ركبتها وكنت امسك رأسها وابدء اكارك بجسمى و زبى بين بززها مممم ممتعه جدا وكان ساعات لبنى بيتنطر يجى على وشها وكانت

بتلحسة وكنت سعيد جدا باللى بيحصل مع أمى .

الدوبامين هذا الهرمون الخطير رغم انه يشعرنا بالسعاده و الاتزان الا انه خطر جدا فهو الهرمون المسئول عن حدوث حالات الادمان ولا اتكلم هنا عن المخدرات فقط بل اتكلم عن

ادمان اى شىء كالتدخين و الخمر وما الى ذالك
الدوبامين سلاح ذو حدين، كونه المسئول الأول عن الإدمان، فتعرض الشخص لمسببات النشوة واللذة على فترات متقاربة، وبصورة عالية، كتلك التى يحصل عليها عند تعاطى

المخدرات، تجعل نسبة هذا الهرمون مرتفعة لفترات أطول من المفترض لها، وفى تلك الحالة يعتاد المخ على هذه النسبة العالية.
وفى حالة انخفاضها نتيجة التوقف عن مسببات اللذة (المخدرات)، يبدأ الدوبامين التكشير عن أنيابه، مسببا أعراضا خطيرة على جسم الإنسان كالتوتر والقلق والأرق والاكتئاب

وأيضا علامات الانسحاب.
وبالطبع فالحفاظ على نسبة هذا الهرمون تتطلب معاملة خاصة، وأهمها تجنب الإدمان، وعدم الاستسلام لمشاعر اللذة الخادعة التى يمنحها لنا.
إن "السيروتونين"( هرمون السعادة ) يعتبر من أهم الناقلات العصبية للمخ، وهو المسئول الأول عن الشعور بالسعادة والرضا والراحة النفسية، والرغبة الجنسية، ومشاعر الحب

والعاطفة عند الإنسان، وكلما انتظمت نسبته استقرت فى المقابل الحالة المزاجية للإنسان، ولكن الاضطراب فى نسبة هذا الهرمون يؤدى للإصابة بالعديد من الأمراض النفسية،

كالاكتئاب والقلق والتوتر.
وبالعودة الى قصتنا فهذا ما حدث لماجده حدوث اللذه و النشوه على فترات متقاربه وبصورة عالية مما جعل الجنس ادمان وليس لذه فتحول من هرمون السعاده ( السيروتونين ) الى هرمون الدوبامين.

فى احدى الايام رجعت من المدرسة وخبطت جرس الباب لحظات واتت أمى ماجده لفتح الباب
ماجده : مين
ايمن : انا يا ماما
فتحت أمى و دخلت وكانت أمى تضع فوطة من الامام تدارى بززها وكسها بعد دخولى اغلقت أمى الباب دون ان تتكلم واتجهت الى غرفتها مره اخرى وكانت طيزها عارية ادركت

ان شخص ما مع أمى بالداخل فنظرت من الصالة لاجده احد اصدقاء والدى ممدد على السرير وعارى تماما وزبه منتصب عن اخره فدخلت أمى وتركت الفوطة وصعدت الى

السرير بجوار تلك الرجل وبدءت بمص زبه المنتصب وهو بدء بمداعبه بززها وطيزها بيده كنت أشاهد ما يحدث فشعرت بالهياج فأخرجت زبى من سوسته البنطلون وبدءت

بمداعبه زبى المنتصب بشده لكن قررت ان أنتظر أمى عندما تنتهى و أدخل معها الى الحمام و أتى شهوتى على جسدها دخلت إلى غرفتى وخلعت البنطلون و كنت أداعب زبى بيدى

بعد فتره شعرت بخروج صديق و الدى من غرفة والدتى و الخروج من باب الشقة اتجهت مسرعا الى غرفة والدتى و كنت عارى من اسفل وكان زبى منتصب امامى فكان من

العادى تشاهدنى أمى ماجده هكذا فأنا أتى بشهوتى على جسدها فى الحمام
ايمن : ماما مش حتدخلى تستحمى
نظرت أمى الى ونظرت الى زبى المنتصب شعرت بأن نظره أمى اليوم مختلفة
ماجده : هات فوطه من عندك
اخذت الفوطة وأعطيتها الى امى التى مسحت السائل المنوى لصديق والدى من على كسها ومن على طيزها
ماجده : ايمن انت مش كان نفسك تنام معايا زى ما الناس بتنام معايا
ايمن : اه طبعا
ماجده : طيب اقلع هدوك خالص وتعالى بسرعة قبل ما ارجع فى كلامى
فى لحظة واحده كنت خلعت القميص واصبحت عارى وصعدت الى السرير وكأنى أحلم وكانت أمى نائمه على ظهرها وارجلها مفتوحة فدخلت بين ارجل أمى وغرست زبى فى

كسها فدخل بالكامل بسرعة فمازال زبى يعتبر صغير بالنسبه الى كسها لم أصدق انه اخيرا استطعت ان انيك امى فأنا أراها دائما فى احضان الاخرين يتمتعون بجسدها وكسها

وطيزها وأنا أراقبهم فقط ظللت ادخل و اخرج زبى من كس امى ماجده حوالى دقيقة فشعرت ان زبى سوف ينفجر و ان شهوتى سوف تاتى فأرادت ان أخرج زبى من كسها
ماجده : متخفش نزل جوه كسى عاملة حسابى
لم اتحمل فتدفق سائلى المنوى بكمية كبيره جدا داخل كس أمى وظللت نائم فوقها الى ان تقلص حجم زبى داخل كسها ثم ارتميت بجوارها على السريروكنت أشعر بالحزن
ماجده : مالك يا ايمن
ايمن : ملحقتش اتمتع معاكى
ماجده : معلش ده امر طبيعى اول مره تنيك بتبقى كده بكره تتعود وتقدر تمسك نفسك وتتمتع اكتر وتمتعنى معاك , انا حعلمك ازاى تتحكم فى نفسك و تتحكم فى السائل بتاعك انه

ميجيش بسرعة
كنت فاكر ان امى خلتنى بس المره دى انيكها عشان كده كنت حزين جدا لكن لما كلمتنى فهمت ان دى مش حتكون أخر مره دى البداية بس ذهبت أمى الى الحمام فذهبت خلفها

حاولت ان أنا انيكها تانى لكن للاسف زبى موقفش
ماجده : يا ايمن ما تتعبش نفسك احنا مع بعض على طول
وكان ده تصريح صريح من أمى انها سوف تضمنى الى مجموعة الرجال الذين يطفون ادمان شهوه كسها
انا وافقت انى امارس مع ايمن ابنى لعده اسباب اولا لانى حسيت انه فعلا نفسة ينام معايا وثانى سبب خوفت رفضى المتكرر ينقلب عليا ويرفض ان حد يجيلى البيت وثالث سبب

بصراحة انا حاسة ان راجل واحد فى حياتى بس يوميا مش كفاية وان ايمن حيقدر يطفى نارى فى اى وقت

فى اليوم التالى لم أذهب الى المدرسة وانتظرت خروج والدى الى الورشة و دخلت الى غرفة والدتى فكنت مشتاق لتجربة ما حدث بالامس فعلمت أمى ماذا أريد فقامت بخلع ملابسها

وكذالك أنا وبدءت أمى تعطينى دروس عن فنون النيك وكيفية ارضاء المرأءة التى معى ثم بعد ذالك تركتنى أقوم بنيك كسها وكانت المده اطول من أمس و أنزلت شهوتى بكس ماجده

أمى ثم عادت أمى و أعطتنى بعض الدروس مره أخرى كما أنها بدءت تحكى لى عن ماضيها مع الجنس وبعد فتره دق جرس الباب فكانت أمى تنتظر احد الرجال فقامت أمى

وفتحت الباب ودخل الرجل مع أمى الى غرفه النوم و كالعاده كنت أقوم بمشاهدت والدتى وهى تمارس النيك مع الرجال بعد خروج الرجل قامت أمى لاعداد الطعام وكنت أقف معها

بالمطبخ واتحسس جسدها وهى تعمل وبعد الانتهاء من اعداده اكلنا انا و أمى ثم طلبت منها انى اريدها مره أخرى فلم تمانع أمى فهى من الممكن ان تمارس الجنس 24 ساعة دون

