The LoVeRz
08-28-2014, 01:56 PM
كنت فى الرابعة والثلاثونمن عمرى خريج كلية الزراعة جامعة الاسكندرية واعمل كمهندس استشارى بمديرية الاصلاح الزراعى هناك وكنت اعيش قصة حب عميقة شديدة لاتنفصم ابدا انا واحدى الزميلات كنا كمتزوجين اصلا معا فى الاعاشة والاقامة والعمل فقد كانت باستمرار عندى اواكون عندها وبحكم انى مقطوع من شجرة فقد كانت كل عائلتى اما هاجروا خارج البلاد او ماتو ا وهى ايضا تعيش بحياتهاوحيدة فهى نازحة من احدى االمحافظات البعيدة جدا عن الاسكندرية لكن ظروف عملها معى عمق العلاقة بيننا لابعد االحدود وقد كنت وسيم الشكل والبنيان العنترى والثقافة العالية فكنت متحدث لبق قريب بحديثى العذب لقلب المرأه قبل جسدها وكنت مخلص لمعشوقتى ايما اخلا ص والامر الدى جعلتى أصيب بحالة أكتئاب شديده نتيجة قصة حبى الفاشله والتى انتهت بزواج محبوبتى وسفرها الي الخارج مع زوجها بحيث لم يعد للقيانا معنى ولم يكلم أحدا الاخر اواخر الايام قبل سفرهافانعزلت عن الكون كله حتى عملى انقطعت عنه ونتيجةلانطوائى واعتزالى الناس سقطت صريع مرض الاكتئاب النفسى فى اقسى صوره والدى حدا بجيرانى وزملائى بالعمل والدين يعاودونى من وقت للاخر الي ايداعى احدي مستشفيات الامراض النفسيه الخاصة خوفا على مما قد افعله بنفسى لانهاء حياتى نظرا لخطورة حالتى المرضية وبعد فترة علاج ستة اشهر بدأت فى العودة لطبيعتى وحالى السابق لمرضى وتاكدت انها وعكه لكن كانت طويلة الامد فسعيت للخروج من المشفى الا انى صدمت بان طبيبى المعالج والمسئول عن حالتى قد ذهب لدوره لمدة ثلاثة أشهر حاولت التفاهم مع الطبيب المقيم واخبره بان حالتى قد تحسنت وانى اصبحت بحاله جيده وطلبت منه ان يعمل لى اوراق خروج الا ان الطبيب لم يعرنى اي اهتمام وكان جوابه ان انتظر لحين حضور الطبيب المعالج فهو من يقرر ذلك وهنا أستاءت من هذا الوضع وفكرت بالهرب . اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وفي أحدي الامسيات تسللت الي خارج مبني المستشفي ووقفت خارجها لاا دري اين اذهب وتمكن منى التعب والجوع كنت لااشعر حتي اين انا؟ ولا الى اين سوف ادهب؟ وكان سائرا بأحدي الشوراع الفرعيه وأذا بسياره مرسيدس حديثه تطلق لى الة التنبيه لابتعد عن الشارع وكانت الساعه حوالي الواحده بعد منتصف الليل الا انى توقفت حيث انا لافاجئ بالسياره التي توقفت خلفى مباشره بينها وبين اصطدامى سنتيمترات بسيطه ونظرت الي من فيها فأذا هي سيده وفتاتان فتحت السيده زجاج السياره وخاطبتنى ما بك تقف بمنتصف الشارع انت مجنون ولا اصم فلم اجيبها بل سقطت علي الارض فاقدا لوعيى لاادرى بما حولى فنزلت السيده والفتاتان وحملننى الي السياره وذهبوا بى الي منزلهم الكبير خارج نطاق المدينة والذي يوجد به مسبح تحيط به حديقه كبيره وحملونى الي داخل المنزل وذهبت احدي الفتيات وعادت ومعها قليلا من الماء وزجاجة عطر قوي قامت السيده بوضع قيلا منه علي وجهى الذي استفاق من غيبوبته وعدت لوعيى ونظرت حولي لاجد ثلاثة فتيات كل واحدة اجمل من الأخري فقالت السيده ما بك؟ وما اسمك ؟ وايه حكايتك ؟ وايه سبب تواجدك بالشارع وانت فى هده الحاله؟ فجلست علي مقعدى بصالون المنزل امام السيدة لاانطق ببنت شفه والتى لم تضغط فيه على ولاتثقل فى ترديد اسئلتها بل واحترمت صمتى وذهبت الفتاتان وبقيت عندىالسيده وعرفتنى بنفسها قائله أسمي شهيره وأبلغ السابعه والثلاثون من العمر وبناتي نعمه وعمرها اثناو عشرون عاما وتعمل موظفة بشركة سياحة واعلام وايه وعمرها تسعة عشر عاما طالبة بالجامعة وزوجي متوفي وترك لنا هذا المنزل الكبير الذي نعيش فيه وترك لنا من المال ما يكفل لنا عيشا كريما مدي الحياه وانت بقى ما أسمك ؟ فاجبتها عن اسمى وانى مهندس زراعى بمديرية الزراعة سابقا – فاضافت بالسؤال وما الذي اصابك ؟ فاجبتها قبل كل شئ انا ادين لك بحياتى وشاكر صنيعك وعدم تركى بالطريق وسوف اقص عليكي حكايتي وكل ماتساليه لكن هل لي بقليل من الطعام هنا أبتسمت السيده ودخلت المطبخ ورجعت تحمل ما لذ وطاب من الطعام والشراب وقالت كل براحتك واعتبر البيت بيتك وأنا ذاهبه لتغيير ملابسى حيث كانت ترتدي فستان سهره وكانت هي وبناتها بحفله عرس احد أقاربهم . أنتهيت من تناول الطعام اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار .واسترددت وعيى بالكامل بعد الوجبه الدسمه وعادت شهيره وهي ترتدي قميص نوم قصير لون ازرق وفوقه روب حريري لونه اسود أظهر من خلاله لون بشرتها الأبيض والذي يشع من خلاله وقالت الان اخبرني بقصتك فحكيت لها قصتى بالتفصيل ولم اخف عليها اى شئ وهنا راودت شهيره خواطر كثيره فهذا انسان وسيم الشكل ظروفه لا تسمح له برفض اي مساعدة مهما كانت فعرضت علي العمل عندهم لأنها بحاجه لشخص يعتني بالمنزل وحديقته ولم يكن أمامى بتلك اللحظه اي خيار سوي القبول فهززت رأسى موافقا فأطلقت شهيره ضحكه وقررت بينها وبين نفسها الا تضيع الوقت وأن تطرق الحديد وهو ساخن فما كان منها الا أن ابعدت الروب عن سيقانها بحركة وكأنها عفويه وباعدت بين سيقانها ليظهر كسها امامى وقد كنت انظر لها وزبى قد اصبح كالعامود فانا لماري اي كس بهذا الجمال منذ مدة طويله وبالتحديد من يوم هجرتنى معشوقتى وقفت شهيره وطلبت منى ان اتبعهاا كي ترينى مكان نومى فأدخلتنى احدي غرف البيت قائله هذا مكان نومك وبه حمام مستقل تستطيع الان أخذ حمام فأنت بالتأكيد بحاجة اليه فشكرتها ودخلت غرفتى وحين هممت وان اخلع ملابسى عادت شهيره الي غرفة نومها وكانت ابنتيها قد نامتا وكانت الساعه حوالي الثالثة بعد منتصف الليل وخطرلها بتلك اللحظه ان تنتاك من قبل هذا الشاب الوسيم لتستمتع به من اول ليلة له بمنزلها فأخرجت احدي بيجامات زوجها وذهبت الي غرفتى وكان الباب غير مغلق وتوقعت ان تجدنى لا زالت استحم فدخلت من دون استئذان واذا بها ترانى بوسط الغرفه وانا لا ارتدي اي ملابس سوي منشفة الحمام استر بها جسمى فخجلت منها وحاولت ان اعتدر او اتاسف فما كان من شهيره الا أن وضعت يدها علي فمى وأقتربت منى ىوحضنتى وقربت فمها من فمى ووضعت لسانها داخل فمى بطريقة سكسيه رهيبه هيجتنى كالفيل وبدأت اتجاوب معها وزبى يكاد ينفجر وبدأت امص وامص وامص لسانها حتي شعرت شهيره بأنها أتتها الرعشه وبحركه سريعه انتزعت عنى المنشفه وأصبحت اقف امامها عاريا تماما وزبى في أوج غضبه فنزلت اليه وهي منتشية ويملاها نظرات الرضا والاطمئنان والفرحة علي كبر حجمه وبدأت تمص بحركة شهوانية وبمهارة وخبرة خبيرة مص وتهييج ووضعته كاملا بفمهاا وكأنها لم تذق طعم الزب من سنين والتهمته بمنتهي العنف حتي انى لم استطع السيطرة علي نفسى وحاولت ابعاده عن فمها وهي ابدا فما كان منى الا ان اطلقت لزبى العنان ليصب منيه داخل فمها رغما عنى وهي تمسك بزبى بكلتا يديها وتيتلع كل قطرة من منيه بتلد دومتعه كبيره ولم تفلت من فمها بل بالعكس زادته مصا حتي عاد الي الانتصاب مجددا وهنا امسكتها ورفعتها من بين افخادى واوقفتها امامى ونزعت عنها ملابسها قطعة قطعة والقطعة التى اخلعا املا مكانها جسم شهيرة بالمص واللحس والبوس والتحسيس حتى نزعت عنها كل ملابسها وانمتها لجزارى على السرير وانمتها على ظهرها وبدأ مصولحس وعض أبزازها الكبيره وحلماتها الواقفه وهي تتلوي اي اي كمان اه اه اه مممممممممم اخ اخ احححححححححح وكنت اتناوب بالمص واللحز بزازها اليمين تاره والشمال تارة اخري حتي ذابت هيوارتفعت في محنتهاا فنزلت الي كسها والتهمت شفراته وصرت الحس بلسانى واعضض فك *****ها وادور بلسانى لحوافه واصبعى الاوسط يتغمدها لان ادخلت لسانى بكسها وصرت انيكها بلسانى وهي تتوجع اي اهه اي اي اه ايوه كمان بليز اي اه اه جامد دخلو جامد نيكه اه اح ايوه كمان اهرينى ماتسكتش خلينى اصوت والم عليك الدنيا كمان كمان حبيبى مش هاسيبك ابدا انا ماصدقت لقيتك فلقيتنى اهيج عليها اكتر وبقت حركاتى ومصى ولحسى وفركى لكسها بمنتهي العنف فانا مشتاق بشكل كبير لمثل هذه اللحظه وأدخلت لسانى الي أعماق كسها وبدأت تطلق تأوهات بصوت متقطع اه اه اه اه اي اي اي كماان حبيبي وجعتني اي اي ايوه كمان ياعمرى كمان وكان صراخها عاليا جدا وهي تتلوي وانا اقتحم بلسانى واصابعى كل منطقة بكسها لحسا وفركا ومصاحتي أمسكت برأسى وانا بين فخادها بقوه وبدأت تنتفض وتطلق الصيحات اي اي اي اي اي رررر اي اي اي اهاه اه اه اه اه كمل خلي لسانك ينيكني كماان اه اي اي كماان راح اوصل راح اجيب لان ضغطت بفخديها جامد وتصلب على راسى واحسست بانقباضات وارتعاشات بكسهاانتفضت شهيره بقوه وهي تتوجع وأتتها الرعشه بقوه اكثر من ثلاث مرات متتاليه وصارت تتوسل ارحم دموع كسى دخله وحياتى عندك ارحمه ماعدتش قادره دخلو ياحبيبى خليه يفرتكنى فرفعت راسى عن كسها وركزتعلى ركبتى بين فخديهاالمفتوحتين عن اخرها ومفشوخه امامى يبان حمرة كسها واحس بنيرانه الموقدة وحرارته فوضعت رأس زبى علي كسهاا وبدأت احركه عليها من الخارج على كل جوانبه وادعك به *****ها وبفعل كمية رحيقها وماء شهوتها انسلتت راسه متغلغة داخل اعماقها وهي تترجانى ان ادخله بقوه اه اه حياتى وجعتني اي اي اي وجعتني اخ اخ اخ ياعمرى اي اي حبيبي دخله اه اه وهنا ارتفعت سخونتى لدرجة الغليان فدفعت زبى بقوه الي اعماق كسها وهي تتلوي وتتوجع ايي اه مممم خخخ رر دبحتني يا مجرم بس زبك حلو قوى اي اي كمان أسرع اسرع اي اي وصوتها يرتفع ويرتفع عاليا ايي اخ اخ كماان كماان اي اي اي وأستمريت بفرك جنبات كسها دخولا وخروجا وعلى الاجناب ليصل زبى الي اعماق كسها حتي شعرت انه سيقذف وما ان اخرجته من كسهاوهي تتأوه اه اه اه اه حتي قامت وتلقفت زبى بفمها وبدأت تلتهم مائى والذي أنطلق من زبى كالبركان حتي فضي كل ما به بفمها وهي تتاوه وتغنج وتتمحن زبك حلو قوى زبك مش هااخليه يبعد عنى ابدا انا عايزه من ده وهنا ارتميت نائما قربها وهي لا زالت تمسك بزبىبكلتا يديها كانها خائفه ان يهرب وأمتصت شفايفى بقوه فما كان منى الا ان قمت ودخلت الحمام الملحق بغرفت وذهبت هي الي غرفتها وأخذت حماما ونامت حتي ساعات متأخره من نهار اليوم التالي ولم اكن اتخيل كل ما حدث وان يحدث بتلك الليله حقيقه ولست بحالم ولكن ما حدث بعد ذلك مع الام وأبنتيها جعله واقعا ملموسا لا استطيع الفكاك منه
البداية كانت مع امها شهيرة بعد ان انقدتنى ودهبت معها الى منزلها وعرفتنى على بناتها الكبرى نعمة وتعمل بشركة سياحة واعلام والصغرى اية طالبة بالجامعة الامريكية ولم يمض اليبوم الاول الا وكانت شهيرة تضمنى الى فراشها ولم تتركنى الا بعد ان وصلت لشهوتها مرات كثيرة ودى بدايتى انا واية البنت الصغرى لشهيرة
أفقت من نومي متأخرا . نظرت للساعة المعلقة على الحائط فوجدت أنها تقترب من الثانية بعد الظهر.
كانت شهيرة تقوم باعمال المنزل وهي ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبرز مفاتن واستدارة نهديها مع بروز واضح لضغط حلماتها على قماش البلوزة وأسفل منهاجيبة سوداء ضيقة ممتلئة بمؤخرتها وقصيرة بدرجة تظهر استدارة ونعومة ساقيها وفخذيها. كان من الواضح بأنها لا تلبس سوتيان أو كلوت قلت وانا اربت على فلقتى طيزها بلطف حقيقى انت تملكين جسم فاتن وسكسى مغرى ردت بخلاعة وبضحكة بهمس وهى تتلفت من حولها وتبعد ايدى من على طيزها هتفضحنا يامجنون ايه لسه هنا وفى حجرتها مارحتش الجامعة لسة انتظر لما تروح احسن تاخد بالها تبقى نصيبة - كانت كلمات شهيرة مفاجاة لى حيث انى نسيت تماما احتمال تواجدد احدى البنتين اية او نعمة او كلتاهما فى الفيلا مع انشغالى بامهم - فقلت لها طيب واايه رايك فى غدوة سمك على البحر انا وانت واية قلت دلك وانا فى طريقى للدور التانى حيث حجرة اية لاخبرها باتفاقنا على العزومة ولتستعد وتلبس لنخرج – فاستوقفتنى شهيرة باشارة من يدها قائلة : لااستنى ماتروحش لاية لانها مش لوحدها معاها تامر زميلها فى الجامعة بيداكروا سوا وانت كده ممكن تعطلهم
فرديت عليها بابتسامة يبقى هنخرج انا وانت لوحدنا ياجميل ياريت تقولى لاية ان احنا خارجين نتغدى برة وانا هروح اغير ملابسى واستعد للخروج فمسكتنى من ايدى وقالت لى استنى ودخلت المكتب وخرجت واعطتنى مفاتيح السيارة واوراق السيارة وحافظة من النقود قائلة من النهارده انت مسئول عنى وعن البيت والبنتين فقبلتها على شفتيها وطبطبت على ظهرها واخدتهم ودهبت لحجرتى لابدل ملابسى ماان ابتعدت بالسيارة مسافة عن البيت وفوجئت بانى نسيت حافظة النقود بغرفتى على الترابيزة أخبرت شهيرة بذلك فقالت بأن الأمر غير ذي بال وأنها ستقوم بدفع ثمن الغذاء لكني رفضت لأني صاحب الدعوة وعدت بالسيارة للفيلا نزلت من السيارة بسرعة قفزت درجات السلم للوصول الى غرفتى واخدت حافظة النقود وفى طريق عودتى لاسفل سمعت اصوات وهمهمات قادمة من غرفة اية فاتجهت لهناك لاستطلع الوضع ولم اتوقع ان هناك مفاجاة كبيرة فى انتظارى كانت اية تجلس على ركبتيها بين فخدى تامر الجالس على سريرها ومخرج زبه باتجاه فم اية التى تلتهمه وتمصه فيبدو انها استغلت خلو الفيلا بخروجى انا وامها للغداء بره وقد نسيت ان تغلق باب غرفتها تماما لثقتها وانه لن يزعجهما احد تحركت بهدوء على أطراف أصابعي وأشرت لشهيرة بصعود الدرج بهدوء وأخذتها لتنظر معي ماذا كانت تفعل اية -- كانت اية راكعة على ركبتيها أمام تامر مفمضة العينين وفمها مفتوح وهو يقف أمامها وهو يمسك زبه عادي الحجم بيده وهو يوجه رأس زبه باتجاه فمها لينزلق بين شفتيها الوردية وقد أطبقت اية عليه بين شفتيها بقوة وهو مستمر فى الاختفاءداخل فمها حتى لامست خصيتاه شفتيها شاهدتها انا وامها وكيف مدت يديها واغمضت عينها وهى تحيط مؤخرته قبل وان تبدا بعملية سحب ودفع راسها للامام والخخلف فى مساعدة واضحة لتامر وان يبدا بنيكها فى فمها فتاوه الشاب بمتعة فمددت انايدى خلف مؤخرة شهيرة و اسفل فستانها وادخلت اصبعى الاوسط فى كسها من الخلف وهى ممحونة من منظر بنتها وهى تمص زب صديقها والدى كان مستمتعا بنيك فم اية وراس ززبه ينزلق فى حلقها مرة بعد مرة وكان اصبعى يلاعب كس وبظر امها التى كانت تهز مؤخرتها للخلف وحتى يندفع اصبعى لابعد مايمكنه فى كسها االساخن خلال هدا الوقت كنت وصلت لنتيجة هامة جدا مؤداها بان ااية هى واختها مثل امها حتما يحملون نفس الشهوة والرغبة فى النيك
فى النهاية سحبت اية راسها للخلف ليظهر زب الفتى مبللا بلعاب فمها وقالت له بصوت ممحون كله غنج واثارة بينما كانت تستدير امامه على ركبتيها ويديها بليز ياتامر مصلى كسى زى مامصيت لك زبك
همست لشهيرة بأن تأخذ نفس وضع ابنتها وبدون تردد فعلت ما طلبت منها دون أن تبعد ناظريها عن المشهد الذي يدور أمامها حيث قلب الفتى تنورة اية فوق مؤخرتها ثم أنزل لباسها لأسفل وهو يركع خلف مؤخرتها ثم دفع برأسه بين فخذيها وفعلت مثله تماما بأن رفعت تنورة شهيرة فوق مؤخرتها ولكني فتحت ساقي فوق مؤخرتها بعد أن أخرجت زبي الذي كان في قمة انتصابه ووجهت رأسه نحو مؤخرة شهيرة التي مدت يديها للخلف لتساعدني بالقبض على زبي بيديها وتضع رأسه مباشرة على فتحة طيزها فدفعت نفسي لينزلق زبي في فتحة طيزشهيرة بدا تامر بلحس كس اية ولعق بظرها بفمه وهى تتاوه وتطالبه بالمزيد .
حرك الفتى رأسه لأعلى قليلا وبدأ يلحس لها باب دبرها بينما ترك أصابعه تلعب ببظرها وكسها. ضغطت شهيرة على شفتيها بقوة لتمنع آه كادت تصدر من بين شفتيها عندما شعرت بزبي يخرج من طيزها لينزلق في كسها دفعة واحدة فبل أن يخرج ليعود لفتحة طيزها. كانت اية تحرك رأسها يمينا ويسارا وللخلف وهي تتأوه بقوه ..
آه..كمان..كمان..مص لي كسي حبيبي...كمان..حبيبي تامر ..كمان..آه ه ه أجا ظهري..آه ه ه ويرد عليها :وانا اههه كمان ياحياتى قربت اجيبهم تحبى انزلهم لك فين ؟ فردت اية نزلهم بفمى ياحبيبى كب على فمى وعلى وجهى تاوهت اية وهى تستدير وفمها مفتوح ليبدا الفتى فى القدف بماء شهوته على وجهها وغطى فمها ووجهها بماء شهوته شاهدت شهيرة كيف تلقت إبنتها ماء شهوة الفتى على وجهها فاستدارت لتقابل زبي ثم تأخذه بين شفتيها لتكتم بزبي آهات شهوتها وهي تمص بشراهة وشبق بشكل لم أراها فيه قبل ذلك وقد أثارها منظر إبنتها وهي تمص زب ذلك الفتى وماء شهوته يتساقط على وجهها. مصت شهيرة زبي وابتلعت
كل ما قذفت في حلقها حتى هدأت قبل أن تسحب رأسها للخلف لتلحس لي جوانب و رأس زبي حتى جففته تماما .
أرجعت شهيرة زبي داخل البنطلون ثم وقفت وهي تبتسم ثم تسللت معي بهدوء للخارج تاركين اية وصديقها تامر خلفنا ونحن نبتسم وحتى نتركهم يعيشوا اللحظة وخلينا احنا كمان نعيش حياتنا فرديت البنت ورثت متعتها عن امها اللى بتحب تعمله الام بتحبه البنت فغنجت شهيرة وقالت لى ايوه اللى بتحبه الام بتحبه البنت روح بقى عشان تنام معاها وتنفدلها رغبتها ياحياتى فرديت فى يوم لازم اروح لها وامتعها زى ما متعت امها .
كنت قبل هدا الموقف لم أنظرلاية نظرة جنسية منذ عرفتهم. كانت اية تملك نفس جسم أمها شهيرة لكنها أقل نحافة. كان لها نفس العيون السوداء والشعر الأسود الطويل مع شفتين ممتلئتين ونهدين متوسطا الحجم , مكورين صلبين ونافرين للأمام. بدأت أفكر بطريقة توصلني لنيك اية دون الحاجة لإعلامها بما رأيت أنا وأمها . بعد ثلاث أيام وكان يوم عطلة رسمية للجامعة أفقت من نومي والساعة تقترب من العاشرة صباحا لإجد ملاحظة من شهيرة بأنها واختها قد غادروا الفيلا للقيام بعمل جولة شوبنج وأنهم سيتأخرون في العودة لما بعد الثامنة مساء ولم يكن معي في الفيلا سوى ايه وكانت نعمه فى رحلة عمل لتركيا مع فوج سياحى تابع لشركتها وستقضى فيه اكتر من اسبوعين اتجهت لغرفة اية فوجدت بأنها كعادتها لم تقفل الباب جيدا فنظرت لداخل غرفتها لأجدها لا زالت بقميص النوم مستلقية على سريرها في مواجهة مرآة الحائط المواجهة للسرير. كانت قد مدت يديها أسفل قميص نومها وهي تلاعب اليد اليسرى فوق كسها بينما اليمنى تداعب أحد نهديها وهي تبتسم لصورتها بالمرآه لفترة قصيرة ثم نهضت وبدأت بخلع قميص نومها . كان من الواضح بأنها لا تشعر بالأحراج من رؤية نفسها عارية في المرآة كمن تعود على فعل ذلك وجلست فوق فراشها تبتسم لصورتها العارية في المرآة وهي تباعد بين ساقيها بحيث لا تعكس المرآه صورة كسها وإنما كسها وفتحة مؤخرتها أيضا. وضعت اية أربع من أصابعها بفمها ومصتها لدقيقة قبل أن تنزل بيدها لتضع تلك الأصابع المبلله بلعابها فوق كسها بينما الأوسط منهم بين شفتي كسها قليلا قبل أن تبدأ بمداعبة كسها وبظرها بيدها. نظرت اية لأسفل فرأت فم كسها مفتوحا أمام عينيها وقد انفرجت شفتاه مع انتصاب بظرها بشكل ظاهر نتيجة فرك رأس بظرها بين إثنين من أصابعها. أنزلت يدها الثانية لتشارك أختها باللعب وذلك بمداعبة فتحة طيزها الضيقة وبخطوة مفاجئة بللت أصابع يدها بماء لذتها المتساقط من بين شفري كسها قبل أن تدفع إصبعها الأوسط في خرم طيزها وهي تتأوه. لحظات وكان جسدها يتحرك بتناغم في رقصة جنسية وهي تهز مؤخرتها للأمام والخلف
لتقابل حركة أصابعها التي انزلقت في كسها وطيزها في وقت واحد. في النهاية تأوهت نسرين بقوة مع إحساسها بهزة ورعشة قوية تلفح كل أجزاء جسمها قذفت بجسدها للخلف فوق السرير مغمضة العينين مفتوحة الساقين أخذت تبحث عن شيء تمسح به ماء شهوتها الذي بلل كامل المنطقة الواقعة بين فخذيها وما بين فلقتي طيزها لكنها توقفت فجأة ثم رفعت يديها المبللتين أمام أنفها وأخذت بشم رائحة ماءها المبلل لأصابعها لدقيقة قبل أن تدفع بأصابعها بين شفتيها وتبدأ بلعق أصابعها ومصهم بفمها قبل أن تقوم بشيء لم أتوقعه مطلقا . تناولت سوتيانها القطني وأخذت تمسح به كسها وفلقتي طيزها قبل أن تقوم بلبسه على صدرها ثم لبست كلوتها بدون أن تجفف ما بين ساقيها ثم تناولت عن العلاقة المجاورة للسرير تي شيرت وتنورة قصيره ولبستهما قبل أن تستلقي على سريرها طلبا للراحة أردت إستغلال شهوتها قبل أن تخف حدتها فأسرعت لغرفتي وعدت برقعة الشطرنج ثم نقرت على باب غرفتها قبل أن تأذن لي بالدخول لغرفتها. كانت اية تجلس على حافة سريرها ووجهها لا يزال متوهجا ولامعا مما فعلت.
ما قولك بإن أهزمك بلعبة شطرنج أيها الصغيرة ؟ سألتها مبتسما وأنا أعلم أن كلمة "الصغيرة" تثيرها بسرعة فردت على بسرعة لم اكن اعلم انك اصلا تلعب الشطرنج الا من جلوسك امامى الان لتلاعبنى.
فاستمريت فى استنفارها سنلعب ثلاث اشواط والفائز يحصل على -- ايش تحبى يكون فيه رهان للفوز فقالت وهى على نفس اصرارها لامانع عندى فعقبت ادا فلنجعله رهانا كبير فردت بثقة مهما كان الرهان كبير انا هااكسبه فقلت فليكن الرهان خلع ملابس المهزوم كلها ويعطيها للفايز ويبقى بدونها امامه – فردت لا ده رهان مقرف فعقبت عليها لا. إنه ليس كذلك. لا شيء هناك تخجلي منه , إلا إذا أخذتيه عذرا للهروب من الرهان . أرى إنك غير واثقة من نفسك بالفوز
فردت ونبرتها كلها استهزاء لا. إنني أستطيع الفوز عليك بسهوله عند دلك قلت لها- هل توافقين على الرهان أم انك لا زلت "صغيرة ادا أنا موافقه على الرهان قالت اية دلك بلهجة تحدي فوضعت رقعة الشطرنج بيننا على طاولة منخفضة بينما جلست مقابلها وهي جالسة على حافة سريرها. غلبت اية في الشوط ألأول وتظاهرت بالمقاومة قليلا في الشوط الثاني ثم تركتها تهزمني فتعادلنا. لعبت بغباء في الشوط الثالث مما جعلها تفوز علي بسهوله.
