habeeb zeen
03-01-2013, 02:01 PM
هذه القصة ب****جة الجزائرية لانه جاءتني عدة رسائل تطلب مني الكتابة بلهجتنا لصعوبة فهم ****جة المصرية او الخليجية، فمثلا عندكم الطيز هو الدبر و عندنا الطيز في بعض المناطق هو السوة يعني فرج المرأة و الزب عندكم الزبر و المني تسموه حليب ولا لبن ولا ما ادري احنا اسمه مني او شهوة و زيد وزيد .... فقررت الكتابة بلهجتنا العامية الجميلة المهيجة أكثر لمن يفهمنا ( من يريد القصة ب****جة الخليجية او المصرية ما عليه سوى أن يرسل لي رسالة و تكرم عيونه ). أنا ساكن في الدوار و العروبية يعني البادية كيما يقولوا ، و نخدم الفلاحة و التربية المواشي نربي الغلم و البقر و عندنا حمارة و بنتها و حصان و بغل . هاذ القصة صراتلي مين كان عمري 14 سنة مع خويا الكبير . خويا الكبير عمره 18 سنة كبير عليا ب4 سنين يقرا في الثانوية، و في الصيف هو لي يسرح الغلم و البقرات في الحصيدة اللي تبعد على الدوار قريب نصف ساعة مشي و قريبة من الغابة بجنبها . كان يديني معاه للسرحة باش نلاهيه و نسليه و نلعبوا مع بعض على خاطرش السرحة مشي صعيبة في الصيف كيما يضنوها الناس ، اغلب وقتنا نفوتوه لعب و تحواس في الغابة و أنا كنت نبغي نروح معاه للغابة . كان ديما يركبني على ظهر الحمارة الصغيرة و هو يركب الكبيرة . الحمارة الصغيرة لي نسموها عندنا الجحشة كانت عزبة ما وصلتش العام و مزال ما ناكها الحمار مازالت صغيرة على زب الحمار لوكان ينيكها بلاك تموت ههههههه ، بصح كانت قوية ،وهي بنت الكبيرة ، بصح كانت أليفة بزاف و موالفتنا و ما تهربش منا و كان خويا مربيها على يده كيما يقولوا . في الحصيدة شفت خويا ديما يركب الجحشة و يدخل بيها للغابة ساعة ولا زوج و من بعد يرجع و كان يقولي لازم نعلمها الجري و ندربها باش تخرج كيما أمها، و أنا كنت نأمنه ديما هههههه. وحد النهار لما رجع من الغابة خلا الجحشة و دخل للغابة يبول ولا يقضي حاجته ،و هنا شفت حاجة بيضاء خارجة من سوة الحمارة و هي ذيلها مرفوع كيما مين ينيكها الحمار ، قربت منها و لقيت بلي هذيك شهوة يعني مني سبارم ، يعني كان خويا يديها للغابة ينيكها و يرجع ماكانش يدربها كان يعلمها النييك هههه، و كان يديني معاه غير باش نعس له الغلم و البقرات الرخيس مين يكون ينيك و انا لا خبر . المهم عرفت كل شي بصح بقالي نمسكه بالجرم المشهود و هو ضاربه فيها للقلاوي ، و هذا لي صرا في اليوم الثاني مين دخل بيها للغابة و قالي استناني هنا ضرك نرجع بالخف ، مين ما قعدش يبان لي لحقته بسرعة من طريق ثانية ، هو ما بعدش بزاف قريب 200 متر برك و نزل في بلاصة مغطية بالشجر في الواد ، بدا يحك للحمارة و يلعب معاها تقول صاحبته ههههه ، كانت موالفاته و عجبها الحال و مين دار يده في بزازيلها رتبت و بدا يحك لها في سوتها و يدخل صباعه حتى رتبت مليح و عجبها الحال و من بعد شفته قلع سرواله كامل و بدا يحك زبه الكبير لحمر على سوتها بالشوية و يشيتلها و يبانسي و هو يتنهت و يوحوح تقول كان يمور