ملل أو توقف .
لهذا السبب وافقت على أن ايمن يمارس معى فهو صغير ويريد ممارسة الجنس بكثره وهذا ما احتاجة أنا

مرت اربعة سنوات واصبح عمرى 17 سنة و أمى ماجدة 35 سنة أصبحت ناضج جنسيا وشاب كبير و أمى مازالت تمتع الرجال بجسدها وتتمتع هى بأزبارهم كانت العلاقة بينى

وبين أمى اصبحت اكثر تطور فكانت ليست علاقة ابن وامه بل علاقة عشيق و عشيقتة فزال اى خوف او توتر او حساسية سواء فى الكلام او الطلبات فبعد ان نكت امى فى المره

الاولى و الثانية بدءت أتشجع فى قول بعض الكلمات الجنسية على السرير مع أمى وكذالك أمى فعلت فكان هناك بعض الالفاظ بيننا تجعل من لقائنا سوايا شيق وكانت تقريبا أمى

حكت جميع مغامرتها الجنسية ليا وكلما تتذكر شىء تحكى لى عنه
فى احدى المرات و أنا مع أمى على السرير بغرفتى فكان فى بعض الاحيان اطلب ان نمارس فى غرفتى حتى يتحقق حلمى الاول
ايمن : ماجده ممكن اطلب منك طلب
ماجده : طبعا
ايمن : نفسى انيك من طيزك
ماجده : بس كده وماله ولد يا ايمن انت لسه بتتكسفى منى ده انت نكتنى اكتر من ابوك ههههههه
اتخذت أمى وضع الدوجى استايل وكنت خلفها بدءت لحس كسها و طيزها من الخلف ثم امسكت بزبى وبدءت ادخالة فى طيزها دخل زبى بسهولة الى حد ما فى طيز ماجده أمى

لانها معتاده على نيك الطيز كان احساس رائع ليا فهى المره الاولى كما ان طيز ماما ماجده تعتبر اضيق من كسها بكتير فضلت انيك طيزها الى ان انزلت شهوتى بها

كان لامى صديقات من نفس المنطقة و من خارجها وكلهن ليهم فى الشرمطة و النيك لان زى ما بيقول المثل الطيور على اشكالها تقع ففى احدى المرات كانت احدى صديقات

أمىحضرت لزيارتها واسمها عايده حوالى 37 سنة بس ايه ماكينة بزاز بطياز جسم فاجر كانت أمى و عايده فى الصالة يتحدثون وكان الكلام طبعا كله عن النيك و الرجالة اللى أمى

بتنام معاهم و اللى عايده بتنام معاهم وزى ما تقول كده عايده كانت عايزة زب جديد يقتحم كسها المهم وهما فى وسط الكلام خرجت من غرفتى
ماجده : تعالى يا ايمن سلم على عايده
كانت عايده مرتبكة لانها لما دخلت خلعت العباية وكانت لابسة قميص نوم قصير و شفاف وبدون برا او اندر
عايده : استنى لما استر نفسى يا ماجده
ماجده : متخفيش ده ابنى ايمن
عايده : معقول ده ايمن يااااه يا ماجده كبر وبقى راجل
ماجده : مش كبر و بقى راجل وبس وبينيك كمان
عايده : اتلمى يا وليه ده ابنك اللى واقف
ماجده : وايه يعنى مهو عارف انى بتناك وهو اللى بيدارى عليا
عايده : يا شرموطة واقنعتى ابنك ازاى يعمل كده
ماجده : بصراحة بخلية ينيك النسوان الهايجة اللى زيك
عايده : بيعرف ينيك
ماجده : ده حيفشخك
عايده : وماله اجرب
اخدتنى أمى و أخذت صديقتها عايده ودخلت بينا الى غرفة النوم وطلبت أمى انى اقلع ملابسى و كانت عايده خلعت القميص وبقت عريانة وطلعنا أحنا الاثنين على السرير و

بجوارنا أمى بملابسها زى ما وصفت ليكم عايده جسمها يجنن ومحافظة على رشاقتها وبززها قد بزاز ماما بس واقفين ومنتصبين اكثر وحلمتها اكبر من حلمه ماما بدءت أرضع

بزاز عايده واتنقل من بز الى بز ممممم طبعا دى كانت اول ست غير أمى انام معاها و بعد كده دخل على لحس كسها و بعبصة طيزها و الست حتموت تحت ايدى
عايده : اةةة اةةة يخرب بيت عاقلك يا ايمن تجنن دخل زبك يلا مش قادره نيك كسى
لم أستمع لها لانى كنت مستمتع جدا بلحس ومص جسدها
عايده : اةةة اةةة ماجده خلى ابنك ينكنى فى كسى مش قادره خلاص
ماجده : معلش يا ايمن ريح الشرموطة دى و نكها فى كسها
عدلت جسم عايده ومسكت زبى اللى كان واقف على اخره وغرستة فى كس عايده اللى صرخت من فرط اللذه وكان كسها زى كس ماما واسع بدءت انيك فى عايده فى عده اوضاع

و كنت ببصى لامى حسيت انها فاخورة بيا انى مشرفها قدام صحبتها و بمتعها لاقيت ماما طلعت بززها و رفعت القميص وقلعت اندرها و بدءت تلعب فى جسمها بيدها اثناء

مشاهدتى أنا و صديقتها كان نفسى انيك ماما مع صحبتها بس حسيت انها مش عايزه تعرف صحبتها انى بنيكها خليت عايده تاخد وضع الدوجى استايل ودخلت زبى فى طيزها شوية

وكسها شوية وكانت عايده بتلامس أمى على فترات بس امى كانت بتسخن عايده بكلامها وبتسخنى انا كمان
ماجده : ايه رايك يا لبوة فى زب ابنى
عايده : زبه يجنن مش قادره
ماجده : افشخها كمان يا ايمن الشرموطة دى وهات لبنك فى كسها
بعد فتره شعرت ان شهوتى حتيجى خلاص لان بصراحة احساس جديد وغريب انى انيك واحده و الثانية قدامى بتلعب فى نفسها ودى مش اى واحده دى امى ماجده
ايمن : حجيبهم خلاص
ماجده : هاتهم فى كس عايده يا ايمن خليها تحس بلبنك السخن فى كسها
اتيت شهوتى و اتت عايده شهوتها مرتين فى تلك المعركة لم يمر وقت طويل حتى ارتدت عايده ملابسها وغادرت على وعد منها انها سوف تأتى كل فتره لترتوى من زبى
بعد خروج عايده اتفقت أمى معايا انها حتخلينى أنيك كل صحبتها لما اتأكدت ان صحبتها عايده انبسطت بس اهم حاجة ميعرفوش أنى بنيكهاكالعاده يعتبر ديل كويس ليا وفعلا اى

واحده من صديقات أمى تيجى لازم أدوق حلاوه نيك كسها او طيزها او الاثنين مع بعض.

المنزل الذى أعيش فيه مع أمى و أبى يتكون من 3 ادوار وكان المنزل ملك أبى و لم يقبل أبى ان يؤجر أحد فى المنزل فكان يقول دائما ان الجيران بتجيب مشاكل وانا والدى طيب

الى اقصى حد ومش بيحب المشاكل خالص المهم انا وعائلتى نسكن فى الدور الثالث ومعروف عنا اننا لا نستخدم البلكونات الا نادرا و بيكون يوم الجمعة فقط وفى الصباح الباكر

فلذالك العمارة التى امام عمارتنا بيخدوا راحتهم على الاخر وكنت فى يوم استيقظت بدرى حوالى السادسة والنصف صباحا وكان مزاجى ليس على ما يرام فقررت ان أخرج

البلكونة ففتحت جزء من البلكونة ونظرت من خلف الشيش فوجد مديحة ترتدى قميص نوم ازرق زهرى قصير جدا جدا و مديحة دى تبقى مدرسة ساكنه فى العمارة اللى قدامنا وهى

معروف عنها انها ست محترمه جدا فى الشارع وهى فى حدود 32 سنة و جسمها ابيض جدا و متناسق كنت اول مره اشوف مديحة بتلك الملابس و طبعا هى مش واخده خوانه ان فى