أزحت الطاولة جانبا ووقفت أمامها وأنا أتظاهر بالخجل وبدات فى خلع ملابسى فقالت كفى يكفينى فخرا انك تعلمت والا تتحدانى فى الشطرنج مرة ثانية فقاطعتها مطلقا ان هناك اتفاق ويجب وان نحترمه وننفد بنوده ووقفت وفككت الحزام وتركت بنطلونى ليسقط لاسفل على الأرض قبل أن أقوم بإخراج قدمي منه ثم أقف أمامها بالكلوت فقط فرأت الأنتفاخ الكبير لزبي أسفل اللباس أثر انتصابه قليلا فنظرت لأعلى وهي تبتسم قائلة إن ذلك يكفى ويرضينى فصحت فى وجهها لا لا هدا لايكفى لقد خسرت الرهان ويجب وان انفد عقوبتى للنهاية بعد تردد من جانبها أمسكت بيديها ووضعتها على جانبي سروالي الداخلي ثم أمسكت بكفيها وطرف سروالي معا وبدأت في إنزال لباسي للأسفل ببطء شديد حتى برز زبي أمام عينيها منتصبا ورأسه باتجاه وجها فاحمر وجها وتورد خجلا من رؤيتها لزبي لأول مرة طويلا وثخينا ومنتصبا وهو يهتز قريبا من وجهها أعطيتها وقتا كافيا لتقارن بينها وبين نفسها بين حجم زبي وحجم زب تامر ثم أخذت يديها بين يدي وبهدوء وضعت كفيها فوق زبي وأخذت أدلك جوانب زبي بكفيها قلت وأنا أدفع بنفسي أكثر قريبا من فمها وأنا مستمر بتدليك زبي بكفي يديها إلحسي رأسه قليلا..لأجلي
شعرت اية برأس زبي يلامس شفتيها ففتحت فمها فانزلق رأس زبي في فمها. فلحست رأس زبي بلسانها قليلا ثم بدأت بمصة في فمها فأمسكت برأسها بين يدي وبدأت أحرك رأسها للأمام والخلف في عملية نيك بطيئة لكنها مستمرة لفمها. عندما لاحظت ببداية استمتاعها بلحسها ومصها لزبي بدأت بملاعبتها فأخرجت زبي الطويل من فمها وضربت رأسه على خديها ووجها وهي تلاعب رأسه بلسانها ثم دفعته من جديد في فمها. بدأت اية بمشاركتي باللعب فأخذت تخرج زبي بنفسها من فمها وتلاعبه على وجها ثم تعيدة بين شفتيها مصي زبي حبيبتي مصي ..قربت أكب يا روحي ..الحسي زبي بلسانك الحلو ومصي حبيبتي كمان...كمان...آه آه شعرت اية بزبي ينتفخ وهو يهتز بشدة في فمها فأخذت بالمص بقوة وسرعة ومع شعورها بأول قطرات ماء شهوتي سحبت رأس زبي ليقف بين شفتيها وهي تفتح فمها لأقصى ما تستطيع ولسانها خارجا أسفل زبي بالأنتظار الذي لم يدم طويلا وبدأ زبي بقذف ماءه الساخن بفمها مباشره فأغلقت شفتيها كحلقة حمراء تمنع ماء شهوتي من الخروج من فمها وأخذت في ابتلاعة في جوفها بسرعه لكنها لم تبلع بسرعة كافيه فامتلأ فمها وأخذ ماء شهوتي بالأنسياب من زوايا فمها ليتساقط على الجزء الظاهر من نهديها فسحبت زبي من فمها وأكملت القذف على وجها وعيونها المغمضة وخديها تركت يداي تستكشف أسرار جسدها الندي . بدأت بمسح يدي على ظهرها بهدوء ونعومه للأسفل والأعلى قبل التحرك لكلا جانبيها نزولا لأمرر كف أحد يداي بين ساقيها بينما الكف الثاني يمر فوق نهديها وأنا أدلك لها حلمات نهديها التي لا زالت مختفية خلف قماش السوتيان القطني فأعطتني قبلة حارة من شفتيها كاستجابة سريعة لمداعبة حلمتيها المنتصبة وهي تهمهم بفمي بكلمات متقطعة تطلب بها المزيد فدفعت بكف يدي الأخرى أسفل تنورتها القصيرة وبدأت أدلك لحم جسدها الطري الناعم بينما كف يدي الآخر كان مستمرا في مداعبة نهديها من خلال السوتيان وأنا مستمر بتقبيل شفتيها فأخذت تئن وتتأوه داخل فمي. شجعتني أنات شهوتها فنزلت بوجهي بين ساقيها وأخذت أقبل باطن فخذيها وامنطقة المحيطة بكسها من فوق كيلوتها القطني. رفعت قميصها قليلا لتقوم بنفسها بنزعة كليا والقذف به بعيدا بينما كانت يدي تفك مشبك سوتيانها ليظهر أمام عيني نهديها عاريان تماما فأخذت فمي بين شفتيها من جديد لتخفي إحساسها بالخجل من رؤيتها لنهديها عاريين بينما بدأت بمداعبة حلماتها الصغيرة مباشرة بإثارتها بفرك حلماتها الصلبة المنتصبة بين أصابعي. سحبت نفسي من بين شفتيها ثم ركعت أمامها لآخذ حلماتها بين شفتي ألحسهما بلساني ثم أمصهما بنعومة فغنجت وهي تتأوه بينما أحاطت رأسي بين يديها وهي تضغط بوجهي على ثدييها في الوقت الذي انزلقت كف ييدي لتقبض على كسها من فوق تنورتها وقد تبللت بماء شهوتها قبل أن أضغط على كسها بكامل مساحة كف يدي فشهقت وتأوهت وهي تحاول رفع حوضها لأعلى لمقابلة كفي يدي الضاغط على شفتي كسها و*****ها المنتصب من تحت التنورة والكلوت القطني فمددت يدي وأنزلت سحاب تنورتها لتأخذ يدي المزيد من الحرية في حركاتها أخذت بتدليك كسها من خلال لباسها القطني الغارق بمياة شهوتها رفعت رأسي لأعلى وأخذت شفتيها الوردية بين شفتي في قبلة حارة وضعت فيها كل خبراتي وأنا مستمر في تدليك كسها الندي من فوق لباسها بحيث دفعتها للتأوه في فمي من جديد ولسانينا يداعب كل منهما الآخر داخل فمها وأنا أسحب يدها وأضعها فوق زبي الذي بدأ ينتصب فور إحساسه بأصابع يدها الرقيقة وقد بدأت بملاعبته بشكل متوازن مع لعب يدي التي انزلقت تحت لباسها الصغير تداعب شفتي كسها الرطب الحار في حركة ذكية ليصل ماء شهوتها بين فلقتي طيزها ويبلل فتحة طيزها الضيقة وكرد فعل لا إرادي ضغطت فلقتي طيزها على يدي عندما أحست إصبعي يداعب حلقة دبرها البكر وهي تضغط كف يدها وأصابعها بقوة على زبي . بدأت بالتبديل قي مداعبتي وتدليكي لفتحة مؤخرتها وشفتي كسها بالتناوب حتى بدأت تتعود على الأحساس برأس اصبعي وهو يداعب خرم طيزها الضيق بزيادة الضغط على الفتحة الندية البكر في كل مرة وخلال فترة قصيرة بدأت فتحة طيزها ترحب باصبعي وهي تنفتح أمام ضغطه مع استمتاع صاحبة الخرم الضيق من إحساسها برأس اصبعي الذي أخذ ينزلق أكثر فأكثر في فتحتها الضيقة . شهقت اية فجأة وغنجت مع إحساسها بإصبعي وهو ينزلق كاملا في فتحة طيزها الضيقة ويستقرفي الداخل بدون مقاومة
ولنا لقاء بالجزء القادم
البداية كانت مع امها شهيرة بعد ان انقدتنىمن الموت تخت عجلات سيارتها ودهبت معها الى منزلها وعرفتنى على بناتها الكبرى نعمة وتعمل بشركة سياحة واعلام والصغرى اية طالبة بالجامعة الامريكية ولم يمض البوم الاول الا وكانت شهيرة تضمنى الى فراشها ولم تتركنى الا بعد ان وصلت لشهوتها مرات كثيرة ودى بدايتى انا واية البنت الصغرى لشهيرة كنت لاانظر لاية اى نظرات جنسية الى ان شاهدتها تمص زبر تامر زميلها انا وشهيرة وكيف ان شهيرة لمحت لى انها تتوقع انى سوف انال اية فالبنت زى امها ممحونة وهيوجة على الاخر و اللى بتحب تعمله بتعمله وبتحب تتمتع فى الجنس لاقصى درجة فسعيت لممارسة الجنس مع اية وشجعنى لما شوفتها بعد ثلاث ايام من الواقعة الاولى تلعب بنفسها على سريرها للوصول لشهوتها ودخلت عليها بعد ماخلصت بحجة اللعب معها شطرنج لاتمكن من نيكها والدى فلخت فى الوصول له وجعلتها تلتهم زبى مص ولحس ولعبت لها باصبعى بفتحة طيزها وهريت جسمها وشفايفها وبزازها دعك وفرك ولحس
شهقت اية فجأة وغنجت مع إحساسها بإصبعي وهو ينزلق كاملا في فتحة طيزها الضيقة ويستقر في الداخل بدون حركة.بهدوء وبطء بدأت في إخراج إصبعي من فتحة طيزها ثم أعادتة للداخل مرة بعد مرة وأنا أشعر بفتحة دبرها تنفتح وتتوسع أكثر فأكثر في كل مرة كان إصبعي ينزلق فيها همست في إذنيها متغنيا بجمالها وجمال جسدها ومحونتها فغنجت وتأوهت وهي تضغط وجهي بين ثدييها فأخذت بمص حلماتها بينما يدي بدأت بسحب لباسها للأسفل فساعدتني بسحبه ثم إخراج ساقيها منه . سحبت نفسها للخلف قليلا ثم اتكات على يديها وهي تباعد ما بين ساقيها بينما وضعت مخدة صغيرة أسفل حوضها ليندفع الجزء الأمامي من حوضها لأعلى بشفتاي وهي تلتقط بظرها المنتصب ولساني يدلك رأسه لأول مرة في حياتها وزاد لهاثها وتأوهاتها مع نزولي بفمي ثم التقاطى شفري كسها الرطب بينما لساني يدلك لها شفتي كسها وقد بدأت مياه لذتها بالسيلان من بين شفتي كسها . بللت أثنين من أصابعي بإمرارهما بينهما ثم دفعت بهما من خلال تجمع ماء شهوتها القادم من كسها لينزلقا معا في فتحة طيزها فغنجت وتأوهت وهمهمت وأنا أسحب أصابعي من طيزها ثم أداعب بهم شفتيهاوانا أنظر في عينيها مباشرة فأخذت بمص أصابعي التي كانت قبل لحظات في طيزها . باعدت فلقتي طيزها ودفعت برأسي بينهما حتى وصلت لفتحة دبرها الضيق فهاجمته بلساني بقوة وتركيز تصلب جسدها في البداية فضغطت على رأسي بين فلقتي طيزها لكني لم أتوقف واستمريت بلحس فتحة طيزها حتى بدأت تشعر بالمتعة واللذة وأرخت عضلات فلقتي طيزها قبل أن تباعد ما بين ساقيها لتفتح أمامي أكبر مساحة ممكنه من منطقة كسها وطيزها فبدأت بحركة لحس ومص مستمرة من بظرها حتى فتحة طيزها مرورا ما بين شفتي كسها وقد أخذ صوت تأوهاتها وأنين شهوتها بالأرتفاع أكثر فأكثر وقد دفعت بأصابعي من جديد في فتحة طيزها في حركة دائرية مددت يدي وأخرجت من جيب بنطالي أنبوب يشبه انبوب معجون الأسنان لكنه يحتوي على مادة دهنية تشبه الزبدة في لزوجتها ممزوجة بمادة مخدر موضعي كنت قد هيأتها لهذا العمل من قبل ودلك بسبب خبراتى والتى اكتسبتها كنزيل سابق لمستشفى الامراض العقلية وتعاملى مع المواد الطبية والمخدرة ومعرفة اسماءها وكيفية الحصول عليها من الصيدليات المختلفة ضغطت على الأنبوب لتندفع المادة الدهنية مباشرة على فتحة مؤخرتها فقمت بتدليكها ومسحها على فتحة مؤخرتها ولزيادة الأنزلاق وضعت باب الأنبوب على فتحة طيزها ودفعت الأنبوب قليلا حتى اختفت فوهتة داخل فتحة طيزها ثم قمت بالضغط على الأنبوب بقوة فشهقت اية وتأوهت وهي تشعر ببرودة المادة الدهنية تندفع لتملأ لها فتحة طيزها من الداخل. بعدما تأكدت من ترطيب وتزييت فتحة طيز اية دفعت بإصبع واحد في طيزها وأخذت بتوزيع المادة الدهنية على جدران فتحة طيزها من الداخل ثم اتبعته بإصبعين آخرين فتأ وهت من إحساسها بثلاث أصابع تملأ لها فتحة طيزها الضيقة في الوقت الذي أخذت فيها فتحة طيزها بالتوسع أكثر فأكثر مع زيادة حركات أصابعي داخل وخارج فتحة طيزها . وقفت أمام اية وأمسكت بزبي قرب وجهها وقلت لها بلهجة الأمرمصى زبى تانى يااية وستحصلين على متعتك كاملة معايا فاحترفت المص ولحس زبى الى ان هيجتنى تماما فقمت وانمتها على ظهرها وصحت بها لقد حان وقت متعتك التامة ركعت على ركبتي بين ساقيها وأخذت أدلك لها بظرها المنتصب وشفتي كسها برأس زبي فتاوهت وارتعش جسدها فأمسكت بأحد حلمتيها بيد بينما الأخرى توجه رأس زبي نحو باب طيزها الضيق اللزج ثم فركت لها حلمة نهدها المنتصبة بين أصابعي مع ضغط بسيط لزبي على حلقة فتحة طيزها أدت لولوج 5سم من رأس زبي داخل الفتحة فتأوهت من الأحساس المزدوج من حلمة نهدها وفتحة مؤخرتها معا نظرت لها وأنا أدفع ببطء شديد ولكن بشكل مستمر لزبي في فتحة طيزها في الوقت الذي كانت فية أحد يداي تفرك لها بظرها والأخرى تفرك لها حلمة ثديها .أخذ زبي يملأ فتحة طيزها بينما كانت عضلات حلقة طيزها تعصر زبي بشكل مقبول ورائع وهي تبتلع زبي بالتدريج. نظرت لأعلى قليلا فرأيت وجها البريء وقد غلبت عليه إشارات الرغبة والشهوة بينما كان زبي قد اختفى لغاية نصف طوله في طيزها نظرت إليها فوجدت عينيها تشع بكل إمارات الرغبة الممزوجة باللذة بينما كانت تضغط على شفتيها من إحساسها بامتلاء طيزها بزبي وعندما التقت عيوني بعينيها ابتسمت وقالت بضعف زبك قطعنى زبك فرتكنى حاسة انه ضاغط على جوانب طيزى وحاسه انه هينفد على فرجى فهمست في إذنيها سيبى نفسك خالص وماتضغطيش جوانب فتحة طيزك وعضلاتها خليكى ريلاكس خالص وانت تتمتعى بنيكه ماتحلميش بيها قالت زبك قوى وشديد وكبير فرتك طيزى وفشخنى عايزه يعمل فيا ايه تانى ردت بدلك وأنا أدفع بنفسي للأمام أكثر قليلا فتأوهت وهي تشعر بزبي يمدد جدران طيزها من الداخل ويوسعها أكثر مما تخيلت إمكانية حدوثه في حياتها كلها فغنجت اوووه انت قسمتنى نصين بزبك ده انا مش هااعرف امشى تانى من غير مافشخ بين رجولى فطمانتها وقلتلها بصى عليه كده نظرت اية لأسفل فرأت زبي يختفي تدريجيا في قعرها لأسفل مع دهشتها من إحساسها البسيط جدا بالألم جراء ولوج زبي الضخم في فتحة طيزها الضيقة - دون أن تعلم بأن عدم إحساسها بألم فتح طيزها يعود لامتزاج المادة الدهنية بمادة مخدر موضعي - فابتسمت وهي ترى معظم طول زبي وقد اختفى في مؤخرتها فرفعت مؤخرتها لأعلى لتحصل على المزيد من طوله في فتحة طيزها تأوهت عندما رأت زبي يختفي كليا في طيزها وهي تشعر برأسه يضرب نهاية نفق مؤخرتها من الداخل سبب وصول هزة اللذة على شكل موجات انطلقت من أعماق كسها لتنتشر في كل أنحاء جسمها فتشنج جسدها ثم اهتز مع إحساسها بالتعة واللذة فكانت تئن وتتاوه وصاحت بى لم أعتقد أبدا عندما رأيت زبك أول مرة بإن رأسه يمكن أن يدخل حلقة فتحة طيزي أبدا وقد تبينت مدى خطأي الآن وأنا أشعربزبك كله وقد اختفي بطيزي من خلال حلقة فتحة طيزي الضيقة ثم تأوهت وهي تنظر لما بين فلقتي طيزها بشبق وشهوه وهي تشعر بزبي الضخم يكاد يقسم مؤخرتها نصفين قبل أن تشعر به يهتز ثم يكبر أكثر وأكثر بداخلها وهو يحرث أعماق جدران طيزها من الداخل انحنيت فوقها وأنا أقبض على كلا ثدييها بكفي وأنا ألتقط شفتيها بين شفتي في الوقت الذي بدأ زبي في عملية خروج ثم ولوج بطيئة في فتحة طيزها مرة بعد مرة لغاية ما تأكدت بإن اية بدأت تشعر بالراحة ثم المتعة من نيكي لأعماق فتحة طيزها فمددتها على السرير واضعا ركبتي على جانبي فلقتي طيزها ثم رفعت ساقيها لأعلى وأنا أفتحهما ثم أدفع بهما نحو كتفيها فساعدتني بدفع يديها أسفل ركبتيها حتى وصل كوع يديها تحت ركبتيها ثم سحبت يديها للخلف لتسحب ساقيها للخلف لغاية ما استقرت ركبتيها على كتفيها استمرت هى في جذب ساقيها نحو صدرها وهي تفتح لي نفسها وما بين فلقتي طيزها لأقصى ما تستطيع وقد تركتني أقوم بكل العمل لوحدي ,فانحنيت فوقها وقبضت على كلا ثدييها بكفي وأنا ألتقط شفتيها بين شفتي ثم بدأت بنيكها بطيزها بقوة وهي مفتوحة كليا أمامي بحيث كانت خصيتاي تضرب خدي فلقتي طيزها في كل مرة تبتلع فيها فتحة طيزها كامل زبي بداخلها وقد وضعت كامل تركيزي على البقاء منتصبا دون القذف أطول فترة ممكنه مع أحساسي ثم رؤيتي بداية سيلان نهر كسها بماء منهمر مستمر ينساب في الوادي العميق بين خدي فلقتي طيزها ليزيد من رطوبة ولزوجة كل من زبي وطيزها في آن واحد وهي تغنج وتتأوه تمسك زبي بيدها ثم تنظر لأسفل بين فلقتي طيزها قبل أن تبدأ بالهبوط بمؤخرتها لأسفل وهي توجه رأس زبي نحو فتحة طيزها من جديد لغاية ما شعرت برأس زبي أسفل حلقة دبرها تماما فأكملت النزول تدريجيا حتى أخذت كامل طول زبي في فتحة طيزها من جديد وعندما أحست بخصيتاي تضربان خدي فاقتي طيزها من أسفل توقفت عن الحركة فتاوهت وهي تهز مؤخرتها للأعلى وللأسفل فوق زبي وأنا أنظر لثدييها يتراقصان سحبت نفسي من مؤخرة اية وألقيت نفسي على السرير فاتحا ذراعي لها فتحركت وقرفصت فوقي وهي تمسك زبي بيدها ثم تنظر لأسفل بين فلقتي طيزها قبل أن تبدأ بالهبوط بمؤخرتها لأسفل وهي توجه رأس زبي نحو فتحة طيزها من جديد لغاية ما شعرت برأس زبي أسفل حلقة دبرها تماما فأكملت النزول تدريجيا حتى أخذت كامل طول زبي في فتحة طيزها من جديد وعندما أحست بخصيتاي تضربان خدي فاقتي طيزها من أسفل توقفت عن الحركة تهز مؤخرتها للأعلى وللأسفل فوق زبي وأنا أنظر لثدييها يتراقصان أمام عينى وانا مستمتع بذلك المشهد قبل أن أمد يداي وأقبض على ثدييها ثم أسحبهما نحوي وأنا أرفع نفسي لأعلى لمقابلة حركاتها . أنهت اية جلسة القرفصاء وثنت ركبتيها أسفل مؤخرتها وهي تحني جسمها للأمام مع سحبي لها بالأمساك بكلتا حلمتيها بين اصابعي بقوة وأنا أسحب نهديها نحو فمي ثم ألتقم حلمتيها معا بفمي. قبضت على خدود مؤخرتها بكف يداي وأخذت برفع وتنزيل مؤخرتها لتنزلق فتحة طيزها اللزجة تماما في حركة صعود ونزول فوق زبي بينما أنا أمص وأمضغ لها حلمات ثدييها. تأوهت اية بغنج وشبق شديد من شعورها باللذة من مصي لحلمتي ثدييها بينما زبي في حركة إنزلاق مستمرة في طيزها وقد ارتخت العضلات العاصرة لحلقة دبرها لتنفتح فتحة طيزها وهي تمص وتبلع زبي بداخلها أهاجتني كلماتها فأخرجت زبي من طيزها في حركة سريعة ودلكت رأسه بين شفتي كسها ثم أعدته لفتحة طيزها من جديد فتأوهت مع آهة عميقة وقد ارتفع صوت لهاثها مرة أخرى وقد شعرت بالمتعه من حركتي المفاجئة. مدت اية يديها بين فلقتي طيزها وهي ترفع مؤخرتها لأعلى ثم تمسك زبي بيدها وأخذت تدلك رأس زبي على بظرها المنتصب تارة وبين الشق الوجود بين شفتي كسها تارة أخرى وقد أغمضت عينيها من إحساسها باللذة والمتعة مما تفعل بنفسها فرغبت بزيادة لذتها فقبضت على فلقتي مؤخرتها بكفي ثم غرست الأصبع الأوسط من كل يد معا في طيزها فأنت وتأوهت بشبق قبل أن أشعر بها فجأة تضع رأس زبي بين شفتي كسها ثم تهبط بكسها ومؤخرتها على زبي بقوة قبل أن تصرخ بأعلى صوتها من شعورها بألم لم تتوقعة عندما انزلق زبي من خلال شفتي كسها ويندفع في أحشائها دفعة واحدة وقبل أن أعرف ماذا فعلت كان نصف زبي قد اخترق فتحة كسها العذراء وحيث كنت في قمة الهيجان واللذة تملأ كياني مع شعوري لزبي وقد انزلق بين شفتي كسها البكر في أول معرفة له في حياتة لطعم وإحساس الزب بداخله لم استطيع المقاومة فسحبت مؤخرتها نحو زبي بكل قوتي وخاصة أن غشاء بكارتها كان قد تمزق فعلا جراء فعلتها المقصودة عن رغبة وإصرار كان كس اية وعلى الأطلاق أضيق كس كنت قد نكته لغاية تلك اللحظة والذي كان قريبا من ضيق فتحة طيزها عندما نكتها أول مرة .أحطت اية بين ذراعي وقلبتها معي حتى أصبحت فوقها وأخذت بنيكها في كسها الساخن كالفرن بكامل طول زبي وبكل قوة وأنا أضرب خصيتاي كل مرة على فتحة طيزها التي فقدت عذريتها من نفس الزب قبل فترة قصيرة .لم استطيع الأحتمال أكثر من ذلك خاصة مع تشنجات جدران كسها الداخلية حول زبي فقذفت بكل مخزون زبي من ماء شهوتي الساخن في أعماق كسها الملتهب قبل أن أستطيع رفع جسدي من فوقها وأنا أشعر بالأنهاك ثم أستلقي بجانبها. قلت وأنا ألهث انت حصلتى على نيك تعدى الساعات همست اية وهي تحاول التقاط أنفاسها انهااكثر ساعات حياتى متعة واثارة وشهوة قلت مبتسما انت نوع من الحلوة الساخنة وامراة صغيرة تسيل بالشهوة والشبق ومع كلماتي تذكرت ما حدث فنظرت لاية بعد أن هدأت واستطعت التقاط أنفاسي فجاة وبلهجة جادة قلت لها انت مش حاسة باللى عمله فردت عملنا ايه ؟ قلت لها اللى عملناه مع بعض دلوقتى ؟
قالت ايوه مارسنا الجنس بكل طقوسه وحلاوته واوضاعه في ايه
فقاطعتها بعصبية ولكنك فقدتى عدريتك
قالت لى وايه يعنى اللى حصل حصل وكان هيحصل سواء معاك او مع غيرك كان هيحصل دلوقتى او بعد كده كان هيحصل انت مكبر الموضوع ليه المهم دلوقتى سبنى انام احسن انت هلكت جسمى وضلوعى وفخادى وكسى وكسرتنى خالص اطلع بقى عايزة انام وفعلا وهى على حالها عريانه لم يجف عرقها استلقت على السرير على بطنها وراحت فى غفوة
ترى مادا سيحدث لى من شهيرة بعد ان تعلم وانى افقدت ابنتها الصغرى عدريتها ؟
تابع ماسيحدث فى الجزء الثالث والاخير من قصتى انا واية بنت شهيرة
البداية كانت مع امها شهيرة بعد ان انقدتنى من الموت تحت عجلات سيارتها وانا اسير هائما بعد هروبى من المستشفى وحملتنى الى منزلها وهناك عرفتنى على ابنتيها الكبرى نعمة وكانت تعمل بشركة سياحة واعلام والصغرى اية طالبة بالجامعة الامريكية ولم يمض يومى الاول الا وقد ضمتنى شهيرة لفراشها ولم تتركنى الا بعد حصولها على شهوتها مرات كثيرة ثم كانت بدايتى انا واية بعد يوم مارايتها انا وامها وهى تمص زب زميلها تامر فى غرفتها وهى تداكر معه فسعيت للنيل منها وشجعنى على كده انى رايتها وبعد ايام قليلة بغرفتها تمارس شهوتها باللعب فى نفسها فهيجنى منظرها واحتلت عليها وتمكنت من فتحها من طيزها اولا وبعدين كسها وبعد ان تركتها لتنام وترتاح صرت افكر فى ازاى اوصل الامر لامها وانا خايف وقلقان من ردة فعلها عند معرفتها بانى افقدت بنتها الصغرى عدريتها لكن صممت وعلى انه يجب وان تسمع منى احسن ماتعرفها من اية
أخذت في التحرك داخل الغرفة بحركة عصبية وأنا أفكر بالمشكلة العويصة التي وضعت نفسي فيها وقد كانت اية حاولت تهدئتي وتهوين الامر وتصويره بإن ما حصل ليس بالأمرالخطير وأن ما حصل كان برغبة منها وكان هيححصل هيحصل
قلت لنفسي وأنا أغادر غرفة اية انا لازم اكلم امها ضرورى واحكى لها عن اللى حصل قبل ماتعرف من اية بحثت في الفيلا ولم أجد شهيرة فلم تكن قد عادت من الخارج بعد فغادرت الفيلا وأنا أفكر فيما حصل فجأة خطر ببالي حاجة مهمة وان كان ده مش وقتها وهى أنني من اليوم وبعد ان فتحت اية وقبلها نمت مع امها سأكون مسؤلا عن إعطاء شهيرة وإبنتها ما تطلبان من متعة وذلك عمل مجهد على بدنيا وخفت الا استطيع توفير دلك للمراتين فوجدت نفسي أتصل بأحد الأصدقاء وبدون أن أذكر له عن اى مع من النساء اقصد بقصتى شرحت له الوضع وطلبت مساعدتة
عندما رجعت للفيلا لم تكن شهيرة قد عادت وكانت الساعة تقترب من العاشرة مساء فدخلت غرفتي وأنا حائر بين خوفي من ردة فعلها عندما أخبرها بما حصل بيني وبين ابنتها وبين السرور لعثوري على طلبي أخرجت الصندوق من جيبي وفتحتة ونظرت للزجاجات الصغيرة الموجودة بداخلة ثم أقفلت الصندوق وأخفيته في مكان أمين ( لا تكثر بالكميه ) -- تذكرت كلمات صديقي -- عدد من النقاط من الزجاجة الزرقاء تمسحها على عضوك قبل الجماع بنصف ساعة تعطيك فترة انتصاب قوية وطويلة تزيد عن ساعة قبل القذف -- وثلاث نقاط من الزجاجة الحمراء فقط في كأس الشراب كفيلة بإيصال أي إمرأه مهما كانت باردة جنسيا بعد دقائق من تناولها الشراب لإحساس قوي بالشهوة تجعلها جاهزة للوقوع في أحضانك وهى تخلع لك كل ملابسها وغفوت لاصحو بعد فترة عندما خرجت من غرفتي لم أجد سوى شهيرة في الفيلا كان القلق باديا على وجهي فنظرت لي وقالت لى : فيه ايه حصل ؟مالك حبيبى متغير ليه ؟ فرديت عليها : أريد محادثتك في أمر ضرورى ومهم جدا فقالت لى : مهم جدا فيه ايه ؟ أقلقتني عليك ثم وضعت يدها على كتفى وركزت النظر فى وجهى وكملت كلامها بسرعة وشك متغير وبهتان ومنظرك مهموم انت عيان ياحبيبى ؟ فيك ايه ؟
قلت انا كويس بس فيه حاجه كبيرة حصلت ولازم اكلمك فيها ابتسمت لى وقامت باتجاه غرفتها قائلة :دقايق واكون ملك ايديك واسمع لك بادان صاغية جهز لنا كاسين عصير وهاكون معاك بمجرد مااخلص اللى فى ايدى
بصراحة مجرد ماطلبت منى انى اجهز كاسين العصير لقيت انها فرصة تخللى الموضوع اسهل وانا باحكيه لو انى حطيت لها فى كاس العصير بضع نقاط اثارة الشهوة فتثيرها وتجعلها تتقبل الامر بدون مشاكل -- اسرعت لغرفتى ورجعت والزجاجة الصغيرة فى جيبى ثم تناولت من المطبخ صينية صغيرة فضية وضعت عليها كاسين من عصير البرتقال ثم اسرعت قبل مجئ شهيرة لغرفة الجلوس وسكبت ثلاث نقاط من المحلول فى كاسها ثم تناولت كاسى وبدات اشرب ببطئ وهدوء حتى جاءت شهيرة وجلست لجوارى وسالتنى وامارات الاهتمام والجدية بادية على وجهها : ايوه ياحبيبى الحكاية ايه وايه اللى مغيرك ؟ وايه الموضوع الكبير والخطير اللى عايز تكلمنى فيه وتحكى لى عليه ؟
لم اجبها على سؤالها مباشرة انما ناولتها كاس العصير وانا اتظاهر بالتمعن فى التفكير والكلمات المناسبة التى اخبرها بها ولكنى فى واقع الامر انتظر حتى تشرب كاس العصير الممزوج بالمادة المهيجة لمشاعرها الجنسية فلاتستطيع السيطرة على صوابها ولاتصرفها ولما اطماننت لشربها العصير ووضعت كاسها امامها قلت لها بصوت هامس منخفض : شهيرة انا محتاج مساعدتك فردت على وقد بدات تتململ فى جلستها : فى ايه ياحبيبى انا هابقى سعيدة جدا لو تمكنت من مساعدك التى لن اتوانى عن تقديمها لحبيبى وقد بدا مفعول العصير يتمكن منها
فقلت لها على الفور وبكل هدوء :النهارده انا افقدت اية عدريتها
فردت على بصوت مهزوز وقد توردت خدودها بالاحمرار والحرارة من احساسها بالشهوة والرغبة والدى يتزايد داخلها بمرور الوقت : هى دى الحاجة الكبيرة الخطيرة اللى خلتك مهموم ومضطرب بالشكل ده ثم اتعدلت بجلستها وبدات فى فتح زراير البلوزة من احساسها بالحرارة والشهوة والسخونة التى تجتاح جسمها وقالت لى : شوف حبيبى قبل مانرجع مصر لمرض زوجى المفاجئ قبل موته كنا نعيش بامريكا وتربت البنات هناك بتقاليدهم وطبائعهم هناك البنت طالما تعدى سنها الرابعة عشرة لازم وتكون مفتوحة والا كانت بنظرهم معقدة غير طبيعية لكن كل البنات هناك يهتمون بالبحث عن الفارس المغوار الدى يستحق وان ينول سبق فتحهم ومش اى حد يمكنوه من نفسهم وطالما اللى حصل ده كان برغبتها هى فهى حست انك الانسان اللى يستحق ينول سبق فتح وغزو عدريتها المهم انه مايكونش حصل غصب عنها فرديت وانا اتظاهر بالاحساس بالدنب والخجل : صراحة اللى حصل ده كان بسرعه ونسينا نفسنا مع متعتنا ملحقناش ناخد حدرنا فقامت شهيرة قائلة سيبك من الموضوع ده دلوقت وحصلنى كان العصير خد مداه معاها وكانت مش قادرة تقف متماسكة وقالت لى انا عايزاك دلوقت تعالى معايا ودهبت خلفها لغرفتها وهناك اجلستنى امامها على سريرها وقالت لى وهى تفك ازرار بلوزتها العلوية والتى الحقتها بسحاب بنطلنها والدين سقطوا بين
اقدامها هى دلوقتى هتبقى كويسة ماتضايقش نفسك قوى كده على فكرة انا كمان فقدت عدريتى قبل مااتزوج
قاطعتها قائلا لكنى قدفت داخلها اكتر من مرة واخاف تحبل
فردت على ونكتها فين تانى غير كسها – فقلت فى الثلاث فتحات كسها وطيزها وفمها فقبلتنى من شفايفى قائلة هو ده بطلى رجلى حبيبى زى ماتوقعت منك انت دلوقت ممكن تنيكها فى اى وقت وفى اى وضع يعجبك ويعجبها فرديت عليها معقوله انا مش مصدق نفسى فقالت لا صدق انا عارفة بناتى حاميين وممحونين وسخنين زى امهم وعارفة ممكن يمتعوا رجالتهم اد ايه وزى ماانك بقى ممكن تاخدها فى اى وقت وباى وضع وفى اى جزء من جسمها ممكن تنيكها فيه امها كمان زيها ممكن تاخدها باى طريقة وباى وضع وفى اى جزء من جسمها
فابتسمت لها واحسست انها تحتاج الى مكافاة منى على الكلام الحلو ده فقلت لها وانا اقربها لى واحتضنها انا عايزك دلوقت فما كان منها الا وانزلت لباسها واسبقته بسنتيانها على الارض بجوار باقى ملابسها وجلست بين افخادى تنزل سحاب بنطلونى وتلتقم زبى بفمها وقبل وان تفيق اية من غفوتها ولمدة ساعتين وبشكل متواصل وبالاستعانة بالزجاجتين التى تخصنى لدهان دبى والنقاط التى وضعتها لها بعد ان جهزت كاس عصير ثانية تناولتها كانت تئن وتتاوه باصوات عالية وبغنج وتمحن شديد من شدة احساسها الغير عادى بالرغبة فى النيك مع دهشتها لاستمرارية زبى فى الانتصاب ولفترة طويلة غير طبيعية وجاء ظهرها اكثر من خمس مرات خلال الساعتين حتى ارتمت على السرير وهى فى قمة المتعة واللدة والانهاك الجسدى التام
كنت أجلس مع شهيرة مساء بعدها بيوم في صالة التلفزيون و كانت تلبس روب نوم قصير مفتوح قليلا يظهر أمام عيوني قميص نوم زهري اللون وشفاف بدرجة يكشف فتنة جسمها العاري تحته بعد فترة قصيرة جاءت اية وجلست معنا تشاركنا في مشاهدة ما يعرض على شاشة التلفزيون ومع جلوس اية كنت أجلس في الوسط بين المرأتين نهضت شهيرة فجأة لإحضار شراب بارد عندما بدأت الدعاية التلفزيونية
اقترحت على اية و بصوت منخفض وأنا أبتسم فى وجههاان تستعين بامها لتعليمها فنون النيك وطرقه المختلفة وبالبداية فن مص الزب ومهاراته فنظرت لي نظرة دهشة عميقة مستنكرة قولي دقائق ورجعت شهيرة بالمشروب البارد فوضعته على الطاولة امامنا قبل أن تعود لمكانها السابق فقلت وانا انظر لها بابتسامة واضع يدى على فخدها الايسرليه ماتعلميش بنتك اية فنون الحب وطرق المص الصحيحة فقالت ردا على وهى محتاجة لمعرفة منى يعنى عايز تفهمنى ان هى لاتستطيع فعل دلك لوحدها مش معقول إحمر وجه اية بدرجة عالية جدا وتوهج وجهها بالسخونة من سماع حديثي وأجوبة أمها بينما كانت تنظر لي نظرات قاسية جدا مملوءة بالكراهية لشروعى فى فتح هدا الامر فقالت شهيرة وهى تركع امامى ثم تسحب سحاب بنطالى لاسفل قبل وان تخرج زبى – البيان على وهاعمله ادامها وهى تطبق بعد كده ثم احاطت زبى بكفيها امام نظر اية الغير مصدقة لما يحصل امامها واتسعت عيناها وهى ترى امها وهى تاخد زبى بين شفتيها ثم تبدا بلحس راسه قبل ان تبدا بالتدريج ابتلاعه بفمها حتى اختفى كليا بفمها وبعد انزلاق راسه في حلقها كمثال عما يجب أن تفعله ابنتها بعد ذلك بلحظات وبدأت شفتيها الحمراوين في حركة منزلقة وهي تحيط بزبي كحلقة عاصرة وهي تحرك رأسها للأمام والخلف تحركت اية كالمغشي عليها أو كأنها في حلم وركعت بين ساقي بينما انحنت شهيرة خلفها لتعلم ابنتها – وفورا بدات شهيرة باعطاء ابنتها التعليمات فى كيفية اخد الوضع المناسب للممارسة وهى تعدل من جلسة اية بين ساقى وكيفية جلوسها على مؤخرتها والوضع المناسب لظهرها وعنقها فكانت اية تنفد التعليمات من امها بدقة وهى كالنائمة وبلطف ونعومة امسكت شهيرة براس ابنتها وهى تحركه بشكل يجعل من حلق اية بمستوى موازى لزبى المنتصب امام وجه اية ثم ارشدتها كيف تلحس زبى بلسانها قبل وان تضعه بين شفتيها وتبدا المص وكيف تدلك كفيها على طول زبى وهى تمصه وتبلعه ببطئ داخل فمها استمرت شهيرة بإعطاء توجيهاتها لبنتها في كيفية أخذ زبي بفمها بشكل مواز لاستقامة حلقها وكيف تريح فم وعضلات حلقها وهي تدفع برأس ابنتها ببطء ولكن بشكل مستمر باتجاه زبي ومع وصول رأس زبي لبداية لفوهة حلق اية توقفت شهيرة في دفعها لرأس ابنتها قليلا لتعطي اية الوقت الكافي لتتعود على رأس زبي وهي تطلب منها التنفس بقوة من أنفيها بدلا عن فمها المملوء تماما بزبي المنتصب مرت خمس دقائق قبل أن تعود شهيرة لدفع رأس اية من جديد وفي الدقيقة التالية كنت أشعر بزبي وهو يملأ حلق اية وشفتيها الوردييتن تلامس خصيتيي ايوه كده لاتدفعى راسك للخلف ياحلوتى خدى وقتك اعطت شهيرة التوجيهات الاخيرة لاية وهى تنزل الروب الحريرى عن جسدها واتبعته بقميص النوم لتقف خلف ابنتها عارية تماما قائلة لها ببسمة مشجعة دلوقتى بقى ندلع النونا حبيبتى و ركعت شهيرة خلف اية وهي تمسك بيد اية وادخلتها فى لباسها فبدأت اية باللعب في كسها بينما كانت أمها تنزع عنها قميصها ثم سوتيانها وقبل أن تشعر بأمها وهي تحيط صدرها من الخلف لتصل إلى نهديها ثم تعصرهما بنعومة ولطف بين كفيها أنت اية وتأوهت من إحساسها بزبي يملأحلقها وكفي أمها اللذان استمرا في عصرهما لنهديها بينما كانت هي نفسها تنيك كسها بإصابعها إهتز جسد اية بقوة مع بلوغها قمة اللذة ورعشة النيك تلفح جسدها فرفعت رأسها ورجعت بنفسها للخلف لتستطيع التقاط أنفاسها ومع ابتعادها كانت شهيرة تأخذ مكانها بسرعه لم تصدق اية عينيها وهي ترى أمها تستدير لتجلس في حضني وهي تأخذ زبي المنتصب للنهاية في طيزها ولم تتمالك نفسها فركعت بين ساقيها وهجمت على كس أمها لحسا ومصا دفعت أمها للتأوه بصوت عالي مع بداية سريان ماء شهوة شهيرة من بين شفتي كسها ليصب مباشرة في فم اية كانت اية شيطانه صغيرة فلم تبلع ماء شهوة امها بل احتفظت به يملأ فمها ثم سحبت زبي من طيز شهيرة وأخذته بفمها لأشعر بزبي يسبح في مياه دافئة داخل فم اية وهو يدفع تلك المياة باتجاه حلقها وكانت اخر توجيهات شهيرة خدى ميته كلها فى فمك خليه يكب فيه ففعلت اية مثل ماقالت امها لغاية ماندفعت اول قدفة وتبعها العديد من القدفات لماء شهوتى بفم اية ووجهها فهبطت اية بوجهها لاسفل بسرعة مدهشة وهى تبلع زبى داخل حلقها وبدون مساعدة من امها حتى اختفى كليا فى حلقها ولم يبقى منه اى شئ خارج فمها وعندما اخرجته ايه من فمها كان فى حالة ارتخاء كلى وقد جف الينبوع فقبلت اية راسه ثم تركته يتدلى بين ساقى قبل وان ترفع لباسى لاعلى فيختفى زبى عن نظر المراتين وضحكت شهيرة بوجه ابنتها وقالت لها كل اللى تحتاجيه دلوقت تقدرى تعمليه ماعدتيش محتاجة لتامر ولا لغيره بعد النهارده انتى تعمليه هنا وبراحتك فنظرت اية فى الارض بحمرة خجل خفيفة عندما اكتشفت ان سرها مع تامر امها تعرفه ثم اضافت شهيرة اياكى والشعور بانك بتعملى حاجة مش كويسة فلما سمعت كده من امها ابتسمت واردفت امها انت عمرك ماهتقابلى اى حد مثل حبيبك ده عشان تتناكى منه فردت على امها قائلة وهى تنظر الى مبتسمه طبعا انا متاكدة من كل ده ثم قبلت امها بينما كف يدها فوق لباسى يداعب زبى النائم فنظرت لها شهيرة والقت لها اخرتوجيهاتها حول الاوضاع المثلى للمص واللحس واوضاع الجماع بالكس والدبر مع بيان الاصلح طبعا فضحكت اية قائله لامها اوكى اتاكدى ماما انى هاانفد كل اللى انتى قولتيه من اليوم ورايح
أكملت ذلك المساء معا المرأتين ونحن نتابع شاشة التلفزيون وأنا أحيط ذراعي حول وسط المرأتين العارييتين بجانبي وقد أطبقت كف أحد يداي على واحد من ثديهما وتوالت ايامى اتبادل على المراتين الى ان اتى عريس لاية ووافقت عليه شهيرة وده بعد ان رفضت تماما فكرة انى اتزوج من اية وحتى لاتاخدنى اية منها فوافقت حتى تتخلص منها وبقى انا لها تماما خصوصا وان اية سافرت مع جوزها لامريكا مرة تانية وفضلت معايا شهيرة .
