Salimsam
02-23-2019, 12:34 AM
لم اكن اظن ان قصتي سوف تبدأ بميول بسيط، منذ ستة اشهر جاء الى حينا شاب يبلغ من العمر خمس وعشرين سنة، ينحدر من جنوب الصحراء، وكان دأئما يتسول في موقف السيارات وينام في بيت مهجور بجانب الغابة بها ملعب لكرة القدم كنا نلعب فيها كل نهاية الاسبوع
هذا الشاب جسده كان رائعا، فرغم انني احاول وصفه فلا استطيع، فهو ذات جسم طويل ولون اسمر فاتح، وعضلات مفتولة ووجه عريض له شفتين كبيرتين وحمراء وعيون خضراء تزيده جملا فوق جمال.
أما انا فكنت دائما منعزل لاتكلم مع احد، ولم يكن لي اصدقاء كثر كان عندي فقط واحد وذهب الى الخارج ليكمل دراسته، حيث كنا ندرس في نفس المؤسسه وننام في نفس الغرفة في المؤسسه، وعندما وصلنا للمراهقة كنا نتبادل النيك الا انه هو من كان يؤلمني اما ان فكان قضيبي قصير ولايتزاوج ثلاث سم، وناكني في البداية كانت او مرة اتناك فيها خلال ليله كانت جد باردة فقررنا ان نجمع البطانيات معا لنشعر بالدفئ، وفي منتصف الليل حيث كنت غارقا في نومي حتى بدأت احس بشئ يدخل مؤخرتي ويخرج، عرفت انه ينكوني من مؤخرتي وكان على السرير بقع دم ماهي الا تواني وكنت سوف اصرخ فظل يطلبوني تم قال لي يمكنك ان تنكني انت ايضا لنتعادل فنكته رغم قضيبي الصغير الذي لم يؤلمه كما ألمني من هنا بقينا نتبادل النيك وزاد حبنا لبعض في السنة الختامية هو نجح وذهب ليدرس في جامعة خارج البلاد اما انا فرسبت وخرجت من الدراسة.
كان من الضروري ان احكي لكم عن هذه التجربة الاولى في حياتي من اين دخلت لهذا العالم الجميل، قبل ان احكي لكم عن حلمي في ان ينكني شخص اسمر.
خرجت من الدراسة وبدأت اجلس في البيت كالمرأة المحجبة، لاخرج الا إذا إحتاجت العائله اغراض او لأتفرج في مباريات كرة في الملعب الذي يوجد بجانب الغابة. لم يكن لي يوم احساس بجسدي رغم انني عشت فترة ليست بقصيرة مع حبيبي في المؤسسة اتناك ولم يجامل جسدي يوما وعندما وصلت للعشرين من عمري بعد ثلاث سنوات وانا اضع القضيب المطاطي الذي لم يوصلني يوما لإفراغ شهواتي في النيك واشتريت هاتف وبدأت اصور جسدي وكان شكل جسدي جميل ورقيق ومؤخرة مخفية لايظهر جمالها الابعد نزع الملابس.