مع قحبة ، انا كنت متخبي في بلاصة قريبة بزاف و شفت كل شيء . و من بعد ضربه فيها للقلاوي و هي حلت رجليها شوي تقول عجبها و رفدت تابعها و هو ينيك فيها و يدخل في زبه و يخرج و حاكمها بيده من ظهرها و يحك ، عجبني الحال تقول فيلم بورنو في الهواء الطلق هههه ، زبي وقف و طنن ولا حديدة و بديت نلعب بيه و نتفرج ، عجبني الحال مين كان يخرج زبه من سوتها يدير صوت تششلخخخ و مين يضربه فيها يدير زلطططط و كان ينيكها بقوة كبيرة . ناكها مرتين متتاليتين زوج خطرات مورا بعض و ما شبعش ، شفته ينيك فيها المرة الثانية و الشهوة البيضاء تخرج من سوتها ، مين كمل النييك انستنا شوي و جلس يريح حتى زبه اترخف و شفته يمسح فيه و من بعد الحمارة خرجت الشهوة من سوتها و هو مسحها مليح باش ما تفضحهش هههههه ، من بعد عنقها مليح تقول صاحبته و ركب عليها و رجع للحصيدة و هو فرحان ، و أنا رجعت بسرعة نجري باش ما يشكش فيا و صورة زبه بين عينيا و هو مطنن و واقف و كبير الحق عجبني و اشتهيته بصح خويا خفت يفيق بيا هههههه انا كنت بنيطت مين كان ينيك فيها علا خاطر ناري شعلت و هجت و قست الشهوة على سروالي بصح مسحتها و مين رجعت كان زبي مازال واقف و مطنن ههههه . خويا ما شك في والو كان لاهي في زبه برك هههه ، بصح في اليوم لي موراه ما حبيتش نروح معاه للحصيدة و بدا يترجاني و يتوسل فيا و أنا نضحك في قلبي ههههه و نقوله في قلبي باغيني نروح معاك باش نعسلك الغلم و انت تنيك يا النقش ههههه ، من بعد قلت له نروح معاك بصح بشرط ما تخلينيش وحدي و تروح لا خليتني وحدي راني نولي للدار و نخليك . هو وافق و فرح و في الحصيدة مين جاء وقت النييك شفته يتلوى كي الحنش في بلاصته و زبه داير خيمة تحت السروال خلعني ، مين ما قدرش يصبر بدا يسقسي فيا على أمور النييك بلا حشمة و قال راك راجل لا زم تتعلم هاذ الحوايج . من بعد سقساني قالي انت تبنيط ولا لا؟ قلت له خطرات نبنيط و نكاسكي في الدوش كيما صحابي المراهقين راك تعرف و كنت حشمان و هو يضحك الرخيس هههه و زبه حديدة باغي يخرج من السروال و عيني عليه . من بعد قالي نكت ولد من قبل ؟ قلت له لا عمري ما نكت واحد في حياتي . قالي نكت حمارة ولا نعجة من قبل ؟ قلت له لا عمري ما جربت . قالي ناكك واحد ولا درتوا مرة بمرة مع بعض ؟ زعفت منه و قلت له مانيش نقش ولا عطاي مالك انت تتكلم هكا؟ قالي بغيت نسقسيك برك ما تزعفش رانا نحكوا في أمور النييك لازم نعرف كلش. (لازم تعرفوا بلي عندنا في الدوار البنت قليل وين نشوفوها، المنطقة نائية ومحافظة جدا، و الكل في البيت على هذا عندنا اللواط كثير بصح بسرية تامة و نييك الدواب مثل الحمير خاصة و الغلم و لي ما يعمل والو لازم يبنيط يعني يستمني بيده ، بصح لي تصح له ترمة طرية علاش يبنيط و لي تصحله حمارة و سوتها كيما خويا ثاني راه في نعمة) . مين حكينا هكا قالي مليح رانا متفاهمين و راك عند روحك . من بعد قالي علاش ما جربتش تنيك حمارتنا ؟ قلت له نخاف تضربني برجليها للقلاوي (لازم تعرفوا بلي الكلام الطايح و السب و التطياح بيناتنا المراهقين و الشباب عادي و ماكانش حشمة بيناتنا ، لي ما يطيحش و يقول كلام فاحش ممكن نشكوا فيه يبغي الزب ولا خنثى . كنا مرات في الصيف نعوموا في الواد سباحة يعني بلا ملابس زلط و ما نستحيش من بعضنا ، و مين نسبح مع خويا كنت نشوف زبه واقف قدامي ، شحال من مرة شفته موقف زبه قدامي بصح ماكانش يبنيط قدامي يحشم ، مين يوقف يروح يبنيط بعيد و يولي و انا نفيق بيه مين نشوف زبه منتفخ هههههه). من بعد قالي تحب نعلمك تنيك الجحشة ؟ قلت له كيما كنت تنيك فيها يامس في الغابة هههههه ، احشم مني و حط راسه في الارض و انا ميت بالضحك . من بعد قال لي راك فايق بيا يا عفريت عليها ما حبيتش تجي معايا للحصيدة اليوم ؟ قلت له واه انت تنيك و تتمتع و انا عساس عليك ، لوكان خبرتني كنت تنيكها قدامي ما فيها والو علاش تهرب مني و تلعبها عليا هاكا؟ قالي حشمت منك برك و اليوم نعلمك تنيكها و تستبن النييك من السوة و تنسا التبنييط بيدك . رحنا لجنب الغابة برك و دينا معانا الحمارة الصغيرة العزبة و دخلنا شوية غير باش ما يشوفناش حتى واحد و باش نعسوا الغلم ثاني . هنا هو قلع سرواله قدامي باش ياخذ راحته في النييك ، و كان زبه واقف و كبير يخوف كي العمود ، على خاطر عندي زمان ما شفتهش قدامي قريب هاكا خلعني بصح عجبني شكله يشهي الحق يقال و كان مبلل من قدام هو مين وقف بدا يخرج الماء من زبه ، من بعد طلب مني اقلع سروالي كيفه و قلعته و بقيت زلط و شفته يكحل عليا بعينيه باغي ياكلني و كان جسمي بلا شعر و بيض و ترمتي صغيرة و مدورة و مافيهاش شعرة . من بعد حكم الحمارة و لعب معاها و حكلها كيما العادة في راسها و بزازيلها و سوتها حتى عرف بلي راها جاهزة للنييك ، و قال روح من وراها و شيتلها بزبك و بانسيلها بصح ما دخلش زبك حتى نقولك ؟ بديت نشيتلها بزبي في سوتها الطرية و عجبني الحال حاجة تهبل و كنت طاير من الفرحة ، مين الحمارة هدات و عجبها النييك خلاها و جاء من ورايا باش يعلمني كي ندير نييكها . كان عريان و وقف مورايا و مد يده لزبي و حكمه مليح و تفحصه مليه و قالي زبك متوسط بصح ما تخافش ضرك يزيد يكبر مين تقعد تنيك الحمير . بدا يشيت للحمارة بزبي و أنا هايج قريب نهبل من المحنة و الشهوة، من بعد دخل راس زبي في سوتها و قالي اضربه فيها بقوة حتى لقلاويك ؟ و أنا دخلت زبي بقوة و هو عاوني حتى حسيت قلاويا ضربوا فيها و عجبني الحال بزاف بزاف . زبي دخل يجري في سوتها بلا بزاق على خاطرش كان زبي مبلل من المحنة و سايل بزاف من القدام (لازم تعرفوا بلي هاذ الجحشة ماناكها حتى حمار ، خويا هو الوحيد لي دشن سوتها و عليها مازالت سوتها ضيقة و مليحة . مين بديت انييك فيها قلت له انت علاش ما تنيكش امها مشي خير ؟ قالي لا راك غالط امها ناكها الحمار و حلها سوتها بزاف بصح هاذي صغيرة و سوتها مازالت ضيقة و انا ربيتها على يدي و هي تبغي النييك بزاف ، غير تلمسها بزبك تحل رجليهل و ترفع تابعها تقول قحبة هههه. مين كنت انييك فيها حسيت روحي في عالم ثاني و المحنة هبلتني قريب تغاشيت من البنة و اللذة و زبي غادي ينفجر من القدام حاجة لا توصف . كانت الحمارة أقصر مني شوي و عليها اضطريت افرش رجليا شوي باش زبي يدخل في سوتها و انييكها بسهولة . كان خويا ورايا لاصق فيا جسمه ملتصق مع جسمي حتى زبه حسيت بيه خطرات يدخل بين فلاقي في ترمتي و هو يتفرج و زبه يقطر عجبه الحال ولا ممكن عجباته الحاله مين كان لاصق فيا و يحك في زبه على زكي و ترمتي الطرية و بين فلاقي ، كان زبه حامي و دافي و غليظ و مبلل من القدام كل مرة كان يقطر في ترمتي شوي . ما كنت شاك في خويا كنت داير فيه لامان طوطال و حسبته يعلمني النييك برك مشي طامع فيا ههههه . من بعد قالي انا هجت و ما قديتش انت كمل النييك و انا رايح نبنيط و نحك زبي شوي باش نخفف على روحي و نتفرج فيك ، و بدا يبنيط من ورايا و كل مرة يلمسني فيها بزبه يكون مبلل بزاف و كبير اكثر و قاسح حديدة . من بعد زادت المحنة و ماقديتش اتحكم في روحي و زادت سرعتي في النيك قعدت ندخل و نخرج زبي بسرعة و قوة و قربت تجيني شهوتي و حسيت بروحي رايح نقيس و نفرغ و زبي راح ينفجر في سوتها . من كثرة المحنة نسيت خويا تماما و نسيت بلي زبه راه بين فلاقي و في ترمتي ولا ممكن عجبني الحال مين كان يفوته بين فلاقي و فوق ترمتي بلاك . هو كان يدير هاذ الشي عن قصد و داير حاله يعلمني النيك بصح كان يشيتلي بزبه و باغي ينيكني بصح خايف و انا حشمان و في عالم ثاني خاصة اول مرة انييك السوة و نذوق بنتها . من كثرت ما شيتلي بين فلاقي ولات ترمتي مبلولة و معمرة ماء و بزاق ، مين قربت نقيس و تجيني شهوتي قتله راني رايح نقيس و بديت ارتعش و هنا هو بدا يشيتلي عادي كأنه ينييك فيا و عرفت بلي راه رايح ينيكني و كان عاجبني زبه في ترمتي مين يفوت بين فلاقي يدغدغني و مين يحطه في زكي في الثقبة نهبل و كنت باغيه يدخله و يريحني علا خاطرش شعلت و كنت موالف مين نبنيط في الحمام مين نقرب نفرغ نشيت ترمتي بصباعي و خطرات نضرب صبعي في زكي باش نزيد نهيج و نقيس بالخف يعني كنت موالف الشيتة في زكي و ترمتي متعودة هههههه.هو ما خلانيش اتحرك كان لاصق فيا و زبه قريب يدخل لوكان ما كنتش نهرب منه على جنب كان ضربه فيا من زمان و مين نجي نهرب الحمارة كانت قدامي و زبي في سوتها يعني ما قديتش اتحرك و المحنة قتلتني ، يعني وليت سندويتش بين زب خويا و سوة الحمارة ههههههه. مين كان يشيتلي ما ديتهاش فيه بزاف كنت لاهي في زبي اكثر ، و كانت البنة و المحنة من زوج جهات من زبي و في زكي ثاني بدات تاكلني ترمتي و تلغا على الزب بصح حشمت نقوله دخله راكم تعرفوا خويا هذا . هو كل مرة يحكم زبي بيده يخرجه من سوتها و من بعد يدخله و هيجني بزاف بزاف . كان زبه بين فلاقي كبير و عاصي و يده في زبي خيال تمنيته يضربه فيا و يحلني خطرة وحدة من كثرة الشهوة لي جاتني . مين قلت له رايح نقيس الشهوة و راها قريبة تجيني شهوتي هو هنا بدا يحاول يدخل بزه في زكي بصح كان وين ما يضربه فيا يزلق و يطلع