أحلى النساء
06-28-2019, 02:40 PM
أشتهيك ..
أتشتهينى الليلة مثلما أشتهيك ..؟
قل لي حقا .. هل أجيد الإغواء ؟؟
تشتهى أناملي معاشره مسامات جسدك ..
عن رغبات مص ولعق أصابع قدميك ..
سأسكرك من خمر شفتي الليلة . فقط لا تشرب من سواهما
عن رائحة شفتيك .. المختلط بدخان سيجارتك .. وعبق شفتي ..
اشتهى مخالطة ريقينا ..
مشتعلة الجسد مبتلة الفرج .. انتظرك
عن الكتابة بعهر .. من أجلك ..
عهر حرفه يدفعني لمداعبة حلماتي ..
عن المزيد والمزيد من الاشتهاء ..شبق يختفي خلف حروفك الجادة
لم تتغاضى عن فتحات مبتلة بانتظارك ؟
أشتهى ما بين فخذيك..
عن النوم بلا حمالة صدر من أجلك ..
أنفاس محمله بأشواق ..
سألثم عنقك بقبلاتي وأمرر لساني خلف أذنك ..ذلك كفيل بإشعالك ..
اللعب في الفرج من مظاهر شدة الاشتهاء .. أتدرى انك السبب في ذلك ؟
مهيأة الليلة للإغواء .. فقط قم بذلك !
احترس .. أعراض حب في الأفق ..
عن صوت شديد الرجولة تقشعر له أبدان الإناث ..
لم أنس تمردي فقط وأنا بين ذراعيه ؟؟!
ولأن رجولته طاغية تنهار أمامها أنوثتي ..
بين يديه أنسى أبجديات الإغواء ..
عن شفتين أرغب في تذوقهما مصا ..
أتمنى أن أقبل حروفا من بين شفتيه ..
الاستلقاء ليلا والاستماع إليك يجبرني على التعري في أشد الأوقات برودة ..
يثيرني هدوؤه .. وعدم اكتراثه .. وطغيان سيطرته ..
اهتزازات .. أهات .. تليها ارتعاشات ..رغباتي الآن ..
تثير شبقي .. رجولتك
كم تعشق حركاتي المنسوبة للبؤة شبقه .. حتما سنستدعيها الليلة ..
عن تفضيلك للون أحمر شفاهي فوق جسدك !
عن عشق لمقاسات قضيب .. يسكن بين فخذيك ..!
عن تبادل لعق لسان وشفتين .. بلا نهاية ..
أمل أن أحصل على فك لشفرات أفكارك !
سأواصل بحثي عن كل ما يشبهك في عالمي ..
العبير .. هو بقايا رائحتك على جسدي بعد عناق طويل ..
أشم عبير حضورك الطاغي ..
وعلى صعيد أخر ..أموت وأعرف من الذي زقنى !
رجولته لا تشبه أحد .. يصعب التنصل من التفكير به !
عن صباح بدأ بصوته .. كم أحن لتفاصيل حروفه ..
عن لذة هو فقط من يصنعها !!
من فضلك ..واصل تجولك برأسي .. على أطراف أصابعك !!
من أجلك فقط يصبح المحن مباحا ..رَد
أتفنن في إجادة الاختباء حتى تكون مكافئتي حين تجدني قبله أعمق
أنفاسك أشهى من طعم ألسيجاره
تتساقط ملابسي بحثا عن عيناك
للجميع ..متمردة أنا .. لك وحدك.. عاهرتك أنا
أحاول فاشلة تجاهل اثارتى منك حينما نتحدث
عن شبق جسد لملمس أصابعك
وللأنفاس أيضا حروف !
أتساءل هل يشتاق تحسس جسدي وقت الاحتضان .. وتذوق شفتي وقت التقبيل ..!
عن الانصهار احتضانا ..!
اكتفي بك ولا أكتفي منك !
لا تغازل جنوني ..!
هل هناك ألذ من الاستيقاظ على مجون نبراتك ..
أكره اللواتي سبقنني إلى تذوق شفتيك ..!
كيف تتمكن من مداعبه شهواتي بهذه البراعة .
أرغب أن أشاركك أكثر أسراري مجونا في أشد لحظاتنا حميمية ..
أرغب أن أشاركك كلمات لا أجرؤ على استعمالها مع أحد سواك ..
حين أكون معك .. يعلو وجهي إعلان "الانتصاب” ..!
حين أكون معك .. تتفتح مساماتى .. أنفي .. عيناي .. و فخذاي أيضا ..!
وأشعر على فراشه بأني عذراء كل مره تطالني يداه ..
حين نتلاقى .. أتلهفك و تتمهلني .. تعذبني وتزيد شهواتي زئيرا ..
قيل لي أن أكتب عن المتعة .. فتوقف قلمي متذكرا حروفك ..
ولأن مضاجعتنا اكتمال ..!
ولأنه يتركني بلذة انه مازال داخلي أتحرك به لأيام ..
حين أذكرك تنتصب أفكاري ..!
ولبعض الوقت أفضل سماع دوي أفكارك البذيئة ..
سؤال.. لم حين أسترجع تأثيرك أرتجف ؟
ولأنني أعشق التفاصيل ..تلونها لي مع كل مرة نتحدث ..
اكبر لذة بعد ممارسة الجنس هي الحديث عنه ..
ومن الجدير بالاهتمام أنه يصعب الفكاك منه لأكثر من 24 ساعة !
تفشل كلما خبأت اشتياقي وتكبرت عن احتضاني ..
كان من النوع الذي يهيئك للوقوع به ..!
هل كان العالم ملتهبا هكذا قبله ؟
نقطه ومن أول السطر .