والى اللقاء فى حكايتى مع نعمه البنت الكبرى لشهيرة
البداية كانت مع الام شهيرة بعد ان انقدتنى من الموت صريعا تحت عجلات سيارتها عندما كنت اسير هائما على وجهى بعد ان هربت من مستشفى الامراض العقلية وحملتنى بسيارتها واخدتنى لمنزلهم وهناك عرفتنى على ابنتيها الكبرى نعمة وتعمل فى شركة بمجال السياحة والاعلام والصغرى اية وهى طالبة بالجامعة الامريكية ولم تتركنى شهيرة تلك الليلة الا وقد ضمتنى لسريرها واخدت شهوتها مرات عديدة ثم كانت بدايتى مع الصغرى اية بعد ان شاهدتها انا وامها وهى تمص زب تامر زميلها فسعيت للنوم معها وبالفعل بعد عدة ايام كنت فتحت اية ونكتها من طيزها وكسها وفمها وحين اعلمت امها فوجئت بان الامر عادى بل وقد ساعدتنى فى تعليم اية فن النيك والمص ومكثت معهما الى ان تزوجت اية ودهبت مع زوجها لامريكا ودى بداياتى مع نعمة الابنة الكبرى لشهيرة واتمنى الا اكون ضيف ثقيل عليكم
افقت من نومى على اصوات عالية خارج باب غرفتى فلبست
الروب وخرجت فرايت شهيرة وابنتيها اية ونعمه فى الصاله يرحبون بنعمة بعد عودتها من رحلة عملها لتركيا
قلت مبتسما لنعمه الحمد *** على السلامة يانعمة قلت ذلك وانا فى طريقى و اتجاهى للاناث الثلاث
فردت نعمه بصرخه وبفرح وهى تتجه نحوى وتحيطنى بذراعيها وتقبل خدودى **** يسلمك ميرسى قوى
فتابعت مبتسما صحيح ليكى وحشة والبيت من غيرك ماكنش ليه حس كيف كانت رحلتك لتركيا ؟
فردت نعمه بتجنن ياى مااحلى تركيا ياريتكم كنتو معايا قالت ذلك واتجهت نحو امها واختها مرة ثانية
قالت شهيرة ووجهها يعلوه الفرح بعودة بنتها لازم اشكر مديرك على الرحلة دى من زمان ماشفتكيش سعيدة ومبسوطة كده فردت عليها نعمه اشكرى المدير زى مانتى عايزة ياحبيبة قلبى المهم انى افطر انا ميته من الجوع خالص
فردت عليها اية قائلة احلى فطار لاحلى واغلى اخت تحبى تفطرى ايه ؟ وتحبى نفطرك فين ياجميل ؟
فقطعت اية فى الكلام وبسرعه لا لا لا اسمحولى بقى الفطار هيكون على حسابى انا لاحلى مودموزيلات ادونى بس خمس دقايق البس انا عارف مكان مميز للافطار وتناول الغذاء والاكل فيه بيشهى قوى قلت ذلك وانا فى اتجاه الباب لغرفتى وانا اتابع فى كلامى انا اصلى رحت المكان ده مع ناس غاليين على قلبى قلت كده وانا انظر لشهيرة التى فهمت انى اعنيها بهذا الكلام فتورد وجهها وذهبت معهم لنفس المطعم الذى ذهبت اليه مع شهيرة يوم تامر زميل اية وقد تعمدت اختيار نفس الترابيزة قضينا وقت سعيد جدا وكان محور الكلام يدور حول رحلة نعمه لتركيا وما حدث فيها وبعد الافطار خرجنا من المطعم فتحت الباب لشهيرة التى جلست لجوارى وابنتيها فى الخلف وفى طريق العودة شكرتنى نعمة على دعوة الفطور وسعادتها بهذه العزومة فوعدتها بتكرار ذلك كل يوم وحتى اراها فى مثل سعادتها وفى طريق العودة طلبت منى شهيرة وان اوصلها لزيارة اختها عبير فى فيللتها بالقرب من جليم حيث وانها وعدتها بالزيارة فى منزلها اكتر من مرة الا انها لم تتمكن من تحقيق ذلك نظرت اية لامها وسالتها اذا كانت لاتمانع ان تذهب معها فرحبت شهيرة بذلك واما نعمه فطلبت من امها ايصال سلامها لخالتها وانها تعتذر منها لعدم دهابها مع امها واختها بسبب احساسها بارهاق وتعب السفر فقمت بايصال شهيرة واية الى جليم ورجعت مع نعمه على الفيلا بالعجمى ثم تركتها لترتاح بحجرتها ودخلت انا استلقى على سريرى لحين عودة شهيرة وايه
فجاة رن التليفون وانا مستلقى على السرير وكرد فعل عفوى مديت ايدى بكسل وتناولت سماعة التليفون سمعت صوتا انثويا قادم من الجانب الاخر الو وقبل ان اجيبه سمعت صوت نعمه تقول الو مين هديل ؟
فيرد الطرف التانى ايوه هديل فينك يامضروبة ؟ اسبوعين ولاحس ولاخبر ؟
كنت على وشك اقفال السماعة الا انو استوقفنى صوت نعمة الممحون بالشهوة وهى تقول لهديل انا اسفه جدا ياحبيبى كانت سفرة مفاجئة على حساب الشركة فتوقفت يدى فى نصف المسافة وظللت اسمع المكالمة
فسمعت صوت هديل طبعا ياحلو مين لاقى احبابه نسى اصحابه مش كده؟
فردت نعمه ابدا ياحبيبى انا عمرىما استغنى عنك وعشان تتاكدى من حبى انا جبت لك هدية خاصة وحلوة جدا معايا – فردت هديل صحيح ياترى جبتى لى ايه ؟
ردت نعمه انا تعبانة من السفر ولازم انام هااكلمك زى العادة بالليل الساعة 12 يبقى الكل نام وهااشرح لك كل حاجة اوكى ياحبيبى ؟ فردت هديل بصوت يملؤه الغضب لا مش اوكى
فردت نعمه طب ماتزعلشى ياقمر افتحى الايميل بتاعنا احنا الاتنين وهتشوفى هناك صور تجنن انا بعتهالك من تركيا صور حلوه هاتعجبك قو ى
فردت هديل ياه الايميل الخاص بتاعنا انتى لسه فاكراه ده انا بقالى سنة مافتحتوش من بعد مابقينا نتقابل شخصى فنسيته خالص فردت عليها نعمه عشان تعرفى مين اللى بينسى التانى – الايميل ده اللى كان بيجمعنا اول ماتعرفنا على بعض وفيه كل ذكريات حبنا الحلو ياحلو انت ياحلو فردت عليها هديل انا اسفة ياحبيبى فكرينى بيه الاسم وكلمة السر
باي دلوقتي واكلمك بالليل. وضعت سماعة التليفون بعد أن أقفلت نعمة الخط وأنا أفكر فيما سمعت في اللحظة التالية كان الفضول يدفعني فتناولت جهاز اللاب توب بتاعي دقائق وكنت أكتب الأسم وكلمة السر.
بدأت في قراءة الرسائل الموجودة في الأيميل .لاحظت وجود أربع ملفات على الجانب الأيسر أحدهما يحمل إسم نعمة والآخر هديل بينما يحمل الثالث إسم "مشترك" وكان الرابع يحمل أسم "تركيا" . فتحت ملف "نعمة " فوجدت رسائل غرامية مرسله لنعمه من هديل مع صور عارية لها وهي تلعب بكسها وابزازها. فتحت ملف "هديل " فوجدت بالمقابل رسائل غرامية مرسله لهديل من نعمه مع صور عارية لنعمه وهي تلعب بنفسها أيضا. فتحت الملف الذي يحمل إسم "مشترك" واذ بي افاجئ بصور جنس ونياكه مختلفة مع عدد من الصور العارية لنعمه وهديل في لقطات سحاق ساخنة جدا معا .
فتحت الملف الذي يحمل إسم تركيا فوجدت صور بالبكيني لفتاتان صغيرتان في حدود السادسة عشر من العمر ثم مجموعة من الصور للفتيات مع نعمه وهم عرايا تماما في لقطات سحاق مختلفة. قمت بعمل نسخة عن كامل الملفات الموجودة بالأيميل وإرسالها للأميل الخاص بي ثم أغلقت جهاز الكومييوتر وخرجت من الفيلا. كان الفضول لا يزال مسيطرا علي فذهبت للسوق وخلال نصف ساعة كنت قد اشتريت جهاز تسجيل مكالمات التليفون ورجعت للفيلا ثم دخلت غرفتي وشبكت جهاز المسجل بسلك التلفون ثم كبست مفتاح التسجيل حيث كان الجهاز يبدأ بالتسجيل فور رفع السماعة من أي مكان في الفيلا خرجت من غرفتي فوجدت نعمه في قاعة الجلوس تتجول بالريموت بين القنوات الفضائيه فأخبرتها بأني سأخرج للقاء مع أصدقاء لي بناء على موعد سابق وأنني سأعود في وقت متأخر رجعت غرفتي بعد منتصف الليل وفورا بدأت اسمع الاتصالات التي تمت في غيابي والتي لم تتعدى الاتصالي العادي لشهيره والبنات والبنات مع صديقات لغاية ما مكالمة نعمه وهديل
نعمه: الو
هديل : اهلا بحبيبى
نعمه : عامله ايه واحوالك ايه ؟
هديل : تمام بس لو ماتتقليش علينا قوى كده
نعمه : وليه اتقل عليكى ده انت روحى ياقمر
هديل : انتي عارفه ان كسي مولع نار ومش عارفه اطفيه وابرده
نعمه – من ايه ياحبيبى وايه اللى وصلك لكده ؟
هديل : بسبب غيابك عنى من لية زفاف اختى نادين ياظالمة – الا انت لابسه ايه ؟
نعمه : طبعا قميص النوم
هديل : كإنك جاهزه للمكالمة بقى
نعمه : امال عايزانى انام بالبلوزه والجيبه؟انتي عارفه ما احبش انام الا بقميص النوم
هديل : يعني زي حالاتي خفافي قوى
نعمه : اكيد بس فين ايدك بيتهيالى شايفاها على كسك قاعده تلعب
هديل : آه طبعا هي عارفة طريقها لوحدها
نعمه : اقولك في حل ممكن يريحك ؟ ايه رايك نقلع قميص النوم
هديل وبسرعة: اوكي لحظه راجعه لك ياقمر
وبعد فترة قالت نعمه : ها ازى الحال معاكى دلوقت؟
هديل : آه ياكسي بياكلني لسه
نعمة: صحيح ياهديل كسك يهبلياما نفسي اكون عندك الوقت واهريه لحس
هديل : لو كنتي عندي كنت قطعت كسك الحلو من الفرك واللحس
نعمه : هديل تخيليني عندك الوقت وبلحس في كسك وانتي بتلحسي كسي
هديل : آه
نعمه : آآه
وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه.
أخرجت شريط المسجل ووضعته بجانب علبة زجاجات الأثارة ثم وضعت شريط جديد في جهاز التسجيل وشبكت جهاز المسجل بسلك التلفون ثم كبست مفتاح التسجيل واستلقيت
على سريري .فجأة رايت ضوء جهاز التسجيل مشتعلا . نظرت لساعتي فكانت الثانية والنصف بعد منتصف الليل فرفعت مفتاح الصوت لاجد هديل تتصل بنعمه من جديد
هديل : من شوقي نسيت أسألك مين البنات الحلوين اللي في الأميل
نعمه : بنات عمي تقابلنا بالصدفة بتركيا ايه رأيك فيهم
هديل : عسل ولا أحلى من كده انما مايوصلوش لجمالك ياقمر.
نعمه: عن قريب هاجمعك معاهم عشان تنبسط يا حلوانت
هديل : يا روحي عليكي يا حبيبى
نعمه: انا كنت حاسه انك ما كنتيش مبسوطه آخر مرة تقابلنا فيها
هديل : لأ بس تعرفي نفسي نغير او نجدد شويه
نعمه: انا عندي نفس الأحساس عشان كده جبتلك معايا مفاجئه بكره تشوفيها
هديل : مفاجاة ليا ؟
نعمه: مش حاقولك عليها بكره تشوفيها
هديل : إذا كنتى بتحبيني صحيح قولي هى ايه المفاجأة
نعمه: لا مش هاقولك
: حبيبتي نعمه..Please
نعمه: زب صناعي من المطاط Dildo
هديل : واو .هذا اللي كنت بتمناه من زمان
نعمه: زب كبير راح ينسيكي زباب الاولاد اصحابك واللي خلفوهم
هديل : خلاص بكره موعدنا الساعه 10 صباحا
نعمه: لا خليها 4 بعد الظهر اوكي
هديل : اوكي بس ماتجيش منغير صاحبنا الجديد
نعمه: اوكي
هديل : تصبحي على خيرحبيبى
نعمه: وانتي من اهله ياعمرى.
استلقيت على سريري وأنا أفكر في المفاجأة التي لم أتوقعها قبل ذلك اليوم فكرت أن أواجه نعمه بما لدي من صور
وشريط الكاسيت لكني ترددت لم أرغب بنيكها تحت التهديد
وإنما أحببت أن تطلب ذلك بنفسها بعد تفكير عميق توصلت للحل فنمت مسرورا من نفسي وأنا أفكر في نعمه وأيامي القادمة معها ومع هديل صاحبتها
فى يوم استمعت لنعمه وهى تواعد هديل بعد عدة ايام فى الفيللا هنا وعرفت ان نعمه اختارت الميعاد ده لان فى هذا اليوم الفيللا هتكون خالية والجو هادى وخالى فاية اختها هتكون بالجامعة طول النهار وامها عند خالتها عبير وهتفضل لاخر النهار وانا هكون اما بوصل امها وافضل معاها لغاية مانرجع سوا او اكون مشغول بحجرتى بعد توصيلها حتى ادهب للرجوع بها فاغتنمت الفرصة لان اشاهدهم و احاول التقاط صور لهم واسجل لقائهم صوت وصورة فاشتريت كاميرا وضبطها على سرير نعمه بغرفتها واخفيتها بحيث لايشك احد فى وجودها وثبت المينوتور بغرفتى وفى صباح اليوم المقصود ونحن على الفطار افهمتنى شهيرة بانى هااوصلها لاختها عبيروهنوصل اية للجامعة بطريقنا وافضل معها لاخر النهار فقلت اوكى وحتى يطمئن قلب نعمة لخلو الجو تماما وبعد الفطور تاهبنا جميعا للخروج وحين خروجنا من باب الفيلا حضرت هديل وبعد القبلات والسلامات قالت لها شهيرة كويس انك جيتى ياهديل لان نعمة كانت هتقعد لوحدها فى الفيللا طول النهار فانت كده هتونسيها وتخللى بالك عليها ثم خرجنا وبعد ان انزلنا اية تعمدت وان يتغير صوت الموتور للسيارة وانطلاق ادخنة من العادم فنزلت وكشفت الكبوت ثم افهمت شهيرة بانى هاوصلها لعبير وهااتركها عشان ادهب لاصلاح السيارة ضرورى فقالت اوكى وابقى تعالى بعد ماتخلص من الاصلاح عشان تروحنى ولانك واحشنى هتبات بحضنى الليلة للصبح فقبلتها على الهواء وتركتها بعد ان طلبت منها وان تسلم على عبير اختها الى ان احضر مساءا لاسلم عليها بنفسى ثم رجعت بسرعة على الفيللا وبواسطة مفتاحى الخاص دلفت للداخل بدون صوت ووجدت ان الجو هادى تماما والبنات بغرفة نعمة ودخلت لغرفتى وشغلت المينوتور والتسجيل وابتدا --
وجدت هديل لسه بملابسها وتجلس على حافة السرير وقدميها للارض وكانت تتفرج على الصور التى اخدتها نعمه بتركيا ونعمه بجوارهها ممده على بطنها بدلع ولكن لسه بملابسها فقالت لها هديل وبيدها الصور : ممكن اطلب منك طلب واوعى تكسفينى فردت نعمه انت تؤمر ياقمر فردت وقالت ممكن اشوفك بالمايوه زى ماكنتى بالصور دى عشان انا هجت على جسمك ومصممة اشوفة كله النهارده وشدتها الى دولاب ملابسها وجعلت نعمه تحضر المايوه والدى كان بكيبنى ساخن جدا وعند دلك تركتها هديل متجهه للحمام قائلة ثوانى اخد دش سريع وارجع لك ياجميل واخدت شنطتها بيدها والتى كنت اظن انها ملابس لكى ترتديها اثناء تواجدها مع نعمه وسمعت صوت المياه وانطلقت نعمة لارشيف الصور على جهازها تتامل صور هديل وهى عارية والدى كان الى حد بعيد رائع واروع من جسمها فهى انثى بمعنى الكلمة تضاريس جسمها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء خرجت هديل من الحمام مرتدية روب الحمام وخاطبت نعمه الميه تجنن ادخلى خدى لك دش فقامت نعمه للحمام وبمجرد دخولها صرخت هديل نعمه نسيتى تاخدى المايوه فمدت نعمه يدها من باب الحمام واخدته وبعد دقايق انطلق صوت نعمه هديل بالدولاب فيه برنس تانى هاتيه بسرعة فردت هديل ليه هوانت مش لابسه المايوه فردت نعمه اه بس مش قادرة اخرج كده – فانطلقت ضحكات هديل بتمحن ولكن قامت واحضرت الروب وناولته لنعمه من خلف الباب لكن بشقاوة حاولت تمد هديل راسها لترى جسد نعمه التى كانت تحاول دفع الباب الا ان هديل تغلبت وادلت راسها للداخل وشاهدت جسم نعمه فاخدت نعمه الروب وهما يضحكان عاليا ثم جلستا على اطراف السرير وسادت لحظات من الصمت قطعتها هديل برضو مش عايزة تفرجينى على جسمك بالمايوه فلم ترد عليها نعمه فما كان من هديل الا ان تمد يدها بهدوء وتجدب الشريط الدى يربط وسط الروب وحلت اطراف الشريط لينفرج طرفى الروب عن جسم نعمه فمدت هديل يدها لتفتح طرفى الروب اكتر ليبان جسدها اكتر اقتربت هديل اكترمن نعمه التى اغمضت عينيها وكانها تقول لهديل هاانا دا مغمضة العينين افعلى بجسدى ماتشائين فمدت هديل يدها على وجه نعمه وابعدت شعرها عن وجهها ثم لفحتها بانفاسها اكتر على وجهها ورقبتها وادنيها بالتناوب فصاحت نعمه بصوت ممحون ومتهدج ها د يل فما كان من هديل الا ان اقتربت اكثر واكثر فكانت شفتاها تتحسسا خدود نعمه فمدت نعمه يدها على يد هديل قائلة وبصوت لاهث يدل على مدى اثارتها وشهوتها الشديدة مممممممم اههههه فما كان من هديل الا ان اطبقت بشفتاها على شفتى نعمه وتبدا فى رضاعتهما فصاحت نعمة اهههه بوستك جميله وطعم بؤك عسل فتركت هديل وجهها وانزلت الروب من على جسد نعمه التى كانت فى دنيا تانية فنزلت على بطن نعمه تلحسها وتدغدغها وانسابت يدها لتتخلل شعرها التى اثارتها جدا لحس هديل لبطنها وانسياب مرور اصابعها بين شعرها وكان لسان هديل يدور فى حلقات حول سرة نعمه التى خرجت الاهات والانين والتاوه الممحون من فمها وكانت يد نعمه تطبق على راس هديل التى تجوس على بطنها العارى وكانها تعطيها الادن لما هو اكتر من دلك وطلبت هديل من نعمه وان تستلقى على بطنها الا ان نعمه لم تستطع تلبية طلب هديل التى نفدت الامر عنها بان القتها على وجهها امامها فاصبح ظهر نعمة مفتوحا عاريا لفم ولسان هديل التى بدات تمرر لسانها وشفتاهاعلى ظهر نعمه التى ارتفع صراخها الممحون من الشهوة فمدت هديل يدها لتفك الجزء العلوى للمايوه وسحبت بقية المايوه من بين افخادها والتى اصبحت عليه نعمه عارية تماما على السرير وكانت تصيح بصوت مبحوح هديل هديل كفاية كده كفاية انا بليت ملاية السرير من مية كسى فخلعت هديل روبها وانطلقت عارية تماما وركعت فوق جسد نعمه بحيث جسدها يلامس جسدها وكسها يقابل فلقتى طيز نعمه التى الهبها هدا الاحساس فاطلقت تنهيدة صادرة من اعماق اعماق احشاءها وانحت هديل فوق ظهر نعمه تلحس وتعض اكتاف نعمه ورقبتها من الخلف ويديها تفركان بجانبى صدر نعمه والمضغوطين ببروز رائع نتيجة انسحاقهما بين السرير وضغط جسم الانثيتين و بدأ ايقاعها يزداد فوق وسط نعمه و كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرة نعمه وكان كسها الحليق يشعرنعمه بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة و بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرة نعمه حتى انى شعرت بسوائل كس هديل تسلل مخترقه ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرة نعمه ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج هديل غزيرا وكان *****ها انتصب تماما فانطلق على طيز نعمه كاصبع صغير ينزلق على طيزها فكانت نعمه فى قمة هياجها يدلل على دلك تمحنها واهاتها وانينها اما هديل فكانت تئن من اللدة وكان صوتها رقيقا كرقتها اما نعمه فقد اخد الهيجان منها مداه وفتحت رجليها فيزيد انفتاح الفلقتين وتبتلعا كس هديل بينهما فسالت نفسى هل تستطيع هديل اطفاء تلك النيران التى استعرت بجسد نعمه ؟ الا انى لمحت يد هديل تتسلل لتحت نعمه وتقبض بكل كف على بز من صدرها والتى جاهدتنعمه معها برفع جسمها لتمكن بزيها من ان يتدليا لتساعد هديل فى مهمتها بفرك وتمسيد صدرها والتى التقطتهما هديل وتبدا فى تحسس مدى ليونتهما كانت حلمتا صدر نعمه منتصبتان كقضيب *** رضيع فالتقطتهم هديل بين ابهامها وسبابتها وبدات فى فركهما بحنية ادت لزيادة انتصابهما فبدا وسط نعمه يتحرك معلنا عن رغبتها فى مداعبة كسها نظرا لاختلاط ماءهما سويا وسقوطه فى اخدود طيزها ومع حركة وسطها والتى كانت تعمل على ان تنقبض عضلتا مؤحرتها فيضغطان على شفرى و***** هديل والتى قامت من فوق ظهر نعمه وجلست لجوارها وعدلت من جسم نعمه حيث اصبح الوجهين متقابلين
كان خصرهديل نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارنعمة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها فمددت نعمه يدها الي فخذ هديل تتحسس بشرتها كان فخذها شديد النعومة وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابع نعمه وهى تتحرك على فخذهديل تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها وكانت يد نعمه تتسلل اكثر واكثر بينما هديل تاركة جسدها لنعمه لتتحسسه وصلت يد نعمه الي بطنها لتداعب سرتها وصاعدة فى طريقها لالتقاط ثديها وفعلا وصلت لغرضها امسكت نعمه بثدي هديل وكان ثديها فى حكم كف يد نعمه فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالها ضغطت عليه ضغطة شديدة فصرخت هديل ومدت يدها لتمسك بقبضة يد نعمه لتمنعها من الضغط بقوة اكثر فما كان من نعمه الا ان جدبتها من ثديها لتجبرها على الإنحناء تجاهها وليقابل وجهها وجه نعمه والتى لم تتركها لتلتقط شفتاها بل بادرت نعمه بالتقاط شفاه هديل هذه المرة وتركت ثديها لتحتضنها بين ذراعيها خوفا من فقد حلاوة قبلتها إنبطحت هديل فوق نعمه بكامل جسدها وشفتاهما لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدها كانت حلمتا ثدياهما المنتصبتين تخترقان ليونة بعضهما وحتي أصابع أقدامهما كانت تداعب باطن بعضهما وكانت ايديهما تجول على ظهرهيهما حتي يصلا لمؤخرتهما اللينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتهما والعبث بهما بينما كانت هديل تمسك نعمه من شعر رأسها مطبقة بفمها على فم نعمه وتتبادل معها وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منهما الأخري
ويبدأ وسط نعمه يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسها فكانت تعلوا وتهبط محركة كسها على عانة هديل بينما يداها تكادا تمزقان لحم مؤخرة هديل و التى كانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها كان أفواههما متقابلة وملتحمة فلم يستطيعا إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسهما كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتهما حاولت هديل النهوض من فوق نعمه بينما نعمه متشبثة بها خوفا من ان تتركها على هذه الحاله ولكنها انتزعت نفسها من احضانها لتنحني موجهه فمها ناحية كس نعمه فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجه نعمه
مدت هديل يدها لتفرج فخذانعمه وتقابل موطن عفافها بفمها بينما لم تطلب من نعمه أن تفعل بها ما تفعله بدأت هديل فى العبث بكافة أنحاء كس نعمه مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ها ويدها الأخري تمارس دور القضيب داخل جدران كسها وكنت أنا أنظر الي كس هديل لأول مرة لأجده شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و***** يفوق ***** نعمه حجما وصلابه فبدأت يدا نعمهتتحسس كسها لتجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة فبدأت يداها تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لتجد كسها أمامها واضحا جليا لامعا من مياه هيجانه فبدأت هديل تقبل فخذيها وإقتربت بمؤخرتها من نعمه لتساعدنها وان كانت لم تطلب منهاان تفعل شيئا بدأت قبلات نعمه تتناثر على طيز هديل ورويدا رويدا اقتربت زووم كس هديل لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاس نعمه بدون وعي بدأت نعمه تنقض على شفرتيها تتحسسهما بشفاهها لمص موية هديل وعندها بدأ تسابق بينهما كل منهما تحاول الفتك بكس الأخري وكأنهما انثيتان تتحاربان للفوز بذكر كانت نعمه تحاول تقليد هديل بحركاتها التي تفعلها بكسها فأدخلت أصابع يدها بداخل مهبلها بينما كانت ترضع من *****ها وكانها *** جائع ويدها الأخري تتحسس مؤخرة وشرج هديل عائدة الي أشفار كسها لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذا نعمه مانعان رأس هديل من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجه نعمه ولتنطلق صرخاتهما الأخيرة وتعلن إنتهاء شهوتهما ولتستدير هديل لنعمه سريعا ليتعانقا وهما يطلقا اخر اهاتهما
ومعهما انطلق شلال منى على منظرهما امامى وصممت على النيل منهما
خرجت من مكمنى حذرا وسرت لمكان بعيد عن الفيلا تركت فيه السيارة التى اخذتها وانطلقت الى جليم فقد كاد النهار ان ينتهى فتح الباب واستقبلنى زوج عبير ودخلت لاجدهم بالصالون وماان راونى حتى صاحت عبير طالما وصل يبقى ممكن نحط العشا قبل ماتروحوا
كنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة ممكنة وقد لاحظت ان زوجها يطيل من نظره على صدر شهيرة اختهاولاحظت أنه يكثر التحديق في الشق الذى يجرى بينهما عبير في الثلاثين من عمرها إمرأة جنسية جداً من الطراز الأول بشَعرُها الأسمر المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة وكاملة الإستدارة وعندما كانت عبير تساعد في تقديم العشاء كنت أستطيع أن أرى الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي انتهت بانتصاب حاد لعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به , وقد انتابتني الظنون للحظات أن خالتي عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئا تركناهم وانا كلى ناروذهبنا الى الفيللا كانت هديل مشت ونعمه وايه فى سابع نومه دخلت لغرفتى وبدلت ملابسى
خرجت من غرفتي للمطبخ لإعداد فنجان من القهوة لأجد شهيرة قد سبقتني وأعدت لي فنجان كبير من القهوة شكرتها على ذلك وجلست اتناول قهوتى وأنا أراقبها تتحرك امامى بروب وقميص علاقى تحته وردى شفاف وكان من الواضح انها لاترتدى شئ تحته فصحت عليها وانا انظر لكسها وصدرها ورد عليه فل عليه فاذداد احمرار خدودها ولم ترد على لكنها ابتسمت بخجل كنت ارشف قهوتى وانا مستمتع برؤية انعطاف مؤخرة شهيرة وارتجاج ثدييها خلال حركتها المستمرة لتوضيب المكان من فوضى بناتها فقمت لكى اساعدها وفى كل مرة كانت تنحنى كانت مؤخرتها تندفع للخلف فكنت اتعمد وبشكل واضح وان اقف خلفها لادعك زبى بمؤخرتها فتستمر هى فى انحنائها كمن يطلب المزيد فامد يداى للاسفل لاحيط بخصرها للوصول لنهديها فاقبض عليهما بكفى واخذ بعصرهم وهى تتاوه وتئن بنعومه دون ان تقول شيئا بعد انتهائها لاحظت وان جسدها كان يتصبب عرقا فاخذتها من يدها للحمام الملحق بحجرتها كان من الواضح لها انى انوى وان احممها بيدى فترددت فى البداية ولكن اهملت ترددها وكنت نزعن عنها الروب عند \خولنا الحمام واخذت اقبل الجزء الظاهر من نهديها قبل وان اقوم بخلع القميص عنها ثم ركعت على ركبتى ليظهر امام وجهى مباشرة كسها المحلوق منذ فترة قريبة ناعما ومثيرا بشفتيه الورديه همست بين فخديها وقبل ان تباعد بين ساقيها لتمكن لسانى من الوصول بسهولة لفم كسها شهيرة انت جميلة قوى وجسمك سكسى نار واحطت مؤخرتها بين يدى وانا اجذبها نحوى ثم ادفع بلسانى بين شفتى كسها الذى بدا وان ينقط بماء شهوتها فاخذت بلحس شفتى كسها من الدخل والخارج مع مص *****ها بين الحين والاخر فتاوهت وانت فاجلستها على حافة البانيو وباعدت بين ساقيها ثم مددت يدى لاباعد بين شفتى كسها لافتح فم كسها قبل وان ادفع بلسانى للداخل والحس جوانب جدران كسها الداخلية وقبل ان اسحب فلقتى طيزها للخارجح وارى حلقة فتحة دبرها فقلت لها انا ماقلتلكيش انك بتملكى طيز تودى فى داهية رائعة الجمال فردت و\قالت مطلقا فقلت لها مبتسما لسانى هيقولك بس بطريقته فجفلت على الرغم منها عندما شعرت بطرف لسانى على فتحة طيزها قبل ان اشعر بالحلقة الضيقة لطيزها وهى تتجاوب مع حركات لسانى فتسترخى لضرباته المستمرة فتنفتح للسماح لطرف لسانى بالدخول داخلها بينما كانت اصابعى تلعب داخل كسها قبل ان اسحب اصبعى الاوسط مبللا بماء كسها لادفعه ببطئ فى فتحة طيزها فتاوهت ادخلت صبعى كاملا وبدات حركة ولوج وخروج ورفعت راسى لامص حلمات صدرها حتى ارتفع انين احساسها بالشهوة والمتعة وهمست لها الفتحتين بتوعك نالوا تحيتى فاضل الفتحة التالته ورفعت راسى باتجاه وجهها فامسكت براسى بين كفيها وقابلتنى بعدد متلاحق من القبلات الحارة والطويلة والتى تدل على مدى حرمانها
وشهوتها القوية للنيك خلال قبلاتها المستمرة مددت يدي الثانية من خلفها واستبدلت يدي الأولي بأن غرست أصبعين من يدي في خرم طيزها وأنا أدعك لها بظرها وشفتي كسها بيدي الأولى فزاد أنين شهوتها وتأوهاتها المحمومة بين شفتي بينما انكمشت كلا من فتحة طيزها وكسها حول أصابعي وأخيرا تأوهت بصوت عال مع اهتزاز جسدها وقد جائتها هزة اللذة بعنف شديد وأنا أشعر بنهر جار من المياه يتدفق من خلال فتحة كسها لينساب خارجا فيبلل أصابعي ويداي الأثنتين تركت أصابعي لفترة داخل طيزها وكسها وأنا أمص شفتيها بفمي حتى هدأت فسحبت أصابعي ورفعتها لشفتيها ففتحت فمها وأخذت بمصهم وهي تلعق ماء شهوتها حتى جففتهم كليا. قمت بتحميمها ثم جففت جسدها قبل أن أحملها بين ذراعي خارجا لأمددها على سريرها. سحبت غطاء السرير فوقها ثم قبلتها قائلا
أحبك يا عسل قلت ذلك ثم غادرت غرفة نوم حبيبتى شهيرة لتأخذ قسطا من الراحة
والى لقاء قريب
فى يوم استمعت لنعمه وهى تتواعد مع هديل بعد عدة ايام فى الفيللا هنا وعرفت ان نعمه اختارت الميعاد ده لان فى هذا اليوم الفيللا هتكون خالية والجو هادى وخالى فاية اختها هتكون بالجامعة طول النهار وامها عند خالتها عبير وهتفضل لاخر النهار وانا هكون اما بوصل امها وافضل معاها لغاية مانرجع سوا او اكون مشغول بحجرتى بعد توصيلها حتى ادهب للرجوع بها فاغتنمت الفرصة لان اشاهدهم و احاول التقاط صور لهم واسجل لقائهم صوت وصورة فاشتريت كاميرا وضبطها على سرير نعمه بغرفتها واخفيتها بحيث لايشك احد فى وجودها وثبت المينوتور بغرفتى وفى صباح اليوم المقصود ونحن على الفطار افهمتنى شهيرة بانى هااوصلها لاختها عبيروهنوصل اية للجامعة بطريقنا وافضل معها لاخر النهار فقلت اوكى وحتى يطمئن قلب نعمة لخلو الجو تماما وبعد الفطور تاهبنا جميعا للخروج وحين خروجنا من باب الفيلا حضرت هديل وبعد القبلات والسلامات قالت لها شهيرة كويس انك جيتى ياهديل لان نعمة كانت هتقعد لوحدها فى الفيللا طول النهار فانت كده هتونسيها وتخللى بالك عليها ثم خرجنا وبعد ان انزلنا اية تعمدت وان يتغير صوت الموتور للسيارة وانطلاق ادخنة من العادم فنزلت وكشفت الكبوت ثم افهمت شهيرة بانى هاوصلها لعبير وهااتركها عشان ادهب لاصلاح السيارة ضرورى فقالت اوكى وابقى تعالى بعد ماتخلص من الاصلاح عشان تروحنى ولانك واحشنى هتبات بحضنى الليلة للصبح فقبلتها على الهواء وتركتها بعد ان طلبت منها وان تسلم على عبير اختها الى ان احضر مساءا لاسلم عليها بنفسى ثم رجعت بسرعة على الفيللا وبواسطة مفتاحى الخاص دلفت للداخل بدون صوت ووجدت ان الجو هادى تماما والبنات بغرفة نعمة ودخلت لغرفتى وشغلت المينوتور والتسجيل وابتدا --
