ماستر فهد
07-01-2018, 06:48 AM
احبائى واصدقائى الاعزاء
رواد قسم السادية الجنسية
بمنتديات نسوانجى
اهلا ومرحبا بكم
تعرفت منذ اقل من اسبوع بسليف رائعة عن طريق الرسائل الخاصة
بحسابى فى منتدى نسوانجى وهذا يعد حدث جميل لم اتوقعه من
عضوة جميلة بمنتدانا لها حضور خاص وكاريزما مميزة احببتها كثيرا
وبسبب هذا الحدث الرائع اعتذر عن عدم تسجيل دخولى اخر يومين
وايضا اعتذر بالنيابة عن صغيرتى عن عدم تواجدها لفترة قصيرة جدا
ودخولى المتقطع فى الفترة القادمة .
و فى هذه المناسبة السعيدة قررت ان اقدم لكم موضوع حصرى
لن تجدوه فى اى منتدى جنسى اخر فقط بقلمى على منتديات نسوانجى
لن اطيل عليكم موضوعنا اليوم بعنوان :
اول جلسة لترويض سليف
يا ما فى الجراب يا حاوى ، وكل حاوى له جرابه
مثل مصرى احبه و المقصود منه هنا
ان كل ماستر له اساليبه وادواته و الطابع الخاص بيه فى الترويض و بناء حجر الاساس لكل علاقة يخوضها
ودا بيختلف من ماستر لاخر على حسب نوع السليف و طبيعتها الانثوية و تفاصيل تانية كتير ....
بيقدر الماستر الخبير انه يحدد نوع الاساليب و المعاملة اللى هيمارسها مع السليف بطريقته الخاصة
هعرض عليكم اساسيات اول جلسة مع السليف بطريقة مختلفة اسمها :
أن تكون ساديا. . . أن تكون ماسوشيا
انها تشبه اجازة قصيرة , كمغادرة العالم قليلا
بقلم : ماستر فهد و ابداع صغيرتى (ٍس)
* فى بروتوكول السيد و العبد لا يتم اخفاء اسم السليف
ولاكنى هنا سأكتفى بأول حرف من اسمها بناء على رغبتها فى الخصوصية واحتياجها للامان
البداية
ماستر فهد : بعد ان جلست على حافة السرير فى وضع الجلوس الطبيعى ومددت يدى لتمسك بمعصمها اجذبها بهدوء لاجلسها على فخذاى مع النظر الحاد المباشر فى عينيها , اهمس فى اذنها وانا احرك يدى اليسرى خلف راسها مع الامر " انحنى قليلا صغيرتى " واقوم بوضع طوق حول رقبتها ، فمن خلال قبولها للطوق فهى توافق على الخضوع لجميع اوامرى و تستسلم لسيطرتى المطلقة .
سليف (س) : فى لحظات ارتداء الطوق شعرت انى اسلم جسدى و ذهنى و حواسى و مشاعرى الى سيدى , والقى ضغوط الحياة وراء ظهرى , واتشوق للقادم المجهول , انه شعور رائع ومثير جدا .
