salsano1o
06-01-2013, 04:22 PM
القصة حقيقيه و لكن جميع الاسماء غير حقيقيه حفاظا علي سرية
بتجمعنى الظروف ببنات اشكال و الوان و لاني علي قدر من الوسامه و اجيد فهم البنات و الستات فقد تمكنت من الوصول بالغالبيه العظمى منهن الي الجماع الفعلي و البعض لسوء الحظ كن عذراوات لا يمكنهن تجاوز الحدود اكثر من مجرد مص الحلمات و السماح لي باللعب برفق و حذر شديد في اكساسهم الملتهبه التي كانت تغرق اصابعي بسائلها المميز من فرط الاثاره و احيانا راس قضيبي الذي لم يكن مسموحا له بدخول الفرن الملتهب لبنت عذراء في بلد عربي
المهم ..كنا في هذا الوقت ثلاثه نعمل سويا في نفس المكان ..انا ..و كان عمرى وقتها حوالي 23 سنه.. و ماجده 19 سنه ..و مني 41 سنه ..و كنت انا جديد في هذا المكان و لم يمض علي تعييني سوى اسبوع او اكثر ..لكن لاحظت منذ اول يوم نظرات مني الغريبه للبنطلون الجينز الضيق الذي كنت ارتديه و احيانا كنت الاحظ انها تعض علي شفتيها عند النظر الي و عندما كنت اعطيها ظهري لعمل اي شئ ثم استدير بالصدفه فجاه لاواجه عينيها الاحظ انها كانت تنظر لي بشراهه غير معتاده و افاجا بها وقد بدات تعرق و هي تعض علي شفتيها كالعاده و احيانا كنت الاحظ انها ترفع يدها بحركه سريعه فور التفاتي اليها لكن بعدها بوقت فهمت انها كانت تلعب في كسها و هي تنظر الي من ظهرى
بعد ثلاثة ايام تطلب العمل منا الدخول الي المخزن الملحق بمكان العمل لاحضار 7 دفاتر و دوسيهات هامه و مراجعتها فورا و لاني كنت جديد في العمل فقد كان علي مني ان ترشدني في كل حركه و تكون معي تقريبا في كل تصرف ..و دخلنا للبحث عن الدوسيهات في المخزن الملحق بالعمل و هو مكان مساحته حوالي 40 متر تملاءه استاندات حديديه ترتفع من الارض الي السقف و نظرا لامتلاء رفوف هذه الاستاندات بكل ما يخص عملنا فقد كانت هذه الاستاندات تقسم المخزن الي شبه غرف صغيره بدون ابواب و يستحيل علي من يقف علي باب المخزن ان يري الشخص الواقف خلف هذه الاستاندات..
المهم ..كانت مني يومها جميله علي غير العاده و رائحة البارفان الذى كانت تستخدمه كانت خياليه و تبعث علي الاثاره و لا اريد ان اقول الانتصاب ..و كانت يومها و لاول مره ترتدي جيبه زرقاء مروحيه تكشف عن ركبها قليلا و لاول مره-عندما كانت جالسه علي مقعد قبل دخولنا المخزن- لاحظت انها تملك قدمين و افخاذ بيضاء جميله وناعمه و ممتلئه بطريقه جعلتني اتمني ان المس فخاذها بوجهي و اضع راسي بين افخاذهاالناعمتين لاشبع انفي من رائحة كسها الذي لابد و انه كبير و ممتلئ و يعج بسوائل لذيذة الرائحه..
