lion hero
02-07-2018, 06:00 PM
انا رانيا 17 سنه و اخويا حسام 15 سنه ، بابا مات من 3 سنين ، وقت موت بابا ماما عايده كان عندها 35 سنه ، مره سمعت ماما بتقول لبابا اوى تموت يا كمال لانى من بعدك ححتاح ، قالها حتحتاسى ليه يا وليه ، قالتله مين بعد حينيكنى و يشبعنى ياروحى ، مفاتش شهرين و بابا مات و ماما حزنت عليه اوى ، بعد 4 شهور العده لقيت ماما غيرت الاسود و ابتدت تحط مكياج خفيف و لقيناها بتضحك كتير و تهزر و منفتحه على الحياه ، فى يوم قالتلى انا و اخويا حسام يا ولاد الحمل عليا كتير و انا لوحدى و تربيتكم محتاجه راجل معايا ، قولتلها عايزه تتجوزى بعد بابا يا ماما ، هو ده الوفاء تتجوزى بعد ما يموت قبل ما يكمل سنه على الاقل، قالتلى يابنتى انتى صغيره و موش فاهمه حاجه ، التربيه موش باساهل و انا صغيره و محتاجه راجل ، ارجوكى يابنتى متصعبيش الموضوع عليا، حسام قالها خلاص يا ماما اللى شايفاه صح اعمليه ، متزعليش ماما يا رانيا ، المهم فى يوم عزمت عمو فتحى عندنا و بصراحه الراجل كان ظريف جدا و بالرغم انى مكونتش بقايبله كويس و لكن هو كان دايما يهزر مع حسام و يحاول يتقرب منى و يجيبلناهدايا لغاية ما اتفق انه يتجوز ماما و يعيش معانا ، عمو فتحى قال لماما انه متجوز و لكن حيعيش معانا و مراته الاولانيه طنط هبه حتعيش مع ولادها عادل 19 سنه و سالى 16 سنه فى البيت التانى، فى الايام الاولى من جواز ماما و عمو فتحى كان بيخرجنا كتير و يجيبلنا هدايا كتير و يتقرب مننا اوى لغاية فعلا ما قربنا منه و كان دايما يقولنا قولولى يا بابا ، موش عايزكم تحسوا ان فى اى تغيير حصل فى حياتكم ، مرت سنه على جواز ماما و بابا فتحى و هو كل يوم يقرب مننا اوى و لكن اللى لاحظته انه كان منفتح بشكل ملفت، يعنى واحنا قاعدين يبوس ماما من بقها و يقفش فى بزازها تقوله عيب العيال قاعده يقولها اولا انتى حلالى و ثانيا دول ولادى و لازم يتعلموا الحياه من صغرهم ، حسام لازم يتعلم يبقى راجل من صغره عشان لما يتجوز يعرف يتعامل مع مراته و رانيا ما شاء **** عندها 15 سنه و ممكن تفتح بيت و بعدين اللى بعمله موش عيب لان الدوله نفسها بتنادى بتدريس الجنس فى المدارس، ولا ايه يا حسام، و لا ايه يارانيا ، طبعا انا سكت مردتش و لكن حسام قال كلام صح يا بابا لازم نتعلم من صغرنا ، فى يوم كنا قاعدين و بابا فتحى راح مشغل فيلم سكس طبعا انا قومت جريت قالى تعالى يارانيا ، انا عارف يا بنتى الحاجات دى بتتفرجوا عليها فى المجلات فى المدارس و بتوروها لبعض ؟، يبقى خلاص اتفرجى معانا عشان متعملوش حاجه من ورانا ، قعدت بس كنت مكسوفه جدا و وشى احمر خصوصا هو هاج على ماما و قلعها هدومها و هى تقوله يافتحى مينفعش العيال قاعده و ابتدى هو يقلع جيت اقوم قالى يابنتى انا زى ابوكى و امك حلالى و موش بنعمل حاجه لا عيب و لا حرام ، حسام كان مبسوط جدا من الموقف خصوصا بابا فتحى كان بيقول لماما مصى زوبرى يا عايده تقوله لا مينفعش يقول لحسام خلى امك تمص زوبرى يا حسام ، حسام بقى يقولها مصى زوبر الراجل يا عايده ، الراجل عايز ينيك، قولت لحسام عيب تكلم ماما بالشكل ده بابا فتحى قالى سيبيه يعبر عن رأيه بصراحه و انتى عايزك تقولى لماما تسمع كلامى و تمص زوبرى ، قولتلها خلاص يا ماما اسمعى كلامه بقى ، ماما بقت تمص زوبره و هو بقى يقولها كمان ياشرموطه ، دخليه لغاية زورك ، النهارده حقتلك نيك قصاد ولادك، حسام خرج زوبره من البنطلون و قعد يدعك فيه و انا كل شويه احك نفسى لانى مكونتش قادره و بعدين روحت اوضتى و قفلت الباب و قلعت و قعدت ادعك زنبورى اوى، فتحى قال لماما اقعدى زى الكلبه و جه من وراها و قالها ارفعى طيزك يا متناكه عشان احطه فيكى ، و قعد يدخله و يخرجه فيها و تقوله خلاص يا فتحى موش قادره كفايه كده، نزل بقى يا فتحى حرام عليك كسى موش مستحمل و هو يقولها اتناكى يا بنت اللبوه ، على صوتك اوى يا شرموطه يا علئه تقوله حرام عليك كسى اتهرى ارحمنى يقولها موش حرحمك يا بنت المتناكه ياشرموطه ، و فجأه شال زوبره من كسها و حطه فى طيزها جامد ماما صوتت و قالت طيزى لا بيوجعنى اوى فى طيزى حرام عليك، قالها قولى الحق بيوجعك انا عارف بس نيك الطيز حلو ولا لا قالتله حلو يا حبيبى بس طيزى بتحرقنى اوى ، قعد ينيكها فى طيزها و بعدين دخله فى كسها لغاية ما جاب فى كسها، حسام طبعا نزل كذا مره و هو بيتفرج عليهم و انا كنت سامعه كل حاجه من اوضتى و بهدلت نفسى و جيبت كتير ، فى يوم انا و ماما خرجنا نجيب حاجات و بابا فتحى و حسام كانوا لوحدهم فى البيت و بابا فتحى قعد يقوله ايه رايك و انا بنيك امك ، قاله انت هايل يا بابا قاله و انا كمان شوفتك لما خرجت زوبرك و راح بابا فتحى مشغل فيلم سكس و راح مخرج زوبره و قعد يدلك فيه لغاية ما وقف، و قال لحسام هو انت موش حتخرج زوبرك و لا ايه ، حسام خرج زوبره و قعد يدلكه ، فيلم السكس كان عباره عن خولات بيمصوا لبعض ، بابا فتحى قال لحسام ورينى زوبرك و قعد يدلك زوبر حسام و حطه فى بقه و قعد يمصه ، قال لحسام ايه رأيك و انا بمص زوبرك قاله تجنن يا بابا ، قاله طيب تعالى انت كمان مص زوبرى ، حسام مص زوبر بابا فتحى و بابا فتحى قعد يبعبصه فى طيزه لغاية ما وسعها شويه و قاله عجبك و انا بنيك امك فى طيزها قاله ايوه قاله تعالى انيكك فى طيزك زى امك قاله و تسيبنى انيكك فى طيزك قاله هو فى ابن بينيك ابوه يا حسام قاله يعنى هو فى اب ينيك ابنه قاله طبعا لان الاب يعمل كل اللى هو عايزه فى مراته و ولاده ، هو مين بيربى مين الاب بيربى الابن و لا الابن بيربى الاب قاله لا الاب بيربى الابن قاله خلاص و الاب ينيك الابن ، حسام عجبته ماما و هيا بتتناك عشان كده ساب بابا فتحى ينيكه و بابا فتحى كان بيقوله اتناك يا خول يا شرموط و حسام يقوله اح يابابا نيك ابنك ياباب ، ابنك خول و شرموط يابابا لغاية بابا ما جاب اللبن فى طيز حسام و قاله تعالى نضف زوبر ابوك من اللبن بلسانك يا خول، بعد ما ارتحاوا شويه قاله ايه رايك فى نيك الطيز يا حسام قاله حلو بس كان نفسى انيكك انا كمان قاله من عنيا انا حخليك تنيك و تتناك بس اصبر عليا ، كل حاجه فى وقتها ، قولى يا حسام هو انت ليه موش بتنيك رانيا، قاله بنيكها فى طيزها بس ، قاله برافو ، انا عايزك تمتعها و متخليهاش تتناك من حد غريب، انت اخوها و اولى من الغريب ، قاله حاضر يا بابا، بابا فتحى قال لحسام ايه رأيك فى امك نفسك تنيكها قاله بس ماما موش حترضى قاله متخافش انا حخليك تنيكها بس كله فى وقته و نفسك تنيك رانيا من كسها قاله ايوه نفسى قاله حخليك تفتحها و برضاها بس المهم تسمع كلامى قاله من عنيا يا احسن بابا فى الدنيا قاله تعالى انيكك بقى يا خول يا شرموط قاله و انا خدام زبرك يا اجدع بابا ان خول و شرموط و بحب اتناك من بابا حبيبى ، بعد ما بابا فتحى ناك حسام اداله برطمانين صغيرين قاله الازرق ده تدهن بيه زوبرك و الاحمر تدهن بيه طيزك لما تحب تتناك و تدهن بيه كس رانيا و انت بتنيكها من طيزها و لما تدهن بيه كسها و تدعك بيه زنبورها قولى حسام قاله حاضر، فى يوم بابا اخدنا عند طنط هبه و شغل فيلم سكس فيه راجل بينيك اتنين ستات ، و قال لماما و طنط هبه يقعدوا جنبه و هو فى وسطهم و انا و حسام قاعدين جنب بعض و سالى و عادل قاعدين جنب بعض بس قصادنا ، ابتدى بابا فتحى يسيح ماما و طنط هبه و قلعهم هدومهم و حسام خرج زوبره و قعد يدعك فيه و لقينا عادل و سلوى شغالين بوس و احضان و دعك و فرك انا سيبت البيت و مشيت ، حسام حكالى ان الليله دى كانت معجنه و عادل و سالى ناكوا بعض و حسام ناك سالى مع عادل و ماما و طنط هبه هروا بعض نيك و بابا فتحى كان بيتفرج عليهم و هم بينيكوا بعض، حسام قالى ماما ناكت طنط هبه بشكل عمرى ما كنت اتخيله و كمان طنط هبه هرت ماما نيك و عض و لحس و مص و قرص،مره سالى عزمتنى و قالتلى ان عادل مسافر رحله مع اصحابه و قالتلى تعالى باتى عندى و ماما و بابا فتحى وافقوا و قالت دى حتى ماما تقصد طنط هبه حتروح تبات عندنا فى بيتنا النهارده ، طبعا مينفعش نسيب سالى تبات لوحدها فى الشقه و روحت نمت عندها ، سالى رحبت بيا جدا و قعدنا ندردش و فرجتنى على قمصان النوم بتاعتها و على كل الملابس الداخليه و قعدت تغير و تفرجنى و هى لابساهم ، بصراحه سالى مثيره جدا و مسليه جدا ، و قعدنا نتفرج على مجلات سكس و هى تبوسنى و تحضنى لغاية ما سيحتنى و نمنا مع بعض و كانت ليله جميله ، لما طنط هبه راحت عندنا بابا اخد حسام على جنب و قاله حفرجك النهارده على اجمل مناظر و حاجات عمرك ما كنت تتخيلها قاله بجد يا بابا ، قاله طبعا و حخليك تعمل حاجات عمرك ما كنت تتخيلها ، حسام قاله يا حبيبى يا بابا ، بابا فتحى قاله فين مكافأة بابا قاله من عنيا و قعلع و رفع طيزه و قاله طيزى خدامة زوبرك يا جدع بابا فى الدنيا ، ، بابا فتحى قال لحسام ادخل جوه دلوقتى و لما اندهلك تيجى بس عايزك تحط من نوعين الكريم اللى اديتهوملك واحد تدهن بيه زوبرك و التانى تدهن بيه فتحة طيزك قاله حاضر، و فجأه رن جرس الباب و لقينا عادل جه مع ان سالى قالت لرانيا انه مسافر مع صحابه ، بابا قاله ادخل عند اخوك حسام جوه فى الاوضه، عادل دخل عندى و قلع البنطلون و الكلوت و قعد يدهن فتحة طيزه و يدهن زوبره قولتله هو بابا فتحى ادالك البرطمانين انت كمان قاله عندى من زمان ، حسام قال لعادل انت بتتناك من بابا ، عادل ضحك و قاله ايوه طبعا ، بابا فتحى دخل علينا الاوضه لقى عادل قالع و بيحط الكريم قالى و انت يا حسام حطيتك الكريم و لا لسه قولتله حطيت يا بابا قالى اقلع قلعت قالى تعالى اقعد على زوبرى قعدت على زوبره و قال لعادل تعالى اقعد على زوبر حسام اصبح زوبر بابا فتحى فى طيزى و زوبرى فى طيز عادل بابا قالى ادعك زوبر اخوك ، و قعدنا نطنطط و بعد شويه قالنا تعالوا بدلوا ، عادل يقعد على زوبرى و حسام يقعد على زوبر عادل و عادل يكلك لحسام زوبره ، مبسوطين يا خولات حسام و عادل قالوله طبعا مبسوطين قالهم متخرجوش الا لما اندهلكم ،حسام قال لعادل هو ايه الموضوع ، عادل قاله بابا فتحى مشغل ماما و هبه و طنط عايده فى الدعاره و هو بيعرص عيهم و مشغلنى انا وسالى كمان ، اللى عايز ست كبيره موجود و اللى عايز بنت صغيره موجود و اللى عايز خول موجود و اللى عايز خول ينيكه موجود و هو الفتره اللى فاتت دى كلها كان بيأهلكم عشان تشتغلوا عشان كده ابتدا بيك و لكن رانيا قافشه شويه عشان كده رانيا عندنا فى البيت و سالى بتفكها شويه لغاية انت ما تنيكها و هو ينيكها و تبقى زينا ، ماما و طنط هبه دخلوا الاوضه و خرجوا لابسين قمصان نوم قصيره لغاية طيزهم و لابسين كلوتات فتله و سوتيانات موش مغطيه الا حلمات بزهم بس ، و فجأه رن جرس الباب و راح بابا فتحى يفتح و دخل 4 رجاله حوالى فى الاربعينات و اواخر التلاتينات، ماما و طنط هبه كانوا قاعدين على الكنبه الكبيره راح كل اتنين رجاله قعده واحده فى وسطهم و بابا فتحى قعد قصادهم على كرسى ، واحد قاله ذوقك حلو اوى يا فتحى ، قاله عاين البضاعه الاول و بعدين احكم ، ماما كانت قاعده بين سيد و محروس و الاتنين عاملين زى اللى بيلعبوا كمال اجسام و طنط هبه كانت بين علاء و سمير و الاتنين كأنهم بيلعبوا مصارعه، سيد و محروس قعدوا يقفشوا فى بزاز ماما و يبعبصوها فى كسها و طيزها و هى كانت بتتعولء اوى عليهم لغاية ما هيجتهم و كمان طنط هبه عملت نفس الحكايه مع علاء و سمير لغاية ما سويتهم و بعدين بابا فتحى نده على حسام و عادل ، خرجوا و اتعرفوا على الموجودين و بعدين سيد خرج زوبره و حطه فى بق ماما و علاء قعد يضرب بزوبره وش طنط هبه و محروحس رفع رجلين ماما و زق زوبره فى كسها ماما صرخت و قالهله بالراحه ده كس لحم و دم و نام عليها و رفع طيزه و سيد من ورا مامام حاطط زوبرهفى بقها ، بابا فتحى قال لحسام روح نيك عمك محروس فى طيزه عشان زوبره يجمد فى كس امك يا حسام، سمير خلى طنط هبه تقعد زى الكلبه و ترفع طيزها و حط زوبره فيها من ورا و هو بقى زى الكلب ماسكها من وسطها و طيزه مرفوعه و هو بينيكها و علاء جه من وراها و حط زوبره فى بقها و بابا فتحى قال لعادل روح نيك عمك سمير اللى بينيك امك ، بقيت انا بنيك محروس و محروس بينيك امى و عادل بينيك سمير اللى بينيك امه و ابابا فتحى جه من ورايا و فتح طيزى و ناكنى و بعد شويه راح لعادل فتح طيزه و ناكه ، بعد الحفله ما خلصت الاربع رجاله شكروا بابا فتحى و ادوله روزمة فلوس ، تانيى يوم جت رانيا من عند سالى كانت متظبطه على الاخر و عمرها ما حتنسى اللى سالى عملته فيها لان سالى حطتلها من الكريم اللى بيهيج الكس ، بالليل بابا فتحى نده لحسام و قاله روح فرش رانيا و حطلها الكريم و بعدها بساعه حندهلكم تقعدوا معانا ، فعلا راح حسام فرشنى و ناكنى من طيزى و حطلى الكريم و حسيت انى موش على بعضى و عايزه امسك السقف من كتر الهيجان، بابا فتحى ندهلنا عشان نقعد سوا و شغل فيلم سكس و ابتدى يسيح ماما و حسام ابتدى يقرب ليا حسب تعليمات بابا فتحى و قعد يسيحنى و انا كنت على اخرى لغاية ما حسام قلعنى و قعد يمص فى بزازى و يدعك زنبورى و بابا فتحتى شغال مع ماما و ماما هايجه على الاخر و فى لحظة ما حسام حب يدخل زوبره فى طيزى قولتله لا حطه فى كسى انا موش قادره بابا فتحى غمزلى وقالى ريح اختك يا حسام و حسام راح زاقق زوبره فى كسى مره واحده جيبت دم ، بابا فتحى قالى مبروك يا عروسه اتفتحتى قولتله موش مهم، نيك يا حسام، نيك يا حبيبى ، نيك اختك اوى ، انا موش قادره ، ارحمونى طفوا النار اللى فى كسى ، بابا فتحى قال لحسام روح نيك امك و هو جه فشخ رجليا و حطها على كتفه و دخل زوبره اللى عامل زى زوبر الحمار فى كسى و انا صوت وقلت ارحمنى زوبرك كبير اوى بس دخله انا عايزاه يخرج من نافوخى، انا موش قادره ، يالهو يا لهوى ، كسى قايد نار ، جيبوا ازبار الدنيا كلها و حطوها فى كسى، بابا فتحى قعد ينيك فيا بعنف لغاية ما بكيت و بكيت جامد و قطعت النفس و اغنى عليا ، طبعا مدريتش بنفسى خالص و بعد ما فوقت كانت حفلة النيك خلصت و بابا فتحى قالى حمد **** على السلامه ، احب اقول لرانيا انها اخيرا انضمت لينا و كانت عامله ليا مشكله كبيره، احنا عاملين شبكه صغيره و الشبكه دى بنخطط نوسعها ، المستوى المادى اللى وصلنا ليه من قبل رانيا ما تدخل معانا معقول بس بدخول رانيا حنبتدى نتوسع فى نشاطنا، اللى عايز بنات صغيره موجود رانيا و سالى و اللى عايز ستات اكبر شويه فى هبه و عايده و اللى عايز يتناك عادل و حسام متدربين كويس على نيك الخولات و اللى عايز خولات عادل و حسام موجودين ، و كده حنتنقل نقله جديده و نكون من علية القوم ، حنتقرب من الكبار و حنغرى رجالتهم بالستات و حنغرى الستات بحسام و عادل و حنشغل قسم للسحاق، حنعمل فريق دعاره متكامل و محدش حيقدر يقف قصادنا لاننا حنحمى نفسنا بالناس الكبار
الجزء التانى
بعد ما كلنا اشتغلنا فى الدعاره و بابا فتحى اصبح المعرص بتاعنا ، جمعنا فى يوم كلنا عندنا فى البيت ماما عايده و طنط هبه و حسام اخويا و سالى و عادل ولاد طنط هبه و طبعا المعرص الكبير بتاعنا بابا فتحى، بابا فتحى لطنط هبه ، قوليلىيا هبه ايه اكتر شئ غريب خلاكى حزينه و اغرب شئ خلاكى تضحكى، طنط هبه قالتله الشئ الغريب اللى كان مزعلنى هو انك كنت بتجبر عادل ينيك سالى و تبعبصه و هو بينيكها و تقف عليه برجليك عشان تطلع على السرير و تنيكنى، كنت زعلانه اوى ان ابنى ينيك بنتى و انت تدوس عليهم برجليك ، اما الشئ اللى كنت بتسغربله و بضحك عليه ان سالى لما كانت بتشوفك بتنيكنى تيجى و تقولى كفايه عليكى كده و تخرج زوبرك من كسى و تقولك بابا نيكنى، زوبرك وحشنى، نيك بنتك حبيبتك، بابا انا متناكه و شرموطه و عايزه زوبرك يخرم كسى و يخرج من طيزى و كانت تقولى تعالى يا ماما افشخينى عشان بابا ينيكنى ، بحبك ترضعى بزازى زى ما كنت برضع بزازك و انا صغيره ، بعبصينى يا ماما ، عايزه صوابعك تقور طيزى ، ضجك بابا فتحى اوى و قال سالى دى شرموطه كبيره و انا واثق انها حتعلمك الشرمطه على اصولها يا رانيا ، قولتله كله بتوجيهات المعرص الكبير بابا فتحى، بابا فتحى قثال لماما و انتى يا عايده ايه الحاجه اللى استغربتيلها ، قالتله لما كنت بتدينى نقط احطها فى الحلاوه اللى كنت بنتف بيها اكساس الستات خصوصا سمر العروسه اللى جنبنا ، يدوب مكملتش 6 شهور و بقت شرموطه و اللى استغربتله اكتر انها بقت شرموطه بعلم جوزها رامى و هو نفسه اصبح خول، صحيح يا فتحى الموضوع ده حصل ازاى، بابا فتحى قال من اول ما سكن جنبنا رامى و سمر و البت عجبتنى لانها كانت زى الفرسه ، اتصاحبت على جوزها و عرفت انه بيشتغل فى بنك و لكنه مدمن قمار ، كونت مجموعه و عرفته عليهم من غير ما يعرف ان المجموعه دى تبعى و كنت بخليه يلعب كل يوم و يخسر و لما يخسر يطلب فلوس ، كنت بديله الفلوس اللى هو عايزها بس كنت بخليه يمضى على وصلات امانه ، ماما عايده قالتله لكن ازاى انت نيكت سمر قصاد جوزها، بابا فتحى قالها فاكره لما كنتى بتعمليلها حلاوه و انا اديتك النقط و قولتلك حطيها فى الحلاوه و انتى بتسيحيها و بعدين انتفى شعر كسها، ، ماما قالتله ايوه ، بابا فتحى قالها فاكره لما قولتلك ابقى ادى المفتاح لسمر عشان تشقر عليكى عشان لو فى يوم مظهرتيش تبقى تدخل تشوفك احسن يكون عندك غيبوبة سكر، ماما قالتله ايوه و اديتها نسخه من المفتاح، قالها لما رجعتى من عند سمر بعد ما نتفتى كسها انا كنت بنيكك و سمر دخلت علينا زى المجنونه لقيتنى بنيكك اتكسفت و انتى قولتلها تعالى متتكسفيش مالك حصل ايه و انا كان زوبرى فى كسك ، قالتلك اجيلك وقت تانى و بعدين كانت حتمشى و رجعت تانى انا قولتلها تعالى يا سمر تعالى يابنتى لقيتها قعدت تدعك فى كسها روحت مخرج زوبرى من كسك و ابتديت اسيحها و هى بقت حتتجنن و تقول نيكنى ارجوك انا تعبانه كسى بياكلنى اوى موش قادره و قعدت انيك فيها اكتر من نص ساعه و اضربها و اشتمها و فى الاخر قولتلها لازم انيكك قصاد جوزك ، فاكره يا عايده و لا لا ، ماما قالت ايوه فاكره بس ازاى نكتها قصاد جوزها هو ده اللى انا مستغربه ليه، بابا فتحى قالها لما نيكتها كنت بصورها و روحت لجوزها قولتله انا عايز جزء من الفلوس اللى عليك قالى موش معايا قولتله خلاص انيك مراتك و الا حروح البنك افضحك و ابلغ الشرطه قالى طيب ادينى فرصه امهد الموضوع لسمر قولتله متشغلش بالك انا حاجى الليله عندكم انيكها قصادك ، لما روحت بالليل اخدت معايا عادل و قولت لرامى فين مراتك قالى جايه ، سمر لما جت كانت لابسه روب ابيض و تحته قميص نوم ابيض ستان من غير سوتيان و قولتلها ياسمر جوزك واخد منى فلوس كتير و انا قولتله هات جزء قال موش معايا قولتله خلاص انيك مراتك قصادك او ابلغ الشرطه و ابلغ البنك ، سمر قالت لا ارجوك متبلغش الشرطه و لا تبلغ البنك ، كده مستقبله حيضيع ، قولتلها خلاص انيكك قصاده ، موافق يارامى ، رامى بص لسمر و سكت و سمر قالتله عشانك اعمل اى حتاجه يا حبيبى المهم تكون فى امان و مستقبلك ميضيعش، قلعتها الروب و قميص النوم و قعدت افعص فى بزازها و احسس على كسها لغاية ما هاجت ، نيمتها على السرير و خليت رامى يقعد قصادنا و عادل بيصورنا و طبعا لازم يطلع رامى فى الكادر و قعدت انيك فى سمر و تقولى كمان ، نيكنى جامد ، الحقنى يارامى انا بتناك قصادك، كسى اتهرى يارامى تعالى الحقنى، رامى قالها اتناكى و انبسطى يا حبيبتى اتفشخى اوى ، قولت لرامى تعالى دخل زوبرك فى طيز سمر و انا زوبرى جوه كسها ، بقيت انا و رامى جوه كس و طيز سمر و عادل بيصورنا ، بعد ما خلصت قولت لرامى لسه ليا طلب قالى ايه قولتله عادل ينيكك و انا اتنازلك عن نص الفلوس اللى عليك ، رامى وافق ان عادل ينيكه و انا صورتهم و بعدين انا نيكت رامى و عادل صورنا و من هنا اصبحوا سمر و رامى ضمن المجموعه بتاعتنا و محدش فيهم يقدر يرفضلى طلب ، عرفتى ياستى شغلت النسوان اللى حوالينا فى الدعاره ازاى، ماما قالتله انت شيطان ، وانت يا فتحى ازاى بقيت معرص، قالها اقولكم ، و انا عندى 13 سنه ابويا جاله سرطان و مكانش معانا فلوس نجيبله الدوا و كان ليا اخت اسمها عزيزه كانت جميله و لبوه اوى ، كان عندها 17 سنه ، كنت بحبها اوى و هى كانت مصحبانى و بتقولى على اسرارها ، فى يوم قالتلى يا فتحى بابا بيموت قدامنا و موش لاقيين نجيبله العلاج ، و انا حكلمك بصراحه، المدرس اللى بيدينى الدرس عرض عليا ينام معايا فى مقابل انه يجيب العلاج لبابا ، قولتلها مستحيل انا حشتغل و انتى متبعيش نفسك، قالتلى فتحى انت لسهصغير و الدوا محتاج فلوس كتير ، من شدة الالم اللى ابونا كان بيتألمه وافقت و هى بقت تنام مع رجاله كتير و تجيب فلوس كتير و فى يوم قالتلى فتحى بابا اشتد عليه المرض و فى واحد عايز ينكك ، قولتلها عشان خاطر بابا اعمل اي حاجه ، انا موش اقل منك فى التضحيه ، من هنا اصبحت انا و عزيزه بنروح اماكن كتير ، اللى عايز ينيك عزيزه و الى عايز ينيكنى و اللى عايز يتفرج و انا بنيك عزيزه و بعدين ينيكنا احنا الاتنين لغاية ما اتعرفت على ناس كتير و فهمت اصول التعريص و فى الاخر ابويا مات و عزيزه جالها زهرى و ماتت و انا شربت الصنعه و بقيت معرص و اتعلمت ان اهم حاجه فى المعرص انه ميرحمش حد و يخطط لبعيد اوى و يعمل كل اللى ميخطرش على بال حد
الجزء التانى
بعد ما كلنا اشتغلنا فى الدعاره و بابا فتحى اصبح المعرص بتاعنا ، جمعنا فى يوم كلنا عندنا فى البيت ماما عايده و طنط هبه و حسام اخويا و سالى و عادل ولاد طنط هبه و طبعا المعرص الكبير بتاعنا بابا فتحى، بابا فتحى لطنط هبه ، قوليلىيا هبه ايه اكتر شئ غريب خلاكى حزينه و اغرب شئ خلاكى تضحكى، طنط هبه قالتله الشئ الغريب اللى كان مزعلنى هو انك كنت بتجبر عادل ينيك سالى و تبعبصه و هو بينيكها و تقف عليه برجليك عشان تطلع على السرير و تنيكنى، كنت زعلانه اوى ان ابنى ينيك بنتى و انت تدوس عليهم برجليك ، اما الشئ اللى كنت بتسغربله و بضحك عليه ان سالى لما كانت بتشوفك بتنيكنى تيجى و تقولى كفايه عليكى كده و تخرج زوبرك من كسى و تقولك بابا نيكنى، زوبرك وحشنى، نيك بنتك حبيبتك، بابا انا متناكه و شرموطه و عايزه زوبرك يخرم كسى و يخرج من طيزى و كانت تقولى تعالى يا ماما افشخينى عشان بابا ينيكنى ، بحبك ترضعى بزازى زى ما كنت برضع بزازك و انا صغيره ، بعبصينى يا ماما ، عايزه صوابعك تقور طيزى ، ضجك بابا فتحى اوى و قال سالى دى شرموطه كبيره و انا واثق انها حتعلمك الشرمطه على اصولها يا رانيا ، قولتله كله بتوجيهات المعرص الكبير بابا فتحى، بابا فتحى قثال لماما و انتى يا عايده ايه الحاجه اللى استغربتيلها ، قالتله لما كنت بتدينى نقط احطها فى الحلاوه اللى كنت بنتف بيها اكساس الستات خصوصا سمر العروسه اللى جنبنا ، يدوب مكملتش 6 شهور و بقت شرموطه و اللى استغربتله اكتر انها بقت شرموطه بعلم جوزها رامى و هو نفسه اصبح خول، صحيح يا فتحى الموضوع ده حصل ازاى، بابا فتحى قال من اول ما سكن جنبنا رامى و سمر و البت عجبتنى لانها كانت زى الفرسه ، اتصاحبت على جوزها و عرفت انه بيشتغل فى بنك و لكنه مدمن قمار ، كونت مجموعه و عرفته عليهم من غير ما يعرف ان المجموعه دى تبعى و كنت بخليه يلعب كل يوم و يخسر و لما يخسر يطلب فلوس ، كنت بديله الفلوس اللى هو عايزها بس كنت بخليه يمضى على وصلات امانه ، ماما عايده قالتله لكن ازاى انت نيكت سمر قصاد جوزها، بابا فتحى قالها فاكره لما كنتى بتعمليلها حلاوه و انا اديتك النقط و قولتلك حطيها فى الحلاوه و انتى بتسيحيها و بعدين انتفى شعر كسها، ، ماما قالتله ايوه ، بابا فتحى قالها فاكره لما قولتلك ابقى ادى المفتاح لسمر عشان تشقر عليكى عشان لو فى يوم مظهرتيش تبقى تدخل تشوفك احسن يكون عندك غيبوبة سكر، ماما قالتله ايوه و اديتها نسخه من المفتاح، قالها لما رجعتى من عند سمر بعد ما نتفتى كسها انا كنت بنيكك و سمر دخلت علينا زى المجنونه لقيتنى بنيكك اتكسفت و انتى قولتلها تعالى متتكسفيش مالك حصل ايه و انا كان زوبرى فى كسك ، قالتلك اجيلك وقت تانى و بعدين كانت حتمشى و رجعت تانى انا قولتلها تعالى يا سمر تعالى يابنتى لقيتها قعدت تدعك فى كسها روحت مخرج زوبرى من كسك و ابتديت اسيحها و هى بقت حتتجنن و تقول نيكنى ارجوك