الاستعداد و التجهيز
سليف : صغيرتى تقول " كلمة الامان : فوق السحاب " , ارجوك احضر ادواتك ...اين الاصفاد ,,,و اريد الصوط الاسود ,,,اريد سماع الموسيقى المفضلة لديك ,,,ارجوك اشتاق لعزفك المنفرد على اوتارى ,,, اشتتاقك بجنون اشتاق لمذاق الخضوع بين قدميك ,,,
ماستر فهد : اتابع النظر الحاد الى عينيها ولا ابالى لما تقول بل اكاد لا اسمعها اطلاقا , وحسب خبرتى فهذا يربكها كثيرا , فانا الان افكر فى اخماد لهفتها وتحرقها شوقا , لتتعلم الصبر فكل شىء بأوان وانا الذى احدد متى وكيف واين , احيانا ءأمرها بالاستلقاء على السرير واقوم بربط اطرافها بزوايا السرير . و احيانا القيها ارضا واتركها تلهث تحت اقدامى , واحيانا اقيدها متباعدة الاطراف على الحائط او اقيدها معلقة فى السقف او اتركها مقيدة وهى تنحنى على شىء ما كطاولة او كرسى مثلا , واذهب بعيدا عن نظرها لتشعر بالوحدة مع مراعاة اختلاس النظر اليها باستمرار دون ان ترانى لأطمأن انها بخير ولا اذى عليها " يستغرق هذا الوضع من 30 دقيقة الى ساعتين " تقريبا ،
التسخين و الاثاة حد الجنون
ماستر فهد : الهدف ان تأخذها فى رحلة , لتصل بها الى مرحلة التحرر من الجسد فتهرب بعيدا بحواسها ومشاعرها , وهذا يحدث مع تراكم تدريجى للالم البسيط لتصل فى النهاية الى اللذة و الشبق و الاثارة اللا متناهية , لذلك ابدأ بالضرب و الصفع , عادة تحصل على حوالى خمسمائة بقعة حمراء على جسدها فى غضون عشرة دقائق , فالضرب و الصفع المتتالى يجعل دمها يتدفق بسرعة وغزارة قريبا من طبقة الجلد و يبدا تدفق " الاندروفين " الى سائر انحاء جسدها , وهى الطريقة الطبيعية للجسم فى مواجهة الالم .
سليف : طفلتى المدللة : اغلق دائما عيناى حتى لو كنت ارتدى العصابة , فهذا يمنحنى المزيد من الترقب لما سيحدث بعد ذلك , فكل ما اشعر به انى مغيبة تماما فى عالم فارغ اتلذذ بلمسات سيدى وهو يعزف اعذب الحانه مع اناتى و توسلاتى ليمنحنى المزيد من الايقاع الغير متوقع .
ادوات
ماستر فهد : بعد ضرب مؤخرتها , ابدأ بجلدها و تسخين جسدها بطريقة اقوى بواسطة سوط صغير مصنوع من جلد الابل لانه ناعم جدا وخفيف جدا لا يسبب جروح او الام حادة غير مرغوب فيها , وبعده سوط اخر من جلد الجاموس المغطى بطبقة من الحرير ليمنحها مزيد من الحرارة فى جميع اجزاء جسدها , بعدها خيزرانة ملساء تماما تلسعها لتنتفض راسمتا خطوط عرضية حمراء تزيدها جمالا وفتنة , بعدما ضربتها مدة استغرقت " من 20 دقيقة الى 30 دقيقة " تقريبا , اصبح التأثير واضح على ملامح وتعابير وجهها الممزوجين بالدموع الحارة للشبق و اللذة وقمة الانسجام فى المتعة و الشهوة , بعدها التقط مسطرة عريضة عبارة عن اربعة احزمة جلدية رقيقة جدا , واباعد بين ساقيها لاضربها عدة ضربات خفيفة جدا بين ساقيها و عانتها وباطن الفخذين , لينتج عندها احساس واضح لذيذ ولاذع جدا ينتهى بتدفق ماء شهوتها هاربا فارا على فخذيها فينساب بحرارة , يأتى بعده دور عصا القصب المصنوعة من مسيس القصب و القش و التى بدورها تقدم الكثير من الطاقة و الانتعاش فى مناطق صغيرة محدودة جدا , واخيرا السوط الكبير وهو عبارة عن ذيل طويل يبلغ طوله حوالى اربعة امتار ويخلق الكثير من الالم على الساقين ونادرا جدا ما استخدمه وان حدث واستخدمته فيكفى لسعة او اثنتين منه لقضاء الغرض .
الركوب
ماستر فهد : طول الفترة الزمنية التى استخدم فيها اداة معينة تعتمد على ردة فعلها , فاذا وصلت الى نقطة انها تتلقى الضربات فقط ولا شىء جديد يحدث فهذا يعنى انه قد حان الوقت لتكثيف الالم على حسب استجابتها و قدرتها على التحمل .
