رسام المشاعر
12-22-2019, 02:56 PM
/ cB/s1600/img_1374239489_423.gif
من أقوال العرب القديمة و أصحاب الخبرة بالنساء
كما ذكر في كتاب الإيضاح فى أسرار النكاح
و الجزء الثاني ( أسرار النساء )
أوجه التشابه بين فم المرأة و فرجها و شهوتها
فذكر :-
/ />
إذا كان فم المرأة واسعا كان فرجها واسعا !
و إن كان صغيرا كان فرجها ضيقا !
و إن كانت شفتيها غلاظا كان اسكاباها غلاظا !
و إن كانت شفتها العليا ثخينة كانت اسكاباها رقاقا !
و إن كانت شفتها السفلي صغيرة كان فرجها صغيرا !
و إن كان لسانها شديد الحمرة كان فرجها جافا من الرطوبة !
و إن كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثير الرطوبة !
و إن كانت حدبة الأنف فهي قليلة الرغبة في النكاح !
و إن كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح !
و إن كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج !
و إن كانت المرأة كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه !
و إذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم فرجها وحضيت عند زوجها !
و إن كانت المرأة نبيلة الساقين كبيرتهما في الصلابة فإنها شديدة الشهوة لا صبر لها عن النكاح !
و إن كانت المرأة حارة المجسة إذا جسَيتها في كل وقت , وكانت حمراء الفم ,
صلبة الثديين غير متدليين ولا رخوين , صلبة العجز
فهذه لا أحظي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة و ألتذاذها بالوطئ !
و إن كانت حمراء اللون زرقاء العيون , فهي شديدة الشهوة !
(مواصفات خاصة)
و إن كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا
و كذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء و الألحان ! (دلوعة)
و الزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها !
و كذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ الأسكبين !
و يدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح !
و العين الكحلاء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم !
و صغر العجز مع عظم الأكفال يدل علي عظم الفرج !
و صغر العجيزة مع دقة الأكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج !
و نتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج !
و إعلموا أن النساء في الشهوة أصناف و طبقات لكل منهم رتبة في الشهوة
و لا يصلح إلا لها ولا يثبت إلا عليها , و لا يحظي فى الشهوة إلا بها ,
و سأذكر هذه الأوصاف و ما يصلح لكل صنف من الرجال .
إنما أصناف النساء ثمانية :-
/ />
و هن المتشحمة و اللزقة و العقري و الجوفاء و الملتحمة و الشفراء و المتحقنة و القعراء
و غيرها من الأوصاف و الأصناف اللآتي لا يذقن لذة الجماع الآ بما يذكر التالي :
فالمتشحمة هي :-
الممتلئة الفرج بالشحم وهذه لا تلذ إلا بالذكر الطويل يبلغ اقصي الفرج .
أما اللزقة فهي : -
المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته , و بقي ملتزقاً بما عليه
مسترخياً لعدم شحمه , و هذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ القصير
الذي يرد ما التصق إلي حاله , و ليس لها غيره إرب و لا يعجبها سواه .
أما العقراء فهي :-
التي يعقر فرجها لاستحكام شهوتها و افراط الشبق و عدم الجماع و هذه لا يشفي أوامها
غير الذكر الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر , و يصل إلي مواضع اللذة .
أما الجوفاء فهي :
التي عريت جوانب فرجها , و بعدت مسافة ما بين اسكبيها و أكثر ما يكون في النساء الطوال ,
و صاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ الطويل و لا تجد لغيره لذة
و صاحبة هذا سيئة الخلق شديدة الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها
و قيل ما ينزل لها شهوة إلا بالقوة و كثرة وطول مدة الجماع .
أما الملتحمة فهي :-
التي اسفل فرجها و أعلاه شيء واحد مع قرب مسافة شهوتها و انزالها ,
و هذه ليس لها أحب من الرجل السريع الإنزال , و متي طال جماع الرجل لها و أبطئ انزاله
وجدت لذلك ألماً شديداً و وجعاً .
