عصر يوم
10-21-2014, 09:26 PM
قصة أعجبتني للعضو ميدو6
الشهوة الجنسية بعثتني للسجن
لست ممن يتحكمون بلجام صهوة الشهوة الجنسية بل انا ممن يطلقن للشهوة عنانها تنطلق بحريتها فليس هناك حدود لها وليس هناك شيء يوقفها لا تقاليد الاجتماعية ولا الدينية ولا ولا ولا .. ولكن ما تسعى له شهوتي ان تطفىء نيرانها مع اي كان شاب او رجل او عجوز او حتى طفل .. المهم شيء يرضيني ويشبع رغباتي ..
انا سلمى عمري 29 عاما تزوجت وانا في عمر 18 .. زوجتني أمي مبكرا حين لاحظت تهيجي الجنسي وحبي للجنس وذلك حين دخلت علي بغرفتي ليلا وانا امارس بعنف في تلك الليلة عادتي السرية .. ففزعت حين رفعت عني غطاء فراشي ورأتني امارس الجنس مع شمعه من الشمعات المصنوعة من الشحم .. عاتبتني ولكنها لم تأنبني كثيرا لانها كانت تعرف حين تكون الفتاة بحاجه الى ممارسة الجنس خاصة وانها عنيفه جنسية وانا اخذت هذا منها حيث كنت استمع الى تأواتها العنيفة حين تمارس الجنس مع والدي.. المهم قررت ان تزوجني من اول شخص يطلب يدي منها ..
تزوجت من شخص يعشق الجنس كثيرا وهو الرجل المناسب لي وسيرضي طموحي لكني لم استمر معه غير عامين بعد ان انجبت منه طفلا واحد .. اما سبب طلاقي هو رغم اجادته في ممارسة الجنس معي وتمكنه من ارضائي .. الا انه كان يلح علي مرارا ان يمارس الجنس من طيزي .. وانا لا احب ذلك ابدا وكنت اتهرب منه كثيرا وامتنع احيانا واهدده بالصراخ .. هذا الخوف من ان ينيكني احد من طيزي حين كنت اشاهد افلاما جنسية وكيف يمارسون الجنس من الخلف وكيف يدخلون في الطيز رغم متانتها وكيف تصرخ الفتاة..
هذا الخوف عاش في داخلي .. واستمر يطلبه مرارا واوضحت له سبب رفضي ووعدني بأن لايؤذيني لكني خفت ولم اوافق.. طلبت منه الطلاق بعد ان اوضحت لامي الحاح زوجي بما يطلبه ولكنها كانت تشجعني وتقول لي لما لا تنفذين له ما يطلب جربي ذلك فهو ممتع.. فقط في المره الاولى وبعدها انت سوف تلحين عليه بأن يمارس معك من طيزك ..
لم اقتنع فقررت الطلاق وتطلقت وصادف ان توفيت والداتي في اليوم الذي انفصلت فيه عن زوجي ووالدتي تعرف بأني لن اصمد طويلا بدون رجل .. وكان توقعها في محله .. لم يمر على وفاتها سوى اسبوعين اخذت امارس الجنس مع ابن جيران الذي يتسلل الى منزلنا ليلا عبر سطوح المنزل.. وسار الحال الى ان تمكنت من العمل في احدى المحلات التجارية عن طريق ابن جيراننا الذي كان ينكني .. وهي خطوة مهمة لنا نحن الاثنان في ان نمارس الجنس في اي وقت ما دمت اصبحت حره اخرج وادخل براحتي ..
بعد عملي اصبحت اشاهد شباب ورجال اشتهيهم فأواعدهم كل حسب ما لديه من مكان خاص به حيث مارست الجنس مع رجل وهو محامي رغم كبر عمره الا انه كان جامد في النيك اكثر مما كنت اتصور .. حين ذهبت الى مكتبه سألني ما اهم الاشياء التي اكون فيها ماهره في ممارسة الجنس قلت له كل شيء الا النيك من طيزي فقال حسنا تعالي انت امسك اي شيء تحبين امساكه في جسدي خلعت ثيابي قطعة قطعه وكنت انظر الى عيره كيف يكبر من خلال بنطلونه .. لم اتمالك نفسي سارعت نحو بنطلونه واخذت اخرج عيره من والتهمه في فمي بشغف كان طعمه كأي طعم العيوره التي كنت امصها ناعمه وطريه اخذت الحس في لساني بشدة وكان يشدني من شعر راسي بقوة ولم اهتمي فكان لعابي ينسال على عيره من شده شهوتي وحبي للعير الذي لاينقطع ابدا انتفخ عيره كثيرا وكان طويلا اه اه ما اجمله .. دفعني بقوة رغم قوة تمسكي بعيره الا انه رماني على الارض ونام علي بشده حضنني وادخل عيره في كسي لاول مره عير يدخل في جسدي مثل هكذا عير كان متانته وطوله وصل الى اماكن لم يصل اليها اي عير لدرجة اللذه صرخت وامسكت بظهره من خلال لف سيقاني واخذ يسرع يسرع في ادخال عيره تصوروا قذفت مرتين في فترة قصيرة وحين قذف في كسي طوقني بلحظة هيجانه احسست بأن ظهري سينكسر واخذ يعضني من كتفي بشده وفي صدري وهو يهتز وانا اهتز رعشه معه حتى تواصل بالقذف لوقت طويل ليس كبقية الرجال حتى كان مائه كثير اخذ ينساب من كسي بغزارة مع دماء فلقد نزفت بسبب قوة عيره .. رغم ذلك كنت سعيد بنشوة معه ثم قام وبعد دقائق من راحته عاد طلب مني ممارسة الجنس قلت له اني انزف ..لكنه قال لم ارى مثلك انسانة بارعه تملكين كس رائع وساخن اريد انيكك مره اخرى قلت له وانا ايضا لم اجد رجلا بروعتك وروعه عيرك لكني لا استطيع الان الممارسة معك لاني انزف .. كلامي هيجه اكثر وهجم علي بقوة واخذ يمارس معي رغم انني انزف وزاد نزيفي ولكننا رغم كل ذلك كنا مستمعين فرغم الامي الا اني لم ابالي بالنزيف جنتت بلذة النشوة ..
بعد ان مارسنا الجنس ذهبت الى المستشفى بعد ان اعطاني مبلغ العلاج .. وعالجت نفسي .. واصبحت اعبد هذا الرجل بحيث تركت العمل وكل من اعرفهم فلم امارس مع اي شخص غير هذا المحامي فأصبح ابن جبرانا يطلبني فلا اهتم ... اخذ يراقبني وانا ادخل الى مكتب المحامي الذي اخذ يعطيني راتبا فقط على ممارسة النيك معه ارضيه ويرضيني .. وكان والدي يظن اني اعمل في محل تجاري .. ولقد هددني ابن جيرانا ان يشهر بي ان لم امارس معه الجنس اخذت امارس النيك معه بين الحين والاخر رغم ذلك لم اجد المتعه معه بالنسبه للمتعه التي يهبها لي المحامي ..
ومرت اسابيع واذ بأبن الجيران يطلب مني فلوس مقابل سكوته .. نفذت ما يطلبه ولكنه اخذ يكثر بطلباته حتى انه كان يعزم علي اصدقائه هذا لايهمني فأنه اعشق النيك ولكنه كان يقبض منهم فلوس اصبح قوادي وهنا ذات يوم طلب مني ان اطلب من المحامي ان يعطيه راتبا شهريا مقابل سكوته على ما نفعله .. اوضحت للمحامي ما طلبه ابن جارنا الحقير خاف المحامي على سمعته ورغم انه لا يستطيع الاستغناء عني وانا لا استطيع الاستغناء عن عيره .. قرر ان يعطيه .. بعد مرور شهرين وانا ذاهبه الى مكتب المحامي وجدت الشرطة في شقته علمت انهم وجدوا المحامي مقتول في شقته هرعت مسرعه واختبأت في المنزل اسبوع واذا بأبن جارنا يتصل بي ويسألني ما الذي حدث قلت له لا اعلم قتل المحامي فغلق الهاتف وبمرور اسبوع
اصبحت الحاجه الى عير الرجل تلح علي اتصلت بأبن جارنا لاجل ممارسه النيك وانسى موضوع المحامي .. فتواعدنا في مكان ما اخذني بسيارته وذهبنا الى شقة جديدة له تفأجات بسيارته الجديدة وشقته فقلت له من اين لك هذا قال من كسك .. قلت من كسي كيف قال كسك فتح علي ابواب النعيم فلقد كنت اقبض من الرجال الذين كنت اعزمهم عليك وكذلك من المحامي فصرخت به اذن انا لي نصف ما تملكه ضربني ومزق ثيابي وادخل عيره في كسي واخذ يؤلمني وحين انتهى جلب عصا غليضه جدا وادخلها في كسي واصبحت اصرخ من الالام.. اصرخ ويضع يده على فمي واخذ يهمس في اذني يقول اليس اطول وامتن من عير المحامي الذي كان يمتعك عيره ..
شعرت وانا تألم من العصا الغليضه الموجودة في كسي ان ابن جيران شخص مريض نفسيا اخذ يدفع ويضحك من صراخي وانا اتألم شعرت بأن العصى اخذت تدفع عضلات كسي الى بطني وهو يضحك ويصرخ انا افضل من محامي افضل من عيره قولي لي قولي لي .... قلت له وانا اصرخ من شده قوة العصا في كسي انت افضل منه افضل منه ثم تركني وجلس على الارض انا افضل من هذا المحامي عيري رهيب يفتك بالفتيات ههه اخرجت العصا من كسي وانا اتألم نزف كسي كثيرا وهو يشاهده ويضحك كالمجنون.. ويقول احب ان ارى الدماء تسيل من كسك ..انك تثيريني كما كان يثيرك المحامي حين يدعك تنزفين ثم ينيكيك ههههههههههه واخذ يضحك بجنون ثم قال قد تستغربين كيف عرفت ذلك عرفته حين كنت اعذبه ليشرح لي كيف كان ينيكك وماذا يفعل وكيف انت كنت مجنونه بعيره الكبير فلقد عذبته وقطعت عيره واخذ يصرخ حتى مات ههه ... نظرت اليه بخوف وقلت وانا ارتجف انت.. انت قتلته .. ضحك كالمجنون وقال اي حبيتي قتلته لتبقين تمتعيني انا واصحابي واقد سرقت فلوسه الكثيره انظري الشقة والسيارة كلها من كسك حبيبتي تعالي اريد ان انيكيك .. فهجم علي وناكني بشدة وانا غارقه بدمائي التي تنزف بشدة لم اشعر لاول مره بلذة النيك كنت خائفة .. ودقائق وهجم على المنزل رجال الشرطة وقبضوا عليه لانهم كانوا يتابعونه لفترة لانهم وجدوا ادله في شقة المحامي القتيل وهي بصمات ابن جيرانه المجنون.. وانا اخذت معه وسجنت لان بصماتي ايضا كانت متواجده في الشقة .. حكم عليه بالاعدام وحكم علي بالسجن 10 سنوات وهاجر ابي مع ابني الى مدينة اخرى لا اعلم عنها شيء .. وبقيت اقضي سنين من عمري في السجن .. ومع هذا لم تمنع قضبان وجدران السجن ان تلجم صهوة شهوتي كما قلت لكم في بداية حكايتي .. فلقد كنت امارس النيك مع فتاة في السجن زميلتي ومتهمة بالدعاره .. وكذلك كانوا يأتونا برجال لنيك السجينات ..منهم هؤلاء الرجال ومن يأتي بهم ويسمح لهم ممارسة النيك مع السجينات امثالي هذا سأرويها لكم في جزء اخر من قصتي....
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقولة لميدو 6
الشهوة الجنسية بعثتني للسجن
لست ممن يتحكمون بلجام صهوة الشهوة الجنسية بل انا ممن يطلقن للشهوة عنانها تنطلق بحريتها فليس هناك حدود لها وليس هناك شيء يوقفها لا تقاليد الاجتماعية ولا الدينية ولا ولا ولا .. ولكن ما تسعى له شهوتي ان تطفىء نيرانها مع اي كان شاب او رجل او عجوز او حتى طفل .. المهم شيء يرضيني ويشبع رغباتي ..
انا سلمى عمري 29 عاما تزوجت وانا في عمر 18 .. زوجتني أمي مبكرا حين لاحظت تهيجي الجنسي وحبي للجنس وذلك حين دخلت علي بغرفتي ليلا وانا امارس بعنف في تلك الليلة عادتي السرية .. ففزعت حين رفعت عني غطاء فراشي ورأتني امارس الجنس مع شمعه من الشمعات المصنوعة من الشحم .. عاتبتني ولكنها لم تأنبني كثيرا لانها كانت تعرف حين تكون الفتاة بحاجه الى ممارسة الجنس خاصة وانها عنيفه جنسية وانا اخذت هذا منها حيث كنت استمع الى تأواتها العنيفة حين تمارس الجنس مع والدي.. المهم قررت ان تزوجني من اول شخص يطلب يدي منها ..
تزوجت من شخص يعشق الجنس كثيرا وهو الرجل المناسب لي وسيرضي طموحي لكني لم استمر معه غير عامين بعد ان انجبت منه طفلا واحد .. اما سبب طلاقي هو رغم اجادته في ممارسة الجنس معي وتمكنه من ارضائي .. الا انه كان يلح علي مرارا ان يمارس الجنس من طيزي .. وانا لا احب ذلك ابدا وكنت اتهرب منه كثيرا وامتنع احيانا واهدده بالصراخ .. هذا الخوف من ان ينيكني احد من طيزي حين كنت اشاهد افلاما جنسية وكيف يمارسون الجنس من الخلف وكيف يدخلون في الطيز رغم متانتها وكيف تصرخ الفتاة..
هذا الخوف عاش في داخلي .. واستمر يطلبه مرارا واوضحت له سبب رفضي ووعدني بأن لايؤذيني لكني خفت ولم اوافق.. طلبت منه الطلاق بعد ان اوضحت لامي الحاح زوجي بما يطلبه ولكنها كانت تشجعني وتقول لي لما لا تنفذين له ما يطلب جربي ذلك فهو ممتع.. فقط في المره الاولى وبعدها انت سوف تلحين عليه بأن يمارس معك من طيزك ..
لم اقتنع فقررت الطلاق وتطلقت وصادف ان توفيت والداتي في اليوم الذي انفصلت فيه عن زوجي ووالدتي تعرف بأني لن اصمد طويلا بدون رجل .. وكان توقعها في محله .. لم يمر على وفاتها سوى اسبوعين اخذت امارس الجنس مع ابن جيران الذي يتسلل الى منزلنا ليلا عبر سطوح المنزل.. وسار الحال الى ان تمكنت من العمل في احدى المحلات التجارية عن طريق ابن جيراننا الذي كان ينكني .. وهي خطوة مهمة لنا نحن الاثنان في ان نمارس الجنس في اي وقت ما دمت اصبحت حره اخرج وادخل براحتي ..
بعد عملي اصبحت اشاهد شباب ورجال اشتهيهم فأواعدهم كل حسب ما لديه من مكان خاص به حيث مارست الجنس مع رجل وهو محامي رغم كبر عمره الا انه كان جامد في النيك اكثر مما كنت اتصور .. حين ذهبت الى مكتبه سألني ما اهم الاشياء التي اكون فيها ماهره في ممارسة الجنس قلت له كل شيء الا النيك من طيزي فقال حسنا تعالي انت امسك اي شيء تحبين امساكه في جسدي خلعت ثيابي قطعة قطعه وكنت انظر الى عيره كيف يكبر من خلال بنطلونه .. لم اتمالك نفسي سارعت نحو بنطلونه واخذت اخرج عيره من والتهمه في فمي بشغف كان طعمه كأي طعم العيوره التي كنت امصها ناعمه وطريه اخذت الحس في لساني بشدة وكان يشدني من شعر راسي بقوة ولم اهتمي فكان لعابي ينسال على عيره من شده شهوتي وحبي للعير الذي لاينقطع ابدا انتفخ عيره كثيرا وكان طويلا اه اه ما اجمله .. دفعني بقوة رغم قوة تمسكي بعيره الا انه رماني على الارض ونام علي بشده حضنني وادخل عيره في كسي لاول مره عير يدخل في جسدي مثل هكذا عير كان متانته وطوله وصل الى اماكن لم يصل اليها اي عير لدرجة اللذه صرخت وامسكت بظهره من خلال لف سيقاني واخذ يسرع يسرع في ادخال عيره تصوروا قذفت مرتين في فترة قصيرة وحين قذف في كسي طوقني بلحظة هيجانه احسست بأن ظهري سينكسر واخذ يعضني من كتفي بشده وفي صدري وهو يهتز وانا اهتز رعشه معه حتى تواصل بالقذف لوقت طويل ليس كبقية الرجال حتى كان مائه كثير اخذ ينساب من كسي بغزارة مع دماء فلقد نزفت بسبب قوة عيره .. رغم ذلك كنت سعيد بنشوة معه ثم قام وبعد دقائق من راحته عاد طلب مني ممارسة الجنس قلت له اني انزف ..لكنه قال لم ارى مثلك انسانة بارعه تملكين كس رائع وساخن اريد انيكك مره اخرى قلت له وانا ايضا لم اجد رجلا بروعتك وروعه عيرك لكني لا استطيع الان الممارسة معك لاني انزف .. كلامي هيجه اكثر وهجم علي بقوة واخذ يمارس معي رغم انني انزف وزاد نزيفي ولكننا رغم كل ذلك كنا مستمعين فرغم الامي الا اني لم ابالي بالنزيف جنتت بلذة النشوة ..
بعد ان مارسنا الجنس ذهبت الى المستشفى بعد ان اعطاني مبلغ العلاج .. وعالجت نفسي .. واصبحت اعبد هذا الرجل بحيث تركت العمل وكل من اعرفهم فلم امارس مع اي شخص غير هذا المحامي فأصبح ابن جبرانا يطلبني فلا اهتم ... اخذ يراقبني وانا ادخل الى مكتب المحامي الذي اخذ يعطيني راتبا فقط على ممارسة النيك معه ارضيه ويرضيني .. وكان والدي يظن اني اعمل في محل تجاري .. ولقد هددني ابن جيرانا ان يشهر بي ان لم امارس معه الجنس اخذت امارس النيك معه بين الحين والاخر رغم ذلك لم اجد المتعه معه بالنسبه للمتعه التي يهبها لي المحامي ..
ومرت اسابيع واذ بأبن الجيران يطلب مني فلوس مقابل سكوته .. نفذت ما يطلبه ولكنه اخذ يكثر بطلباته حتى انه كان يعزم علي اصدقائه هذا لايهمني فأنه اعشق النيك ولكنه كان يقبض منهم فلوس اصبح قوادي وهنا ذات يوم طلب مني ان اطلب من المحامي ان يعطيه راتبا شهريا مقابل سكوته على ما نفعله .. اوضحت للمحامي ما طلبه ابن جارنا الحقير خاف المحامي على سمعته ورغم انه لا يستطيع الاستغناء عني وانا لا استطيع الاستغناء عن عيره .. قرر ان يعطيه .. بعد مرور شهرين وانا ذاهبه الى مكتب المحامي وجدت الشرطة في شقته علمت انهم وجدوا المحامي مقتول في شقته هرعت مسرعه واختبأت في المنزل اسبوع واذا بأبن جارنا يتصل بي ويسألني ما الذي حدث قلت له لا اعلم قتل المحامي فغلق الهاتف وبمرور اسبوع
اصبحت الحاجه الى عير الرجل تلح علي اتصلت بأبن جارنا لاجل ممارسه النيك وانسى موضوع المحامي .. فتواعدنا في مكان ما اخذني بسيارته وذهبنا الى شقة جديدة له تفأجات بسيارته الجديدة وشقته فقلت له من اين لك هذا قال من كسك .. قلت من كسي كيف قال كسك فتح علي ابواب النعيم فلقد كنت اقبض من الرجال الذين كنت اعزمهم عليك وكذلك من المحامي فصرخت به اذن انا لي نصف ما تملكه ضربني ومزق ثيابي وادخل عيره في كسي واخذ يؤلمني وحين انتهى جلب عصا غليضه جدا وادخلها في كسي واصبحت اصرخ من الالام.. اصرخ ويضع يده على فمي واخذ يهمس في اذني يقول اليس اطول وامتن من عير المحامي الذي كان يمتعك عيره ..
شعرت وانا تألم من العصا الغليضه الموجودة في كسي ان ابن جيران شخص مريض نفسيا اخذ يدفع ويضحك من صراخي وانا اتألم شعرت بأن العصى اخذت تدفع عضلات كسي الى بطني وهو يضحك ويصرخ انا افضل من محامي افضل من عيره قولي لي قولي لي .... قلت له وانا اصرخ من شده قوة العصا في كسي انت افضل منه افضل منه ثم تركني وجلس على الارض انا افضل من هذا المحامي عيري رهيب يفتك بالفتيات ههه اخرجت العصا من كسي وانا اتألم نزف كسي كثيرا وهو يشاهده ويضحك كالمجنون.. ويقول احب ان ارى الدماء تسيل من كسك ..انك تثيريني كما كان يثيرك المحامي حين يدعك تنزفين ثم ينيكيك ههههههههههه واخذ يضحك بجنون ثم قال قد تستغربين كيف عرفت ذلك عرفته حين كنت اعذبه ليشرح لي كيف كان ينيكك وماذا يفعل وكيف انت كنت مجنونه بعيره الكبير فلقد عذبته وقطعت عيره واخذ يصرخ حتى مات ههه ... نظرت اليه بخوف وقلت وانا ارتجف انت.. انت قتلته .. ضحك كالمجنون وقال اي حبيتي قتلته لتبقين تمتعيني انا واصحابي واقد سرقت فلوسه الكثيره انظري الشقة والسيارة كلها من كسك حبيبتي تعالي اريد ان انيكيك .. فهجم علي وناكني بشدة وانا غارقه بدمائي التي تنزف بشدة لم اشعر لاول مره بلذة النيك كنت خائفة .. ودقائق وهجم على المنزل رجال الشرطة وقبضوا عليه لانهم كانوا يتابعونه لفترة لانهم وجدوا ادله في شقة المحامي القتيل وهي بصمات ابن جيرانه المجنون.. وانا اخذت معه وسجنت لان بصماتي ايضا كانت متواجده في الشقة .. حكم عليه بالاعدام وحكم علي بالسجن 10 سنوات وهاجر ابي مع ابني الى مدينة اخرى لا اعلم عنها شيء .. وبقيت اقضي سنين من عمري في السجن .. ومع هذا لم تمنع قضبان وجدران السجن ان تلجم صهوة شهوتي كما قلت لكم في بداية حكايتي .. فلقد كنت امارس النيك مع فتاة في السجن زميلتي ومتهمة بالدعاره .. وكذلك كانوا يأتونا برجال لنيك السجينات ..منهم هؤلاء الرجال ومن يأتي بهم ويسمح لهم ممارسة النيك مع السجينات امثالي هذا سأرويها لكم في جزء اخر من قصتي....
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقولة لميدو 6