حد بيفتح البلكونة وممكن يبص عليها انتصب زبى وانا بشوف مديحة فحاولت انها لا تلاحظ ان احد يتلصص عليها وانا بتفرج كانت مديحة تنظف المنزل فأنحنت الى الامام فظهر

طيزها وكسها واضح جدا نظرا لقصر قميص النوم و ايضا ان مديحة لا ترتدى اندر كنت لسه مراهق ومش عارف اتصرف ازاى ومعنديش خبره كافية فى التعامل مع الستات فمن

الممكن ما سوف أفعلة يضعنى فى مأزق لكنى لم أفكر فأخرجت زبى المنتصب من بين الشيش ووجهى مختفى فى الداخل وكنت اراقب ما سوف يحدث فوجدتها بتضحك طبعا هى لا

ترانى لكنها تعلم انى اراها من خلف الشيش فأشارت لى أن أقوم بفتح الشيش كلة ففعلت ذالك فأشارت انها تريد ان ترى زبى فوقفت على السرير حتى ترى زبى بوضوح فأشارت

لى عندما تخرج أخرج انا ايضا خلفها وبالفعل بعد عده ساعات خرجت مديحة بعد خروج زوجها و اولادها و خرجت خلفها وفضلت خلفها الى ان اصبحت بعيده عن المنطقة و

بدءت فى التحدث معى
مديحة : تعالى نركب تاكسى نروح اى مكان
ايمن : مفيش مشكلة
وصلت انا و مديحة الى احدى الكازينوهات وبدء حديث من نوع اخر بيننا
مديحة : بصراحة يا ايمن انت عملت كده لية دى حركة جريئة جدا وكنت ممكن اعملك مشكلة
ايمن : بصراحة انا لما شوفتك بقميص النوم القصير و شوفت كسك و طيزك من غير اندر هجت قوى
مديحة : كسى و طيزى انت جرىء قوى طيب وانت بقى نمت مع ستات قبل كده
ايمن : طبعا
مديحة : وانت عايز بقى تنام معايا
ايمن : ياريت
كانت مديحة جريئة ايضا فى كلمها معايا ومكنتش ايمن متوقع ده طبعا
مديحة : طيب انا حخليك تنام معايا بس بشرط
ايمن : شرط ايه
مديحة : قولى هى مامتك بتنام مع رجالة
ايمن : هو انتى بتقولى كده ليه
مديحة : بص انا بشوف مامتك دايما بتلبس ضايق و قصير و مفتوح وبتهزر فى الشارع مع رجالة و متزعلش يعنى ساعات بتتشرمط عليهم وبشوف رجالة كتير بتطلع العماره

عندكم مع ان مفيش حد فيها غيركم وكمان سمعت انها بتتناك فكنت عايزة اعرف و لو قولت الحقيقة حخليك تنكينى
ايمن : بصراحة اه بتتناك
كنت صريح مع مديحة لكن لم أخبرها ان انا كمان بنيك امى
ايمن : و على فكره انا بدارى على امى لان الناس مش حتصدق ان ممكن امى تتناك وانا فوق معاها
مديحة : طيب وانت مستفيد ايه من ده
ايمن : انا متفق مع امى مقابل انى حسيبها تتمتع مع الرجالة تعرفنى على ستات اتمتع معاها
مديحة : مممم يعنى بتجيب صحبتها البيت عندها عشان انت تنكهم فكره تجنن
بعد ما خلصنا كلام اتفقت معايا مديحة ان بكره لما اولادها و جوزها ينزلوا حتشاور ليا اروح لها البيت وفعلا تانى يوم شاورت مديحة ليا بعد خروج اولادها و جوزها وكانت

منتظرانى بنفس قميص النوم اللى شوفتة عليها امبارح مسكت مديحة ايدى ودخلت بيا غرفه النوم
مديحة : ايمن اوعدنى ان محدش يعرف بالعلاقة دى حد ولا حتى مامتك ده لو عايز العلاقة تستمر
ايمن : اوعدك
بدءت ابوس فى مديحة و أيدى تتجول فى جسدها وكان كسها ناعم جدا وجسدها كله وكأنها عروسة فى ليلة الدخلة فيبدوا انها مجهزه نفسها كويس لم اتوقع ان تكون مديحة شرموطة

قوى كده فكانت تتلفظ بألفاظ جنسية و لم تخجل منى رغم انها المره الاولى حتى انها طلبت منى ان أقوم بفتح طيزها وانيكها فى طيزها وبالفعل قمت بذالك و كان لقاء جنسى حار جدا

بينى وبينها استمر اكثر من ساعتين نكت مديحة بكل الاوضاع الى ان قذفت مره فى طيزها و مره فى كسها
ايمن : مكنتش اعرف انك جريئة كده
مديحة : انا وفقت انام معاك عشان اعمل الحاجات اللى نفسى اعملها ومش اقدر اقول لجوزى عليها
استمرت العلاقة بينى وبين مديحة سنتان دون علم احد وكنت مستمتع جدا مع مديحة فهى تفعل ما تريده معى لانها لا تستطيع ان تطلب ذالك من زوجها وخصوصا نيك الطيز فهى

تحبه جدا وكذالك لحس الكس و مص الزب فزوجها لا يفعل ذالك
خلال تلك الفتره كنت اريد تجربة شىء جديد مع امى وهو النيك الجماعى فقد علمت منها انها مارسته من قبل عده مرات وطلبت منها ذالك لكنها كانت ترفض لكن كالعاده بعد فتره

توافق وبالفعل فى احدى الايام وبعد ان نكت امى وكانت نيكه ساخنة طلبت منها مره اخرى انى اريد تجربه النيك الجماعى
ماجده : انا موافقة بس بشرط
ايمن : قولى ايه الشرط
ماجده : لازم يكون حد تثق فيه ثقة عمياء عشان ميعملش لينا فضايح
طبعا كان طلب منطقى جدا من ماما عشان كده اول شخص جه فى بالى هو صديق الطفولة وصديق عمرى ممدوح لان ممدوح ماما تعرفة كويس و تعرف اهلة و ابوه ناك ماما قبل

كده بس بطل يجى وهو ميعرفش انى اعرف انه ناك امى المهم ان ممدوح كمان يعرف ان ماما بتتناك بس ميعرفش ان ابوه ناك امى و ممدوح كان دايما بيهيج على ماما و كذا مره

يقولى نفسى انيكها معاك لانه عارف انى بنكها
عرضت الموضوع على ماما فوافقت على طول وتانى يوم جبت ممدوح اللى كان طبعا مكسوف لكن ماما شجعته وكانت هى اللى بتعمل كل حاجة حتى هى اللى طلعت زبه عشان

تمصة طبعا انا سبت ممدوح مع ماما الاول وكنت بتفرج عليهم وبعد ما خلص ونزل لبنه فى كس ماما طبعا كان لسه غشيم زى ما كنت اول مره
ماما اخذت فوطة و مسحت كسها روحت انا وايدتها زبى فى بوقها و فضلت الحس انا كسها و بعد كده بدءت انيكها كنت طبعا خلاص بقيت محترف وكان ممدوح بيتفرج علينا فبدء

زبه يقف تانى فعرضت عليه ينضم لينا و فعلا بقيت انا و ممدوح ننيك ماما سوا هو من كسها و انا من طيزها وكانت ماما عمالة تتأوه من زمان معملتش الموضوع ده بس للاسف

كالعاده ممدوح زفت خالص و جابهم بسرعة
نزل ممدوح وماما جت وقالت ليا
ماجده : بص يا ايمن لما تبقى تجيب حد من اصحابك تانى طبعا يكون ثقة ده رقم واحد طبعا و ممدوح ثقة بس ثانى حاجة يكون بيعرف ينيك وليه فى النسوان انا مش لسة حعلم
فضحكت و ضحكت ماما بشرمطة
بدءت فى انتقاء اصدقائى اللى ممكن اثق فيهم و يكونوا كمان بيعرفوا ينيكوا كويس كانت الفتره دى مفيش غير ممدوح اللى بدء يتعلم و صديقى اشرف فضل الحال كده لحد ما دخلت