وجدت هديل لسه بملابسها وتجلس على حافة السرير وقدميها للارض وكانت تتفرج على الصور التى اخدتها نعمه بتركيا ونعمه بجوارهها ممده على بطنها بدلع ولكن لسه بملابسها فقالت لها هديل وبيدها الصور : ممكن اطلب منك طلب واوعى تكسفينى فردت نعمه انت تؤمر ياقمر فردت وقالت ممكن اشوفك بالمايوه زى ماكنتى بالصور دى عشان انا هجت على جسمك ومصممة اشوفة كله النهارده وشدتها الى دولاب ملابسها وجعلت نعمه تحضر المايوه والدى كان بكيبنى ساخن جدا وعند دلك تركتها هديل متجهه للحمام قائلة ثوانى اخد دش سريع وارجع لك ياجميل واخدت شنطتها بيدها والتى كنت اظن انها ملابس لكى ترتديها اثناء تواجدها مع نعمه وسمعت صوت المياه وانطلقت نعمة لارشيف الصور على جهازها تتامل صور هديل وهى عارية والدى كان الى حد بعيد رائع واروع من جسمها فهى انثى بمعنى الكلمة تضاريس جسمها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء خرجت هديل من الحمام مرتدية روب الحمام وخاطبت نعمه الميه تجنن ادخلى خدى لك دش فقامت نعمه للحمام وبمجرد دخولها صرخت هديل نعمه نسيتى تاخدى المايوه فمدت نعمه يدها من باب الحمام واخدته وبعد دقايق انطلق صوت نعمه هديل بالدولاب فيه برنس تانى هاتيه بسرعة فردت هديل ليه هوانت مش لابسه المايوه فردت نعمه اه بس مش قادرة اخرج كده – فانطلقت ضحكات هديل بتمحن ولكن قامت واحضرت الروب وناولته لنعمه من خلف الباب لكن بشقاوة حاولت تمد هديل راسها لترى جسد نعمه التى كانت تحاول دفع الباب الا ان هديل تغلبت وادلت راسها للداخل وشاهدت جسم نعمه فاخدت نعمه الروب وهما يضحكان عاليا ثم جلستا على اطراف السرير وسادت لحظات من الصمت قطعتها هديل برضو مش عايزة تفرجينى على جسمك بالمايوه فلم ترد عليها نعمه فما كان من هديل الا ان تمد يدها بهدوء وتجدب الشريط الدى يربط وسط الروب وحلت اطراف الشريط لينفرج طرفى الروب عن جسم نعمه فمدت هديل يدها لتفتح طرفى الروب اكتر ليبان جسدها اكتر اقتربت هديل اكترمن نعمه التى اغمضت عينيها وكانها تقول لهديل هاانا دا مغمضة العينين افعلى بجسدى ماتشائين فمدت هديل يدها على وجه نعمه وابعدت شعرها عن وجهها ثم لفحتها بانفاسها اكتر على وجهها ورقبتها وادنيها بالتناوب فصاحت نعمه بصوت ممحون ومتهدج ها د يل فما كان من هديل الا ان اقتربت اكثر واكثر فكانت شفتاها تتحسسا خدود نعمه فمدت نعمه يدها على يد هديل قائلة وبصوت لاهث يدل على مدى اثارتها وشهوتها الشديدة مممممممم اههههه فما كان من هديل الا ان اطبقت بشفتاها على شفتى نعمه وتبدا فى رضاعتهما فصاحت نعمة اهههه بوستك جميله وطعم بؤك عسل فتركت هديل وجهها وانزلت الروب من على جسد نعمه التى كانت فى دنيا تانية فنزلت على بطن نعمه تلحسها وتدغدغها وانسابت يدها لتتخلل شعرها التى اثارتها جدا لحس هديل لبطنها وانسياب مرور اصابعها بين شعرها وكان لسان هديل يدور فى حلقات حول سرة نعمه التى خرجت الاهات والانين والتاوه الممحون من فمها وكانت يد نعمه تطبق على راس هديل التى تجوس على بطنها العارى وكانها تعطيها الادن لما هو اكتر من دلك وطلبت هديل من نعمه وان تستلقى على بطنها الا ان نعمه لم تستطع تلبية طلب هديل التى نفدت الامر عنها بان القتها على وجهها امامها فاصبح ظهر نعمة مفتوحا عاريا لفم ولسان هديل التى بدات تمرر لسانها وشفتاهاعلى ظهر نعمه التى ارتفع صراخها الممحون من الشهوة فمدت هديل يدها لتفك الجزء العلوى للمايوه وسحبت بقية المايوه من بين افخادها والتى اصبحت عليه نعمه عارية تماما على السرير وكانت تصيح بصوت مبحوح هديل هديل كفاية كده كفاية انا بليت ملاية السرير من مية كسى فخلعت هديل روبها وانطلقت عارية تماما وركعت فوق جسد نعمه بحيث جسدها يلامس جسدها وكسها يقابل فلقتى طيز نعمه التى الهبها هدا الاحساس فاطلقت تنهيدة صادرة من اعماق اعماق احشاءها وانحت هديل فوق ظهر نعمه تلحس وتعض اكتاف نعمه ورقبتها من الخلف ويديها تفركان بجانبى صدر نعمه والمضغوطين ببروز رائع نتيجة انسحاقهما بين السرير وضغط جسم الانثيتين و بدأ ايقاعها يزداد فوق وسط نعمه و كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرة نعمه وكان كسها الحليق يشعرنعمه بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة و بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرة نعمه حتى انى شعرت بسوائل كس هديل تسلل مخترقه ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرة نعمه ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج هديل غزيرا وكان *****ها انتصب تماما فانطلق على طيز نعمه كاصبع صغير ينزلق على طيزها فكانت نعمه فى قمة هياجها يدلل على دلك تمحنها واهاتها وانينها اما هديل فكانت تئن من اللدة وكان صوتها رقيقا كرقتها اما نعمه فقد اخد الهيجان منها مداه وفتحت رجليها فيزيد انفتاح الفلقتين وتبتلعا كس هديل بينهما فسالت نفسى هل تستطيع هديل اطفاء تلك النيران التى استعرت بجسد نعمه ؟ الا انى لمحت يد هديل تتسلل لتحت نعمه وتقبض بكل كف على بز من صدرها والتى جاهدتنعمه معها برفع جسمها لتمكن بزيها من ان يتدليا لتساعد هديل فى مهمتها بفرك وتمسيد صدرها والتى التقطتهما هديل وتبدا فى تحسس مدى ليونتهما كانت حلمتا صدر نعمه منتصبتان كقضيب *** رضيع فالتقطتهم هديل بين ابهامها وسبابتها وبدات فى فركهما بحنية ادت لزيادة انتصابهما فبدا وسط نعمه يتحرك معلنا عن رغبتها فى مداعبة كسها نظرا لاختلاط ماءهما سويا وسقوطه فى اخدود طيزها ومع حركة وسطها والتى كانت تعمل على ان تنقبض عضلتا مؤحرتها فيضغطان على شفرى و***** هديل والتى قامت من فوق ظهر نعمه وجلست لجوارها وعدلت من جسم نعمه حيث اصبح الوجهين متقابلين
كان خصرهديل نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارنعمة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها فمددت نعمه يدها الي فخذ هديل تتحسس بشرتها كان فخذها شديد النعومة وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابع نعمه وهى تتحرك على فخذهديل تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها وكانت يد نعمه تتسلل اكثر واكثر بينما هديل تاركة جسدها لنعمه لتتحسسه وصلت يد نعمه الي بطنها لتداعب سرتها وصاعدة فى طريقها لالتقاط ثديها وفعلا وصلت لغرضها امسكت نعمه بثدي هديل وكان ثديها فى حكم كف يد نعمه فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالها ضغطت عليه ضغطة شديدة فصرخت هديل ومدت يدها لتمسك بقبضة يد نعمه لتمنعها من الضغط بقوة اكثر فما كان من نعمه الا ان جدبتها من ثديها لتجبرها على الإنحناء تجاهها وليقابل وجهها وجه نعمه والتى لم تتركها لتلتقط شفتاها بل بادرت نعمه بالتقاط شفاه هديل هذه المرة وتركت ثديها لتحتضنها بين ذراعيها خوفا من فقد حلاوة قبلتها إنبطحت هديل فوق نعمه بكامل جسدها وشفتاهما لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدها كانت حلمتا ثدياهما المنتصبتين تخترقان ليونة بعضهما وحتي أصابع أقدامهما كانت تداعب باطن بعضهما وكانت ايديهما تجول على ظهرهيهما حتي يصلا لمؤخرتهما اللينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتهما والعبث بهما بينما كانت هديل تمسك نعمه من شعر رأسها مطبقة بفمها على فم نعمه وتتبادل معها وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منهما الأخري
ويبدأ وسط نعمه يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسها فكانت تعلوا وتهبط محركة كسها على عانة هديل بينما يداها تكادا تمزقان لحم مؤخرة هديل و التى كانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها كان أفواههما متقابلة وملتحمة فلم يستطيعا إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسهما كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتهما حاولت هديل النهوض من فوق نعمه بينما نعمه متشبثة بها خوفا من ان تتركها على هذه الحاله ولكنها انتزعت نفسها من احضانها لتنحني موجهه فمها ناحية كس نعمه فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجه نعمه
مدت هديل يدها لتفرج فخذانعمه وتقابل موطن عفافها بفمها بينما لم تطلب من نعمه أن تفعل بها ما تفعله بدأت هديل فى العبث بكافة أنحاء كس نعمه مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ها ويدها الأخري تمارس دور القضيب داخل جدران كسها وكنت أنا أنظر الي كس هديل لأول مرة لأجده شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و***** يفوق ***** نعمه حجما وصلابه فبدأت يدا نعمعهتتحسس كسها لتجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة فبدأت يداها تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لتجد كسها أمامها واضحا جليا لامعا من مياه هيجانه فبدأت هديل تقبل فخذيها وإقتربت بمؤخرتها من نعمه لتساعدنها وان كانت لم تطلب منهاان تفعل شيئا بدأت قبلات نعمه تتناثر على مؤخرة هديل ورويدا رويدا اقتربت زووم كس هديل لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاس نعمه بدون وعي بدأت نعمه تنقض على شفرتيها تتحسسهما بشفاهها لمص موية هديل وعندها بدأ تسابق بينهما كل منهما تحاول الفتك بكس الأخري وكأنهما انثيتان تتحاربان للفوز بذكر كانت نعمه تحاول تقليد هديل بحركاتها التي تفعلها بكسها فأدخلت أصابع يدها بداخل مهبلها بينما كانت ترضع من *****ها وكانها *** جائع ويدها الأخري تتحسس مؤخرة وشرج هديل عائدة الي أشفار كسها لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذا نعمه مانعان رأس هديل من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجه نعمه ولتنطلق صرخاتهما الأخيرة وتعلن إنتهاء شهوتهما ولتستدير هديل لنعمه سريعا ليتعانقا وهما يطلقا اخر اهاتهما
ومعهما انطلق شلال منى على منظرهما امامى وصممت على النيل منهما
خرجت من مكمنى حذرا وسرت لمكان بعيد عن الفيلا تركت فيه السيارة التى اخذتها وانطلقت الى جليم فقد كاد النهار ان ينتهى فتح الباب واستقبلنى زوج عبير ودخلت لاجدهم بالصالون وماان راونى حتى صاحت عبير طالما وصل يبقى ممكن نحط العشا قبل ماتروحوا
كنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة ممكنة وقد لاحظت ان زوجها يطيل من نظره على صدر شهيرة اختهاولاحظت أنه يكثر التحديق في الشق الذى يجرى بينهما عبير في الثلاثين من عمرها إمرأة جنسية جداً من الطراز الأول بشَعرُها الأسمر المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة وكاملة الإستدارة وعندما كانت عبير تساعد في تقديم العشاء كنت أستطيع أن أرى الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي انتهت بانتصاب حاد لعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به , وقد انتابتني الظنون للحظات أن خالتي عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئا تركناهم وانا كلى ناروذهبنا الى الفيللا كانت هديل مشت ونعمه وايه فى سابع نومه دخلت لغرفتى وبدلت ملابسى
خرجت من غرفتي للمطبخ لإعداد فنجان من القهوة لأجد شهيرة قد سبقتني وأعدت لي فنجان كبير من القهوة شكرتها على ذلك وجلست اتناول قهوتى وأنا أراقبها تتحرك امامى بروب وقميص علاقى تحته وردى شفاف وكان من الواضح انها لاترتدى شئ تحته فصحت عليها وانا انظر لكسها وصدرها ورد عليه فل عليه فاذداد احمرار خدودها ولم ترد على لكنها ابتسمت بخجل كنت ارشف قهوتى وانا مستمتع برؤية انعطاف مؤخرة شهيرة وارتجاج ثدييها خلال حركتها المستمرة لتوضيب المكان من فوضى بناتها فقمت لكى اساعدها وفى كل مرة كانت تنحنى كانت مؤخرتها تندفع للخلف فكنت اتعمد وبشكل واضح وان اقف خلفها لادعك زبى بمؤخرتها فتستمر هى فى انحنائها كمن يطلب المزيد فامد يداى للاسفل لاحيط بخصرها للوصول لنهديها فاقبض عليهما بكفى واخذ بعصرهم وهى تتاوه وتئن بنعومه دون ان تقول شيئا بعد انتهائها لاحظت وان جسدها كان يتصبب عرقا فاخذتها من يدها للحمام الملحق بحجرتها كان من الواضح لها انى انوى وان احممها بيدى فترددت فى البداية ولكن اهملت ترددها وكنت نزعن عنها الروب عند \خولنا الحمام واخذت اقبل الجزء الظاهر من نهديها قبل وان اقوم بخلع القميص عنها ثم ركعت على ركبتى ليظهر امام وجهى مباشرة كسها المحلوق منذ فترة قريبة ناعما ومثيرا بشفتيه الورديه همست بين فخديها وقبل ان تباعد بين ساقيها لتمكن لسانى من الوصول بسهولة لفم كسها شهيرة انت جميلة قوى وجسمك سكسى نار واحطت مؤخرتها بين يدى وانا اجذبها نحوى ثم ادفع بلسانى بين شفتى كسها الذى بدا وان ينقط بماء شهوتها فاخذت بلحس شفتى كسها من الدخل والخارج مع مص *****ها بين الحين والاخر فتاوهت وانت فاجلستها على حافة البانيو وباعدت بين ساقيها ثم مددت يدى لاباعد بين شفتى كسها لافتح فم كسها قبل وان ادفع بلسانى للداخل والحس جوانب جدران كسها الداخلية وقبل ان اسحب فلقتى طيزها للخارجح وارى حلقة فتحة دبرها فقلت لها انا ماقلتلكيش انك بتملكى طيز تودى فى داهية رائعة الجمال فردت و\قالت مطلقا فقلت لها مبتسما لسانى هيقولك بس بطريقته فجفلت على الرغم منها عندما شعرت بطرف لسانى على فتحة طيزها قبل ان اشعر بالحلقة الضيقة لطيزها وهى تتجاوب مع حركات لسانى فتسترخى لضرباته المستمرة فتنفتح للسماح لطرف لسانى بالدخول داخلها بينما كانت اصابعى تلعب داخل كسها قبل ان اسحب اصبعى الاوسط مبللا بماء كسها لادفعه ببطئ فى فتحة طيزها فتاوهت ادخلت صبعى كاملا وبدات حركة ولوج وخروج ورفعت راسى لامص حلمات صدرها حتى ارتفع انين احساسها بالشهوة والمتعة وهمست لها الفتحتين بتوعك نالوا تحيتى فاضل الفتحة التالته ورفعت راسى باتجاه وجهها فامسكت براسى بين كفيها وقابلتنى بعدد متلاحق من القبلات الحارة والطويلة والتى تدل على مدى حرمانها
وشهوتها القوية للنيك خلال قبلاتها المستمرة مددت يدي الثانية من خلفها واستبدلت يدي الأولي بأن غرست أصبعين من يدي في خرم طيزها وأنا أدعك لها بظرها وشفتي كسها بيدي الأولى فزاد أنين شهوتها وتأوهاتها المحمومة بين شفتي بينما انكمشت كلا من فتحة طيزها وكسها حول أصابعي وأخيرا تأوهت بصوت عال مع اهتزاز جسدها وقد جائتها هزة اللذة بعنف شديد وأنا أشعر بنهر جار من المياه يتدفق من خلال فتحة كسها لينساب خارجا فيبلل أصابعي ويداي الأثنتين تركت أصابعي لفترة داخل طيزها وكسها وأنا أمص شفتيها بفمي حتى هدأت فسحبت أصابعي ورفعتها لشفتيها ففتحت فمها وأخذت بمصهم وهي تلعق ماء شهوتها حتى جففتهم كليا. قمت بتحميمها ثم جففت جسدها قبل أن أحملها بين ذراعي خارجا لأمددها على سريرها. سحبت غطاء السرير فوقها ثم قبلتها قائلا
أحبك يا عسل قلت ذلك ثم غادرت غرفة نوم حبيبتى شهيرة لتأخذ قسطا من الراحة
كنت على وشك الخروج من غرفتي عندما سمعت طرقا خفيفا على باب غرفتي . فتحت الباب لأجد نعمه تقف خلف الباب سألتني إذا كنت أعرف شيئا عن تصليح الكمبيوتر فأجبتها بأني أعرف الكثير فطلبت مني تصليح الكمبيوتر بتاعها لانها لا تعرف في شؤنه غير برامجه وقد حاولت تشغيل الأنترنت للوصول للإيميل بتاعها على الهوت ميل لكن النت لم ييشتغل لم تعرف نعمه بإني السبب وراء الخلل الذي أصاب النت حيث قمت بفصل خط التليفون المتصل بالكمبيوتر خلال وجودها في الشركة تظاهرت بفحص الكمبيوتر وهي تجلس بجانبي قبل أن أطلب منها إحضار كوب ماء لي وفي غيابها أصلحت الخلل ثم ضغطت بالماوس على مربع إحتفاظ الكمبيوتر بكلمة السر على برنامج الهوت ميل ولدى عودتها أخذت منها كاسة الماء ثم ابتعدت عن الجهاز وطلبت منها الدخول علي الهوت ميل بتاعها للتأكد وكما توقعت فعلت هى ذلك دون أن تنتبه للأشارة التي تركتها خلفي ولما تأكدت بنفسها من إصلاح الخلل وإمكانية الوصول لبريدها الألكتروني أقفلت البرنامج وهي تشكرني وهي في منتهي السعاده
هل استحق كأسا من الكوكتيل مقابل عملي قلت لنعمه ضاحكا
أحلى كاسة كوكتيل لعيونك قالت نعمه مبتسمة وهي تغادر غرفتها للمطبخ لإعداد الكوكتيل استغليت احتفاظ الكميوتر بكلمة السر وفتحت البريد الألكتروني الخاص بنعمه وتوجهت مباشرة إلى الملف الذي يحمل اسم مشترك وأظهرت صورة ساخنة لنعمه وهديل في لقطة تظهر كلاهما بينما كل واحدة تمص كس الأخرى دخلت نعمه وهي تحمل صينية عليها كأس من الكوكتيل وفورا شاهدتني وأنا أنظر للصورة المعروضة على شاشة الكمبيوتر ففوجئت واصفر وجها وقامت بسرعة بفصل التيار الكهربائي عن الكمبيوتر بعصبيه فوقفت وبدون أي كلمة خرجت من غرفتها دون أن اشرب الكوكتيل الذي حضرته لي بعد دقائق سمعت طرقا على باب غرفتي ثم رأيت نعمه تدخل وتجلس على كرسي امامي وهي تنظر للأرض بخجل وإحراج
انت شفت اسراري الخاصه
عندما رأتني لا أقول شيئا أخذت ترجوني بأن لا أكشف سرها لأحد وخاصة أمها
مش عايزة أي واحد غيرك يعرف عنها أي حاجه please همست نعمه وهي لا تزال تنظر للأرض ابتسمت لنفسي وهي ترجوني أن لا أخبر والدتها لم تكن المسكينه تعرف بما يحصل حولها مددت يدي ورفعت وجهها لأعلى انظري لي يانعمه ان من يدين بحياته لاسره انقذته من شبح الموت يستحيل وان يسبب لأبنتهم المتاعب أو الأذى مهما كانت الأسباب
لمحت خيال ابتسامه على شفتي نعمه وقد ظهر على وجها إشارات الأرتياح بعد سماعها كلماتي المطمئنه ولكنك رأيت صورتي وأنا فقاطعتها نعم رأيت العديد من ملفاتك وصورك مع صديقتك هديل وتمتعت برؤية جسمك من خلال صورك السكسية خالص وخاصة وانتي بتلعبي ببزازك وكسك لكن عندي سؤال ويا ريت تكوني صادقة في الجواب أنا بأوعدك وعد شرف ما أخبر أي إنسان على صورك أو جوابك لسؤالي بس يشرط تجاوبيني بصدق فردت على سؤالى
اسأل وانا بأوعدك أكون معك صادقة في الجواب قالت ذلك وقد التقطت أنفاسها وعاد لوجها لونه الوردي
سؤالي هو انتي لسه بنت والا مفتوحة ؟ تفاجئت نعمه من السؤال فسكتت وهي تنظر بعينيها للأرض فمديت إيدي ورفعت وجهها لأعلى
أنتي وعدتيني بالصدق مقابل وعدي مش هاقول حاجةلأي انسان عن اسرارك
أنا ...مم..فف..توو..حة
ممكن تخلعي ملابسك عشان أشوفك عارية على الواقع مش صورة على الكمبيوتر
انت عاوز تستغل الموقف نظرت نعمه لي والحيرة والدهشة الممزوجة بالخوف تملأ وجهها
لأ يا حلوة قلت مبتسما أولا :أنا شفتك عارية تماما في الصورثانيا: أنتي اعترفتي إنك مفتوحة ومعنى ده ان في شاب شافك عارية بس الأهم من ده كله إني حبيتك من أول يوم شفتك فية ومن أول يوم كان نفسي انيكك بس ما كنتش أعرف إنك سكسية وممحونة جنس قبل اليوم همست بكلماتي وأنا أتجه نحو باب الغرفة لأفتحة لو انت شايفه إني ما ماستاهلشى تخلعي لى ملابسك زى مانتى عايزة وانا هاأحتفظ بوعدي ويكون الموضوع سر بيني وبينك أنا عايزك ويكون برغبتك مش استغلال موقف
إنت أصيل بصراحة أنا كمان حبيتك واشتهيتك بس كنت خايفة تقول لماماهمست نعمه بكده وهي تغلق الباب بالمفتاح وقفت أمامى فدفعت بها نحو الحائط وامسكت كسها بكفي بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش فتأوهت بينما وضعت يدي الأخرى علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه
وادعكه بايدي وهي تتاوه بطريقه شهوانيه لا اصدقها فأخدتها لاحد الكراسي واخذت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضغط رأسي بين يديها فتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعدة لعمل شئ معي.نزلت الكيلوت بتاعها لحد افخادها وانظر الي كسها و نظافته ورقته وكانت طيزها بوجهي وانا استغرب هل هذه هي نعمه التي تجعلني اعمل بيها كل شئ واضمرت فى قراره نفسي انا انيكها بكل الطرق فوضعت اصبع في كسها وهي واقفه واصبع اليد الاخرى عند خرم طيزها اتحسسه بحركات دائريه واذا بها شربه ميه عند كسها وتحاول ان ترجع بطيزها للخلف لتتذوق طعم اصبعي في طيزها . طلبت مني النوم لان رجلها لا تستطيع تحملها من السيحان والهيجان ونيمتها علي كنبه بالأول واخدت امص صدرها وكمان الحس كسها بينما أخذت زبي لتمصه وكانت المفاجاه انها اخدته في حلقها كاملا بسهوله واشتياق لفمها تخلصت من كل ملابسها وكان جسمها كله ناعم ومشدود وكسها احمر وردي ونيمتها كوضع الكلب وكانت طيزها أمامي وزبي واقف فاخذت الراس ووضعته علي فم كسها وانا احركه حركات دائريه وهي تتوسل ارجوك دخلوا فوضعت رأس زبي بين شفتي كسها الذي كان يفرز مياها كنبع يتدفق منه الماء حتي شعرت ان الرعشه بتاعتها اقتربت فدفعت بكل طول زبي في كسها بينما أخدت ادفع بإ صبعي في طيزها وهي تتاوه حتي شعرت بإن خرم طيزها قد انفتح وتوسع فأدخلت إصبعين معا واخذت اعمل حركات دائريه بالخرم قبل أن أسحب زبي من كسها ووضع رأسه على حلقة فتحة طيزها ثم دفعته للامام فصرخت ارجوك ..زبك فسخ لي طيزي ..طلعوا ..أرجوك ..آه يا طيزي سمعت تأوهاتها فاذا بي اهيج اكثر ولم اتركها واشتغلت فيها بقوه وكان خرم طيزها من الداخل ناعم جدا وسخن ومولع وضيق واخدت انيكها حتي جبت بداخل طيزها ثم نمت لجوارها وسالتها ايه رايك نيك الزب ولا نيك الكس فردت على الفور الزب لايعلا عليه بس الزب اللى يستاهل وقبلت زبى ورحنا فى غفوة بعد وان افقنا انا ونعمة تحدثنا كثير وكان اغلب الحديث عن هدديل وعلاقتها الجنسية بها وكيف ان نعمة كانت تكتفى بهديل ولا تامن للرجال خاصصة بعد تحجربة اغتصابها من وحش وقد هتك عذريتها وكرامتها معا ومن يومها اكتفت بحبها لهديل والتى تتشابه معها فى نواحى كثيرة خصوصا كره الرجال والابتعاد عنهم واشباع شهوتهم بينهم دون رجل فسالت نعمة وعن موقفها الان من كره الرجال قالت لى بعد النهارده ده شئ تانى واصبح متعه لايعادلها متعه الممارسة مع زب بروعة زبك حبيبى بيت هديل ودار الحديث على انها اذا كانت تحب هديل فيجب وان تساعدها و تخرجها من مشكلتها مع الجنس الاخر وتغير من تظرتها للرجال وممارسة الحنس مع الذكور فردت ازاى بس ياريت تساعدنى حبيبى لكن هتقدر تمتعنا احنا الاتنين ساعتها ؟ قلت لها لاتشغلى بالك وانا هاارسم الخطة واطلعك عليها وننفذها سوا فى يوم تكون الفيللا فاضية وتحضريها وتمارسى معاها وادخل عليكم وانتم عريانين واهددكم بافشاء سركم لكل اهلكم فانتى تتوسلين لى وترجونى الا اخبر اى حد عنكم وانكم مستعدين لتنفيذ كل طلباتى فاطلب انى امارس معاكى انتى وامامها وهى هتشوف النشوة واللذة والمتعة اللى هتكونى عليها غصب عنها هتبدى الرغبة للمشاركة معانا اتصلت نعمه على هديل وتواعدت عها عى اول الاسبوع القادم ليلتقوا حسب خطتى انا ونعمه ففى هذا اليوم ستسافر شهيرة هى واية للقاهرة لزيارة الخالة لبنى الاخت الكبرى لحبيبة قلبى شهيرة وهيباتوا بمصر ويرحعوا تانى يوم
كانت هديل اصغر من نعمه بسنه لكن فايرة وفارعة من صغرها كانت بزازها ضخمة ومدورة ولينة الشباب لما كانوا يشوفوها كانوا يتحرشوا بيها بالمواصلات والاماكن الزحمة فكانو بيقرصوها ويقفشوها من بزازها جامد لدرجة انها كرهت الرجالة وكرهت بزازها وكانت بتعيط من قرصهم وتقفيشهم وتحرشهم بيها وفى اليوم المحدد انى انيكهم فية جت هديل لنعمه حسب اتفاقهم وبعد السلامات والقبلات والاحضان قعدوا بالصالون تحت وكنت انا مختبئ لكن شايفهم من مكمنى فتحت الكلام هديل وقالت تصورى وانا جاية استلمنى واد ولزق فى الاوتوبيس وهرانى تدقير وسخن الخول على وراح عصرنى بكل قوته فى بزازى لدرجة انى كنت هصرخ فالتفت له وكنت عايزة اديلة بالقلم لكن خفت من الفضيحة وده مصدق انى سكت هرى بزازى دعك وفعص لما صوابعه علمت على صدرى -- خلاص انا مش عاوزه بزازى دول كرهتهم عايزة اقطعهم وكانت نعمة تطيب خاطرها وهى تقول لها حد يطول يكون عنده البالونات دى – دى بزازك دى تجيب اجدع راجل من زبه لو مش عاوزاهم هاتيهم قالت هديل : خوديهم فردت نعمه :صحيح ومدت يدها تمسكهم كانها تريد فعلا ان تخلعهم من صدر هديل وكانت نعمه تتنفس بصوت مسموع وشفتيها ويديها يرتعشان كانت الشرموطه هايجة على هديل وهى تتخيل ماسيحدث بيننا احنا الثلاثة بعد شوية وقالت نعمه لهديل عاوزة اقول لك حاجة فى اودتى تعالى ورايا ودخلوا الاوده وهناك راقبتهم من الميناتور نعمه قالت لعبير عايزة اشوفك عريانة فقالت لها هديل احسن حد يخش علينا فردت نعمة مفيش حد فى الفيللا غيرنا ومش هييجوا الا بعد المغرب بعدين انا هاقلع هدومى اد*** الاول وخلعت نعمه كل ملابسها بسرعة ووقفت عارية تماما ومدت ايديها وامسكت بيد هديل ووضعتهم على بزازها قائلة لها بزاى حلوة مش كده – كانت بزز نعمه منتفخة ومستديرة بشكل جميل لكن بزاز هديل اكبر وانضج واشهى فمسكت هديل حلمات نعمه المنتصبة وقرصتها فتكهرب جسم نعمه كله وارتعشت قائلة اح اح ايوووه ايدك حلوه اقرصينى كمان بالجامد ومدت يدها ترفع ملابس هديل وتقول بللا بقى اقلعى هااتجنن عايزاكى عريانة خالص خالص وفعلا اصبحت هديل عريانة امام نعمة والتى دفعتها لتنام على ظهرها على السرير ونامت فوقها وهى تبوسها من شفايفها وتتاوه وكانت نعمه تجنن فى البوس اسالنى انا دى هيجتنى من بوسها المهم ادخلت وركها بين فخاد هديل وضغطت على كسها بركبتها وهى تفرك بزاز هديل بحنيه تجنن وشفايفها السخنة تمص شفايف هديل ولسانها يجوس بفمها ويعض لسان هديل وكان جسديهما يرتعد ويرجف بلدة وشهوة فبللا عانتهما التى كانت تتلالابمية شهوتهما كانا فى حالة جنون جنسى تفترسان كل منهما رفيقتها ايما افتراس وكانت شفرات كس هديل ملتهبة بفعل فرك وهرك ركبة نعمه فكان كس هديل يرتعش وينتفض وينزل مويته بغزارة فارتعشت جامد بلدة فحضنت نعمه جامد وتهتف بها اااه ياحبيبى ايوووووه عليك يالهوى على لعبك اااه ااااه عملتى فيا ايه فشعرت نعمه بموية هديل على ركبتها التى هتفت شهوتك جت كبيتى يالبوة وقامت لتدفن وجهها بين فخاد هديل وتهتف بمحن وشهوة عاوزة اشرب العسل ده – اموت فى عسلك – اموت فى كسك وبدات تحرك لسانها على شفرات و***** هديل التى كادت تجن من لحس نعمه فوضعت نعمه يدها على فم هديل حتى لاتصرخ ويسمع صوتها اى حد بره وكانت هديل تحتضن راس نعمه فاصبح كس هديل الشديد الحمره من الدعك والهيجان امام فم نعمه التى التقمت كس هديل ومدت لسانها لتحتضنها فارتعش بدن هديل ورجفت كانت رائحة كس هديل حلوة تنسمتها نعمه فاعجبها كل هذا خاصة عندما اقفلت هديل فخادها على راسها فحست نعمه برعشة هديل التى غنجت ايوووووه اححححح ممممم فكان لسان نعمه يفتك بكس هديل بلا هوادة لحظات وكان جسم هديل ينتفض وكسها يخبط بذقن نعمه من رعشتها وسال ماء كثير من كس هديل على فم وشفتا ووجه نعمه التى سقطت بين فخاد هديل بلا حركة انتهزت الفرصة لابدل الفيلم لاستكمال التصوير ودخهلت الحمام لتفريغ ماء شهوت لانى هجت جامد على منظرهم وخفت ادخل عليهم انطر لبنى قبل مااقرب او اعمل حاجة ليهم المهم استغرقت اكتر من ثلث ساعة وذهبت اليهم وكان الباب مفتوح كاتفاقى مع نعمه دخلت نعمه فوق هديل اللى كانت بتتلوى تحتها كالثعبان ونعمه مركبه الزب الصناعى بتاعها وتلعب دور الرجل وتنيك هديل بزبها الصناعى هجت على المنظر قوى لاحظت طيز نعمه مفتوحة ويبدو انها احست بقدومى فرشخت اكثر بطيزها كمن تدعونى لغرس زبى في طيزها قامت نعمه بسحب هديل معها لطرف السرير تصلب انتفاخ زبى وتسللت الى ان وصلت لطرف السرير وانا واقف دفعت فضيبى بطيز نعمه فصرخت اد ايه زبك حلو ياحبيبى خفت ان تلفت انتباه هديل بوجودى الا ان نعمه التفتت نحوى عندما راتنى توقفت عن النيك وقالت مخاطبة هديل ااااه ياهديل لو تشوفى الزب اللى ناكنى وكيفنى وخلانى استغنى عن نيك الصناعى ده ااااه لو تشوفيه اد ايه حلو فى طيزى ناكنى فى كل حته فى جسمى كسى وطيزى وفمى ماخلاش فيا وخاطبتنى ياريت ياحبيبى تنيك حبيبتى وتعرفها الفرق بين الزب الصناعى والزب الطبيعى انسحبت هديل من تحت نعمه وقلقت من ردة فعلها لدخولى ونيكى لنعمه لكن لم الاحظ الا مداعبات وتحسيسات وفرك وضحك مع نعمه وهى تحتى انيك فى طيزها وقالت هديل انا من الاول وشكيت ان زبك السبب فى انى فقدت نعمه حبيبى لكنى لم اتاكد الا لم شفت بعينى فدت نعمه انت لولاش عزيزة على ماكنتش اتنازلتلك عن حبيبى ابدا ولولاش انى بحبه ماكنتش خليته ينيك احلى سكسية فى معارفى ودلوقتى خلص الكلام خلونا نعوض كل الوقت اللى راح منا تشجعت فكملت نيك نعمه من طيزها وكسها وهديل تتفرج علينا وتلعب فى كسها وتلحس حلمات بزها الى ان هاجت جامد فقامت تلحس كس نعمه وزبى يطلع ويدخل فيها ونعمه تلعب فى كس هديل الى ان قدفت نعمه اكثر من ثلاث مرات ثم نكت هديل برضو فى كسها وطيزها وفمها وبين بزازها ونعمة تقف على راس هديل وتنزل بكسها وطيزها على فم ووجه هديل التى ابتدت بالمص واللحس وكررت النيك للاثنتين وساعدنى على اشباع شبقهم الشديد دلك الزب الصناعى
انتهت قصتى مع نعمة لكن على وعد بتقديم قصتى مع اخت شهيرة الخالة عبير فى اقرب وقت انتظرونى
جاء موعد حفلة زواج الابنة الصغرى لشهيرة حبيبتى اية حيث حضرت عبير اخت شهيرة لتقيم بضعة أيام مَعنا مباشرةً قبل الزفاف واختها الكبيرة لبنى جاءت من القاهرة هى وزوجها وابنتها فى هدا الوقت كنت أحمل شهوة جنسية عارمة نحو الجنس نتيجة ممارستى وشهيرة ثم اية التى حرمت منها وستتزوج وتدهب مع زوجها ثم نعمه وصديقتها الانتيم هديل فكنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة ممكنة التى كانت فى الثلاثين من عمرها وعبير إمرأة جنسية جداً من الطراز الأول بشَعرُها الأسمرُ المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة وكاملة الإستدارة وكنت لاحظت ان زوج لبنى لم يسقط نظره عن عبير فى الروحه والجاية وعينيه تتعلق على بزازها وتضاريس جسمها وعندما كانت عبير تساعد أختها شهيرة في تقديم العشاء في اليوم الأول لقدومها كنت أستطيع أن أرى الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي انتهت بانتصاب حاد اعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به وقد انتابتني الظنون للحظات أن عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئ
كانت الساعة تقترب من الخامسة مساء اليوم التالي وكان الجميع خارج الفيلا لإمور تتعلق بالإعداد لحفلة زفاف اية وبينما كنت مارا باتجاة غرفتي رأتني عبير وطلبت مني الذهاب إليها في غرفتها بعد نصف ساعة تقريبا قائلة إنها بحاجة لمساعدتي في أمر ما طرقت الباب وجاء صوتها يطلب مني الدخول ففتحت الباب ودخلت كانت عبير تلبس روب منزلي شفاف بلون أزرق قالت لى عبير : اريد منك خدمة قالت دلك بصوت انثوى سكسى و بهمس وتنهيج خفيف ثم اضافت لكن الاول عايزاك توعدنى ان اللى هيحصل بينى وبينك سر محدش يعرفه -- توعدنى ؟!
وبسرعه ودون تردد وجدتنى ارد بالطبع اوعدك ان اى حاجة تطلبيها منى تبقى سر بيننا انا وانت بس – انا قلت كده وانا مش عارف هى عايزه منى ايه استدارت عبير واعطتنى ظهرها والتفتت ناحية السرير وقالت لى وهى تضع ثلاث سونتيانات على السرير – انا على وشك الخروج دلوقت ومحتارة وعايزاك تساعدنى فى اختيار لبسى لواحد من السوتيانات دى !!
كان السوتيان الاول لونه وردى خفيف والثانى اسود لكن رقيق جدا وشفاف تماما مع وجود فتحات دائرية فى المقدمة تسمح بخروج حلمات نهديها وبروزهم بشكل كامل مع الهالة البنية المحيطة بكل حلمة بينما الثالث ازرق اللون بخاصية تساعد لرفع البزين لاعلى مع اظهار اكثر من ثلثى الصدر بما فى دلك الحلمات واضافت عبير وليك منى هدية لو احسنت اختيارك – فبدا عضوى بالنبض والسخونه بطريقة اسرع من نبض قلبى عندما انزلت عبير الروب ووقفت امامى بحمالة صدر حمراء مخرمة توضح كامل استدارة نهديها وانتصاب حلماتها كحبات الكرز وكيلوت مماثل مخرم ايضا يوضح اكثر مايخفى من تضاريس كسها ثم استدارت تجلس على حافة السرير وتباعد بين ساقيها – استمريت بالتنقل بعينى من السوتيانات الملقاة على السرير وصدر عبير بسوتيانها المخرم وانا فى شدة الاحراج احاول اخفاى حالة الانتصاب التى عملت قبة خيمة على بنطلونى أقترح السوتيان الأسود-- لإن لون بشرتك تميل للون الابيض قليلا قلت دلك وبصوت مخنوق مبحوح لجفاف حلقى
فقالت عبير: اختيارك موفق جدا قول لى ياشقى انت بتحب بزاز النسوان ؟خفق قلبى بسرعة عالية جدا واحمر وجهى من شعورى بالخجل والاحراج فنظرت للارض ولم انبس ببنت شفه لكنها شجعتنى وقالت انا لاحظتك بتحب تبص على بزاز كل النسوان حواليك ودى حاجه ماتكسفش لكنى بسالك ادا كنت بتحب تبص على بزازى انا -- فرفعت راسى لعبير وقلت ده انا دايب فى هواهم
فردت انا كنت متاكده من كده من نظراتك لبزازى واحنا على ترابيزة السفرة فى العشا امبارح ودلوقت باسالك كراجل انت شايف ان بزازى دوول مثيرين شهوانية-- فرديت طبعا خالص لكن ؟!!
