أبو زب مشعر
06-30-2020, 06:56 PM
قصص جنس يمنية حقيقية ....
صفتي :
رجل أبلغ من العمر ٥٧ عام حالياً لست بالطويل كثيراً ...لست بوسيم ولا جميل ... اتمتع بكامل صحتي الجسدية ..استطيع العمل بأي مجال حتى في عمل تحمل المواد الثقيلة .طول زبي شبر و٤ بنان ....انتصابي جيد جداً بدون منشطات ....متزوج ... لي عشرة أبناء ٥ ذكور و ٥ إناث ، متعلم ، متدين ....
عيبي.الوحيد شهوانيتي المفرطة و الهائجة جدآ ... حتى في .؟؟؟؟ وأنا صائم ، لا أستطيع كبح جماح تلك الشهوة القوية حين تأتيني فرصة لا اضيعها ولي قصص حقيقية في تلك الفترة سأسردها لكم لاحقاً ...
ولي قصص كثيرة حصلت معي فعلاً في واقع حياتي وكلها حقيقة وليست مؤلفات من الخيال الجنسي كما يفعل الكثير ... فأنا رجل في الستينيات من عمري وليس للمبالغة عندي مكان لخبرتي بالحياة الجنسية منذ أن بلغت ١٨ من عمري حيث بدأت تعلم الجنس
وليس ما أقوله للتفاخر بالخطيئة ولا لكشف ما قد ستر في حياتي من أمور نعتبرها في مجتمعنا من المحرمات وإنما لتذكر أن الخطأ يبقى خطأاً مهما صغر في أعيننا وعقابه شديد ... والهدف من سردها أن نتعلم كيف أننا قد جهلنا كثيراً من الأمور ويجب الآن أن تصحح مفهومنا لهذه الأخطاء ونصحح أيضاً فكرتنا عنها ونظرتنا لها ......
سأبدأ معكم أول قصة كانت الأطول في حياتي وهي ليست الأولى طبعاً ولكن أحداثها هي ما جعلتها أهم القصص في ذاكرتي ....
قصة سعيدة زوجة صهري
الجزء الأول ...
سعيدة بنت شابة متوسطة الجمال في الخامسة والعشرين من عمرها حالياً متوسطة القامة مربربة و جسمها ممتلئ نااار وعليها طيز كبيرة تهبل وعيونها تحكي قوة شهوتها
كنت أتحرش بها كل يوم قبل لا تتزوج من صهري وكان عمرها ١٦ سنه تقريباً وكانت تتقبل كل حركاتي من لمس طيزها بأصابعي و لمس زبي لمؤخرتها وأحياناً أمسك نهودها الواقفة وألمس كسها المشعر وهي تحاول توضح لي عدم تقبلها الأمر في حين عيونها وحركة شفايفها تبين غير هذا الكلام ، يعني راغبة للنيك بس مستحية وخايفة من وضعنا العائلي لأنها خطيبة صهري
إستمرينا على هذي الحالة فترة طويلة وانا احاول معها عشان تخليني انيكها وفعلاً نفسي انيكها وامصمصها لكن كانت دائماً تتهرب
حتى تم زفافها لصهري وأصبحت زوجته ....
بعد فترة انقطاع عنها لأني سافرت السعودية مع أسرتي و طالت غيبتي حوالي سنتين وعند عودتي وجدت أنها غير موجودة في بيتها السابق عند أهلها لأن زوجها ما يقدر ينفرد في بيت لحاله مع زوجته لأن موعد عمله كان يبدأ من الظهر حتى الثانيه ليلاً و صعب يتركها لوحدها في بيت وبسبب مشاكل مع أهلها على البيت الذي طردوهم منه لملكيتهم للبيت فسألت عنهم فوجدتهم ساكنين مؤقت عند أحد أخواتها ....
زرتهم في بيت أختها و حاولت أفهم منه ايش المشكله ؟
كلمني صهري عن موضوعه ومشكلته مع أهل زوجته وكيف طردوهم من البيت وأنه محتاج مكان يستقر به يكون فيه معاريف عشان ينتبهوا لزوجته في غيابه بالعمل وطلب مني يسكن عندي بالبيت ...
رحبت به وقلت له البيت بيتك وأنا تحت أمرك اي وقت ...
قال خلاص من الليله اجي عندك
قلت له اهلا وسهلا ...
كلم زوجته و بدأ بنقل عفش بيته وأغراضه و خصصت لهم غرفة وحوش ، أما المطبخ والحمام فهم مشترك ...
كانت نفسي تشتاق لسعيدة كثير و كم كنت انتظر هذي الفرصة والآن سعيدة صارت معي بالبيت وكل حركة تتحركها وكل شي تسويه أصبح عندي وامامي كل وقت وحين وحتى لمن تدخل الحمام تبول أو تتغسل كنت استرق النظر واشوف جسمها الشهي .... وكسها المنفوخ
كانت كل لحظة تمر معي وانا اشوفها قدامي ولا اقدر المسها زي اول قبل تتزوج كنت احس بالهيجان الغير طبيعي وخاصة يوم الخميس بعد العصر من كل اسبوع كانت تدخل تتغسل الحمام وتخرج تلمع زي الجوهرة و لمن تتجمل وتحط الفل والعطر وتلبس الدراعة الشفافة والمقرمة تغطي نص شعرها ... يهيج هيجان زبي من قوة الرغبة فيها وخاصة لمن تكون مخضبة جسمها الأسمر الصافي بالنقش اليمني ، الي يخلي زبي واقف وقفة مربوع الخشب .....
اوووووووووفف على منظرررر
أحياناً أحس زبي سكب حليبه في ملابسي من قوة الشهوة والرغبة في سعيدة و طيزها البارزة المورمة ....
مرت فترة من الزمن و الحال على ماهو حتى تغير دوام عمل زوجها من العاشرة مساء حتى السابعة صباحاً .... بدأ الأمل يجري في عروقي لنيل مرادي منها وقت غياب زوجها .....
كنت حريص على توفير كل طلباتها من قات و مشروبات غازية وماء وثلج وغيره وأي شي تحتاجه اقول لأهل بيتي عطوها اي شي تحتاجه ، هذي زوجة صهري ....
وكانت تحب القات موووت وخاصة الي انا اجيبه ، ومن افخر انواع القات كنت اخزنها حتى أنها كانت ما تشل من قات زوجها وتفضل تاخذ من قاتي ...
وحبة حبة حتى ولفت انها تخزن من يدي وصارت كل يوم وليلة تجي عندي تقول لي فين قاتي وتخزن أحيانا في بيتي وتتعشى وتسمر في مجلس بيتي وحتى يكون أهل بيتي نايمين وهي لوحدها تتفرج على الشاشة مخزنة وتشرب شيشة ولمن اجي من العمل هي من تفتح لي الباب وبعدين تروح غرفتها وأحياناً ازيد أجيب لها قات بالليل وهي تقول لا كفاية اقول لها خزني احسن ما ارميه كثير معي ....
كانت أحيانا تخزن شويه معي وتروح تنام وكنت في كل فرصة ألمح لها بإشارات كثيرة ....
مرة احك زبي بيدي ومرة اتنحنح بصوت متعمد ومرات اتحرك تحرك مفاجئ والمس جسمها بأي شي أمامي على أساس مش قاصد المسها وهي تتعامس أحيانا ومرات تروح غرفتها ومرات تعمل نفسها بتروح الحمام بس ما ترجعش عندي ....
حتى حبلت سعيدة وانجبت اول بنت لها .....
وحالنا على ماهو عليه ، فشلت كل محاولات تقربي منها ....
بالرغم أنها كانت تحب الجلوس معي وكنا نخزن سوى واعطيها قات ونتكلم في كثير مواضيع حتى الجنس كنا نتكلم فيه وكم عملت مع حرمتي الليله وكم هي عملت مع زوجها وايش اعراض الجماع وكيف يكون الحمل السريع ....
وكانت تحب هذي الأمور بالذات وتتجاوب كثير معي في الكلام عنها وأحياناً أمام زوجتي وأخوها الي هو زوج سعيدة ....
كنت ألاحظ تأثير الكلام عليها وأشوف الشهوة بنظرات عيونها وحتى حركاتها ترتبك وضحكاتها ترتفع و تميع ، وحتى إن زوجها أحياناً يلاحظ عليها ونحن مخزنين سوى ويصيح عليها بصوت عالي وهو مقلوبه صورته : سعيده بس ...
وحملت سعيدة بمولودتها الثانيه وأنجبتها والوضع مازال كما هو ...
و أسقطت حملها الثالث وكان ولد ...
والوضع كما هو ..... للأسف ....
في يوم من أيام الخميس وبعد ما حبكت سعيدة نفسها حباكة على الآخر وحجزت نفسها في غرفتها منتظرة زوجها وكان عرفها قارح لعندي ...
اوووووووف يا ناس عليها دوخت بي ريحة الفل والمخضرين ..... تلذع العقل والقلب قبل لا يشمها الأنف ..
تفاجئت بزوجها يتصل على رقمي يطلب سعيدة ....
من دهائي عملت تسجيل للمكالمه وصيحت لها تجي تكلم زوجها ...
لمن اجت لعندي زاد عرفها قرحة وحسيت نفسي تخدرت من قوة الريحة وبدأت أهيج وافقد السيطرة على نفسي ، فأمسكت نفسي بقوة و منعت تهوري من ارتكاب الأخطاء ....
أكملت سعيدة مكالمتها وكان وجهها مقلوب وواضح انها زعلانه من شي ...
قلت لها خير مالك في شي ؟
ردت وهي شبه حزينه : لا ما في شي ... تصبحو على خير بنام
قلت مالك ياسعيدة مش عوايدك تنامي ؟ ... بدري ، تعالي بجيب لك زب القات الليلة معي قات خاااص ولا عمرك خزنتي منه ...
قالت ماليش نفس و احسني جيعانه و منومه خلها مرة ثانيه
قلت لها عليّ الحرام وقسم ما غير الا تخزني والآن بروح أجيب لك عشاء و تتعشي ونخزن ونسمر ونفتهن ولا تزعلي يا سعيدة ... وحسيت ان السبب المكالمه ومن غير شعور فتحت ملف تخزين المكالمات بجوالي وشغلت المكالمه حقها ....
زوجها : سعيدة حبيبتي الليلة معي عمل ما بروحش دوامي تغير ....
ألغوا إجازة الخميس و خلوها جمعة وسبت .... سامحيني
، خذي فلوس من صهري ووصي لكم عشاء وتعشوا انتي وبناتك واشتروا حاجاتكم ، ونعوضها بكرة ... تماااام
سعيدة : بلا هبالة لكن حتى الخميس عمل ؟ حرام عليك قد جهزت نفسي لك و كان نفسي نخزن سوى ونسمر سوى ....
خميس خميس حرام عليك تعال وخلي غيرك يغطي بدالك الليله ...
ماحبكت معك الا الليله ؟ وأصحاب العمل ما صنف لهم إلا الليلة يلغوا إجازة الخميس ؟ حرااام حرااام كذا ....
زوجها : ما قدرش أصلا الزام عندي الليله
وهذي قرارات شركة مااقدرش اغيرها أو ارفضها .... ، كيف تشتينا اخسر وظيفتي ؟ ... آسف ...
مع السلامه !!! وقفل الخط ......
هي اندهشت وقامت تبكي وتقول عيب عليك تجسس علينا ...
أنا سمعت المكالمه انبهرت و فرحت و حسيتها الفرصة الي ما تتعوض قد اجت فلازم ما اضيعها وبدأت أهديها وأحيل بها و أغريها وان زوجها ماله حق يخليها في ذي الليلة المهمة والمفروض يهتم بها هي مش العمل وبدأت أبين زعلي عليها واننا بحاسبه على فعلته هذي و قلت لها تعالي يا غاليه بجيب لك العشاء الي يعجبك والقات الي بمزاجك و افتهني ولا تفكري فيه خليه في عمله وعيشي جوك طز فيه الجبان ومصيره يندم على زعلك يا قمررر
......
بدأت ترطب معي ومسحت دموعها وقالت كلامك صح .... وعرفها داخل دماغي خلاني من شدة الرغبة أفقد سيطرتي وعملت نفس عميق وشميت شعرها بنهدة قوية ... سمعتها هي وقالت لي مااااالك اوبه تتجنن ... وراحت غرفتها ...
انطلقت جبت عشاء لي وعشاء خاص لها و قات ومريت الصيدليه اخذت حبه شوكولاته نسائي قوة ٢٠٠ وحبه فياغرا قوة ١٠٠ وروحت ....
دخلت البيت وكان أهل بيتي عادهم صاحين عطيتهم عشاهم يتعشو وطبعاً يناموا لانهم ما يخزنوش ... صيحت يا سعيدة وجبت لها عشاها وقاتها وشرابها وقلت لا تهميش انا جنبك لو تطلبي روحي .... ابتسمت وراحت .
أنا تعشيت وبدأت أخزن وشويه ألا وهي خارجة لابسه عبايتها ....