و بعد البحث عن اول 3 دوسيهات في القائمه التي كنا كتبناها لم نجد سوى واحد علي الرف الثالث و اتضح لنا ان الباقين كلهم اما في الرف التاسع او العاشر او الحادي عشر او الاخير من اعلي الاستاند مما يستدعي الصعود علي سلم للبحث في هذه الرفوف ..و كوضع طبيعي صعدت انا علي السلم و لم تمض لحظه علي صعودى حتي كانت مني تقول لي بفروغ صبر غريب جدا "لقيته ؟؟؟طبعا لا..طيب انزل انت..انا عارفه هو فين..بس خلليك قريب و امسك لي السلم كويس لاحسن ممكن ادوخ و اقع "..و نزلت ..و كان قلبي بيدق بسرعة الف دقه و حسيت بقشعريره جميله جدا في جسمي كله كانت بتزيد مع كل درجة سلم كانت مني بتطلعها بدلال غريب ..و انا ماسك السلم و وشي يكاد يلامس رجليها و هي طالعه و عينيه مش قادر اشيلها من علي رجليها و لاحظت انها كانت حاسه بيا لكن بعدين اكتشفت ان ده اللي هي كانت عاوزاه..اني اشوف رجليها البيضا و فخادها الناعمه الممتلئه و طيزها الممتلئه المستديره و لباسها الاحمر اللي كان داخل بين فلقتين طيزها بطريقه خلتني احس انها بتحب ان اللباس يدخل و يلامس خرم طيزها و ينيك كسها الكبير الممتلئ
و مع ثالث درجه من السلم كانت نهاية الجيبه الزرقاء عند ذقني ..و مع الرابعه كنت شايف نصف افخاذها تقريبا و مع الخامسه لم املك نفسي و اضطريت ادخل براسي تحت الجيبه عشان اشوف طيز عمرى ماشفت زيها في الجمال و الاستداره و الامتلاء و النعومه و لباس احمر فاقع غاطس بين فلقتين طيزها و في كسها لكن لازال مغطيه
و سمعت مني بتقول لي:"امسك السلم كويس و اوعي تسيبه..بس اوعي عينك تروح كده و اللا كده لاحسن ازعل منك -اللئيمه كانت حاسه بيا لكن تعمدت تكلمنى عشان تشوف التاثير بتاع وراكها و طيزها عليا وصل لغاية فين- و بصوت كله سكر و انفعال من جمال المنظر ..لكن برضه بحنكة الشاب اللي مقطع السمكه و ديلها رديت " عييييييب ...و دي تيجي..بقي ده اسمه كلام برضه"..و ضحكت و فورا كانت مني هي كمان بتضحك و نازله السلم بسرعه واستدارت بوشها عشان تستقر واقفه علي اول درجات السلم بين ايديي اللي كانت لسه ماسكه السلم لغاية ما صدرها الطري لمس وشي و حسيت بركبتها بتلاعب قضيبي المنتصب في البنطلون بلطف و دلال... و خبره كبيره
كفاية لحد كدة علشان عبت من الكتابة
انا احمد
دة ايميلى
اى واحدة عايزة تكلمنى انا موجود
[email protected]
بتجمعنى الظروف ببنات اشكال و الوان و لاني علي قدر من الوسامه و اجيد فهم البنات و الستات فقد تمكنت من الوصول بالغالبيه العظمى منهن الي الجماع الفعلي و البعض لسوء الحظ كن عذراوات لا يمكنهن تجاوز الحدود اكثر من مجرد مص الحلمات و السماح لي باللعب برفق و حذر شديد في اكساسهم الملتهبه التي كانت تغرق اصابعي بسائلها المميز من فرط الاثاره و احيانا راس قضيبي الذي لم يكن مسموحا له بدخول الفرن الملتهب لبنت عذراء في بلد عربي
المهم ..كنا في هذا الوقت ثلاثه نعمل سويا في نفس المكان ..انا ..و كان عمرى وقتها حوالي 23 سنه.. و ماجده 19 سنه ..و مني 41 سنه ..و كنت انا جديد في هذا المكان و لم يمض علي تعييني سوى اسبوع او اكثر ..لكن لاحظت منذ اول يوم نظرات مني الغريبه للبنطلون الجينز الضيق الذي كنت ارتديه و احيانا كنت الاحظ انها تعض علي شفتيها عند النظر الي و عندما كنت اعطيها ظهري لعمل اي شئ ثم استدير بالصدفه فجاه لاواجه عينيها الاحظ انها كانت تنظر لي بشراهه غير معتاده و افاجا بها وقد بدات تعرق و هي تعض علي شفتيها كالعاده و احيانا كنت الاحظ انها ترفع يدها بحركه سريعه فور التفاتي اليها لكن بعدها بوقت فهمت انها كانت تلعب في كسها و هي تنظر الي من ظهرى
بعد ثلاثة ايام تطلب العمل منا الدخول الي المخزن الملحق بمكان العمل لاحضار 7 دفاتر و دوسيهات هامه و مراجعتها فورا و لاني كنت جديد في العمل فقد كان علي مني ان ترشدني في كل حركه و تكون معي تقريبا في كل تصرف ..و دخلنا للبحث عن الدوسيهات في المخزن الملحق بالعمل و هو مكان مساحته حوالي 40 متر تملاءه استاندات حديديه ترتفع من الارض الي السقف و نظرا لامتلاء رفوف هذه الاستاندات بكل ما يخص عملنا فقد كانت هذه الاستاندات تقسم المخزن الي شبه غرف صغيره بدون ابواب و يستحيل علي من يقف علي باب المخزن ان يري الشخص الواقف خلف هذه الاستاندات..