فردت بصوت مهزوز لكن ايه ؟! --- قلت لها بزازك كانوا حلوين قوى وكان الكل بيبحلق فيهم وبيشوفهم معايا لكن كنت اتمنى لو انك مغطياهم ومحدش يشوفهم غيرى
ردت عبير : كلك دوق باوعدك من النهارده محدش هيشوفهم غيرك ومقابل حلاوة كل*** ودوقك هديتى ليك انك تساعدنى فى لبس السوتيان اللى انت اخترته واضافت وهى تبتسم : ممكن تخلع السوتيان اللى لابساه على صدرى احنيت نفسي قليلا باحثا عن مشبكِ السوتيان ثم فكيت الرباط من الخلف وبيد مهزوزه أنزلت السوتيان عن صدر عبيرلقد كنت في غاية الأحراج لدرجة لم استطيع معها النظر مباشرة لصدرها وثدييها الرائعِين
بيبى يللا حسس على بزازي هتفت بدلك وهي تنطق باسم الدلع الذي اختارته لي واضافت على كلامها لكن بهمس ومحنة
هَلْ تَعتقدُ أن بزازي متماسكة وناعمة بشكل كاف قالت هدا وهي ترفع نهديها بكفيها لإعلى
عايزاك تحسس عليهم فجثوت على الارض امامها ورفعت يدى اتحسس باصابعى صدرها الناعم بشكل اولى فضاع خجلى بمرور الوقت وبدات بعصر بزازها لكن بنعومة ولطف الدى جعلها تتاوه وتغنج وبدات نفسها يزيد وصوتها يضيع وتتمحن بينما بدات فى فرك وعصر حلماتها الوردية الصلبة الغامقة بين اصابعى وسمعتها تهمس انت بتحب حلمات بزازى مش كده بيبى ؟ فقلت لها وانا افرك حلمات بزازها بنعومة ولكن بشدة اكثر واكثر اه انا بموت فى بزازك الطريه الناعمه دى وعفصت على كلا نهديها بايدى فردت على بغنج اكتر ومحونه وهى تحيط براسى بين ايديها وتدفع براسى نحو بزازها االطرية الناعمه -- ادا كنت بتحبهم طب مصهم فاخدت بمص احدى الحلمتين والتى انتصبت بقوة بين شفتى قبل وان اتجه نحو الحلمة الثانية فمسكت راسى وضغطت وجهى وفمى بقوة على نهديها وهى تهمس انت جعان عايز ترضع بزاز عبورة حبيبتك يابيبى مص كمان كمان كمان مص بزازى الحسهم بلسانك دغدغهم بين شفايفك واستمرت بالتاوه والمحن والغنج وانا امص لهاكلا البزين بكل النعومة الممكنة لكن بشدة دادت من حدة تاوهاتها
وفجأة رفعت رأسي ونظرت لعيوني مباشرة ثم بدأت بالحديث فجأة عن أختها الكبرىأختي لبنى بتتفاخر علي دايما بزب جوزها دايما بتوصفه بزب حصان!! قالت دلك بصوت كله شهوه
نظرت إليها وأنا مستغرب من كلامها عن أختها وجوز اختها بهذا الشكل وسالتها وقد ايه زب الحصان اللى بتتحاكو بيه ده غنجت عبير وهي تتحسس نهديها بأصابعها وردت لبنى دايما بتقول إن زب جوزها حوالي 15 سم بس عريض بشكل غير طبيعي !! دايما بتفتخر علي وتقول أن عضو جوزها بينفخها لإقصى حد لدرجة بتشعر فيها بالأمتلاء كليا لدرجة بتحس أنه راح يفسخها نصين فقلت لها بلهجة الواد الخبير بتلك الامور كل ده من 15 سم ؟ وزدت متهكما معظم الرجالة عندهم هدا الطول ويمكن اكتر شوية فسالتنى عبير ليه هو انت زبك طوله قد ايه ؟ فقلت اكتر من 20 سم طول وتخانته 6سم تقريبا فردت كل*** مش معقول !
فقلت انا مابكدبشى عليكى ياعبورة فردت على طب ممكن تفرجنى فقلت لها وانا متفاجئ من طلبها عايزة تشوفيه
اشوف كل*** حقيقى ولا بتضحك عليا قرب منى خلينى اشوفك قالت دلك وهى تقف امامى وانا لجانب السرير ثم اجلستنى على حافت السريى وركعت بين رجولى وقالت خلينى افتح بنطلونك ثم بدات اصابعها بانزال سحاب بنطلونى وانزلته لمنتصف ساقى بالقرب من الارض كان انتفاخ زبى تحت اللباس واضحا بشكل كبير لدرجة ان عيون عبير كانت تحملق بين ساقى بكل اتساعها قبل وان تمد يدها وتبدا فى تمسيد زبى المختفى من فوق لباسى ثم همست اوووه ده شادد قوى هو كان شادد كده طول النهار وانت عمال تبحلق فى بزازى وجسمى ؟
رديت اه دايما هو فاضحنى كده فقالت عبير خلينى اشوف بنفسى واتاكد من كل اللى قلته عن كبر زبك وغلظه قالت دلك وهى تسحب لباسى للاسفل وشهقت وهى تحملق فى زبى المنتصب امام عينها فتاوهت وصرخت زبك كبير قوى لايتناسب وسنك لكنو صحيح حلو قوى تمحنت وغنجحت عبير وهى تمد يدها للكومودينو بجوارها وتخرج مازورة قياس وتبدا فى قياس زبى المنتصب امام وجهها شفت زبك لايصل لطول زب زوج لبنى ولا باى شكل من الاشكال فقلت لها لككنه غير مكتمل الانتصااب فقالت وهى تبتسم بينما اصابعها الرقيقة تحيط بزبى وتداعبه بلطف ونعومه احلى انتصاب لزب شفته فى حياتى منظره حلو قوى فردت فعلا هو لسه مش شادد قوى وشعرت بيدها وهى تحيط بزبى وتبدا فى تدليكه وتزيد فى تدليكه ودعكه كلما شعرت به يكبر ويزداد تصلبا وانتصابا ىفى كف يدها وبعد مرور دقيقتين تقريبا قامت بقياس طوله مره اخرى فكان طوله تجاوز 25سم وعرضهه يقترب من سمك مععصم يدها لقد كبر وزاد ىانتصابه بسرعة لم تسنطع عبير معها وان تطبق عليه بكف يدها فتاوهت بغنج واضح اووووه ممممم ياااه مااروعهاحلى انتصاب لزب شفته احلى منظر زب شفته بحياتى كنت انظر لعبير وقد ظهر على وجهها كل معالم الدهشة والابهار وعينها لاتستطيع مفارقة العمود الهائل المنتصب امام عينيها وما تشعر به من صلابه وشده فى كف يدها وواووو فعلا طويل قوى وشديدد وغليظ جدا اطول واتخن زب شفته همست عبير بده واخدت راسه المنتفخ بين شفتيها الحمراوين وقبلته قبل وان تبدا بلحسه ومصه غنجت وهى تسحب راسه من بين شفتيها قائلة زبك طعمه حلو قوى مش شفايفى ولسانى احسن من دعكه بايديك تاوهت من احساسى بنعومة شفتيها المطببقة على راس زبى ومن رطوبة لسانها الدى كان مستمرا فى اللحس فرديت اه طبعا شفايفك طرية وفمك رطب ودافئ طبعا احسن بكتير من دعك الايد سمعت عبير كلماتي ففتحت فمها ودفعت برأسها لإسفل في محاولة منها لأخذ أكبر جزء من زبي من بين شفتيها داخل فمها لم تفاجأ عبير عندما انفجر زبي في فمها لإنها أحست قبل ثوان برأس زبي يرتجف داخل فمها في إشارة عن استعداده لقذف ماء شهوتي الساخن أثر احساسها بسريان ماء شهوتي خلال قناة زبي الطويل في طريقها للإندفاع خارج زبي لتملأ زوايا فمها العطشان وقد حاولت عبير كل ما تستطيع لشرب وابتلاع ما قذفت من عسل زبي في فمها وعدم السماح لأي نقطة بالهروب من زوايا فمها وذلك بإن أطبقت شفتيها تماما وبقوة لتشكل حلقة حمراء مغلقة كالأسورة حول محيط زبي المحشور في فمها وهي تبلع بقوة كل ما يقذفه زبي من حمم بركانيه تملأ كل زاوية من ثنايا فمها الذي امتلأ تماما قبل في ابتلاع كل ما تجمع من ماء شهوتي في فمها وعندما انتهى الإنفجار بدأت عبير في تنظيف محيط زبي الذي كان لا يزال منتصبا من أي أثر لماء شهوتي الممزوج بلعاب فمها وهي تشعر بمتعة وفرحة عارمة لحصولها على مثل هذا الزب الحلو اللذيذ وأخيرا رفعت رأسها وهي تنظر مباشرة في عيوني لتقول مع مرور الوقت ستكتشف بنفسك بإن معظم من تقابل من نساء إن لم يكن جميعهم سينتابهم حالة إدمان بسرعة لزبك لدرجة تجعلهم مستعدين لعمل أي شيء تطلبه من أي إمرأة أو فتاة منهن في سبيل استمرار الحصول والأستمتاع بزبك الصلب الكبير هدا ! تأوهت عبير بذلك بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته كانت عبير تلحس زبي برأس لسانها وتمصه بفمها بشغف وحب شديد وظاهر لدرجة كادت تدفعني لسكب ماء شهوتي من جديد بين شفتيها الشهوانيه لكنني تمكنت من السيطرة على نفسي لغاية ما أخرجت زبي من بين شفتيها وهو يلمع بلعاب فمها تاوهت عبير بدلع وغنجج وهى تمسح زبى بنعومة على سطح بزازها الطرية ايه رايك بيبى تلعب بزبك الحلو ده على بزازى الطرية االناعمة دى ؟ قالت دلك وبدات بدعك راس زبى بحلماتها المنتصبة القاسية من محنو وشهوة صاحبتهم كنت بدات اسيطر على نفسى تماما رغم احساس اللده الدى ينتابنى بتاثير احساسى براس زبى وهو يلامس سطح بزاز عبير وحلماتها لكنى لم استطع اخفاء تاوهاتى التى تدل على ماكنت اشعر بهة من لدة مما جعل عبير تهتف بى انا شايفة انك مغرم بصدر وبزاز عبورة حبيبتك يابيبى انت مبسوط من لعب زبك على صدرى وحلمات بزازى مش كده ؟
رديت عليها مبسوط جدا وهتجنن من كل اللى بتعمليه
استلقت عبير على السرير وهى تشدنى فوقها فتمدد زبى فوق بطنها وماهى الا لحظات حتى وجد زبي طريقه بين نهديها المكورين الناعمين قبل أن تضع عبير مخدات السرير خلف رأسها ثم تمسك بكلا نهديها وهي تضغطهم حول محيط زبي لتشكل بذلك قناة ناعمة تحيط بزبي الطويل وهي ترى إندفاع رأسه خارجا من خلال تلك القناة وهي لا تزال قابضه على كلا نهديها المحيطة تماما بزبي وعندما لاحظت أن هناك جزءا كبيرا من زبي الطويل لا يزال ممتدا خارج تلك القناة التي شكلتها بثدييها قامت بإمساك كلا حلمتيها معا بيدها اليسرى لتحافظ على بقاء تلك القناة الناعمه المحيطة بزبي ثم تقبض على ما ظهر من زبي بيدها اليمنى لتشكيل قناة ناعمة إضافية لزبي لينزلق خلالها بينما رفعت رأسها لتبدأ بلحس الجزء البارز من زبي من بين نهديها ويدها اليمنى بلسانها قبل أن تبدأ بمص زبي بفمها لدقائق قبل أن تسحب رأسها للخلف قليلا لتتمكن من الكلام نيكنى بفمى بيبى
وفعلا بدأت بدفع زبي للأمام والخلف أنيكها بفمها وأنا أشعر بزبي ينزلق في القناة الناعمة التي شكلتها بنهديها ويدها وشفتيها في طريقه لباب حلقها وأنا أشعر بماء شهوتي يتحرك في طريقة للوصول لفتحة رأس زبى كنت أعرف بأني لن أستمر طويلا قبل القذف فأخذت بالأسراع بحركة زبي داخل فمها المطبق كليا على زبي القادم من بين نهديها وكانت عرفت هى ذلك أيضا فزادت من انحناء رأسها لتساعد راس زبي في الأنزلاق من بين شفتيها في طريقه للولوج في حلقها أكثر وأكثر وكانت تدفع برأسها للخلف حتى يخرج رأس زبي من فمها قبل أن تحني رأسها للأمام لتأخذ زبي كله بقوه وبدفعه واحدة لينزلق راسه في فمها الدافئ بسرعة ليخترق أعماق حلقها في النهاية لم أستطيع الأحتمال أكثر فدفعت بنفسي بقوة وأنا أتأوه
غنجت عبير وهي تزيد من ضغط نهديها ويدها وشفايفها حول زبي كانت مستعدة تماما هذه المره عندما بدأ زبي في إفراغ حمولته الساخنه لكنها بالرغم من ذلك لم تتمكن من التعامل مع زبي بالسرعة الممكنه حيث امتلأ فمها تماما قبل أن تستطيع البدء بابتلاع ما قذف زبي في فمها المطبق بشفتيها تماما عليه كان من الواضح بأنها لم تحصل على هذه الكميه من ماء شهوة أي رجل قبل ذلك أو أنها لم تتوقع أن يكون ما أقذفه بفمها بهذه الكمية بعد إفراغ حمولته قبل قليل لم تستطيع البلع بالسرعة المطلوبه وهي تشعر بالأختناق نتيجة انسداد فم حلقها برأس زبي الكبير فسحبت رأسها للخلف بعد أول قذيفتين من ماء زبي والتي ملأت فمها تماما
تأوهت عبير بصوت كله إثارة وفحيح شهوه وهي تضغط بنهديها على زبي المندفع بينما يدها توجه رأسه باتجاه وجهها مع خروج القذفه الثانيه من مياه شهوتي وهى تتابعها بعينيها وهي تنطلق في الهواء قبل أن تهبط لتستقر على وجهها وقبل أن تخرج الدفقه التاليه أمسكت برأسها بين يدي بقوة منعتها من ***انية تحريك رأسها حيث بدأ زبي في القذف بحمم متتاليه من ماء شهوتي الساخن لتستقر مع ما قبلها على وجهها قذف زبي خمس قذفات متتالية غطت عينيها وخدودها وشفتيها كليا وتماما بطبقة سميكة من ماء شهوتي الدافئ قبل أن تترك يدها اليمنى زبي وكذلك يدها اليسرى لحلمات نهديها لتحرر زبي من النفق الذي أوجدته وأحاطت زبي حوله لم تتوقع أبدا أن يكون لي القدرة على القذف بهذا الشكل وبهذه الكمية للمرة الثانيه خلال ربع ساعه حيث استمرت دفقات زبي لكن ليغطي جزء منها كلا نهديها مع جزء إضافي وجهته على شفتيها تماما قبل أن تفتحهما لينزلق رأس زبي مره أخرى بين شفتيها وأنا أسحب برأسها نحوي لينزلق رأس زبي هذه المرة كليا من خلال حلقها اللزج من جراء دفقاتي الأولى داخل فمها لم تصدق عبير ما كان يحصل وهي تشعر بحلقها يتوسع ليسمح لزبي المنتصب بالولوج مندفعا لأسفل من خلال حلقها والذي كون نفقا لزجا ساعد به زبي على الأنزلاق ولأول مرة في أحشائها كليا فحاولت سحب رأسها للخلف لكني منعتها وأنا أمسك برأسها بين يدي بكل قوه لغاية ما استقر كل زبي في فمها وأعماق حلقها وقد أحس كلينا بشفتيها المطبقه بقوه على زبي وهي تلامس خصواتي في نهاية زبي
تأوهت عبير بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته فقالت انت انسان مش معقول انت بتسحب لبنكك من بير مالووش قرار قالت دلك وهى تلعق اصابعها بطريقة سكسية مثيرة
قالت مبتسمه وهي تعود لحالتها الطبيعيه -- بينما لاحظت للمرة الأولى بلل واضح يغطي كلسونها فكما يبدو أن مصها لزبي أشعرها بمتعة لدرجة أن كسها كان يقطر بماء شهوتها وقد تأكدت من توقعاتي من كلامها بعد ذلك ---
انا مااتناكتش بفمي وحلقي بهذه الطريقة في حياتي لقد تعاملت مع فمي وحلقي كأنه كسي تماما لقد شعرت بمتعه عاليه لا يمكنك أن تتخيلها وأنا أشعر بكامل زبك وهو بيملا فمي وحلقي لقد نكتني بحلقي بشكل لم أتخيل يوما بإني ساشعر به لقد شعرت بزبك يدخل فمي ثم يصل
لمعدتي وكأنه سيخرج من كسي!!. إن مجرد أن أتذكر
ذلك الأحساس يجعل كسي ينقط وماء شهوة كسي تنساب على فخادي أنظر على كلوتي وانت تتأكد قالت عبير ذلك وهي تنزل كلوتها لأرى كسها لأول مرة وهي تلقي بنفسها على السرير من جديد وهي تباعد ما بين ساقيها تعالى بص ركعت بين ساقيها وهى تمسك بزبى الدى عاد للانتصاب مرة تانية لتبدا بدعك راسه على *****ها وتمسدها من اعلى لاسفل وتحك بين الشفرين وتعود لدعك *****ها وهو يرفل فى ماءها الدى عاد للانسياب من اعماق كسها ويفيض على زبى وبيغرق شفريها الوردية فصار يلمع بماء شهوتها
احنيت جسمي قليلا وبدأت أداعب شفتي كسها اللامعه فتلوى جسدها من شدة شعورها بينما كنت إدلك بأصابعي باب كسها الرطب وبظرها المنتصب مع بداية عملية بطيئة بنيك كسها بإصبع واحد في البداية ثم اضفت اصبعا آخر و قبل أن يمتد اصبع ثالث ليداعب حلقة مؤخرتها في الدقيقة الثانيه كنت أنيك عبير بإصبعين معا فى كسها واصبع بفتحة طيزها فشهقت بقوه وهي ترفع مؤخرتها لتفابل إصابعي المحشوه في أحشائها في منتصف الطريق وقد ظهر على وجهها علامات المتعة من إحساسها بحركات أصابعي معا وفي وقت واحد في كل من كسها وطيزها ولزيادة متعتها قمت بإضافة إصبع ثاني في فتحة طيزها وقد أحبت عبير ما فعلت وأنا اشعر بكل من فتحتي كسها وطيزها وهي تضغط أصابعي داخلها بشدة
وبدأت مياه شهوتها تنساب من كسها قبل أن تتحول لنهر جار بماء ساخن ومتدفق بلا إنقطاع وهي تلقي برأسها للخلف مع دفع مؤخرتها بقوة شديدة لإعلى نحو يدي تأوهت عبير وقد وصلت لرعشة وهزة النيك الكبرى وأخيرا انتهت رعشتها بينما كانت لا تزال تلهث بقوه وهي تسترخي لتأخذ دقائق من الراحة
غنجت عبير بشهوه وشبق وهي تتناول كف يدي ثم تبدأ في لحس ومص أصابعي المبتلة التي عبثت داخل كل من فتحتي كسها وطيزها وهتفت لى بتوسل بليز بيبى ممكن تاكل كسى وشفاتيره و*****ى بشفايفك فرديت عليها
بس انا عمري ما عملت اللي بتطلبيه قبل كده قالت عبير وهى تفتح لى ساقيها اكتر ولايهمك انت بس يابيبى بوسه فى الاول واستطعمه بفمك هتلاقى نفسك بتدعك وتمص وتلحس
ألقيت نفسي بين ساقيها مقتربا بفمي قرب الشق المبلل والمفتوح بين فخذيها وقد ملئتني رائحة عشها الرطب أخذت لحسه سريعه لشفتي كسها وتذوقت طعم عصير لذتها كتجربه أوليه فأعجبني رائحة وطعم ما تذوقت فلحست مره أخرى ثم أخرى وكانت عبير تشهق في كل مرة يلامس فيها لساني بظرها أو تتأوه عندما اطبق بفمي على شفتي كسها بينما لساني يلحس كسها من جوه وهي تقوس ظهرها لترفع كسها مقابل وجهي وهي تتأوه يشبق
بدأت عبير توجهني بكيفية لحس كسها ومص بظرها
تعلمت بسرعه من عبير كيفية إعطاء المرأة لذتها وزيادة شهوتها عن طريق لحس ومص كسها وبظرها فبدأت بالعمل بإسلوبي الخاص فباعدت ما بين شفتي كسها ثم غرست لساني بينهما في داخل فرن كسها الرطب والحار وانا بأشفط مياه لذتها بطريقه نزعت بها عدد من التأوهات المتتاليه من شفتيها والداله
على شدة احساسها باللذة والمتعه مما كنت أفعل ثم رفعت رأسي وأنا أنظر إلى كسها الأحمر الرطب فلاحظت بإن فتحة طيزها كانت غارقة تماما بمياه شهوتها ولذتها ووجدت نفسي أنزل برأسي من جديد لكن لألحس فتحة باب طيزها فغنجت عبير وتأوهت بحدة . أعجبني صوت عبير وهي تتأوه فدفعت برأس لساني داخل فتحة طيزها الضيقة فشهقت خالتي عبير بصوت مرتفع مع إحساسها برعشة وهزة نيك جديدة تغمر جسدها لتنساب مياه لذتها من بين شفتي كسها من جديد ومع رؤيتي ذلك التقمت بظرها بين شفتي وأخذت بمصه وانا أدعك رأس بظرها برأس لساني بقوه دفع بعبير أن تحيط رأسي بفخذيها وهي تضغط وجهي على كسها وبظرها حتى انتهت رعشتها
تاوهت عبير وهى تبعد ساقيها عن راسى وهى تقول عمر حد مامصلى ولحسلى طيزى وكسى ووصلنى لشهوتى زيك انت واللى عملته فشعرت بالسعادة والرضا من كلامها ورضاها عن اللى عملته فيها فنزلت لفتحة طيزها واخدت بلحسها من جديد وقد تقبل خرم طيزها راس لسانى وسمحله بالدخول وكنت ادفع بلسانى ماء شهوتها التى تسيل من بين شفتى كسها لفتحة طيزها فتاوهت وغنجت وقالت كمان كمان ايوه دخله نيك طيزى بلسانك تصور يابيبى انى من اول يوم شفتك وانا باحلم بزبك من غير سبب قالت كده وهى بتلف بجسمها ثم تنحنى فوق زبي وتبدأ بلحس ما تبقى عالقا عليه من مياه لذتنا معا ثم أخذت تمصه في هذه المره وبدون أنأقول شيئا أخذت عبير في سحب قضيبي داخل فمها ببطء ولكن
باستمرار ثوان قليله وكانت تبتلع كامل زبي في حلقها وهي تلحس جوانب زبي بلسانها داخل فمها حتى لم يتبقى منه أي شئ خارج فمها ثم أخذت بهز رأسها للأعلى وللأسفل بانتظام وهي تبلع زبي لأعماق حلقها من خلال فمها الجائع لمضغ زبي داخله و لم تتوقف إلا بعد وصولها لرعشة هزة النيك مره أخرى خلال دقائق في نفس الوقت الذي بدأ فيه زبي بدفق كميه جديدة من ماءه الدافئ في حلقها مباشرة وقد تمكنت هذه المرة من شرب وابتلاع كل ماقذفته داخل حلقها دون أن تتسرب أي نقطه خارج فمها قبل أن تخرج زبي كليا من بين شفتيها الحمراوين وهي تبتسم ابتسامة رضاء وسعاده عما فعلت قبل أن تلقي بجسدها على السرير للراحه
قالت عبير فجاة وهى تنظر لساعة الحائط المقابلة للسرير وهتفت : يااه الوقت سرقنا وماحسناش لكن ان قضيته كله فى متعه ولده وشهوة معاك احبك يابيبى المرة الجاية لازم اتناك من زبك على كل طريقة وفى كل خرم فى جسمى وتركتنى امشى طلبا للراحة فدهبت لحجرتى استحم وانام شوية
فى مساء اليوم التالى كانت شهيره وابنتيها واغلب من فى الفيلا خرجوا للقيام بترتيبات فرح اية ولم يكن فى الفيللا الا انا وعبير التى جاءت لغرفتى وبعد ان ايقظتنى من النوم جلست على حافة السرير فوجدتها تقفز وتركع امامى بين قدمى وهى تصرخ ياااه ماتتصورشى اد ايه مشتاقة لزبك يابيبى انا اليوم جاهزة لك وناويه لك قالت دلك وهى تداعب باناملها الرقيقة الناعمة راس زبى عايزاه ينيكنى زى ماهو عايز ومكان ماهو عايز وبدات فى سحب قضيبى داخل فمها وهى تبلعه فى حلقها بالتدريج لكن باصرار حتى لم يتبق منه شئ خارج فمها ورفعت عينيها مباشرة لعيونى لترى رد فعلى عما تفعله وعندما راتنى ابتسم لها غمزت لى بعينيها ثم بدات بهزراسها لاعلى ولاسفل وهى تلحس وتمص جنبات زبى بلسانها وعندما احست بانسياب قطرة طائشة تسعى للخروج من فتحة راس زبى صرخت عبير واستلقت على ظهرها وفشخت ارجلها لاقصى اتساع ارجوك لا ماتكبش دلوقت عايزاه بكسى بسرعه عايزاك تنيكنى بكسى فركعت بين رجليها ومسدت براس زبى على اشفار كسها دائريا وفوق وتحت واحك الراس ب*****ها المنتصب كزب *** صغير وهى تتاوه وترجف بكل جسمها وبفعل مويتها التى تنساب من بين شفريها وبفعل حركتها لما دفعت بمؤخرتها وبحوضها لاعلى فانساب زبى وانطلق لكسها واحسست بسخونة كسها وليونة جدرانة وصرت ارهزها وادغدغها فتاوهت وغنجت وهتفت بى وهى تحيط مؤخرتى بساقيها وهى تبتسم لى ايوه حبيبى ممم اووووووه نيكنى بكسى كمان وكمان عايزاه كله جوايا يملا كسى زى ماملا حلقى بالنهار وتدفع بحوضى وزبى تجاه كسها نيكنى بكسى بيبى نيكه وماترحموش قطعه افشخة ميهمكش اههه ايووووه اححححح ااه ياكسى اليوم عيدك يوم نيكك
سمعت كلمات عبير فدفعت بكامل زبي المنتصب كعامود من فولاذ في أعماق كسها حتى شهقت وهي تحس برأس زبي يضرب جنبات كسها ورأسه يحك جدرانه فى مناطق لم تتخيل نفسها يوما أن يصلها زب إنسان ومع عدة ضربات متلاحقة من زبي جعلت عبير تتأوه بشده وهي تشعر بلذة من امتلاء كسها بزبي وزيادة شهوتها من أصابعي التي أخذت في عصر بظرها فجاء ظهرها وقد بلغت أعلى درجات الشهوة فتقوس ظهرها لإعلى وتلاحقت أنفاسها وارتفع أنين شهوتها وصراخها العالي وهي ترجوني ان لا اشفق عليها اهريها نيك واهرى كسها واقطعه وهى تغنج وتتاوه وتلهث ففعلت ما طلبت وأنا أسمعها تتكلم كلمات جنسيه مثيرة و مكشوفه جدا وهي تشجعني بإن أنيكها بكسها بكل قوتي مثلها مثل أي عاهرة منيوكه تموت في النيك أخذت بدفع زبي في كسها بكل قوه ثم إخراجه كليا خارج كسها الساخن اللزج قبل أن أدفعه من جديد
يعنى بتحبي زبي صحيح - قلت دلك لها لأثيرها- افتحي رجليكي أكثر واسحبيهم على كتافك وخلال ثانيه كانت عبير قد فتحت نفسها لأقصى ما تستطيع وقد دفعت بكلتا يديها تحت ركبتيها ثم سحبت رجليها ليستقرا فوق كتفيها بجانب راسها نظرت اليها وهي مفتوحة تماما أمام عيوني فمددت كلا يدي وقبضت على كلا نهديها المكورين الناعمين بين كفي ثم انحنيت فوقها وأخذت شفتيها الشهوانيتين الحمراوين بين شفتي أمصهما وأنا أدفع بلساني داخل فمها وأنا أدفع بكامل زبي داخل كسها وبكل قوه لغاية ما أحسستها بخصاي تضرب مؤخرتها الطريه الناعمه عندما ابتلع كسها زبي كليا بداخله ورأسه تصل أبعد نقطة ممكنة في دهاليز كسها الملتهب من الشهوه وتضربها بكل عنف فصرخت بصوت عال لكن صدى صرخاتها ذابت بفمي وتحولت لهمهمات وأنات متواصلة بينما قبض كسها على زبي بقوه كادت أن تعصر زبي داخله وقد وصلت بإحساسها باللذة لهزة النيك الأولى لم استطيع الأحتمال أكثر فبدأت أقذف بحممي الساخنة في أحشائها فتأوهت عبير من جديد وهي تشعر بقذفات مائي الساخن تلسع جوانب جدران كسها من
الداخل وقد تحول كسها لماكينة شفط لا تنتظر خروج ماء شهوتي من زبي بل تعمل على شفطة من فتحة زبي بكل قوة وأنا أدفعها باتجاة هزة النيك للمرة الثانية خلال دقائق
هدأ لهاثنا نحن الأثنين بانتهاء زبي من قذف حممه البركانيه وقد جاء ظهرها للمرة الثانيه وقد امتزج ماء شهوتها وماء زبي معا كلاهما بسيل ماء واحد أخذ في الانسياب من حول زبي في طريقه خارجا من زاويتي فم كسها القابض كحلقة عاصرة على نهاية زبي تمنعه من الأنزلاق خارج كسها وهي تشعر بخصاي تحول هذا العصير لكريم نياكة تمسح به خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وحلقة طيزها الضيقة
القيت نفسي لاهثا فوق صدر عبير وأنا أشعر بانتصاب زبي يبدأ بالتراخي داخل كسها بينما أحاطتني بذراعيها وهي تلهث أيضا وهي تمدد ساقيها للحصول على قسط من الراحة بينما شفتيها تقبلان وجهي وشفتاي بقبلات هادئه ناعمة ورقيقة وهي تهمس بأذني بكلمات حب تعبر عن درجة اللذة التي جعلتها تشعر بها والمتعه التي أوصلتها اليها أخذت خالتي بين ذراعي وبحركة واحدة كنت آخذ جسمها معي لتأخذ مكاني وتمدد جسدها العاري الناعم الجميل فوق صدري فجلست فوق صدري وقد هدأت انفاسها وقد على وجهها ابتسامة رضاء عريضة فمددت يدي اليسرى وأخذت أداعب مؤخرتها بكفي بينما كان كف يدي الأيمن يداعب ويمسح نهديها وحلمات بزازها التي كانت لا تزال منتصبه. تأوهت خالتي عبير بنعومه عندما قمت بفرك حلمة ثديها بين أصابعي في نفس الوقت الذي غرست فيه الإصبع الأوسط لكفي الأيسر في خرم طيزها الضيق والذي كان لا يزال يسبح في بحيرة من ماء لذتنا الذي انساب عليه وعندما سحبت حلمة نهدها بلطف نحو فمي قامت عبير بضم كلا نهديها معا بين كفيها لتجمع حلمتيها وتقدمهما هديه لفمي وهي تنحني فوق وجهي فالتقمتهما بين شفتي وأخذت بمص الحلمتين معا بفمي وأنا أمد يدي لأغرس ألأصبع الأوسط ملاصقا لأخيه في فتحة دبرها الضيقة فتأوهت عبير بصوت سكسي خافت وهي تخفي وجهها في عنقي واستمر هذا الحال عدة دقائق ونحن على هذا الحال رفعت عبير رأسها وجلست قبل أن تستدير بعد خروج أصابعي من فتحة مؤخرتها ثم تنحني من جديد باتجاه زبي النائم وبدأت بعملية لحس رأس زبي بلسانها ومص خصاي
بشفتيها الناعمة لتوقظ زبي من نومه عندما شاهدت عبير زبي يبدأ بالأستيقاظ وينتصب أمام عينيها هبطت بمؤخرتها فوق وجهي وهي تقدم كسها الرطب لفمي وفورا خرج لساني لأستقبال ضيفه وبدأ بملاعبة بظرها المنتصب كأصبع *** وليد حتى أخذ بالأهتزاز من شعور صاحبته باللذه وهي تهبط بكسها على فمي فالتقمت شفتي كسها بين شفتاي وأنا أتحسس خدود مؤخرتها الطريه الناعمة بكف يداي لتستقر أصابعي عند فتحة دبرها وفي حركة واحدة متوازنه مع مصها لزبي قمت بإيلاج إصبعين من كل يد في خرم طيزها ودفعت بلساني بين شفتي كسها في نفس اللحظة التي كانت فيها تبتلع فيها رأس زبي المنتصب في حلقها وقد أطبقت بشفتيها عليه تماما فتأوهت خالتي عبير لكن تأوهاتها خرجت همهمه بسبب انغلاق فمها بزبي المحشور بين شفتيها وقد ملأ حلقها تماما رفعت جسمها وخلال ثوان كانت تركع على يديها وركبها أمامي فنهضت وبسرعة أخذت مكاني خلفها وبدون أي كلمة دفعت برأس زبي المنتصب بين شفتي كسها من الخلف حالما شعرت برأس زبي ينزلق في كسها دفعت بمؤخرتها للخلف بإتجاهي لتأخذ أكبر جزء من زبي في كسها الملتهب حيث تجاوبت معها بالأنحناء فوقها لأصل لنهديهاوابدأ بعصرهما بكفي مما سبب لها الوصول لهزة النيك فورا سحبت زبي من كس عبير واستلقيت أسفل منها لأصل بفمي لكسها الذي كان ينقط بماء شهوتها فلحست لها بظرها المنتصب وشفتي كسها قبل أن أطبق بفمي على فم كسها وأنا أمتص ما ينساب من كسها من ماء دافئ وأنات شهوتها ولذتها العاليه تملأ الغرفة. استمريت بالمص واللحس وأنا أبعبص خرم طيزها بإصابعي وأنا أدفعها للوصول لهزة نيك جديدة بينما كان لساني يسبح في كسها الدافئ الرطب في النهاية قامت عبير من فوقي وركعت فوقي وأعطتني قبلة حاره قامت خلالها بلعق ما علق بشفتاي من ماء لذتها وهي تتذوق طعم كسها على لساني قبل أن تنزلق للأسفل لتقوم بتجفيف زبي بفمها وشفتيها وقبل خروجي من غرفتها ساعدتني بأخذ دش سريع في الحمام الملحق بغرفتها
لم تسنح لي الفرصة في لقاء خالتي عبير لمدة ثلاث أيام بعد ذلك حيث انشغلنا جميعا ولمنتصف الليل أحيانا بالأعداد لحفلة زواج اية بنت شهيرة أقيم حفل الزواج في أحد قاعات الأفراح الشهيرة بفندق سان ستيفانو حيث استمر لما بعد منتصف الليل خلال الحفلة رأيت عبير والتي كانت بكامل زينتها وفي منتهى الجمال وقد لاحظت بأنها قد غيرت طريقة لبسها فبالرغم من أن فستانها كان يلتصق جسدها ويظهر تناسق جسمها الجميل إلا أنها راعت أن يكون طويلا وبدون أي فتحة أعلى الصدر فابتسمت لنفسي لإحساسي بأني كنت السبب في ذلك قبل انتهاء الحفل بقليل تقابلت مع عبير التي همست بصوت منخفض
هاستناك في غرفتي بعد انتهاء الحفلة بساعة هاسيب الباب مفتوح فيه هديه حلوه ليك عندي همست بذلك ثم ابتعدت بسرعه قبل أن أقول شيئا
إنتهت الحفلة وأوصل الجميع اية لسيارة العرس التي كانت بالأنتظار لنقلهم إلى أحد الفنادق الفخمة لقضاء ليلة الدخلة قبل سفرهم في اليوم التالي في رحلة شهر العسل بعد عودتنا للفيلا انتظرت ساعة من الزمن ثم اتجهت لغرفة خالتي عبير لم أطرق الباب حسب طلبها بل فتحته مباشرة وأغلقت الباب خلفي
كان الضوء خافتا قليلا وشبح شخص جالس على السرير لبرهه من الزمن ظننت بأني قد أخطأت في الغرفة فأخذت طريقي نحو الباب وأنا أهمهم بعبارات الأعتذار
فجاءنى صوت عبير متسائلا عروستك مستنياك سايبها ورايح فين ؟ فتوقفت والتفت باتجاه الصوت فرأيت شبح إمرأة يشبه جسم عبير يقف بجانب السرير فمددت يدي وكبست مفتاح الكهرباء بجانب الباب وأشعلت نور الغرفة وكانت مفاجأة عظيمة بانتظاري.كانت عبير تقف بجانب السرير تلبس فستان
عروس أبيض بالكامل بما في ذلك طرحة العروس تقدمت إليها وأنا غير مصدق ما تراه عيني وبلا وعي رفعت الطرحة لأجد عروس جميلة جدا تبتسم لي
مش معقول انت احلى ميت مرة من العروسه ؟ فردت قصدك اية ؟ اه انت سكسية اكتر واجمل كتير
فردت على ايه رايك يابيبى نعيش فى نفس جو الفرح كمان مش بس ايه العروسة الليلة انا كمان عروستك الليلة وانت عريسى تعال بقى بوس عروستك ليلة دخلتها نظرت اليها وانا لاافهم مماتقصد لكنى تجاوبت مع كلماتها واحطت راسها بين كفى وانا اشعر بانى فى حلم جميل تمنيت الا ينتهى
