El3w
01-27-2016, 04:15 AM
قصة ميرفت وزوج امها والهام نيك ثلاثى عنيف
عودة لرامي وإلهام:
إلهام: وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل الكلب عمره ما يتعدلش
رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك
إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي
تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام
إلهام: يانهار أسود
رامي: مالك يا حبيبتي؟
إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا
رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي
تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل…. يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه
تهم إلهام بالخروج من الغرفة
رامي: رايحه فين؟
إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها
تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها
إلهام: الحمدلله ميرفت في سابع نومه
رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان
إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام… الأرق قاتلني
تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها
إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة
رامي: آه يا حبيبتي
ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى
إلهام: قول لي يا حبيبي…. ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟
رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟
إلهام: زي مثلاً نسافر ونجيب وحده معانا
رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟
إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها
رامي: آآآآآه… حلو دا، نفسي أعمل كده
إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها
رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه
رامي: عارفه يا حبيبتي….
ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال
رامي: إلهام حبيبتي أنتي نمتي
وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود ليتأكد
رامي: حبيبتي…. حبيبتي
إلهام لا ترد
يزيل الغطاء من على جسمه ويتحرك بهدوء نازلا من السرير وفاتحا الباب بهدوء متجها إلى غرفة ميرفت، وفي طريقة في الصالة لا حظ قطرات ماء بسيطة تمشي على الحائط في أحد أركان الصالة، وبما أن شقتهم في آخر دور عرف بأن ذلك بسبب المطر وقرر أن ينظر الموضوع غداً بعد أن يتوقف المطر، يدخل رامي إلى غرفة ميرفت بهدوء ويغلق الباب ويقفله بالمفتاح ويرأها منقلبة على بطنها ونائمة والبطانية تغطي نصف جسمها العاري بحيث يستطيع أن يرى طيزها العريانه وكسها بين فخذيها، يتحرك ناحية وجهها ويضع زبه على خدها ويحركه بهدوء، تتحرك ميرفت وهي مغمضة العينين وتنقلب على ظهرها فيصبح زب رامي على شفتاها ولاصق في أنفها، يحرك رامي زبه ببطئ على شفتيها، ميرفت تأخذ نفس عميق وهي لا تزال مغمضة عيناها
ميرفت تهمس دون أن تفتح عيناها: ريحته كلها نيك
رامي يهمس وهو ينظر إلى الباب: آه يا حبيبتي، لسه مبلول من النيك
تفتح ميرفت عيناها وتهمس وزب رامي لا يزال فوق شفتيها: الشقي ده ناك كتير؟
رامي وهو ينظر إليها بشهوه ويهمس: ششششش، خليكي نايمه حبيبتي، آه ناك كتير بس أنتي وحشتيني وقلت اجي اشوفك
ميرفت تغمض عيناها وتواصل شم زبه وتهمس: وماما فين؟
رامي يهمس: نامت بعد ما شربت المنوم بتعها
ميرفت تهمس وهي تبتسم: آه دادي شكلك ما شبعتش والفياجرا عامله عمايلها
رامي وهو يضع أصبعه على كسها المفتوح ويحركه ببطء: ما شبعتش من أيه يا حبيبتي؟
ميرفت وهي تفتح فخذها وتدفع بكسها إلى يده: من كسي
رامي يهمس وهو ينظر إلى باب الغرفة المغلق: آه حبيبتي ما شبعتش منه، وانتي شبعتي؟
ميرفت تهمس: أنا كمان ما شبعتش من زبك، لسه لبنك جوه ما غسلتوش
رامي وهو يحرك أصبعه بشكل أسرع ويغرسه في كسها: لو ما شبعتيش طلعي لسانك وحطيه في بقي
ترفع ميرفت جسدها دون أن تفتح عيناها وتمسك زبه بيدها وتخرج لسانها وتدفعه في فم رامي المفتوح وتهمس: آههههه دادي ارضع ومص لي لساني وقطعه، تعبت وأنا مستنياك
رامي وهو يبوسها بشهوة كبيرة وكأنه يأكلها ويهمس: أممممممم أموت في بوستك وأنتي هايجه، أفتحي بقئك أكتر وأنتي تخضي زبي
تفتح ميرفت فمها على آخره ورامي كذلك ويأكل فمها الصغير بالكامل ويدخله في فمه وهو يشخر وهي تخض في زبه بهدوء، يسيل لعابهما على خد ميرفت
ميرفت تفتح عيناها وتنظر إلى عينيه ثم تتوجه إلى أذنه وتلحسها ثم تهمس داخل أذنه: أححححححح دادي، أيه البوسه دي؟ دا أنت لهطتني