في سنة سبعة عشر وألفين جاء الشاب الى حينا وكان دائما يتسول وينام في الشارع وكنت اعطيه طعام كانت تحضره امي، ظل هكذا ينام في الشارع حتى وصل فصل الشتاء فتنقل الى البيت المهجور، فكنت إذهب اليه بطعام وأجده نائم فأضع الطعام واخرج وبعض الاحيان اسلمه اليه في يده وتلامس يداه يدي فكنت اشعر بإحساس غريب واتوثر واخرج بسرعة، بقيت مدة لم اذهب اليه حوالي شهر، حتى جاء وانا ذاهب له بطعام دخلت الى البيت لم اجده في الغرفة تم بحث عليه لأجده في المرحاض كان يتبول تم تحرك قليلا لأرى قضيبه الضخم والذي يبلغ من الطول تقريبا واحد وعشرين سم انصدمت للرؤية ذاك الوحش، تم هربت الى المنزل ودخلت غرفتي وحملت القضيب المطاط لأطفي شهوتي ولكن لم استطع، عدت اليه حاملا الهاتف لكي اصوره ولكن وجدته قد خارج. في نهاية الاسبوع كنت اتفرج اتفرج في مباراة كرة القدم في الملعب المجاور للغابة وبعد نهاية المباراة، ذهبوا اللعبين وهجموا عليه وضربوه ولم استطع فعل شئ وبعد ان ذهبوا أولئك الوحش ذهب اليه وجدته مصاب يجروح، ثم ذهبت الى البيت وأحضرت علبة الاسعافات الاولية وعدت اليه لكن عند دخولي ضربني بحجرة في راسي تم نظر للعلبة ولمحت له اني هنا من اجل المساعدة، فجلس وبدأت فعلاج جروحه ثم علاج جرحي وهذه كانت اول نظرات في اعين بعضنا التي زادت اغرقتي حبا رغم اننا كنا نتواصل فقط بالاشارة الا ان جسدي وقلبي وعقلي كلهم اصبحوا ملكه واصبح يتكلم معي في الشارع عندما يتسول وفي المنزل عندما احضر له الطعام وكان يتكلم معي بلغتهم رغم اني لافهمه لكن قلبي اصبح من خلال الاحساس والمشاعر الذي أكنها تجاهه يفهم كل مايقول.
ذات يوم ذهبت العائلة لزيارة احد اقربنا ولن يعودوا بعد يومين، حضرت الطعام واكلت وبقي بعض الطعام وذهب اليه وتكلمت معه بالاشارة وقلت له هل تريد الاكل قال لي نعم وقلت له هيا ادخلته للبيت ووضعت له الطعام اكله كاملا من كترت الجوع، وسخنت له الحمام قلت له بالاشارة هل تود الاستحام لم يرخب لكني طلبته ووافق وذهب الى الحمام بدأ يزع ملابس ولحقته لكي اراه جسده رايت عضلته كانت جميله وقضيبه كان مرتخي وطويل واشتعلت نار طيزي وذهبت لغرفتي ونزعت ملابسي ولبست ملابس امي داخلية حيث ظهر فيها جمال جسمي الناعم وطيزي كاني انتى حقيقية، وبعد ساعة من الاستحمام ذهبت و عملت نفسي مغمى علي، خرج وبدأ يضرب وجهي ويحركني ثم حملني ووضعني فصالون، رغم جسدي الرائع بدون ملابس لم يغريه، وشكرني على الطعام وملابس وحمام وذهب، وفي الليل ذهبت اليه مجددا وقلت له تعال جاء ورائي واعطيته الطعام وقلت له ستنام هنا هذه الليلة فقط لم يوافق في البداية وطلبته ووافق ذهبت وحضرت له سرير لينام فيه، وعدت وبقينا جليسين نتكلم فقط بالاشارة حتى قررت اني هذه الليلة لن استسلم حتى يصل ما بقلبي الى قلبه بقيت اعبر له بالاشارة لكنه لم يفهم لمذه ساعة ونصف حتى اوصلني الى الجنون تم نهضت بدون شعور وقبلت شفتيه الكبيرتين قبلتين وعدت الى الوراء مخافت ان يضربني نهض هو امسك راسي وتبادلنا القبل تم نزع ملابسي بقيت عاريا تم انزلت سرواله واخرجت دلك الوحش كان متدلي وبدات في لحسته لكني لم استطع ادخاله في فمي وبدأ هو يمل من هذه الحاله فقررت ان ادخله بقيت اتقتل حتى انجرح فمي من الجوانب ثم وقف قضيبه تم حملني الى غرفتى ووضعني تم جلبت الدهان الذي كنت استعمله في ادخال