نهر العطش
07-17-2010, 08:51 AM
هااي بحكي لكم هذه القصة الحقيقية التي وقعت معي انا فتاة عمري 18عام
ولدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى
عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدةويمزح معي
دائما ولم اظهر له اعجابي به . يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى
البر وركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغارفي النقعدة المؤخرة كان
فخذي طول الطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم
شيئابل اني طول الطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة . وصلنا
الى المكان ونزلنا من السيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده
مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغارنلعب جاء
الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا
واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرى الان الوقت اخر الليل
والجميع نلم الا انا وهوجلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقال مارايك ننام حتى
نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسى للنوم كان
يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيابدات اخلع البنطلون والبس
لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع
البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى
الشنطة فلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت
والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ... قال نامي هكذا قلت
اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي
لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه
وجلست على الفراش وهو ينظر الى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال
ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انت مجنون فازال الغطاء عن زبه الذي
طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحو زبه قلت له الاولاد قال
نائمين ولايدرون عن شي و*** وابوك قال فيسابع نومه بدا الخوف يزول مني
مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهويتكلم على ويقول انه يعرف
انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست
امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي وانا سعيدة جدا الى ان
طلع سائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا
وداعبني حتى عادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله فيطيزك
قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في
الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت وبدا سلعب في ظهرى الى
ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيه بفمهوانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة
وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شوي لكن حلوثم قام وقرب زبه منى وقال
ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبح ناعما ثم بدا بادخال زبه في
طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله انتظر قليلا حتى اصبحت
الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانت البداية بعدها لايتعدى
اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.
ولدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام وكنت دائما اذهب الى
عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني بوسامته الزائدةويمزح معي
دائما ولم اظهر له اعجابي به . يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى
البر وركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغارفي النقعدة المؤخرة كان
فخذي طول الطريق ملاصق له تماما وانا اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم
شيئابل اني طول الطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة . وصلنا
الى المكان ونزلنا من السيارة وبدانا التجهيز في مكان الجلوس كان والده
مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته الصغارنلعب جاء
الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون فرشي بالقرب منه انا
واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرى الان الوقت اخر الليل
والجميع نلم الا انا وهوجلسنا نتحدث ونضحك مع بعض فقال مارايك ننام حتى
نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه وبدات اخلع ملابسى للنوم كان
يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيابدات اخلع البنطلون والبس
لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي نحوه وبدات اخلع
البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك وابتسمت في وجهه ذهبت الى
الشنطة فلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس على جسمى الا الكلوت
والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ... قال نامي هكذا قلت
اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك ولكن الامر الذي
لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه يلعب في زبه
وجلست على الفراش وهو ينظر الى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال
ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انت مجنون فازال الغطاء عن زبه الذي
طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحو زبه قلت له الاولاد قال
نائمين ولايدرون عن شي و*** وابوك قال فيسابع نومه بدا الخوف يزول مني
مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهويتكلم على ويقول انه يعرف
انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال كنت خائفا ومترددا جلست
امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي وانا سعيدة جدا الى ان
طلع سائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله وجلست في حضنه قليلا
وداعبني حتى عادت الشهوة من جديد وزبه انتصب فقال اريد ان ادخله فيطيزك
قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت نعم حق الشعر في
الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت وبدا سلعب في ظهرى الى
ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيه بفمهوانا مستمتعة ثم وضع كريم على الفتحة
وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شوي لكن حلوثم قام وقرب زبه منى وقال
ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبح ناعما ثم بدا بادخال زبه في
طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله انتظر قليلا حتى اصبحت
الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانت البداية بعدها لايتعدى
اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.