ستالين
04-19-2018, 01:34 PM
الجميع متردد ينظر في صمت عميق ، يراقبون دون لفت الأنظار يتأملون المشهد من بعيد و لا يريدون الإقتراب .. الجدران تراقب ، شرفة الغرفة تتأمل ، دقات الساعة اللعينة تختلس النظر فهم يستمتعون بمنحيات جسمها النحيل ، هي تجلس أمامي حاملة تلك الشامات البلهاء فوق كتفها تقوم بتسريح خصلات شعرها السوداء . كانت تجلس كالملكة ترمقني بنظرات عجيبة عبر سطح المرآة لكن ذلك لم يجذبني مثل مشهد مؤخرتها و هي بملابسها الداخلية فأنا أحن لذلك المنحنى الموجود فوقها مباشرة . هذه الليلة الأجواء شبه هادئة أو ذلك ما خيل لي تركت ما بيدها و أطفأت نور الغرفة ليضئ علينا القمر بنوره اللذي بالكاد يصل لنا ، كنت أظن أنها ستنام و لكنها إستلقت فوقي جعلت من نفسها ضحية لشهوتي مرة أخرى . وضعت ساقيها النحيفتين بين أفخاذي و جعلت من رحمها يلامس قضيبي تقبل رقبتي و تحرك بهدوء خصرها تريد أن تشعل فتيل الحرب بيننا ، إنها تتقمص دور الشيطان حينما يكون الموضوع عن ممارسة الجنس تلك القيود اللتي تحملها تتحرر منها و تخرج عن طور المألوف .. حتى أنا أخافها عند مضاجعتها . أمسكتها من مؤخرتها و ضغطت عليها قليلا لتقبلني قبلة عميقة من فمي جعلت شفتاي ترتعشان ، أداعب منحنى ظهرها بأنامل أصابعي و أتركها تقبل صدرى و تداعب رقبتي لتروي عطشها و لو قليلا . نزعت عنها حمالات صدرها ليبرز ثدييها الصغيرين فأنا أحب كامل تفاصيله ، رأسه الوردي و شامته اللي تقربه و مضيقهما و سحره فهو يجعل من الميت حيا حتى و أن لم يرد ذلك .. قبلتها من شفاهها السفلية ثم انتقلت للعلويه امتصها فتحت لي فمها مستسلمة راضخة لأوامري ، مررت لساني فوق لسانها و أنا أقبلها أنينها يغريني أكثر و حلمات صدرها تصبح كل مرة منتصبة أكثر و هي تلامس صدري . أعلم انها كالبلاء و لكنها تبدع فيما تقوم به تقبلني قبلات خفيفة و هي تنزل نحو خصري لتداعبه بلسانها تجعلني أثور و أطلب منها المزيد أمسكت بأسنانها ملابسي الداخية و نزعتها ، أصبحت مجردا من كل تقاليد مجتمعنا أريد منك ****و معي حبيبتي قامت بأدخال ذلك الرمح داخل جوف فمها تمتصه بنهم تداعب قمته بلسانها تلعق جميع أنحائه و تمسكه بين يديها كما لو أنه لعبتها المفضلة . عينيها تملؤها الشر تصبح أخطر مع مرور الوقت نزعت ملابسها السفلية و صعدت فوقي ليدخل قضيبي بين فلقتي رحمها دون الغوص داخل ثقبها الأسود ، كان الأمر شبيها بالتزلج مؤخرتها تغريني تدعوني لتقبيلها و لكنها الآن تمارس ألعابها الشريرة كانت تصعد و تنزل ليمر سهمي بين طيات فرجها و يصيب رأسه بظرها فتتأوه و تنزلني بواكب من القبلات التي تدهشني مدى تأثيرها فهي كالسم ترخي لك أعصابك و تجعلك تشعر بالموت في أرجاء جسمك . أريد المشاركة أيضا جعلتها طريحة للفراش كان المنظر من الأعلى جميلا مررت لساني حول حلماتها لتمسكني من رأسي و تطلق صرخة خفيفة ، كنت اقبلها من رقبتها و أعضها لأشفي ناري اللتي ستحولنا إلى رماد أمرر يدي فوق صدرها أمسكه و أفرك ذلك الرأس الشامخ بأصابعي و أمتصه و ألعقه بجنون .. أنزل و أنا أقبل مضيقها نحو الأسفل مرورا ببطنها وصولا لخصرها فأقوم بتمرير أنشودة الموت لما بين ساقيها . أتركه دون أن ألمسه أقبلها داخل أفخاذها و خارجها أمرر شفاهي بالقرب من رحمها لتهتز و تصرخ أعمدة الفراش رحمة لما نحن فاعلون ، كل شئ يمر أمامي بسرعة و لكنه بمخيلتي يمر ببطئ فأنا أدرك بعض التفاصيل و الأخرى لا أعلم ماهو مصيرها أتجنب ذلك الثقب الموجود أمامي و أقبل شامتها الموجودة بالقرب منه و أنا ممسك لصدرها أتحسس رأسه . أمسكت بظرها أفركه بأصابعي بجنون لينزل ماء شهوتها و يلمس خلاصه الأبدي تريدني أن أمكث هناك أكثر فنزلت عند رغبتها أداعبه بلساني لتهتز معه ساقيها أمتصه و أجذبه بأسناني فتصرخ من الألم و المتعة أمسكها من خصرها و أمرر لساني داخل شق رحمها ليبتل بعطر رحيقها و أتذوق مطعم عسلها الرفيع . - أدخله ! ، ماذا ؟؟ .. - قلت لك أدخله ؟؟ .. كانت ساقيها مفتوحة معلنة إنتصاري منتظرة لحظة إدخالي لمجرمي بين قضبان سجنها المظلم ، صراخها يكاد يفجر الغرفة أعمدة الفراش تخجل مما نفعل في لحظة خاطفة قمت بغرس خنجري كاملا داخلها لتعلو ملامحها الدهشة تليها شهقة أسكتت الأحياء داخلي ، تركته مغروسا دون أن أحركه أمسكتها من يدها و قبلتها من شفتيها أمتصهما كل مرة .. أعضها فتغرس خناجرها بظهري من شدة المتعة أظن أنها بقمة نشوتها مرة أخرى ، أشتم خصلات شعرها و أمتص كامل رقبتها تاركا لها علامات حبي و عشقي . جذبت قضيبي قليلا و أدخلته مرة أخرى لتتأوه و تقبلني أصبحت أدعكه داخل رحمها لترتد مؤخرتها مع إرتطامها بأفخاذي ، أمسك ثدييها و أجذبهما على الأجناب فتصرخ من لذة الأمر أمتص لسانها و أعض رأس صدرها الصغير . الأحداث تصبح أسرع حبات العرق على أجسادنا حرارة المكان و رائحة عطر من أعتليها كلها أمور تجعلني مجنونا ، قمت بجذب قضيبي لأنظم لها فوق الفراش جعلتها تتكئ على جانبها و ٱلتصقت لها من الوراء فهي تحب هذه الوضعية رفعت ساقها اليمنى دون أي كلمة مني فوضعت ساقي بين أفخاذها .. كانت رائحة جسمها تخدرني أقبل أكتافها ممسكا صدرها بيدي أعصرهما أمرر لساني وسط ظهرها أمور أفعلها معها فقط ، إقتربت بمؤخرتها لتلصقها فوق خصري و أدخل قضيبي داخل رحمها مرة أخرى رفعت لها ساقها ممسكا لها و هممت أدعك ملعب الخصم لأزور شباكه و أسجل أولى أهدافي ، صوت أنينها يجعلني أكثر نشوة فأجعل من نقراتي أقوى فتصدر سمفونية مختومة بعبق و شغف ليلة إجتماع عضوينا التناسليين أمسك قمة ثدييها و أقبل فمها من كل مكان ظلام الغرفة يجعلني بالكاد أرى ملامح وجهها .. وجهها وردي عينيها مغمضتان تعض شفاههما و تمسك أطراف الفراش بيدها ، الأموات فينا ترقص طربا و الأحياء تشاهد في تعجب . -لنستبدل وضعية أخرى ؟؟ ، ألا تحبين هذه الوضعية !! ، - أريد أكثر ؟ ، حسن إختاري واحدة .. نهظت من سباتها مثل مصاصي الدماء لتسجد على ركبتيها و تفتحهما و تنحني بظهرها قليلا نحو الأسفل . - أدخله دون رحمة أريدك أن تقتلني ؟! هل أنتي بخير حبيبتي !! ، أريد المزيد منك حبيبي !! ، نعم نسيت أنك تجسيد للشيطان مسكت فلقتي مؤخرتها فتحتهما و تركتها تمسك قضيبي وتدخله كان مع كل أرتطام و إصطدام لنا يتموج ثدييها و مؤخرتها لأنزل فوق ظهرها و أمسك تلك الرؤوس الوردية أفركها و أعض كل مكان بظهرها أفرك لها بظرها لتهتز تحتي من المتعة و أدخل إصبعي بفمها تمتصه و تتذوق عسلها ، قضيبي لا يحتمل كل هذا الضغط داخل رحمها فهو أشبه بمجرة لا متناهية الكواكب . أخرجت مابين و جلست على طرف الفراش جذبتها أماماي على ركبتيها تمتص رأس قضيبي و تلعق عسله ثم جعلتها تجلس فوقه لتنزل ببطئ و تدخله رحاب قلعتها و يذوق خيرات مملكتها أمسكها بحضني و هي تحرك خصرها للأمام و الخلف بحركات دائرية أنظر بعينيها و أقبل صدرها و شفتيها أمسكها من مؤخرتها و أصفعها صفعات خفيفة فتزيد من قوة حركاتها الجنونية ، دفعتني لأصير طريح الفراش و أخذت تصعد و تنزل بمؤخرتها ليصير قضيبي أكثر خشونة و صلابة داخل أحشائها .. صراخها و أنيني يختلطان مع جنون عقارب الساعة حتى الخزانة اللتي تدعي الحزن شاركتنا بمرآتها الكبيرة أجواء هذه الليلة ، صدرها الصغير يتموج تنزل لتدخله بين شفتي فأمتصه ذلك الرأس صلب أعتقد أنه سيمزق مكانه و يخرج منه ، نزلت فوق صدري و أدخلت رأسها عند كتفي أنفاسها تشتعل مثل لهيب تنين هائج ، إرتدادها فوق قضيبي أصبح أعنف سواؤلها تخرج مختلطة مع سوائلي إن الأمر يستحق كل هذا العناء أحكمت مسكها بكلتا يدي من ظهرها لأحظنها بقوة و أساعدها على ما تقوم به فقط خصرها يهتز و أنفاسها تتصاعد مع صراخها التي لم تنقطع إلا حين أفرغت حمولتي داخل جوفها لتنزل من ثقبها فوق خصري مثل بركان ثائر يكاد يثقب جسمي ، قبلتني من رقبتي .. - دعنا ننام هكذا ؟؟ ، كانت تلك آخر كلماتها .