الفارس المنتظر
09-20-2016, 08:58 PM
الموقف ده يا جماعه حصل فى العيد اللى فات ومع انى مريت بمواقف وتجارب جنسيه كتير فى حياتى بس ده كان الاغرب بجد الحكايه أن ليا اخ اكبر منى متجوز ومسافر بره ومراته ٣٨ سنه وعندهم اربع اطفال وبجد بعتبرها اختى الكبيره جت هى وابنها الصغير يزورنا فى العيد وقضت اليوم معانا لحد المغرب تقريبا والمفروض انها كانت تبات عندنا ومراتى كانت مصره على كده لكن هى رفضت بسبب باقى الاولاد لانهم عند اهلها ولازم تجيبهم ويروحوا فمراتى طلبت منى انزل معاها علشان اوصلها هى وابنها بسبب زحمه المواصلات فنزلت عادى معاهم وركبنا ميكروباص والمسافه تقريبا تاخد حوالى ٤٠ دقيقه بس للاسف بعد ٥ دقائق الميكروباص خبط توكتوك وحصلت مشكله كبيره وخناقه ونزلنا على الطريق نشوف اى مواصله وفضلنا حوالى ساعه مفيش ميكروباص راضى يقف واللى يقف كان يركب واحد او اتنين فوق الناس بالعافيه لدرجه انى فكرت اكلم مراتى تجيب اى توكتوك من البلد وتيجى تاخدنا ونرجع نبات وخلاص لكن هى رفضت لحد لما عدى اتوبيس زحمه مووت اصريت اننا نركب فيه وخلاص وفعلا ركبنا اخر الاتوبيس خالص والدنيا كانت حر اوى ومضلمه تقريبا وبعد شويه بدأ موقف التحرش ده الغريب بقى انه كان من واحده ست مش راجل الست كانت واقفه جنبها وانا محرج اصلا اقرب من اى واحده فيهم والست استلمتها زنق وتحسيس طول الطريق وكنت بلمح حركاتها على فترات حسب اضاءه الطريق والاغرب اكتر أن مرات اخويا كانت ساكته ورد فعلها عادى جدا لا وكمان بعد شويه طلبت منى اشيل ابنها شويه لانه نام على كتفها واستمر الموضوع وانا اصلا متلخبط خالص ومش مركز بسبب اللى بيحصل وقبل لما ننزل بشويه كانت مرات اخويا دى فى دنيا تانيه زى المغمى عليها وشبه مغمضه عنيها فكلمتها ويقولها استعدى علشان قربنا نوصل ولا مش ناويه تنزلى من الاتوبيس فجأه اتخضيت من جملتى وقلقت لما حسيت انى واخد بالى من حركات الست معاها وردت عليا بتوتر وخوف حاضر حاضر معلشى اصلى دايخه شويه والاقيلك الست داخله فى الحوار وبتقولها معلشى يا ابله من زحمه الاتوبيس والحر تعالى جنب الشباك شمى شويه هوا وقربت مرات اخويا من الشباك ودى قربت ووقفت وراها وزنقتها اكتر والاتنين اللى كانوا قاعدين كانوا بنات مع الست دى تقريبا اخواتها او قرايبها وعمالين يرغوا ويلعبوا فى تابلت كان معاهم بس مرات اخويا بعد دقايق اتحركت تانى علشان تقرب منى وتنزل لما حست انى مركز معاها وكمان الست كانت زودتها قوى فى الحركات واخر حاجه غريبه بقى واحنا نازلين اتفاجأت بالست دى بتميل عليا وتقولى بكل جرأه مراتك مولعه اوى ابقى ريحها كويس علشان تهدأ بجد وقتها كان جوايا كوكتيل احاسيس مش فاهمه اثاره على زعل على توتر مش كنت عارف اتصرف والمصيبه اللى معايا بقى اول لما نزلنا كان هيغمى عليها ومش مركزة وطلبت منى اوصلها البيت قولتلها والعيال قالتلى انها تعبانه ومش قادره تعدى على اهلها سمعت كلامها ووصلتها البيت وكان ساكته خالص ووشها فى الارض المهم لما وصلنا دخلت غيرت هدومها وعملت شاى وجت قعدت وسألتنى من غير مقدمات هى الست اللى فى الاتوبيس دى كانت بتقولك ايه انا اتلخبطت وقولتلها انتى اخدتى بالك فقالت متهربشى من سؤالى قولتلها بلاش تعرفى احسن قالت ليه يعنى هو سر قولتلها مش كفايه اللى عملته فيكى سكتت شويه وقالت يعنى خدت بالك انت كمان قولتلها كويس ان محدش اخد باله غيرى ده كان ناقص تقلعك هدومك لقيتها دمعت وقالتلى انا اسفه بجد كان غصب عنى انت مش عارف الحرمان اللى أنا فيه اخوك بقاله سنتين مسافر وانا ست وليا احتياجات كتير وممكن تكون رغباتى زياده شويه قولتلها ده مش مبرر إنك تسمحى لحد غريب يعمل معاكى كده حتى لو ست وعلى العموم متقلقيش انا هنسى اى حاجه شوفتها علشان مسببشى اى مشاكل من اى نوع واول لما قلت كده لقيتها جت جنبى بسرعه ومسكت ايدى وباستها وقعدت تشكر فيا انى هحميها ومش هفضحها وكان تصرفها عادى كرد فعل بس للاسف انا اللى مكنتش فى حاله عاديه وكنت مثار جدا وللاسف ضعفت قدامها وحضنتها جامد وبوستها فى شفايفها وقولتلها الست كانت فاكراكى مراتى وكانت بتوصينى اريحك كويس علشان تبطلى هيجانك ده كانت لابسه وقتها طرحه وبيجامه بيتى وللاسف اتهورت شويه وفكيت زراير البيجامه ودفنت وشى فى صدرها لدقائق وكنت على وشك انى اغلط معاها بس قمت بسرعه وجريت خرجت من البيت وسبتها بتنده عليا حتى لما نزلت فضلت ترن عليا وتتصل وانا رفضت ارد عليها وكنت مخنوق بجد ولما روحت مراتى لاحظت انى مضايق فقولتها متخانق مع واحد صاحبى وعديت الليله دى على خير بس اتصالاتها مستمره وكنت برضه رافض الرد بس كلمتنى من يومين من رقم غريب وفضلت تعتذر وان مفيش حاجه حصلت وانها شايله جميلى على راسها ونسيت كل شئ وكلام من ده وانا للاسف خايف اشوفها تانى لانى بجد نظرتى ليها بقت نظره جنسيه بحته واى مقابله تانيه معاها مضمنشى ممكن يحصل ايه وللاسف فيه مقابله قريبه هتحصل علشان كده كتبت الموقف بكل تفاصيله جايز الاقى اى حلول فى ردودكم