السليف : عصفورتى الممحونة : اتحدى نفسى لتلقى كل ما لديه من مهارات واساليب فى امتاعى , فالامر شبيه بسباق ان اكون كاسفنجة تمتص كل ما لديه فلا سجوز ان انهار قبل النهاية , فسيدى موهوب فى قراءة لغة جسدى فهو يعرف انى احيانا استخدم قبضتى فى النهوض تعبيرا عن عدم تحملى و اقتراب مرحلة الضرر , فيوقف الضرب قبل ان انطق كلمة الامان التى نادرا ومن المستحيلات ان انطقها , الامر شبيه بالرقص , سيدى يشعر بكل شىء احسه , احبه لانه يجعل جسدى يطفو ويسبح فى افاق غرفتنا , احيانا اخرى اصرخ وابكى واتمنى ان يتوقف عن هذا , لاكننى لا ابدى او اعبر عن هذا لخوفى من ان يهدأ جسدى وتتبدل نيران الشهوة و الشبق ببرود الثلج , لانى اعرف ان هذا سيخيب ظنه و يجعله يشعر بالاحباط لعدم قدرته على امتاعى .
الاصوات
ماستر فهد : احب اصوات اناتها وبكائها ونحيبها و همهماتها , تمدنى مزيد من الطاقة و الرغبة , فحشد كل هذا الضجيج يدفع ادائك و سمو ابداعك .
الذروة
ماستر فهد : وصلنا لمرحلة المشهد فى قمة ذروته , من البداية الى النهاية , يستغرق الامر عادة من ساعة الى ساعتين تقريبا .
السليف : لبوتى : كل جزء فى جسدى يصرخ الان , واخيرا سأذهب الى مكان اخر , من الصعب جدا وصف ذلك , لاكنك اصبحت شديد التركيز على الالم الذى سببته منذ لحظات , اشكرك بشدة سيدى .
المداعبة و اللعب
ماستر فهد : عندما تصل الى الذروة , عادة ما تكون روحها خارج العالم , جسمها وعقلها وجميع حواسها مخدرة من الاندروفين , لذا احتاج الى ان اعيدها ببطىء الى واقعى , بتخفيف ضرباتى مع بعض اللمسات الرقيقة على سائر جسدها وبعدها الاحضان و التقبيل و العناق الحار و المداعبات اللطيفة وتنتهى الجلسة بالممارسة الطبيعية للجنس الهادىء و الايلاج البطىء جدا مع الرومانسية و الاحتواء .
السليف : طفلتى البريئة : حقا حقا مرهقة جدا , سأغفو قليلا برأسى وانام على صدر بابا ليحتوينى بين ذراعيه فانام نوما عميقا , انه جنون لذيذ . اعشق كل تفاصيله .
اروع تذكار
السليف : مدللتى : بعض الادوات لا تؤذى وليس فيها ضرر وهذا امر جميل جدا فقط تترك علامات خفيفة لتكون تذكار رائع لحين لقائنا التالى .
لماذا ؟
ماستر فهد : بعد كل جلسة او لقاء اشعر باحساس قوى بالقوة المختلطة بحب وحنان , واتعلم اشياء عن نفسى وابتكر واطور من مواهبى يوما بعد يوم .
السليف : حبيبتى : في إحدى المرات سألته بعد جلسة "لا أفهم لماذا أحب هذا. أي نوع من الأشخاص المرضى يحب الألم؟ لماذا أحب أن أسمح لك أن تفعل هذه الأشياء بالنسبة لي؟" قال: "هذا لأنني أنتبه إليك". اعتقد انه على حق جزئيا. أنا حقا اشتاق للقلق. ولكن الشيء الآخر الذي جعلني مدمنة بالفعل هو إدراك أنني أستطيع الهروب. كان مثل ترك العالم لفترة من الوقت. لم يكن علي أن أفكر في العمل ، أو ما سأقوم بإعداده لتناول العشاء ، أو لماذا تكون أمي على حالها. عندما أكون مقيدًة، يمكنني الهروب من كل شيء لفترة قصيرة. انها اجازة ممتعة تحت قدمى سيدى .
