أفندينا
04-25-2015, 01:28 PM
يحكى صاحب القصه قائلآ
تبدأ قصتى من البدايه
زوجتي ألحت علي أن أخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها لأن مكان عملها قريب جدآ على مكان عمل زوجتي وكانت تجلس زوجتي بقربي أما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة الأول لأن مكان عملها أقرب من مكان عمل ليلى وكانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ثم أذهب أنا الى عملى بعيادتي وكالمعتاد وحيث أني أعمل طبيبآ أخصائيآ في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور قالت لي ليلي في أحد المرات وهي تجلس بجانبى في السياره دكتور أريد أستشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب أرجو أن تحافظ على السر أبتسمت في وجهها وقلت لها كل الأمور النسائية بالنسبة ألينا نحن الأطباء هي أسرار كما أننا لانجد تحرجآ في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورآ أم أناثآ فهذا أمر طبيعي ثم شعرت ليلي بأنها مرتاحة لتأخذ موعدآ معي من أجل زيارتي في عيادتي الخاصة وتم تحديد موعد والأمر بالنسبة لي لايتعدى عن مريضة مثلها مثل غيرها من المرضى تريد الأستشارة والنصح جاءت ليلى الى عيادتي انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانه ) حوالي 80 كج عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الأخضر في قمة الربيع أنف دائري جميل وكأنه مرسوم بريشة فنان لها غمازان على جانب خدها الأيمن والأيسر وعندما تبتسم اشعر أن القمر غير مكانه ليصبح هلالآ أيذانا بيوم العيد على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد عريضه الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز أثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الأبيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية أطراف أثدائها البيضاء الناعمة وكأنه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرآ واحدآ جلست ورائحة العطر الفواحة أذهلتني وكأنني أراها لأول مره في حياتي ثم طلبت منها الدخول لكي أتمكن من فحص المشكله لديها أنها تقول لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون أن يصبح حملوعندما سألتها عن زوجها أجابت بأنه متزوج من أمراة أخرى ولديه طفل منها أي أن الخلل منها هي ثم قامت من على الكرسي وأستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الأصفر وحذائها الأصفر أيضا يلمع كلأنه ذهب تم عرضه في أفضل معارض الذهب قلت لها هل لك أن تنزعي الفستان ( أنه فستان مخملي له أزرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية ) ثم أبتسمت وتحرجت أن تفك أزرار ردائها ثم بدأت أمسك زراير فستانها بيداي وبهدوء وقلت لها أغمضي عيناك ولاتتحرجي فأنا طبيب والمريضه يجب أن لا تخجل من الطبيب وأستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل وبصراحة انني عندما كنت أفك زراير فستانها الأصغر العلوية أنها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه أحدث وأنعم واطرى وعندما فككت أول زرين وفتحت لها ردائها رأيت سوتيانه بيضاء ناعمة خفيفه مش مكفيه بزازها البيضاء الكبيره العريضه حاولت أن أمنع شهوتي من النظر ألى صدرها وبزازها البارزتان لكني أخذت نفسآ عميقآ وكأنني أنا المريض وهي الطبيبه ثم حللت جميع أزرار ثوبها فوجدتها ترتدي كلوتآ ( كلسون) أبيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق ألى لونه زى لون الورد البلدى ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدأت أضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي أن تجيبي على أسئلتي وأنت مغمضة العينان قالت بهدوء واسترخاء يداك دافئه وأشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كأنها أحد أجنحة أنثى الطاووس وضعت خدي ولم أتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكأنني لا افهم بالطب شيئآ بل كأنني تائه في سوق خضار ألصقت وجنتي بأقدائها البيضاء العريضة الملساء وأصبحت أفرك أثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سوتيانتها ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وأنا أفرك أثدائها بهدوء وأمسك حلمات بزازها البنية العريضه وأشدها للأعلي قليلآ وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى أخرجت لساني ألحس أثدائها وأمصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة من الجناح اليمين للجناح الأيسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وثوتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لأطراف كلوتها الأبيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير وكانت ريحته حلوة وهيجتنى على الأخر وخلت زبرى شادد وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اوووهه أااه جامد أاااه اى اى اى اى أرحمنى أه اه اه اه اه سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري وأصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيازها اللذيذه الرائعة أفركها وكاني أفرك زبري المنتصب الطويل ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وأنا أمص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لأتنفس الأوكسجين كالمريض ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها وأصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا ارجوك انت هيجتنى اوي عايزة اتناك منك نيكني نيكني يا دكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل وساقيها مرفوعتان للاعلى ووقفت أنا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها أرضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو ثم بدأت تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي فقفزت على صدرها ووضعت رأسها بين فخذاي وأصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست البصاق الذي على وجهها !!!! ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى زنبورها ثم وضعت لساني على زنبورها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا . أدخلت قضيبي في كسها وانا امصمص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساهاأبدآ وأصابع يدي في خزق طيازها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل ذبي عيري في كسها حتى يكاد ذبي يلامس رحمها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي ونزلت إلى طيزها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخرم طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني حبلني حبلني اريد ان احبل منك اريد منك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وعضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالموجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله قلت لها ما هي مشكلتك لقد كنت يا ليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب فما هي مشكلتك الأن أجابت وكأنها تريدني ان انيكها مره أخرى فقالت : انا …………. انا ……………. حــــــــــــــــامل !!!!!!!
