الحس الكس
07-09-2014, 07:30 PM
الست لواحظ و أحلى نيك وهى كبيرة
السيدة لواحظ سيدة كبيرة في السن.. تسكن فى آخر دور فى العمارة التى يسكن فيها (س) وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط من العمارة..والسيدة لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز . كانت محرومة من الإنجاب ..وكانت عندما ترى (س) ..تضمه إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر..
و تقول ل(س):(ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب الـله لها فأنجبت (بشة) بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور.
ذهبت للسوق فتركت إبنها (بشة) بشقة أم (س) و رجعت من السوق وكانت تلهث عند صعود السلالم ، فدقت باب أم (س) ، لتدخل تشرب و تجلس قليلا لترتاح من عناء السلالم ..رأت (س)..
قالتله:و النبى تيجى يا (س) تقعد مع الواد (بشة) شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك ..
أصبح (س) الآن فى الصف الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلالم وهو يتأمل أردافها المترجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، و تعجب !!
كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ؟؟
لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد (س) وراءها إ لى شقتها و جلس مع (بشة) ابنها يداعبه و يلاعبه بلعبه الكثيرة ، وكان (بشة) قد بلغ الثانية من عمره .
دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب .. (س) و هو جالس على الأرض في مكانه البعيد فى نهاية الشقة ،استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى و ساقى لواحظ فى الحمام ، من خلال مسافة شبر مكشوفة من أسفل الباب الخشبي للحمام
وطرأت في مخ (س) فكرة عنما رأى الواد (بشة) قد نام وهو مكانه .. فأخذ الطفل (بشة) ووضعه فى فراشه و و ضع في فمه بزازة اللبن الدافىء الجاهز اللى كان جواره .
وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز طفل صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، ... ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ، يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ ...
تعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز ... ،و يسقط عمود البراز ، فيعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ...
تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديدة الى خرم طيظها و باليد الأخرى تغسل الخرم و تدخل أصبعها و تخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها ...
تتنهد بقوة وتشخر و يأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام و هى تتنهد ....ثم تضع خرطوم المياه كله داخل مهبلها عميقا ... ويندفع المياة من مهبلها عكسيا ، تظل هكذا دقيقتين ...
ثم تخرج الخرطوم و تغسل كسها و شفتيه بالصابون و تشطفه بالمياة و تعيد الخرطوم داخل كسها ، تخرجه و تدخله فى كسها كثيرا جدا و بسرعة ، و المياه تخرج من مهبلها تشطف بقية كسها ، ثم تتنهد مرتين ...
أحس (س) أن قضيبه أصبح شديد الإنتصاب ، فعاد الى مكانه الأول ، كان (بوشة) قد راح فى النوم تماما ، فتركه ...
و عاد ينظر الى جسد لواحظ من تحت الباب الخشبى ...لواحظ تغسل كتل الدهن بالصابون الكثير ، بكل عناية ، تحت ثدييها و رقبتها و بين أفخاذها و أردافها ، تجلس على كرسى الحمام الخشب القصير جدا ، و تمدد رجليها لتغسلهما وتغسل قدميها ...
أفلتت الصابونة منزلقة من يدها بعيدا عنها و قريبا من باب الحمام ، فانحنت بشدة الى جانبها حتى سقطت من الكرسى على البلاط و هى تحاول الإمساك بالصابونة ...
و تلتقى عيناها بالصدفة بعينى (س) اللتين تنظران إلى جسدها متلصصة ، لقد ضبطته متلصصا على جسدها ...
فزع (س) لولا أن رأى ابتسامة عريضة تملأ وجه لواحظ و تنفرج عن صفين لولى و غمازتين فى خدودها ...
وقالت بصوت عال : مد إيدك من عندك يا (س) زق لى الصابونة ...
فمد يده تحت الباب ودفع الصابونة لتنزلق فى إتجاهها ، التقطت الصابونة ..
ونادت عليه : (س) ، تعالى اغسل لى ظهرى لأننى لا أطوله بيدى يا بنى... تعالى و لا تخجل ..
فتح (س) الباب و دخل الى الحمام و هو يكاد يموت من الخجل و المفاجأة..!!!