رامي وهو يلحس ويمص أذن ميرفت ويهمس داخلها: نفسي ألهط كسك اللي ما غسلتيهوش، ما نفسكيش تضوئي زب لسه نايك من شويه؟
ميرفت تهمس في أذنه وهي تحضنه بقوة: حاموت وأضوئه وأضوق كسها عليه، ونفسي أشوف خرمك اللي تناك
يدفعها رامي على السرير لتنام على ظهرها ويقفز فوقها في 69 ويبدا يشم ويشخر عند كسها
ميرفت وهي تمسك زبه بسرعة وقبل أن تدخله في فمها تهمس: دادي الباب مفتوح؟
رامي يهمس وهو يشم بقوة مستمتع برائحة كسها: مقفول يا حبيبتي
ويدفع زبه بقوه في فمها المفتوح والذي بدأت هي في مصه وعيناها مفتوحتان على الآخر تنظر إلى خرمه لترى أذا كان مفتوحا من نيك إلهام له أم لا، ورامي يبدأ في وضع كل كسها في فمه ومصه بقوه وهو يدخل زبه ويخرجه من فمها بقوة وكأنه ينيك فمها ومن حركته التي تحاول أن تجاريها يسيل لعابها على جانبي فمها ليصل لرقبتها وكذلك لعابه يسيل على كسها وفخذيها من شده مصه وشهوة لحسه، تضع ميرفت صبعها في خرم طيزه وتدخله بقوة فقد شدها منظره وهو ينفتح وينغلق خلال نيك زبه لفمها
رامي يهمس وهو يلحس كسها: آآآآآآآآآآآآآآآآه
في هذه اللحظة تفيق إلهام من النوم وتبحث عن رامي ولا تجده تذهب إلى حمام غرفتهم وأيضا لا تجده وتخرج من الغرفة وتتجه إلى الحمام الخارجي ثم إلى غرفة ميرفت وتضع أذنها وتفتح عيناها مما تسمع وتفتح الباب بهدوء وتنظر لتجد زب رامي في فم ميرفت، تقف للحظات متردده، هل تدخل عليهم أم تنتظر، وتقرر الإنتظار وتواصل النظر والسمع
عندما تسمع ميرفت رامي وهو يتأوه تزيد شهوتها وتدخل ثلاثة أصابع مرة واحده في طيز رامي وتبدأ تنيكه بهم وتشعر بأن طيزه لا تزال مبلولة من نيك إلهام وتهيج أكثر فتخرج زبه من فمها وتخرج لسانها وتلحس خرمه
رامي يلتفت لها ويهمس: آآآآآه كمان كليه يا حبيبتي زي ما باكل كسك
ميرفت تهمس: عاجبك نيكي؟
رامي يهمس: آه يا حبيبتي كمان نيكيني
ويرفع رجليها عاليا ويصل بشفاهه ولسانه إلى خرم طيزها ويلحسه ويدخل لسانه بقوه ويحاول أن يعض خرم طيزها ثم يعود ويواصل لحس كسها بشهوة أكبر وينيكها بلسانة ويدخل أصبعه الأوسط كله في خرمها
ميرفت وهي تهمس وتتف داخل خرم طيز رامي: آححححححححححححح يا دادي، شكلك إتنكت جامد، طيزك تجنن، آآآآآآآآآي، لو حتفضل تلهط كسي كده وتنيك طيزي بصباعك، حتخليني أجي في بقئك، أشخخخخر يا دادي وأنت بتاكل كسي، أموت فيك وأنت بتشخر بحسك هايج أوي عليا وعلى كسي
رامي يهمس وهو يشخر: هاتيهم في بقئي عمري خليني أرضع كل حاجه تيجي من كسك الوسخ
تهيج إلهام من الحركة وتبدأ تلعب في كسها وهي تتابع المنظر من فتحة الباب
ميرفت تهمس وتلهث وهي تحرك وسطها مع حركة فم ولسان رامي: أنت اللي وسخته كده، وخليتني أحبه وهو وسخ معاك يا مجنون، كمان أشخر بليز وانت بتاكلني
ثم تأخذ زبه وتضعه في فمها وترضع بقوة وتتوقف وتخرجه وتهمس وهي تلهث وتخضة: أوووووه دادي زبك الوسخ بقه أكبر وأتخن من الأول
رامي يهمس وهو يلحس: أرضعيه يا حبيبتي ووسخيه أكتر
تتف ميرفت على زب رامي وترضعه بشهوه كبيرة، ورامي يدفعه ويخرجه بقوة من فمها وكأنه سيقذف وهو يشعر بسرعة حركه جسمها ودفعها لكسها بقوة في فمه ويعرف بأنها ستقذف ويصرخ بهمس: حتجيبيني يا شرموطه، مش قادر، تعالي في بقئي…. هاتيييييييهم يا قحبة
ميرفت وهي تمص وتضع أصبعها في خرمه: أأأأأأمممممممممم
وتبدأ ميرفت في القذف وهي تصرخ وزبه في فمها يتحرك بسرعة، ورامي يلحس بسرعة وشهوة وكأنه يريد أن يأكل كسها
رامي يهمس وهو مواصل لحس: حاجيييييييب…. أبلعيييييهم….. أرضعي يا قحبة
ويبدأ رامي في القذف بشدة في فم ميرفت التي بدأت تبلع المني بسرعة وهي لا تزال تمص زب رامي وكل أصابعها في خرم طيزه وتبدأ تقذف في فمه وهو يلحس بسرعة وقوه
رامي: آآآآآآآآه
ميرفت: آمممممممممممممممممممممممممممممممممم م
تخرج ميرفت زب رامي من فمها وتبوس فخذيه وبيوضه بنعومة وتلحسهم وهو يهدأ ويبوس كسها وفخذيها بنعومة أيضا، ثم يقوم وينام جنبها ويمسك وجهها بيده ويبوس شفتاها والمني لا زال عليهما وهي تغمض عيناها وتبوسه
رامي: دي أحلى مرة يتمص فيها زبي
ميرفت تبتسم: أنت جننتني، تعرف أني جيت في بقئك أكتر من تلات مرات
رامي يبتسم: أمته جبتيهم تلات مرات؟
ميرفت وهي تحضن رامي وتضع رجلها حول خصره وتهمس: أول مرة لما كنت بتاكل كسي وصباعك في خرمي، وتاني مرة لما لحست طيزك وأنت صرخت وقلت: آآآآه، وآخر مرة لما قلت لي: يا قحبة، أصلك أول مرة تقولها لي
رامي وهو يحضنها: تحبي أقول لك يا قحبه؟
ميرفت وهي حاضنته وتبوس صدره: معاك أحب تقولي يا شرموطه ويا قحبه وكل حاجه تحبها وانت بتنيكني
رامي يرفع رأسها ويبوس شفتيها: بس أنا أحب أقول كلام وسخ وأعمال حاجات وسخة وأنا بانيك
