ARAB DOM
10-16-2020, 12:10 AM
بعدما حكيت لكم قصتي عن أول ممارسة ليا مع فتاة يمكنك المشاهدة من هنا //landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=553498
اليوم سوف أحكي لكم أول تجربة مع ذكر سالب
“لم أكن أعلم أنك بهذه الفحولة والقوة لقد استمتعت حقا” كان هذه كلمات ياسر .. لكن قبل هذا لنرجع بالزمن اسبوع تقريبا
هاي اسمي محمد 23 سنة حاليا أشتغل في مدينة بعيدا عن أهلي وليس لي اصدقاء كثر فقط صديقين ( يحيى و أيمن ) معظم وقتي يذهب في الشغل التسكع مع الاصحاب أو ألعاب الفيديو دائما محب للفتيات ولم أكن أعلم أن لي ميول للذكور حتى اليوم الذي ذهبت انا واصحابي الى ملهى ليلي يوم السبت لنستمتع بوقتنا ونلتقي بعض الفتيات ليرووا ظمئنا الجنسي ,, بعد قرابة ساعة ونصف من الرقص والشرب ألاحظ عند المدخل شاب اية في الجمال بشرة بيضا مشعة شعر طويل حتى الكتفين شفتين حمراوين كأنه يضع أحمر شفاه يرتدي قميصا ابيض يظهر حلمتا تدييه البارزتين وسروال جينز ملتصق بلحمه يبرز تفاصيله فأحسست أن نفسي تنجذب اليه تلقائيا وبحكم انني كنت تحت تأثير الخمر كنت واثق جدا من نفسي فذهب اليه ,,
أنا : سلام عليكم أيها الجميل يبدو أنك جديد على هذا المكان
هو : نعم كان من المفترض أن ألتقي بأصدقائي هنا لكنهم تأخروا جدا
أنا : ما اسمك ؟ يمكن أن تأتي للجلوس ممعنا حتى يأتي أصدقاؤك
هو : اسمي ياسر ,, لا أريد أن أزعجكم فأنا كثير الكلام
أنا : أنا اسمي محمد .. هذا هو المراد ههه فأنا لا أحب الأشخاص الخجولين
- فطبطبت على كتفه وقلت له تفضل
بعد تعريفه على أصدقائي قدمت له المشروب وجلسنا نتحدث ونضحك أحسسنت أن هناك تواصل عميق او كيميائي بيني وبينه ,, بعد مدة لا تتجاوز ساعة احسسن ان تأثير الكحول جعل متحمسا فقال لي هيا نرقص وأمسكني من يدي لنقف ونبتعد عن مجلسنا بخطوات ثم نبدأ بالتمايل كنت أحس أن ياسر قريب كثيرا مني أكثر من اللازم .. بعد مدة من الانسجام مع الموسيقي احسست بشيء يلمس قضيبي ويتمايل عليه تارة يمينا وتارة شمالا لافتح عيني كليا وأدرك أنها طيز ياسر فقد أعطاني بظهره وبدأ بفرك مؤخرة المشدودة والبارزة على قضيبي ,, بدون سابق إنذار قضيبي انتصب وأصبح متصلبا فبدأ بحوار داخلي مع نفسي “هل أنا شاذ لماذا يحدث لي هذا مع ذكر مع العلم أنني أحب النساء كثيرا ولم أفكر يوما في ذكر” فنظرت الى وجه ياسر ورأيته مثارا أرى ذلك في عينيه كأنه يقول ليا لا ترحمني فقط طفي محنتي الآن فقلت له : ياسر ياااسر
ياسر : اييه حبيبي
بعد سماع هذه الكلمة أصحت مثارا جذا
أنا : ألا تظن أنه يجب أن نذهب فقد تأخر الوقت
ياسر : لا فلم تبدأ الحفلة بعد
فالتفت إلي وأمسك عنقي بيديه وصار يتمايل معي ,, أحسست أنني في يدي فتاة تلك اللحظة وصرت أنظر له على اساس أنه فتاة ,, اعتذرت منه وذهبت عند اصحابي لأستأذنهم بالذهاب ,, توادعنا لأسمع صوت ياسر فجأة
ياسر : محمد محمد
أنا : نعم ؟ اتريد الذهاب أنت أيضا
ياسر : ألا ترا أنني لم ننتهي بعد ؟
أنا : ماذا تقصد
ياسر : هيا لنذهب
