استاذ نسوانجى
02-27-2017, 08:11 AM
أســـــــماءعضو الرّجال
الكمره
الذكر
الإير
الحمامه
الطنانه
الهرمان
الزب
الحماس
البدلاك
النغاس
الزدام
الخباط
مشفي الغليل
الخراط
الدقاق
العوام
الدخال
الخراج
الاعور
الدماع
أبورقبه
الفرطاس
أبوعين
أبوقطايه
العنزي
الفصيص
الكاشف
البكاي
بالهزاز
اللّزاز
أبوعمامه
الشلباق
الهتاك
النشاش
الحكاك
المتطلع
الكاشف ..... و غير ذلك .
فأمّا { الكمرة } و { الذّكر } فهماأصلان في أسمائه فالذّكر مشتق من ذكرالإنسان فإذا وقعت له نائبةفيه وانقطع أو وقع له فيه ماأبطل تحريكه يقال مات ذكره وانقطع وفرغ أجله والذكرهوذكرالإنسان (الإير) هو الأكبرقلبت الكاف باءفصارالإيرويسمى أبو نفخه وفشه إذا انتفخ قام وإذانفش نام
( أبوحمامه) سُمي بذلك لأنه إذا كان نائمايحضن على البيض كالحمامه الراقده على بيضها
( والطنّان ) سُمي بذلك لأنه إذا دخل في الفرج يسمع له طنين في دخوله وخروجه (والهرماق )يسمى بذلك إذا انتفخ و انتصب بقي يهرمق برأسه ويرفل في باب الفرج حتى يصل إلى قعره
(والدب) معناه الدب سمي بذلك لأنه إذا دخل بين الأفخاذ و العانه و الفرج يبقى يدب في الفرج حتى يتمكن فيطمئن بنزول مائه في داخل الفرج
(والحمّاش) سمي بذلك لدخوله وخروجه
(والفدلاك) أي الكذاب لأنه إذا أتى إلى المرأةوقف و انتصب يقول بلسان حاله للفرج اليوم أشغف بك ياعدوي فهويتحرك ويتعجب بنفسه بماأُعطي من الصحةوالقوةفيرتعدعندذلك الفرج ويتعجب من كبره و يقول من يقدر على هذا فإذا دخل عليه يهزويقول له لا تكذب في ذلك الهزوهوحسن قليل فعنددخوله وخروجه تجيبه بلسان الحال الأنثيين تقولان مات مات فإذا أفرغ من الشهوةوهويقيم في رأسه و يحكي ماعندي سوءبلسان الحال
(والنعّاس) سمي بذلك لأنه إذا قام واشتدفيأخذفي حالة الرجوع فيبقى يتناعس إلى أن ينام
(والزدّام)هوالخبّاط لأنه لايدخل حتى يخبط فم الفرج ويطبطب
(مشفي الغليل) وهو أنه قبل الدخول والإلتقاء يتأسف ويتحلف فإذا دخل ونال مراده فلايخرج حتى يشفي غليله (والخراط والدقاق) لأنه يخرط باب الفرج ثم يدقه ويقضي منه إربه من غير حياء
(والعوّام )سمي بذلك لأنه إذا دخل إلى الفرج يتمرغ ويعوم يميناوشمالاً
(والدخّال و الخرّاج )معناهما معروف
(والأعور) لأن عينه لاتشبه العيون كالحفرةالمقعورة
(والدماع) سمي بذلك لكثرة دموعه لأنه إذا قام بكى و إذا رأى و جها جميلا بكى
(وأبورقبه) لأن رقبته طويلة وظهره عريض وأملس له عروق منتشره وعروق متغيبه (والفرطاس) لأن رأسه ليس عليه شعر البته
(وأبو عين)وهذه معلوم معناها
(والعنْزي) و هذا لأنه إذا قام لا يبالي بأحدولايستحي يرفع الأثواب على رأسه ويمسكهم و الإسم يطلق على القصير الغليظ
(وأبوقطايه)وهوكثيرالشعر
(والقصيص) لأن صاحبه يأخذه الحياءوهولايأخذه
(والمستحي) يرفع لقلة إنكشافه
(والباكي والهزازواللزاز) لأنه يهزويلزولوصاب لدخل بالبيضتين معه إذاالتقى بالفرج فيجب أن يشد عليه بالشجاعة
(وأبولعابه) لأنه يسيل لعابه في كلاالحالتين إذاوقف وإذا دخل خصوصاًإذاكان ماؤه كثيراً
(والشلباق) لأنه إذادخل في الفرج الحلوتسمع له تشلبيق كتشلبيق الغدير
(والهتاك)وهوالقوي الشديد السفاك للدماء
(والفتاش) لأنه اذادخل الفرج لايستقرفي مكان واحدبل يفتش في الوسط
(والحكاك)وهولايدخل حتى يحك باب الفرج
(والمرخي)نسأل اللّه السلامه و العافيه و هو الذي لا يدخل أبداً بل يحك حكا إلى أن ينزل
(والمتطلّع)الذي يطّلع على أمورويصل إلى الأماكن الغريبه
(والمكاشف)الذي لايأخذه رخو و لا تقع له دهشه ولاحشومه أبداً فهو صحيح شديد إلى غير ذلك من الإيوروأسماؤهم كثيره جداانتهى وكفى.