ميرفت وهي تبتسم: عارفه دادي، ما أنا سمعت وشفت وجربت وحبيت، أنا عارفه أن مامي بتعمل كل ده معاك والليلة شفت أد أيه هي وسخه في النيك ونفسي أعمل زيها، بس أنا يا دادي شعر كسي لسه ما بيطلعش زيها
إلهام تقذف وهي تحرك كسها، ثم تتحرك بهدؤ إلى غرفتها
رامي: ما تخافيش يا حبيبتي، حيطلع ويبقى أحلى منها
يحضنها وهي تحضنه ويبوسها على رأسها، وبعد لحظات من الهدوء تقول له ميرفت
ميرفت: دادي أقول لك حاجة بس توعدني أنك مش حتزعل؟
رامي: قولي يا حبيبتي
ميرفت: لو أنا كنت بنتك بجد، كنت برضه حتنيكني؟
رامي يفكر ثم ينقلب لينام على ظهره وميرفت تراقبه وبعد لحظات يقول: تصدقي مش عارف
ميرفت: بس أنا عارفه، لو أنت كنت دادي بجد كنت كمان حاحبك زي مامي وأحلم بيك وحالعب في كسي وأنا أفكر أنك جوايا
رامي يضحك: ما أظنش أنك عارفه، وقتها حتخافي مني ويمكن يكون عندك صاحب من غير ما أعرف وتتناكي منه ومش حتحبيني زي مامي ولا حتفكري بيا
ميرفت ترتمي على صدره وتحضنه: ما أقدرش أشوفك قدامي طول الوقت وما فكرش في زبك
رامي وهو يحضنها: قبل ماجي شقة مامي وأعرفها وأتجوزها ولما كان أبوكي لطفي موجود فكرتي فيه كده؟
ميرفت تبتعد عنه: أخخخخخيه، لا يمكن أفكر في الراجل ده
رامي: شفتي، قلت لك مش حتفكري زي دلوقت، أنتي فكرتي لأني جوز مامي ومش أبوكي
ميرفت: أووووووه، الفكره دي طفت كل حاجه فيا، وبعدين أنت دادي دلوقت، بليز قفل الموضوع
يضحك رامي ويحضنها ويضع رجله حول جسمها: خلاص يا حبيبتي ماتزعليش، أنا دادي والبوي فرند بتاعك وجوزك، وأنتي حبيبتي ومراتي وشرموطتي وقحبتي
ميرفت تحضنه بقوة: أيوه كدا يا أحلى دادي في الدنيا
رامي: بس قولي لي بجد، أنتي ما عندكيش حد في عمرك والا أكبر يحبك وتحبيه؟
تبتسم ميرفت: دادي أنا لسه صغيره، لا ما عنديش حد
رامي: ولا جربتي مع حد؟
تنظر إليه ميرفت وتعتدل: شوف حا أقول لك الحاجة الوحيدة اللي جربتها برا البيت، بس أوعدني أنك مش حتعمل حاجة
رامي ينظر إليها بجدية بعض الشيئ: قولي يا حبيبتي، مين ناكك؟
ميرفت تبتسم: ناكني أيه؟ ما فيش حد ناكني، بس مره من كم شهر كنت طالعة فوق السطوح أجيب الغسيل، وأنا بالم الحاجة سمعت صوت واحد بيقول: آآآآآآه، ورا خزان الميه ورحت أشوف، وأنا بابص شفت صبري أبن طنط عنايات الشورت بتاعه واصل لغاية ركبه وأيده وحده على زبه بيخضه وأيده التانيه ورا، ما كنتش عارفه هوا بيعمل أيه بالضبط، ولما شافني قال لي: تعالي يا ميرفت بليز ساعديني، قلت له: أساعدك في أيه يا صيري؟ وكان زبه واقف على الآخر وكبير وعيني عليه وهو بيخضه، قام لافف ومديني ظهره وشفت أيده التانيه ماسكه خياره كبيره ومدخلها في طيزه، وبصراحة طيزه كانت حلوه أوي قال لي: أمسكي الخياره ودخليها وخرجيها بليز حاموت، قلت له: ماليش دعوه ما اقدرش، قال لي: بليييييز يا ميرفت مش قادر عشان خاطري، أنتي الوحيده اللي تعرف دلوقتي، ساعديني، رحت مقربه منه ونزلت على ركبي قدام طيزه والخياره اللي كان نصها جوا، ولما شافني راح سايب الخياره وقال: دلوقتي أمسكي الخياره ودخليها وخرجيها بسرعه وما اطلعيهاش خليها كلها جوا وانتي بتزقيها، ومسكت الخياره وأبتديت ازقها في طيزه وهو يزعق: آآآآآآآآه كمان…. كمان نيكيني، قلت له: ما أعرفش… دي أول مرة أعمل كده، قال لي: ما يهمكيش أنتي زقي للأخر وحتخرج لوحدها وأرجعي زقيها، وابتديت أعمل اللي قالي عليه وبصراحه هجت وكنت عاوزه أشوف زبه وهو بيخضه، فلفيت عند رجله عشان أشوفه وهو بيخض زبه وأيدي على الخيارة وانا بابص على زبه كنت بازق الخياره جامد في طيزه من غير ما أحس وهو مبسوط أوي وبعدين راح قافل على الخياره في طيزه وأبتدا يجي ويقول: آآآآآه حاجيبهم سيبي الخياره كلها جوا ما تحركيهاش، سبت الخياره في طيزه اللي قافله عليها وقعدت أشوفه وهو ييجي ولبنه بيضرب في الحيط لغاية ما خلص بعدين راح مطلع الخياره من طيزه بشويش، ولف وهو لسه بيلعب في زبه ويلهث ويقول: آآآآه آآآآآآآآآآآآه، وبعدين بص لي وضحك وقال: ميرسي يا ميرفت، دا أنا ما كنتش قادر اجيبهم لوحدي، وراح قاعد جنبي وأنا عيني على زبه، قلت له: أنت بتعمل كده ليه يا صبري؟ قال لي: أصل ماما في البيت مع أونكل ممدوح بينيكو بعض، وأنا هايج فخرجت وجيت هنا، قلت له طب ليه ما عملت كل ده في أوضتك؟ قال لي: ما أقدرش، كانوا حيسمعوني وبعدين أنا كنت دايما باعملها في أوضتي لما ماما ما تكونش موجوده، أصل عندها زب صناعي كبير، لما باكون لوحدي كنت باخده وأقعد عليه لغاية ما أجي، ولعلمك دي أول مرة أجيب لبن من زبي، قلت له: بس لازم عشان تيجي تدخل حاجه في طيزك؟ قال لي: أصلي باحب الزب أوي ومابحبش الكُس، لما باشوف كُس على النت وأنا هايج بينام زبي وما اقدرش أكمل، قلت له: يعني بتحب الرجاله؟ قال لي: باموت فيهم، دانا لو وحده مسكت زبي مش حيقوم ابدا، بس لو واحد بس يضحك لي حابقي حتجنن وزبي يوقف، بس بحب الرجاله اللي زي باباكي لطفي وأونكل رامي وحتى أونكل ممدوح، يعني الكبار مش اللي أصغر منهم، قلت له: أشمعنى؟ قال لي: لآنهم حنونين وبيخافوا عليا ومش حيفضحوني، بصيت على زبه وقلت له: يا خساره… دا أنت عندك زب حتحبه كل البنات، ضحك وقال لي: آه بس عندي طيز حيحبوها كل الرجاله، بس وأنزلنا وأحنا بنضحك وقال لي: يعني لما أحتاجك أقول لك وتيجي؟ قلت له: آه… كل ما تحتاج تتناك قول لي، بس من يومها ولا مره قال لي، هي دي الحاجه الوحيده اللي عملتها مع ولد في حياتي
رامي كان يرقب ويستمع لكلامها بأهتمام، ثم نامت على صدره
ميرفت: بس تعرف يا دادي بصراحه لو ماكانش كده كنت من زمان عملت حاجه معاه ومع زبه اللي عجبني
رامي: لو كنت وقتها نايكك ما كنتيش حاتروحي فوق السطوح
ميرفت: حاتقولي؟ ما أنا حاطه عيني عليك من زمان زي ما أنت عارف دلوقت، وبعدين لو تفتكر يومها كنت في المطبخ وأنت جيت وأنا زقيت طيزي عليك ولا أنت هنا
رامي: آه أفتكرت… وقتها هيجتيني بس ما كنتش قادر أعمل حاجه وعملت نفسي مش داري
ميرفت: عارفه ودا اللي جنني عليك
رامي: يعني صبري طلع خول كبير
ميرفت تضحك: آه وبيحب اللي في عمرك كمان
ميرفت تنظر إلى زب رامي الذي تحرك
ميرفت: دادي أنت هجت على كلامي عن صبري؟
رامي: لا…. ليه بتقولي كدا؟
ميرفت وهي تضع يدها على زب رامي: أصل زبك أبتدا يوقف
رامي: آه وقف عليكي لما دخلتي الخياره في طيزه، عرفت دلوقتي ليه قطعتي طيزي
ميرفت: آه يا دادي طيزه تتاكل أكل ولا طيز بنت، بس طيزك جننتني وخصوصا لما شفت مامي تنيكك، دادي هات لي زب صناعي وخليه عندي، نفسي أنيكك زيها وبصراحة يمكن أكون أحسن منها
رامي: خلاص حاجيب لك زب صناعي تلبسيه وتنيكيني بيه
ميرفت: أنت أحلى دادي في الدنيا
تقبل شفايفه وتنام على صدره، ورامي يفكر في صبري ويسترجع منظره بالشورت عندما رأه خارج الشقة، وينامون في أحضان بعض، عند الساعة الخامسة صباحاً يفتح رامي عيناه وينظر للساعة التي على الكوميدينو بالقرب من السرير ويتحرك ويحرك ميرفت من على صدره ويقوم وينظر إلى جسمها الجميل والناعم ويغطيها ويخرج من الغرفة ويغلق الباب متوجها إلى غرفته، ينظر ناحية خرير الماء في الصالة حيث توقف المطر، ويدخل الغرفة بهدوء ويصعد السرير لينام بجنب إلهام المتظاهرة بالنوم ويتغطى وهو عاري مثلما خرج ولا يستطيع أن يزيل صورة صبري الجالس على السلم من دماغة ولا كلام إلهام عن أنهم سينيكون ولد في يوم ما ولا كلام ميرفت التي قالت بأنه يحب الذي ينيكه أن يكون شخص مثله
عودة لرامي وإلهام:
إلهام: وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل الكلب عمره ما يتعدلش
رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك
إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي
تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام
إلهام: يانهار أسود
رامي: مالك يا حبيبتي؟
إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا
رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي
تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل…. يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه
تهم إلهام بالخروج من الغرفة
رامي: رايحه فين؟
إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها
تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها
إلهام: الحمدلله ميرفت في سابع نومه
رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان
إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام… الأرق قاتلني
تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها
إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة
رامي: آه يا حبيبتي
ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى
إلهام: قول لي يا حبيبي…. ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟
رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟
إلهام: زي مثلاً نسافر ونجيب وحده معانا
رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟
إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها
رامي: آآآآآه… حلو دا، نفسي أعمل كده
إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها
رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه
رامي: عارفه يا حبيبتي….
ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال
رامي: إلهام حبيبتي أنتي نمتي
وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود ليتأكد
رامي: حبيبتي…. حبيبتي
إلهام لا ترد
يزيل الغطاء من على جسمه ويتحرك بهدوء نازلا من السرير وفاتحا الباب بهدوء متجها إلى غرفة ميرفت، وفي طريقة في الصالة لا حظ قطرات ماء بسيطة تمشي على الحائط في أحد أركان الصالة، وبما أن شقتهم في آخر دور عرف بأن ذلك بسبب المطر وقرر أن ينظر الموضوع غداً بعد أن يتوقف المطر، يدخل رامي إلى غرفة ميرفت بهدوء ويغلق الباب ويقفله بالمفتاح ويرأها منقلبة على بطنها ونائمة والبطانية تغطي نصف جسمها العاري بحيث يستطيع أن يرى طيزها العريانه وكسها بين فخذيها، يتحرك ناحية وجهها ويضع زبه على خدها ويحركه بهدوء، تتحرك ميرفت وهي مغمضة العينين وتنقلب على ظهرها فيصبح زب رامي على شفتاها ولاصق في أنفها، يحرك رامي زبه ببطئ على شفتيها، ميرفت تأخذ نفس عميق وهي لا تزال مغمضة عيناها
ميرفت تهمس دون أن تفتح عيناها: ريحته كلها نيك
رامي يهمس وهو ينظر إلى الباب: آه يا حبيبتي، لسه مبلول من النيك
تفتح ميرفت عيناها وتهمس وزب رامي لا يزال فوق شفتيها: الشقي ده ناك كتير؟
رامي وهو ينظر إليها بشهوه ويهمس: ششششش، خليكي نايمه حبيبتي، آه ناك كتير بس أنتي وحشتيني وقلت اجي اشوفك
ميرفت تغمض عيناها وتواصل شم زبه وتهمس: وماما فين؟
رامي يهمس: نامت بعد ما شربت المنوم بتعها
ميرفت تهمس وهي تبتسم: آه دادي شكلك ما شبعتش والفياجرا عامله عمايلها
رامي وهو يضع أصبعه على كسها المفتوح ويحركه ببطء: ما شبعتش من أيه يا حبيبتي؟
ميرفت وهي تفتح فخذها وتدفع بكسها إلى يده: من كسي
رامي يهمس وهو ينظر إلى باب الغرفة المغلق: آه حبيبتي ما شبعتش منه، وانتي شبعتي؟
ميرفت تهمس: أنا كمان ما شبعتش من زبك، لسه لبنك جوه ما غسلتوش
رامي وهو يحرك أصبعه بشكل أسرع ويغرسه في كسها: لو ما شبعتيش طلعي لسانك وحطيه في بقي
ترفع ميرفت جسدها دون أن تفتح عيناها وتمسك زبه بيدها وتخرج لسانها وتدفعه في فم رامي المفتوح وتهمس: آههههه دادي ارضع ومص لي لساني وقطعه، تعبت وأنا مستنياك
رامي وهو يبوسها بشهوة كبيرة وكأنه يأكلها ويهمس: أممممممم أموت في بوستك وأنتي هايجه، أفتحي بقئك أكتر وأنتي تخضي زبي
تفتح ميرفت فمها على آخره ورامي كذلك ويأكل فمها الصغير بالكامل ويدخله في فمه وهو يشخر وهي تخض في زبه بهدوء، يسيل لعابهما على خد ميرفت
ميرفت تفتح عيناها وتنظر إلى عينيه ثم تتوجه إلى أذنه وتلحسها ثم تهمس داخل أذنه: أححححححح دادي، أيه البوسه دي؟ دا أنت لهطتني
رامي وهو يلحس ويمص أذن ميرفت ويهمس داخلها: نفسي ألهط كسك اللي ما غسلتيهوش، ما نفسكيش تضوئي زب لسه نايك من شويه؟
ميرفت تهمس في أذنه وهي تحضنه بقوة: حاموت وأضوئه وأضوق كسها عليه، ونفسي أشوف خرمك اللي تناك
يدفعها رامي على السرير لتنام على ظهرها ويقفز فوقها في 69 ويبدا يشم ويشخر عند كسها
ميرفت وهي تمسك زبه بسرعة وقبل أن تدخله في فمها تهمس: دادي الباب مفتوح؟
رامي يهمس وهو يشم بقوة مستمتع برائحة كسها: مقفول يا حبيبتي
ويدفع زبه بقوه في فمها المفتوح والذي بدأت هي في مصه وعيناها مفتوحتان على الآخر تنظر إلى خرمه لترى أذا كان مفتوحا من نيك إلهام له أم لا، ورامي يبدأ في وضع كل كسها في فمه ومصه بقوه وهو يدخل زبه ويخرجه من فمها بقوة وكأنه ينيك فمها ومن حركته التي تحاول أن تجاريها يسيل لعابها على جانبي فمها ليصل لرقبتها وكذلك لعابه يسيل على كسها وفخذيها من شده مصه وشهوة لحسه، تضع ميرفت صبعها في خرم طيزه وتدخله بقوة فقد شدها منظره وهو ينفتح وينغلق خلال نيك زبه لفمها