خرجت مع ياسر ذهابا الى سيارتي ركبا وقلت له اين تسكن لأوصلك
ياسر لم يجيبني ولكن ذهبت يده تلقائيا الى قضيبي فقال لي أسكن معك إذا أردت قلت له عذرا لكنني لا أميل الى الذكور فقال حسسسنا عاملني كفتاة يمكنك مناداتي يسرى
نزلت كلامه كالعسل في جوفي أو كقطرة ماء في صحراء وجعلني مثارا لأقصى حد
قلت وأنا أبلع ريقي : حسنا لك ما أردت إذا كنت ترا نفسك فتاة سأجعلك تتمنى لو غيرت رأيك
فسقت مسرعا الى بيتي وانا متحمس لأخربه جميع فتحاته
عند صعودنا الدرج بدأت ألعب في مؤخرته واحشر اصبعي فيها من فوق سروال عندما وضعت المفتاح في القفل بدأ ياسر بتمرير يده على قضيبي الذي كان منتصبا جذا وقال : سيكون لي الليلة ,, فأجبت أنت عبد له أنت من ستكون له الليله ,, فتحت الباب دخلن واغلقته وفجأة طار ياسرعلى فمي ليبدأ في تقبيلي صراحة شفتاه كانتا ناعمتين كالفتيات لعابه عذب وحركاته توقظ الميت من قبره ,, تبادلنا القبل التي صراحة زادت من هيجاني في وهلة بدأ ياسر ينزع سترتي وملابسي العلوية لأبقى عاريا من فوق قمت بنفس الشيء له لأرى تديان بارزان كبنوتة في طور البلوغ مازاد من هيجاني فطرت عليها الحس واعض في رأسها البارح كحبة فول سوداني تارة الحس رقبة وتارة العب وارضع تدييه وانا ماسك مؤخرته بيدي أحسست أنه بدأ بالارتعاش لأعلم أنه وصل مرحلة لا عودة فقلت لهي على ركبتيك يا عاهرة يا قحبة اتبعيني الى غرفة النوم فصار يحبو على ركبتيه كالكلب المطيع جلست على سرير وانا اراه قادما نحوي و مؤخرته بارزة كحبة خوخ طرية ,, قدم الي قلت له انزع حذائي بسرعة فبدأ يفك في حذائي دون تردد فضعت رجلي على وجهه قلت له هذا مكانك اتفقنا وقال : مكان أقل من كدا بكثير.. هجت كثيرررررا بهذا الكلام فقلت له الحس قدمي مصها كما ستمص قضيبي فلم يتردد ولم يفكر ثانية وأخد رجلي ونزل يلحسها ويحاول ادخالها لبلعومه ويختنق عليها فلم استطع صبر قلت له يالا يا قحبة قفي لفي ونزلي سروالك ففعل ذلك كانت مؤخرة بيضاااء ناعمة ودسمة اعطيته كف عليها وقلب له وجه قدمي لدبرك ففعل ذلك احسست بها ضيقة كثيرا ,, وانا من وراءه طلعت قضيبي وصرت العب وأنا احس بسخونته في قدمي وأشاهد تضاريس جسده الأنثوية دون ان يلاحظ فالتف فجأة ليرى قضيبي المنتصب ( قضيبي طوله 19 سنتم تخين نوعا ما لونه فاتح رأسه فاتح ) فقال ما هذا يا حبيبي ارا انه حقا يحبني فقلت له ماذا تنتظر فاستلقى على صدري وبدأ بتقبيلي نزولا لحلمات صدري مرورا ببطني فقام بتنهيدة خفيفة وقال هذا اكبر قضيب رأيته في حياتي وهو ممسكن به فنزل يلحس رأسه ويداعبه بلسانه فقلت له ليس هكذا مصه كأنك تقصد ذلك كن قحبته وهدفك الوحيد في حياتك إرضاء فقعد يحاول جاهدا ادخاله كله وهو يختنق عليه ويكاد ان يستفرغ فقلت له توقف وأمسكته من شعره بقوة لأنزله على الارض فيكون جالسا وظهره للحائط فقت له افتح فمك اريد ان انكحه كالمهبل فصرت ادخل قضيبي واخرجه بقوه في فمه حتى صار اللعاب في كل مكان وفجأة قمت بدفع قضيبي لحشره كاملا في فمك قلت له ابلعيه يا يسرى ابلعيه فالتفت