ديوث مراتى69
11-09-2017, 01:46 PM
هل فكرتِ يوما عما يأتي ببال النساء أثناء المعاشرة الجنسية؟ هل تخافين أن تتحولي مع الوقت إلى دمية صلباء لا تعطي بالا ولا اهتماما كافيا إلى زوجها أثناء الجماع؟؟ فبغض النظر عن الأفكار العشوائية التي تدور بمخيلتك في ذلك الوقت، اطمئني .. انتِ لستِ وحدك في ذلك!
فدعيني أعترف عزيزتي أننا معشر النساء نكره كل ما هو ممل وروتيني ورتيب، وفي بعض الأحيان يضم الجنس كل تلك الصفات!
وبطبيعة الحال وأثناء الإستمتاع بالعلاقة، تدور أفكار عشوائية في مخيلاتنا ونعمل جاهدين على التخلص منها، وفيما يلي بعض من الأمثلة عن تلك الأفكار:
1- هل يتمتع هو بكفاءة عالية؟
فبغض النظر عن انغماسك في المتعة، لازالت هناك فرصة كبيرة للتفكير بشأنه، وهذا كأن تقولي لنفسك “ليس هذا الرجل الذي كنت أرغب فيه جنسيا” مما يؤثر بالطبع على آدائك في العلاقة الجنسية.
ولكن دعيني أتفق معك أن العلاقة الجنسية لا ينبغي أن تكون بالضرورة عملا ناجحا ومبهرا يستحق جائزة الأوسكار!
2- تخيل شخصا آخر:
وهذا كأن يدور في مخيلتك أحد المشاهير مثلا كالممثل العالمي “براد بيت” في فيلم “ليلة في المتحف” وهو يرقص عاريا، وربما تخيلك وجوده مع أنجلينا جولي في الفراش.
حسنا سيدتي، فليس هناك مانع للقليل من الخيال الجيد، إن كان هذا سيسهم في تحسين آدائك الجنسي مع زوجك.
3- قائمة البقالة:
إذا كنت لا تفكرين في قائمة البقالة أثناء العلاقة الجنسية، فأنت تتمتعين لاشك بممارسة أفضل من الكثير ن النساء.
فهؤلاء الذين يمارسون الجنس بإستمرار في كل يوم مع أزواجهم يفكرون لا محالة في قائمة البقالة، وهو نوع آخر من تعدد المهام.
4- جدول الغد:
تقع ضمن تلك الفئة النساء العاملات ومن لديهن أشغال ومسئوليات كثيرة، ولكن فلم لا يمكن الترتيب لقائمة الغد خلال تلك اللحظات الجنسية المتعة؟!
5- هل هو على وشك الإنتهاء؟
وهي من الأفكار الشائعة التي تأتي ببال النساء ولاسيما إذا استغرقت العلاقة الجنسية وقتا كبيرا، فهن لا يردن سباقا في الجنس، بل الإنتهاء السريع من أجل العودة إلى مهامهم المكتزة بالأعمال (كإخراج الملابس من الغسالة مثلا).
6- هل انتهى بالفعل؟
ففي اللقاءات الجنسية الغير مرضية نضطر للتسآؤل “هل انتهى بالفعل؟” وبعبارة أخرى نخبر أنفسنا أن ذلك لم يكن يستحق التعري وضياع الوقت من أجله!
7- كيف يمكنني الهروب من المهام الشاقة؟
تلك المهام كمحاولة إثارته بشتى الطرق التي يحبها وهو الأمر المرهق حقا لدى الكثير من النساء، ففي غالبية الأوقات نرغب في التأكيد في وصوله إلى أقصى ذروته، ولكن بأقل مجهود وعناء ممكن من جانبنا.
8- لم أستطع التنفس بسببه:
عندما يكون هو في وضع شهواني مرتفع، فقد يمارس كافة الوسائل الجنسية وهو الأمر المرهق للكثير من النساء وخاصة إذا كان يحمل وزنا مرتفعا.
وهنا ليس هناك وسيلة تستطيعين إخباره بها أنك لا تتمكنين من التنفس بشكل جيد، سوى طرحه والبقاء بالأعلى قليلا.
9- أتمنى لو لم أخرج ريحا:
يهيمن ذلك الفكر على المرأة خاصة التي يمارس معها زوجها جماع الفم، فهي تخاف أن تنبعث منها تلك الرائحة نتيجة الممارسة الكثيفة أو الشاقة.
ولكن فعليها التهدئة من روعها، حيث أن ذلك سيزيد ن احتمال خروج الريح أكثر من الأحوال التي تكون فيها هادئة ومستمتعة.
10- هل عليّ أن أخدعه؟
وهو ذلك الفكر عندما يفشل الزوج في الوصول بامرأته إلى نشوة الجماع، ولكن ربا يكون ذلك في الوقت الحالي ويمكنه تحقيقها في المرة القادمة.
ولكن ففكرة الخداع لا تعتبر بالجيدة لأن ذلك سيدفه إلى الإستمرار دون معرفة ما يسرك ويمتعك، وبالطبع لن يتمكن في أي مرة من إيصالك إلى حد النشوة مما يستوجب عليك إخباره بحقيقة الأمر وما يؤدي إلى امتاعك جنسيا.