أما الشفراء فهي :-
التي جف اللحم بجانبي فرجها و شفر بجانبه و خلا من اللحم
و ليس لها شيء أرفع عند هذه و ارفق من الطويل الدقيق سيما
اذا كانت مائلة الي الجانب الذي قد خلا من اللحم و متي لم تكن علي
جنبها لم تجد للجماع لذة و لم ينزل لها شهوة .
أما المتحقنة فهي :-
الغليظة حيطان الفرج من خارجه و القليلة الأمتلاء من داخله
و الذي قد انحقنت فيه الشهوة لعدم الجماع ,
و هذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الصلب الشديد
و لا يعجبها سواه ولا ينزل لها شهوة بغيره .
أما القعراء فهي :-
التي إتسع فرجها من فرط الرطوبة و برد داخله
و هذه لا تجد لذة الجماع و لا يترك لها شهوة إلي بالسحاق
لأنه يحمي ظاهر فرجها وتغور الحرارة فيه
فتنزل شهوتها و اما الرجل فلا يجد عندها لذة .
فما تعملش نفسك مش عارف و تقول أعاين قبل الزواج هاه :D
أعرف شريكتك أي نوع من النساء من ما سبق
و أعرفي أنتى من تكوني من ما سبق
الموضوع منشور بغرض المعرفة و تحت شعار
حتي لا نجهل :D:g030:
من أقوال العرب القديمة و أصحاب الخبرة بالنساء
كما ذكر في كتاب الإيضاح فى أسرار النكاح
و الجزء الثاني ( أسرار النساء )
أوجه التشابه بين فم المرأة و فرجها و شهوتها
فذكر :-
/ />
إذا كان فم المرأة واسعا كان فرجها واسعا !
و إن كان صغيرا كان فرجها ضيقا !
و إن كانت شفتيها غلاظا كان اسكاباها غلاظا !
و إن كانت شفتها العليا ثخينة كانت اسكاباها رقاقا !
و إن كانت شفتها السفلي صغيرة كان فرجها صغيرا !
و إن كان لسانها شديد الحمرة كان فرجها جافا من الرطوبة !
و إن كان لسانها كأنه مقطوع الرأس كان فرجها كثير الرطوبة !
و إن كانت حدبة الأنف فهي قليلة الرغبة في النكاح !
و إن كان فيما دار علي أذنيها أثر بيّن فانها شديدة الرغبة في النكاح !
و إن كانت صغيرة الذقن فإنها غامضة الفرج !
و إن كانت المرأة كبيرة الوجه غليظة العنق دل ذلك علي صغر العجز وكبر الفرج وضيقه !
و إذا كثر لحم ظاهر قدميها ويديها عظم فرجها وحضيت عند زوجها !
و إن كانت المرأة نبيلة الساقين كبيرتهما في الصلابة فإنها شديدة الشهوة لا صبر لها عن النكاح !
و إن كانت المرأة حارة المجسة إذا جسَيتها في كل وقت , وكانت حمراء الفم ,
صلبة الثديين غير متدليين ولا رخوين , صلبة العجز
فهذه لا أحظي عندها من النكاح لشهوتها الشديدة و ألتذاذها بالوطئ !
و إن كانت حمراء اللون زرقاء العيون , فهي شديدة الشهوة !
(مواصفات خاصة)
و إن كانت كثيرة الضحك خفيفة الحركة فهي شديدة الشبق أيضا
و كذلك ايضا إذا كانت شغوفة بالغناء و الألحان ! (دلوعة)
و الزرقاء العينين يدل ذلك علي عظم الغلمة فيها !
و كذلك ان غليظة الشفتين يدل غلظهما علي غلظ الأسكبين !
و يدل رقة الشفتين علي قلة الشهوة للنكاح !
و العين الكحلاء مع كبرهما تدل علي الغلمة وضيق الرحم !