عيناه واحمر وجهه مختنقا على قضيبي فاخرجت قضيبي بسرعة وبصقت في فمه فاعدت ادخال قضيبي مجددا كاملا في فمه لاخرجه مليئا بلعابه اللزج وبدأت اصفعه بقضيبي فصار يلهث ناحية خصيتي فقلت له الحسهم يا خنيث فرفعت رجلا ووضعتها على السرير ليتمكن من مداعبة حتى فتحة مؤخرتي ويداه تداعيان قضيبي وانا أقول له هيا يا يسرى لا تكوني خجولة دورك في الحياة امتاع وارضاء رغبتي فضل يلحس فتحتي وخصيتاي حتى احسست ان لبني قادم فقلت له ابلع زبي لاخره فقام يذلك وقمت بالقذف في اعماق حلقه فحاول اخراج قضيبي لانه خنقه ولكني لم انتهي بعد فأمسكت رأسه بالقوة الى ان افرغت خصيتاي في مهبله (فمه) ,, فقت له أتظن أنني انتهيت منك سأذهب لإحضار الماء أريد ان آتي وأجذ بوضعية السجود ( رأسه في الارض ومؤخرته للأعلى ) وانت واضع اصبعين في فتحتك ويدك الاخرى في فمك ,, وهذا ما حدث حقا فقلت له ماذا تريد قال اريده فصفعته على مؤخرته صفعة قوية جدا وقلت له ماذا ؟؟؟ قال ارييييده ارجووك سيدي فنزلت الحس فتحته وانا العب في قضيبه الصغيييير جدا فقال يالا ادخله ارجوك لا تجعلني انتظر اطفي ناري فوضعت زيت الاطفال على قضيبي وحشرت القنينة في فتحته وعصرتها لتملأ فتحته بالزيت يسهل الايلاج فقمت بادخال قصيبي بدون ذرة تفكير فقال بصوت عال اااااااه ارجووك توقف ,, فقلت له حسنا واخرجت قضيبي فقال ادخله قلت له اتريدني ان اعاملك كفتاة او لا فقال اييه انا يسرى انت سيدي لاترحمني انا تحت رحمتك فزاد كلامه من هييجاني فأعدت قضيبي لفتحته العطشانة وصرت انكحها دون رحمة وياسر اقصد يسرى تتمحن تحتي وتقول اححح لا تتوقف متعته اكثر من الم ,, بعد دقائق نكاحية مميزة غيرت الوضعية لأنام انا على جين ويأتي هو بجنب وظهره على صدري وانا حامل رجله وصرت ادخل قضيبي حتى خصيتاه ويسرى لم تعد تترجى رحمتي بل تطلب المزيد .. صرنا على هذه الوضعية الى ان قلت له اين تريد بذوري وخيري فقال في فتحتي املأها لآخرها فقلبته على بطنه وصرت فوقه ادق مؤخرته وصوت اصطدام جسدي بجسده يطرب الصائمين ,, فقت له هاهو قادم فقال” يالا حبيبي املئني انا قحبتك اريد ان اصير حاملا بك لا تحرمني من لبنك فنار مؤخرتي تحتاج لبنك البارد لتطفى “ فقمت بدفع قضيبي بقوووووة لاخره حتى احسست بلبني يفرغ في فتحته بضع ثواني حتى نفذ منيي فلم اتوقف واكمل دق مؤخرته ونكحها حتى رأيته اغلق عينيه وبدأته احس بجسده يرتعش تحت جسدي لوهلة فقال انا نزلت لبني كمان فأخرجت قضيبي من دبره وقلت له اريني ! فاستدار ليريني قضيبي الصغير محاط بكمية ليست بالكثيرة من المني فمددت يدي لجمع منييه بها فقلت قرب نضق وساختك فصار يلحس في منيه من يدي ثم قال “لم أكن أعلم أنك بهذه الفحولة والقوة لقد استمتعت حقا” فقبلي وذهبنا الى الحمام لنكمل تآلفنا وحبنا هناك بعد لانتهاء ذهبنا للنوم لأستيقظ صباحا وأجد يسرى غير موجودة لكنها تركت رقم هاتفها وأعدت الإفطار ,,
قصتي حقيقة وهناك العديد من القصص أخبروني ماذا أحكي تاليا :
= أول تجربة جماعية مع خنيث ( كانت فقط مص blowbang )