انا تعبانه كسى بياكلنى اوى موش قادره و قعدت انيك فيها اكتر من نص ساعه و اضربها و اشتمها و فى الاخر قولتلها لازم انيكك قصاد جوزك ، فاكره يا عايده و لا لا ، ماما قالت ايوه فاكره بس ازاى نكتها قصاد جوزها هو ده اللى انا مستغربه ليه، بابا فتحى قالها لما نيكتها كنت بصورها و روحت لجوزها قولتله انا عايز جزء من الفلوس اللى عليك قالى موش معايا قولتله خلاص انيك مراتك و الا حروح البنك افضحك و ابلغ الشرطه قالى طيب ادينى فرصه امهد الموضوع لسمر قولتله متشغلش بالك انا حاجى الليله عندكم انيكها قصادك ، لما روحت بالليل اخدت معايا عادل و قولت لرامى فين مراتك قالى جايه ، سمر لما جت كانت لابسه روب ابيض و تحته قميص نوم ابيض ستان من غير سوتيان و قولتلها ياسمر جوزك واخد منى فلوس كتير و انا قولتله هات جزء قال موش معايا قولتله خلاص انيك مراتك قصادك او ابلغ الشرطه و ابلغ البنك ، سمر قالت لا ارجوك متبلغش الشرطه و لا تبلغ البنك ، كده مستقبله حيضيع ، قولتلها خلاص انيكك قصاده ، موافق يارامى ، رامى بص لسمر و سكت و سمر قالتله عشانك اعمل اى حتاجه يا حبيبى المهم تكون فى امان و مستقبلك ميضيعش، قلعتها الروب و قميص النوم و قعدت افعص فى بزازها و احسس على كسها لغاية ما هاجت ، نيمتها على السرير و خليت رامى يقعد قصادنا و عادل بيصورنا و طبعا لازم يطلع رامى فى الكادر و قعدت انيك فى سمر و تقولى كمان ، نيكنى جامد ، الحقنى يارامى انا بتناك قصادك، كسى اتهرى يارامى تعالى الحقنى، رامى قالها اتناكى و انبسطى يا حبيبتى اتفشخى اوى ، قولت لرامى تعالى دخل زوبرك فى طيز سمر و انا زوبرى جوه كسها ، بقيت انا و رامى جوه كس و طيز سمر و عادل بيصورنا ، بعد ما خلصت قولت لرامى لسه ليا طلب قالى ايه قولتله عادل ينيكك و انا اتنازلك عن نص الفلوس اللى عليك ، رامى وافق ان عادل ينيكه و انا صورتهم و بعدين انا نيكت رامى و عادل صورنا و من هنا اصبحوا سمر و رامى ضمن المجموعه بتاعتنا و محدش فيهم يقدر يرفضلى طلب ، عرفتى ياستى شغلت النسوان اللى حوالينا فى الدعاره ازاى، ماما قالتله انت شيطان ، وانت يا فتحى ازاى بقيت معرص، قالها اقولكم ، و انا عندى 13 سنه ابويا جاله سرطان و مكانش معانا فلوس نجيبله الدوا و كان ليا اخت اسمها عزيزه كانت جميله و لبوه اوى ، كان عندها 17 سنه ، كنت بحبها اوى و هى كانت مصحبانى و بتقولى على اسرارها ، فى يوم قالتلى يا فتحى بابا بيموت قدامنا و موش لاقيين نجيبله العلاج ، و انا حكلمك بصراحه، المدرس اللى بيدينى الدرس عرض عليا ينام معايا فى مقابل انه يجيب العلاج لبابا ، قولتلها مستحيل انا حشتغل و انتى متبعيش نفسك، قالتلى فتحى انت لسهصغير و الدوا محتاج فلوس كتير ، من شدة الالم اللى ابونا كان بيتألمه وافقت و هى بقت تنام مع رجاله كتير و تجيب فلوس كتير و فى يوم قالتلى فتحى بابا اشتد عليه المرض و فى واحد عايز ينكك ، قولتلها عشان خاطر بابا اعمل اي حاجه ، انا موش اقل منك فى التضحيه ، من هنا اصبحت انا و عزيزه بنروح اماكن كتير ، اللى عايز ينيك عزيزه و الى عايز ينيكنى و اللى عايز يتفرج و انا بنيك عزيزه و بعدين ينيكنا احنا الاتنين لغاية ما اتعرفت على ناس كتير و فهمت اصول التعريص و فى الاخر ابويا مات و عزيزه جالها زهرى و ماتت و انا شربت الصنعه و بقيت معرص و اتعلمت ان اهم حاجه فى المعرص انه ميرحمش حد و يخطط لبعيد اوى و يعمل كل اللى ميخطرش على بال حد