القضيب المطاطي ووضعته على قضيبه وعلى مؤخرتي ونمت انا جانب وجاء ورائي ولتصق صدره بظهري وبدأ في محاولة ادخاله لم يستطع ادخاله فادخل اصابعه الواحد تلوا الاخر حتى انفتح خرم طيزي واصبحت به فجوة تم بدأ في المحاوله بقضيبه حتى دخل وسال الدم للمرة الثانية ولكن هذة المرة كانت قوية، تم بقي يحاول حتى ادخل تلتي قضيبه ثم توفق لأن قضيبه يصل لطريق مسدوده وظل يدخله حتى شعرت بسائل يجري داخل طيزي تم توقف وخرج انفجار من الدم مختلط بسائل المنوي اما خرمي ظل مفتوحا لم استطع التحكم فيها كأن طيزي مخدرة ونمنا الى جانب بعضنا حتى وصل الصبح خرج هو وذهب دون ان يغتسل اما انا فلم استطع تحريك جسدي السفلي فبقيت نائم حتى الظهر تم ذهبت الى الحمام على ركبتي ويداي وبقيت استحم ثلاث ساعات وانا المس خرم طيزي المنفتح تم خرج وذهبت الى غرفتى امسك بالحائط وبرجلين كل واحدة في اتجاه معاكس ونمت عاري، وفي الصباح جاء العائلة ولبست ملابس وبقيت مؤخرتي تولمني اسبوع لم اكن اتحكم في خرج الفضلات طيلة الاسبوع كنت دائما اجري الى المرحاض ولم اكن اكل الطعام، وبعد خمسة عشر من النيك الاول مع حبيبي الاسمر استطعت ان اتحكم في مؤخرتي واصبح عادي، وذهبت اليه تم قبلته وحضنا بعض واصبح حبيبي واصبحت حبيبته تم ناكني على الواقف لانه كان ينام على الارض فقط وبقي ينكوني كل يوم نيكة خفيفة،
جاءت العطله الصيفية وذهبت العائلة لقضاء العطلة و اما ان كنت سوف اذهب الى المخيم ولكني كذبت على عائلتي وبقيت في البيت وذهب في اليوم ثاني بعد مغادرتهم احضرت حبيبي لنبدأ شهر العسل حقيقي وناكني طيلة الشهر حتى اذخل قضيبه كامله واصبحت طيزي استطيع ان اتحكم فيها رغم النيك، وافترقت مجددا مع حبيبي نظرا عودت اسرتي ولكن ما ألم قلبي هو وقعت له حادت سير عندما كان يتسول بواسطة سائق متهور.
المهم سوف يظل في قلبي ولن انساه ابدأ فهو اول حب حقيقي واخر حب، ودائما عندما اتذكر اتفكر عندما حاول ان اعبر له عن حبي بكل الطرق ولكن قبلتين كانت كافيتين للوصول الى قلبه.
هذا الشاب جسده كان رائعا، فرغم انني احاول وصفه فلا استطيع، فهو ذات جسم طويل ولون اسمر فاتح، وعضلات مفتولة ووجه عريض له شفتين كبيرتين وحمراء وعيون خضراء تزيده جملا فوق جمال.
أما انا فكنت دائما منعزل لاتكلم مع احد، ولم يكن لي اصدقاء كثر كان عندي فقط واحد وذهب الى الخارج ليكمل دراسته، حيث كنا ندرس في نفس المؤسسه وننام في نفس الغرفة في المؤسسه، وعندما وصلنا للمراهقة كنا نتبادل النيك الا انه هو من كان يؤلمني اما ان فكان قضيبي قصير ولايتزاوج ثلاث سم، وناكني في البداية كانت او مرة اتناك فيها خلال ليله كانت جد باردة فقررنا ان نجمع البطانيات معا لنشعر بالدفئ، وفي منتصف الليل حيث كنت غارقا في نومي حتى بدأت احس بشئ يدخل مؤخرتي ويخرج، عرفت انه ينكوني من مؤخرتي وكان على السرير بقع دم ماهي الا تواني وكنت سوف اصرخ فظل يطلبوني تم قال لي يمكنك ان تنكني انت ايضا لنتعادل فنكته رغم قضيبي الصغير الذي لم يؤلمه كما ألمني من هنا بقينا نتبادل النيك وزاد حبنا لبعض في السنة الختامية هو نجح وذهب ليدرس في جامعة خارج البلاد اما انا فرسبت وخرجت من الدراسة.
كان من الضروري ان احكي لكم عن هذه التجربة الاولى في حياتي من اين دخلت لهذا العالم الجميل، قبل ان احكي لكم عن حلمي في ان ينكني شخص اسمر.