= أول تجربة مع متزوجة
لا تنسوا التعلييييييييييق فدعمكم يشجعني كثيرا
اليوم سوف أحكي لكم أول تجربة مع ذكر سالب
“لم أكن أعلم أنك بهذه الفحولة والقوة لقد استمتعت حقا” كان هذه كلمات ياسر .. لكن قبل هذا لنرجع بالزمن اسبوع تقريبا
هاي اسمي محمد 23 سنة حاليا أشتغل في مدينة بعيدا عن أهلي وليس لي اصدقاء كثر فقط صديقين ( يحيى و أيمن ) معظم وقتي يذهب في الشغل التسكع مع الاصحاب أو ألعاب الفيديو دائما محب للفتيات ولم أكن أعلم أن لي ميول للذكور حتى اليوم الذي ذهبت انا واصحابي الى ملهى ليلي يوم السبت لنستمتع بوقتنا ونلتقي بعض الفتيات ليرووا ظمئنا الجنسي ,, بعد قرابة ساعة ونصف من الرقص والشرب ألاحظ عند المدخل شاب اية في الجمال بشرة بيضا مشعة شعر طويل حتى الكتفين شفتين حمراوين كأنه يضع أحمر شفاه يرتدي قميصا ابيض يظهر حلمتا تدييه البارزتين وسروال جينز ملتصق بلحمه يبرز تفاصيله فأحسست أن نفسي تنجذب اليه تلقائيا وبحكم انني كنت تحت تأثير الخمر كنت واثق جدا من نفسي فذهب اليه ,,
أنا : سلام عليكم أيها الجميل يبدو أنك جديد على هذا المكان
هو : نعم كان من المفترض أن ألتقي بأصدقائي هنا لكنهم تأخروا جدا
أنا : ما اسمك ؟ يمكن أن تأتي للجلوس ممعنا حتى يأتي أصدقاؤك
هو : اسمي ياسر ,, لا أريد أن أزعجكم فأنا كثير الكلام
أنا : أنا اسمي محمد .. هذا هو المراد ههه فأنا لا أحب الأشخاص الخجولين
- فطبطبت على كتفه وقلت له تفضل
بعد تعريفه على أصدقائي قدمت له المشروب وجلسنا نتحدث ونضحك أحسسنت أن هناك تواصل عميق او كيميائي بيني وبينه ,, بعد مدة لا تتجاوز ساعة احسسن ان تأثير الكحول جعل متحمسا فقال لي هيا نرقص وأمسكني من يدي لنقف ونبتعد عن مجلسنا بخطوات ثم نبدأ بالتمايل كنت أحس أن ياسر قريب كثيرا مني أكثر من اللازم .. بعد مدة من الانسجام مع الموسيقي احسست بشيء يلمس قضيبي ويتمايل عليه تارة يمينا وتارة شمالا لافتح عيني كليا وأدرك أنها طيز ياسر فقد أعطاني بظهره وبدأ بفرك مؤخرة المشدودة والبارزة على قضيبي ,, بدون سابق إنذار قضيبي انتصب وأصبح متصلبا فبدأ بحوار داخلي مع نفسي “هل أنا شاذ لماذا يحدث لي هذا مع ذكر مع العلم أنني أحب النساء كثيرا ولم أفكر يوما في ذكر” فنظرت الى وجه ياسر ورأيته مثارا أرى ذلك في عينيه كأنه يقول ليا لا ترحمني فقط طفي محنتي الآن فقلت له : ياسر ياااسر
ياسر : اييه حبيبي
بعد سماع هذه الكلمة أصحت مثارا جذا
أنا : ألا تظن أنه يجب أن نذهب فقد تأخر الوقت
ياسر : لا فلم تبدأ الحفلة بعد
فالتفت إلي وأمسك عنقي بيديه وصار يتمايل معي ,, أحسست أنني في يدي فتاة تلك اللحظة وصرت أنظر له على اساس أنه فتاة ,, اعتذرت منه وذهبت عند اصحابي لأستأذنهم بالذهاب ,, توادعنا لأسمع صوت ياسر فجأة
ياسر : محمد محمد
أنا : نعم ؟ اتريد الذهاب أنت أيضا
ياسر : ألا ترا أنني لم ننتهي بعد ؟
أنا : ماذا تقصد
ياسر : هيا لنذهب
خرجت مع ياسر ذهابا الى سيارتي ركبا وقلت له اين تسكن لأوصلك