الفوق و خطرات يفوت بين قلاويا بين فخاذي و يقرب يتوشي سوة الحمارة على خاطر زبه كبير كيما قلت لكم ، من كثرة الشهوة ارتخيت شوي و ترمتي و زكي انفتح شوي و هنا حسيت بزبه كلي قرب يدخل في زكي لصق في ترمتي و ما زلقش و انقطعت نفسي كنت خايف شوي عمري ما جربت الزب في زكي و هنا مرة وحدة مين زبه لقا الطريق حسيت عمود دخل في كرشي ، أيييي أححححححححح هو دخل الراس و حبس كان خايف يفرشني و لا يخرقني و يحلني و انا عينيا تبلقوا من غلظ راس زبه بصح كانت شهوتي بدات تجيني ما حسيتش بزاف تقول مخدر هههههه هو استنا شوي و من بدع بدا يدخل فيه في زكي بالشوية و انا نازع أييييي أحححححح و شهوتي تجيني من زبي ثاني من النييك و زاد دخله للقلاوي حتى قلاويه ضربوا في ترمتي كان كبير بزاف و عصرني تقول رايح نولد و من بعد بدا يخرج فيه بالشوية ، حسيت بيه يقطع في مصاريني تقطاع الوجع و البنة مع بعض احساس جديد عمري ما جربته . كلشي تخلط عليا زبي غادي ينفجر و ترمتي محلولة و زبه فارشني ما لقيت ما ندير غير نستمتع برك شي ما نقدرش نوصفه لكم بالكتابة . الحق كان زبه ممتعني بصح ضارني شوي و مين كان يخرجه من زكي كنت نولي للخلف شوي باش يضربه فيا من جديد و مين يدخله كنت نازع و نزقي أيييي و هو يزيد يهبل يعطيهلي حتى قلاويه يصفقوا في ترمتي مين يضربوني و حكمني بقوة ما خلانيش اتحرك مين قرب يقيس فيا و جاته شهوتة ، ما حسيت بيه غير و هو يقيس و يفرغ الشهوة في كرشي كان زبه يرجف في زكي و يقيس الشهوة متفرقة و بزاف و دغدغتني كانت هايلة مين يقيس في كرشي ، هو مين ناكني ما طولش و قاس لانه كان هايج و شيتلي بزاف بين فلاقي عليها غير ضربه فيا بدا يقيس و يتلوى و انا بعده بشوي مين كمل القيس جاتني الشهوة و هبلت من زبي و بديت نقيس و نتكلم وحدي نقوله نيكني نيكني علاش حبست و نزقي و نازع أههههههههههه أخخخخخخخخ وين راه زبك وين ؟ هو مين شافني هاكا بغا يمتعني و عاود خرج زبه من زكي و ضربهلي للقلاوي حتى وجعني قريب تغاشيت من الشهوة و الوجع و حليت فمي تقول زب حمار دخا فيا ، و هنا كملت القيس و التفراغ و زبه مازال في كرشي ساكن ، حسيت كلي راه في كرشي ولد صغير .بقينا متلاصقين هاكا قريب 3 دقايق حتى زبي ارتخى بصح هو زبه ظل حديدة ما ارتخاش بلاك عجباته ترمتي الضيقة هههههههه . حتى قلت له خرج زبك راك ضريتني باش خرجه بالشوية و خلاني مفروش و زكي محلول كنت كي نتلمس تركتي نلقا زكي محلول ما بغاش يتبلع و الشهوة فيه . انا عجبتني سوة الحمارة بصح مين شفته موقف قلت له نيكها انت قبل بصح هو ما بغاش كان عينه ينيكني مرة ثانية ذاق البنة و ليذاق البنة ما يتهنا هههه و قالي لا نييكها انت و انا من بعد مين نريح نييكها . المهم انا نكتها مرة ثانية و شبعت نييك و تمتعت بزاف بزاف و هو يكحل عليا و على ترمتي و هي تتهز و كل خطرة يتوشيني زعما يوريني النييك و يتشهاني و زبه واقف ما اترخاش والو هههه ، مين كملت و مسحت زبي قالي تبغي نخليك كل يوم تنيكها لا حبيت ؟ قلت له واه و نعطيك لي بغيت خويا . قالي خليني انييكك مرة ثانية راك تشوف راني هايج و ما قديتش نصبر عليك خويا . انا كنت فرحان و مين ناكني قلت ما فيها والو مرة ثانية بصح كنت خايف يوجعني برك زبه غليظ بزاف و ينيك بعنف و قوة . مين قبلت رقدني على كرشي و دار تحتي كسوتنا لي قلعناها باش ترمتي تطلع للهوا و حل رجليا و فرشني و رقد بين فخاذي و بدا يتوشيني بزبه و كنت خايف شوي الحق بصح هو شيتلي و بدا زبي يحك الكسوة لي تحتي و وقفت من جديد و عجبني النيييك تمنيته ينيكني النهار كامل . كان يسلم لي على رقبتي مين يضربه فيا و نتوجع ولا نقول أييي ولا أححححح و مين يخرجه من زكي نحكمه بيدي و نرجعه في ثقبتي و هو يدغره للقلاوي حتى نزقي و نعيط من الوجع بصح عجبني بزاف ما كنتش حاسب النييك بنين هاكا . كنت حاسب النييك صعيب و مشي بنين بصح مع خويا شفت شي حلو بزاف ، هاذ الخطرة طول النييك بقا قريب 15 دقيقة و هو يدخل في زبه و يخرج حتى ما قعدش نحس بيه تقريبا و عجبني مين كان راقد فوقي و زبي واقف و قست على روحي من كثرة ما زبي حك على الملابس تاعنا و عمرتها شهوة هههههههه و هو قاس فيا بصح مشي كيما الخطرة الاولى قليل شوي بصح عجبني و مين خرج زبه مسحلي زكي مليح مليح و انا مسحت له زبه و مصيته شوي قلت له نذوقه ههههههه و رجعنا للحصيدة فرحانين و شبعانين نييك و زابة انا شبعان زابة هههههه بصح كنت مضرور شوي ما قديش نمشي كنت محلول من زكي و مفروش تقول قحبة خرقوها . هو ركبني على الحمارة و رجعنا للدار و قالي غدوة نعاودوا لا بغيت . انا كنت متني مينتا تجي غدوة باش نييك الحمارة مرة ثانية برك بصح صورة زبه ما فارقتني و اول لحظة دخل فيا زب خوبا هههههه هو أول واحد دشني و خرقني من زكي . قلت له علاش ما نكتنيش من قبل مين النييك حلو بزاف هاكا علاش كنت تنيك الحمارة برك ؟ قالي انت كنت صغير و أنا كنت مشتهيك من بكري بصح كنت خايف عليك نفرشك ولا يسيلك الدم بصح ضرك راك كبير و من اليوم نشبعك زب . كانت احلى نييكة في حياتي ناكوني فيها من خويا الكبير ، من هذاك اليوم و هو ينيكني وقت ما اشتهيت ولا هو اشتهاني ، مرة كنا في الكوري الاسطبل يعني و شاف كبش فوق نعجة ينيك فيها و زبه دار خيمة و انا نضحك عليك و ما حسيت بيه الا قفز عاليا و رقدني فوق التبن و قلع لي السروال و بزق في زكي و ترمتي شوي و ضربلي صبع و من بعد ضربه فيا للقلاوي حتى عيطت بقوة أييييييييي و من بعد ولى الوجع لذة و بدا هو ينيك فيا و انا نبنيط المهم ما خلا حتى بلاصة الا و ناكني فيها بصح مين كان ينيكني في الدار في الشومبرا في الليل برك و ما نديروش الحس بزاف لا يفيقوا بينا . الحقيقة احلى نييك هو نيك الطبيعة في الغابة و الحصيدة ما جربت احلى منه . الخطرة الجاية راح احكيلكم نهار لي نكته ، كان كل ما ينيكني يشوفني نازع كي القحبة و عاجبني الحال و هو استحلى النييك ثاني و قالي لازم نجرب معاك و نكته و عجبه الحال بصح هاذي قصة ثانية . راوي القصة حبيب الزين [email protected] ([email protected])