اتمنى ان يعجبكم موضوعى
فى انتظار اسألتكم واستفساراتكم , النقاش مفتوح للجميع
تحياتى
ماستر فهد
رواد قسم السادية الجنسية
بمنتديات نسوانجى
اهلا ومرحبا بكم
تعرفت منذ اقل من اسبوع بسليف رائعة عن طريق الرسائل الخاصة
بحسابى فى منتدى نسوانجى وهذا يعد حدث جميل لم اتوقعه من
عضوة جميلة بمنتدانا لها حضور خاص وكاريزما مميزة احببتها كثيرا
وبسبب هذا الحدث الرائع اعتذر عن عدم تسجيل دخولى اخر يومين
وايضا اعتذر بالنيابة عن صغيرتى عن عدم تواجدها لفترة قصيرة جدا
ودخولى المتقطع فى الفترة القادمة .
و فى هذه المناسبة السعيدة قررت ان اقدم لكم موضوع حصرى
لن تجدوه فى اى منتدى جنسى اخر فقط بقلمى على منتديات نسوانجى
لن اطيل عليكم موضوعنا اليوم بعنوان :
اول جلسة لترويض سليف
يا ما فى الجراب يا حاوى ، وكل حاوى له جرابه
مثل مصرى احبه و المقصود منه هنا
ان كل ماستر له اساليبه وادواته و الطابع الخاص بيه فى الترويض و بناء حجر الاساس لكل علاقة يخوضها
ودا بيختلف من ماستر لاخر على حسب نوع السليف و طبيعتها الانثوية و تفاصيل تانية كتير ....
بيقدر الماستر الخبير انه يحدد نوع الاساليب و المعاملة اللى هيمارسها مع السليف بطريقته الخاصة
هعرض عليكم اساسيات اول جلسة مع السليف بطريقة مختلفة اسمها :
أن تكون ساديا. . . أن تكون ماسوشيا
انها تشبه اجازة قصيرة , كمغادرة العالم قليلا
بقلم : ماستر فهد و ابداع صغيرتى (ٍس)
* فى بروتوكول السيد و العبد لا يتم اخفاء اسم السليف
ولاكنى هنا سأكتفى بأول حرف من اسمها بناء على رغبتها فى الخصوصية واحتياجها للامان
البداية
ماستر فهد : بعد ان جلست على حافة السرير فى وضع الجلوس الطبيعى ومددت يدى لتمسك بمعصمها اجذبها بهدوء لاجلسها على فخذاى مع النظر الحاد المباشر فى عينيها , اهمس فى اذنها وانا احرك يدى اليسرى خلف راسها مع الامر " انحنى قليلا صغيرتى " واقوم بوضع طوق حول رقبتها ، فمن خلال قبولها للطوق فهى توافق على الخضوع لجميع اوامرى و تستسلم لسيطرتى المطلقة .
سليف (س) : فى لحظات ارتداء الطوق شعرت انى اسلم جسدى و ذهنى و حواسى و مشاعرى الى سيدى , والقى ضغوط الحياة وراء ظهرى , واتشوق للقادم المجهول , انه شعور رائع ومثير جدا .