خرجت من الدراسة وبدأت اجلس في البيت كالمرأة المحجبة، لاخرج الا إذا إحتاجت العائله اغراض او لأتفرج في مباريات كرة في الملعب الذي يوجد بجانب الغابة. لم يكن لي يوم احساس بجسدي رغم انني عشت فترة ليست بقصيرة مع حبيبي في المؤسسة اتناك ولم يجامل جسدي يوما وعندما وصلت للعشرين من عمري بعد ثلاث سنوات وانا اضع القضيب المطاطي الذي لم يوصلني يوما لإفراغ شهواتي في النيك واشتريت هاتف وبدأت اصور جسدي وكان شكل جسدي جميل ورقيق ومؤخرة مخفية لايظهر جمالها الابعد نزع الملابس.
في سنة سبعة عشر وألفين جاء الشاب الى حينا وكان دائما يتسول وينام في الشارع وكنت اعطيه طعام كانت تحضره امي، ظل هكذا ينام في الشارع حتى وصل فصل الشتاء فتنقل الى البيت المهجور، فكنت إذهب اليه بطعام وأجده نائم فأضع الطعام واخرج وبعض الاحيان اسلمه اليه في يده وتلامس يداه يدي فكنت اشعر بإحساس غريب واتوثر واخرج بسرعة، بقيت مدة لم اذهب اليه حوالي شهر، حتى جاء وانا ذاهب له بطعام دخلت الى البيت لم اجده في الغرفة تم بحث عليه لأجده في المرحاض كان يتبول تم تحرك قليلا لأرى قضيبه الضخم والذي يبلغ من الطول تقريبا واحد وعشرين سم انصدمت للرؤية ذاك الوحش، تم هربت الى المنزل ودخلت غرفتي وحملت القضيب المطاط لأطفي شهوتي ولكن لم استطع، عدت اليه حاملا الهاتف لكي اصوره ولكن وجدته قد خارج. في نهاية الاسبوع كنت اتفرج اتفرج في مباراة كرة القدم في الملعب المجاور للغابة وبعد نهاية المباراة، ذهبوا اللعبين وهجموا عليه وضربوه ولم استطع فعل شئ وبعد ان ذهبوا أولئك الوحش ذهب اليه وجدته مصاب يجروح، ثم ذهبت الى البيت وأحضرت علبة الاسعافات الاولية وعدت اليه لكن عند دخولي ضربني بحجرة في راسي تم نظر للعلبة ولمحت له اني هنا من اجل المساعدة، فجلس وبدأت فعلاج جروحه ثم علاج جرحي وهذه كانت اول نظرات في اعين بعضنا التي زادت اغرقتي حبا رغم اننا كنا نتواصل فقط بالاشارة الا ان جسدي وقلبي وعقلي كلهم اصبحوا ملكه واصبح يتكلم معي في الشارع عندما يتسول وفي المنزل عندما احضر له الطعام وكان يتكلم معي بلغتهم رغم اني لافهمه لكن قلبي اصبح من خلال الاحساس والمشاعر الذي أكنها تجاهه يفهم كل مايقول.