الكلية وبدءت اتعرف على ناس جديده اتعرفت على يوسف وده بقى كان معلم نيك ماما انبسطت جدا معاه بعد فتره لاقيتة بيتصل عليا وبيقول ان فى واحده معاه فرسة وهو عازمنى

عليها عشان يرد الجميل ليا عشان خليتة ينيك ماما المهم روحت وكان مع يوسف واحد صاحبة لما وصلت كان صاحب يوسف لسة مخلص مع البنت فيوسف قالى ادخل انت الاول

ودخلت و لاقيت بنت زى القمر جسم وشكل و كل حاجة فيها حلوه خلصت معاها وكانت نظراتى ليها مختلفة عن اى حد حتى هى حست بس افتكرت انى بعمل كده عشان اتسلى بيها

وقت ما انا عايز المهم روحت وكانت طول الوقت فى تفكيرى انا كنت من فتره كلمت ماما عن الزواج فقالت ان اللى اتجوزها لازم تكون بتتناك وبتحب النيك وطبعا لو فى ظروف

عاديه مكنتش حوافق بس وجه نظر ماما ان الست اللى تدخل البيت ده لازم تكون بتحب الجنس عشان لما تعرف حاجة متعملش فضايح انا حسيت ان منى وده اسم البنت اللى كانت

عند يوسف وعرفت انها فى كلية تجارة تانى يوم كنت عند منى فى الكلية وفضلت ادور عليها لحد ما لاقيتها وطبعا كانت مخضوضة افتكرت انى جى افضحها لكن اطمئنت لما دخلت

بكل هدوء وطلبت منها انى عايز اتكلم معاها وفعلا فضلنا اليوم ده نتكلم اكثر من ست ساعات عرفت كل حاجة عنها و عرفت كل حاجة عنى وطبعا كانت مستغربة انى عارف ان

امى بتنام مع رجالة لا وكمان انا بنام معاها بس احترمت صراحتى معاها عرضت عليها الزواج فى نفس اليوم وطبعا مكنتش مصدقة
طيب لية الزواج ده ؟؟؟ الزواج ده يرضى جميع الاطراف انا و امى و منى
يرضى امى لانها عايزه عروسة ابنها تكون شبها يعنى بتحب النيك وتكون مفتوحة قبل الزواج عشان ميجيش يوم وتفضح حد فينا
ويرضى منى زوجه المستقبل لانها معايا مش حتبطل الجنس اللى بتحبة وعلى فكره هى بتمارس الجنس لحبها فيه مش عشان الفلوس وغير كده اتفقت مع منى ان الجنس اللى

حتمارسة حيكون فى حدود الاصدقاء و الناس اللى انا اخترهم بعناية عشان ميحصلش مشاكل وطبعا كانت منى موافقة جدا
وطبعا يرضينى لان عايز انام مع امى فلو تزوجت واحده عادية حتعمل فضايح انما منى عارفة و موافقة وغير كده زواجى بمنى حيخلينى اتفرج مش على امى بس وهى بتتناك لا

وعلى منى كمان ودى متعه خاصة بيا وطبعا فى كمان الجنس الجماعى اللى بحبه فحيكون مع امى و زوجتى كمان
كل دى مميزات عشان كده لما اخذت منى الى امى و اتعرفوا ببعض حبوا بعض جدا و ده كان ليه اثر كبير

تزوجت منى بعد فتره وطبعا والدى جابلى شقة فخمه جدا جدا فى منطقة راقية جدا وكانت الشقة لسة على المحاره وانا و منى اللى اخترنا نوع التشطيب و الالوان و السيراميك و

الديكور وكل حاجة من مقاول العماره وهو صاحب العماره المعلم حسن رغم ان سنه صغير لكن هو اللى شايل شغل المقاولات من والده من فتره كبيره جدا واسمه مسمع عندنا فى

البلد وليا مع حسن بقى حكايتان اول حكايه كان فاضل على فرحى انا ومنى شهر وحسن بلغنى ان المطبخ و الحمام بقوا تمام خلصوا من كل حاجة وطلب انى اروح اشوف عشان لو

فى ملاحظات فعلا روحت انا ومنى على الساعة 8 بليل فتحت باب الشقة ودخلت انا ومنى ومقفلتش الباب اتفرجنا على الحمام و المطبخ فعلا حاجة فخمه جدا وطبعا واحنا بنتفرج

كنت عمال اتحرش بمنى امسك طيزها احسس على بززها اخبط فيها واحك فيها من ورا
منى : عايز ايه يا أيمن
ايمن : عايز انيكك هنا ودلوقتى
منى : انت مجنون
ايمن : زبى على اخره حتى بصى
خرجت زبى من سوستة البنطلون وطبعا منى ماصدقت وراحت نازلة وبدءت تمص زبى لحد ما وقف على اخره كانت منى لابسه بنطلون جينز و تى شيرت رحت فاكك زرار

البنطلون بتعها و السوستة ونزلت البنطلون للارض و نزلت الاندر بتعها وخليتها توطى لقدام فظهر كسها ليا فنزلت بنطلونى والاندر و دخلت زبى فى كسها وبدءت انيكها طبعا هى

ضامه رجليها عشان البنطلون الجينز فكان كسها يعتبر ضيق وكان زبى بيحك فى كسها بقوه بدءت منى تتأوه من اللذه و صوت لحمى لما بيخبط فى طيزها و كسها عامل صوت

يجنن و يهيج فى نفس الوقت وانا فى عز اندماجى لمحت ان فى حد بيتفرج علينا وكان بيتفرج من الزجاج العاكس بتاع دولاب المطبخ وكان حسن وشوفتة وهو مطلع زبه وعمال

يفركة وهو بيتفرج علينا حبيت اسخنه اكتر كنت عارف ان منى من غير برا فخليتها تقلع التى شيرت فظهرت بززها البيضاء المتوسطة الحجم لكنها مشدودة وبارزة فمسكت بززها

وانا بنكها ولمحت حسن وهو بيلعب فى زبه جامد و بسرعة وراح جايب شهوتة كان شعور جميل لما حسن جاب شهوته وهو بيتفرج عليا وانا بنيك خطيبتى وشكلة باين انه معجب

بجسمها قوى مفيش ثوانى وجبت لبنى فى كس منى لبسنا هدومنا وطلعت بس كان حسن اختفى اما بقى الحكاية الثانية خليها فى وقتها

خلصت الشقة واتجوزت وبعد ثلاثة ايام حبيت احتفل انا و منى بزواجنا فروحت انا ومنى البيت وعزمت يوسف و ممدوح وعملنا حفلة كبيره ولاول مره حشوف منى وهى بتتناك

قدامى لما وصل يوسف و ممدوح دخلتهم غرفتى القديمه وبعد شوية طلبت منهم يطلعوا وكنت عامل ليهم مفاجأة لاقوا منى مراتى بالاندر وبس و امى واقفة جنبها بردوا بالاندر وبس

يوسف طبعا ميتوصاش راح قالع ملابسه وراح وقف بينهم وحط ايدوا من ورا على طيزهم وبدء يبوس كل واحده شويه من شفايفها كان ممدوح خلص قلع وهو طبعا ناك ماما لكن

منكش منى مراتى قبل كده فراح نحيتها وبدء يرضع بززها فيوسف ساب مراتى و ركز مع امى وبدء يرضع بززها شوية و ممدوح نيم مراتى على الارض بعد ما قلعها الاندر وبدء

يلحس كسها و جنب منهم على الارض ماما بتمص زب يوسف اللى كان بيلعب فى بزاز مراتى بأيده شعور جميل جدا وانا بتفرج بس لاول مره اهيج بسرعة وابقى مش قادر فقلعت

هدومى بسرعة وروحت ناحيه ماما وبدءت الحس كسها وكان ممدوح ساعتها بيبل زبه عشان يدخلة فى كس مراتى وفعلا دخلة وبدء ينكها وصوت منى مراتى بدء يطلع ويوسف

عمال يعصر فى حلمات مراتى بإيده وماما بتمص ليوسف ماما كانت واخده وضع الدوجى وهى بتمص ليوسف فدخلت زبى فى كسها وبدءت انيكها وصوتها هى كمان بدء يطلع طلب

يوسف من ممدوح يخلى منى مراتى تاخد وضع الدوجى هى كمان عشان هى وماما يمصوا زبه وهما بيتناكوا وفعلا حصل و بعد لحظات اتى ممدوح شهونه فى كس مراتى منى

وراح نايم عل الارض ودخل مكانه يوسف وبقى يوسف ينيك مراتى وانا انيك امى ولاول مره امى تلعب فى بزاز منى مراتى بيدها فكمان منى بدءت تلعب فى بزاز ماما مر الوقت

واتيت شهوتى فى كس ماما و يوسف فى كس مراتى وريحنا شوية وبعده كده كملنا نيك انا و ممدوح و يوسف فى ماما و منى مراتى

مرت الايام و الشهور وانا دايما مواظب على نيك ماما وكمان مواظب على الحفلات بينى وبين اصدقائى و امى او مراتى او الاثنين مع بعض مرت اربعة شهور على زواجى من

منى وكنت انا ومنى فى إحدى المحلات الكبيره و اتقابل مع المعلم حسن المقاول ودى الحكاية الثانية معاه
حسن : ازيك يا باشمندس
ايمن : اهلا يا معلم حسن اخبارك
حسن : انا تمام بخير ازيك يا مدام
طبعا انا فاكر اليوم اللى نكت فيه منى فى الشقة وهو ضرب عشره علينا وهو بيتفرج بس طبعا هو ميعرفش انى شوفتة المهم وهو بيقول لمنى ازيك يا مدام وبيمد ايده يسلم انا لمحت

عينة على جسم منى اصل منى زى ماما بتحب تلبس المحزق و المفتوح اللى يبين جمال جسمها ولما سلم فضل ماسك ايدها شوية المهم فضلنا نتكلم ومنى بتتجول فى المحل وهو عينه

على طيزها فى الرايحة والجايه وعرفت انه صاحب المحل واحنا بنتكلم دخلت مرات المعلم حسن وهى ست فى متوسط الاربعينات لابسة ملابس بردوا محزقة وفتحة الصدر كبيره

واسمها هيام عرفنى عليها حسن وشاور ليها على مراتى منى راحت هيام لمنى واتعرفت عليها وبدءت تفرجها على الحاجات اللى فى المحل طبعا حسن لم نفسه شوية لما مراته

دخلت بس مش قوى يعنى خدنا الكلام انا وحسن وببص على مراتى و مرات حسن مش شايفهم بعد حوالى نصف ساعه ظهرت منى و هيام وكانت منى معاها فستان شكله غالى قوى

بس سكسى خالص
ايمن : فينك يا منى
منى : كنت مع مدام هيام فى الجزء اللى فوق من المحل فى شويه حاجات تجنن
هيام : مدام ايه وبتاع ايه يا منى زى ما اتفقنا انا هيام وبس
منى : تمام يا هيام
هيام : ايوه كده شاطره
وابتسم الجميع
ايمن : طيب يلا يا منى نحاسب على الفستان عشان شكلنا عطلنا المعلم حسن و المدام بتاعتة
حسن : لا عطلة ايه لا ابدا يا هندسه عيب عليك
ايمن : تسلم يا معلم كام حساب الفستان
هيام : لا ده هديه منى لمنى مش حناخد ولا مليم
منى : لا مينفعش خلاص مش حاخده
المهم من هنا لهنا وبعد شد وجذب وهزار و ضحك دفعنا نصف الثمن و عزمنا حسن ومراته بكره بليل على العشاء فى شقتنا خرجت انا منى واحنا فى طريقنا الى البيت لاقيت منى

بتقولى الاتى
منى : ايمن بقولك ايه
ايمن : قولى حبيبتى
منى : حنام بكره مع هيام وحسن
ايمن : بتقولى ايه
منى : مش مصدق صح
ايمن : ممكن تحكيلى بالتفصيل
منى : لما طلعنا الدور اللى فوق انت عارف انى بحب الحاجات المثيره وغير كده انا لبسى مبين جسمى فشوفت فستان سهره يجنن غير اللى انا جبته فقالت ليا البسية وشوفى المقاس

فسألتها فين قالت هنا متخفيش محدش بيطلع هنا خالص فطبعا قلعت وانت عارف انى نازله من غير برا فلما شافت بزازى قالت بزازك تجنن وطلبت انها تلمسهم فوافقت مسكت

بزازى وفضلت تلعب فيهم وراحت مصاهم المهم جارتها شوية لاقيتها عايزه تكمل لانها نزلت على كسى فقولت ليها مينفعش هنا مش حناخد راحتنا وسألتها بتحبى الجنس قالت

بتحبه موت وسألتها عن حسن قالت طبعا بيحبه وعلى فكره احنا سبور جدا فقولت ليها ازاى يعنى فقالت انا وحسن كنا مسافرين بره الشهر اللى فات ولاقينا هناك نادى اسمه سوينجر

فدخلنا وعرفنا انه نادى لتبادل الزوجات فسألتها يعنى ايه فقالت ان اثنين متزوجين يبدلوا زوجاتهم مع بعض وكل واحد ينام مع مرات الثانى فقولت ليها و انتم عملتوا كده فقالت

بصراحة كنا مترددين بس لما قعدنا شويه وشوفنا ستات و رجاله عريانة وكله بيحسس على كله بدءنا نسخن مع تأثير الخمره طبعا و اتعرفنا على واحد ومراته ودخلنا غرفه وانا

نمت مع الراجل و حسن نام مع الست وكانت تجربه حلوه ونفسنا نجربها تانى فقولت ليها ومجربتوش تانى هناك ليه فقالت احنا عرفنا المكان ده فى اخر يوم لينا فقولت ليها طيب ايه

رايك نجرب الموضوع ده مع بعض فقالت ازاى فقولت انا حقنع ايمن و انتى اقنعى حسن ونتفق على يوم فوافقت طبعا ولما خرجنا وحصل اللى حصل وعزامناهم على العشاء قبل ما

اخرج قالت ليا فرصة بكره نعمل اللى اتفقناعليه انا حكلم حسن وانتى كلمى ايمن بس ده كل اللى حصل
ايمن : وماله مفيش مشكلة

فى اليوم التالى اتى حسن وزوجتة هيام وكانت ترتدى فستان ازرق قصير جدا وعارى من اعلى بدون برا وده طبعا ظهر بعد ما قلعت الجاكت الطويل جلست هيام وبجوارها حسن

وانا امامهم لحظات واتت منى وكانت ترتدى بنطلون ترنج رصاصى استرتش بدون اندر فكان كسها مرسوم وجميع تفاصيلة ظاهره ومن اعلى جاكت الترنج رصاصى ايضا لكنه

قصير وضيق وكانت بزاز منى ظاهره من اعلى لان منى تركت جزء كبير من السوستة مفتوحة دخلت منى وباست هيم وسلمت على حسن وأستاذنت لتحضير العشاء وقامت معها

هيام الى المطبخ
هيام : يخربيتك يا منى الترنج سكسى قوى عليكى ( حستت هيام على كس منى البارز بإصبعها )
منى : شكرا هيام وانتى كمان تجننى فى الفستان ده ( لمست منى بزاز هيام الظاهره من الفستان )
هيام : المهم كلمتى جوزك
منى : متقلقيش حنقضى ليه جنسية تجنن النهارده
هيام : يالهوى يا منى انا كسى اتبل خالص حتى بصى ( مسكت هيام يد منى وادخلتها من اسفل الفستان لتحك يد منى فى كس هيام مباشره لانها لا ترتدى اندر وكان مبلول جدا )
تم تحضير العشاء وتوجه الجميع لتناوله وبعد الانتهاء دخلت هيام لغسل يدها وخرجت ثم ايمن وخرج ثم حسن فغمزت الى ايمن وذهبت خلف حسن وكان يغسل يده
منى : مكلتش كويس شكل اكلى معجبكش
حسن : لا ابدا تسلم ايدك انا كلت كويس جدا
كانت عين حسن على شكل كسى المرسوم من بنطلون الترنج
منى : يعنى عجبك
حسن : اه طبعا
منى : هو ايه اللى طبعا
حسن : اكلك عجبنى جدا
منى : اكلى بس
حسن : تقصدى ايه
منى : اكيد هيام فهمتك ولا انت مش عايز
حسن : مش عايز ايه
منى : ده عينك حتطلع عليه وعلى فكره انت ليك مواقف كتيره مع ايمن
حسن : مواقف مع ايمن ازاى يعنى
منى : انا حقولك اول موقف شافك وانت بتضرب عشره لما كنت بتبص عليا انا وايمن وهو بينكنى فى المطبخ قبل ما نستلم الشقة
حسن : هو شافنى وكمان حكى ليكى
منى : طبعا بنحكى لبعض كل حاجة المواقف اللى بعد كده انه بياخد باله منه وانت عينك على جسمى فى الرايحة والجايه زى امبارح مثلا وانت عينك على طيزى
طبعا حسن مكنش متوقع ان انا ممكن اكون جريئة معاه واقول الكلام ده فببص على بنطلونه لاقيت زبه واقف فكملت الجراءه بتاعتى وحطيت ايدى على زبه من بره وبدءت احسس