الكمره
الذكر
الإير
الحمامه
الطنانه
الهرمان
الزب
الحماس
البدلاك
النغاس
الزدام
الخباط
مشفي الغليل
الخراط
الدقاق
العوام
الدخال
الخراج
الاعور
الدماع
أبورقبه
الفرطاس
أبوعين
أبوقطايه
العنزي
الفصيص
الكاشف
البكاي
بالهزاز
اللّزاز
أبوعمامه
الشلباق
الهتاك
النشاش
الحكاك
المتطلع
الكاشف ..... و غير ذلك .
فأمّا { الكمرة } و { الذّكر } فهماأصلان في أسمائه فالذّكر مشتق من ذكرالإنسان فإذا وقعت له نائبةفيه وانقطع أو وقع له فيه ماأبطل تحريكه يقال مات ذكره وانقطع وفرغ أجله والذكرهوذكرالإنسان (الإير) هو الأكبرقلبت الكاف باءفصارالإيرويسمى أبو نفخه وفشه إذا انتفخ قام وإذانفش نام
( أبوحمامه) سُمي بذلك لأنه إذا كان نائمايحضن على البيض كالحمامه الراقده على بيضها
( والطنّان ) سُمي بذلك لأنه إذا دخل في الفرج يسمع له طنين في دخوله وخروجه (والهرماق )يسمى بذلك إذا انتفخ و انتصب بقي يهرمق برأسه ويرفل في باب الفرج حتى يصل إلى قعره
(والدب) معناه الدب سمي بذلك لأنه إذا دخل بين الأفخاذ و العانه و الفرج يبقى يدب في الفرج حتى يتمكن فيطمئن بنزول مائه في داخل الفرج
(والحمّاش) سمي بذلك لدخوله وخروجه
(والفدلاك) أي الكذاب لأنه إذا أتى إلى المرأةوقف و انتصب يقول بلسان حاله للفرج اليوم أشغف بك ياعدوي فهويتحرك ويتعجب بنفسه بماأُعطي من الصحةوالقوةفيرتعدعندذلك الفرج ويتعجب من كبره و يقول من يقدر على هذا فإذا دخل عليه يهزويقول له لا تكذب في ذلك الهزوهوحسن قليل فعنددخوله وخروجه تجيبه بلسان الحال الأنثيين تقولان مات مات فإذا أفرغ من الشهوةوهويقيم في رأسه و يحكي ماعندي سوءبلسان الحال
(والنعّاس) سمي بذلك لأنه إذا قام واشتدفيأخذفي حالة الرجوع فيبقى يتناعس إلى أن ينام
(والزدّام)هوالخبّاط لأنه لايدخل حتى يخبط فم الفرج ويطبطب
(مشفي الغليل) وهو أنه قبل الدخول والإلتقاء يتأسف ويتحلف فإذا دخل ونال مراده فلايخرج حتى يشفي غليله (والخراط والدقاق) لأنه يخرط باب الفرج ثم يدقه ويقضي منه إربه من غير حياء
(والعوّام )سمي بذلك لأنه إذا دخل إلى الفرج يتمرغ ويعوم يميناوشمالاً
(والدخّال و الخرّاج )معناهما معروف
(والأعور) لأن عينه لاتشبه العيون كالحفرةالمقعورة
(والدماع) سمي بذلك لكثرة دموعه لأنه إذا قام بكى و إذا رأى و جها جميلا بكى
(وأبورقبه) لأن رقبته طويلة وظهره عريض وأملس له عروق منتشره وعروق متغيبه (والفرطاس) لأن رأسه ليس عليه شعر البته
(وأبو عين)وهذه معلوم معناها
(والعنْزي) و هذا لأنه إذا قام لا يبالي بأحدولايستحي يرفع الأثواب على رأسه ويمسكهم و الإسم يطلق على القصير الغليظ
(وأبوقطايه)وهوكثيرالشعر
(والقصيص) لأن صاحبه يأخذه الحياءوهولايأخذه
(والمستحي) يرفع لقلة إنكشافه
(والباكي والهزازواللزاز) لأنه يهزويلزولوصاب لدخل بالبيضتين معه إذاالتقى بالفرج فيجب أن يشد عليه بالشجاعة
(وأبولعابه) لأنه يسيل لعابه في كلاالحالتين إذاوقف وإذا دخل خصوصاًإذاكان ماؤه كثيراً
(والشلباق) لأنه إذادخل في الفرج الحلوتسمع له تشلبيق كتشلبيق الغدير
(والهتاك)وهوالقوي الشديد السفاك للدماء
(والفتاش) لأنه اذادخل الفرج لايستقرفي مكان واحدبل يفتش في الوسط
(والحكاك)وهولايدخل حتى يحك باب الفرج
(والمرخي)نسأل اللّه السلامه و العافيه و هو الذي لا يدخل أبداً بل يحك حكا إلى أن ينزل
(والمتطلّع)الذي يطّلع على أمورويصل إلى الأماكن الغريبه
(والمكاشف)الذي لايأخذه رخو و لا تقع له دهشه ولاحشومه أبداً فهو صحيح شديد إلى غير ذلك من الإيوروأسماؤهم كثيره جداانتهى وكفى.