أتشتهينى الليلة مثلما أشتهيك ..؟
قل لي حقا .. هل أجيد الإغواء ؟؟
تشتهى أناملي معاشره مسامات جسدك ..
عن رغبات مص ولعق أصابع قدميك ..
سأسكرك من خمر شفتي الليلة . فقط لا تشرب من سواهما
عن رائحة شفتيك .. المختلط بدخان سيجارتك .. وعبق شفتي ..
اشتهى مخالطة ريقينا ..
مشتعلة الجسد مبتلة الفرج .. انتظرك
عن الكتابة بعهر .. من أجلك ..
عهر حرفه يدفعني لمداعبة حلماتي ..
عن المزيد والمزيد من الاشتهاء ..شبق يختفي خلف حروفك الجادة
لم تتغاضى عن فتحات مبتلة بانتظارك ؟
أشتهى ما بين فخذيك..
عن النوم بلا حمالة صدر من أجلك ..
أنفاس محمله بأشواق ..
سألثم عنقك بقبلاتي وأمرر لساني خلف أذنك ..ذلك كفيل بإشعالك ..
اللعب في الفرج من مظاهر شدة الاشتهاء .. أتدرى انك السبب في ذلك ؟
مهيأة الليلة للإغواء .. فقط قم بذلك !
احترس .. أعراض حب في الأفق ..
عن صوت شديد الرجولة تقشعر له أبدان الإناث ..
لم أنس تمردي فقط وأنا بين ذراعيه ؟؟!
ولأن رجولته طاغية تنهار أمامها أنوثتي ..
بين يديه أنسى أبجديات الإغواء ..
عن شفتين أرغب في تذوقهما مصا ..
أتمنى أن أقبل حروفا من بين شفتيه ..
الاستلقاء ليلا والاستماع إليك يجبرني على التعري في أشد الأوقات برودة ..
يثيرني هدوؤه .. وعدم اكتراثه .. وطغيان سيطرته ..
اهتزازات .. أهات .. تليها ارتعاشات ..رغباتي الآن ..
تثير شبقي .. رجولتك
كم تعشق حركاتي المنسوبة للبؤة شبقه .. حتما سنستدعيها الليلة ..
عن تفضيلك للون أحمر شفاهي فوق جسدك !
عن عشق لمقاسات قضيب .. يسكن بين فخذيك ..!
عن تبادل لعق لسان وشفتين .. بلا نهاية ..
أمل أن أحصل على فك لشفرات أفكارك !
سأواصل بحثي عن كل ما يشبهك في عالمي ..
العبير .. هو بقايا رائحتك على جسدي بعد عناق طويل ..
أشم عبير حضورك الطاغي ..
وعلى صعيد أخر ..أموت وأعرف من الذي زقنى !
رجولته لا تشبه أحد .. يصعب التنصل من التفكير به !
عن صباح بدأ بصوته .. كم أحن لتفاصيل حروفه ..
عن لذة هو فقط من يصنعها !!
من فضلك ..واصل تجولك برأسي .. على أطراف أصابعك !!
من أجلك فقط يصبح المحن مباحا ..رَد
أتفنن في إجادة الاختباء حتى تكون مكافئتي حين تجدني قبله أعمق
أنفاسك أشهى من طعم ألسيجاره
تتساقط ملابسي بحثا عن عيناك
للجميع ..متمردة أنا .. لك وحدك.. عاهرتك أنا
أحاول فاشلة تجاهل اثارتى منك حينما نتحدث
عن شبق جسد لملمس أصابعك
وللأنفاس أيضا حروف !
أتساءل هل يشتاق تحسس جسدي وقت الاحتضان .. وتذوق شفتي وقت التقبيل ..!
عن الانصهار احتضانا ..!
اكتفي بك ولا أكتفي منك !
لا تغازل جنوني ..!
هل هناك ألذ من الاستيقاظ على مجون نبراتك ..
أكره اللواتي سبقنني إلى تذوق شفتيك ..!
كيف تتمكن من مداعبه شهواتي بهذه البراعة .
أرغب أن أشاركك أكثر أسراري مجونا في أشد لحظاتنا حميمية ..
أرغب أن أشاركك كلمات لا أجرؤ على استعمالها مع أحد سواك ..
حين أكون معك .. يعلو وجهي إعلان "الانتصاب” ..!
حين أكون معك .. تتفتح مساماتى .. أنفي .. عيناي .. و فخذاي أيضا ..!
وأشعر على فراشه بأني عذراء كل مره تطالني يداه ..
حين نتلاقى .. أتلهفك و تتمهلني .. تعذبني وتزيد شهواتي زئيرا ..
قيل لي أن أكتب عن المتعة .. فتوقف قلمي متذكرا حروفك ..
ولأن مضاجعتنا اكتمال ..!
ولأنه يتركني بلذة انه مازال داخلي أتحرك به لأيام ..
حين أذكرك تنتصب أفكاري ..!
ولبعض الوقت أفضل سماع دوي أفكارك البذيئة ..
سؤال.. لم حين أسترجع تأثيرك أرتجف ؟
ولأنني أعشق التفاصيل ..تلونها لي مع كل مرة نتحدث ..
اكبر لذة بعد ممارسة الجنس هي الحديث عنه ..
ومن الجدير بالاهتمام أنه يصعب الفكاك منه لأكثر من 24 ساعة !
تفشل كلما خبأت اشتياقي وتكبرت عن احتضاني ..
كان من النوع الذي يهيئك للوقوع به ..!
هل كان العالم ملتهبا هكذا قبله ؟
نقطه ومن أول السطر .