قلت لها : مالك تشتي حاجة من البقالة اروح انفعك انا ...
قالت لا بروح انام عند أمي اني وبناتي والصبح بنرجع ، ونخلي لكم فرصة الليلة خذوا راحتكم ....
رديت عليها وصوتي يهزه اليأس ....
طيب ما تحتاجي حاجة ثانية ؟
قالت لا تسلم شكراً لك ... قلت لها اهاا نسيت بطعمك شوكولاته امسكي بس كليها الآن ، اخذتها فتحتها وأكلتها ....
وخرجت..
بدأ القات يمرمر عندي وطعمه ما عجبني من قساوة حظي .... وفشلي
مسكت جوالي وجلست اتصفح موقع نسوانجي عشان انسى ألم حظي الزفت .....
دقت الساعة وحدة ونص ليل قمت نكبت القات ودخلت الحمام اغتسلت عشان أمشي ليلتي مع أهل بيتي ....
شوية سمعت الباب يدق ... من بيجي بذا الوقت المتأخر ؟!
مين ؟ ؟؟؟
اجا الصوت مثل الخيال وكاني تهيأ لي صوتها من شدة صدمة الموقف
أني سعيدة افتح الباب ...
...... لا لا سعيدة راحت تنام عند أمها ....
يمكن ان خيالي صور لي أنه هي بالباب .... أو يمكن من كثر التفكير بها اجتني جنيه على هيئة سعيدة؟!!!!
فتحت الباب وكانت المفاجأة !!!!
سعيدة ؟ ايش جابك ؟
دهفت الباب وقالت وسع ودخلت غرفتها ، قلت يمكن نست حاجة واجت تأخذها وترجع عند أمها ....
لأنه بصراحة صابنا اليأس من كثر المحاولات الفاشله ، وقد عزمت أروح لأهل بيتي وأطفي شهوتي هناك وخلص .... يأست من كثر الفشل .... بلعت حبة الفياغرا لتزيد من نشاطي الجنسي لأنه أحياناً بعض أنواع القات يؤثر بقوة على الهمة ويضعف الانتصاب ...
خليت الباب مفتوح على أساس لمن تخرج أقفل بعدها ...
دخلت غرفتي لقيت أهل بيتي نايمين ونشفت جسمي ولبست فوطه للنوم وجلست أدخن سيجارة وتذكرت الباب مفتوح .خرجت لقيت غرفة سعيدة مضوية وبابها مفتوح قلت يمكن روحت ونست تطفي اللمبة وتقفل الباب ....
قفلت باب البيت وتوجهت لغرفتها قصدي اطفي النور وأقفل الباب لقيت سعيدة ممدة على فراشها ، كنت احسبها نايمه ، وكانت المفاجأة .....
قلت يا سعيدة مالك نمتي ؟ قومي روحي عند أمك بناتك لحالهن ....
جلست وهي عادها مخزنة وقالت لي :لا مش نايمه عادني مخزنة القات طعيم بس احسني مكسرة وجسمي يوجعني من عمل البيت ، نيمت بناتي عند أمي وقلت اتشوه لي شويه من الملل ، اخواني كلهم ناموا عند حريمهم واني مركوزه لحالي مثل الجنيه ماحد معي نتسامر ... قلت اجي غرفتي اضيع ملل والعب بلايستيشن .... اااااه تعباانه
حسيت نهدتها في قلبي ....
وكان عنفوان روائحها الممزوجة تخترق أنفي بقوة عرفها القارح
فل .... مشاقر ... كاذي ... مخضرين ... زباد.....خضاب ... بخور ....معشوقه ... مجموع عرايسي ....
خمرة الخميس لا تضاهيها أي رائحة عطرة في العالم كله ....
إنه الخميس اليمني يا سادة ...
قلت لها ويش يوجعك ؟ قالت ظهري وركبي ورجولي جسمي كله يوجعني ....
ثم قاطعنني : حرمتك صاحيه ؟
قلت لها : لا نايمه ......
قالت : وليش ماتخليها تخزن وتكون تسمر معك ؟
قلت : هي رافضة فكرة القات ، أصلاً هي كذا من يوم تزوجتها وقد حاولت معها وكانت ترفض ....
قالت: أحسن لها القات مابعده الا السهر والتعب ...
قلت لها : القات يحلي طعم النيك ..
قالت بكل ذوبان و شهوتها تذبل عيونها : عيب احنا ليل لا حد يسمعك .... وهي تبتسم بكل حياءها الهادئ ...
وبدأت احس بسريان مفعول الشيكولاته في دمها ...
قلت لها لحظه بجيلك الآن ...
دخلت غرفتي واخذت معي قارورة زيت النارجيل ودخلت عندها ...
قلت لها امسكي زيت نارجيل دلكي به جسمك ولمن مدت يدها تشل مني القارورة تعمدت افتح الفوطة من جهة زبي وأوريها وعلى طول عينها اجت عليه وشافته وبحلقت فيه وشهوتها تفوح من عيونها ....
تعمدت مرة ثانيه وفلتت الفوطه من على جسمي كلها ووقفت عاري أمامها وهي شهقت بقوة وتتفرج وتتمرط وعيونها ترسم زبي رسم بنظراتها ....
قالت بصوت كله ميوعه وشهوة ورغبة ونيك ... عيب عليك تتخلس قدامي ...
زبي تجمد وتحجر وتخشب وسال منه المني من منظرها وصوتها وريحتها وحركات شهوتها ....
ما قدرت اتحمل وهجمت عليها بكل هيجان وشهوة حضنتها و بنفس عميق شميت شعرها وبوست رقبتها ولحست اذانها المشكوكه بالفل وهي تتأوه وتتنهد وتشهق وتتمرط بغير شعور و بدأت يدها تتحرك جهة زبي وقبضت عليه وحسيت بحرارة كفها تمز زبي مز .....
قالت لي بصوت الرغبة والشهوانية:
دلى ... دلى ....مالك تتجنن ؟! اهدأ شويه ...مش كذا ...تأكدت من حرمتك نايمة اول شي ؟
رديت عليها وانا اخلسها ملابسها بكل رقة .... ايوه نايمه لا تخافي ...
عريتها و مددتها على بطنها وسكبت شوية زيت وبدأت أدلك جسمها وأفحس ظهرها برفق بزيت النارجيل وهي تتنهد وتتأوه وتقول لي : اااااه جسمي يوجعني غمزني ... صهرك عمره ما غمزني ولا حس بوجعي اااااه ااااووووووه ايوه هناااا هنااااا. ااااااه. ... فوووق شويه ... تحت شويه .... زر عندك قليل ... ايووووه ... اااااااااااااااااه ..... اممممم
.اسمع اصبر بنكب القات ...وقامت دخلت الحمام ونظفت فمها من القات ورجعت ...
قالت : اسمع لا حد يدري بشي والا عمرك ما عاد تشوف صورتي ...
والي بيننا سر مدفون تماااام ..؟؟؟
أوعدني .... أني واثقه فيك ...
اني داريه من زمان ان نفسك فيني تنيكني وحاسه بك بس خايفه منك في يوم تفضحني ...
وعدتها واقسمت أنه مهما حصل ماراح افشي سرها ...
ردت : طيب وأنت تنيكني غمزني عجبني تغميزك ....
يدك تخرج الوجع وتهدي التعب ...غمزني و دلكني بكل مكان بجسمي ...
كانت تتكلم وانا نازل على جسمها بوس ومص ومزمزه وتلحيس وتغميز حتى وصلت عند كسها المبخر بأفخم انواع البخور العدني وحطيت نخرتي فيه وكرفت كسها شم بكل قوة .... شميت وشميت وشميت حتى صار عرف بخور كسها على نخرتي ... كان شهيقها حاااد وصوتها عالي فخفت يسمعنا الجيران خصوصاً وبيوتنا شعبية مكشوفة .... شغلت الشاشة وحطيت ذاكرة 16 غيغا في فتحة USB على مشغل الشاشة وبدأ عرض أفلام سكس متتالية ومتنوعة وطيت صوت الفيديو ورفعت صوت مشغل mp3 على ملف أغاني ابوبكر سالم ... حتى يضيع صوت سعيدة ...
رجعت بين اردافها المشتعله وكسها المنفوخ الملتهب ...رفعت رجولها
حطيت لساني بكسها الوارم الرطب المحلوق الناعم الطري و الرطب والفواح بعرف البخور وقمت امزمز بظرها المقوم الشهي ومشافر كسها الحمرا ولحست فيهم حتى دوخت وهي تشهق وتتقلب وتضحك وتتكركر وتتنهد وتتأوه ... وتقول لي بس دوخت دوخت ااااااح ااااااح .....آاااااااااااااح دلا...دلا ... على حري ... آااااااااااااااه .... اممممممم
رفعت راسي ورحت لشفايفها المرسومه بأحمر الشفاه الوردي الفاتح الثابت الخفيف وبدأت أمصهم وأمص لسانها ... وهي في حالة سكر من شهوتها وتقول بصوت كله نيك وشهيق وشهوانيه آااااااااااح ااممممممممم آاااااااااااااااه أووووووووووووه على حلا ؟!؟ زيد زيد مصمصني .....
مصمصتها حتى حمرت ونزلت لرقبتها لحستها ورحت لنهودها مسكتهم وبلعتهم بلع ورضعتهم حتى سال منها الحليب وهي تتقلب حتى سال اللعاب من فمها ....وتقلبت عيونها ... وذابت حركة جسمها ..
نزلت بطنها وشممتها ولحستها حتى رجعت لكسها وبدأ جسمي كله يرتجف وزبي يتسايل منه المني حتى غرق زبانها الوارم .....
مسكت زبي ووجته لعند كسها المبلول وحطيت راس زبي بفتحة كسها وهي شهقت بقوة وحرارة وحلقت برجولها على ظهري وضمتني فوقها وحطت لسانها داخل لقفي وتقول : مصمصني وانت تنيكني آاااااااح .... مصمصني ... المصمصه حاليه مع النيك .... انت خطير تعرف تنيك....ليت صهرك مثلك ..... آاااااااااااااح نيك رحمي دخل زبك كله في حري وقطع كسي الليله بزبك ... آاااااااااااااح آاااااااااااااح .....
كسها المبلول بلع زبي داخله وبدأ كسها يسيل شهوتها وهي تتحرك من تحتي وتتعصور بجسمها و ترفع بقوة عشان كسها يبلع زبي كله وتقول : كله ... دخله كله ... دخله كله .... آاااااااااح ....
زبي داخل كسها يدعكه دعك وهي خلاص تخدرت على آخرها من قوة الشهوة حتى حسيت انها فرغت شهوتها كثير مرات وسالت شهوتها بغزارة وغرقت زبي بماء شهوة كسها الممزوج مع عرف ريحة البخور وعنفوان ريحة الفل وخمرة ريحة المخضرين و الزباد اليمني الفاخر وقرحة ريحة الخضاب الاسود المنقوش على جسمها المربرب حتى سكبت أول كمية حليب من زبي وأنا أكاد أصرخ من قوة خروج المني من زبي في كسها .....
لمتني لصدرها وانا اتنهد بقوة وكأن قلبي بيخرج لصدرها بدل صدري وهي تتنهد وتقول بصوت كله غنج وحب وسماجه وميوعه وشهوة ....
آاوووووووووه آووووووووووووه آااااااااااااااااااااااااه ... اوووووووف على نيك يبرد حرقة الرحم ويشبع الروح من حرمانها ....اووووووه .. احس قلبي بيخرج من كثر ما فضيت شهوتي على زبك .... انهس حبيبي انهس ااااااااااه ....
زبي عاده داخل كسها يفرغ ما بقي من حليب و ينبض مع كل حركة نبض من كسها و لبن زبي ولبن كسها تتصادم.امواجهما الهايجة بداخل رحمها المولع ....
استعدنا قوانا من بعد أول نيكة وقمت تمددت خلفها وحطيت زبي بكسها وهو كله غارق ... قلت لها هات فاين امسحي كسك .... قالت لا خله كذا أحسن لو نشفته ما بترتحش بالنيك وبتفضي سريع ...
يلا ....نيكني ... متعني ...ريحني ...شبعني ....
... رفعت رجلها وقربت طيزها المورمة لعندي وبدأنا وضعية نيك مختلفة وتنايكنا حتى فرغنا مياه بعضنا .... قمنا للحمام اغتسلنا بصوت خافت وعلمتها تمص زبي واحنا نتغسل وكانت حديثة عهد بالمص وعديمة خبرة ومشمئزة بداية الأمر بس شجعتها وبعد صعوبة مصت زبي فترة قصيرة جداً وقالت بس خلص احسني بطرش .....
دخلنا غرفتها وكنا الإثنين هايجين وعاد الشهوة تلعب فينا فهجمنا على بعضنا وعملنا نيكة جامدة بوضعية جلوسها هي على زبي وأنا ممدد على ظهري وتنايكنا حتى بدأ الصبح بالبزوغ .... كملنا و اغتسلنا وكل واحد راح غرفته ينام .....