و صغر العجز مع عظم الأكفال يدل علي عظم الفرج !
و صغر العجيزة مع دقة الأكتاف يدل ذلك علي توسط حال الفرج !
و نتوء العنق إلي ناحية القفا يدل علي سعة الفرج !
و إعلموا أن النساء في الشهوة أصناف و طبقات لكل منهم رتبة في الشهوة
و لا يصلح إلا لها ولا يثبت إلا عليها , و لا يحظي فى الشهوة إلا بها ,
و سأذكر هذه الأوصاف و ما يصلح لكل صنف من الرجال .
إنما أصناف النساء ثمانية :-
/ />
و هن المتشحمة و اللزقة و العقري و الجوفاء و الملتحمة و الشفراء و المتحقنة و القعراء
و غيرها من الأوصاف و الأصناف اللآتي لا يذقن لذة الجماع الآ بما يذكر التالي :
فالمتشحمة هي :-
الممتلئة الفرج بالشحم وهذه لا تلذ إلا بالذكر الطويل يبلغ اقصي الفرج .
أما اللزقة فهي : -
المنظم فرجها إلي ما حوت جوانبه الذي قل الشحم فيه وهزل سمته , و بقي ملتزقاً بما عليه
مسترخياً لعدم شحمه , و هذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ القصير
الذي يرد ما التصق إلي حاله , و ليس لها غيره إرب و لا يعجبها سواه .
أما العقراء فهي :-
التي يعقر فرجها لاستحكام شهوتها و افراط الشبق و عدم الجماع و هذه لا يشفي أوامها
غير الذكر الغليظ الكبير الحشفة ليسد منها مواضع التعقر , و يصل إلي مواضع اللذة .
أما الجوفاء فهي :
التي عريت جوانب فرجها , و بعدت مسافة ما بين اسكبيها و أكثر ما يكون في النساء الطوال ,
و صاحبة ذلك لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الغليظ الطويل و لا تجد لغيره لذة
و صاحبة هذا سيئة الخلق شديدة الغضب عند الجماع وذلك لتقصير الرجل عن بلوغ لذتها
و قيل ما ينزل لها شهوة إلا بالقوة و كثرة وطول مدة الجماع .
أما الملتحمة فهي :-
التي اسفل فرجها و أعلاه شيء واحد مع قرب مسافة شهوتها و انزالها ,
و هذه ليس لها أحب من الرجل السريع الإنزال , و متي طال جماع الرجل لها و أبطئ انزاله
وجدت لذلك ألماً شديداً و وجعاً .
أما الشفراء فهي :-
التي جف اللحم بجانبي فرجها و شفر بجانبه و خلا من اللحم
و ليس لها شيء أرفع عند هذه و ارفق من الطويل الدقيق سيما
اذا كانت مائلة الي الجانب الذي قد خلا من اللحم و متي لم تكن علي
جنبها لم تجد للجماع لذة و لم ينزل لها شهوة .
أما المتحقنة فهي :-
الغليظة حيطان الفرج من خارجه و القليلة الأمتلاء من داخله
و الذي قد انحقنت فيه الشهوة لعدم الجماع ,
و هذه لا تجد لذة الجماع إلا بالذكر الصلب الشديد
و لا يعجبها سواه ولا ينزل لها شهوة بغيره .
أما القعراء فهي :-
التي إتسع فرجها من فرط الرطوبة و برد داخله
و هذه لا تجد لذة الجماع و لا يترك لها شهوة إلي بالسحاق
لأنه يحمي ظاهر فرجها وتغور الحرارة فيه
فتنزل شهوتها و اما الرجل فلا يجد عندها لذة .
فما تعملش نفسك مش عارف و تقول أعاين قبل الزواج هاه :D
أعرف شريكتك أي نوع من النساء من ما سبق
و أعرفي أنتى من تكوني من ما سبق
الموضوع منشور بغرض المعرفة و تحت شعار
حتي لا نجهل :D:g030: