Manjawi
09-03-2017, 04:59 PM
انا سعيد طالب بكلية التجارة اعيش فى المنصورة مع ابى وامى اسمها عالية وهى من ارياف محافظة الشرقية وكما تعلمون فالبنات فى الارياف تتزوج مبكرا حيث ان فرق السن بينى وبين امى لا يتعدى 15 سنة فانا عمرى 20 وهى 35 بيضاء جميلة ممتلئة وجسمها يفتن العابد اما ابى فهو يكبرها بعشرين سنة ويعمل فى مناجم البحر الاحمر ولا يزورنا الا كل شهر ولى ثلاث اخوات اصغؤ منى بنتين وولد وامى محتشمة خارج البيت اما فى المنزل فلا حرج وقد لاحظت كثيرا انها لا تلبس سوتيان او كيلوت فى المنزل وكثيرا ما شاهدت كسها الطرى الذى يشبه الملبن وكنت اعصر زبى وانا اتخيل نفسى فوقها وزبى يدخل ويخرج فى كسها وهى تغنج وتتاوه من المتعة ولكن كيف السبيل .
انا اشعر انها ظماى للجنس ولكن اخاف ان افاتحها حتى كان يوم زواج ابن خالتى فى الارياف فقالت امى ان اسافر معها على ان نترك اخوتى حيث ان اختى الاصغر منى عمرها 18 سنة وتستطيع ان ترعى اخوتها وبالفعل سافرنا الى الفرح وكانت قرية صغيرة وفى ليلة الدخلة جلست مع الشباب ودارت الجوزة المعمرة بالحشيش واخذنا ندخن حتى شعرت بالنشوة والخدر اللذيذ وكالعادة فى الارياف دخل العريس بدرى بعد ان قام الشباب بالواجب معه وسطلوه وبعدها استاذنت منهم لادخل لانام وهنا كانت الصدفى اللذيذة حيث اننى سابيت مع امى فى نفس الغرفة وعلى نفس السرير .
دخلت الغرفة واغلقتها علينا بالمزلاج كما طلبوا منا حتى لا يحدث خطا حيث ان الشياب كلهم مساطيل وبدلت ملابسى وصعدت على السرير ابو عمدان ودخلت تحت الناموسية وهنا رايت امى كانت تلبس قميصا قصيرا وبدون كيلوت او سوتيان حيث اننا كنا فى فصل الصيف وعلى ضوء لمبة الجاز اخذت اتامل هذا الجسد وهذه السيقان والطيز والبطن والكس الطرى مثل الملبن وقد اعطانى الحشيش جراة لا توصف فمددت يدى انحس هذا الكس وكان ساخنا كالاتون وكانت امى نائمة او تظاهرت بانها نائمة وهنا بدات اضعا اصبعى فى كسها فلم تتحرك فنزلت بفمى ولسانى واخذت الحس والعق فى ظنبورها حتى سمعت صوت ململتها ولكنى لم اعر الامر انتباها وبدات العب فى ثدييها واعتصرهم بيدى وهنا اهتزت هزة كبيرة وقذفت عسلا من كسها فعرفت انها شبقة وهنا لم ضيع اى وقت وكان زبى واقفا كالحجر فخلعت لباسى وكل ملابسى وجردتها من القميص فاصبحنا عرايا تماما ووضعت راس زبى على كسها وهنا افاقت وقالت لى ( حاتعمل ايه ياخول ) فقلت لها (اللى نفسك فيه يالبوة) فقالت (لا بلاش حرام) فقلت ( الحرام انى اسيبك النهارده) وادخلت زبى كله فى كسها فجاة فصرخت فعاجلتها بفمى على فمها بقبلة طويلة حتى تكتم صرختها وبعد لحظات جاء دهرها مرة اخرى فقلت لها ( ده انا لحقتك فى الوقت المناسب ) قالت ( يعنى ايه ) فقلت ( انتى هايجة على الاخر ) فقالت (وحياة امك) فقلت لها (يعنى اطلعه) وهممت باخراجه فضمت قدميها عليا وقالت (لا بلاش يابن المتناكة ده امك تعبانة قوى انت عارف ان ابوك بييجى مرة فى الشهر وانا لسة شابة) فقلت لها (خلاص بعد كده اعتبرى نفسك متجوزة اتنين انا وابويا وخلى التقيلة عليا انا) فقالت ( على فكرة زبك اكبر من زب ابوك واطخن بصراحة مكيفنى اوى اوووووووووووف احححححححححح) فقلت لها ( ايه يامتناكة بيحرق) فقالت ( ايوة حرقان بحلاوة يخليك ليا ياحبيبى) وهنا اخذتها فى وضع اخر من ورا وهى شبه ساجدة وزبى داخل طالع فى كسها من ورا حتى جاء دهرها مرة ثالثة فقالت (انا جبت ثلاث مرات وانت لسة انت واخد ايه) فقلت لها (انا شارب حشيش لما معمى) فقالت (ليلتك طويلة الليلة دى) ثم امرتها ان تقوم وتركب ظبرى وانا نائم على ظهرى فقالت ( انا معرفش) قلت لها (حاعلمك كل حاجة واخليكى مومس رسمى) فقامت ودخلت زبى فى كسها واخذت تقوم وتقعد على زبى وهى تصرخ من اللذة وتقول (يخرب بيت ابوك ده انا مانتش باتناك قبل كده المنيل ابوك بينام معايا زى تكسير البط حتى ساعات مابلحقش اجيب ويكون هو كبهم وقام) فقلت لها (على فكرة دى مش اول مرة تتناكى فيها عشان انا عندى خبرة) فقالت (انت ناسى ابوك ياخول) فقلت لها ( لا مش ناسى ياشرموطة بس انتى اتنكتى قبل كده من حد غير ابويا) فصمتت قليلا ثم قالت (بصراحة مرة واحدة روحت مع امل جارتنا مشوار واتناكن سوا ودى كانت اول واحر مرة) على فكرة امل دى شرموطة وانا نكتها كتير فقلت لها (قولى الصراحة لان امل قالتلى) فقالت ( بصراحة كل ما باحس انى هايجة كنت باروح معاها ) فقلت لها (كنتى بتاخدى فلوس) فقالت (لا انا كنت باتناك لمزاجى انما هى كانت بتاخد) وهنا شعرت اننى على وشك القذف فقمت ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وادخلت زبى وبدات ادخله واطلعه بسرعة وهى تتلوى من تحتى حتى قذفت وهى معى فى نفس اللحظة .
قامت امى بعدها وذهبت للحمام واحضرت لى لقمى وتعشينا معا ثم بعد ذلك دخلنا فى وصلة ثانية من النيك ثم الثالثة وقذفت لبنى فى كسها فى هذه اللية ثلاث مرات حتى اغمى عليها من الاعياء فتركتها تنام وزبى مازال واقفا فضربت عشرة مرة اخرى وانزلتهم على وجهها وصدرها وبطنها واخذت ادعك جسمها بلبنى ثم نمت .
وفى الصباح قمنا فتبادلنا القبل وقلت لها ( صباحية مباركة ) فقالت (عليا وعليك) وقمنا وتناولنا الفطور ثم صبحنا على العريس بالهدية المناسبة وانصرفنا الى بلدنا وفى الطريق قلت لها (اوعى بعد كده تروحى مع امل) فقالت (انا خلاص عرفت السكة) ومن هذا اليوم اصبحت امى عشيقتى انيكها فى اى وقت اريد دون حرج فقد انكسر الحاجز الذى بيننا .
انا اشعر انها ظماى للجنس ولكن اخاف ان افاتحها حتى كان يوم زواج ابن خالتى فى الارياف فقالت امى ان اسافر معها على ان نترك اخوتى حيث ان اختى الاصغر منى عمرها 18 سنة وتستطيع ان ترعى اخوتها وبالفعل سافرنا الى الفرح وكانت قرية صغيرة وفى ليلة الدخلة جلست مع الشباب ودارت الجوزة المعمرة بالحشيش واخذنا ندخن حتى شعرت بالنشوة والخدر اللذيذ وكالعادة فى الارياف دخل العريس بدرى بعد ان قام الشباب بالواجب معه وسطلوه وبعدها استاذنت منهم لادخل لانام وهنا كانت الصدفى اللذيذة حيث اننى سابيت مع امى فى نفس الغرفة وعلى نفس السرير .
دخلت الغرفة واغلقتها علينا بالمزلاج كما طلبوا منا حتى لا يحدث خطا حيث ان الشياب كلهم مساطيل وبدلت ملابسى وصعدت على السرير ابو عمدان ودخلت تحت الناموسية وهنا رايت امى كانت تلبس قميصا قصيرا وبدون كيلوت او سوتيان حيث اننا كنا فى فصل الصيف وعلى ضوء لمبة الجاز اخذت اتامل هذا الجسد وهذه السيقان والطيز والبطن والكس الطرى مثل الملبن وقد اعطانى الحشيش جراة لا توصف فمددت يدى انحس هذا الكس وكان ساخنا كالاتون وكانت امى نائمة او تظاهرت بانها نائمة وهنا بدات اضعا اصبعى فى كسها فلم تتحرك فنزلت بفمى ولسانى واخذت الحس والعق فى ظنبورها حتى سمعت صوت ململتها ولكنى لم اعر الامر انتباها وبدات العب فى ثدييها واعتصرهم بيدى وهنا اهتزت هزة كبيرة وقذفت عسلا من كسها فعرفت انها شبقة وهنا لم ضيع اى وقت وكان زبى واقفا كالحجر فخلعت لباسى وكل ملابسى وجردتها من القميص فاصبحنا عرايا تماما ووضعت راس زبى على كسها وهنا افاقت وقالت لى ( حاتعمل ايه ياخول ) فقلت لها (اللى نفسك فيه يالبوة) فقالت (لا بلاش حرام) فقلت ( الحرام انى اسيبك النهارده) وادخلت زبى كله فى كسها فجاة فصرخت فعاجلتها بفمى على فمها بقبلة طويلة حتى تكتم صرختها وبعد لحظات جاء دهرها مرة اخرى فقلت لها ( ده انا لحقتك فى الوقت المناسب ) قالت ( يعنى ايه ) فقلت ( انتى هايجة على الاخر ) فقالت (وحياة امك) فقلت لها (يعنى اطلعه) وهممت باخراجه فضمت قدميها عليا وقالت (لا بلاش يابن المتناكة ده امك تعبانة قوى انت عارف ان ابوك بييجى مرة فى الشهر وانا لسة شابة) فقلت لها (خلاص بعد كده اعتبرى نفسك متجوزة اتنين انا وابويا وخلى التقيلة عليا انا) فقالت ( على فكرة زبك اكبر من زب ابوك واطخن بصراحة مكيفنى اوى اوووووووووووف احححححححححح) فقلت لها ( ايه يامتناكة بيحرق) فقالت ( ايوة حرقان بحلاوة يخليك ليا ياحبيبى) وهنا اخذتها فى وضع اخر من ورا وهى شبه ساجدة وزبى داخل طالع فى كسها من ورا حتى جاء دهرها مرة ثالثة فقالت (انا جبت ثلاث مرات وانت لسة انت واخد ايه) فقلت لها (انا شارب حشيش لما معمى) فقالت (ليلتك طويلة الليلة دى) ثم امرتها ان تقوم وتركب ظبرى وانا نائم على ظهرى فقالت ( انا معرفش) قلت لها (حاعلمك كل حاجة واخليكى مومس رسمى) فقامت ودخلت زبى فى كسها واخذت تقوم وتقعد على زبى وهى تصرخ من اللذة وتقول (يخرب بيت ابوك ده انا مانتش باتناك قبل كده المنيل ابوك بينام معايا زى تكسير البط حتى ساعات مابلحقش اجيب ويكون هو كبهم وقام) فقلت لها (على فكرة دى مش اول مرة تتناكى فيها عشان انا عندى خبرة) فقالت (انت ناسى ابوك ياخول) فقلت لها ( لا مش ناسى ياشرموطة بس انتى اتنكتى قبل كده من حد غير ابويا) فصمتت قليلا ثم قالت (بصراحة مرة واحدة روحت مع امل جارتنا مشوار واتناكن سوا ودى كانت اول واحر مرة) على فكرة امل دى شرموطة وانا نكتها كتير فقلت لها (قولى الصراحة لان امل قالتلى) فقالت ( بصراحة كل ما باحس انى هايجة كنت باروح معاها ) فقلت لها (كنتى بتاخدى فلوس) فقالت (لا انا كنت باتناك لمزاجى انما هى كانت بتاخد) وهنا شعرت اننى على وشك القذف فقمت ونيمتها على ظهرها ونمت فوقها وادخلت زبى وبدات ادخله واطلعه بسرعة وهى تتلوى من تحتى حتى قذفت وهى معى فى نفس اللحظة .
قامت امى بعدها وذهبت للحمام واحضرت لى لقمى وتعشينا معا ثم بعد ذلك دخلنا فى وصلة ثانية من النيك ثم الثالثة وقذفت لبنى فى كسها فى هذه اللية ثلاث مرات حتى اغمى عليها من الاعياء فتركتها تنام وزبى مازال واقفا فضربت عشرة مرة اخرى وانزلتهم على وجهها وصدرها وبطنها واخذت ادعك جسمها بلبنى ثم نمت .
وفى الصباح قمنا فتبادلنا القبل وقلت لها ( صباحية مباركة ) فقالت (عليا وعليك) وقمنا وتناولنا الفطور ثم صبحنا على العريس بالهدية المناسبة وانصرفنا الى بلدنا وفى الطريق قلت لها (اوعى بعد كده تروحى مع امل) فقالت (انا خلاص عرفت السكة) ومن هذا اليوم اصبحت امى عشيقتى انيكها فى اى وقت اريد دون حرج فقد انكسر الحاجز الذى بيننا .