تابعوا ... الجزء الثاني ... للقصة .
سعيدة زوجة صهري
الجزء الثاني .........
كانت تلك هي المرة الأولى والوحيدة التي أتمكن فيها من التمتع بجسد سعيدة الشهي من بعد عناء المحاولات الفاشلة، فقد حصل مالم أكن أتوقعه وكان ذلك سبباً في رحيل سعيدة عني بغير إرادتها .....
فقد كان إهتمامي بها وتلبية طلباتها أمراً واضحاً للعيان وكانت هي أيضاً كثيرة التردد عليّ وطلب القات والمال مني، وذلك دليل على بخل زوجها مما اضطرها لعدم سؤاله عن شيء أو طلب شئ منه وقد شدّ انتباهه ذلك الأمر فبدأت الشكوك تملأ عقله، وكان إذا حاول إعطاؤها شئ من قات أو غيره كانت تتردد أحياناً في أخذه منه والرفض أحياناً أخرى فبدأ الغيظ يغلي في دمه ويرتفع صوت صياحه معها وزادت بينهم المشاكل حتى وصلت لأهلها، حاولت التدخل بينهم لإصلاح ذات البين ولكن صهري رفض تدخلي نهائياً وقال أنت سبب كل تلك الغوغاء ووصل الخبر لزوجتي فاستجوبتني وقمت بالتفاهم معها وقلت لها :
أخوك مريض بالغيرة وكله بسبب تخزينة قات ؟! عيب عليه يسوي كذا معي ، وهل هذا جزائي حين سكنته معي في البيت بدل بهذلته مع صهوره لمن طردوه !!؟
زوجتي عاتبت أخوها ولامته على فعله وأنه غلط غلطة فادحة بالشك في زوجته بسبب القات وأنه دائماً بعطيها قات حتى في وجوده فكيف الآن تزعل وتفعل من الحبة قبة ؟ .....
انتهى النقاش بينهما وانتهت متعتي بسعيدة ، أسفت لرحيلها وحملت نفسي كل لحظة كانت سبباً في بعدها، فيا ليتني كنت أشد حرصاً من ذلك ..........................
مرت سنة وبضعة أشهر على رحيل سعيدة ولم أستطع مكالمتها هاتفياً لأن زوجها غير الأرقام وأسكنها في مدينة غير مدينتنا وكان يداوم عمله ويعود في الأسبوع يومين إجازة عند زوجته ................
جاء نبأ وفاة والد سعيدة فذهبنا لعزاءهم ولكني لم أرها من بين أبناء المتوفي في اليوم الأول ، سألت عنها أخواتها فقالوا لم تأتي بعد ولا أحد يعلم لها رقم جوال إلا أمنا وجوالها مغلق من ليلة وفاة أبينا .......
في اليوم التالي جاءت سعيدة و زوجها بيت عزاء والدها وكان يوم جمعة ....كانت الوقت باكراً جداً وكنت ما زلت نائماً لأنه يوم إجازة رسمية من العمل .... سمعت أصوات الأطفال يتجاذبون الحديث و ببراءتهم سمعت ذكر اسم سعيدة فنهضت من فراشي مسرعاً لأرى هل ما سمعته حقيقة أم أنني مازلت نائماً ..... نعم إنها إحدى بناتها التي ولدت هنا في بيتنا وتربت مع أبناءنا ... عرفتها برغم مرور كل تلك الفترة ..... امسكتها واحتضنتها وسألتها : فين أمك ؟
قالت أمي في بيت جدي ...
أنزلتها وقد تلألأ وجهي سروراً لسماع ذلك ، دخلت غرفتي أخرجت مبلغاً صغيراً من المال واعطيت الصغيرة ... قلت لها : خذي هذي جعالتك حق الجمعة إنتي واختك ... فرحت وراحت تخبر أمها ....
دخلت الحمام اغتسلت غيرت ملابسي وأخذت معي أحد اولادي وتوجهت للسوق أخذت حاجات البيت للجمعة وارسلت الولد يعود بهم للبيت وبعد الظهر رجعت ومعي قات وكل ما يلزم من ثلج و مياه صحية ومشروبات غازية و زهور الفل .... ومنشطات جنسية .....
قلت لزوجتي : كم لنا متقاطعين إحنا وأخوك وزوجته ؟ وكم لهم فترة غايبين عنا هم وبناتهم ؟
واليوم جمعنا بهم القدر ولازم نسوي شي معهم ونصالحهم .....
قالت : طيب وإذا رفضوا وخصوصاً أخي قلبه حقود وحالف بالطلاق ، تذكر ؟!
قلت لها : أيوه أذكر بس نحن في موقف موت ومن السهل التجاوب لأي شئ لصعوبة الموقف ، يعني الوضع ما يتحمل قطيعة وإذا صعب عليك شي معهم كلمي كبار العائلة وهم يتصرفوا .... قالت : طيب وراحت ....
انتهى موضوع الصلح بطريقة سهلة وسريعة وكنت عارف أنا هذي الشي ومتأكد منه ....
شكرت زوجتي على مجهودها وقلت لها :
سعيدة معزومة عندنا غداء وقات روحي كلميها واستأذني من أمها واخوانها وجيبيها معك ....
أجت سعيدة وتغدينا سوى وجلسنا نخزن وجبت لها قات وتوابعها ورمت لها الحرمه بالفل ... استأذنتها وأخذت جوالها وبدأت أقلب في الأرقام وأخذت رقم صهري وعملت رسالة كول مي من جوالها لرقمي وبعد ربع ساعة اتصلت على صهري وكان بيننا هذا الحوار :
أنا / الوووو .... كيفك يا صهير ؟ معك زوج أختك ... جمعة مباركة ... وعظم أجرك في ممات عمك وسامحنا على القصور ما كنا نعرف رقمك الجديد ، والآن جابوه لي من عمتك ، أختك تسلم عليك وتقول لك : الدنيا زايلة ومدري من يحيا ومن يموت ... خلاص مرت فترة طويلة على فراقنا وحرام تزيد على كذا .... اشتقنا لك ياخي وللبنات إلي تربوا عندنا ...
و سكت ... أنتظر رده ..
صهري / تنهيدة طويلة ........ صمت .... نحنحة ....
تمام تمام يا صهير وشكراً على اتصالك ومافات مات ... سلم على أختي وعلى أولادها ....
أنا / طيب نشتي نشوفك ، أنت حتى العزاء ماجيت مالك ؟ فينك الآن ؟!
صهري / عرفت الخبر ليلة أمس وطلعت من المدينة ووصلت عندكم فجر اليوم وعزيت صهوري و عمتي ورجعت بيتي في المدينة عشان أشوف دينا أحمل عفش البيت وأنقله لبيت اخر استأجرته ومكانه مناسب وقريب على الخدمات لأن الأول بعيد عن الأسواق والمستشفى وأنت عارف إن دوامي في غير المدينة إلي اسكنها واداوم ليل إلى صباح وسعيدة لحالها مع بنات صغار وما حد جنبهم ينتبه لهم إذا احتاجوا شي فقررت أغير مكان أنسب ....
أنا / اهاا طيب متى نجلس سوى نخزن ونعيد ذكرياتنا الحلوة مع بعض ؟
صهري / في القريب يا صهير في القريب ...
أنا / طيب تأمرني بشي ؟
صهري / مشكور سلامتك ....
أنا / مع السلامه .....
صهري / مع السلامه ..... تقفل الخط .......انتهت المكالمه .....
سعيدة التفتت لعندي وقالت : أني ضبحت وأني بمدينة بعيدة لحالي لا معاريف ولا أهل اتونس بهم ...
قلت لها : كلمي أهلك يكلموه يرجعك عندنا بالمدينة وتكوني قريبة، أبوك مات ولا شهدتيه ويمكن أمك تلحق وأنتي بعيدة ...
جلست برهة من الزمن تفكر وقالت : بروح اكلم أمي ، مسكت يدها وقلت لها : مش الآن ، بكرة .... الليلة إنتي ضيفتنا لا تشغلي نفسك وتهميها، ارتاحي وخزني ونامي الليلة وبكرة بعد العزاء كلمي أمك واخوانك وقد هي فرصة لأنه مشغول بنقل عفشه لبيت جديد تحدثي أهلك بأن البعد عنهم يورث المتاعب ..... تمتمت براسها ... وهااام الصمت على مجلسنا .....
دقت الساعه العاشرة مساء وقد تعشينا وبلعت حبة منشط وجلست أخزن واتصفح موقعي المفضل ( نسوانجي ) ....
وأهل البيت كلهم عند أم سعيدة مع النسوان يواسوها .... فجأة دق باب البيت إذا بزوجتي وسعيدة .... دخلوا غرفة النوم يبحثوا عن ملابس لسعيدة تبات فيهم الليلة وطال بحثهم وزوجتي عندها مولود حديث كان يبكي عند خالته في بيت العزاء فعند ما صاحوا لها راحت وقالت لسعيدة شوفي إلي يناسبك بنفسك أني بروح أنام عند أطفالي ... البيت بيتك والملابس ملابسك ..... وخرجت وأنا مخزن صامت في موقعي واتفرج على سعيدة وهي تحرك طيزها في كل إتجاه وهي تقلب في دولاب الملابس رحت الحمام نظفت فمي من القات
ورجعت عندها واقتربت منها ولزقت جسمي فيها من ورى وزبي بطيزها فشهقت شهقة قوية وارتعبت والتفتت وهي تقول : أوووو أوووو ايش ذا على زب معك فجعتني ... زبك بيخترق ملابسي وكأنه حديدة مش زب .... أني أجيت أدور لي ملابس مش أنتاك .... لا لا لا مش وقته ... لااا...
قمت أغلقت باب البيت والغرفة ورميت الفوطة الي فوقي وبقيت عريان و زبي في أوج قوته وانتصابه
سعيدة كبرت عيونها واطلقت شهقة طويلة اشتحط لها زبي حتى بانت عروقه وانتفخ رأسه وسالت قطرات ماءه ... تذكرت أني جلبت لها الشيكولاته لاثارتها أكثر فناولتها قالت ماهو ذا ؟ قد هذي المرة الثانية تجيب لي من هذي الحلوى ايش قصتها ؟ .... قلت لها هذي حلوى الحب ... إلي تخليك تزيدي حرارة وتطعمي النيك صح وتتلذذي وتتمتعي ... اكلتها وهي تقول : أني حارة خلقه وما تأثرني حبة شوكولاته .... واطلقت ضحكات الغنج والدلال وأصوات العهر والدلع وقهقهات الشهوة والرغبة ...واعادت النظر إلى زبي وهي كلها ظمأ وعطش لنيل مرادها الذي طال انتظاره ..... وقالت : تصدق أني الآن ركزت على زبك وشفت حجمه ....
زبك كبير يبهززز ،،، كل ذا قد دخل كسي ولا لاحظت ؟
ما قدرت أتحمل كلامها وهجمت عليها وبدأت اتحسس جسمها كله ... طيزها... كسها ... نهودها ...وهي تتٱوه وتتنهد وتقول : اممممممم خلها مرة ثانية امممممممممممممممممم وأنا ولا وقفت من تحسس ولمس جسدها بيداتي حتى شفت اللعاب يسيل من فمها وبدأت تقترب مني حتى وصل فمها إلى فمي وحطت شفتيها بشفتي وتلاقت افواهنا وتعانقت ألستنا لتعتصر بعضها وامتزج لعابنا ببعضه وذقت شهده و رحيقه وكانت تمص لساني بقوة وشهوانية وعيناها قد ذبلتا وجسمها ارتخى و حرارتها ارتفعت وانينها اخترق مسمعي .... رفعت عنها ملابسها كامله وبدأت اتلذذ بحلمات ثدييها وامصهم واقرصهم باسناني وصوتها يملأ الغرفة بالشرمطة والانين ....
مددتها على فراشي ورفعت رجليها وهجمت على كسها الذي سال منه عسلها واغرق افخاذها .... شممت كسها بنفس طويل واستنشقت بخوره الفواح لتطلق هي شهقتها الطويلة والشهوانية من أعماق قلبها حتى انقطع نفسها وتوقف صوتها بتنهيدة أطول من شهقتها وتلوت بجسمها تحتي فلم أصبر.وادخلت رأس زبي في فتحة كسها وحككت به مشافرها الغارقين بعسلها وهي تتنهد وتتنهد آااااااااااااه آااااااااه وغاصت في غيبوبة الشهوة والرغبة، أدخلت رأس زبي في كسها واخرجته فصاحت بتنهيدة قوية اااامممممممممممم
دخلته مرة ثانية بقوة وتركته داخلها فشهقت مرة أخرى وبقوة أكثر .... أخرجته و دخلته مرة ثانية بقوة وكله داخل رحمها المملوء بعسلها الذي افرغته داخله وبدأت انيكها واشد بقوة وهي تتلذذ بنهداتها و شهقاتها المتواصلة....