رامي يهمس وهو يلحس كسها: آآآآآآآآآآآآآآآآه
في هذه اللحظة تفيق إلهام من النوم وتبحث عن رامي ولا تجده تذهب إلى حمام غرفتهم وأيضا لا تجده وتخرج من الغرفة وتتجه إلى الحمام الخارجي ثم إلى غرفة ميرفت وتضع أذنها وتفتح عيناها مما تسمع وتفتح الباب بهدوء وتنظر لتجد زب رامي في فم ميرفت، تقف للحظات متردده، هل تدخل عليهم أم تنتظر، وتقرر الإنتظار وتواصل النظر والسمع
عندما تسمع ميرفت رامي وهو يتأوه تزيد شهوتها وتدخل ثلاثة أصابع مرة واحده في طيز رامي وتبدأ تنيكه بهم وتشعر بأن طيزه لا تزال مبلولة من نيك إلهام وتهيج أكثر فتخرج زبه من فمها وتخرج لسانها وتلحس خرمه
رامي يلتفت لها ويهمس: آآآآآه كمان كليه يا حبيبتي زي ما باكل كسك
ميرفت تهمس: عاجبك نيكي؟
رامي يهمس: آه يا حبيبتي كمان نيكيني
ويرفع رجليها عاليا ويصل بشفاهه ولسانه إلى خرم طيزها ويلحسه ويدخل لسانه بقوه ويحاول أن يعض خرم طيزها ثم يعود ويواصل لحس كسها بشهوة أكبر وينيكها بلسانة ويدخل أصبعه الأوسط كله في خرمها
ميرفت وهي تهمس وتتف داخل خرم طيز رامي: آححححححححححححح يا دادي، شكلك إتنكت جامد، طيزك تجنن، آآآآآآآآآي، لو حتفضل تلهط كسي كده وتنيك طيزي بصباعك، حتخليني أجي في بقئك، أشخخخخر يا دادي وأنت بتاكل كسي، أموت فيك وأنت بتشخر بحسك هايج أوي عليا وعلى كسي
رامي يهمس وهو يشخر: هاتيهم في بقئي عمري خليني أرضع كل حاجه تيجي من كسك الوسخ
تهيج إلهام من الحركة وتبدأ تلعب في كسها وهي تتابع المنظر من فتحة الباب
ميرفت تهمس وتلهث وهي تحرك وسطها مع حركة فم ولسان رامي: أنت اللي وسخته كده، وخليتني أحبه وهو وسخ معاك يا مجنون، كمان أشخر بليز وانت بتاكلني
ثم تأخذ زبه وتضعه في فمها وترضع بقوة وتتوقف وتخرجه وتهمس وهي تلهث وتخضة: أوووووه دادي زبك الوسخ بقه أكبر وأتخن من الأول
رامي يهمس وهو يلحس: أرضعيه يا حبيبتي ووسخيه أكتر
تتف ميرفت على زب رامي وترضعه بشهوه كبيرة، ورامي يدفعه ويخرجه بقوة من فمها وكأنه سيقذف وهو يشعر بسرعة حركه جسمها ودفعها لكسها بقوة في فمه ويعرف بأنها ستقذف ويصرخ بهمس: حتجيبيني يا شرموطه، مش قادر، تعالي في بقئي…. هاتيييييييهم يا قحبة
ميرفت وهي تمص وتضع أصبعها في خرمه: أأأأأأمممممممممم
وتبدأ ميرفت في القذف وهي تصرخ وزبه في فمها يتحرك بسرعة، ورامي يلحس بسرعة وشهوة وكأنه يريد أن يأكل كسها
رامي يهمس وهو مواصل لحس: حاجيييييييب…. أبلعيييييهم….. أرضعي يا قحبة
ويبدأ رامي في القذف بشدة في فم ميرفت التي بدأت تبلع المني بسرعة وهي لا تزال تمص زب رامي وكل أصابعها في خرم طيزه وتبدأ تقذف في فمه وهو يلحس بسرعة وقوه
رامي: آآآآآآآآه
ميرفت: آمممممممممممممممممممممممممممممممممم م
تخرج ميرفت زب رامي من فمها وتبوس فخذيه وبيوضه بنعومة وتلحسهم وهو يهدأ ويبوس كسها وفخذيها بنعومة أيضا، ثم يقوم وينام جنبها ويمسك وجهها بيده ويبوس شفتاها والمني لا زال عليهما وهي تغمض عيناها وتبوسه
رامي: دي أحلى مرة يتمص فيها زبي
ميرفت تبتسم: أنت جننتني، تعرف أني جيت في بقئك أكتر من تلات مرات
رامي يبتسم: أمته جبتيهم تلات مرات؟
ميرفت وهي تحضن رامي وتضع رجلها حول خصره وتهمس: أول مرة لما كنت بتاكل كسي وصباعك في خرمي، وتاني مرة لما لحست طيزك وأنت صرخت وقلت: آآآآه، وآخر مرة لما قلت لي: يا قحبة، أصلك أول مرة تقولها لي
رامي وهو يحضنها: تحبي أقول لك يا قحبه؟
ميرفت وهي حاضنته وتبوس صدره: معاك أحب تقولي يا شرموطه ويا قحبه وكل حاجه تحبها وانت بتنيكني
رامي يرفع رأسها ويبوس شفتيها: بس أنا أحب أقول كلام وسخ وأعمال حاجات وسخة وأنا بانيك