قالت : رأيتك من أول لحظة و أنا أشخ و أنت تنظر الى كسى ... لا تخجل ...
قال: متأسف ...
ناولته الصابونة و الليفة و همست برقة ...
قالت : إغسل ظهرى و أردافى بقوة ....
سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت و...
قالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا (س) وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس إبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا (س) ...
ضمت لواحظ (س) بين ذراعيها الى جسدها بحنان و قبلت شفتيه و همست...
قالت: : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا (س) ، وانت الآن راجل ، و عاوزة برضه تحبنى يا (س) ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أيّة إمراة أخرى يا (س) ، لأننى أول و أكثر من أحبتك و تحبك يا (س) ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة تعشقك...
كان فى قضيب (س) المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها و تريدها لواحظ ...
إنتهت...
السيدة لواحظ سيدة كبيرة في السن.. تسكن فى آخر دور فى العمارة التى يسكن فيها (س) وحيدا مع أمه فى الدور الأوسط من العمارة..والسيدة لواحظ سمراء ضاحكة السن ، عايقة ولايقة ، ووزنها طن فقط من اللحم والشحم المرجرج المهتز . كانت محرومة من الإنجاب ..وكانت عندما ترى (س) ..تضمه إلى ثدييها وتقبله فى شفتيه فيحمر وجهه خجلا ويحاول الهرب من حضنها الذى يشبه القضاء والقدر..
و تقول ل(س):(ندر على لو جبت واد زى القمر زيك كدة لأوزع فول نابت وحلاوة فى مقام السيدة والحسين ) ، واستجاب الـله لها فأنجبت (بشة) بعد عذاب وصبر وطول السنين ، فطارت من الفرحة ووزعت النذور.
ذهبت للسوق فتركت إبنها (بشة) بشقة أم (س) و رجعت من السوق وكانت تلهث عند صعود السلالم ، فدقت باب أم (س) ، لتدخل تشرب و تجلس قليلا لترتاح من عناء السلالم ..رأت (س)..
قالتله:و النبى تيجى يا (س) تقعد مع الواد (بشة) شوية عندى فى الشقة لغاية ما استحمى ، هات كتبك معاك وذاكر وهو بجانبك ..
أصبح (س) الآن فى الصف الثالث الثانوى ، صعد وراءها على السلالم وهو يتأمل أردافها المترجرجة ، نصف طن من اللحم يهتز فى وجهه ، و تعجب !!
كيف يستطيع عم عبد الواحد زوجها أن ينيك هذا الطن من الدهون ، وينجب منها أيضا ؟؟
لابد أن عم عبدالواحد قد دخل الجنة مكافأة له على مجهوداته فى نيك لواحظ ، صعد (س) وراءها إ لى شقتها و جلس مع (بشة) ابنها يداعبه و يلاعبه بلعبه الكثيرة ، وكان (بشة) قد بلغ الثانية من عمره .
دخلت لواحظ الحمام وأغلقت الباب .. (س) و هو جالس على الأرض في مكانه البعيد فى نهاية الشقة ،استطاع أن يرى جزءا كبيرا من قدمى و ساقى لواحظ فى الحمام ، من خلال مسافة شبر مكشوفة من أسفل الباب الخشبي للحمام
وطرأت في مخ (س) فكرة عنما رأى الواد (بشة) قد نام وهو مكانه .. فأخذ الطفل (بشة) ووضعه فى فراشه و و ضع في فمه بزازة اللبن الدافىء الجاهز اللى كان جواره .
وتسلل الى باب الحمام وانحنى تحته ينظر ، فوجد لواحظ جالسة على التواليت تتبرز ، التواليت بلدى ، ليس له قاعدة عالية .. ، المنظر مهول ، لواحظ مفشوخة الأرداف ، كسها منفرج كبير ضخم بشفتين كبيرتين كطيز طفل صغير بنى اللون ، ناعم منتوف ، له ثغر فم مبتسم أحمر وردى ، ... ، خرم طيظ لواحظ يخرج للخارج ويتمدد كالأنبوب متسعا بشكل غير معقول ، يخرج منه عمود غليظ جدا ، طويل طويل طويل ، يستمر خروج هذا العمود من البراز الصلب ساحبا معه جدران خرم الطيظ ...
تعجب س .. ، هذه أول مرة فى حياته يعرف أن الطيظ تخرج من مكانها للخارج مع خروج البراز ... ،و يسقط عمود البراز ، فيعود الخرم إلى مكانه ويختفى بين أرداف لواحظ الرهيبة ...
تصوب لواحظ خرطوم المياه الشديدة الى خرم طيظها و باليد الأخرى تغسل الخرم و تدخل أصبعها و تخرجه فى الخرم العديد من المرات وكأنها تنيك نفسها بأصبعها ...
تتنهد بقوة وتشخر و يأتى صوتها واضحا من خلف باب الحمام و هى تتنهد ....ثم تضع خرطوم المياه كله داخل مهبلها عميقا ... ويندفع المياة من مهبلها عكسيا ، تظل هكذا دقيقتين ...
ثم تخرج الخرطوم و تغسل كسها و شفتيه بالصابون و تشطفه بالمياة و تعيد الخرطوم داخل كسها ، تخرجه و تدخله فى كسها كثيرا جدا و بسرعة ، و المياه تخرج من مهبلها تشطف بقية كسها ، ثم تتنهد مرتين ...
أحس (س) أن قضيبه أصبح شديد الإنتصاب ، فعاد الى مكانه الأول ، كان (بوشة) قد راح فى النوم تماما ، فتركه ...
و عاد ينظر الى جسد لواحظ من تحت الباب الخشبى ...لواحظ تغسل كتل الدهن بالصابون الكثير ، بكل عناية ، تحت ثدييها و رقبتها و بين أفخاذها و أردافها ، تجلس على كرسى الحمام الخشب القصير جدا ، و تمدد رجليها لتغسلهما وتغسل قدميها ...
أفلتت الصابونة منزلقة من يدها بعيدا عنها و قريبا من باب الحمام ، فانحنت بشدة الى جانبها حتى سقطت من الكرسى على البلاط و هى تحاول الإمساك بالصابونة ...
و تلتقى عيناها بالصدفة بعينى (س) اللتين تنظران إلى جسدها متلصصة ، لقد ضبطته متلصصا على جسدها ...
فزع (س) لولا أن رأى ابتسامة عريضة تملأ وجه لواحظ و تنفرج عن صفين لولى و غمازتين فى خدودها ...
وقالت بصوت عال : مد إيدك من عندك يا (س) زق لى الصابونة ...
فمد يده تحت الباب ودفع الصابونة لتنزلق فى إتجاهها ، التقطت الصابونة ..
ونادت عليه : (س) ، تعالى اغسل لى ظهرى لأننى لا أطوله بيدى يا بنى... تعالى و لا تخجل ..
فتح (س) الباب و دخل الى الحمام و هو يكاد يموت من الخجل و المفاجأة..!!!
قالت : رأيتك من أول لحظة و أنا أشخ و أنت تنظر الى كسى ... لا تخجل ...
قال: متأسف ...
ناولته الصابونة و الليفة و همست برقة ...
قالت : إغسل ظهرى و أردافى بقوة ....
سرعان ما ابتلت ملابسه كلها بالماء ، فابتسمت و...
قالت له : إخلع ملابسك حتى تستحم معى ، أنا أعرف ماذا تريد يا (س) وسوف أعطيه لك فأنا أيضا أريد ما تريده ، لهذا ناديت عليك لتجالس إبنى ، مجرد حجة قرعة لأحصل عليك يا (س) ...
ضمت لواحظ (س) بين ذراعيها الى جسدها بحنان و قبلت شفتيه و همست...
قالت: : من يوم ما اتولدت وأنا بأحبك يا (س) ، وانت الآن راجل ، و عاوزة برضه تحبنى يا (س) ، أريد أن أتذوق رجولتك قبل أن تتذوقها أيّة إمراة أخرى يا (س) ، لأننى أول و أكثر من أحبتك و تحبك يا (س) ، ... أنا لهذا لى فيك كل الحق ... ، تعالى ياحبيبى إلى السرير لأعلمك كيف تنام مع إمرأة تعشقك...
كان فى قضيب (س) المتصلب كل الأجابة التى تبحث عنها و تريدها لواحظ ...
إنتهت...