مددت طولي عليها بكل هيجان وزبي بداخلها يدعك كسها الحاررر كالبركان ونكتها بكل قوة وبلا رحمة .... نكتها ونكتها ونكتها ....
حتى سالت مياه كسها بحرارة فصاحت وصاحت و أنا مستمر بالنيك بلا مبالاة وهي تعتصر تحتي وترتجف وتصيح .... بس بس خلاااص كسي ولع ... حرقتني ...اااااااااااااه آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح .....
حسيت كسها جف تماماً وأصبح ناشفاً .... فظليت انيكها بكل وحشية وهي تترجى وتصيح بس خلااااااااص احسني بموت ارحمني آاااااااااااااح آاااااااااااااح آااااااااااااااااااح
آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح آااااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممم .....بسسسسسس ااااااح
لم أرد عليها وظليت ارفسها نيك بكل عنف وكسها ناشف جداً حتى حسيت زبي بيتمزق من شدة جفاف كسها ......حسيت وجع بزبي وكنت أدخله بصعوبة وأخرجه بصعوبة وهي تتعطف وتتلوى وتعتصر تحتي وتترجاني بصوت ملأ الغرفة .. أوقف .....
بسسسسسس خلااااااااص وقف وقف كسييييي آااااح يحرقني يلهبني بسس آاااااااااااااح آااااااااااااااااااح اممممممم .... ارحمنيييييي ااااااااه
وراحت في غيبوبة صمت قصير ثم صاحت في نوبة حااادة وأجهشت بالبكاء .....
اهيييييئ ههييييئ بسس بسس آاااااااااااااح كسييييي آااااح حرقتني بزبك .... قطعت حري ... شعللت رحمي .... هييييئ ..... آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح
وأنا أنيك في كسها بلا توقف حتى أطلقت اقوى صيحاتها وهي ترتعش تحتي وترتجف بقوة وملأت الغرفة بصوتها ......
آاااااحححححححححححححح
آاااااااااححححححححححححححححححححح آااااااااااااااااااي
فانهارت سيول شهوتها بغزارة في داخل كسها وأغرقت بماء رحمها اللزج كل زبي وصارت حركة زبي سهلة ومرنة وأنا انيكها .....
لم أتحمل ماحدث وتركت العنان لزبي ليفرغ ما فيه داخل كسها وتتلاقى أمواج مياهنا وتتلاطم وتمتعنا .... لذة ما بعدها لذة
آااااااااه ... أفرغت حليب زبي داخل كسها وهي مازالت ترتعش وكسها ينبض وسالت مياهنا خارج فرجها ولامست كل شئ تحتنا حتى الفراش لم يسلم من بقايا شهوتنا ونال نصيبه من حليبنا الممزوج ....
تراخت أجسادنا وهويت بجسدي فوقها والتصق صدري بصدرها وأنفاسنا تتقطع بين شهيق وزفير ...
وضعت فمها في فمي ومتعتني بمص لساني وهدأت من لهفتي وتسارع ضربات قلبي .... غفوت في سبات خفيف وهي تداعب لساني وشفتاي ففزعت على حركة خصرها وهي تفرك زبي وتداعبه بنبضات كسها المبلول وهو داخل رحمها .... قمت على صوتها وهي تطلب المزيد ......
زيد عادك.نيكني ... عادني ما شبعت .... نيكني ....
................................... .......
تابعوا الجزء الثالث من قصة
سعيدة زوجة صهري ....
سعيدة زوجة صهري الجزء (٣) ......
كانت ليلة من أروع الليالي التي تمتعت فيها بجسم معشوقتي سعيدة ...
ملخص آخر أحداث الجزء الثاني ....
بعد ما تنايكنا أنا وسعيدة وعلى فراشي وفي غرفة نومي و فرغت كل حليب زبيبي داخل أعماق رحمها ، هوى جسدي فوق جسدها الساخن ورحت في غفوة نوم خفيفة صحيت منها على تنهدات سعيدة وصوت أنفاسها المتلهفة و حركة خصرها تحتي و بلل كسها الغارق بعسله و حليب زبي
وبعد ما هدأت أعصابنا و تسارع ضربات قلوبنا ، نظرت إلى سعيدة وعيونها غافية وقالت زيد نيكني عادك.ما شبعت من زبك نيكني ...
................................
كانت كلماتها الماجنه وصوتها المترنح بخمر ذوبانها وسكرِ شبقها ونظرات عيناها وجموح شهوتها وحركة لهفتها قد جعلوا زبي يفيق من سباته و يقوم من غفوته و يفزُّ من تراخيه ، وأصبح منتصباً مشدوداً داخل فرجها الملتهب كالبركان ومازال يشتعل حرارة ... وكان كسها ينبض وينبض وهي تتكلم وكنت أحس زبي محاط بلحم يلتهمه ويعتصره والحليب يسيل من كسها من قوة شدها لفرجها ... عدلت نفسي من على جسمها و أخذت نفس عميق انتفخ معه زبي و ورم رأسه داخل كسها حتى أنها أحست به فنهفت من أعماق قلبها وهي تقول : زززوبببك كل مممااا سسسااع يزيد وويكبر ووويملللي كسسسي وووو... أحسسس زززبببك ينففخخخني نفخخخ آاااااااااااااه حححححححححح آااااه أووووووووووه ووانييي على نففسسسيي آاااااحححححح
وبدأ زبي يتصلب من آهاتها و شبقها و جموح كسها ... فبدأت أنيكها بلطف و هدوووء و زبي يلج فرجها و يخرج وصوت بقبقة السائل اللزج الممتزج يعلو ويعلو مع كل دهفة لزبي داخل كسها وأنا أمتع نفسي بجسم سعيدة و تنفسي الخشن يثير شبقها و نزوتها وكانت عيونها لا تفارقني إلا حين أصمت فتعمدت إرضاء نزوتها بكثرة التنهد الخشن والتنفس بقوة مع كل ذهاب و إياب لزبي وهي تتلذذ وتفتح فمها ويسيل منه لعاب الشبق والعطش للنيك وهي تتلوى بلطف تحتي بخصرها .. ترفع كسها للأعلى ليبتلع كل زبي في أعماقه وتتنهد و تطبق أسنانها على شفتيها واضعة قدماها على ظهري لتلفني بهما بقوة حتى جرتني على جسمها واحتضنتني بيديها وتلاقت أفواهنا فعصرت شفتي السفلى بفمها وأدخلت لسانها بفمي وسال لعابها اللذيذ ...
مصيت لسانها وزبي يدعك كسها حتى بدأت مياهه تجف ... راحت يدها على راسي تلعب بشعري وصوتها بدأ يعلى في الغرفة آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ااااااح اااااوووووووه ااااح اوووووه امممممممممممممممممم نييييييييك نييييييييك نييييييييييييييك ااااااح آاااااااااااااح كسييييي آااااح نيييييك امممممممممممممممممم
وجفّ كسها وتقلصت عضلاته على زبي بداخله ....
حسيت زبي مقبوض عليه بعنف وصعبت حركته شويه فبدأت أشدد الرهز و أزيد سرعته ...
تشنجت أعصابي من قوة كسها أخرجت زبي كله من رحمها ونظرت في فتحة كسها و شفته مفتوووح فتحة كعين الجمل و داخله احمررررر كأنها نااار تشتعل ....
قالت لي : مممالللك خخررجتته ؟ رررجججعه احححسسسني اتشششنهههج اااه ااااااه دددخخخخلله نننيكننييي. آاااااااااه
قلت لها :
كسك نشف وحاسس إن زبي بيتقطع منه ... لازم نرطبه بشي .. قالت : حححط تتفففال ووورررططبه .. بببسسرررعه نفففسسيي ببتخخخرررججج اااااااه
قلت لها : التفال يجيب التهابات حبيبتي .. في شي احسن منه ...
قالت : ممماهووو ؟
قلت : مصيه ...
قالت : لاااا لاااا ييخخللينني اططرررششش
قلت : لا تخافي ذاك الاحساس بالطرش لما هو أول مرة لك تمصي ... قومي مصي ... هيا ...
قالت : ممشش قققاددررررة اققوووم ممعييي لللهههففففة وديمممي طططايحح
ممممدررري للليشش
يمممكنن مممن ححححقك الححححلاووووة اللللي هههبيت لي ههههي آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح
قمت قربت زبي منها ومسحت به على وجه سعيدة و براطمها و هي تتشنهج موووووت آااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممم
ودخلته في فمها وشجعتها تمص وشويه شويه بدأت ترطب وترخى وتخليه يدخل و يخرج حتى طبقت عليه بشفايفها وبدأت تتلذذ بالمص وسال لعابها عليه وانا اشجعها ...
ايوه حبيبتي سعيدة مصيه ... رطبيه ... شوفي كيف إنك تعودتي سريع ؟
ابلعيه كله ... مصيه بقوة وحسيت جسمي كله اشتد وهي تمص .... امممممم
اممممممم ... حتى غرقت زبي كله بلعابها المتسايل من فمها وهي تقول :
خخخللاصصص ترررططططب خلللاصص
ددددخللللله انننييي افففدددااااا ززززوببببكك
نننننيييككنننييي اااااه
خرجت زبي وهو ينقط ويتسايل من لعابها وحطيته على فتحة كسها وفحست به مشافرها و بدأت أدخله دلاا دلااا لمن أولجته كاااامل في رحمها وجابت تنهيدة بنفس عميييق مع قضم شفايفها ولعابها يسيل وقالت :
اااييييييييييوووواااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه كككللللله ... دددخخخلله ككككللللله اممممممممم
وانتفض جسمها تحتي وانتفض معه نبض كسها الجامح بقوة و نزلت شهوتها وهي ترتعش وتشد بيداتها أطراف الفراش ...
تصلب زبي واشتدت عروقه وحسيت بعسل كسها يلذع رأس زبي وكنت أرهز عليها وهي ترفع من تحت ...
رفعت رجولها وعطفتهم لعندها وضغطت بزبي على كسها بقوة وبدأت أرفس كسها نيك عنيف
حتى أفرغت شهوتها مرة أخرى وسالت خارج فتحة فرجها وصرخت بصوت عنيف أوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووهـ
اممممممممممممم
وانتفضت برعشة قوية وكانت ترتجف بشدة كأن فيها كهربا ... وارتفع رأسها من على الفراش وهي تشهق في نفس طويل وبكل صوتها حتى خفت إن حد يسمعنا ...
زبي نبض معها نبضة خاطفة وأخرج كمية كبيرة من الحليب داخل كسها وثارت سعيدة من تحتي بسبب حرارة المني الذي لسع لحم كسها لسع
آاااااااااااااااااااااااااححححححححح ححححححححححححححححححححححححححححححححححح ححح
حححححرررررقتنننننني
كككووووسسسسييييييي
آااااااااااااااااااااه
فكانت ترهز بغير شعور وترفع وسطها من تحت بطريقة جنونية و كأن بها مسّ ...
ظلت قرابة الدقيقة وهي تنتفض وترتعش وترتجف بشدة ومازال زبي داخل كسها يخرج ما بقي من حليب حضنتها وهي تناهف بأنفاس متقطعة وشهيق مبحوح وجسمها يهز السرير من قوة رعشتها
واندفعت سيول الحليب من فرجها تتسايل بغزارة
........
وٱعدنا النيك مرة اخرى بعد ما أخذنا قسط راحة و تسلينا بأكل المكسرات واللوز والزبيب وشربنا العصير
وكانت الثالثة أطول نيكة في تلك الليلة التي جعلت سعيدة تبكي من النيك وكان صوت بكاءها يزيد من إثارة زبي فيتصلب اكثر وتعمدت إطالة النيك لأنه يسبب لكسها الجفاف فتشعر بألم الجماع المستمر بدون توقف وتدخل في نوبة بكاء تتلذذ فيه مع ألمها..
كان النيك عنيف وبعد أن انتهينا و سكب كل منا ماء شهوته خارت قوانا وأنهكت همتنا وتلاقت أجسادنا على الفراش و ذهبت أرواحنا في سبات عميييق لم نفق منه إلا بشروق شمس الصباح وعلى دقات عنيفة لباب البيت ..
افتحوا الباب ؟؟؟!!!
افتحوا الباب !!!؟؟؟؟
يا ...... افتح الباب ، بسرعة أحسن لك افتح ...
فزعنا من غفوتنا الطويلة و قلوبنا قد زادت ضرباتها تكاد ان تخرج من صدورنا والعرق يتصبب من جباهنا و أجسادنا ترتعد من شدة الخوف والهلع ..
وسعيدة كانت خائفة جداً ومتلعثمة وتقول كيف جزعت علينا هذي النومة ونسينا أرواحنا اوووووف ... على مصيبة بيقتلونا وتترجاني وهي تبكي اشوف حل لهذه المصيبة .....
وأنا مرتبك وركبي مش حاسس بهم وأقول في نفسي :
من إلي يدق الباب يا ترى ؟
هذا ما سنعرفه في أحداث الجزء القادم من قصة سعيدة زوجة صهري
انتظروني ...