وأخذت شفتيها الورديتين بين شفتي فقابلتني بقبله محمومه وأنا أفك ازرار وسحاب فستان الفرح الذي كانت تلبسه عبير وانا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم نزعت عن عبير فستان الفرح الأبيض لأجد أسفل منه سوتيان وردي اللون وكان على كل نهد فتحة دائرية تكشف أحد حلمات ثدييها المنتصبه مع الهالة البنية المحيطه بهما وكان نهديها المكورين أجمل منظر رأيته في حياتي وقد برزت حلماتها المنتصبه تطل من داخل الفتحات المحاطة بريش نعام خفيف فابتعدت قليلا لأمتع عيناي بشكل عروسي وجمال جسدها المتناسق المثير قوام معتدل وحلمات منتصبه, وردية اللون يحيط بهما هالة بنية خفيفة اللون , لحم طرى غير متهدل لثديين مكورين صلبين ومشدودين , يهتزان برجرجة ناعمة أثناء حركتها . نظرت للأسفل لأجدها تلبس كلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا حجمه لا يتجاوز كف يدي وكان بنفس لون السوتيان وردي وشفاف بدرجة تظهر بوضوح شق كسها من بين فخذيها الناعمين وكسها محلوق جيدا كان منظركسها سكسي ومغري جداً وقد بان متورما كمؤخرة ***
أقولك سر همست عبير الليلة في صالة الفرح كانت ثلاث نساء متزوجات لكن محرومات وممحونات نيك وتتمنى كل واحدة منهن لو كانت مكان اية وتكون هذه ليلة دخلتها
مكان اية ...ليلة دخلتها..مش فاهم حاجه قلت مستغربا فقالت
أين اية الآن ؟
مع عريسها في الفندق
وماذا ستفعل مع عريسها الفندق ؟
قضاء وقت ممتع معه قلت فهذه ليلة فرحها
ليلة فرحها يعنى ... الليله اللي راح تتحول فيها من فتاة لأمرأه فردت على
قلت لها : نعم - ليلة فرحها ... يعني ليلة نيكها من عريسها ؟
اه..طبعا فردت على وهذا بالضبط اللي قصدته بكلامي كل واحدة من الأخوات الثلاث كانت تتمنى تكون مثل اية وتنتاك زيها ! همست عبير لكن واحدة منهن فقط تحقق حلمها وهي من تقف أم*** الآن لتكون هذه ليلة دخلتها بدأت أفهم لعبة عبير ورأيت أن أجاريها في لعبتها فقلت لكن العروسة بتكون فتاه عذراء
وكذلك عروستك حبيبي تعال وافتح عروستك وستجد بأنها عذراء أيضا
: كيف تكوني عذراء بعد ما نكتك قبل يومين ؟ فابتسمت لي ابتسامة عريضة وقالت
أدخل الحمام غير ملابسك لما بترجع هتفهم لوحدك فأسرعت للحمام فنزعت ملابسي جميعا ما عدا اللباس ثم عدت سريعا فرأيت ماجعل زبى ينتصب لاقصى درجة
وعندما رجعت الى عبورة بعد خروجى من الحمام شاهدت ما جعل زبي ينتصب بسرعه فقد رأيت عبير راكعه على جانب السرير وقد مدت يديها للخلف لتفتح بكفيها خدود مؤخرتها الناعمة المكوره الطريه كانت قد غيرت الكلوت الصغير بواحد آخر كانت مؤخرتها مغطاه تماما بالكلوت الجديد ما عدا فتحه كبيرة فوق كل خد من خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وكان يحيط بكل فتحة دائرة من ريش نعام مشابه لتلك الموجودة على حمالة صدرها لكن هذه الفتحة كانت أكبر وتكشف عن جزء دائري كبير من خد مؤخرتها المكور وكان هناك فتحة أصغر تقع بين الفتحتين الكبيرتين تحيط بحلقة طيزها الضيقة وقد طرز فوق الفتحة وبشكل نصف دائرى عبارة
– انا فى انتظارك مليت – وضعت كفتا يدى على خدود طيزها واخدت ادلكها باصابعى وانا الحس يمين ويسار الفتحة الى ان انتهيت لفتحة طيزها فقبلتها قبلة عميقة شديدة وقلت لها لحمك حلو قوى وطيازك طرية وناعمة فالتفتت الى وقالت لى بيبى ايه رايك فى طيزى ؟ -- قلت طرية قوى واضفت وانا افركهم وكلها حنية وليونة فقالت لى فاتحة طيزى مازالت عزراء -- وانا عروس فى ليلة دخلتى – والاصل ان يكون كسى هو اللى ينول شرف فتحه حبيبى ليلة زفافى دى وتحولنى لمرة لكن للاسف زوجى قد نال هدا الشرف ولكن بوجود زبك الضخم ده هااكون عزراء من جديد لكن من طيزى عشان تفتحنى حبيبى وتاخد بكارة طيزى ياروحى – نيكنى من طيزى حبيبى ودخللا زبك كله فى طيزى تاوهت عبير وهى تقول دلك وكانت تمسك بزبى من الخلف بيدها وتلاعب راسه بفتحة طيزها م أكن أصدق ما أسمع و هى تطلب منى وبلهفة وشبق واضح ان انيكها بطيزها فاهتز زبى بكفها
غنجت خالتي عبير وهي مستمرة بدعك حلقة فتحة طيزها برأس زبي قبل أن تمد يدها الثانيه أسفل بطنها للوصول لزبي من جهة كسها لتبدأ بدعك رأس زبي على طول المسافة من بظرها إلى فتحة طيزها مرورا بكسها الرطب كان واضح جدا بـها تحب النيك وبشكل جنوني وقد قررت أن استغل حبها للنيك لأقصى درجة
همست عبير هناك زجاجة زيت صغيرة في الدرج العلوى هاتها فمددت يدى وناولتها زجاجة الزيت -- فقالت الزيت ده هيخلينى اجهز لفتح طيزى قالت دلك وهى تباعدد بين ساقيها ثم تدفع بمؤخرتها لاعلى
بدأت عبير ترشدني ماذا أفعل وأنا أنقط الزيت على حلقة دبرها ثم أدخل الزيت داخل خرم مؤخرتها في البداية استعملت أصبع واحد وبد قليل أتبعته بأصبع ثاني وأنا مستمر بإدخال الزيت في أعماق فتحة طيزها. كنت أدخل أصابعي وأنا أحركها حركة دائرية في عملية تدليك لجدران فتحة طيزها الداخلية لتوسيع خرم طيزها ثم أخرجها لسحب كمية جديدة من الزيت قبل إدخال أصابعي في طيزها مرة أخرى قالت لى عبير : لف لاحبيبى وتعالى عند راسى استغربت طلبها لكنى تحركت ووقفت عند راسها قالت لى : فى الدرج على يمينك شمعه طلعها مديت ايدى ووجدتها شمعة حوالى 15سم حجمها متوسط ولاحظت انها وضبتها بشكل يشبه راس الزب ناولتها الشمعة فقالت لى - زبك كبير وتخين على طيزى بعد ماتفتحنى وتوسع طيزى بصوابعك استعمل الشمعة مع دعكها بالزيت فى توسيع فتتحة طيزى وقبل ان الشمعة على فتحة طيزها
التقمت زبى بين شفايفها ثم مدت يديها للخلف لتباعد فلقتى طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال الشمعة تدريجياً في طيزها
حتى اختفى أكثر من نصف الشمعة بطيزها فسحبت الشمعة للخارج ثم أعدت دفعها حتى دخل أكثر من ثلثي الشمعة بطيزها تاوهت عبير وقالت انا دلوقت جاهزة وانى اخد زبك جوه طيزى مهما كان طوله او تخنه او شدته
كان زبي قد تصلب كالفولاذ داخل حلقها فتحركت ناحية مؤخرتها وأخذت مكاني وبدأت أداعب رأسه على فتحة
طيزها وأنا أدفع به ببطء للأمام
غنجت بالراحة بابيبى خليه ياخد وقته وهي تشعر برأس زبي يحاول الولوج في فتحة دبرها الضيقة التي بدأت تفتح الباب للزائر الجديد امسكت بخدى مؤخرتها بقوة ثم دفعت نفسى للامام فدخل راس زبى كله فى فتحة طيزها فصاحت بتاوه زبك فسخ طيزى وقف استنى عليا بالراحة دفعت بنفسى قليلا فدخل حوالى ثلث زبى ولكن هتفت بليز بيبى وقف لازم اكون انا فوق استلقى وخلينى انا فوقك يابيبى ايو تسلم ياعمرى امسك زبك بيدك شوية ايوه حلو كده ودلوقت انا هااحاول اقعد فوقك واخد زبك بطيزى يابيبى قرفصت على واخدت زبى بيدها وادخلته لكسها طلبا لممزيد من التزييت قبل وان توجه راسه ليقف اسفل باب طيزها ثم اخدت فى الهبوطعلى زبى المنتصب قليلا قليلاوببطئحتى احسست براسه الغليظ الكبير ينزلقفى مؤخرتها وتوقفت برهه ثم دفعت بنفسها مرة اخرى فدخل اكثر من نصفه فى خرقها الضيق فصاحت متاوهه بصوت كله شبق وشهوة ااااه كبير قوى نييك كبير قوى كبير على طيزى فتقنى وفسخنى خللى خرمى شرووقه سيبه بالراحه ماتحركوش خليه لغاية طيزى ماتتعود عليه جواها شويه شويه وتاوهت وهى تقوم وتنزل ببمؤخرتها فوق زبى وهى ممسكه بزبى اسفل مؤخرتها بيدها وبعد عدة مرات بقت تاخد جزء جديد كنت حاسس بزبى ينساب بنعومة فى طيزها فتاوهت اااه اااه نيكينى وخدى زبى بطيزك كمان وكمان ياحبيبتى ودفعت زبى لاعلى فى نفس لحظة هبوطها على زبى فدخل جزء كبيرا من زبى بطيزها يمدد منطقة جديدة من جدران طيزها من الداخل فصرخت اااه لا انت هتقسمنى نصين بزبك انت مفترى على طيزى سيبنى وانا انيك بنفسى ورفعت نفسها لاعلى حتى لم يبق سوى راس زبى بطيزها واستراحت قليلا قبل عودنها من جديد للهبوط وحسيت بزبى يهتز بجنبات طيزها التى تمددت كثيرا وتوسعت بطكريقه لم تشعر بها قبل دلك طول حياتها وهى تحس بزبى يكاد يفسخ طيزها نصين لكن احساسها بالالم تحول لشعور جميل باللدة مما جعلها تصيح زبك بطيزى زى خازوق حديد لكن لديد قوى
نظرت خالتي عبير لأسفل فرأت أنها قد أخذت أكثر من ثلثي قضيبي بداخل طيزها فابتسمت لنفسها زبك فتح لي طيزي وخلاني احس إني عذرا من جديد اتفتحت ...آه..أوه ه ه هبطت بمؤخرتها من جديد لتشعر بمزيد من طول زبي ينزلق في فتحة مؤخرتها الضيقة هبطت عبير أكثر لتشعر برأس زبي يلج عميقا فيضرب برأسه نهاية عنق خرم طيزها لم تكن الضربة مؤلمة كثيرا لكنها سببت لها القليل من الألم فتأوهت
مع دخول 20 سم من طول زبي في أعماق سراديب فتحة طيزها كان زبي - طيلة حياتها - أكبر زب لرجل يدخل هذا العمق في طيزها وهي تشعر بخرم طيزها وقد تمددت لأقصى ما يمكن ولأقصى ما تخيلت حدوثه يوما في حياتها السابقه كان خرم طيزها ضيق جدا يكاد يعصر زبي بين جدرانه الداخليه فمددت يداي لأعلى لأساعدها بتدليك نهديها وفرك حلماتها بين أصابعي بقوة جعلتها تئن وتتأوه قبل أن أنزل لأقبض على جانبي خصرها بقوه لأساعدها في الأرتفاع والهبوط على زبي المحشو في أعماق طيزها
تأوهت بصوت مرتفع وهي تشعر بالجزء الأكبر من زبي يفتح ويدخل طيزها
أنا على وشك القذف حبيبتي تأوهت وهي تشعر بزبي الذي يكاد يفسخ طيزها نصفين وقد ولج بكاملة من خلال فتحة طيزها الضيقة يبدأ بالأهتزازفي داخل أحشائها ماتجيبشى لبنك ددلوقت لسة ماتمتعتش بيه وهو بينيكنى فى طيزى وقامت بسرعة عالية من فوقى وركعت على ركبتيها وهى تمد يديها للخلف لتفتح لى فلقتى طيزها لاقصى ماتستطع كان منظرها من اشد المناظر المثيرة فى حياتى لكنى قررت وان اثيرها اكتر واكتر فقلت لها بلهجة الامر افتحى طيزك كمان – اكتر كمان لقيتها بتشد خدود طيزها للخارج بكل قوة وهى تظهر بوضوح فتحة دبرها الضيق فقلت لها اكثر كمان كل مابتفتحى اككتر زبى بيدخل اكتر صاحت عبير وهى مستمرة فى فتح خدود فلقات طيزها اكتر واكتر نيكنى حبيبى تاوهت عبير والقت راسها على فراش السسرير وارتفاع طيزها فى الهواء فى دعوة صريحة لنيكها امسكت زبى بيدى واخدت ادلك راسه على فتحة طيزها الضيقة وببطئ بدات ادخله حبة حبة فى طيزها وبشكل مستمر عشان اعطيها الوقت الكافى لتتعود عليه وهو يملا فتحة طيزها وانا اشعر بعضلات الحلقة المستديرة ووالتى تكون فتحة طيزها وهى تتمدد وتتسع وهى تفتح نفسها مرحبة براس زبى المكور الصلب وهو ينزلق داخلها اكتر واكتر للحصول على انزلاق وانسياب أكثر في طيز خالتي عبير سحبت زبي من طيزها وبدفعة واحدة كان يسبح في بحيرة كسها الرطب الساخن وتركته قليلا ثم أخرجت لأدفعة من جديد في طيزها كان انزلاقه هذه المرة أسهل وأسرع وأنا أرى ثدييها تهتز وتترجرج مع كل دفعة مني للأمام تأوهت عبيروأنا أنحني
فوقها مع إحساسي بعضلات فتحة طيزها وهي تتوسع أكثر وأكثر وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية في أماكن لم تتخيل يوما أن يصلها زب رجل وقد انزلق بكاملة في أحشائها وقد لامست
خصاي سطح مؤخرتها الطري الناعم.أحببت أن أستثيرها فىالنهاية دفعت كامل زبى باعمق اعماق طيزها والتى ارتفعت معها اناتها وتاوهاتها لشدة شهوتها ومحنتها لامتلاء طيزها تمامابزبى الدى سحبت بالكامل من طيزها ولم اسمع اتوسلاتتها وانينها ثم اارجعته دفعة واحدة فارتفع صراخها وتاوهاتتها وكررت هدا مع التركيز على بقاء ززبى منتصبا لاقصى درجة ممكنه تأوهت عبير وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي بكل قوة لتقابل دفع زبي القادم من خلفها فحصلت على رغبتها الشديدة بإن شعرت بزبي وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية من جديد وقد انزلق بكاملة في أحشائها الملتهبة وقد لامست خصاي سطح مؤخرتها الطرية الناعمة
-أخذت بنيك خالتي عبير بطيزها بقوة واندفاع أكثر وأكثر وزبي في حركة مستمرة وسريعة من الولوج والخروج في طيزها فزادت تأوهات لذتها لم أعرف إلى أي مدى يمكن أن أصبر قبل قذفي ماء شهوتي لكن رؤية زبي وهو يتساب وينزلق بسهولة وسرعة بطيز خالتي عبير التي توسعت تماما وهي تبلع زبي بنفس الطريقة التي كانت تبلعه في حلقها أثارني بدرجة عالية جدا وأشعرني بمتعة لم أعرفها قبل ذلك مع دفعها المستمر لمؤخرتها للخلف لتتجاوب وتتوازن مع ضربات زبي داخل طيزها كل مرة وهي تتأوه وتئن أنين كله شهوة وشبق ومتعة
في حركة مفاجئة مدت خالتي عبير كلا يديها للخلف لتحيط بمؤخرتي ثم أخذت بسحبي ودفعي للأمام والخلف وهي تشعر بحركة زبي في الولوج والخروج مرة بعد مرة من طيزها حسب حركاتها مع إحساسها برأس زبي يهتز داخل طيزها معلنا رغبتة بقذف حممه البركانية فتأوهت بمجرد سماعي لكلماتها وغنجها وتاوهاتها وهي تطلب مني أن أقذف بطيزها أفقدني السيطرة على نفسي فدفعت بنفسي فوقها ممسكا بنهديها بين يدي لأعصرهما بكل ما أملك من قوة مع انزلاق واندفاع كامل زبي بطيزها وأنا أعصرها في حضني كليا وأنا أتأوه مع إحساسي بزبي وهو يطلق العنان لحممة البركانية لتخرج وتصب داخل طيزها . تأوهت خالتي عبير بكل شهوة وهي تشعر بقذفات الحارة تلسع جدران طيزها الداخلية فتصيبها بهستيريا شديدة مع إحساسها بهزة ورعشة تلف كل جسدها وقد انطلقت مياه شهوتها كالسيل العرم من بين شفتي كسها معلنا وصول صاحبتة لأقصى درجات المتعة واللذه . وأخيرا وبعد عدد لا ينتهي من قذفات زبي الحارة داخل طيزها بدأ زبي يهدأ فتوقفت عن الحركة وأنا ألهث قبل أنأ أقذف بنفسي لأستلقي على جانبي وزبي لا يزال مختفيا في طيزها التي فقدت عذريتها للأبد هذه الليله وهي بين ذراعي فوق الفراش الوثير. بعد دقائق سحبت نفسي من داخلها واستلقيت على ظهري لآخذ قسطا من الراحة . قامت خالتي عبير عن السرير فرأيت ماء شهوتي وهو يسيل خارجا من فتحة طيزها وينساب على فخذيها وساقيها فهمست "مبروك يا عروسة " فهمست خالتي عبير شكرا ياعمرى على اللدة اللى اديتهالى ومن اول مرة معايا فسالتها انت مبسوطة فتاوهت عبير قائلة لقد اعطيتنى متعة لم ادقها فى ححياتى فرديت عليها وانا كنت لم اعتقد يوما ان طيز امراة مهما كانت يمكن وان تعطينى كل هده المتعة واللدة قالت لى عبير انها احبت احساسها وهو يخترقها ويفشخها فى طيزها وحقيقى هى حبت النيك ده وعايزه ترجع تعمله تانى دلوقتى او فى اى وقت اكون انا عايز احطه فيها وانيكها فى طيزها همست بدلك وهى تنحنى فوق زبى وتبدا بلحسه ثم مصه بفمها لحظات وكانت تاخده كاملا بفمها وقد ابتلعته داخل حلقها لغاية ماانتصب من جديد فقامت وجلست فوقه وهى تمسك به بيدها قبل وان تنزل عليه لتاخد زبى كاملا بطيزها مرة ثانية لغاية ماحست بالبيضان وهى تحتك بلحم مؤخرتها الطرى فاخدت بهز مؤخرتها لاعلى ولاسفل وعلامات المتعه بادية واللدة تعلو وجهها وعندما احست باهتزاز زبى بداخلها كعلامة على اننى على وشك القدف من جديد رفعت جسمها بسرعة لتاخد زبى بين شفتيها وهى تمصه بكل شغف حتى بدا بالقدف داخل فمها فابتلعته كله وبسرعة ثم التفتت الى قائلة انت من االيوم زوجى الفعلى فرديت عليها يسعدنى وان تقبلينى زوجا لكى فقالت بسرعة هتبقى تفتكرنى لما تتعرف على نسوان غيرى ؟ اوعدنى انك مش هتنسانى – فقلت لها اوعدك بانى عمرى ماهنساكى مهما قابلت من نسوان ولو كانوا كل نسوان الدنيا فابتسمت قائلة وهل وعدك يشمل انك ماتحرمنيش من نيك ومتعتى بزبك من وقت للتانى ؟
فقلت لها :انت حبيبتى المدللة اشارة واحدة منك فى اى وقت وتلاقينى ملك ايديكى ولوحدك ولك حق النيك زى مانتى عايزة لغاية ماتقوولى كفاية ووبس فضحكت وقالت لى : وعشان وعدك الحلو ده انا هااسعدكعل ننيكك المزيدد مما تحب ممن النسوان اللى حوالينا – فقاطعتها وقلت للها على دكر النسوان انتى قلتى انه كان فى الحفلة ثلاث نسوانن ممحونين نيك وعرفت انك كنتتى واحدة منهم ممكن اععرف مينن الاتنين الباقيين ؟ الايم الجاية هتخليك تعرفهم لوحدك ماتستعجلش وبمناسبة الكلام عن النسوان عامل ايه فى علاقتكك مع شهيرة – فرديت – **** شهيرة
فردت باستهزاء : اه اختى ام نعمه وايه العروسة ؟ - فقلت ممتازة فانا اعيش بحضنهم هى والبنات
فاضافت : ممتازة - يعنى افهم من كده انك نكتها ؟! فقلت بسرعة لكى انفى شهيرة لا لا ابدا طبعا لا
فقالت لى : ليه لا وطبعا لا ؟ شهيرة ممحونه نيك مش ممكن تكون سابتك لحالك ؟
فقلت : مطلقا صدقينى مفيش بينا حاجة ابدا – فردت انا مصدقاك يابيبى ومتوقعاه هى اه مجنونة نيك لكنها لاتمتلك الجراة مثلى – اختى وانا عرفاها اكتر من اى حد – فزدت بس شهيرة ام وبنتها تزوجت اليوم وهى كانت متزوجة ليه هتكون ممحونة نيك بس فردت مانا كمان متزوجة وكنت ممكن اكون ام انا عايزاك تنيكها عشان خاطرى فرديت عليها انتى بتقولى ايه معقول ؟ فردت ليه مش معقول ووهى اختى العزيزة واللى مش ممكن احوش عنها اى متعه يمكن الحصول عليها طبعا انا ماقلتش لعبير انى نكت شهيرة بددل المرة عشرة ولا انى فتحت اية ونمت مع نعمة وصاحبتها هديل انما هى كانت مفكرة انها الوحيدة التى تمكنت منى واستحودت على زبى سرحت فى شهيرة وتخيلتها مطبقة بشفايفها على قاعدة زبى وقد اختفى تماما داخل فمها فانتصب زبى تماما واهتز راسه بين اصابع عبير التى فهمت على طول انى بفكر فى شهيرة فقالت لى انت عايز تنيكها كان استمرار زبى وزيادة صلابته بكف عبير افصح جواب عن رغبتى فى نيك شهيرة فى تلك اللحظة فاستمرت عبير وقالت انا عارفاها بتحب اللعب قووى وعلى فكرة بمجرد تحسيسك على جانبى فخادها من الخارج تفتح كسها ولو طبطبت على فلقتى طيزها تسيح منك بسرعة سهلة يعنى يمكنك اخدها من هدا الكريق فقلت بخبث وكانى ابعد عن تفكيرها انى نكت شهيرة بالفعل – لا انا اخاف اسف انا ممكن اعمل ده لكن بتوجيهك ومساعدتك انتى فردت وايه رايك فى اللى يديلك الفرصة اللى تخليك تنيكها بدون تردد فقلت لها اى فرصة دى ؟! فقالت انا راجعه فيللتنا فى جليم بكره ونعمه اجازة من شغلها هاخدها معايا هى لبنى بنت اختى الكبيرة وبنتى وهيفضلوا لاخر الاسبوع معايا وبكددة انت هتكون لوحدك انت وشهيرة بالفيللا بضعة ايام وانا عارفة انك زكى مش هاتضيع الفرصة دى وان هااكلم شهيرة والفت نظرها عن المارد المتكور بين فخديك ده فقلت لها انت حقيقى احلى عبوورة فى الدنيا فردت انت ممكن تمتعنى بكرة باانك تحكيلى عن اول مواقعة تمت بينكم
البداية كانت مع امها شهيرة بعد ان انقدتنى ودهبت معها الى منزلها وعرفتنى على بناتها الكبرى نعمة وتعمل بشركة سياحة واعلام والصغرى اية طالبة بالجامعة الامريكية ولم يمض اليبوم الاول الا وكانت شهيرة تضمنى الى فراشها ولم تتركنى الا بعد ان وصلت لشهوتها مرات كثيرة ودى بدايتى انا واية البنت الصغرى لشهيرة
أفقت من نومي متأخرا . نظرت للساعة المعلقة على الحائط فوجدت أنها تقترب من الثانية بعد الظهر.
كانت شهيرة تقوم باعمال المنزل وهي ترتدي بلوزة بيضاء ضيقة تبرز مفاتن واستدارة نهديها مع بروز واضح لضغط حلماتها على قماش البلوزة وأسفل منهاجيبة سوداء ضيقة ممتلئة بمؤخرتها وقصيرة بدرجة تظهر استدارة ونعومة ساقيها وفخذيها. كان من الواضح بأنها لا تلبس سوتيان أو كلوت قلت وانا اربت على فلقتى طيزها بلطف حقيقى انت تملكين جسم فاتن وسكسى مغرى ردت بخلاعة وبضحكة بهمس وهى تتلفت من حولها وتبعد ايدى من على طيزها هتفضحنا يامجنون ايه لسه هنا وفى حجرتها مارحتش الجامعة لسة انتظر لما تروح احسن تاخد بالها تبقى نصيبة - كانت كلمات شهيرة مفاجاة لى حيث انى نسيت تماما احتمال تواجدد احدى البنتين اية او نعمة او كلتاهما فى الفيلا مع انشغالى بامهم - فقلت لها طيب واايه رايك فى غدوة سمك على البحر انا وانت واية قلت دلك وانا فى طريقى للدور التانى حيث حجرة اية لاخبرها باتفاقنا على العزومة ولتستعد وتلبس لنخرج – فاستوقفتنى شهيرة باشارة من يدها قائلة : لااستنى ماتروحش لاية لانها مش لوحدها معاها تامر زميلها فى الجامعة بيداكروا سوا وانت كده ممكن تعطلهم
فرديت عليها بابتسامة يبقى هنخرج انا وانت لوحدنا ياجميل ياريت تقولى لاية ان احنا خارجين نتغدى برة وانا هروح اغير ملابسى واستعد للخروج فمسكتنى من ايدى وقالت لى استنى ودخلت المكتب وخرجت واعطتنى مفاتيح السيارة واوراق السيارة وحافظة من النقود قائلة من النهارده انت مسئول عنى وعن البيت والبنتين فقبلتها على شفتيها وطبطبت على ظهرها واخدتهم ودهبت لحجرتى لابدل ملابسى ماان ابتعدت بالسيارة مسافة عن البيت وفوجئت بانى نسيت حافظة النقود بغرفتى على الترابيزة أخبرت شهيرة بذلك فقالت بأن الأمر غير ذي بال وأنها ستقوم بدفع ثمن الغذاء لكني رفضت لأني صاحب الدعوة وعدت بالسيارة للفيلا نزلت من السيارة بسرعة قفزت درجات السلم للوصول الى غرفتى واخدت حافظة النقود وفى طريق عودتى لاسفل سمعت اصوات وهمهمات قادمة من غرفة اية فاتجهت لهناك لاستطلع الوضع ولم اتوقع ان هناك مفاجاة كبيرة فى انتظارى كانت اية تجلس على ركبتيها بين فخدى تامر الجالس على سريرها ومخرج زبه باتجاه فم اية التى تلتهمه وتمصه فيبدو انها استغلت خلو الفيلا بخروجى انا وامها للغداء بره وقد نسيت ان تغلق باب غرفتها تماما لثقتها وانه لن يزعجهما احد تحركت بهدوء على أطراف أصابعي وأشرت لشهيرة بصعود الدرج بهدوء وأخذتها لتنظر معي ماذا كانت تفعل اية -- كانت اية راكعة على ركبتيها أمام تامر مفمضة العينين وفمها مفتوح وهو يقف أمامها وهو يمسك زبه عادي الحجم بيده وهو يوجه رأس زبه باتجاه فمها لينزلق بين شفتيها الوردية وقد أطبقت اية عليه بين شفتيها بقوة وهو مستمر فى الاختفاءداخل فمها حتى لامست خصيتاه شفتيها شاهدتها انا وامها وكيف مدت يديها واغمضت عينها وهى تحيط مؤخرته قبل وان تبدا بعملية سحب ودفع راسها للامام والخخلف فى مساعدة واضحة لتامر وان يبدا بنيكها فى فمها فتاوه الشاب بمتعة فمددت انايدى خلف مؤخرة شهيرة و اسفل فستانها وادخلت اصبعى الاوسط فى كسها من الخلف وهى ممحونة من منظر بنتها وهى تمص زب صديقها والدى كان مستمتعا بنيك فم اية وراس ززبه ينزلق فى حلقها مرة بعد مرة وكان اصبعى يلاعب كس وبظر امها التى كانت تهز مؤخرتها للخلف وحتى يندفع اصبعى لابعد مايمكنه فى كسها االساخن خلال هدا الوقت كنت وصلت لنتيجة هامة جدا مؤداها بان ااية هى واختها مثل امها حتما يحملون نفس الشهوة والرغبة فى النيك
فى النهاية سحبت اية راسها للخلف ليظهر زب الفتى مبللا بلعاب فمها وقالت له بصوت ممحون كله غنج واثارة بينما كانت تستدير امامه على ركبتيها ويديها بليز ياتامر مصلى كسى زى مامصيت لك زبك
همست لشهيرة بأن تأخذ نفس وضع ابنتها وبدون تردد فعلت ما طلبت منها دون أن تبعد ناظريها عن المشهد الذي يدور أمامها حيث قلب الفتى تنورة اية فوق مؤخرتها ثم أنزل لباسها لأسفل وهو يركع خلف مؤخرتها ثم دفع برأسه بين فخذيها وفعلت مثله تماما بأن رفعت تنورة شهيرة فوق مؤخرتها ولكني فتحت ساقي فوق مؤخرتها بعد أن أخرجت زبي الذي كان في قمة انتصابه ووجهت رأسه نحو مؤخرة شهيرة التي مدت يديها للخلف لتساعدني بالقبض على زبي بيديها وتضع رأسه مباشرة على فتحة طيزها فدفعت نفسي لينزلق زبي في فتحة طيزشهيرة بدا تامر بلحس كس اية ولعق بظرها بفمه وهى تتاوه وتطالبه بالمزيد .
حرك الفتى رأسه لأعلى قليلا وبدأ يلحس لها باب دبرها بينما ترك أصابعه تلعب ببظرها وكسها. ضغطت شهيرة على شفتيها بقوة لتمنع آه كادت تصدر من بين شفتيها عندما شعرت بزبي يخرج من طيزها لينزلق في كسها دفعة واحدة فبل أن يخرج ليعود لفتحة طيزها. كانت اية تحرك رأسها يمينا ويسارا وللخلف وهي تتأوه بقوه ..
آه..كمان..كمان..مص لي كسي حبيبي...كمان..حبيبي تامر ..كمان..آه ه ه أجا ظهري..آه ه ه ويرد عليها :وانا اههه كمان ياحياتى قربت اجيبهم تحبى انزلهم لك فين ؟ فردت اية نزلهم بفمى ياحبيبى كب على فمى وعلى وجهى تاوهت اية وهى تستدير وفمها مفتوح ليبدا الفتى فى القدف بماء شهوته على وجهها وغطى فمها ووجهها بماء شهوته شاهدت شهيرة كيف تلقت إبنتها ماء شهوة الفتى على وجهها فاستدارت لتقابل زبي ثم تأخذه بين شفتيها لتكتم بزبي آهات شهوتها وهي تمص بشراهة وشبق بشكل لم أراها فيه قبل ذلك وقد أثارها منظر إبنتها وهي تمص زب ذلك الفتى وماء شهوته يتساقط على وجهها. مصت شهيرة زبي وابتلعت
كل ما قذفت في حلقها حتى هدأت قبل أن تسحب رأسها للخلف لتلحس لي جوانب و رأس زبي حتى جففته تماما .
أرجعت شهيرة زبي داخل البنطلون ثم وقفت وهي تبتسم ثم تسللت معي بهدوء للخارج تاركين اية وصديقها تامر خلفنا ونحن نبتسم وحتى نتركهم يعيشوا اللحظة وخلينا احنا كمان نعيش حياتنا فرديت البنت ورثت متعتها عن امها اللى بتحب تعمله الام بتحبه البنت فغنجت شهيرة وقالت لى ايوه اللى بتحبه الام بتحبه البنت روح بقى عشان تنام معاها وتنفدلها رغبتها ياحياتى فرديت فى يوم لازم اروح لها وامتعها زى ما متعت امها .
كنت قبل هدا الموقف لم أنظرلاية نظرة جنسية منذ عرفتهم. كانت اية تملك نفس جسم أمها شهيرة لكنها أقل نحافة. كان لها نفس العيون السوداء والشعر الأسود الطويل مع شفتين ممتلئتين ونهدين متوسطا الحجم , مكورين صلبين ونافرين للأمام. بدأت أفكر بطريقة توصلني لنيك اية دون الحاجة لإعلامها بما رأيت أنا وأمها . بعد ثلاث أيام وكان يوم عطلة رسمية للجامعة أفقت من نومي والساعة تقترب من العاشرة صباحا لإجد ملاحظة من شهيرة بأنها واختها قد غادروا الفيلا للقيام بعمل جولة شوبنج وأنهم سيتأخرون في العودة لما بعد الثامنة مساء ولم يكن معي في الفيلا سوى ايه وكانت نعمه فى رحلة عمل لتركيا مع فوج سياحى تابع لشركتها وستقضى فيه اكتر من اسبوعين اتجهت لغرفة اية فوجدت بأنها كعادتها لم تقفل الباب جيدا فنظرت لداخل غرفتها لأجدها لا زالت بقميص النوم مستلقية على سريرها في مواجهة مرآة الحائط المواجهة للسرير. كانت قد مدت يديها أسفل قميص نومها وهي تلاعب اليد اليسرى فوق كسها بينما اليمنى تداعب أحد نهديها وهي تبتسم لصورتها بالمرآه لفترة قصيرة ثم نهضت وبدأت بخلع قميص نومها . كان من الواضح بأنها لا تشعر بالأحراج من رؤية نفسها عارية في المرآة كمن تعود على فعل ذلك وجلست فوق فراشها تبتسم لصورتها العارية في المرآة وهي تباعد بين ساقيها بحيث لا تعكس المرآه صورة كسها وإنما كسها وفتحة مؤخرتها أيضا. وضعت اية أربع من أصابعها بفمها ومصتها لدقيقة قبل أن تنزل بيدها لتضع تلك الأصابع المبلله بلعابها فوق كسها بينما الأوسط منهم بين شفتي كسها قليلا قبل أن تبدأ بمداعبة كسها وبظرها بيدها. نظرت اية لأسفل فرأت فم كسها مفتوحا أمام عينيها وقد انفرجت شفتاه مع انتصاب بظرها بشكل ظاهر نتيجة فرك رأس بظرها بين إثنين من أصابعها. أنزلت يدها الثانية لتشارك أختها باللعب وذلك بمداعبة فتحة طيزها الضيقة وبخطوة مفاجئة بللت أصابع يدها بماء لذتها المتساقط من بين شفري كسها قبل أن تدفع إصبعها الأوسط في خرم طيزها وهي تتأوه. لحظات وكان جسدها يتحرك بتناغم في رقصة جنسية وهي تهز مؤخرتها للأمام والخلف
لتقابل حركة أصابعها التي انزلقت في كسها وطيزها في وقت واحد. في النهاية تأوهت نسرين بقوة مع إحساسها بهزة ورعشة قوية تلفح كل أجزاء جسمها قذفت بجسدها للخلف فوق السرير مغمضة العينين مفتوحة الساقين أخذت تبحث عن شيء تمسح به ماء شهوتها الذي بلل كامل المنطقة الواقعة بين فخذيها وما بين فلقتي طيزها لكنها توقفت فجأة ثم رفعت يديها المبللتين أمام أنفها وأخذت بشم رائحة ماءها المبلل لأصابعها لدقيقة قبل أن تدفع بأصابعها بين شفتيها وتبدأ بلعق أصابعها ومصهم بفمها قبل أن تقوم بشيء لم أتوقعه مطلقا . تناولت سوتيانها القطني وأخذت تمسح به كسها وفلقتي طيزها قبل أن تقوم بلبسه على صدرها ثم لبست كلوتها بدون أن تجفف ما بين ساقيها ثم تناولت عن العلاقة المجاورة للسرير تي شيرت وتنورة قصيره ولبستهما قبل أن تستلقي على سريرها طلبا للراحة أردت إستغلال شهوتها قبل أن تخف حدتها فأسرعت لغرفتي وعدت برقعة الشطرنج ثم نقرت على باب غرفتها قبل أن تأذن لي بالدخول لغرفتها. كانت اية تجلس على حافة سريرها ووجهها لا يزال متوهجا ولامعا مما فعلت.
ما قولك بإن أهزمك بلعبة شطرنج أيها الصغيرة ؟ سألتها مبتسما وأنا أعلم أن كلمة "الصغيرة" تثيرها بسرعة فردت على بسرعة لم اكن اعلم انك اصلا تلعب الشطرنج الا من جلوسك امامى الان لتلاعبنى.