وأخيرا تفكر المرأة في الكثير من الأشياء الغريبة التي تأتي بمخيلتها أثناء الجماع، وهو الأمر الذي سيصيب الرجل بالذعر إذا علمها، ولكن اطمئني سيدتي، فالرجل ليس بقاريء للأفكار، ومن ثم نبقى آمنين في أفكارنا تلك العشوائية والغريبة حقا.
فدعيني أعترف عزيزتي أننا معشر النساء نكره كل ما هو ممل وروتيني ورتيب، وفي بعض الأحيان يضم الجنس كل تلك الصفات!
وبطبيعة الحال وأثناء الإستمتاع بالعلاقة، تدور أفكار عشوائية في مخيلاتنا ونعمل جاهدين على التخلص منها، وفيما يلي بعض من الأمثلة عن تلك الأفكار:
1- هل يتمتع هو بكفاءة عالية؟
فبغض النظر عن انغماسك في المتعة، لازالت هناك فرصة كبيرة للتفكير بشأنه، وهذا كأن تقولي لنفسك “ليس هذا الرجل الذي كنت أرغب فيه جنسيا” مما يؤثر بالطبع على آدائك في العلاقة الجنسية.
ولكن دعيني أتفق معك أن العلاقة الجنسية لا ينبغي أن تكون بالضرورة عملا ناجحا ومبهرا يستحق جائزة الأوسكار!
2- تخيل شخصا آخر:
وهذا كأن يدور في مخيلتك أحد المشاهير مثلا كالممثل العالمي “براد بيت” في فيلم “ليلة في المتحف” وهو يرقص عاريا، وربما تخيلك وجوده مع أنجلينا جولي في الفراش.
حسنا سيدتي، فليس هناك مانع للقليل من الخيال الجيد، إن كان هذا سيسهم في تحسين آدائك الجنسي مع زوجك.
3- قائمة البقالة:
إذا كنت لا تفكرين في قائمة البقالة أثناء العلاقة الجنسية، فأنت تتمتعين لاشك بممارسة أفضل من الكثير ن النساء.
فهؤلاء الذين يمارسون الجنس بإستمرار في كل يوم مع أزواجهم يفكرون لا محالة في قائمة البقالة، وهو نوع آخر من تعدد المهام.
4- جدول الغد:
تقع ضمن تلك الفئة النساء العاملات ومن لديهن أشغال ومسئوليات كثيرة، ولكن فلم لا يمكن الترتيب لقائمة الغد خلال تلك اللحظات الجنسية المتعة؟!
5- هل هو على وشك الإنتهاء؟
وهي من الأفكار الشائعة التي تأتي ببال النساء ولاسيما إذا استغرقت العلاقة الجنسية وقتا كبيرا، فهن لا يردن سباقا في الجنس، بل الإنتهاء السريع من أجل العودة إلى مهامهم المكتزة بالأعمال (كإخراج الملابس من الغسالة مثلا).
6- هل انتهى بالفعل؟
ففي اللقاءات الجنسية الغير مرضية نضطر للتسآؤل “هل انتهى بالفعل؟” وبعبارة أخرى نخبر أنفسنا أن ذلك لم يكن يستحق التعري وضياع الوقت من أجله!
7- كيف يمكنني الهروب من المهام الشاقة؟
تلك المهام كمحاولة إثارته بشتى الطرق التي يحبها وهو الأمر المرهق حقا لدى الكثير من النساء، ففي غالبية الأوقات نرغب في التأكيد في وصوله إلى أقصى ذروته، ولكن بأقل مجهود وعناء ممكن من جانبنا.
8- لم أستطع التنفس بسببه:
عندما يكون هو في وضع شهواني مرتفع، فقد يمارس كافة الوسائل الجنسية وهو الأمر المرهق للكثير من النساء وخاصة إذا كان يحمل وزنا مرتفعا.
وهنا ليس هناك وسيلة تستطيعين إخباره بها أنك لا تتمكنين من التنفس بشكل جيد، سوى طرحه والبقاء بالأعلى قليلا.
9- أتمنى لو لم أخرج ريحا:
يهيمن ذلك الفكر على المرأة خاصة التي يمارس معها زوجها جماع الفم، فهي تخاف أن تنبعث منها تلك الرائحة نتيجة الممارسة الكثيفة أو الشاقة.
ولكن فعليها التهدئة من روعها، حيث أن ذلك سيزيد ن احتمال خروج الريح أكثر من الأحوال التي تكون فيها هادئة ومستمتعة.
10- هل عليّ أن أخدعه؟
وهو ذلك الفكر عندما يفشل الزوج في الوصول بامرأته إلى نشوة الجماع، ولكن ربا يكون ذلك في الوقت الحالي ويمكنه تحقيقها في المرة القادمة.
ولكن ففكرة الخداع لا تعتبر بالجيدة لأن ذلك سيدفه إلى الإستمرار دون معرفة ما يسرك ويمتعك، وبالطبع لن يتمكن في أي مرة من إيصالك إلى حد النشوة مما يستوجب عليك إخباره بحقيقة الأمر وما يؤدي إلى امتاعك جنسيا.
وأخيرا تفكر المرأة في الكثير من الأشياء الغريبة التي تأتي بمخيلتها أثناء الجماع، وهو الأمر الذي سيصيب الرجل بالذعر إذا علمها، ولكن اطمئني سيدتي، فالرجل ليس بقاريء للأفكار، ومن ثم نبقى آمنين في أفكارنا تلك العشوائية والغريبة حقا.