إلى اللقاء ...
صفتي :
رجل أبلغ من العمر ٥٧ عام حالياً لست بالطويل كثيراً ...لست بوسيم ولا جميل ... اتمتع بكامل صحتي الجسدية ..استطيع العمل بأي مجال حتى في عمل تحمل المواد الثقيلة .طول زبي شبر و٤ بنان ....انتصابي جيد جداً بدون منشطات ....متزوج ... لي عشرة أبناء ٥ ذكور و ٥ إناث ، متعلم ، متدين ....
عيبي.الوحيد شهوانيتي المفرطة و الهائجة جدآ ... حتى في .؟؟؟؟ وأنا صائم ، لا أستطيع كبح جماح تلك الشهوة القوية حين تأتيني فرصة لا اضيعها ولي قصص حقيقية في تلك الفترة سأسردها لكم لاحقاً ...
ولي قصص كثيرة حصلت معي فعلاً في واقع حياتي وكلها حقيقة وليست مؤلفات من الخيال الجنسي كما يفعل الكثير ... فأنا رجل في الستينيات من عمري وليس للمبالغة عندي مكان لخبرتي بالحياة الجنسية منذ أن بلغت ١٨ من عمري حيث بدأت تعلم الجنس
وليس ما أقوله للتفاخر بالخطيئة ولا لكشف ما قد ستر في حياتي من أمور نعتبرها في مجتمعنا من المحرمات وإنما لتذكر أن الخطأ يبقى خطأاً مهما صغر في أعيننا وعقابه شديد ... والهدف من سردها أن نتعلم كيف أننا قد جهلنا كثيراً من الأمور ويجب الآن أن تصحح مفهومنا لهذه الأخطاء ونصحح أيضاً فكرتنا عنها ونظرتنا لها ......
سأبدأ معكم أول قصة كانت الأطول في حياتي وهي ليست الأولى طبعاً ولكن أحداثها هي ما جعلتها أهم القصص في ذاكرتي ....
قصة سعيدة زوجة صهري
الجزء الأول ...
سعيدة بنت شابة متوسطة الجمال في الخامسة والعشرين من عمرها حالياً متوسطة القامة مربربة و جسمها ممتلئ نااار وعليها طيز كبيرة تهبل وعيونها تحكي قوة شهوتها
كنت أتحرش بها كل يوم قبل لا تتزوج من صهري وكان عمرها ١٦ سنه تقريباً وكانت تتقبل كل حركاتي من لمس طيزها بأصابعي و لمس زبي لمؤخرتها وأحياناً أمسك نهودها الواقفة وألمس كسها المشعر وهي تحاول توضح لي عدم تقبلها الأمر في حين عيونها وحركة شفايفها تبين غير هذا الكلام ، يعني راغبة للنيك بس مستحية وخايفة من وضعنا العائلي لأنها خطيبة صهري
إستمرينا على هذي الحالة فترة طويلة وانا احاول معها عشان تخليني انيكها وفعلاً نفسي انيكها وامصمصها لكن كانت دائماً تتهرب
حتى تم زفافها لصهري وأصبحت زوجته ....
بعد فترة انقطاع عنها لأني سافرت السعودية مع أسرتي و طالت غيبتي حوالي سنتين وعند عودتي وجدت أنها غير موجودة في بيتها السابق عند أهلها لأن زوجها ما يقدر ينفرد في بيت لحاله مع زوجته لأن موعد عمله كان يبدأ من الظهر حتى الثانيه ليلاً و صعب يتركها لوحدها في بيت وبسبب مشاكل مع أهلها على البيت الذي طردوهم منه لملكيتهم للبيت فسألت عنهم فوجدتهم ساكنين مؤقت عند أحد أخواتها ....
زرتهم في بيت أختها و حاولت أفهم منه ايش المشكله ؟
كلمني صهري عن موضوعه ومشكلته مع أهل زوجته وكيف طردوهم من البيت وأنه محتاج مكان يستقر به يكون فيه معاريف عشان ينتبهوا لزوجته في غيابه بالعمل وطلب مني يسكن عندي بالبيت ...
رحبت به وقلت له البيت بيتك وأنا تحت أمرك اي وقت ...
قال خلاص من الليله اجي عندك
قلت له اهلا وسهلا ...
كلم زوجته و بدأ بنقل عفش بيته وأغراضه و خصصت لهم غرفة وحوش ، أما المطبخ والحمام فهم مشترك ...
كانت نفسي تشتاق لسعيدة كثير و كم كنت انتظر هذي الفرصة والآن سعيدة صارت معي بالبيت وكل حركة تتحركها وكل شي تسويه أصبح عندي وامامي كل وقت وحين وحتى لمن تدخل الحمام تبول أو تتغسل كنت استرق النظر واشوف جسمها الشهي .... وكسها المنفوخ
كانت كل لحظة تمر معي وانا اشوفها قدامي ولا اقدر المسها زي اول قبل تتزوج كنت احس بالهيجان الغير طبيعي وخاصة يوم الخميس بعد العصر من كل اسبوع كانت تدخل تتغسل الحمام وتخرج تلمع زي الجوهرة و لمن تتجمل وتحط الفل والعطر وتلبس الدراعة الشفافة والمقرمة تغطي نص شعرها ... يهيج هيجان زبي من قوة الرغبة فيها وخاصة لمن تكون مخضبة جسمها الأسمر الصافي بالنقش اليمني ، الي يخلي زبي واقف وقفة مربوع الخشب .....
اوووووووووفف على منظرررر
أحياناً أحس زبي سكب حليبه في ملابسي من قوة الشهوة والرغبة في سعيدة و طيزها البارزة المورمة ....
مرت فترة من الزمن و الحال على ماهو حتى تغير دوام عمل زوجها من العاشرة مساء حتى السابعة صباحاً .... بدأ الأمل يجري في عروقي لنيل مرادي منها وقت غياب زوجها .....
كنت حريص على توفير كل طلباتها من قات و مشروبات غازية وماء وثلج وغيره وأي شي تحتاجه اقول لأهل بيتي عطوها اي شي تحتاجه ، هذي زوجة صهري ....
وكانت تحب القات موووت وخاصة الي انا اجيبه ، ومن افخر انواع القات كنت اخزنها حتى أنها كانت ما تشل من قات زوجها وتفضل تاخذ من قاتي ...
وحبة حبة حتى ولفت انها تخزن من يدي وصارت كل يوم وليلة تجي عندي تقول لي فين قاتي وتخزن أحيانا في بيتي وتتعشى وتسمر في مجلس بيتي وحتى يكون أهل بيتي نايمين وهي لوحدها تتفرج على الشاشة مخزنة وتشرب شيشة ولمن اجي من العمل هي من تفتح لي الباب وبعدين تروح غرفتها وأحياناً ازيد أجيب لها قات بالليل وهي تقول لا كفاية اقول لها خزني احسن ما ارميه كثير معي ....
كانت أحيانا تخزن شويه معي وتروح تنام وكنت في كل فرصة ألمح لها بإشارات كثيرة ....
مرة احك زبي بيدي ومرة اتنحنح بصوت متعمد ومرات اتحرك تحرك مفاجئ والمس جسمها بأي شي أمامي على أساس مش قاصد المسها وهي تتعامس أحيانا ومرات تروح غرفتها ومرات تعمل نفسها بتروح الحمام بس ما ترجعش عندي ....
حتى حبلت سعيدة وانجبت اول بنت لها .....
وحالنا على ماهو عليه ، فشلت كل محاولات تقربي منها ....
بالرغم أنها كانت تحب الجلوس معي وكنا نخزن سوى واعطيها قات ونتكلم في كثير مواضيع حتى الجنس كنا نتكلم فيه وكم عملت مع حرمتي الليله وكم هي عملت مع زوجها وايش اعراض الجماع وكيف يكون الحمل السريع ....
وكانت تحب هذي الأمور بالذات وتتجاوب كثير معي في الكلام عنها وأحياناً أمام زوجتي وأخوها الي هو زوج سعيدة ....
كنت ألاحظ تأثير الكلام عليها وأشوف الشهوة بنظرات عيونها وحتى حركاتها ترتبك وضحكاتها ترتفع و تميع ، وحتى إن زوجها أحياناً يلاحظ عليها ونحن مخزنين سوى ويصيح عليها بصوت عالي وهو مقلوبه صورته : سعيده بس ...
وحملت سعيدة بمولودتها الثانيه وأنجبتها والوضع مازال كما هو ...
و أسقطت حملها الثالث وكان ولد ...
والوضع كما هو ..... للأسف ....
في يوم من أيام الخميس وبعد ما حبكت سعيدة نفسها حباكة على الآخر وحجزت نفسها في غرفتها منتظرة زوجها وكان عرفها قارح لعندي ...
اوووووووف يا ناس عليها دوخت بي ريحة الفل والمخضرين ..... تلذع العقل والقلب قبل لا يشمها الأنف ..
تفاجئت بزوجها يتصل على رقمي يطلب سعيدة ....
من دهائي عملت تسجيل للمكالمه وصيحت لها تجي تكلم زوجها ...
لمن اجت لعندي زاد عرفها قرحة وحسيت نفسي تخدرت من قوة الريحة وبدأت أهيج وافقد السيطرة على نفسي ، فأمسكت نفسي بقوة و منعت تهوري من ارتكاب الأخطاء ....
أكملت سعيدة مكالمتها وكان وجهها مقلوب وواضح انها زعلانه من شي ...
قلت لها خير مالك في شي ؟
ردت وهي شبه حزينه : لا ما في شي ... تصبحو على خير بنام
قلت مالك ياسعيدة مش عوايدك تنامي ؟ ... بدري ، تعالي بجيب لك زب القات الليلة معي قات خاااص ولا عمرك خزنتي منه ...
قالت ماليش نفس و احسني جيعانه و منومه خلها مرة ثانيه
قلت لها عليّ الحرام وقسم ما غير الا تخزني والآن بروح أجيب لك عشاء و تتعشي ونخزن ونسمر ونفتهن ولا تزعلي يا سعيدة ... وحسيت ان السبب المكالمه ومن غير شعور فتحت ملف تخزين المكالمات بجوالي وشغلت المكالمه حقها ....
زوجها : سعيدة حبيبتي الليلة معي عمل ما بروحش دوامي تغير ....
ألغوا إجازة الخميس و خلوها جمعة وسبت .... سامحيني
، خذي فلوس من صهري ووصي لكم عشاء وتعشوا انتي وبناتك واشتروا حاجاتكم ، ونعوضها بكرة ... تماااام
سعيدة : بلا هبالة لكن حتى الخميس عمل ؟ حرام عليك قد جهزت نفسي لك و كان نفسي نخزن سوى ونسمر سوى ....
خميس خميس حرام عليك تعال وخلي غيرك يغطي بدالك الليله ...
ماحبكت معك الا الليله ؟ وأصحاب العمل ما صنف لهم إلا الليلة يلغوا إجازة الخميس ؟ حرااام حرااام كذا ....
زوجها : ما قدرش أصلا الزام عندي الليله
وهذي قرارات شركة مااقدرش اغيرها أو ارفضها .... ، كيف تشتينا اخسر وظيفتي ؟ ... آسف ...
مع السلامه !!! وقفل الخط ......
هي اندهشت وقامت تبكي وتقول عيب عليك تجسس علينا ...
أنا سمعت المكالمه انبهرت و فرحت و حسيتها الفرصة الي ما تتعوض قد اجت فلازم ما اضيعها وبدأت أهديها وأحيل بها و أغريها وان زوجها ماله حق يخليها في ذي الليلة المهمة والمفروض يهتم بها هي مش العمل وبدأت أبين زعلي عليها واننا بحاسبه على فعلته هذي و قلت لها تعالي يا غاليه بجيب لك العشاء الي يعجبك والقات الي بمزاجك و افتهني ولا تفكري فيه خليه في عمله وعيشي جوك طز فيه الجبان ومصيره يندم على زعلك يا قمررر
......
بدأت ترطب معي ومسحت دموعها وقالت كلامك صح .... وعرفها داخل دماغي خلاني من شدة الرغبة أفقد سيطرتي وعملت نفس عميق وشميت شعرها بنهدة قوية ... سمعتها هي وقالت لي مااااالك اوبه تتجنن ... وراحت غرفتها ...
انطلقت جبت عشاء لي وعشاء خاص لها و قات ومريت الصيدليه اخذت حبه شوكولاته نسائي قوة ٢٠٠ وحبه فياغرا قوة ١٠٠ وروحت ....
دخلت البيت وكان أهل بيتي عادهم صاحين عطيتهم عشاهم يتعشو وطبعاً يناموا لانهم ما يخزنوش ... صيحت يا سعيدة وجبت لها عشاها وقاتها وشرابها وقلت لا تهميش انا جنبك لو تطلبي روحي .... ابتسمت وراحت .
أنا تعشيت وبدأت أخزن وشويه ألا وهي خارجة لابسه عبايتها ....
قلت لها : مالك تشتي حاجة من البقالة اروح انفعك انا ...