الاستعداد و التجهيز
سليف : صغيرتى تقول " كلمة الامان : فوق السحاب " , ارجوك احضر ادواتك ...اين الاصفاد ,,,و اريد الصوط الاسود ,,,اريد سماع الموسيقى المفضلة لديك ,,,ارجوك اشتاق لعزفك المنفرد على اوتارى ,,, اشتتاقك بجنون اشتاق لمذاق الخضوع بين قدميك ,,,
ماستر فهد : اتابع النظر الحاد الى عينيها ولا ابالى لما تقول بل اكاد لا اسمعها اطلاقا , وحسب خبرتى فهذا يربكها كثيرا , فانا الان افكر فى اخماد لهفتها وتحرقها شوقا , لتتعلم الصبر فكل شىء بأوان وانا الذى احدد متى وكيف واين , احيانا ءأمرها بالاستلقاء على السرير واقوم بربط اطرافها بزوايا السرير . و احيانا القيها ارضا واتركها تلهث تحت اقدامى , واحيانا اقيدها متباعدة الاطراف على الحائط او اقيدها معلقة فى السقف او اتركها مقيدة وهى تنحنى على شىء ما كطاولة او كرسى مثلا , واذهب بعيدا عن نظرها لتشعر بالوحدة مع مراعاة اختلاس النظر اليها باستمرار دون ان ترانى لأطمأن انها بخير ولا اذى عليها " يستغرق هذا الوضع من 30 دقيقة الى ساعتين " تقريبا ،
التسخين و الاثاة حد الجنون
ماستر فهد : الهدف ان تأخذها فى رحلة , لتصل بها الى مرحلة التحرر من الجسد فتهرب بعيدا بحواسها ومشاعرها , وهذا يحدث مع تراكم تدريجى للالم البسيط لتصل فى النهاية الى اللذة و الشبق و الاثارة اللا متناهية , لذلك ابدأ بالضرب و الصفع , عادة تحصل على حوالى خمسمائة بقعة حمراء على جسدها فى غضون عشرة دقائق , فالضرب و الصفع المتتالى يجعل دمها يتدفق بسرعة وغزارة قريبا من طبقة الجلد و يبدا تدفق " الاندروفين " الى سائر انحاء جسدها , وهى الطريقة الطبيعية للجسم فى مواجهة الالم .
سليف : طفلتى المدللة : اغلق دائما عيناى حتى لو كنت ارتدى العصابة , فهذا يمنحنى المزيد من الترقب لما سيحدث بعد ذلك , فكل ما اشعر به انى مغيبة تماما فى عالم فارغ اتلذذ بلمسات سيدى وهو يعزف اعذب الحانه مع اناتى و توسلاتى ليمنحنى المزيد من الايقاع الغير متوقع .
ادوات
ماستر فهد : بعد ضرب مؤخرتها , ابدأ بجلدها و تسخين جسدها بطريقة اقوى بواسطة سوط صغير مصنوع من جلد الابل لانه ناعم جدا وخفيف جدا لا يسبب جروح او الام حادة غير مرغوب فيها , وبعده سوط اخر من جلد الجاموس المغطى بطبقة من الحرير ليمنحها مزيد من الحرارة فى جميع اجزاء جسدها , بعدها خيزرانة ملساء تماما تلسعها لتنتفض راسمتا خطوط عرضية حمراء تزيدها جمالا وفتنة , بعدما ضربتها مدة استغرقت " من 20 دقيقة الى 30 دقيقة " تقريبا , اصبح التأثير واضح على ملامح وتعابير وجهها الممزوجين بالدموع الحارة للشبق و اللذة وقمة الانسجام فى المتعة و الشهوة , بعدها التقط مسطرة عريضة عبارة عن اربعة احزمة جلدية رقيقة جدا , واباعد بين ساقيها لاضربها عدة ضربات خفيفة جدا بين ساقيها و عانتها وباطن الفخذين , لينتج عندها احساس واضح لذيذ ولاذع جدا ينتهى بتدفق ماء شهوتها هاربا فارا على فخذيها فينساب بحرارة , يأتى بعده دور عصا القصب المصنوعة من مسيس القصب و القش و التى بدورها تقدم الكثير من الطاقة و الانتعاش فى مناطق صغيرة محدودة جدا , واخيرا السوط الكبير وهو عبارة عن ذيل طويل يبلغ طوله حوالى اربعة امتار ويخلق الكثير من الالم على الساقين ونادرا جدا ما استخدمه وان حدث واستخدمته فيكفى لسعة او اثنتين منه لقضاء الغرض .
الركوب
ماستر فهد : طول الفترة الزمنية التى استخدم فيها اداة معينة تعتمد على ردة فعلها , فاذا وصلت الى نقطة انها تتلقى الضربات فقط ولا شىء جديد يحدث فهذا يعنى انه قد حان الوقت لتكثيف الالم على حسب استجابتها و قدرتها على التحمل .