ياسر لم يجيبني ولكن ذهبت يده تلقائيا الى قضيبي فقال لي أسكن معك إذا أردت قلت له عذرا لكنني لا أميل الى الذكور فقال حسسسنا عاملني كفتاة يمكنك مناداتي يسرى
نزلت كلامه كالعسل في جوفي أو كقطرة ماء في صحراء وجعلني مثارا لأقصى حد
قلت وأنا أبلع ريقي : حسنا لك ما أردت إذا كنت ترا نفسك فتاة سأجعلك تتمنى لو غيرت رأيك
فسقت مسرعا الى بيتي وانا متحمس لأخربه جميع فتحاته
عند صعودنا الدرج بدأت ألعب في مؤخرته واحشر اصبعي فيها من فوق سروال عندما وضعت المفتاح في القفل بدأ ياسر بتمرير يده على قضيبي الذي كان منتصبا جذا وقال : سيكون لي الليلة ,, فأجبت أنت عبد له أنت من ستكون له الليله ,, فتحت الباب دخلن واغلقته وفجأة طار ياسرعلى فمي ليبدأ في تقبيلي صراحة شفتاه كانتا ناعمتين كالفتيات لعابه عذب وحركاته توقظ الميت من قبره ,, تبادلنا القبل التي صراحة زادت من هيجاني في وهلة بدأ ياسر ينزع سترتي وملابسي العلوية لأبقى عاريا من فوق قمت بنفس الشيء له لأرى تديان بارزان كبنوتة في طور البلوغ مازاد من هيجاني فطرت عليها الحس واعض في رأسها البارح كحبة فول سوداني تارة الحس رقبة وتارة العب وارضع تدييه وانا ماسك مؤخرته بيدي أحسست أنه بدأ بالارتعاش لأعلم أنه وصل مرحلة لا عودة فقلت لهي على ركبتيك يا عاهرة يا قحبة اتبعيني الى غرفة النوم فصار يحبو على ركبتيه كالكلب المطيع جلست على سرير وانا اراه قادما نحوي و مؤخرته بارزة كحبة خوخ طرية ,, قدم الي قلت له انزع حذائي بسرعة فبدأ يفك في حذائي دون تردد فضعت رجلي على وجهه قلت له هذا مكانك اتفقنا وقال : مكان أقل من كدا بكثير.. هجت كثيرررررا بهذا الكلام فقلت له الحس قدمي مصها كما ستمص قضيبي فلم يتردد ولم يفكر ثانية وأخد رجلي ونزل يلحسها ويحاول ادخالها لبلعومه ويختنق عليها فلم استطع صبر قلت له يالا يا قحبة قفي لفي ونزلي سروالك ففعل ذلك كانت مؤخرة بيضاااء ناعمة ودسمة اعطيته كف عليها وقلب له وجه قدمي لدبرك ففعل ذلك احسست بها ضيقة كثيرا ,, وانا من وراءه طلعت قضيبي وصرت العب وأنا احس بسخونته في قدمي وأشاهد تضاريس جسده الأنثوية دون ان يلاحظ فالتف فجأة ليرى قضيبي المنتصب ( قضيبي طوله 19 سنتم تخين نوعا ما لونه فاتح رأسه فاتح ) فقال ما هذا يا حبيبي ارا انه حقا يحبني فقلت له ماذا تنتظر فاستلقى على صدري وبدأ بتقبيلي نزولا لحلمات صدري مرورا ببطني فقام بتنهيدة خفيفة وقال هذا اكبر قضيب رأيته في حياتي وهو ممسكن به فنزل يلحس رأسه ويداعبه بلسانه فقلت له ليس هكذا مصه كأنك تقصد ذلك كن قحبته وهدفك الوحيد في حياتك إرضاء فقعد يحاول جاهدا ادخاله كله وهو يختنق عليه ويكاد ان يستفرغ فقلت له توقف وأمسكته من شعره بقوة لأنزله على الارض فيكون جالسا وظهره للحائط فقت له افتح فمك اريد ان انكحه كالمهبل فصرت ادخل قضيبي واخرجه بقوه في فمه حتى صار اللعاب في كل مكان وفجأة قمت بدفع قضيبي لحشره كاملا في فمك قلت له ابلعيه يا يسرى ابلعيه فالتفت عيناه واحمر وجهه مختنقا على قضيبي فاخرجت قضيبي بسرعة وبصقت في فمه فاعدت ادخال