المهم ..كانت مني يومها جميله علي غير العاده و رائحة البارفان الذى كانت تستخدمه كانت خياليه و تبعث علي الاثاره و لا اريد ان اقول الانتصاب ..و كانت يومها و لاول مره ترتدي جيبه زرقاء مروحيه تكشف عن ركبها قليلا و لاول مره-عندما كانت جالسه علي مقعد قبل دخولنا المخزن- لاحظت انها تملك قدمين و افخاذ بيضاء جميله وناعمه و ممتلئه بطريقه جعلتني اتمني ان المس فخاذها بوجهي و اضع راسي بين افخاذهاالناعمتين لاشبع انفي من رائحة كسها الذي لابد و انه كبير و ممتلئ و يعج بسوائل لذيذة الرائحه..
و بعد البحث عن اول 3 دوسيهات في القائمه التي كنا كتبناها لم نجد سوى واحد علي الرف الثالث و اتضح لنا ان الباقين كلهم اما في الرف التاسع او العاشر او الحادي عشر او الاخير من اعلي الاستاند مما يستدعي الصعود علي سلم للبحث في هذه الرفوف ..و كوضع طبيعي صعدت انا علي السلم و لم تمض لحظه علي صعودى حتي كانت مني تقول لي بفروغ صبر غريب جدا "لقيته ؟؟؟طبعا لا..طيب انزل انت..انا عارفه هو فين..بس خلليك قريب و امسك لي السلم كويس لاحسن ممكن ادوخ و اقع "..و نزلت ..و كان قلبي بيدق بسرعة الف دقه و حسيت بقشعريره جميله جدا في جسمي كله كانت بتزيد مع كل درجة سلم كانت مني بتطلعها بدلال غريب ..و انا ماسك السلم و وشي يكاد يلامس رجليها و هي طالعه و عينيه مش قادر اشيلها من علي رجليها و لاحظت انها كانت حاسه بيا لكن بعدين اكتشفت ان ده اللي هي كانت عاوزاه..اني اشوف رجليها البيضا و فخادها الناعمه الممتلئه و طيزها الممتلئه المستديره و لباسها الاحمر اللي كان داخل بين فلقتين طيزها بطريقه خلتني احس انها بتحب ان اللباس يدخل و يلامس خرم طيزها و ينيك كسها الكبير الممتلئ
و مع ثالث درجه من السلم كانت نهاية الجيبه الزرقاء عند ذقني ..و مع الرابعه كنت شايف نصف افخاذها تقريبا و مع الخامسه لم املك نفسي و اضطريت ادخل براسي تحت الجيبه عشان اشوف طيز عمرى ماشفت زيها في الجمال و الاستداره و الامتلاء و النعومه و لباس احمر فاقع غاطس بين فلقتين طيزها و في كسها لكن لازال مغطيه
و سمعت مني بتقول لي:"امسك السلم كويس و اوعي تسيبه..بس اوعي عينك تروح كده و اللا كده لاحسن ازعل منك -اللئيمه كانت حاسه بيا لكن تعمدت تكلمنى عشان تشوف التاثير بتاع وراكها و طيزها عليا وصل لغاية فين- و بصوت كله سكر و انفعال من جمال المنظر ..لكن برضه بحنكة الشاب اللي مقطع السمكه و ديلها رديت " عييييييب ...و دي تيجي..بقي ده اسمه كلام برضه"..و ضحكت و فورا كانت مني هي كمان بتضحك و نازله السلم بسرعه واستدارت بوشها عشان تستقر واقفه علي اول درجات السلم بين ايديي اللي كانت لسه ماسكه السلم لغاية ما صدرها الطري لمس وشي و حسيت بركبتها بتلاعب قضيبي المنتصب في البنطلون بلطف و دلال... و خبره كبيره
كفاية لحد كدة علشان عبت من الكتابة
انا احمد
دة ايميلى
اى واحدة عايزة تكلمنى انا موجود
[email protected]