عليه وهو طبعا ما صدق راح منزل سوسته الجاكيت بتاعى و طلع بزازى من البرا وبدء يرضع فيهم زى المجنون كان باين عليه انه هايج عليا قوى ومن زمان فى الوقت ده كان

ايمن بيظبط مع هيام فى الصالة وده كان اتفاق بينى وبين ايمن وفعلا شويه وحسن نازل رضاعة فى بزازى وايده جوه بنطلونى بيدعك كسى لاقيت هيام واقفة و وراها ايمن لازق

فيها ومطلع بززها وعمال يفرك فيهم ويد هيام وراها بتلعب فى زب ايمن اللى مطلعة من سوسته البنطلون
منى : تعالى ندخل جوه يا حسن
حسن : طيب و جوزك وهيام
فنظرت للخلف فنظر حسن وشاهد هيام وايمن سويا فأبتسم وذهب معى الى الداخل خلعت ملابسى وخلع حسن ملابسه وبدء لحس كسى وانا بدءت مص زبه الذى كان منتصب عن

اخره فجعلت حسن ينام على ظهره وركبت بكسى على زبه وبدءت الصعود والهبوط وبدءت اتأوه وازيد من سرعتى الى ان اتت شهوتى اثناء انفجار زب حسن الذى اتى شهوته

بكسى

لما دخلت منى و حسن غرفة النوم اخذت هيام الى غرفة النوم الاحتياطية وخلعت ملابسى وملابسها وكان جسدها متوسط الى حد ما وبززها اصغر بكثير من امى و زوجتى بدءت

هيام مص زبى فهى تعشق مص الزب وظلت تمصه الى ان اصبح زبى كالحجر فنامت على ظهرها ورفعت ارجلها فشاهدت ان طيزها مش مفتوحة فعرضت عليها انى افتح طيزها

فربحت بذالك فأتيت بكريم مرطب ووضعت منه على فتحة طيزها وجزء على زبى وبدءت فى ادخاله بعد فتره استطعت ان ادخل زبى بالكامل و استمتع بطيزها الضيقة وهى بدءت

تلعب فى كسها وانا بنكها فى طيزها وجابت شهوتها مرتين قبل ما انا اجيب لبنى فى طيزها بعد الراحه ذهبت انا و هيام الى الغرفة اللى فيها منى و حسن وكان حسن خلص النيكة

الاولى وبدء فى الثانيه واللى كانت من طيز منى مراتى دخلت انا وهيام ونمنا جنبهم وبدءت انيك هيام من كسها وجنبنا حسن بينيك منى من طيزها وهيام عرفت حسن انى فتحت

طيزها فطلب حسن انه عايز يشوفنى وانا بنيك طيز مراته وفعلا اتخذت هيام وضع الدوجى زى منى مراتى ودخلت زبى فى طيزها وبدءت انيكها وكان حسن هايج جدا من المنظر

فنزل لبنه فى طيز منى مراتى وكنت انا كمان نزلت لبنى فى طيز هيام زوجة حسن
كانت تجربه حلوه وعملنها مرتين كمان مره مع واحد و مراتة من الجيزه واتعرفنا عليهم فى ملهى ليلى وخدناهم معانا للشقة اللى كنا مأجرنها وكانت تجربه مميزه والمره الاخرى

خليها فى وقتها

كنت قد اتفقت مع زوجتي بعد زواجنا إني أفضل أن هى تتناك بعلمي أفضل من أنها تتناك مثل أمي من وراء زوجها ومثل نساء أخريات . على الاقل أقدر أحميها وأيضا اتفقت معها

انها تقطع كل علاقاتها الجنسية السابقة ويكون لنا أصدقاء محدودين جدا جدا نثق فيهم وتكون دائرة مغلقة نمارس الجنس معها ومع أمي ونستمتع بالجنس سويا ويكون ذلك ببيتنا فقط

فلا جنس بشقة أي أحد حتى لو من ضمن أصدقائي فلا يبتزها بلطجي ولا يفضحها مراهق أو يصورها أحدهم ويهددها بعد ذلك فالجنس متعة وليس مشاكل وخوف . وفعلا بعد

زواجنا كانت تمارس الجنس فقط مع الناس اللى انا اخترتهم لكن فى احدى الايام اتت وحكت انها اتناكت اليوم وكان صعب ترفض وحدث ذالك عندما ذهبت الى احدى صديقتها

وزوجها يعمل خارج مصر وطبعا كانت بتتناك من ورا زوجها فى ذالك اليوم كان يوجد مع صديقة زوجتى رجلان فعندما ذهبت زوجتى لها عرضت صديقة زوجتى ان تنتضم لهم

زوجتى فلم تجد حجة مناسبه لها فإنضمت لهم

طبعا السيدات مثل امى و زوجتى الذين يمارسون الجنس حبا فيه وليس تجاره يتعرضون للحمل فكما ذكرت من قبل ان امى تذهب الى الدكتور هانى وكان هانى بيسقط ماما بدون

مقابل مادى لكن كان يأخذ مقابل جنسى فكانت امى تذهب له العياده كل فتره حتى ترتوى من زبه وهو الشخص الوحيد الذى تذهب له امى الى مكانه وطبعا بعد زواجى كانت زوجتى

تحتاج الى دكتور نساء و توليد فأخذت امى منى الى هانى اللى طبعا اليوم ده ناك امى و مراتى مع بعض وكالعاده كانت مراتى بتروح اوقات لهانى زى ماما عشان تتناك وبس عشان

لما يحصل حاجة يكون هو اخذ المقابل وفعلا كانت مراتى بتروح تسقط عنده لما يحصل حمل لكن طبعا الهفوات اللى بتحصل والحمل ده كان نسبه ضئيلة جدا بالنسبة لستات بتتانك

تقريبا يوميا من رجالة

بعد اقل من عام من زواجى قررت السفر الى احدى الدول العربيه وبالفعل سافرت انا وزوجتى منى وكنا هناك لفتره سنتان دون ان نمارس الجنس مع اى احد هناك لكن فى شهر

الاجازه كنا نعوض ذالك فيأتون اصدقائى لينضموا لى لنيك امى و زوجتى وبعد العوده من الاجازه ملت زوجتى فهى تعشق الجنس و النيك فطلبت ان نعود الى مصر فأقنعتها اننا من

الممكن ان نهىء هنا جو جنسى فعرضت عليها انى ادور على الرجالة اللى بتحب الجنس وبتسافر سواء دول اسيا او اوروبا او حتى بلاد عربية عشان يمارسوا الجنس لكن حتكون

دائره مغلقة جدا ومش حيكون عددهم كتير طبعا وافقت منى وبدءت البحث طبعا المجتمع الخليجى مختلف تماما عن مجتمعنا فكنت حريص جدا على اختيار الاشخاص وفعلا عندما

يقع اختيارى على شخص معين اقوم بدعوه الى منزلى لتنتاول الغذاء او العشاء وتكون منى زوجتى ترتدى ملابس النوم الساخنة والعاريه والتى تجسد جسدها بالتفصيل وتخرج منى

وتدخل علينا وهى بتلك الملابس وعندما اشاهد تجاوبه ونظراته الساخنه اتجاه منى وانه على استعداد لممارسة الجنس مع زوجتى ابدء فى فتح الموضوع معه وعندما يوافق استدعى