قضيبي مجددا كاملا في فمه لاخرجه مليئا بلعابه اللزج وبدأت اصفعه بقضيبي فصار يلهث ناحية خصيتي فقلت له الحسهم يا خنيث فرفعت رجلا ووضعتها على السرير ليتمكن من مداعبة حتى فتحة مؤخرتي ويداه تداعيان قضيبي وانا أقول له هيا يا يسرى لا تكوني خجولة دورك في الحياة امتاع وارضاء رغبتي فضل يلحس فتحتي وخصيتاي حتى احسست ان لبني قادم فقلت له ابلع زبي لاخره فقام يذلك وقمت بالقذف في اعماق حلقه فحاول اخراج قضيبي لانه خنقه ولكني لم انتهي بعد فأمسكت رأسه بالقوة الى ان افرغت خصيتاي في مهبله (فمه) ,, فقت له أتظن أنني انتهيت منك سأذهب لإحضار الماء أريد ان آتي وأجذ بوضعية السجود ( رأسه في الارض ومؤخرته للأعلى ) وانت واضع اصبعين في فتحتك ويدك الاخرى في فمك ,, وهذا ما حدث حقا فقلت له ماذا تريد قال اريده فصفعته على مؤخرته صفعة قوية جدا وقلت له ماذا ؟؟؟ قال ارييييده ارجووك سيدي فنزلت الحس فتحته وانا العب في قضيبه الصغيييير جدا فقال يالا ادخله ارجوك لا تجعلني انتظر اطفي ناري فوضعت زيت الاطفال على قضيبي وحشرت القنينة في فتحته وعصرتها لتملأ فتحته بالزيت يسهل الايلاج فقمت بادخال قصيبي بدون ذرة تفكير فقال بصوت عال اااااااه ارجووك توقف ,, فقلت له حسنا واخرجت قضيبي فقال ادخله قلت له اتريدني ان اعاملك كفتاة او لا فقال اييه انا يسرى انت سيدي لاترحمني انا تحت رحمتك فزاد كلامه من هييجاني فأعدت قضيبي لفتحته العطشانة وصرت انكحها دون رحمة وياسر اقصد يسرى تتمحن تحتي وتقول اححح لا تتوقف متعته اكثر من الم ,, بعد دقائق نكاحية مميزة غيرت الوضعية لأنام انا على جين ويأتي هو بجنب وظهره على صدري وانا حامل رجله وصرت ادخل قضيبي حتى خصيتاه ويسرى لم تعد تترجى رحمتي بل تطلب المزيد .. صرنا على هذه الوضعية الى ان قلت له اين تريد بذوري وخيري فقال في فتحتي املأها لآخرها فقلبته على بطنه وصرت فوقه ادق مؤخرته وصوت اصطدام جسدي بجسده يطرب الصائمين ,, فقت له هاهو قادم فقال” يالا حبيبي املئني انا قحبتك اريد ان اصير حاملا بك لا تحرمني من لبنك فنار مؤخرتي تحتاج لبنك البارد لتطفى “ فقمت بدفع قضيبي بقوووووة لاخره حتى احسست بلبني يفرغ في فتحته بضع ثواني حتى نفذ منيي فلم اتوقف واكمل دق مؤخرته ونكحها حتى رأيته اغلق عينيه وبدأته احس بجسده يرتعش تحت جسدي لوهلة فقال انا نزلت لبني كمان فأخرجت قضيبي من دبره وقلت له اريني ! فاستدار ليريني قضيبي الصغير محاط بكمية ليست بالكثيرة من المني فمددت يدي لجمع منييه بها فقلت قرب نضق وساختك فصار يلحس في منيه من يدي ثم قال “لم أكن أعلم أنك بهذه الفحولة والقوة لقد استمتعت حقا” فقبلي وذهبنا الى الحمام لنكمل تآلفنا وحبنا هناك بعد لانتهاء ذهبنا للنوم لأستيقظ صباحا وأجد يسرى غير موجودة لكنها تركت رقم هاتفها وأعدت الإفطار ,,
قصتي حقيقة وهناك العديد من القصص أخبروني ماذا أحكي تاليا :
= أول تجربة جماعية مع خنيث ( كانت فقط مص blowbang )
= أول تجربة مع متزوجة
لا تنسوا التعلييييييييييق فدعمكم يشجعني كثيرا