فاستمريت فى استنفارها سنلعب ثلاث اشواط والفائز يحصل على -- ايش تحبى يكون فيه رهان للفوز فقالت وهى على نفس اصرارها لامانع عندى فعقبت ادا فلنجعله رهانا كبير فردت بثقة مهما كان الرهان كبير انا هااكسبه فقلت فليكن الرهان خلع ملابس المهزوم كلها ويعطيها للفايز ويبقى بدونها امامه – فردت لا ده رهان مقرف فعقبت عليها لا. إنه ليس كذلك. لا شيء هناك تخجلي منه , إلا إذا أخذتيه عذرا للهروب من الرهان . أرى إنك غير واثقة من نفسك بالفوز
فردت ونبرتها كلها استهزاء لا. إنني أستطيع الفوز عليك بسهوله عند دلك قلت لها- هل توافقين على الرهان أم انك لا زلت "صغيرة ادا أنا موافقه على الرهان قالت اية دلك بلهجة تحدي فوضعت رقعة الشطرنج بيننا على طاولة منخفضة بينما جلست مقابلها وهي جالسة على حافة سريرها. غلبت اية في الشوط ألأول وتظاهرت بالمقاومة قليلا في الشوط الثاني ثم تركتها تهزمني فتعادلنا. لعبت بغباء في الشوط الثالث مما جعلها تفوز علي بسهوله.
أزحت الطاولة جانبا ووقفت أمامها وأنا أتظاهر بالخجل وبدات فى خلع ملابسى فقالت كفى يكفينى فخرا انك تعلمت والا تتحدانى فى الشطرنج مرة ثانية فقاطعتها مطلقا ان هناك اتفاق ويجب وان نحترمه وننفد بنوده ووقفت وفككت الحزام وتركت بنطلونى ليسقط لاسفل على الأرض قبل أن أقوم بإخراج قدمي منه ثم أقف أمامها بالكلوت فقط فرأت الأنتفاخ الكبير لزبي أسفل اللباس أثر انتصابه قليلا فنظرت لأعلى وهي تبتسم قائلة إن ذلك يكفى ويرضينى فصحت فى وجهها لا لا هدا لايكفى لقد خسرت الرهان ويجب وان انفد عقوبتى للنهاية بعد تردد من جانبها أمسكت بيديها ووضعتها على جانبي سروالي الداخلي ثم أمسكت بكفيها وطرف سروالي معا وبدأت في إنزال لباسي للأسفل ببطء شديد حتى برز زبي أمام عينيها منتصبا ورأسه باتجاه وجها فاحمر وجها وتورد خجلا من رؤيتها لزبي لأول مرة طويلا وثخينا ومنتصبا وهو يهتز قريبا من وجهها أعطيتها وقتا كافيا لتقارن بينها وبين نفسها بين حجم زبي وحجم زب تامر ثم أخذت يديها بين يدي وبهدوء وضعت كفيها فوق زبي وأخذت أدلك جوانب زبي بكفيها قلت وأنا أدفع بنفسي أكثر قريبا من فمها وأنا مستمر بتدليك زبي بكفي يديها إلحسي رأسه قليلا..لأجلي
شعرت اية برأس زبي يلامس شفتيها ففتحت فمها فانزلق رأس زبي في فمها. فلحست رأس زبي بلسانها قليلا ثم بدأت بمصة في فمها فأمسكت برأسها بين يدي وبدأت أحرك رأسها للأمام والخلف في عملية نيك بطيئة لكنها مستمرة لفمها. عندما لاحظت ببداية استمتاعها بلحسها ومصها لزبي بدأت بملاعبتها فأخرجت زبي الطويل من فمها وضربت رأسه على خديها ووجها وهي تلاعب رأسه بلسانها ثم دفعته من جديد في فمها. بدأت اية بمشاركتي باللعب فأخذت تخرج زبي بنفسها من فمها وتلاعبه على وجها ثم تعيدة بين شفتيها مصي زبي حبيبتي مصي ..قربت أكب يا روحي ..الحسي زبي بلسانك الحلو ومصي حبيبتي كمان...كمان...آه آه شعرت اية بزبي ينتفخ وهو يهتز بشدة في فمها فأخذت بالمص بقوة وسرعة ومع شعورها بأول قطرات ماء شهوتي سحبت رأس زبي ليقف بين شفتيها وهي تفتح فمها لأقصى ما تستطيع ولسانها خارجا أسفل زبي بالأنتظار الذي لم يدم طويلا وبدأ زبي بقذف ماءه الساخن بفمها مباشره فأغلقت شفتيها كحلقة حمراء تمنع ماء شهوتي من الخروج من فمها وأخذت في ابتلاعة في جوفها بسرعه لكنها لم تبلع بسرعة كافيه فامتلأ فمها وأخذ ماء شهوتي بالأنسياب من زوايا فمها ليتساقط على الجزء الظاهر من نهديها فسحبت زبي من فمها وأكملت القذف على وجها وعيونها المغمضة وخديها تركت يداي تستكشف أسرار جسدها الندي . بدأت بمسح يدي على ظهرها بهدوء ونعومه للأسفل والأعلى قبل التحرك لكلا جانبيها نزولا لأمرر كف أحد يداي بين ساقيها بينما الكف الثاني يمر فوق نهديها وأنا أدلك لها حلمات نهديها التي لا زالت مختفية خلف قماش السوتيان القطني فأعطتني قبلة حارة من شفتيها كاستجابة سريعة لمداعبة حلمتيها المنتصبة وهي تهمهم بفمي بكلمات متقطعة تطلب بها المزيد فدفعت بكف يدي الأخرى أسفل تنورتها القصيرة وبدأت أدلك لحم جسدها الطري الناعم بينما كف يدي الآخر كان مستمرا في مداعبة نهديها من خلال السوتيان وأنا مستمر بتقبيل شفتيها فأخذت تئن وتتأوه داخل فمي. شجعتني أنات شهوتها فنزلت بوجهي بين ساقيها وأخذت أقبل باطن فخذيها وامنطقة المحيطة بكسها من فوق كيلوتها القطني. رفعت قميصها قليلا لتقوم بنفسها بنزعة كليا والقذف به بعيدا بينما كانت يدي تفك مشبك سوتيانها ليظهر أمام عيني نهديها عاريان تماما فأخذت فمي بين شفتيها من جديد لتخفي إحساسها بالخجل من رؤيتها لنهديها عاريين بينما بدأت بمداعبة حلماتها الصغيرة مباشرة بإثارتها بفرك حلماتها الصلبة المنتصبة بين أصابعي. سحبت نفسي من بين شفتيها ثم ركعت أمامها لآخذ حلماتها بين شفتي ألحسهما بلساني ثم أمصهما بنعومة فغنجت وهي تتأوه بينما أحاطت رأسي بين يديها وهي تضغط بوجهي على ثدييها في الوقت الذي انزلقت كف ييدي لتقبض على كسها من فوق تنورتها وقد تبللت بماء شهوتها قبل أن أضغط على كسها بكامل مساحة كف يدي فشهقت وتأوهت وهي تحاول رفع حوضها لأعلى لمقابلة كفي يدي الضاغط على شفتي كسها و*****ها المنتصب من تحت التنورة والكلوت القطني فمددت يدي وأنزلت سحاب تنورتها لتأخذ يدي المزيد من الحرية في حركاتها أخذت بتدليك كسها من خلال لباسها القطني الغارق بمياة شهوتها رفعت رأسي لأعلى وأخذت شفتيها الوردية بين شفتي في قبلة حارة وضعت فيها كل خبراتي وأنا مستمر في تدليك كسها الندي من فوق لباسها بحيث دفعتها للتأوه في فمي من جديد ولسانينا يداعب كل منهما الآخر داخل فمها وأنا أسحب يدها وأضعها فوق زبي الذي بدأ ينتصب فور إحساسه بأصابع يدها الرقيقة وقد بدأت بملاعبته بشكل متوازن مع لعب يدي التي انزلقت تحت لباسها الصغير تداعب شفتي كسها الرطب الحار في حركة ذكية ليصل ماء شهوتها بين فلقتي طيزها ويبلل فتحة طيزها الضيقة وكرد فعل لا إرادي ضغطت فلقتي طيزها على يدي عندما أحست إصبعي يداعب حلقة دبرها البكر وهي تضغط كف يدها وأصابعها بقوة على زبي . بدأت بالتبديل قي مداعبتي وتدليكي لفتحة مؤخرتها وشفتي كسها بالتناوب حتى بدأت تتعود على الأحساس برأس اصبعي وهو يداعب خرم طيزها الضيق بزيادة الضغط على الفتحة الندية البكر في كل مرة وخلال فترة قصيرة بدأت فتحة طيزها ترحب باصبعي وهي تنفتح أمام ضغطه مع استمتاع صاحبة الخرم الضيق من إحساسها برأس اصبعي الذي أخذ ينزلق أكثر فأكثر في فتحتها الضيقة . شهقت اية فجأة وغنجت مع إحساسها بإصبعي وهو ينزلق كاملا في فتحة طيزها الضيقة ويستقرفي الداخل بدون مقاومة
ولنا لقاء بالجزء القادم
البداية كانت مع امها شهيرة بعد ان انقدتنىمن الموت تخت عجلات سيارتها ودهبت معها الى منزلها وعرفتنى على بناتها الكبرى نعمة وتعمل بشركة سياحة واعلام والصغرى اية طالبة بالجامعة الامريكية ولم يمض البوم الاول الا وكانت شهيرة تضمنى الى فراشها ولم تتركنى الا بعد ان وصلت لشهوتها مرات كثيرة ودى بدايتى انا واية البنت الصغرى لشهيرة كنت لاانظر لاية اى نظرات جنسية الى ان شاهدتها تمص زبر تامر زميلها انا وشهيرة وكيف ان شهيرة لمحت لى انها تتوقع انى سوف انال اية فالبنت زى امها ممحونة وهيوجة على الاخر و اللى بتحب تعمله بتعمله وبتحب تتمتع فى الجنس لاقصى درجة فسعيت لممارسة الجنس مع اية وشجعنى لما شوفتها بعد ثلاث ايام من الواقعة الاولى تلعب بنفسها على سريرها للوصول لشهوتها ودخلت عليها بعد ماخلصت بحجة اللعب معها شطرنج لاتمكن من نيكها والدى فلخت فى الوصول له وجعلتها تلتهم زبى مص ولحس ولعبت لها باصبعى بفتحة طيزها وهريت جسمها وشفايفها وبزازها دعك وفرك ولحس
شهقت اية فجأة وغنجت مع إحساسها بإصبعي وهو ينزلق كاملا في فتحة طيزها الضيقة ويستقر في الداخل بدون حركة.بهدوء وبطء بدأت في إخراج إصبعي من فتحة طيزها ثم أعادتة للداخل مرة بعد مرة وأنا أشعر بفتحة دبرها تنفتح وتتوسع أكثر فأكثر في كل مرة كان إصبعي ينزلق فيها همست في إذنيها متغنيا بجمالها وجمال جسدها ومحونتها فغنجت وتأوهت وهي تضغط وجهي بين ثدييها فأخذت بمص حلماتها بينما يدي بدأت بسحب لباسها للأسفل فساعدتني بسحبه ثم إخراج ساقيها منه . سحبت نفسها للخلف قليلا ثم اتكات على يديها وهي تباعد ما بين ساقيها بينما وضعت مخدة صغيرة أسفل حوضها ليندفع الجزء الأمامي من حوضها لأعلى بشفتاي وهي تلتقط بظرها المنتصب ولساني يدلك رأسه لأول مرة في حياتها وزاد لهاثها وتأوهاتها مع نزولي بفمي ثم التقاطى شفري كسها الرطب بينما لساني يدلك لها شفتي كسها وقد بدأت مياه لذتها بالسيلان من بين شفتي كسها . بللت أثنين من أصابعي بإمرارهما بينهما ثم دفعت بهما من خلال تجمع ماء شهوتها القادم من كسها لينزلقا معا في فتحة طيزها فغنجت وتأوهت وهمهمت وأنا أسحب أصابعي من طيزها ثم أداعب بهم شفتيهاوانا أنظر في عينيها مباشرة فأخذت بمص أصابعي التي كانت قبل لحظات في طيزها . باعدت فلقتي طيزها ودفعت برأسي بينهما حتى وصلت لفتحة دبرها الضيق فهاجمته بلساني بقوة وتركيز تصلب جسدها في البداية فضغطت على رأسي بين فلقتي طيزها لكني لم أتوقف واستمريت بلحس فتحة طيزها حتى بدأت تشعر بالمتعة واللذة وأرخت عضلات فلقتي طيزها قبل أن تباعد ما بين ساقيها لتفتح أمامي أكبر مساحة ممكنه من منطقة كسها وطيزها فبدأت بحركة لحس ومص مستمرة من بظرها حتى فتحة طيزها مرورا ما بين شفتي كسها وقد أخذ صوت تأوهاتها وأنين شهوتها بالأرتفاع أكثر فأكثر وقد دفعت بأصابعي من جديد في فتحة طيزها في حركة دائرية مددت يدي وأخرجت من جيب بنطالي أنبوب يشبه انبوب معجون الأسنان لكنه يحتوي على مادة دهنية تشبه الزبدة في لزوجتها ممزوجة بمادة مخدر موضعي كنت قد هيأتها لهذا العمل من قبل ودلك بسبب خبراتى والتى اكتسبتها كنزيل سابق لمستشفى الامراض العقلية وتعاملى مع المواد الطبية والمخدرة ومعرفة اسماءها وكيفية الحصول عليها من الصيدليات المختلفة ضغطت على الأنبوب لتندفع المادة الدهنية مباشرة على فتحة مؤخرتها فقمت بتدليكها ومسحها على فتحة مؤخرتها ولزيادة الأنزلاق وضعت باب الأنبوب على فتحة طيزها ودفعت الأنبوب قليلا حتى اختفت فوهتة داخل فتحة طيزها ثم قمت بالضغط على الأنبوب بقوة فشهقت اية وتأوهت وهي تشعر ببرودة المادة الدهنية تندفع لتملأ لها فتحة طيزها من الداخل. بعدما تأكدت من ترطيب وتزييت فتحة طيز اية دفعت بإصبع واحد في طيزها وأخذت بتوزيع المادة الدهنية على جدران فتحة طيزها من الداخل ثم اتبعته بإصبعين آخرين فتأ وهت من إحساسها بثلاث أصابع تملأ لها فتحة طيزها الضيقة في الوقت الذي أخذت فيها فتحة طيزها بالتوسع أكثر فأكثر مع زيادة حركات أصابعي داخل وخارج فتحة طيزها . وقفت أمام اية وأمسكت بزبي قرب وجهها وقلت لها بلهجة الأمرمصى زبى تانى يااية وستحصلين على متعتك كاملة معايا فاحترفت المص ولحس زبى الى ان هيجتنى تماما فقمت وانمتها على ظهرها وصحت بها لقد حان وقت متعتك التامة ركعت على ركبتي بين ساقيها وأخذت أدلك لها بظرها المنتصب وشفتي كسها برأس زبي فتاوهت وارتعش جسدها فأمسكت بأحد حلمتيها بيد بينما الأخرى توجه رأس زبي نحو باب طيزها الضيق اللزج ثم فركت لها حلمة نهدها المنتصبة بين أصابعي مع ضغط بسيط لزبي على حلقة فتحة طيزها أدت لولوج 5سم من رأس زبي داخل الفتحة فتأوهت من الأحساس المزدوج من حلمة نهدها وفتحة مؤخرتها معا نظرت لها وأنا أدفع ببطء شديد ولكن بشكل مستمر لزبي في فتحة طيزها في الوقت الذي كانت فية أحد يداي تفرك لها بظرها والأخرى تفرك لها حلمة ثديها .أخذ زبي يملأ فتحة طيزها بينما كانت عضلات حلقة طيزها تعصر زبي بشكل مقبول ورائع وهي تبتلع زبي بالتدريج. نظرت لأعلى قليلا فرأيت وجها البريء وقد غلبت عليه إشارات الرغبة والشهوة بينما كان زبي قد اختفى لغاية نصف طوله في طيزها نظرت إليها فوجدت عينيها تشع بكل إمارات الرغبة الممزوجة باللذة بينما كانت تضغط على شفتيها من إحساسها بامتلاء طيزها بزبي وعندما التقت عيوني بعينيها ابتسمت وقالت بضعف زبك قطعنى زبك فرتكنى حاسة انه ضاغط على جوانب طيزى وحاسه انه هينفد على فرجى فهمست في إذنيها سيبى نفسك خالص وماتضغطيش جوانب فتحة طيزك وعضلاتها خليكى ريلاكس خالص وانت تتمتعى بنيكه ماتحلميش بيها قالت زبك قوى وشديد وكبير فرتك طيزى وفشخنى عايزه يعمل فيا ايه تانى ردت بدلك وأنا أدفع بنفسي للأمام أكثر قليلا فتأوهت وهي تشعر بزبي يمدد جدران طيزها من الداخل ويوسعها أكثر مما تخيلت إمكانية حدوثه في حياتها كلها فغنجت اوووه انت قسمتنى نصين بزبك ده انا مش هااعرف امشى تانى من غير مافشخ بين رجولى فطمانتها وقلتلها بصى عليه كده نظرت اية لأسفل فرأت زبي يختفي تدريجيا في قعرها لأسفل مع دهشتها من إحساسها البسيط جدا بالألم جراء ولوج زبي الضخم في فتحة طيزها الضيقة - دون أن تعلم بأن عدم إحساسها بألم فتح طيزها يعود لامتزاج المادة الدهنية بمادة مخدر موضعي - فابتسمت وهي ترى معظم طول زبي وقد اختفى في مؤخرتها فرفعت مؤخرتها لأعلى لتحصل على المزيد من طوله في فتحة طيزها تأوهت عندما رأت زبي يختفي كليا في طيزها وهي تشعر برأسه يضرب نهاية نفق مؤخرتها من الداخل سبب وصول هزة اللذة على شكل موجات انطلقت من أعماق كسها لتنتشر في كل أنحاء جسمها فتشنج جسدها ثم اهتز مع إحساسها بالتعة واللذة فكانت تئن وتتاوه وصاحت بى لم أعتقد أبدا عندما رأيت زبك أول مرة بإن رأسه يمكن أن يدخل حلقة فتحة طيزي أبدا وقد تبينت مدى خطأي الآن وأنا أشعربزبك كله وقد اختفي بطيزي من خلال حلقة فتحة طيزي الضيقة ثم تأوهت وهي تنظر لما بين فلقتي طيزها بشبق وشهوه وهي تشعر بزبي الضخم يكاد يقسم مؤخرتها نصفين قبل أن تشعر به يهتز ثم يكبر أكثر وأكثر بداخلها وهو يحرث أعماق جدران طيزها من الداخل انحنيت فوقها وأنا أقبض على كلا ثدييها بكفي وأنا ألتقط شفتيها بين شفتي في الوقت الذي بدأ زبي في عملية خروج ثم ولوج بطيئة في فتحة طيزها مرة بعد مرة لغاية ما تأكدت بإن اية بدأت تشعر بالراحة ثم المتعة من نيكي لأعماق فتحة طيزها فمددتها على السرير واضعا ركبتي على جانبي فلقتي طيزها ثم رفعت ساقيها لأعلى وأنا أفتحهما ثم أدفع بهما نحو كتفيها فساعدتني بدفع يديها أسفل ركبتيها حتى وصل كوع يديها تحت ركبتيها ثم سحبت يديها للخلف لتسحب ساقيها للخلف لغاية ما استقرت ركبتيها على كتفيها استمرت هى في جذب ساقيها نحو صدرها وهي تفتح لي نفسها وما بين فلقتي طيزها لأقصى ما تستطيع وقد تركتني أقوم بكل العمل لوحدي ,فانحنيت فوقها وقبضت على كلا ثدييها بكفي وأنا ألتقط شفتيها بين شفتي ثم بدأت بنيكها بطيزها بقوة وهي مفتوحة كليا أمامي بحيث كانت خصيتاي تضرب خدي فلقتي طيزها في كل مرة تبتلع فيها فتحة طيزها كامل زبي بداخلها وقد وضعت كامل تركيزي على البقاء منتصبا دون القذف أطول فترة ممكنه مع أحساسي ثم رؤيتي بداية سيلان نهر كسها بماء منهمر مستمر ينساب في الوادي العميق بين خدي فلقتي طيزها ليزيد من رطوبة ولزوجة كل من زبي وطيزها في آن واحد وهي تغنج وتتأوه تمسك زبي بيدها ثم تنظر لأسفل بين فلقتي طيزها قبل أن تبدأ بالهبوط بمؤخرتها لأسفل وهي توجه رأس زبي نحو فتحة طيزها من جديد لغاية ما شعرت برأس زبي أسفل حلقة دبرها تماما فأكملت النزول تدريجيا حتى أخذت كامل طول زبي في فتحة طيزها من جديد وعندما أحست بخصيتاي تضربان خدي فاقتي طيزها من أسفل توقفت عن الحركة فتاوهت وهي تهز مؤخرتها للأعلى وللأسفل فوق زبي وأنا أنظر لثدييها يتراقصان سحبت نفسي من مؤخرة اية وألقيت نفسي على السرير فاتحا ذراعي لها فتحركت وقرفصت فوقي وهي تمسك زبي بيدها ثم تنظر لأسفل بين فلقتي طيزها قبل أن تبدأ بالهبوط بمؤخرتها لأسفل وهي توجه رأس زبي نحو فتحة طيزها من جديد لغاية ما شعرت برأس زبي أسفل حلقة دبرها تماما فأكملت النزول تدريجيا حتى أخذت كامل طول زبي في فتحة طيزها من جديد وعندما أحست بخصيتاي تضربان خدي فاقتي طيزها من أسفل توقفت عن الحركة تهز مؤخرتها للأعلى وللأسفل فوق زبي وأنا أنظر لثدييها يتراقصان أمام عينى وانا مستمتع بذلك المشهد قبل أن أمد يداي وأقبض على ثدييها ثم أسحبهما نحوي وأنا أرفع نفسي لأعلى لمقابلة حركاتها . أنهت اية جلسة القرفصاء وثنت ركبتيها أسفل مؤخرتها وهي تحني جسمها للأمام مع سحبي لها بالأمساك بكلتا حلمتيها بين اصابعي بقوة وأنا أسحب نهديها نحو فمي ثم ألتقم حلمتيها معا بفمي. قبضت على خدود مؤخرتها بكف يداي وأخذت برفع وتنزيل مؤخرتها لتنزلق فتحة طيزها اللزجة تماما في حركة صعود ونزول فوق زبي بينما أنا أمص وأمضغ لها حلمات ثدييها. تأوهت اية بغنج وشبق شديد من شعورها باللذة من مصي لحلمتي ثدييها بينما زبي في حركة إنزلاق مستمرة في طيزها وقد ارتخت العضلات العاصرة لحلقة دبرها لتنفتح فتحة طيزها وهي تمص وتبلع زبي بداخلها أهاجتني كلماتها فأخرجت زبي من طيزها في حركة سريعة ودلكت رأسه بين شفتي كسها ثم أعدته لفتحة طيزها من جديد فتأوهت مع آهة عميقة وقد ارتفع صوت لهاثها مرة أخرى وقد شعرت بالمتعه من حركتي المفاجئة. مدت اية يديها بين فلقتي طيزها وهي ترفع مؤخرتها لأعلى ثم تمسك زبي بيدها وأخذت تدلك رأس زبي على بظرها المنتصب تارة وبين الشق الوجود بين شفتي كسها تارة أخرى وقد أغمضت عينيها من إحساسها باللذة والمتعة مما تفعل بنفسها فرغبت بزيادة لذتها فقبضت على فلقتي مؤخرتها بكفي ثم غرست الأصبع الأوسط من كل يد معا في طيزها فأنت وتأوهت بشبق قبل أن أشعر بها فجأة تضع رأس زبي بين شفتي كسها ثم تهبط بكسها ومؤخرتها على زبي بقوة قبل أن تصرخ بأعلى صوتها من شعورها بألم لم تتوقعة عندما انزلق زبي من خلال شفتي كسها ويندفع في أحشائها دفعة واحدة وقبل أن أعرف ماذا فعلت كان نصف زبي قد اخترق فتحة كسها العذراء وحيث كنت في قمة الهيجان واللذة تملأ كياني مع شعوري لزبي وقد انزلق بين شفتي كسها البكر في أول معرفة له في حياتة لطعم وإحساس الزب بداخله لم استطيع المقاومة فسحبت مؤخرتها نحو زبي بكل قوتي وخاصة أن غشاء بكارتها كان قد تمزق فعلا جراء فعلتها المقصودة عن رغبة وإصرار كان كس اية وعلى الأطلاق أضيق كس كنت قد نكته لغاية تلك اللحظة والذي كان قريبا من ضيق فتحة طيزها عندما نكتها أول مرة .أحطت اية بين ذراعي وقلبتها معي حتى أصبحت فوقها وأخذت بنيكها في كسها الساخن كالفرن بكامل طول زبي وبكل قوة وأنا أضرب خصيتاي كل مرة على فتحة طيزها التي فقدت عذريتها من نفس الزب قبل فترة قصيرة .لم استطيع الأحتمال أكثر من ذلك خاصة مع تشنجات جدران كسها الداخلية حول زبي فقذفت بكل مخزون زبي من ماء شهوتي الساخن في أعماق كسها الملتهب قبل أن أستطيع رفع جسدي من فوقها وأنا أشعر بالأنهاك ثم أستلقي بجانبها. قلت وأنا ألهث انت حصلتى على نيك تعدى الساعات همست اية وهي تحاول التقاط أنفاسها انهااكثر ساعات حياتى متعة واثارة وشهوة قلت مبتسما انت نوع من الحلوة الساخنة وامراة صغيرة تسيل بالشهوة والشبق ومع كلماتي تذكرت ما حدث فنظرت لاية بعد أن هدأت واستطعت التقاط أنفاسي فجاة وبلهجة جادة قلت لها انت مش حاسة باللى عمله فردت عملنا ايه ؟ قلت لها اللى عملناه مع بعض دلوقتى ؟
قالت ايوه مارسنا الجنس بكل طقوسه وحلاوته واوضاعه في ايه
فقاطعتها بعصبية ولكنك فقدتى عدريتك
قالت لى وايه يعنى اللى حصل حصل وكان هيحصل سواء معاك او مع غيرك كان هيحصل دلوقتى او بعد كده كان هيحصل انت مكبر الموضوع ليه المهم دلوقتى سبنى انام احسن انت هلكت جسمى وضلوعى وفخادى وكسى وكسرتنى خالص اطلع بقى عايزة انام وفعلا وهى على حالها عريانه لم يجف عرقها استلقت على السرير على بطنها وراحت فى غفوة
ترى مادا سيحدث لى من شهيرة بعد ان تعلم وانى افقدت ابنتها الصغرى عدريتها ؟
تابع ماسيحدث فى الجزء الثالث والاخير من قصتى انا واية بنت شهيرة
البداية كانت مع امها شهيرة بعد ان انقدتنى من الموت تحت عجلات سيارتها وانا اسير هائما بعد هروبى من المستشفى وحملتنى الى منزلها وهناك عرفتنى على ابنتيها الكبرى نعمة وكانت تعمل بشركة سياحة واعلام والصغرى اية طالبة بالجامعة الامريكية ولم يمض يومى الاول الا وقد ضمتنى شهيرة لفراشها ولم تتركنى الا بعد حصولها على شهوتها مرات كثيرة ثم كانت بدايتى انا واية بعد يوم مارايتها انا وامها وهى تمص زب زميلها تامر فى غرفتها وهى تداكر معه فسعيت للنيل منها وشجعنى على كده انى رايتها وبعد ايام قليلة بغرفتها تمارس شهوتها باللعب فى نفسها فهيجنى منظرها واحتلت عليها وتمكنت من فتحها من طيزها اولا وبعدين كسها وبعد ان تركتها لتنام وترتاح صرت افكر فى ازاى اوصل الامر لامها وانا خايف وقلقان من ردة فعلها عند معرفتها بانى افقدت بنتها الصغرى عدريتها لكن صممت وعلى انه يجب وان تسمع منى احسن ماتعرفها من اية
أخذت في التحرك داخل الغرفة بحركة عصبية وأنا أفكر بالمشكلة العويصة التي وضعت نفسي فيها وقد كانت اية حاولت تهدئتي وتهوين الامر وتصويره بإن ما حصل ليس بالأمرالخطير وأن ما حصل كان برغبة منها وكان هيححصل هيحصل
قلت لنفسي وأنا أغادر غرفة اية انا لازم اكلم امها ضرورى واحكى لها عن اللى حصل قبل ماتعرف من اية بحثت في الفيلا ولم أجد شهيرة فلم تكن قد عادت من الخارج بعد فغادرت الفيلا وأنا أفكر فيما حصل فجأة خطر ببالي حاجة مهمة وان كان ده مش وقتها وهى أنني من اليوم وبعد ان فتحت اية وقبلها نمت مع امها سأكون مسؤلا عن إعطاء شهيرة وإبنتها ما تطلبان من متعة وذلك عمل مجهد على بدنيا وخفت الا استطيع توفير دلك للمراتين فوجدت نفسي أتصل بأحد الأصدقاء وبدون أن أذكر له عن اى مع من النساء اقصد بقصتى شرحت له الوضع وطلبت مساعدتة
عندما رجعت للفيلا لم تكن شهيرة قد عادت وكانت الساعة تقترب من العاشرة مساء فدخلت غرفتي وأنا حائر بين خوفي من ردة فعلها عندما أخبرها بما حصل بيني وبين ابنتها وبين السرور لعثوري على طلبي أخرجت الصندوق من جيبي وفتحتة ونظرت للزجاجات الصغيرة الموجودة بداخلة ثم أقفلت الصندوق وأخفيته في مكان أمين ( لا تكثر بالكميه ) -- تذكرت كلمات صديقي -- عدد من النقاط من الزجاجة الزرقاء تمسحها على عضوك قبل الجماع بنصف ساعة تعطيك فترة انتصاب قوية وطويلة تزيد عن ساعة قبل القذف -- وثلاث نقاط من الزجاجة الحمراء فقط في كأس الشراب كفيلة بإيصال أي إمرأه مهما كانت باردة جنسيا بعد دقائق من تناولها الشراب لإحساس قوي بالشهوة تجعلها جاهزة للوقوع في أحضانك وهى تخلع لك كل ملابسها وغفوت لاصحو بعد فترة عندما خرجت من غرفتي لم أجد سوى شهيرة في الفيلا كان القلق باديا على وجهي فنظرت لي وقالت لى : فيه ايه حصل ؟مالك حبيبى متغير ليه ؟ فرديت عليها : أريد محادثتك في أمر ضرورى ومهم جدا فقالت لى : مهم جدا فيه ايه ؟ أقلقتني عليك ثم وضعت يدها على كتفى وركزت النظر فى وجهى وكملت كلامها بسرعة وشك متغير وبهتان ومنظرك مهموم انت عيان ياحبيبى ؟ فيك ايه ؟
قلت انا كويس بس فيه حاجه كبيرة حصلت ولازم اكلمك فيها ابتسمت لى وقامت باتجاه غرفتها قائلة :دقايق واكون ملك ايديك واسمع لك بادان صاغية جهز لنا كاسين عصير وهاكون معاك بمجرد مااخلص اللى فى ايدى
بصراحة مجرد ماطلبت منى انى اجهز كاسين العصير لقيت انها فرصة تخللى الموضوع اسهل وانا باحكيه لو انى حطيت لها فى كاس العصير بضع نقاط اثارة الشهوة فتثيرها وتجعلها تتقبل الامر بدون مشاكل -- اسرعت لغرفتى ورجعت والزجاجة الصغيرة فى جيبى ثم تناولت من المطبخ صينية صغيرة فضية وضعت عليها كاسين من عصير البرتقال ثم اسرعت قبل مجئ شهيرة لغرفة الجلوس وسكبت ثلاث نقاط من المحلول فى كاسها ثم تناولت كاسى وبدات اشرب ببطئ وهدوء حتى جاءت شهيرة وجلست لجوارى وسالتنى وامارات الاهتمام والجدية بادية على وجهها : ايوه ياحبيبى الحكاية ايه وايه اللى مغيرك ؟ وايه الموضوع الكبير والخطير اللى عايز تكلمنى فيه وتحكى لى عليه ؟
لم اجبها على سؤالها مباشرة انما ناولتها كاس العصير وانا اتظاهر بالتمعن فى التفكير والكلمات المناسبة التى اخبرها بها ولكنى فى واقع الامر انتظر حتى تشرب كاس العصير الممزوج بالمادة المهيجة لمشاعرها الجنسية فلاتستطيع السيطرة على صوابها ولاتصرفها ولما اطماننت لشربها العصير ووضعت كاسها امامها قلت لها بصوت هامس منخفض : شهيرة انا محتاج مساعدتك فردت على وقد بدات تتململ فى جلستها : فى ايه ياحبيبى انا هابقى سعيدة جدا لو تمكنت من مساعدك التى لن اتوانى عن تقديمها لحبيبى وقد بدا مفعول العصير يتمكن منها
فقلت لها على الفور وبكل هدوء :النهارده انا افقدت اية عدريتها
فردت على بصوت مهزوز وقد توردت خدودها بالاحمرار والحرارة من احساسها بالشهوة والرغبة والدى يتزايد داخلها بمرور الوقت : هى دى الحاجة الكبيرة الخطيرة اللى خلتك مهموم ومضطرب بالشكل ده ثم اتعدلت بجلستها وبدات فى فتح زراير البلوزة من احساسها بالحرارة والشهوة والسخونة التى تجتاح جسمها وقالت لى : شوف حبيبى قبل مانرجع مصر لمرض زوجى المفاجئ قبل موته كنا نعيش بامريكا وتربت البنات هناك بتقاليدهم وطبائعهم هناك البنت طالما تعدى سنها الرابعة عشرة لازم وتكون مفتوحة والا كانت بنظرهم معقدة غير طبيعية لكن كل البنات هناك يهتمون بالبحث عن الفارس المغوار الدى يستحق وان ينول سبق فتحهم ومش اى حد يمكنوه من نفسهم وطالما اللى حصل ده كان برغبتها هى فهى حست انك الانسان اللى يستحق ينول سبق فتح وغزو عدريتها المهم انه مايكونش حصل غصب عنها فرديت وانا اتظاهر بالاحساس بالدنب والخجل : صراحة اللى حصل ده كان بسرعه ونسينا نفسنا مع متعتنا ملحقناش ناخد حدرنا فقامت شهيرة قائلة سيبك من الموضوع ده دلوقت وحصلنى كان العصير خد مداه معاها وكانت مش قادرة تقف متماسكة وقالت لى انا عايزاك دلوقت تعالى معايا ودهبت خلفها لغرفتها وهناك اجلستنى امامها على سريرها وقالت لى وهى تفك ازرار بلوزتها العلوية والتى الحقتها بسحاب بنطلنها والدين سقطوا بين
اقدامها هى دلوقتى هتبقى كويسة ماتضايقش نفسك قوى كده على فكرة انا كمان فقدت عدريتى قبل مااتزوج
قاطعتها قائلا لكنى قدفت داخلها اكتر من مرة واخاف تحبل
فردت على ونكتها فين تانى غير كسها – فقلت فى الثلاث فتحات كسها وطيزها وفمها فقبلتنى من شفايفى قائلة هو ده بطلى رجلى حبيبى زى ماتوقعت منك انت دلوقت ممكن تنيكها فى اى وقت وفى اى وضع يعجبك ويعجبها فرديت عليها معقوله انا مش مصدق نفسى فقالت لا صدق انا عارفة بناتى حاميين وممحونين وسخنين زى امهم وعارفة ممكن يمتعوا رجالتهم اد ايه وزى ماانك بقى ممكن تاخدها فى اى وقت وباى وضع وفى اى جزء من جسمها ممكن تنيكها فيه امها كمان زيها ممكن تاخدها باى طريقة وباى وضع وفى اى جزء من جسمها
فابتسمت لها واحسست انها تحتاج الى مكافاة منى على الكلام الحلو ده فقلت لها وانا اقربها لى واحتضنها انا عايزك دلوقت فما كان منها الا وانزلت لباسها واسبقته بسنتيانها على الارض بجوار باقى ملابسها وجلست بين افخادى تنزل سحاب بنطلونى وتلتقم زبى بفمها وقبل وان تفيق اية من غفوتها ولمدة ساعتين وبشكل متواصل وبالاستعانة بالزجاجتين التى تخصنى لدهان دبى والنقاط التى وضعتها لها بعد ان جهزت كاس عصير ثانية تناولتها كانت تئن وتتاوه باصوات عالية وبغنج وتمحن شديد من شدة احساسها الغير عادى بالرغبة فى النيك مع دهشتها لاستمرارية زبى فى الانتصاب ولفترة طويلة غير طبيعية وجاء ظهرها اكثر من خمس مرات خلال الساعتين حتى ارتمت على السرير وهى فى قمة المتعة واللدة والانهاك الجسدى التام
كنت أجلس مع شهيرة مساء بعدها بيوم في صالة التلفزيون و كانت تلبس روب نوم قصير مفتوح قليلا يظهر أمام عيوني قميص نوم زهري اللون وشفاف بدرجة يكشف فتنة جسمها العاري تحته بعد فترة قصيرة جاءت اية وجلست معنا تشاركنا في مشاهدة ما يعرض على شاشة التلفزيون ومع جلوس اية كنت أجلس في الوسط بين المرأتين نهضت شهيرة فجأة لإحضار شراب بارد عندما بدأت الدعاية التلفزيونية
اقترحت على اية و بصوت منخفض وأنا أبتسم فى وجههاان تستعين بامها لتعليمها فنون النيك وطرقه المختلفة وبالبداية فن مص الزب ومهاراته فنظرت لي نظرة دهشة عميقة مستنكرة قولي دقائق ورجعت شهيرة بالمشروب البارد فوضعته على الطاولة امامنا قبل أن تعود لمكانها السابق فقلت وانا انظر لها بابتسامة واضع يدى على فخدها الايسرليه ماتعلميش بنتك اية فنون الحب وطرق المص الصحيحة فقالت ردا على وهى محتاجة لمعرفة منى يعنى عايز تفهمنى ان هى لاتستطيع فعل دلك لوحدها مش معقول إحمر وجه اية بدرجة عالية جدا وتوهج وجهها بالسخونة من سماع حديثي وأجوبة أمها بينما كانت تنظر لي نظرات قاسية جدا مملوءة بالكراهية لشروعى فى فتح هدا الامر فقالت شهيرة وهى تركع امامى ثم تسحب سحاب بنطالى لاسفل قبل وان تخرج زبى – البيان على وهاعمله ادامها وهى تطبق بعد كده ثم احاطت زبى بكفيها امام نظر اية الغير مصدقة لما يحصل امامها واتسعت عيناها وهى ترى امها وهى تاخد زبى بين شفتيها ثم تبدا بلحس راسه قبل ان تبدا بالتدريج ابتلاعه بفمها حتى اختفى كليا بفمها وبعد انزلاق راسه في حلقها كمثال عما يجب أن تفعله ابنتها بعد ذلك بلحظات وبدأت شفتيها الحمراوين في حركة منزلقة وهي تحيط بزبي كحلقة عاصرة وهي تحرك رأسها للأمام والخلف تحركت اية كالمغشي عليها أو كأنها في حلم وركعت بين ساقي بينما انحنت شهيرة خلفها لتعلم ابنتها – وفورا بدات شهيرة باعطاء ابنتها التعليمات فى كيفية اخد الوضع المناسب للممارسة وهى تعدل من جلسة اية بين ساقى وكيفية جلوسها على مؤخرتها والوضع المناسب لظهرها وعنقها فكانت اية تنفد التعليمات من امها بدقة وهى كالنائمة وبلطف ونعومة امسكت شهيرة براس ابنتها وهى تحركه بشكل يجعل من حلق اية بمستوى موازى لزبى المنتصب امام وجه اية ثم ارشدتها كيف تلحس زبى بلسانها قبل وان تضعه بين شفتيها وتبدا المص وكيف تدلك كفيها على طول زبى وهى تمصه وتبلعه ببطئ داخل فمها استمرت شهيرة بإعطاء توجيهاتها لبنتها في كيفية أخذ زبي بفمها بشكل مواز لاستقامة حلقها وكيف تريح فم وعضلات حلقها وهي تدفع برأس ابنتها ببطء ولكن بشكل مستمر باتجاه زبي ومع وصول رأس زبي لبداية لفوهة حلق اية توقفت شهيرة في دفعها لرأس ابنتها قليلا لتعطي اية الوقت الكافي لتتعود على رأس زبي وهي تطلب منها التنفس بقوة من أنفيها بدلا عن فمها المملوء تماما بزبي المنتصب مرت خمس دقائق قبل أن تعود شهيرة لدفع رأس اية من جديد وفي الدقيقة التالية كنت أشعر بزبي وهو يملأ حلق اية وشفتيها الوردييتن تلامس خصيتيي ايوه كده لاتدفعى راسك للخلف ياحلوتى خدى وقتك اعطت شهيرة التوجيهات الاخيرة لاية وهى تنزل الروب الحريرى عن جسدها واتبعته بقميص النوم لتقف خلف ابنتها عارية تماما قائلة لها ببسمة مشجعة دلوقتى بقى ندلع النونا حبيبتى و ركعت شهيرة خلف اية وهي تمسك بيد اية وادخلتها فى لباسها فبدأت اية باللعب في كسها بينما كانت أمها تنزع عنها قميصها ثم سوتيانها وقبل أن تشعر بأمها وهي تحيط صدرها من الخلف لتصل إلى نهديها ثم تعصرهما بنعومة ولطف بين كفيها أنت اية وتأوهت من إحساسها بزبي يملأحلقها وكفي أمها اللذان استمرا في عصرهما لنهديها بينما كانت هي نفسها تنيك كسها بإصابعها إهتز جسد اية بقوة مع بلوغها قمة اللذة ورعشة النيك تلفح جسدها فرفعت رأسها ورجعت بنفسها للخلف لتستطيع التقاط أنفاسها ومع ابتعادها كانت شهيرة تأخذ مكانها بسرعه لم تصدق اية عينيها وهي ترى أمها تستدير لتجلس في حضني وهي تأخذ زبي المنتصب للنهاية في طيزها ولم تتمالك نفسها فركعت بين ساقيها وهجمت على كس أمها لحسا ومصا دفعت أمها للتأوه بصوت عالي مع بداية سريان ماء شهوة شهيرة من بين شفتي كسها ليصب مباشرة في فم اية كانت اية شيطانه صغيرة فلم تبلع ماء شهوة امها بل احتفظت به يملأ فمها ثم سحبت زبي من طيز شهيرة وأخذته بفمها لأشعر بزبي يسبح في مياه دافئة داخل فم اية وهو يدفع تلك المياة باتجاه حلقها وكانت اخر توجيهات شهيرة خدى ميته كلها فى فمك خليه يكب فيه ففعلت اية مثل ماقالت امها لغاية ماندفعت اول قدفة وتبعها العديد من القدفات لماء شهوتى بفم اية ووجهها فهبطت اية بوجهها لاسفل بسرعة مدهشة وهى تبلع زبى داخل حلقها وبدون مساعدة من امها حتى اختفى كليا فى حلقها ولم يبقى منه اى شئ خارج فمها وعندما اخرجته ايه من فمها كان فى حالة ارتخاء كلى وقد جف الينبوع فقبلت اية راسه ثم تركته يتدلى بين ساقى قبل وان ترفع لباسى لاعلى فيختفى زبى عن نظر المراتين وضحكت شهيرة بوجه ابنتها وقالت لها كل اللى تحتاجيه دلوقت تقدرى تعمليه ماعدتيش محتاجة لتامر ولا لغيره بعد النهارده انتى تعمليه هنا وبراحتك فنظرت اية فى الارض بحمرة خجل خفيفة عندما اكتشفت ان سرها مع تامر امها تعرفه ثم اضافت شهيرة اياكى والشعور بانك بتعملى حاجة مش كويسة فلما سمعت كده من امها ابتسمت واردفت امها انت عمرك ماهتقابلى اى حد مثل حبيبك ده عشان تتناكى منه فردت على امها قائلة وهى تنظر الى مبتسمه طبعا انا متاكدة من كل ده ثم قبلت امها بينما كف يدها فوق لباسى يداعب زبى النائم فنظرت لها شهيرة والقت لها اخرتوجيهاتها حول الاوضاع المثلى للمص واللحس واوضاع الجماع بالكس والدبر مع بيان الاصلح طبعا فضحكت اية قائله لامها اوكى اتاكدى ماما انى هاانفد كل اللى انتى قولتيه من اليوم ورايح
أكملت ذلك المساء معا المرأتين ونحن نتابع شاشة التلفزيون وأنا أحيط ذراعي حول وسط المرأتين العارييتين بجانبي وقد أطبقت كف أحد يداي على واحد من ثديهما وتوالت ايامى اتبادل على المراتين الى ان اتى عريس لاية ووافقت عليه شهيرة وده بعد ان رفضت تماما فكرة انى اتزوج من اية وحتى لاتاخدنى اية منها فوافقت حتى تتخلص منها وبقى انا لها تماما خصوصا وان اية سافرت مع جوزها لامريكا مرة تانية وفضلت معايا شهيرة .