زوجتى منى التى تبدء فى فعل الحركات المثيره معه فلا يستطيع المقاومه ويبدء فى نيك زوجتى امامى وأبدء فى مشاهدتهم الى ان انضم اليهم وانيك انا وهو زوجتى من الطيز و

الكس وبالفعل استطعت ان اتعرف على أربعة رجال هما من نمارس معهم الجنس
بدءت زوجتى تقتنع بالبقاء هنا وفى احدى المرات خرجت انا ومنى فى احدى المولات الكبيره وكانت منى ترتدى عبايه مجسمه جدا عليها ولم ترتدى برا ولم ترتدى اى شىء تحت

العبايه سوى اندر وكانت بززها بتهتز بشده اثناء مشيها كما ان العبايه تغلق بكباسين ففى بعض الاحيان يظهر جزء من بززها او فخدها سواء اثناء المشى او الجلوس بعد الانتهاء

من عمل الشوبنج جلسنا فى الفود كورت وذهبت لجلب الطعام عندما جلست منى فهى تحب ان تضع رجل فوق الاخرى وبما ان العبايه كباسين فكانت فخدها تظهر لاى احد يجلس

على يمينها وكان ايضا جزء من بزها ظاهر طبعا هى مكنتش واخده بالها انا لما رجعت شوفت ان جسمها باين بس مرديتش اقولها لانى كنت ملاحظ ان فى ناس كتير عنيهم على

جسمها وده كان بيثرنى جدا اكلنا وخلصنا وراحت منى الحمام وعدت ربع ساعة ولسه مرجعتش لسه حطلع الموبايل اتصل عليها لاقيتها وصلت
ايمن : كنتى فين كل ده
منى : عندى ليك خبر يجنن
ايمن : ايه قولى
منى : شايف الست اللى فى الترابيزة اللى جنبنا
ايمن : اه مالها
منى : لما دخلت الحمام لاقيتها دخلت ورايا وفضلت واقفة مش بتعمل حاجة لحد ما الحمام فضى ومفيش غير انا وهى لاقيتها قربت منى قوى واتكلمت بالخليجى انا طبعا مفهمتش

حاولت تتكلم عربى عادى لحد ما فهمت انها بتقولى جسمى يجنن وعجبها وانها مشلتش عينها من عليا من ساعة ما شافتنى وعرضت عليا انها عايزه تنام معايا فطبعا قولت ليها انا

مليش فى الستات قوى فعرضت انها ممكن نعمل تبادل مع بعض لو انا اقنعتك بكده وقالت ان جوزها بيحب يشوفها سواء فى حضن رجالة او ستات طبعا وافقت وعزمتهم بكره عندنا

فى البيت ايه رايك
ايمن : مفيش مشكلة حبيبتى
فى اليوم التالى اتى الرجل و زوجته والرجل مشعل و زوجته دانة وطبعا دانه لابسه العبايه و مشعل الثوب بس يظهر ان دانه متحكمه فى مشعل وهى اللى بتاخد القرارات لانها فكت

العبايه اول ما دخلت ولم تنتظر منى حتى تاتى وكانت ترتدى جيب جيز قصير و بادى ضيق جدا دخلت منى وكانت لابسة بنطلون جينز ضيق جدا وبادى بردوا ضيق جلست منى

بجوار دانه اللى كانت بتتكلم مع منى لكن ايدها عمالة تحسس على جسم منى وفجأه لاقينا دانه بتبوس منى مش شفايفها وايدها غاصت فى بزاز منى يظهر ان دانه جايه هايجة على

اخرها الغريب ان دانه قالت ليا تعالى وبقيت دانه بينى وبين منى قلعنا احنا الثلاثة ودانه شغاله معايا انا ومنى ومشعل بيتفرج علينا لكن بعد شويه سحن وقلع ملابسه وراح ناحية منى

وبدء يلحس ويرضع فى منى ودانه شغاله برضوا لحس فى منى و مص فى زبى لحد ما طلبت دانه انى انيك كسها وبالفعل دخلت زبى فى كسها و مشعل دخل زبه فى كس منى

وفضلنا شويه لحد ما جاب مشعل فى كش منى وانا جبت فى كس دانه لما ريحنا انا ومشعل دانه بدءت تلعب فى منى يظهر دانه معجبه جدا بجسم منى وفعلا دانه خلت منى تجبهم

وهى بتلحس ليها ومنى جابتهم لدانه وهى بتلحس ليها وهنا دخلت انا و مشعل تانى لكن المره دى كان النيك من الطيز

مرت الايام وعملت زياره لماجده امى لانها وحشيتنى جدا وفعلا جبتها من المطار على السرير على طول انا وهى ومنى مراتى نزلت فى امى اليوم ده مرتين مره فى كسها ومره فى

طيزها حتى ان مراتى منى غارت عشان منزلتش فيها اى حاجة بعد يومين عزمت اثنين من اصدقائى الاربعة وكانت مفاجأة ليهم لما لاقوا امى كمان وكان عندى شاشة كبيره جدا

وكنت جايب ريسيفر بيفك شفرات القنوات الجنسية وشغلت احدى القنوات وبدءت انا واصدقائى الاثنين الحفلة على امى و مراتى وفضلنا اكثر من 6 ساعات ننيك فيهم كنا لما نتعب

ناكل او نشرب حاجة وناخد دوش و حبايه ونرجع نكمل كل واحد فينا نزل كذا مره فى طيز وكس كل من ماما و منى مراتى ونفس الوضع اتكرر بعد يومين لما عزمت الاثنين التانين

وكان الشهر اللى ماما عندى فيه كان تقريبا يوم و يوم فى حفلة على ماما و مراتى

احنا دلوقتى فى نهايه عام 2017 انا دلوقتى متزوج بقالى عشره سنوات من منى وعندى بنت وحيده ومازلت فى تلك البلد الخليجى ومازال الاربعة رجال كما هم يمتعون زوجتى معى

وفى بعض الاحيان يمتعون امى ايضا اذا كانت متواجده معنا وامى ماجده مازالت تمارس الجنس مع الرجال فى مصر وقد اصبحت حره اكثر بعد موت ابى وعندما اذهب الى مصر

امارس مع امى واذا اتت فى الخليج امارس معها ايضا فحياتى الجنسية مع امى و زوجتى لم ولن تنتهى ومن الممكن تنضم ابنتى معنا فى قطار الشهوه



هذه القصة أحداثها حقيقية و مأخوذه من شخص حقيقى لكن تفاصيل الاحداث من خيالى و تأليفى ومعظم الاسماء حقيقية كما ذكرها لنا


و مـــــــــــــــــازالـــــــــــــ ــــــــت الـــقـــصـــــــــــــــــــــــــ ــة بــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــلا نـــــــــــــــــــــــهــــــــــ ــــــــــايـــــــــــــــــــــــ ــــــة

محب العشق
12-09-2017, 12:32 PM
واو تحفه تجنن روعه بجد أبدعت اشكرك

شوفوني
12-09-2017, 09:12 PM
اولا : تعبتني من القراءة لان القصة طويلة جدا
ثانيا : معروف أن الكثير من احداث هذه القصة حقيقية ، فالمتابع للمنتدى ومواضبعه المختلفة في الفترة الأخيرة يفهم القصد من قولك انها حقيقية والكثير من الاسماء حقيقية ولن أصرح باكثر من ذلك حفظا للخصوصية
ثالثا : سيكون لي تعليق على نوعية القصة من الناحية الادبية ولكن لاحقا لانني تعبت من القراءة وافتقدت بعض التركيز اللازم لتقييم القصة كعمل ادبي
رابعا ؛ مجهودك عظيم يستحق الشكر

kimokimo79
12-10-2017, 05:41 AM
واو تحفه تجنن روعه بجد أبدعت اشكرك

اشكرك محب العشق :up::up:

kimokimo79
12-10-2017, 05:47 AM
اولا : تعبتني من القراءة لان القصة طويلة جدا
ثانيا : معروف أن الكثير من احداث هذه القصة حقيقية ، فالمتابع للمنتدى ومواضبعه المختلفة في الفترة الأخيرة يفهم القصد من قولك انها حقيقية والكثير من الاسماء حقيقية ولن أصرح باكثر من ذلك حفظا للخصوصية
ثالثا : سيكون لي تعليق على نوعية القصة من الناحية الادبية ولكن لاحقا لانني تعبت من القراءة وافتقدت بعض التركيز اللازم لتقييم القصة كعمل ادبي
رابعا ؛ مجهودك عظيم يستحق الشكر