السليف : عصفورتى الممحونة : اتحدى نفسى لتلقى كل ما لديه من مهارات واساليب فى امتاعى , فالامر شبيه بسباق ان اكون كاسفنجة تمتص كل ما لديه فلا سجوز ان انهار قبل النهاية , فسيدى موهوب فى قراءة لغة جسدى فهو يعرف انى احيانا استخدم قبضتى فى النهوض تعبيرا عن عدم تحملى و اقتراب مرحلة الضرر , فيوقف الضرب قبل ان انطق كلمة الامان التى نادرا ومن المستحيلات ان انطقها , الامر شبيه بالرقص , سيدى يشعر بكل شىء احسه , احبه لانه يجعل جسدى يطفو ويسبح فى افاق غرفتنا , احيانا اخرى اصرخ وابكى واتمنى ان يتوقف عن هذا , لاكننى لا ابدى او اعبر عن هذا لخوفى من ان يهدأ جسدى وتتبدل نيران الشهوة و الشبق ببرود الثلج , لانى اعرف ان هذا سيخيب ظنه و يجعله يشعر بالاحباط لعدم قدرته على امتاعى .
الاصوات
ماستر فهد : احب اصوات اناتها وبكائها ونحيبها و همهماتها , تمدنى مزيد من الطاقة و الرغبة , فحشد كل هذا الضجيج يدفع ادائك و سمو ابداعك .
الذروة
ماستر فهد : وصلنا لمرحلة المشهد فى قمة ذروته , من البداية الى النهاية , يستغرق الامر عادة من ساعة الى ساعتين تقريبا .
السليف : لبوتى : كل جزء فى جسدى يصرخ الان , واخيرا سأذهب الى مكان اخر , من الصعب جدا وصف ذلك , لاكنك اصبحت شديد التركيز على الالم الذى سببته منذ لحظات , اشكرك بشدة سيدى .
المداعبة و اللعب
ماستر فهد : عندما تصل الى الذروة , عادة ما تكون روحها خارج العالم , جسمها وعقلها وجميع حواسها مخدرة من الاندروفين , لذا احتاج الى ان اعيدها ببطىء الى واقعى , بتخفيف ضرباتى مع بعض اللمسات الرقيقة على سائر جسدها وبعدها الاحضان و التقبيل و العناق الحار و المداعبات اللطيفة وتنتهى الجلسة بالممارسة الطبيعية للجنس الهادىء و الايلاج البطىء جدا مع الرومانسية و الاحتواء .
السليف : طفلتى البريئة : حقا حقا مرهقة جدا , سأغفو قليلا برأسى وانام على صدر بابا ليحتوينى بين ذراعيه فانام نوما عميقا , انه جنون لذيذ . اعشق كل تفاصيله .
اروع تذكار
السليف : مدللتى : بعض الادوات لا تؤذى وليس فيها ضرر وهذا امر جميل جدا فقط تترك علامات خفيفة لتكون تذكار رائع لحين لقائنا التالى .
لماذا ؟
ماستر فهد : بعد كل جلسة او لقاء اشعر باحساس قوى بالقوة المختلطة بحب وحنان , واتعلم اشياء عن نفسى وابتكر واطور من مواهبى يوما بعد يوم .
السليف : حبيبتى : في إحدى المرات سألته بعد جلسة "لا أفهم لماذا أحب هذا. أي نوع من الأشخاص المرضى يحب الألم؟ لماذا أحب أن أسمح لك أن تفعل هذه الأشياء بالنسبة لي؟" قال: "هذا لأنني أنتبه إليك". اعتقد انه على حق جزئيا. أنا حقا اشتاق للقلق. ولكن الشيء الآخر الذي جعلني مدمنة بالفعل هو إدراك أنني أستطيع الهروب. كان مثل ترك العالم لفترة من الوقت. لم يكن علي أن أفكر في العمل ، أو ما سأقوم بإعداده لتناول العشاء ، أو لماذا تكون أمي على حالها. عندما أكون مقيدًة، يمكنني الهروب من كل شيء لفترة قصيرة. انها اجازة ممتعة تحت قدمى سيدى .
اتمنى ان يعجبكم موضوعى
فى انتظار اسألتكم واستفساراتكم , النقاش مفتوح للجميع
تحياتى
ماستر فهد