قالت لا بروح انام عند أمي اني وبناتي والصبح بنرجع ، ونخلي لكم فرصة الليلة خذوا راحتكم ....
رديت عليها وصوتي يهزه اليأس ....
طيب ما تحتاجي حاجة ثانية ؟
قالت لا تسلم شكراً لك ... قلت لها اهاا نسيت بطعمك شوكولاته امسكي بس كليها الآن ، اخذتها فتحتها وأكلتها ....
وخرجت..
بدأ القات يمرمر عندي وطعمه ما عجبني من قساوة حظي .... وفشلي
مسكت جوالي وجلست اتصفح موقع نسوانجي عشان انسى ألم حظي الزفت .....
دقت الساعة وحدة ونص ليل قمت نكبت القات ودخلت الحمام اغتسلت عشان أمشي ليلتي مع أهل بيتي ....
شوية سمعت الباب يدق ... من بيجي بذا الوقت المتأخر ؟!
مين ؟ ؟؟؟
اجا الصوت مثل الخيال وكاني تهيأ لي صوتها من شدة صدمة الموقف
أني سعيدة افتح الباب ...
...... لا لا سعيدة راحت تنام عند أمها ....
يمكن ان خيالي صور لي أنه هي بالباب .... أو يمكن من كثر التفكير بها اجتني جنيه على هيئة سعيدة؟!!!!
فتحت الباب وكانت المفاجأة !!!!
سعيدة ؟ ايش جابك ؟
دهفت الباب وقالت وسع ودخلت غرفتها ، قلت يمكن نست حاجة واجت تأخذها وترجع عند أمها ....
لأنه بصراحة صابنا اليأس من كثر المحاولات الفاشله ، وقد عزمت أروح لأهل بيتي وأطفي شهوتي هناك وخلص .... يأست من كثر الفشل .... بلعت حبة الفياغرا لتزيد من نشاطي الجنسي لأنه أحياناً بعض أنواع القات يؤثر بقوة على الهمة ويضعف الانتصاب ...
خليت الباب مفتوح على أساس لمن تخرج أقفل بعدها ...
دخلت غرفتي لقيت أهل بيتي نايمين ونشفت جسمي ولبست فوطه للنوم وجلست أدخن سيجارة وتذكرت الباب مفتوح .خرجت لقيت غرفة سعيدة مضوية وبابها مفتوح قلت يمكن روحت ونست تطفي اللمبة وتقفل الباب ....
قفلت باب البيت وتوجهت لغرفتها قصدي اطفي النور وأقفل الباب لقيت سعيدة ممدة على فراشها ، كنت احسبها نايمه ، وكانت المفاجأة .....
قلت يا سعيدة مالك نمتي ؟ قومي روحي عند أمك بناتك لحالهن ....
جلست وهي عادها مخزنة وقالت لي :لا مش نايمه عادني مخزنة القات طعيم بس احسني مكسرة وجسمي يوجعني من عمل البيت ، نيمت بناتي عند أمي وقلت اتشوه لي شويه من الملل ، اخواني كلهم ناموا عند حريمهم واني مركوزه لحالي مثل الجنيه ماحد معي نتسامر ... قلت اجي غرفتي اضيع ملل والعب بلايستيشن .... اااااه تعباانه
حسيت نهدتها في قلبي ....
وكان عنفوان روائحها الممزوجة تخترق أنفي بقوة عرفها القارح
فل .... مشاقر ... كاذي ... مخضرين ... زباد.....خضاب ... بخور ....معشوقه ... مجموع عرايسي ....
خمرة الخميس لا تضاهيها أي رائحة عطرة في العالم كله ....
إنه الخميس اليمني يا سادة ...
قلت لها ويش يوجعك ؟ قالت ظهري وركبي ورجولي جسمي كله يوجعني ....
ثم قاطعنني : حرمتك صاحيه ؟
قلت لها : لا نايمه ......
قالت : وليش ماتخليها تخزن وتكون تسمر معك ؟
قلت : هي رافضة فكرة القات ، أصلاً هي كذا من يوم تزوجتها وقد حاولت معها وكانت ترفض ....
قالت: أحسن لها القات مابعده الا السهر والتعب ...
قلت لها : القات يحلي طعم النيك ..
قالت بكل ذوبان و شهوتها تذبل عيونها : عيب احنا ليل لا حد يسمعك .... وهي تبتسم بكل حياءها الهادئ ...
وبدأت احس بسريان مفعول الشيكولاته في دمها ...
قلت لها لحظه بجيلك الآن ...
دخلت غرفتي واخذت معي قارورة زيت النارجيل ودخلت عندها ...
قلت لها امسكي زيت نارجيل دلكي به جسمك ولمن مدت يدها تشل مني القارورة تعمدت افتح الفوطة من جهة زبي وأوريها وعلى طول عينها اجت عليه وشافته وبحلقت فيه وشهوتها تفوح من عيونها ....
تعمدت مرة ثانيه وفلتت الفوطه من على جسمي كلها ووقفت عاري أمامها وهي شهقت بقوة وتتفرج وتتمرط وعيونها ترسم زبي رسم بنظراتها ....
قالت بصوت كله ميوعه وشهوة ورغبة ونيك ... عيب عليك تتخلس قدامي ...
زبي تجمد وتحجر وتخشب وسال منه المني من منظرها وصوتها وريحتها وحركات شهوتها ....
ما قدرت اتحمل وهجمت عليها بكل هيجان وشهوة حضنتها و بنفس عميق شميت شعرها وبوست رقبتها ولحست اذانها المشكوكه بالفل وهي تتأوه وتتنهد وتشهق وتتمرط بغير شعور و بدأت يدها تتحرك جهة زبي وقبضت عليه وحسيت بحرارة كفها تمز زبي مز .....
قالت لي بصوت الرغبة والشهوانية:
دلى ... دلى ....مالك تتجنن ؟! اهدأ شويه ...مش كذا ...تأكدت من حرمتك نايمة اول شي ؟
رديت عليها وانا اخلسها ملابسها بكل رقة .... ايوه نايمه لا تخافي ...
عريتها و مددتها على بطنها وسكبت شوية زيت وبدأت أدلك جسمها وأفحس ظهرها برفق بزيت النارجيل وهي تتنهد وتتأوه وتقول لي : اااااه جسمي يوجعني غمزني ... صهرك عمره ما غمزني ولا حس بوجعي اااااه ااااووووووه ايوه هناااا هنااااا. ااااااه. ... فوووق شويه ... تحت شويه .... زر عندك قليل ... ايووووه ... اااااااااااااااااه ..... اممممم
.اسمع اصبر بنكب القات ...وقامت دخلت الحمام ونظفت فمها من القات ورجعت ...
قالت : اسمع لا حد يدري بشي والا عمرك ما عاد تشوف صورتي ...
والي بيننا سر مدفون تماااام ..؟؟؟
أوعدني .... أني واثقه فيك ...
اني داريه من زمان ان نفسك فيني تنيكني وحاسه بك بس خايفه منك في يوم تفضحني ...
وعدتها واقسمت أنه مهما حصل ماراح افشي سرها ...
ردت : طيب وأنت تنيكني غمزني عجبني تغميزك ....
يدك تخرج الوجع وتهدي التعب ...غمزني و دلكني بكل مكان بجسمي ...
كانت تتكلم وانا نازل على جسمها بوس ومص ومزمزه وتلحيس وتغميز حتى وصلت عند كسها المبخر بأفخم انواع البخور العدني وحطيت نخرتي فيه وكرفت كسها شم بكل قوة .... شميت وشميت وشميت حتى صار عرف بخور كسها على نخرتي ... كان شهيقها حاااد وصوتها عالي فخفت يسمعنا الجيران خصوصاً وبيوتنا شعبية مكشوفة .... شغلت الشاشة وحطيت ذاكرة 16 غيغا في فتحة USB على مشغل الشاشة وبدأ عرض أفلام سكس متتالية ومتنوعة وطيت صوت الفيديو ورفعت صوت مشغل mp3 على ملف أغاني ابوبكر سالم ... حتى يضيع صوت سعيدة ...
رجعت بين اردافها المشتعله وكسها المنفوخ الملتهب ...رفعت رجولها
حطيت لساني بكسها الوارم الرطب المحلوق الناعم الطري و الرطب والفواح بعرف البخور وقمت امزمز بظرها المقوم الشهي ومشافر كسها الحمرا ولحست فيهم حتى دوخت وهي تشهق وتتقلب وتضحك وتتكركر وتتنهد وتتأوه ... وتقول لي بس دوخت دوخت ااااااح ااااااح .....آاااااااااااااح دلا...دلا ... على حري ... آااااااااااااااه .... اممممممم
رفعت راسي ورحت لشفايفها المرسومه بأحمر الشفاه الوردي الفاتح الثابت الخفيف وبدأت أمصهم وأمص لسانها ... وهي في حالة سكر من شهوتها وتقول بصوت كله نيك وشهيق وشهوانيه آااااااااااح ااممممممممم آاااااااااااااااه أووووووووووووه على حلا ؟!؟ زيد زيد مصمصني .....
مصمصتها حتى حمرت ونزلت لرقبتها لحستها ورحت لنهودها مسكتهم وبلعتهم بلع ورضعتهم حتى سال منها الحليب وهي تتقلب حتى سال اللعاب من فمها ....وتقلبت عيونها ... وذابت حركة جسمها ..
نزلت بطنها وشممتها ولحستها حتى رجعت لكسها وبدأ جسمي كله يرتجف وزبي يتسايل منه المني حتى غرق زبانها الوارم .....
مسكت زبي ووجته لعند كسها المبلول وحطيت راس زبي بفتحة كسها وهي شهقت بقوة وحرارة وحلقت برجولها على ظهري وضمتني فوقها وحطت لسانها داخل لقفي وتقول : مصمصني وانت تنيكني آاااااااح .... مصمصني ... المصمصه حاليه مع النيك .... انت خطير تعرف تنيك....ليت صهرك مثلك ..... آاااااااااااااح نيك رحمي دخل زبك كله في حري وقطع كسي الليله بزبك ... آاااااااااااااح آاااااااااااااح .....
كسها المبلول بلع زبي داخله وبدأ كسها يسيل شهوتها وهي تتحرك من تحتي وتتعصور بجسمها و ترفع بقوة عشان كسها يبلع زبي كله وتقول : كله ... دخله كله ... دخله كله .... آاااااااااح ....
زبي داخل كسها يدعكه دعك وهي خلاص تخدرت على آخرها من قوة الشهوة حتى حسيت انها فرغت شهوتها كثير مرات وسالت شهوتها بغزارة وغرقت زبي بماء شهوة كسها الممزوج مع عرف ريحة البخور وعنفوان ريحة الفل وخمرة ريحة المخضرين و الزباد اليمني الفاخر وقرحة ريحة الخضاب الاسود المنقوش على جسمها المربرب حتى سكبت أول كمية حليب من زبي وأنا أكاد أصرخ من قوة خروج المني من زبي في كسها .....
لمتني لصدرها وانا اتنهد بقوة وكأن قلبي بيخرج لصدرها بدل صدري وهي تتنهد وتقول بصوت كله غنج وحب وسماجه وميوعه وشهوة ....
آاوووووووووه آووووووووووووه آااااااااااااااااااااااااه ... اوووووووف على نيك يبرد حرقة الرحم ويشبع الروح من حرمانها ....اووووووه .. احس قلبي بيخرج من كثر ما فضيت شهوتي على زبك .... انهس حبيبي انهس ااااااااااه ....
زبي عاده داخل كسها يفرغ ما بقي من حليب و ينبض مع كل حركة نبض من كسها و لبن زبي ولبن كسها تتصادم.امواجهما الهايجة بداخل رحمها المولع ....
استعدنا قوانا من بعد أول نيكة وقمت تمددت خلفها وحطيت زبي بكسها وهو كله غارق ... قلت لها هات فاين امسحي كسك .... قالت لا خله كذا أحسن لو نشفته ما بترتحش بالنيك وبتفضي سريع ...
يلا ....نيكني ... متعني ...ريحني ...شبعني ....
... رفعت رجلها وقربت طيزها المورمة لعندي وبدأنا وضعية نيك مختلفة وتنايكنا حتى فرغنا مياه بعضنا .... قمنا للحمام اغتسلنا بصوت خافت وعلمتها تمص زبي واحنا نتغسل وكانت حديثة عهد بالمص وعديمة خبرة ومشمئزة بداية الأمر بس شجعتها وبعد صعوبة مصت زبي فترة قصيرة جداً وقالت بس خلص احسني بطرش .....
دخلنا غرفتها وكنا الإثنين هايجين وعاد الشهوة تلعب فينا فهجمنا على بعضنا وعملنا نيكة جامدة بوضعية جلوسها هي على زبي وأنا ممدد على ظهري وتنايكنا حتى بدأ الصبح بالبزوغ .... كملنا و اغتسلنا وكل واحد راح غرفته ينام .....
تابعوا ... الجزء الثاني ... للقصة .
