الاسد واللبوة
09-19-2017, 10:16 AM
انا سمراء جسمي ضخم وطيزي كبيره وصدري كذلك مطلقه ونعيش انا وابني في بيت واحد
بدأت القصه في الصيف وكان ابني ذاهب الى المدرسه وكنت انظف المنزل
والبيت فارغ ذهبت لغرفه ابني لكي انظفها وفتحت خزانه ملابس ابني لكي
اضع له ملابسه النظيفه وبعدها انصدمت بابني البريء الذي اعتقدته
انه 3 من كلوتاتي مخبأ عنده وعليها اثار مني سائله المنوي من جهه الطيز وبقيت مصدومه
من هذا المنظر ان ابني يجلغ عليه وخرجت من الغرفه بعد تنظيفها ولم اخذ كلوتاتي التي عنده
ابقيتها كي لا يحس
وبعد 12 جاء ابني من المدرسه وقلت له غير ملابسك كي احضر لك الطعام
وكأن أي شي لم يحصل وبعد المساء قال ابني لي سوف اخلد الى النوم وذهب الى غرفته
وبعد نصف ساعه انتابني الفضول وذهبت الى غرفه ابني خلسه ومن ورا الباب
ورايت ماتوقعته ان ابني يشم بكلوتي ومخرج زبه الضخم ويجلغ على كلوتي وانا اتفاجئ بهذا
الزب الكبير وبهذا العمر
وفي الصباح ذهب ابني الى المدرسه وكالعاده نظفت غرفته ورأيت في سلة المهملات
ورق كلينكس مليء بالمني وكلوتي الاحمر على الفراش كذلك
للعلم كل ملابسي الداخليه كبيره الحجم خصوصا اني ضخمه وطيزي الكبير جدا والذي بسبب طيزي
الكبير جعل ابني يجلغ عليه ويتخيل ينيكني
وعندما رجع ابني من المدرسه ذهب الى الحمام لكي يسبح
وقلت له سوف اغسل لك ظهرك بالصابون ودخلت معاه الى الحمام
وقلت له اقلع هدومك ظنأ منه اني اعرف هوه برئ وقلع هدومه امامي ورأيت زبه الضخم
جدأ وانا محرومه بعد طلاقي ودلكت له ظهره وغسلت بالماء وتبللت ملابسي
وقال لي ماما اقلعي ملابسك واغسلي معي فانا اقتنعت وقلعت الثوب وابني ينظر بجنون
على جسمي وكأنه برئ وقلعت الستيانه والكلوت ورأيت زب ابني اصبح كبير جدا
عندما جسمي الضخم العاري امامه وطيزي الكبيره جدا وكسي المشعر
وصدري الكبيره يتدلى
فطار كالمجنون عليه وحظنني وقام يمص بصدري الكبير وانا ابعدهه عني
واقول له لايجوز انا امك فقال اني اعشقج جدا واعشق طيزك ياامي
ومن الشهوه انا استسلمت له وقام بشم طيزي ومصه ودفعني الى الحائط وظل يمص
بطيزي الكبيره وانا اصيح واتأوه ودخل وجهه في طيزي الكبيره ويفرك بها
ويبعد الفلقتان الكبيره وانا انهرت من الشهوه
وبعدها دخل زبه الضخم وواجهه صعوبه في ايجاد فتحه طيزي نظرأ لكبر حجم طيزي
ودخله بقوه كالمجنون وانا اصيح وناكني ابني بقوه وانا مستسلمه له وفرخ حليبه بطيزي
ولم يكتفي واعاد الكره وانا ساكته وهوه يدق بزبه الكبير بطيزي
وظل ساعتين ينيك بي كالمجنون
وانا انتهيت وبعدها اعترف بانه يعشق طيزي ويخيل عليه ويجلغ
وانا تفبلت هذا الشي وقلت له لا احرمك من طيز امك الكبير
ودية صورى وصور طيزى وكسى وهو بينزل
بدأت القصه في الصيف وكان ابني ذاهب الى المدرسه وكنت انظف المنزل
والبيت فارغ ذهبت لغرفه ابني لكي انظفها وفتحت خزانه ملابس ابني لكي
اضع له ملابسه النظيفه وبعدها انصدمت بابني البريء الذي اعتقدته
انه 3 من كلوتاتي مخبأ عنده وعليها اثار مني سائله المنوي من جهه الطيز وبقيت مصدومه
من هذا المنظر ان ابني يجلغ عليه وخرجت من الغرفه بعد تنظيفها ولم اخذ كلوتاتي التي عنده
ابقيتها كي لا يحس
وبعد 12 جاء ابني من المدرسه وقلت له غير ملابسك كي احضر لك الطعام
وكأن أي شي لم يحصل وبعد المساء قال ابني لي سوف اخلد الى النوم وذهب الى غرفته
وبعد نصف ساعه انتابني الفضول وذهبت الى غرفه ابني خلسه ومن ورا الباب
ورايت ماتوقعته ان ابني يشم بكلوتي ومخرج زبه الضخم ويجلغ على كلوتي وانا اتفاجئ بهذا
الزب الكبير وبهذا العمر
وفي الصباح ذهب ابني الى المدرسه وكالعاده نظفت غرفته ورأيت في سلة المهملات
ورق كلينكس مليء بالمني وكلوتي الاحمر على الفراش كذلك
للعلم كل ملابسي الداخليه كبيره الحجم خصوصا اني ضخمه وطيزي الكبير جدا والذي بسبب طيزي
الكبير جعل ابني يجلغ عليه ويتخيل ينيكني
وعندما رجع ابني من المدرسه ذهب الى الحمام لكي يسبح
وقلت له سوف اغسل لك ظهرك بالصابون ودخلت معاه الى الحمام
وقلت له اقلع هدومك ظنأ منه اني اعرف هوه برئ وقلع هدومه امامي ورأيت زبه الضخم
جدأ وانا محرومه بعد طلاقي ودلكت له ظهره وغسلت بالماء وتبللت ملابسي
وقال لي ماما اقلعي ملابسك واغسلي معي فانا اقتنعت وقلعت الثوب وابني ينظر بجنون
على جسمي وكأنه برئ وقلعت الستيانه والكلوت ورأيت زب ابني اصبح كبير جدا
عندما جسمي الضخم العاري امامه وطيزي الكبيره جدا وكسي المشعر
وصدري الكبيره يتدلى
فطار كالمجنون عليه وحظنني وقام يمص بصدري الكبير وانا ابعدهه عني
واقول له لايجوز انا امك فقال اني اعشقج جدا واعشق طيزك ياامي
ومن الشهوه انا استسلمت له وقام بشم طيزي ومصه ودفعني الى الحائط وظل يمص
بطيزي الكبيره وانا اصيح واتأوه ودخل وجهه في طيزي الكبيره ويفرك بها
ويبعد الفلقتان الكبيره وانا انهرت من الشهوه
وبعدها دخل زبه الضخم وواجهه صعوبه في ايجاد فتحه طيزي نظرأ لكبر حجم طيزي
ودخله بقوه كالمجنون وانا اصيح وناكني ابني بقوه وانا مستسلمه له وفرخ حليبه بطيزي
ولم يكتفي واعاد الكره وانا ساكته وهوه يدق بزبه الكبير بطيزي
وظل ساعتين ينيك بي كالمجنون
وانا انتهيت وبعدها اعترف بانه يعشق طيزي ويخيل عليه ويجلغ
وانا تفبلت هذا الشي وقلت له لا احرمك من طيز امك الكبير
ودية صورى وصور طيزى وكسى وهو بينزل