******************
منقـــــــــــول
تحيــــــــــــاتى
تبدأ قصتى من البدايه
زوجتي ألحت علي أن أخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها لأن مكان عملها قريب جدآ على مكان عمل زوجتي وكانت تجلس زوجتي بقربي أما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة الأول لأن مكان عملها أقرب من مكان عمل ليلى وكانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ثم أذهب أنا الى عملى بعيادتي وكالمعتاد وحيث أني أعمل طبيبآ أخصائيآ في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور قالت لي ليلي في أحد المرات وهي تجلس بجانبى في السياره دكتور أريد أستشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب أرجو أن تحافظ على السر أبتسمت في وجهها وقلت لها كل الأمور النسائية بالنسبة ألينا نحن الأطباء هي أسرار كما أننا لانجد تحرجآ في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورآ أم أناثآ فهذا أمر طبيعي ثم شعرت ليلي بأنها مرتاحة لتأخذ موعدآ معي من أجل زيارتي في عيادتي الخاصة وتم تحديد موعد والأمر بالنسبة لي لايتعدى عن مريضة مثلها مثل غيرها من المرضى تريد الأستشارة والنصح جاءت ليلى الى عيادتي انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانه ) حوالي 80 كج عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الأخضر في قمة الربيع أنف دائري جميل وكأنه مرسوم بريشة فنان لها غمازان على جانب خدها الأيمن والأيسر وعندما تبتسم اشعر أن القمر غير مكانه ليصبح هلالآ أيذانا بيوم العيد على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد عريضه الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز أثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الأبيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية أطراف أثدائها البيضاء الناعمة وكأنه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرآ واحدآ جلست ورائحة العطر الفواحة أذهلتني وكأنني أراها لأول مره في حياتي ثم طلبت منها الدخول لكي أتمكن من فحص المشكله لديها أنها تقول لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون أن يصبح حملوعندما سألتها عن زوجها أجابت بأنه متزوج من أمراة أخرى ولديه طفل منها أي أن الخلل منها هي ثم قامت من على الكرسي وأستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الأصفر وحذائها الأصفر أيضا يلمع كلأنه ذهب تم عرضه في أفضل معارض الذهب قلت لها هل لك أن تنزعي الفستان ( أنه فستان مخملي له أزرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية ) ثم أبتسمت وتحرجت أن تفك أزرار ردائها ثم بدأت أمسك زراير فستانها بيداي وبهدوء وقلت لها أغمضي عيناك ولاتتحرجي فأنا طبيب والمريضه يجب أن لا تخجل من الطبيب وأستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل وبصراحة انني عندما كنت أفك زراير فستانها الأصغر العلوية أنها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه أحدث وأنعم واطرى وعندما فككت أول زرين وفتحت لها ردائها رأيت سوتيانه بيضاء ناعمة خفيفه مش مكفيه بزازها البيضاء الكبيره العريضه حاولت أن أمنع شهوتي من النظر ألى صدرها وبزازها البارزتان لكني أخذت نفسآ عميقآ وكأنني أنا المريض وهي الطبيبه ثم حللت جميع أزرار ثوبها فوجدتها ترتدي كلوتآ ( كلسون) أبيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق ألى لونه زى لون الورد البلدى ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدأت أضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي أن تجيبي على أسئلتي وأنت مغمضة العينان قالت بهدوء واسترخاء يداك دافئه وأشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كأنها أحد أجنحة أنثى الطاووس وضعت خدي ولم أتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكأنني لا افهم بالطب شيئآ بل كأنني تائه في سوق خضار ألصقت وجنتي بأقدائها البيضاء العريضة الملساء وأصبحت أفرك أثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سوتيانتها ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وأنا أفرك أثدائها بهدوء وأمسك حلمات بزازها البنية العريضه وأشدها للأعلي قليلآ وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى أخرجت لساني ألحس أثدائها وأمصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة من الجناح اليمين للجناح الأيسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وثوتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لأطراف كلوتها الأبيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير وكانت ريحته حلوة وهيجتنى على الأخر وخلت زبرى شادد وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اوووهه أااه جامد أاااه اى اى اى اى أرحمنى أه اه اه اه اه سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري وأصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيازها اللذيذه الرائعة أفركها وكاني أفرك زبري المنتصب الطويل ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وأنا أمص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لأتنفس الأوكسجين كالمريض ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها وأصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا ارجوك انت هيجتنى اوي عايزة اتناك منك نيكني نيكني يا دكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل وساقيها مرفوعتان للاعلى ووقفت أنا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها أرضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو ثم بدأت تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي فقفزت على صدرها ووضعت رأسها بين فخذاي وأصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست البصاق الذي على وجهها !!!! ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى زنبورها ثم وضعت لساني على زنبورها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا . أدخلت قضيبي في كسها وانا امصمص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساهاأبدآ وأصابع يدي في خزق طيازها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل ذبي عيري في كسها حتى يكاد ذبي يلامس رحمها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي ونزلت إلى طيزها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخرم طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني حبلني حبلني اريد ان احبل منك اريد منك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وعضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالموجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله قلت لها ما هي مشكلتك لقد كنت يا ليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب فما هي مشكلتك الأن أجابت وكأنها تريدني ان انيكها مره أخرى فقالت : انا …………. انا ……………. حــــــــــــــــامل !!!!!!!
******************
منقـــــــــــول
تحيــــــــــــاتى