سعيدة زوجة صهري
الجزء الثاني .........
كانت تلك هي المرة الأولى والوحيدة التي أتمكن فيها من التمتع بجسد سعيدة الشهي من بعد عناء المحاولات الفاشلة، فقد حصل مالم أكن أتوقعه وكان ذلك سبباً في رحيل سعيدة عني بغير إرادتها .....
فقد كان إهتمامي بها وتلبية طلباتها أمراً واضحاً للعيان وكانت هي أيضاً كثيرة التردد عليّ وطلب القات والمال مني، وذلك دليل على بخل زوجها مما اضطرها لعدم سؤاله عن شيء أو طلب شئ منه وقد شدّ انتباهه ذلك الأمر فبدأت الشكوك تملأ عقله، وكان إذا حاول إعطاؤها شئ من قات أو غيره كانت تتردد أحياناً في أخذه منه والرفض أحياناً أخرى فبدأ الغيظ يغلي في دمه ويرتفع صوت صياحه معها وزادت بينهم المشاكل حتى وصلت لأهلها، حاولت التدخل بينهم لإصلاح ذات البين ولكن صهري رفض تدخلي نهائياً وقال أنت سبب كل تلك الغوغاء ووصل الخبر لزوجتي فاستجوبتني وقمت بالتفاهم معها وقلت لها :
أخوك مريض بالغيرة وكله بسبب تخزينة قات ؟! عيب عليه يسوي كذا معي ، وهل هذا جزائي حين سكنته معي في البيت بدل بهذلته مع صهوره لمن طردوه !!؟
زوجتي عاتبت أخوها ولامته على فعله وأنه غلط غلطة فادحة بالشك في زوجته بسبب القات وأنه دائماً بعطيها قات حتى في وجوده فكيف الآن تزعل وتفعل من الحبة قبة ؟ .....
انتهى النقاش بينهما وانتهت متعتي بسعيدة ، أسفت لرحيلها وحملت نفسي كل لحظة كانت سبباً في بعدها، فيا ليتني كنت أشد حرصاً من ذلك ..........................
مرت سنة وبضعة أشهر على رحيل سعيدة ولم أستطع مكالمتها هاتفياً لأن زوجها غير الأرقام وأسكنها في مدينة غير مدينتنا وكان يداوم عمله ويعود في الأسبوع يومين إجازة عند زوجته ................
جاء نبأ وفاة والد سعيدة فذهبنا لعزاءهم ولكني لم أرها من بين أبناء المتوفي في اليوم الأول ، سألت عنها أخواتها فقالوا لم تأتي بعد ولا أحد يعلم لها رقم جوال إلا أمنا وجوالها مغلق من ليلة وفاة أبينا .......
في اليوم التالي جاءت سعيدة و زوجها بيت عزاء والدها وكان يوم جمعة ....كانت الوقت باكراً جداً وكنت ما زلت نائماً لأنه يوم إجازة رسمية من العمل .... سمعت أصوات الأطفال يتجاذبون الحديث و ببراءتهم سمعت ذكر اسم سعيدة فنهضت من فراشي مسرعاً لأرى هل ما سمعته حقيقة أم أنني مازلت نائماً ..... نعم إنها إحدى بناتها التي ولدت هنا في بيتنا وتربت مع أبناءنا ... عرفتها برغم مرور كل تلك الفترة ..... امسكتها واحتضنتها وسألتها : فين أمك ؟
قالت أمي في بيت جدي ...
أنزلتها وقد تلألأ وجهي سروراً لسماع ذلك ، دخلت غرفتي أخرجت مبلغاً صغيراً من المال واعطيت الصغيرة ... قلت لها : خذي هذي جعالتك حق الجمعة إنتي واختك ... فرحت وراحت تخبر أمها ....
دخلت الحمام اغتسلت غيرت ملابسي وأخذت معي أحد اولادي وتوجهت للسوق أخذت حاجات البيت للجمعة وارسلت الولد يعود بهم للبيت وبعد الظهر رجعت ومعي قات وكل ما يلزم من ثلج و مياه صحية ومشروبات غازية و زهور الفل .... ومنشطات جنسية .....
قلت لزوجتي : كم لنا متقاطعين إحنا وأخوك وزوجته ؟ وكم لهم فترة غايبين عنا هم وبناتهم ؟
واليوم جمعنا بهم القدر ولازم نسوي شي معهم ونصالحهم .....
قالت : طيب وإذا رفضوا وخصوصاً أخي قلبه حقود وحالف بالطلاق ، تذكر ؟!
قلت لها : أيوه أذكر بس نحن في موقف موت ومن السهل التجاوب لأي شئ لصعوبة الموقف ، يعني الوضع ما يتحمل قطيعة وإذا صعب عليك شي معهم كلمي كبار العائلة وهم يتصرفوا .... قالت : طيب وراحت ....
انتهى موضوع الصلح بطريقة سهلة وسريعة وكنت عارف أنا هذي الشي ومتأكد منه ....
شكرت زوجتي على مجهودها وقلت لها :
سعيدة معزومة عندنا غداء وقات روحي كلميها واستأذني من أمها واخوانها وجيبيها معك ....
أجت سعيدة وتغدينا سوى وجلسنا نخزن وجبت لها قات وتوابعها ورمت لها الحرمه بالفل ... استأذنتها وأخذت جوالها وبدأت أقلب في الأرقام وأخذت رقم صهري وعملت رسالة كول مي من جوالها لرقمي وبعد ربع ساعة اتصلت على صهري وكان بيننا هذا الحوار :
أنا / الوووو .... كيفك يا صهير ؟ معك زوج أختك ... جمعة مباركة ... وعظم أجرك في ممات عمك وسامحنا على القصور ما كنا نعرف رقمك الجديد ، والآن جابوه لي من عمتك ، أختك تسلم عليك وتقول لك : الدنيا زايلة ومدري من يحيا ومن يموت ... خلاص مرت فترة طويلة على فراقنا وحرام تزيد على كذا .... اشتقنا لك ياخي وللبنات إلي تربوا عندنا ...
و سكت ... أنتظر رده ..
صهري / تنهيدة طويلة ........ صمت .... نحنحة ....
تمام تمام يا صهير وشكراً على اتصالك ومافات مات ... سلم على أختي وعلى أولادها ....
أنا / طيب نشتي نشوفك ، أنت حتى العزاء ماجيت مالك ؟ فينك الآن ؟!
صهري / عرفت الخبر ليلة أمس وطلعت من المدينة ووصلت عندكم فجر اليوم وعزيت صهوري و عمتي ورجعت بيتي في المدينة عشان أشوف دينا أحمل عفش البيت وأنقله لبيت اخر استأجرته ومكانه مناسب وقريب على الخدمات لأن الأول بعيد عن الأسواق والمستشفى وأنت عارف إن دوامي في غير المدينة إلي اسكنها واداوم ليل إلى صباح وسعيدة لحالها مع بنات صغار وما حد جنبهم ينتبه لهم إذا احتاجوا شي فقررت أغير مكان أنسب ....
أنا / اهاا طيب متى نجلس سوى نخزن ونعيد ذكرياتنا الحلوة مع بعض ؟
صهري / في القريب يا صهير في القريب ...
أنا / طيب تأمرني بشي ؟
صهري / مشكور سلامتك ....
أنا / مع السلامه .....
صهري / مع السلامه ..... تقفل الخط .......انتهت المكالمه .....
سعيدة التفتت لعندي وقالت : أني ضبحت وأني بمدينة بعيدة لحالي لا معاريف ولا أهل اتونس بهم ...
قلت لها : كلمي أهلك يكلموه يرجعك عندنا بالمدينة وتكوني قريبة، أبوك مات ولا شهدتيه ويمكن أمك تلحق وأنتي بعيدة ...
جلست برهة من الزمن تفكر وقالت : بروح اكلم أمي ، مسكت يدها وقلت لها : مش الآن ، بكرة .... الليلة إنتي ضيفتنا لا تشغلي نفسك وتهميها، ارتاحي وخزني ونامي الليلة وبكرة بعد العزاء كلمي أمك واخوانك وقد هي فرصة لأنه مشغول بنقل عفشه لبيت جديد تحدثي أهلك بأن البعد عنهم يورث المتاعب ..... تمتمت براسها ... وهااام الصمت على مجلسنا .....
دقت الساعه العاشرة مساء وقد تعشينا وبلعت حبة منشط وجلست أخزن واتصفح موقعي المفضل ( نسوانجي ) ....
وأهل البيت كلهم عند أم سعيدة مع النسوان يواسوها .... فجأة دق باب البيت إذا بزوجتي وسعيدة .... دخلوا غرفة النوم يبحثوا عن ملابس لسعيدة تبات فيهم الليلة وطال بحثهم وزوجتي عندها مولود حديث كان يبكي عند خالته في بيت العزاء فعند ما صاحوا لها راحت وقالت لسعيدة شوفي إلي يناسبك بنفسك أني بروح أنام عند أطفالي ... البيت بيتك والملابس ملابسك ..... وخرجت وأنا مخزن صامت في موقعي واتفرج على سعيدة وهي تحرك طيزها في كل إتجاه وهي تقلب في دولاب الملابس رحت الحمام نظفت فمي من القات
ورجعت عندها واقتربت منها ولزقت جسمي فيها من ورى وزبي بطيزها فشهقت شهقة قوية وارتعبت والتفتت وهي تقول : أوووو أوووو ايش ذا على زب معك فجعتني ... زبك بيخترق ملابسي وكأنه حديدة مش زب .... أني أجيت أدور لي ملابس مش أنتاك .... لا لا لا مش وقته ... لااا...
قمت أغلقت باب البيت والغرفة ورميت الفوطة الي فوقي وبقيت عريان و زبي في أوج قوته وانتصابه
سعيدة كبرت عيونها واطلقت شهقة طويلة اشتحط لها زبي حتى بانت عروقه وانتفخ رأسه وسالت قطرات ماءه ... تذكرت أني جلبت لها الشيكولاته لاثارتها أكثر فناولتها قالت ماهو ذا ؟ قد هذي المرة الثانية تجيب لي من هذي الحلوى ايش قصتها ؟ .... قلت لها هذي حلوى الحب ... إلي تخليك تزيدي حرارة وتطعمي النيك صح وتتلذذي وتتمتعي ... اكلتها وهي تقول : أني حارة خلقه وما تأثرني حبة شوكولاته .... واطلقت ضحكات الغنج والدلال وأصوات العهر والدلع وقهقهات الشهوة والرغبة ...واعادت النظر إلى زبي وهي كلها ظمأ وعطش لنيل مرادها الذي طال انتظاره ..... وقالت : تصدق أني الآن ركزت على زبك وشفت حجمه ....
زبك كبير يبهززز ،،، كل ذا قد دخل كسي ولا لاحظت ؟
ما قدرت أتحمل كلامها وهجمت عليها وبدأت اتحسس جسمها كله ... طيزها... كسها ... نهودها ...وهي تتٱوه وتتنهد وتقول : اممممممم خلها مرة ثانية امممممممممممممممممم وأنا ولا وقفت من تحسس ولمس جسدها بيداتي حتى شفت اللعاب يسيل من فمها وبدأت تقترب مني حتى وصل فمها إلى فمي وحطت شفتيها بشفتي وتلاقت افواهنا وتعانقت ألستنا لتعتصر بعضها وامتزج لعابنا ببعضه وذقت شهده و رحيقه وكانت تمص لساني بقوة وشهوانية وعيناها قد ذبلتا وجسمها ارتخى و حرارتها ارتفعت وانينها اخترق مسمعي .... رفعت عنها ملابسها كامله وبدأت اتلذذ بحلمات ثدييها وامصهم واقرصهم باسناني وصوتها يملأ الغرفة بالشرمطة والانين ....
مددتها على فراشي ورفعت رجليها وهجمت على كسها الذي سال منه عسلها واغرق افخاذها .... شممت كسها بنفس طويل واستنشقت بخوره الفواح لتطلق هي شهقتها الطويلة والشهوانية من أعماق قلبها حتى انقطع نفسها وتوقف صوتها بتنهيدة أطول من شهقتها وتلوت بجسمها تحتي فلم أصبر.وادخلت رأس زبي في فتحة كسها وحككت به مشافرها الغارقين بعسلها وهي تتنهد وتتنهد آااااااااااااه آااااااااه وغاصت في غيبوبة الشهوة والرغبة، أدخلت رأس زبي في كسها واخرجته فصاحت بتنهيدة قوية اااامممممممممممم
دخلته مرة ثانية بقوة وتركته داخلها فشهقت مرة أخرى وبقوة أكثر .... أخرجته و دخلته مرة ثانية بقوة وكله داخل رحمها المملوء بعسلها الذي افرغته داخله وبدأت انيكها واشد بقوة وهي تتلذذ بنهداتها و شهقاتها المتواصلة....
مددت طولي عليها بكل هيجان وزبي بداخلها يدعك كسها الحاررر كالبركان ونكتها بكل قوة وبلا رحمة .... نكتها ونكتها ونكتها ....