اولا : بعتذر عن طول القصة
ثانيا : انا اتكلمت مع صاحب القصة وهو فادنى فى حاجات كتير وطبعا واخذ موافقة منه بنشر القصة لكن زى ما قولت كل حدث من الاحداث حقيقى لكن ممكن يختلف فى طريقة حدوثة وده اللى انا كتبته من تأليفى
ثالثا : طبعا منتظر تعليقك على القصة سواء بالسلب او الايجاب
رابعا: اشكرك وتحياتى ليك

شوفوني
12-10-2017, 12:05 PM
عودة الى هذه القصة الجميلة
** سأبدا من العنوان ، لا اعتقد أن هناك موضوعات خاصة بمهرجان نسونجي 2017 ، فالمهرجان يدخل به جميع المواضيع المنشورة منذ نشأته لغاية نهاية العام ، فالعنوان بذلك يكون مضللا وفيه خطأ اداري ارجو من المشرف العمل على تصحيحه حتى لا تصبح موضة لكل من يريد طرح موضوع جديد .
** بدأت القصة باللغة المختلطة بين المصرية احيانا والفصحى احيانا اخرى وبدون ترتيب محدد بحيث أتت بعض الجمل او الفقرات مختلطة وهذا ليس جيدا للقصة ، انا افضل أن يكون الحوار باللغة المحكية اما السرد فينبغي أن يكون بالفصحى ، تحولت القصة فيما بعد المنتصف الى اللغة الفصحى في تصحيح الخطأ وهذا جيد
** الناظر للقصة دون معرفة اصلها يعتقد انها خيالية وليست واقعية ، انا متاكد انها واقعية وحقيقية ولكن طريقة سرد الاحداث كانت توحي ببعض المبالغة ، هي في كل الأحوال ليست مشكلة لانها تساعد على توفير عنصر الاثارة
** جنس المحارم هو ممارسة غير مقبولة في كل المجتمعات الغربية والعربية على حد سواء ، ولكن في حالة ابطال هذه القصة وخصوصا ايمن وأمه فقد كان سببا للسعادة ، هذا شأنهما ونحترمه جدا ،ولكن ارجو أن لا يفهم القراء أن تلك هي قاعدة عامة ( فقط للتنويه )
** سرد الاحداث وتسلسلها والانتقال من متحدث لآخر كان رائعا ومتقنا رغم اعتقادي أن التنقل بين المتحدثين ( من يسرد باسمه القاص ) كان يمكن أن يكون اوضح من ذلك ولكن تبقى هذه نقطة مضيئة في سرد القصة وأسلوبها المشوق
** وصف مشاعر الابطال وخصوصا ماجدة في شبابها وبدايات زواجها ثم ايمن ابنها بعد بلوغه وابتداء علاقته بامه كان جيدا جدا ، استطاع الكاتب من خلاله تبرير الاحداث اللاحقة بشكل طبيعي ومشوق
** وصف العمليات الجنسية الكثيرة كان ينقصه بعض الاثارة نسبيا ، اي انه كان يمكن أن يكون افضل لو استطاع الكاتب الموازنة بين تقلبات المشاعر وحركات الاجساد ، ولكن بصدق بقيت الاثارة حاضرة والتشويق موجودا
** أخيرا ، عندما اقوم بتحليل قصة من هذا النوع وبهذه الطريقة فانني اتحدث عن وجهة نظري الشخصية ولا الزم بها أحدا ، وهي لا تعني أبدا التقليل من حجم وقيمة الموضوع بل على العكس تماما هذا اولا وأما ثانيا فانني لا افعل ذلك الا في القصص المهمة وذات القيمة العالية اما غيرها فانني أتجنب نقدها بالتفصيل ولذلك فان اعجابي بالقصة يجعلني ابحث عن تفاصيلها ،
** التقييم العام للقصة ، هي قصة ذات قيمة عالية وكاتب متميز بلا شك واحداث مثيرة ومشوقة بكل تأكيد
دمت بخير عزيزي

هيما وبس
12-11-2017, 09:04 PM
حلوه بس طويله اوووي
تعبت ياعم من كتر القرايه

النسوان الكبير
12-12-2017, 04:09 AM
:up:قصة تخفةوكاتب قدير يسلمو

Milafe
03-29-2019, 01:05 AM
خيال واسع..

sexyman2050
06-23-2019, 11:14 PM
شكرااااااااااااا علي الأبداع بس القصة طوييييييييلة جدا



فضفضة سكس نسوانجياتمنا اتناك مثل الشراميط متسلسلهقصص محارم امي واختها site:bfchelovechek.ruريماسيكسقصص سمف سكس محارم انا وبنات عائتي الارشنيفقصص سكس بنيك مراتي وحماتي سمعه الكلمقصص نيك حماتي وجراتهقصص سكس مطلقة حميانةقصة خول ينتاك من أختهنصائح سالب بالنيكاتهد ياراجل قصص سكس ازواجقصص سكس كوكياسخن القصص اليمنيه محارم في صنعاءقصة شيمل ناكت ارمله جنسقصة جنسية جيبو بتمي/archive/index.php/t-361450.htmlقصة جنسية سمير وعائلته الصعيديةقصة نيك طيز شاديةافلام تحرش جزاير ++ 18قصص خدي في كسكقصص سكس عائلة حيحانة site:landsmb.ruقصة سكس أم وابنها مصورة مفيش مخرجصور سوالب بالكيلوت لحريمي نسوانجيقصص محارم رهيبه من الارشيفسكس مدريد وبرشلونةقصص سكسي لبوه مثيرة منيوكهقصص سكس فوضييوميات منيوكه01 الجز الثاني/قصص-سكس-جامده-مع-عمته-في-الحمام-يقذف-علي/ﻣﻜﺘﻤﻠﺔ - ﺳﻼﺡ ﻣﺮﺍﺕ ﺧﺎﻟﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﻙ | ﺍﻟﺴﻠﺴﻠﺔقصص سكس محارم جديدة من عددة اجزاء ومنتدياتشرموطه صاحبة وزن ثقيلنيك قحبة في القطارقصص سكس ماسك عليها صورقصص سكس سيادة اقدام نسوانجيخماتي واخوات جوزي سكسسكس واف واح في المغربيقصص جنس في الاتوبيسقصة نيك ماما قالت لي انتي من يومين شوفتي اخوكي بنيك اختك صحأرغم بأنت شرميطقصص نيك سعوديات من يمنيفلم نيك عربي بلا رحمهقصص سكس مراد وزينبقصص سكس جماعيقصص محارم اصضيادقصص سكس تاجر السعادهقصة نيك انا وأختي مشاعل بفرنسا/archive/index.php/t-400597.htmlصور سوالب وقحاب بالفيزون الضيققصص سكس نيك جارتي احسانقصص النيك والفشخ ومص القضيب الكبير ورضاعة الثدي المشدود وبعبصة الكس والطيز واح اححححح امممممشيميل تنيك نساء/archive/index.php/f-6-p-17.htmlمقاطع سكس انقاذ البزازطيزيلاعب زبمرام مدام عرض فديو نيك طيز سكس جديدصور بروبات النوم وهو مطلع زبو/archive/index.php/t-351017.htmlعرض جميع انواع القصص الجنسية محارم سعودي ونيك اخوات من اخوأ زوجهاتصوير واقعي للنيكقصص سكس زوجة شادي تغري صديق زوجها خالدقصص سكس محارم وشواذ عربي site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-524921.htmlسكس شامي محارم site:bfchelovechek.ruنيك طيزي انامنيوك متسلسلهسكس ام محارم بكينىقسم نسوانجيقصص محارم أخي ومرض السكريقصص.نسوانجي.اناوصاحبي.وامو.وخالتوقصه نيك من راجل قرب ام زوجه فلوسقصص نيك بنت صديقيالسالبسكسي زوج خليجيه