ذات يوم ذهبت العائلة لزيارة احد اقربنا ولن يعودوا بعد يومين، حضرت الطعام واكلت وبقي بعض الطعام وذهب اليه وتكلمت معه بالاشارة وقلت له هل تريد الاكل قال لي نعم وقلت له هيا ادخلته للبيت ووضعت له الطعام اكله كاملا من كترت الجوع، وسخنت له الحمام قلت له بالاشارة هل تود الاستحام لم يرخب لكني طلبته ووافق وذهب الى الحمام بدأ يزع ملابس ولحقته لكي اراه جسده رايت عضلته كانت جميله وقضيبه كان مرتخي وطويل واشتعلت نار طيزي وذهبت لغرفتي ونزعت ملابسي ولبست ملابس امي داخلية حيث ظهر فيها جمال جسمي الناعم وطيزي كاني انتى حقيقية، وبعد ساعة من الاستحمام ذهبت و عملت نفسي مغمى علي، خرج وبدأ يضرب وجهي ويحركني ثم حملني ووضعني فصالون، رغم جسدي الرائع بدون ملابس لم يغريه، وشكرني على الطعام وملابس وحمام وذهب، وفي الليل ذهبت اليه مجددا وقلت له تعال جاء ورائي واعطيته الطعام وقلت له ستنام هنا هذه الليلة فقط لم يوافق في البداية وطلبته ووافق ذهبت وحضرت له سرير لينام فيه، وعدت وبقينا جليسين نتكلم فقط بالاشارة حتى قررت اني هذه الليلة لن استسلم حتى يصل ما بقلبي الى قلبه بقيت اعبر له بالاشارة لكنه لم يفهم لمذه ساعة ونصف حتى اوصلني الى الجنون تم نهضت بدون شعور وقبلت شفتيه الكبيرتين قبلتين وعدت الى الوراء مخافت ان يضربني نهض هو امسك راسي وتبادلنا القبل تم نزع ملابسي بقيت عاريا تم انزلت سرواله واخرجت دلك الوحش كان متدلي وبدات في لحسته لكني لم استطع ادخاله في فمي وبدأ هو يمل من هذه الحاله فقررت ان ادخله بقيت اتقتل حتى انجرح فمي من الجوانب ثم وقف قضيبه تم حملني الى غرفتى ووضعني تم جلبت الدهان الذي كنت استعمله في ادخال القضيب المطاطي ووضعته على قضيبه وعلى مؤخرتي ونمت انا جانب وجاء ورائي ولتصق صدره بظهري وبدأ في محاولة ادخاله لم يستطع ادخاله فادخل اصابعه الواحد تلوا الاخر حتى انفتح خرم طيزي واصبحت به فجوة تم بدأ في المحاوله بقضيبه حتى دخل وسال الدم للمرة الثانية ولكن هذة المرة كانت قوية، تم بقي يحاول حتى ادخل تلتي قضيبه ثم توفق لأن قضيبه يصل لطريق مسدوده وظل يدخله حتى شعرت بسائل يجري داخل طيزي تم توقف وخرج انفجار من الدم مختلط بسائل المنوي اما خرمي ظل مفتوحا لم استطع التحكم فيها كأن طيزي مخدرة ونمنا الى جانب بعضنا حتى وصل الصبح خرج هو وذهب دون ان يغتسل اما انا فلم استطع تحريك جسدي السفلي فبقيت نائم حتى الظهر تم ذهبت الى الحمام على ركبتي ويداي وبقيت استحم ثلاث ساعات وانا المس خرم طيزي المنفتح تم خرج وذهبت الى غرفتى امسك بالحائط وبرجلين كل واحدة في اتجاه معاكس ونمت عاري، وفي الصباح جاء العائلة ولبست ملابس وبقيت مؤخرتي تولمني اسبوع لم اكن اتحكم في خرج الفضلات طيلة الاسبوع كنت دائما اجري الى المرحاض ولم اكن اكل الطعام، وبعد خمسة عشر من النيك الاول مع حبيبي الاسمر استطعت ان اتحكم في مؤخرتي واصبح عادي، وذهبت اليه تم قبلته وحضنا بعض واصبح حبيبي واصبحت حبيبته تم ناكني على الواقف لانه كان ينام على الارض فقط وبقي ينكوني كل يوم نيكة خفيفة،
جاءت العطله الصيفية وذهبت العائلة لقضاء العطلة و اما ان كنت سوف اذهب الى المخيم ولكني كذبت على عائلتي وبقيت في البيت وذهب في اليوم ثاني بعد مغادرتهم احضرت حبيبي لنبدأ شهر العسل حقيقي وناكني طيلة الشهر حتى اذخل قضيبه كامله واصبحت طيزي استطيع ان اتحكم فيها رغم النيك، وافترقت مجددا مع حبيبي نظرا عودت اسرتي ولكن ما ألم قلبي هو وقعت له حادت سير عندما كان يتسول بواسطة سائق متهور.
المهم سوف يظل في قلبي ولن انساه ابدأ فهو اول حب حقيقي واخر حب، ودائما عندما اتذكر اتفكر عندما حاول ان اعبر له عن حبي بكل الطرق ولكن قبلتين كانت كافيتين للوصول الى قلبه.