ميرفت وهي تبتسم: عارفه دادي، ما أنا سمعت وشفت وجربت وحبيت، أنا عارفه أن مامي بتعمل كل ده معاك والليلة شفت أد أيه هي وسخه في النيك ونفسي أعمل زيها، بس أنا يا دادي شعر كسي لسه ما بيطلعش زيها
إلهام تقذف وهي تحرك كسها، ثم تتحرك بهدؤ إلى غرفتها
رامي: ما تخافيش يا حبيبتي، حيطلع ويبقى أحلى منها
يحضنها وهي تحضنه ويبوسها على رأسها، وبعد لحظات من الهدوء تقول له ميرفت
ميرفت: دادي أقول لك حاجة بس توعدني أنك مش حتزعل؟
رامي: قولي يا حبيبتي
ميرفت: لو أنا كنت بنتك بجد، كنت برضه حتنيكني؟
رامي يفكر ثم ينقلب لينام على ظهره وميرفت تراقبه وبعد لحظات يقول: تصدقي مش عارف
ميرفت: بس أنا عارفه، لو أنت كنت دادي بجد كنت كمان حاحبك زي مامي وأحلم بيك وحالعب في كسي وأنا أفكر أنك جوايا
رامي يضحك: ما أظنش أنك عارفه، وقتها حتخافي مني ويمكن يكون عندك صاحب من غير ما أعرف وتتناكي منه ومش حتحبيني زي مامي ولا حتفكري بيا
ميرفت ترتمي على صدره وتحضنه: ما أقدرش أشوفك قدامي طول الوقت وما فكرش في زبك
رامي وهو يحضنها: قبل ماجي شقة مامي وأعرفها وأتجوزها ولما كان أبوكي لطفي موجود فكرتي فيه كده؟
ميرفت تبتعد عنه: أخخخخخيه، لا يمكن أفكر في الراجل ده
رامي: شفتي، قلت لك مش حتفكري زي دلوقت، أنتي فكرتي لأني جوز مامي ومش أبوكي
ميرفت: أووووووه، الفكره دي طفت كل حاجه فيا، وبعدين أنت دادي دلوقت، بليز قفل الموضوع
يضحك رامي ويحضنها ويضع رجله حول جسمها: خلاص يا حبيبتي ماتزعليش، أنا دادي والبوي فرند بتاعك وجوزك، وأنتي حبيبتي ومراتي وشرموطتي وقحبتي
ميرفت تحضنه بقوة: أيوه كدا يا أحلى دادي في الدنيا
رامي: بس قولي لي بجد، أنتي ما عندكيش حد في عمرك والا أكبر يحبك وتحبيه؟
تبتسم ميرفت: دادي أنا لسه صغيره، لا ما عنديش حد
رامي: ولا جربتي مع حد؟
تنظر إليه ميرفت وتعتدل: شوف حا أقول لك الحاجة الوحيدة اللي جربتها برا البيت، بس أوعدني أنك مش حتعمل حاجة
رامي ينظر إليها بجدية بعض الشيئ: قولي يا حبيبتي، مين ناكك؟
ميرفت تبتسم: ناكني أيه؟ ما فيش حد ناكني، بس مره من كم شهر كنت طالعة فوق السطوح أجيب الغسيل، وأنا بالم الحاجة سمعت صوت واحد بيقول: آآآآآآه، ورا خزان الميه ورحت أشوف، وأنا بابص شفت صبري أبن طنط عنايات الشورت بتاعه واصل لغاية ركبه وأيده وحده على زبه بيخضه وأيده التانيه ورا، ما كنتش عارفه هوا بيعمل أيه بالضبط، ولما شافني قال لي: تعالي يا ميرفت بليز ساعديني، قلت له: أساعدك في أيه يا صيري؟ وكان زبه واقف على الآخر وكبير وعيني عليه وهو بيخضه، قام لافف ومديني ظهره وشفت أيده التانيه ماسكه خياره كبيره ومدخلها في طيزه، وبصراحة طيزه كانت حلوه أوي قال لي: أمسكي الخياره ودخليها وخرجيها بليز حاموت، قلت له: ماليش دعوه ما اقدرش، قال لي: بليييييز يا ميرفت مش قادر عشان خاطري، أنتي الوحيده اللي تعرف دلوقتي، ساعديني، رحت مقربه منه ونزلت على ركبي قدام طيزه والخياره اللي كان نصها جوا، ولما شافني راح سايب الخياره وقال: دلوقتي أمسكي الخياره ودخليها وخرجيها بسرعه وما اطلعيهاش خليها كلها جوا وانتي بتزقيها، ومسكت الخياره وأبتديت ازقها في طيزه وهو يزعق: آآآآآآآآه كمان…. كمان نيكيني، قلت له: ما أعرفش… دي أول مرة أعمل كده، قال لي: ما يهمكيش أنتي زقي للأخر وحتخرج لوحدها وأرجعي زقيها، وابتديت أعمل اللي قالي عليه وبصراحه هجت وكنت عاوزه أشوف زبه وهو بيخضه، فلفيت عند رجله عشان أشوفه وهو بيخض زبه وأيدي على الخيارة وانا بابص على زبه كنت بازق الخياره جامد في طيزه من غير ما أحس وهو مبسوط أوي وبعدين راح قافل على الخياره في طيزه وأبتدا يجي ويقول: آآآآآه حاجيبهم سيبي الخياره كلها جوا ما تحركيهاش، سبت الخياره في طيزه اللي قافله عليها وقعدت أشوفه وهو ييجي ولبنه بيضرب في الحيط لغاية ما خلص بعدين راح مطلع الخياره من طيزه بشويش، ولف وهو لسه بيلعب في زبه ويلهث ويقول: آآآآه آآآآآآآآآآآآه، وبعدين بص لي وضحك وقال: ميرسي يا ميرفت، دا أنا ما كنتش قادر اجيبهم لوحدي، وراح قاعد جنبي وأنا عيني على زبه، قلت له: أنت بتعمل كده ليه يا صبري؟ قال لي: أصل ماما في البيت مع أونكل ممدوح بينيكو بعض، وأنا هايج فخرجت وجيت هنا، قلت له طب ليه ما عملت كل ده في أوضتك؟ قال لي: ما أقدرش، كانوا حيسمعوني وبعدين أنا كنت دايما باعملها في أوضتي لما ماما ما تكونش موجوده، أصل عندها زب صناعي كبير، لما باكون لوحدي كنت باخده وأقعد عليه لغاية ما أجي، ولعلمك دي أول مرة أجيب لبن من زبي، قلت له: بس لازم عشان تيجي تدخل حاجه في طيزك؟ قال لي: أصلي باحب الزب أوي ومابحبش الكُس، لما باشوف كُس على النت وأنا هايج بينام زبي وما اقدرش أكمل، قلت له: يعني بتحب الرجاله؟ قال لي: باموت فيهم، دانا لو وحده مسكت زبي مش حيقوم ابدا، بس لو واحد بس يضحك لي حابقي حتجنن وزبي يوقف، بس بحب الرجاله اللي زي باباكي لطفي وأونكل رامي وحتى أونكل ممدوح، يعني الكبار مش اللي أصغر منهم، قلت له: أشمعنى؟ قال لي: لآنهم حنونين وبيخافوا عليا ومش حيفضحوني، بصيت على زبه وقلت له: يا خساره… دا أنت عندك زب حتحبه كل البنات، ضحك وقال لي: آه بس عندي طيز حيحبوها كل الرجاله، بس وأنزلنا وأحنا بنضحك وقال لي: يعني لما أحتاجك أقول لك وتيجي؟ قلت له: آه… كل ما تحتاج تتناك قول لي، بس من يومها ولا مره قال لي، هي دي الحاجه الوحيده اللي عملتها مع ولد في حياتي
رامي كان يرقب ويستمع لكلامها بأهتمام، ثم نامت على صدره
ميرفت: بس تعرف يا دادي بصراحه لو ماكانش كده كنت من زمان عملت حاجه معاه ومع زبه اللي عجبني
رامي: لو كنت وقتها نايكك ما كنتيش حاتروحي فوق السطوح
ميرفت: حاتقولي؟ ما أنا حاطه عيني عليك من زمان زي ما أنت عارف دلوقت، وبعدين لو تفتكر يومها كنت في المطبخ وأنت جيت وأنا زقيت طيزي عليك ولا أنت هنا
رامي: آه أفتكرت… وقتها هيجتيني بس ما كنتش قادر أعمل حاجه وعملت نفسي مش داري
ميرفت: عارفه ودا اللي جنني عليك
رامي: يعني صبري طلع خول كبير
ميرفت تضحك: آه وبيحب اللي في عمرك كمان
ميرفت تنظر إلى زب رامي الذي تحرك
ميرفت: دادي أنت هجت على كلامي عن صبري؟
رامي: لا…. ليه بتقولي كدا؟
ميرفت وهي تضع يدها على زب رامي: أصل زبك أبتدا يوقف
رامي: آه وقف عليكي لما دخلتي الخياره في طيزه، عرفت دلوقتي ليه قطعتي طيزي
ميرفت: آه يا دادي طيزه تتاكل أكل ولا طيز بنت، بس طيزك جننتني وخصوصا لما شفت مامي تنيكك، دادي هات لي زب صناعي وخليه عندي، نفسي أنيكك زيها وبصراحة يمكن أكون أحسن منها
رامي: خلاص حاجيب لك زب صناعي تلبسيه وتنيكيني بيه
ميرفت: أنت أحلى دادي في الدنيا
تقبل شفايفه وتنام على صدره، ورامي يفكر في صبري ويسترجع منظره بالشورت عندما رأه خارج الشقة، وينامون في أحضان بعض، عند الساعة الخامسة صباحاً يفتح رامي عيناه وينظر للساعة التي على الكوميدينو بالقرب من السرير ويتحرك ويحرك ميرفت من على صدره ويقوم وينظر إلى جسمها الجميل والناعم ويغطيها ويخرج من الغرفة ويغلق الباب متوجها إلى غرفته، ينظر ناحية خرير الماء في الصالة حيث توقف المطر، ويدخل الغرفة بهدوء ويصعد السرير لينام بجنب إلهام المتظاهرة بالنوم ويتغطى وهو عاري مثلما خرج ولا يستطيع أن يزيل صورة صبري الجالس على السلم من دماغة ولا كلام إلهام عن أنهم سينيكون ولد في يوم ما ولا كلام ميرفت التي قالت بأنه يحب الذي ينيكه أن يكون شخص مثله