حتى سالت مياه كسها بحرارة فصاحت وصاحت و أنا مستمر بالنيك بلا مبالاة وهي تعتصر تحتي وترتجف وتصيح .... بس بس خلاااص كسي ولع ... حرقتني ...اااااااااااااه آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح .....
حسيت كسها جف تماماً وأصبح ناشفاً .... فظليت انيكها بكل وحشية وهي تترجى وتصيح بس خلااااااااص احسني بموت ارحمني آاااااااااااااح آاااااااااااااح آااااااااااااااااااح
آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح آااااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممم .....بسسسسسس ااااااح
لم أرد عليها وظليت ارفسها نيك بكل عنف وكسها ناشف جداً حتى حسيت زبي بيتمزق من شدة جفاف كسها ......حسيت وجع بزبي وكنت أدخله بصعوبة وأخرجه بصعوبة وهي تتعطف وتتلوى وتعتصر تحتي وتترجاني بصوت ملأ الغرفة .. أوقف .....
بسسسسسس خلااااااااص وقف وقف كسييييي آااااح يحرقني يلهبني بسس آاااااااااااااح آااااااااااااااااااح اممممممم .... ارحمنيييييي ااااااااه
وراحت في غيبوبة صمت قصير ثم صاحت في نوبة حااادة وأجهشت بالبكاء .....
اهيييييئ ههييييئ بسس بسس آاااااااااااااح كسييييي آااااح حرقتني بزبك .... قطعت حري ... شعللت رحمي .... هييييئ ..... آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح
وأنا أنيك في كسها بلا توقف حتى أطلقت اقوى صيحاتها وهي ترتعش تحتي وترتجف بقوة وملأت الغرفة بصوتها ......
آاااااحححححححححححححح
آاااااااااححححححححححححححححححححح آااااااااااااااااااي
فانهارت سيول شهوتها بغزارة في داخل كسها وأغرقت بماء رحمها اللزج كل زبي وصارت حركة زبي سهلة ومرنة وأنا انيكها .....
لم أتحمل ماحدث وتركت العنان لزبي ليفرغ ما فيه داخل كسها وتتلاقى أمواج مياهنا وتتلاطم وتمتعنا .... لذة ما بعدها لذة
آااااااااه ... أفرغت حليب زبي داخل كسها وهي مازالت ترتعش وكسها ينبض وسالت مياهنا خارج فرجها ولامست كل شئ تحتنا حتى الفراش لم يسلم من بقايا شهوتنا ونال نصيبه من حليبنا الممزوج ....
تراخت أجسادنا وهويت بجسدي فوقها والتصق صدري بصدرها وأنفاسنا تتقطع بين شهيق وزفير ...
وضعت فمها في فمي ومتعتني بمص لساني وهدأت من لهفتي وتسارع ضربات قلبي .... غفوت في سبات خفيف وهي تداعب لساني وشفتاي ففزعت على حركة خصرها وهي تفرك زبي وتداعبه بنبضات كسها المبلول وهو داخل رحمها .... قمت على صوتها وهي تطلب المزيد ......
زيد عادك.نيكني ... عادني ما شبعت .... نيكني ....
................................... .......
تابعوا الجزء الثالث من قصة
سعيدة زوجة صهري ....
سعيدة زوجة صهري الجزء (٣) ......
كانت ليلة من أروع الليالي التي تمتعت فيها بجسم معشوقتي سعيدة ...
ملخص آخر أحداث الجزء الثاني ....
بعد ما تنايكنا أنا وسعيدة وعلى فراشي وفي غرفة نومي و فرغت كل حليب زبيبي داخل أعماق رحمها ، هوى جسدي فوق جسدها الساخن ورحت في غفوة نوم خفيفة صحيت منها على تنهدات سعيدة وصوت أنفاسها المتلهفة و حركة خصرها تحتي و بلل كسها الغارق بعسله و حليب زبي
وبعد ما هدأت أعصابنا و تسارع ضربات قلوبنا ، نظرت إلى سعيدة وعيونها غافية وقالت زيد نيكني عادك.ما شبعت من زبك نيكني ...
................................
كانت كلماتها الماجنه وصوتها المترنح بخمر ذوبانها وسكرِ شبقها ونظرات عيناها وجموح شهوتها وحركة لهفتها قد جعلوا زبي يفيق من سباته و يقوم من غفوته و يفزُّ من تراخيه ، وأصبح منتصباً مشدوداً داخل فرجها الملتهب كالبركان ومازال يشتعل حرارة ... وكان كسها ينبض وينبض وهي تتكلم وكنت أحس زبي محاط بلحم يلتهمه ويعتصره والحليب يسيل من كسها من قوة شدها لفرجها ... عدلت نفسي من على جسمها و أخذت نفس عميق انتفخ معه زبي و ورم رأسه داخل كسها حتى أنها أحست به فنهفت من أعماق قلبها وهي تقول : زززوبببك كل مممااا سسسااع يزيد وويكبر ووويملللي كسسسي وووو... أحسسس زززبببك ينففخخخني نفخخخ آاااااااااااااه حححححححححح آااااه أووووووووووه ووانييي على نففسسسيي آاااااحححححح
وبدأ زبي يتصلب من آهاتها و شبقها و جموح كسها ... فبدأت أنيكها بلطف و هدوووء و زبي يلج فرجها و يخرج وصوت بقبقة السائل اللزج الممتزج يعلو ويعلو مع كل دهفة لزبي داخل كسها وأنا أمتع نفسي بجسم سعيدة و تنفسي الخشن يثير شبقها و نزوتها وكانت عيونها لا تفارقني إلا حين أصمت فتعمدت إرضاء نزوتها بكثرة التنهد الخشن والتنفس بقوة مع كل ذهاب و إياب لزبي وهي تتلذذ وتفتح فمها ويسيل منه لعاب الشبق والعطش للنيك وهي تتلوى بلطف تحتي بخصرها .. ترفع كسها للأعلى ليبتلع كل زبي في أعماقه وتتنهد و تطبق أسنانها على شفتيها واضعة قدماها على ظهري لتلفني بهما بقوة حتى جرتني على جسمها واحتضنتني بيديها وتلاقت أفواهنا فعصرت شفتي السفلى بفمها وأدخلت لسانها بفمي وسال لعابها اللذيذ ...
مصيت لسانها وزبي يدعك كسها حتى بدأت مياهه تجف ... راحت يدها على راسي تلعب بشعري وصوتها بدأ يعلى في الغرفة آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااه ااااااح اااااوووووووه ااااح اوووووه امممممممممممممممممم نييييييييك نييييييييك نييييييييييييييك ااااااح آاااااااااااااح كسييييي آااااح نيييييك امممممممممممممممممم
وجفّ كسها وتقلصت عضلاته على زبي بداخله ....
حسيت زبي مقبوض عليه بعنف وصعبت حركته شويه فبدأت أشدد الرهز و أزيد سرعته ...
تشنجت أعصابي من قوة كسها أخرجت زبي كله من رحمها ونظرت في فتحة كسها و شفته مفتوووح فتحة كعين الجمل و داخله احمررررر كأنها نااار تشتعل ....
قالت لي : مممالللك خخررجتته ؟ رررجججعه احححسسسني اتشششنهههج اااه ااااااه دددخخخخلله نننيكننييي. آاااااااااه
قلت لها :
كسك نشف وحاسس إن زبي بيتقطع منه ... لازم نرطبه بشي .. قالت : حححط تتفففال ووورررططبه .. بببسسرررعه نفففسسيي ببتخخخرررججج اااااااه
قلت لها : التفال يجيب التهابات حبيبتي .. في شي احسن منه ...
قالت : ممماهووو ؟
قلت : مصيه ...
قالت : لاااا لاااا ييخخللينني اططرررششش
قلت : لا تخافي ذاك الاحساس بالطرش لما هو أول مرة لك تمصي ... قومي مصي ... هيا ...
قالت : ممشش قققاددررررة اققوووم ممعييي لللهههففففة وديمممي طططايحح
ممممدررري للليشش
يمممكنن مممن ححححقك الححححلاووووة اللللي هههبيت لي ههههي آاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااحححححححححححححح
قمت قربت زبي منها ومسحت به على وجه سعيدة و براطمها و هي تتشنهج موووووت آااااااااااااااااااااه امممممممممممممممممم
ودخلته في فمها وشجعتها تمص وشويه شويه بدأت ترطب وترخى وتخليه يدخل و يخرج حتى طبقت عليه بشفايفها وبدأت تتلذذ بالمص وسال لعابها عليه وانا اشجعها ...
ايوه حبيبتي سعيدة مصيه ... رطبيه ... شوفي كيف إنك تعودتي سريع ؟
ابلعيه كله ... مصيه بقوة وحسيت جسمي كله اشتد وهي تمص .... امممممم
اممممممم ... حتى غرقت زبي كله بلعابها المتسايل من فمها وهي تقول :
خخخللاصصص ترررططططب خلللاصص
ددددخللللله انننييي افففدددااااا ززززوببببكك
نننننيييككنننييي اااااه
خرجت زبي وهو ينقط ويتسايل من لعابها وحطيته على فتحة كسها وفحست به مشافرها و بدأت أدخله دلاا دلااا لمن أولجته كاااامل في رحمها وجابت تنهيدة بنفس عميييق مع قضم شفايفها ولعابها يسيل وقالت :
اااييييييييييوووواااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااه كككللللله ... دددخخخلله ككككللللله اممممممممم
وانتفض جسمها تحتي وانتفض معه نبض كسها الجامح بقوة و نزلت شهوتها وهي ترتعش وتشد بيداتها أطراف الفراش ...
تصلب زبي واشتدت عروقه وحسيت بعسل كسها يلذع رأس زبي وكنت أرهز عليها وهي ترفع من تحت ...
رفعت رجولها وعطفتهم لعندها وضغطت بزبي على كسها بقوة وبدأت أرفس كسها نيك عنيف
حتى أفرغت شهوتها مرة أخرى وسالت خارج فتحة فرجها وصرخت بصوت عنيف أوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووهـ
اممممممممممممم
وانتفضت برعشة قوية وكانت ترتجف بشدة كأن فيها كهربا ... وارتفع رأسها من على الفراش وهي تشهق في نفس طويل وبكل صوتها حتى خفت إن حد يسمعنا ...
زبي نبض معها نبضة خاطفة وأخرج كمية كبيرة من الحليب داخل كسها وثارت سعيدة من تحتي بسبب حرارة المني الذي لسع لحم كسها لسع
آاااااااااااااااااااااااااححححححححح ححححححححححححححححححححححححححححححححححح ححح
حححححرررررقتنننننني
كككووووسسسسييييييي
آااااااااااااااااااااه
فكانت ترهز بغير شعور وترفع وسطها من تحت بطريقة جنونية و كأن بها مسّ ...
ظلت قرابة الدقيقة وهي تنتفض وترتعش وترتجف بشدة ومازال زبي داخل كسها يخرج ما بقي من حليب حضنتها وهي تناهف بأنفاس متقطعة وشهيق مبحوح وجسمها يهز السرير من قوة رعشتها
واندفعت سيول الحليب من فرجها تتسايل بغزارة
........
وٱعدنا النيك مرة اخرى بعد ما أخذنا قسط راحة و تسلينا بأكل المكسرات واللوز والزبيب وشربنا العصير
وكانت الثالثة أطول نيكة في تلك الليلة التي جعلت سعيدة تبكي من النيك وكان صوت بكاءها يزيد من إثارة زبي فيتصلب اكثر وتعمدت إطالة النيك لأنه يسبب لكسها الجفاف فتشعر بألم الجماع المستمر بدون توقف وتدخل في نوبة بكاء تتلذذ فيه مع ألمها..
كان النيك عنيف وبعد أن انتهينا و سكب كل منا ماء شهوته خارت قوانا وأنهكت همتنا وتلاقت أجسادنا على الفراش و ذهبت أرواحنا في سبات عميييق لم نفق منه إلا بشروق شمس الصباح وعلى دقات عنيفة لباب البيت ..
افتحوا الباب ؟؟؟!!!
افتحوا الباب !!!؟؟؟؟
يا ...... افتح الباب ، بسرعة أحسن لك افتح ...
فزعنا من غفوتنا الطويلة و قلوبنا قد زادت ضرباتها تكاد ان تخرج من صدورنا والعرق يتصبب من جباهنا و أجسادنا ترتعد من شدة الخوف والهلع ..
وسعيدة كانت خائفة جداً ومتلعثمة وتقول كيف جزعت علينا هذي النومة ونسينا أرواحنا اوووووف ... على مصيبة بيقتلونا وتترجاني وهي تبكي اشوف حل لهذه المصيبة .....
وأنا مرتبك وركبي مش حاسس بهم وأقول في نفسي :
من إلي يدق الباب يا ترى ؟
هذا ما سنعرفه في أحداث الجزء القادم من قصة سعيدة زوجة صهري
انتظروني ...
إلى اللقاء ...