والى اللقاء فى حكايتى مع نعمه البنت الكبرى لشهيرة
البداية كانت مع الام شهيرة بعد ان انقدتنى من الموت صريعا تحت عجلات سيارتها عندما كنت اسير هائما على وجهى بعد ان هربت من مستشفى الامراض العقلية وحملتنى بسيارتها واخدتنى لمنزلهم وهناك عرفتنى على ابنتيها الكبرى نعمة وتعمل فى شركة بمجال السياحة والاعلام والصغرى اية وهى طالبة بالجامعة الامريكية ولم تتركنى شهيرة تلك الليلة الا وقد ضمتنى لسريرها واخدت شهوتها مرات عديدة ثم كانت بدايتى مع الصغرى اية بعد ان شاهدتها انا وامها وهى تمص زب تامر زميلها فسعيت للنوم معها وبالفعل بعد عدة ايام كنت فتحت اية ونكتها من طيزها وكسها وفمها وحين اعلمت امها فوجئت بان الامر عادى بل وقد ساعدتنى فى تعليم اية فن النيك والمص ومكثت معهما الى ان تزوجت اية ودهبت مع زوجها لامريكا ودى بداياتى مع نعمة الابنة الكبرى لشهيرة واتمنى الا اكون ضيف ثقيل عليكم
افقت من نومى على اصوات عالية خارج باب غرفتى فلبست
الروب وخرجت فرايت شهيرة وابنتيها اية ونعمه فى الصاله يرحبون بنعمة بعد عودتها من رحلة عملها لتركيا
قلت مبتسما لنعمه الحمد *** على السلامة يانعمة قلت ذلك وانا فى طريقى و اتجاهى للاناث الثلاث
فردت نعمه بصرخه وبفرح وهى تتجه نحوى وتحيطنى بذراعيها وتقبل خدودى **** يسلمك ميرسى قوى
فتابعت مبتسما صحيح ليكى وحشة والبيت من غيرك ماكنش ليه حس كيف كانت رحلتك لتركيا ؟
فردت نعمه بتجنن ياى مااحلى تركيا ياريتكم كنتو معايا قالت ذلك واتجهت نحو امها واختها مرة ثانية
قالت شهيرة ووجهها يعلوه الفرح بعودة بنتها لازم اشكر مديرك على الرحلة دى من زمان ماشفتكيش سعيدة ومبسوطة كده فردت عليها نعمه اشكرى المدير زى مانتى عايزة ياحبيبة قلبى المهم انى افطر انا ميته من الجوع خالص
فردت عليها اية قائلة احلى فطار لاحلى واغلى اخت تحبى تفطرى ايه ؟ وتحبى نفطرك فين ياجميل ؟
فقطعت اية فى الكلام وبسرعه لا لا لا اسمحولى بقى الفطار هيكون على حسابى انا لاحلى مودموزيلات ادونى بس خمس دقايق البس انا عارف مكان مميز للافطار وتناول الغذاء والاكل فيه بيشهى قوى قلت ذلك وانا فى اتجاه الباب لغرفتى وانا اتابع فى كلامى انا اصلى رحت المكان ده مع ناس غاليين على قلبى قلت كده وانا انظر لشهيرة التى فهمت انى اعنيها بهذا الكلام فتورد وجهها وذهبت معهم لنفس المطعم الذى ذهبت اليه مع شهيرة يوم تامر زميل اية وقد تعمدت اختيار نفس الترابيزة قضينا وقت سعيد جدا وكان محور الكلام يدور حول رحلة نعمه لتركيا وما حدث فيها وبعد الافطار خرجنا من المطعم فتحت الباب لشهيرة التى جلست لجوارى وابنتيها فى الخلف وفى طريق العودة شكرتنى نعمة على دعوة الفطور وسعادتها بهذه العزومة فوعدتها بتكرار ذلك كل يوم وحتى اراها فى مثل سعادتها وفى طريق العودة طلبت منى شهيرة وان اوصلها لزيارة اختها عبير فى فيللتها بالقرب من جليم حيث وانها وعدتها بالزيارة فى منزلها اكتر من مرة الا انها لم تتمكن من تحقيق ذلك نظرت اية لامها وسالتها اذا كانت لاتمانع ان تذهب معها فرحبت شهيرة بذلك واما نعمه فطلبت من امها ايصال سلامها لخالتها وانها تعتذر منها لعدم دهابها مع امها واختها بسبب احساسها بارهاق وتعب السفر فقمت بايصال شهيرة واية الى جليم ورجعت مع نعمه على الفيلا بالعجمى ثم تركتها لترتاح بحجرتها ودخلت انا استلقى على سريرى لحين عودة شهيرة وايه
فجاة رن التليفون وانا مستلقى على السرير وكرد فعل عفوى مديت ايدى بكسل وتناولت سماعة التليفون سمعت صوتا انثويا قادم من الجانب الاخر الو وقبل ان اجيبه سمعت صوت نعمه تقول الو مين هديل ؟
فيرد الطرف التانى ايوه هديل فينك يامضروبة ؟ اسبوعين ولاحس ولاخبر ؟
كنت على وشك اقفال السماعة الا انو استوقفنى صوت نعمة الممحون بالشهوة وهى تقول لهديل انا اسفه جدا ياحبيبى كانت سفرة مفاجئة على حساب الشركة فتوقفت يدى فى نصف المسافة وظللت اسمع المكالمة
فسمعت صوت هديل طبعا ياحلو مين لاقى احبابه نسى اصحابه مش كده؟
فردت نعمه ابدا ياحبيبى انا عمرىما استغنى عنك وعشان تتاكدى من حبى انا جبت لك هدية خاصة وحلوة جدا معايا – فردت هديل صحيح ياترى جبتى لى ايه ؟
ردت نعمه انا تعبانة من السفر ولازم انام هااكلمك زى العادة بالليل الساعة 12 يبقى الكل نام وهااشرح لك كل حاجة اوكى ياحبيبى ؟ فردت هديل بصوت يملؤه الغضب لا مش اوكى
فردت نعمه طب ماتزعلشى ياقمر افتحى الايميل بتاعنا احنا الاتنين وهتشوفى هناك صور تجنن انا بعتهالك من تركيا صور حلوه هاتعجبك قو ى
فردت هديل ياه الايميل الخاص بتاعنا انتى لسه فاكراه ده انا بقالى سنة مافتحتوش من بعد مابقينا نتقابل شخصى فنسيته خالص فردت عليها نعمه عشان تعرفى مين اللى بينسى التانى – الايميل ده اللى كان بيجمعنا اول ماتعرفنا على بعض وفيه كل ذكريات حبنا الحلو ياحلو انت ياحلو فردت عليها هديل انا اسفة ياحبيبى فكرينى بيه الاسم وكلمة السر
باي دلوقتي واكلمك بالليل. وضعت سماعة التليفون بعد أن أقفلت نعمة الخط وأنا أفكر فيما سمعت في اللحظة التالية كان الفضول يدفعني فتناولت جهاز اللاب توب بتاعي دقائق وكنت أكتب الأسم وكلمة السر.
بدأت في قراءة الرسائل الموجودة في الأيميل .لاحظت وجود أربع ملفات على الجانب الأيسر أحدهما يحمل إسم نعمة والآخر هديل بينما يحمل الثالث إسم "مشترك" وكان الرابع يحمل أسم "تركيا" . فتحت ملف "نعمة " فوجدت رسائل غرامية مرسله لنعمه من هديل مع صور عارية لها وهي تلعب بكسها وابزازها. فتحت ملف "هديل " فوجدت بالمقابل رسائل غرامية مرسله لهديل من نعمه مع صور عارية لنعمه وهي تلعب بنفسها أيضا. فتحت الملف الذي يحمل إسم "مشترك" واذ بي افاجئ بصور جنس ونياكه مختلفة مع عدد من الصور العارية لنعمه وهديل في لقطات سحاق ساخنة جدا معا .
فتحت الملف الذي يحمل إسم تركيا فوجدت صور بالبكيني لفتاتان صغيرتان في حدود السادسة عشر من العمر ثم مجموعة من الصور للفتيات مع نعمه وهم عرايا تماما في لقطات سحاق مختلفة. قمت بعمل نسخة عن كامل الملفات الموجودة بالأيميل وإرسالها للأميل الخاص بي ثم أغلقت جهاز الكومييوتر وخرجت من الفيلا. كان الفضول لا يزال مسيطرا علي فذهبت للسوق وخلال نصف ساعة كنت قد اشتريت جهاز تسجيل مكالمات التليفون ورجعت للفيلا ثم دخلت غرفتي وشبكت جهاز المسجل بسلك التلفون ثم كبست مفتاح التسجيل حيث كان الجهاز يبدأ بالتسجيل فور رفع السماعة من أي مكان في الفيلا خرجت من غرفتي فوجدت نعمه في قاعة الجلوس تتجول بالريموت بين القنوات الفضائيه فأخبرتها بأني سأخرج للقاء مع أصدقاء لي بناء على موعد سابق وأنني سأعود في وقت متأخر رجعت غرفتي بعد منتصف الليل وفورا بدأت اسمع الاتصالات التي تمت في غيابي والتي لم تتعدى الاتصالي العادي لشهيره والبنات والبنات مع صديقات لغاية ما مكالمة نعمه وهديل
نعمه: الو
هديل : اهلا بحبيبى
نعمه : عامله ايه واحوالك ايه ؟
هديل : تمام بس لو ماتتقليش علينا قوى كده
نعمه : وليه اتقل عليكى ده انت روحى ياقمر
هديل : انتي عارفه ان كسي مولع نار ومش عارفه اطفيه وابرده
نعمه – من ايه ياحبيبى وايه اللى وصلك لكده ؟
هديل : بسبب غيابك عنى من لية زفاف اختى نادين ياظالمة – الا انت لابسه ايه ؟
نعمه : طبعا قميص النوم
هديل : كإنك جاهزه للمكالمة بقى
نعمه : امال عايزانى انام بالبلوزه والجيبه؟انتي عارفه ما احبش انام الا بقميص النوم
هديل : يعني زي حالاتي خفافي قوى
نعمه : اكيد بس فين ايدك بيتهيالى شايفاها على كسك قاعده تلعب
هديل : آه طبعا هي عارفة طريقها لوحدها
نعمه : اقولك في حل ممكن يريحك ؟ ايه رايك نقلع قميص النوم
هديل وبسرعة: اوكي لحظه راجعه لك ياقمر
وبعد فترة قالت نعمه : ها ازى الحال معاكى دلوقت؟
هديل : آه ياكسي بياكلني لسه
نعمة: صحيح ياهديل كسك يهبلياما نفسي اكون عندك الوقت واهريه لحس
هديل : لو كنتي عندي كنت قطعت كسك الحلو من الفرك واللحس
نعمه : هديل تخيليني عندك الوقت وبلحس في كسك وانتي بتلحسي كسي
هديل : آه
نعمه : آآه
وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم مائها وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه.
أخرجت شريط المسجل ووضعته بجانب علبة زجاجات الأثارة ثم وضعت شريط جديد في جهاز التسجيل وشبكت جهاز المسجل بسلك التلفون ثم كبست مفتاح التسجيل واستلقيت
على سريري .فجأة رايت ضوء جهاز التسجيل مشتعلا . نظرت لساعتي فكانت الثانية والنصف بعد منتصف الليل فرفعت مفتاح الصوت لاجد هديل تتصل بنعمه من جديد
هديل : من شوقي نسيت أسألك مين البنات الحلوين اللي في الأميل
نعمه : بنات عمي تقابلنا بالصدفة بتركيا ايه رأيك فيهم
هديل : عسل ولا أحلى من كده انما مايوصلوش لجمالك ياقمر.
نعمه: عن قريب هاجمعك معاهم عشان تنبسط يا حلوانت
هديل : يا روحي عليكي يا حبيبى
نعمه: انا كنت حاسه انك ما كنتيش مبسوطه آخر مرة تقابلنا فيها
هديل : لأ بس تعرفي نفسي نغير او نجدد شويه
نعمه: انا عندي نفس الأحساس عشان كده جبتلك معايا مفاجئه بكره تشوفيها
هديل : مفاجاة ليا ؟
نعمه: مش حاقولك عليها بكره تشوفيها
هديل : إذا كنتى بتحبيني صحيح قولي هى ايه المفاجأة
نعمه: لا مش هاقولك
: حبيبتي نعمه..Please
نعمه: زب صناعي من المطاط Dildo
هديل : واو .هذا اللي كنت بتمناه من زمان
نعمه: زب كبير راح ينسيكي زباب الاولاد اصحابك واللي خلفوهم
هديل : خلاص بكره موعدنا الساعه 10 صباحا
نعمه: لا خليها 4 بعد الظهر اوكي
هديل : اوكي بس ماتجيش منغير صاحبنا الجديد
نعمه: اوكي
هديل : تصبحي على خيرحبيبى
نعمه: وانتي من اهله ياعمرى.
استلقيت على سريري وأنا أفكر في المفاجأة التي لم أتوقعها قبل ذلك اليوم فكرت أن أواجه نعمه بما لدي من صور
وشريط الكاسيت لكني ترددت لم أرغب بنيكها تحت التهديد
وإنما أحببت أن تطلب ذلك بنفسها بعد تفكير عميق توصلت للحل فنمت مسرورا من نفسي وأنا أفكر في نعمه وأيامي القادمة معها ومع هديل صاحبتها
فى يوم استمعت لنعمه وهى تواعد هديل بعد عدة ايام فى الفيللا هنا وعرفت ان نعمه اختارت الميعاد ده لان فى هذا اليوم الفيللا هتكون خالية والجو هادى وخالى فاية اختها هتكون بالجامعة طول النهار وامها عند خالتها عبير وهتفضل لاخر النهار وانا هكون اما بوصل امها وافضل معاها لغاية مانرجع سوا او اكون مشغول بحجرتى بعد توصيلها حتى ادهب للرجوع بها فاغتنمت الفرصة لان اشاهدهم و احاول التقاط صور لهم واسجل لقائهم صوت وصورة فاشتريت كاميرا وضبطها على سرير نعمه بغرفتها واخفيتها بحيث لايشك احد فى وجودها وثبت المينوتور بغرفتى وفى صباح اليوم المقصود ونحن على الفطار افهمتنى شهيرة بانى هااوصلها لاختها عبيروهنوصل اية للجامعة بطريقنا وافضل معها لاخر النهار فقلت اوكى وحتى يطمئن قلب نعمة لخلو الجو تماما وبعد الفطور تاهبنا جميعا للخروج وحين خروجنا من باب الفيلا حضرت هديل وبعد القبلات والسلامات قالت لها شهيرة كويس انك جيتى ياهديل لان نعمة كانت هتقعد لوحدها فى الفيللا طول النهار فانت كده هتونسيها وتخللى بالك عليها ثم خرجنا وبعد ان انزلنا اية تعمدت وان يتغير صوت الموتور للسيارة وانطلاق ادخنة من العادم فنزلت وكشفت الكبوت ثم افهمت شهيرة بانى هاوصلها لعبير وهااتركها عشان ادهب لاصلاح السيارة ضرورى فقالت اوكى وابقى تعالى بعد ماتخلص من الاصلاح عشان تروحنى ولانك واحشنى هتبات بحضنى الليلة للصبح فقبلتها على الهواء وتركتها بعد ان طلبت منها وان تسلم على عبير اختها الى ان احضر مساءا لاسلم عليها بنفسى ثم رجعت بسرعة على الفيللا وبواسطة مفتاحى الخاص دلفت للداخل بدون صوت ووجدت ان الجو هادى تماما والبنات بغرفة نعمة ودخلت لغرفتى وشغلت المينوتور والتسجيل وابتدا --
وجدت هديل لسه بملابسها وتجلس على حافة السرير وقدميها للارض وكانت تتفرج على الصور التى اخدتها نعمه بتركيا ونعمه بجوارهها ممده على بطنها بدلع ولكن لسه بملابسها فقالت لها هديل وبيدها الصور : ممكن اطلب منك طلب واوعى تكسفينى فردت نعمه انت تؤمر ياقمر فردت وقالت ممكن اشوفك بالمايوه زى ماكنتى بالصور دى عشان انا هجت على جسمك ومصممة اشوفة كله النهارده وشدتها الى دولاب ملابسها وجعلت نعمه تحضر المايوه والدى كان بكيبنى ساخن جدا وعند دلك تركتها هديل متجهه للحمام قائلة ثوانى اخد دش سريع وارجع لك ياجميل واخدت شنطتها بيدها والتى كنت اظن انها ملابس لكى ترتديها اثناء تواجدها مع نعمه وسمعت صوت المياه وانطلقت نعمة لارشيف الصور على جهازها تتامل صور هديل وهى عارية والدى كان الى حد بعيد رائع واروع من جسمها فهى انثى بمعنى الكلمة تضاريس جسمها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء خرجت هديل من الحمام مرتدية روب الحمام وخاطبت نعمه الميه تجنن ادخلى خدى لك دش فقامت نعمه للحمام وبمجرد دخولها صرخت هديل نعمه نسيتى تاخدى المايوه فمدت نعمه يدها من باب الحمام واخدته وبعد دقايق انطلق صوت نعمه هديل بالدولاب فيه برنس تانى هاتيه بسرعة فردت هديل ليه هوانت مش لابسه المايوه فردت نعمه اه بس مش قادرة اخرج كده – فانطلقت ضحكات هديل بتمحن ولكن قامت واحضرت الروب وناولته لنعمه من خلف الباب لكن بشقاوة حاولت تمد هديل راسها لترى جسد نعمه التى كانت تحاول دفع الباب الا ان هديل تغلبت وادلت راسها للداخل وشاهدت جسم نعمه فاخدت نعمه الروب وهما يضحكان عاليا ثم جلستا على اطراف السرير وسادت لحظات من الصمت قطعتها هديل برضو مش عايزة تفرجينى على جسمك بالمايوه فلم ترد عليها نعمه فما كان من هديل الا ان تمد يدها بهدوء وتجدب الشريط الدى يربط وسط الروب وحلت اطراف الشريط لينفرج طرفى الروب عن جسم نعمه فمدت هديل يدها لتفتح طرفى الروب اكتر ليبان جسدها اكتر اقتربت هديل اكترمن نعمه التى اغمضت عينيها وكانها تقول لهديل هاانا دا مغمضة العينين افعلى بجسدى ماتشائين فمدت هديل يدها على وجه نعمه وابعدت شعرها عن وجهها ثم لفحتها بانفاسها اكتر على وجهها ورقبتها وادنيها بالتناوب فصاحت نعمه بصوت ممحون ومتهدج ها د يل فما كان من هديل الا ان اقتربت اكثر واكثر فكانت شفتاها تتحسسا خدود نعمه فمدت نعمه يدها على يد هديل قائلة وبصوت لاهث يدل على مدى اثارتها وشهوتها الشديدة مممممممم اههههه فما كان من هديل الا ان اطبقت بشفتاها على شفتى نعمه وتبدا فى رضاعتهما فصاحت نعمة اهههه بوستك جميله وطعم بؤك عسل فتركت هديل وجهها وانزلت الروب من على جسد نعمه التى كانت فى دنيا تانية فنزلت على بطن نعمه تلحسها وتدغدغها وانسابت يدها لتتخلل شعرها التى اثارتها جدا لحس هديل لبطنها وانسياب مرور اصابعها بين شعرها وكان لسان هديل يدور فى حلقات حول سرة نعمه التى خرجت الاهات والانين والتاوه الممحون من فمها وكانت يد نعمه تطبق على راس هديل التى تجوس على بطنها العارى وكانها تعطيها الادن لما هو اكتر من دلك وطلبت هديل من نعمه وان تستلقى على بطنها الا ان نعمه لم تستطع تلبية طلب هديل التى نفدت الامر عنها بان القتها على وجهها امامها فاصبح ظهر نعمة مفتوحا عاريا لفم ولسان هديل التى بدات تمرر لسانها وشفتاهاعلى ظهر نعمه التى ارتفع صراخها الممحون من الشهوة فمدت هديل يدها لتفك الجزء العلوى للمايوه وسحبت بقية المايوه من بين افخادها والتى اصبحت عليه نعمه عارية تماما على السرير وكانت تصيح بصوت مبحوح هديل هديل كفاية كده كفاية انا بليت ملاية السرير من مية كسى فخلعت هديل روبها وانطلقت عارية تماما وركعت فوق جسد نعمه بحيث جسدها يلامس جسدها وكسها يقابل فلقتى طيز نعمه التى الهبها هدا الاحساس فاطلقت تنهيدة صادرة من اعماق اعماق احشاءها وانحت هديل فوق ظهر نعمه تلحس وتعض اكتاف نعمه ورقبتها من الخلف ويديها تفركان بجانبى صدر نعمه والمضغوطين ببروز رائع نتيجة انسحاقهما بين السرير وضغط جسم الانثيتين و بدأ ايقاعها يزداد فوق وسط نعمه و كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرة نعمه وكان كسها الحليق يشعرنعمه بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة و بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرة نعمه حتى انى شعرت بسوائل كس هديل تسلل مخترقه ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرة نعمه ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج هديل غزيرا وكان *****ها انتصب تماما فانطلق على طيز نعمه كاصبع صغير ينزلق على طيزها فكانت نعمه فى قمة هياجها يدلل على دلك تمحنها واهاتها وانينها اما هديل فكانت تئن من اللدة وكان صوتها رقيقا كرقتها اما نعمه فقد اخد الهيجان منها مداه وفتحت رجليها فيزيد انفتاح الفلقتين وتبتلعا كس هديل بينهما فسالت نفسى هل تستطيع هديل اطفاء تلك النيران التى استعرت بجسد نعمه ؟ الا انى لمحت يد هديل تتسلل لتحت نعمه وتقبض بكل كف على بز من صدرها والتى جاهدتنعمه معها برفع جسمها لتمكن بزيها من ان يتدليا لتساعد هديل فى مهمتها بفرك وتمسيد صدرها والتى التقطتهما هديل وتبدا فى تحسس مدى ليونتهما كانت حلمتا صدر نعمه منتصبتان كقضيب *** رضيع فالتقطتهم هديل بين ابهامها وسبابتها وبدات فى فركهما بحنية ادت لزيادة انتصابهما فبدا وسط نعمه يتحرك معلنا عن رغبتها فى مداعبة كسها نظرا لاختلاط ماءهما سويا وسقوطه فى اخدود طيزها ومع حركة وسطها والتى كانت تعمل على ان تنقبض عضلتا مؤحرتها فيضغطان على شفرى و***** هديل والتى قامت من فوق ظهر نعمه وجلست لجوارها وعدلت من جسم نعمه حيث اصبح الوجهين متقابلين
كان خصرهديل نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارنعمة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها فمددت نعمه يدها الي فخذ هديل تتحسس بشرتها كان فخذها شديد النعومة وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابع نعمه وهى تتحرك على فخذهديل تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها وكانت يد نعمه تتسلل اكثر واكثر بينما هديل تاركة جسدها لنعمه لتتحسسه وصلت يد نعمه الي بطنها لتداعب سرتها وصاعدة فى طريقها لالتقاط ثديها وفعلا وصلت لغرضها امسكت نعمه بثدي هديل وكان ثديها فى حكم كف يد نعمه فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالها ضغطت عليه ضغطة شديدة فصرخت هديل ومدت يدها لتمسك بقبضة يد نعمه لتمنعها من الضغط بقوة اكثر فما كان من نعمه الا ان جدبتها من ثديها لتجبرها على الإنحناء تجاهها وليقابل وجهها وجه نعمه والتى لم تتركها لتلتقط شفتاها بل بادرت نعمه بالتقاط شفاه هديل هذه المرة وتركت ثديها لتحتضنها بين ذراعيها خوفا من فقد حلاوة قبلتها إنبطحت هديل فوق نعمه بكامل جسدها وشفتاهما لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدها كانت حلمتا ثدياهما المنتصبتين تخترقان ليونة بعضهما وحتي أصابع أقدامهما كانت تداعب باطن بعضهما وكانت ايديهما تجول على ظهرهيهما حتي يصلا لمؤخرتهما اللينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتهما والعبث بهما بينما كانت هديل تمسك نعمه من شعر رأسها مطبقة بفمها على فم نعمه وتتبادل معها وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منهما الأخري
ويبدأ وسط نعمه يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسها فكانت تعلوا وتهبط محركة كسها على عانة هديل بينما يداها تكادا تمزقان لحم مؤخرة هديل و التى كانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها كان أفواههما متقابلة وملتحمة فلم يستطيعا إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسهما كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتهما حاولت هديل النهوض من فوق نعمه بينما نعمه متشبثة بها خوفا من ان تتركها على هذه الحاله ولكنها انتزعت نفسها من احضانها لتنحني موجهه فمها ناحية كس نعمه فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجه نعمه
مدت هديل يدها لتفرج فخذانعمه وتقابل موطن عفافها بفمها بينما لم تطلب من نعمه أن تفعل بها ما تفعله بدأت هديل فى العبث بكافة أنحاء كس نعمه مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ها ويدها الأخري تمارس دور القضيب داخل جدران كسها وكنت أنا أنظر الي كس هديل لأول مرة لأجده شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و***** يفوق ***** نعمه حجما وصلابه فبدأت يدا نعمهتتحسس كسها لتجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة فبدأت يداها تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لتجد كسها أمامها واضحا جليا لامعا من مياه هيجانه فبدأت هديل تقبل فخذيها وإقتربت بمؤخرتها من نعمه لتساعدنها وان كانت لم تطلب منهاان تفعل شيئا بدأت قبلات نعمه تتناثر على طيز هديل ورويدا رويدا اقتربت زووم كس هديل لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاس نعمه بدون وعي بدأت نعمه تنقض على شفرتيها تتحسسهما بشفاهها لمص موية هديل وعندها بدأ تسابق بينهما كل منهما تحاول الفتك بكس الأخري وكأنهما انثيتان تتحاربان للفوز بذكر كانت نعمه تحاول تقليد هديل بحركاتها التي تفعلها بكسها فأدخلت أصابع يدها بداخل مهبلها بينما كانت ترضع من *****ها وكانها *** جائع ويدها الأخري تتحسس مؤخرة وشرج هديل عائدة الي أشفار كسها لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذا نعمه مانعان رأس هديل من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجه نعمه ولتنطلق صرخاتهما الأخيرة وتعلن إنتهاء شهوتهما ولتستدير هديل لنعمه سريعا ليتعانقا وهما يطلقا اخر اهاتهما
ومعهما انطلق شلال منى على منظرهما امامى وصممت على النيل منهما
خرجت من مكمنى حذرا وسرت لمكان بعيد عن الفيلا تركت فيه السيارة التى اخذتها وانطلقت الى جليم فقد كاد النهار ان ينتهى فتح الباب واستقبلنى زوج عبير ودخلت لاجدهم بالصالون وماان راونى حتى صاحت عبير طالما وصل يبقى ممكن نحط العشا قبل ماتروحوا
كنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة ممكنة وقد لاحظت ان زوجها يطيل من نظره على صدر شهيرة اختهاولاحظت أنه يكثر التحديق في الشق الذى يجرى بينهما عبير في الثلاثين من عمرها إمرأة جنسية جداً من الطراز الأول بشَعرُها الأسمر المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة وكاملة الإستدارة وعندما كانت عبير تساعد في تقديم العشاء كنت أستطيع أن أرى الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي انتهت بانتصاب حاد لعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به , وقد انتابتني الظنون للحظات أن خالتي عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئا تركناهم وانا كلى ناروذهبنا الى الفيللا كانت هديل مشت ونعمه وايه فى سابع نومه دخلت لغرفتى وبدلت ملابسى
خرجت من غرفتي للمطبخ لإعداد فنجان من القهوة لأجد شهيرة قد سبقتني وأعدت لي فنجان كبير من القهوة شكرتها على ذلك وجلست اتناول قهوتى وأنا أراقبها تتحرك امامى بروب وقميص علاقى تحته وردى شفاف وكان من الواضح انها لاترتدى شئ تحته فصحت عليها وانا انظر لكسها وصدرها ورد عليه فل عليه فاذداد احمرار خدودها ولم ترد على لكنها ابتسمت بخجل كنت ارشف قهوتى وانا مستمتع برؤية انعطاف مؤخرة شهيرة وارتجاج ثدييها خلال حركتها المستمرة لتوضيب المكان من فوضى بناتها فقمت لكى اساعدها وفى كل مرة كانت تنحنى كانت مؤخرتها تندفع للخلف فكنت اتعمد وبشكل واضح وان اقف خلفها لادعك زبى بمؤخرتها فتستمر هى فى انحنائها كمن يطلب المزيد فامد يداى للاسفل لاحيط بخصرها للوصول لنهديها فاقبض عليهما بكفى واخذ بعصرهم وهى تتاوه وتئن بنعومه دون ان تقول شيئا بعد انتهائها لاحظت وان جسدها كان يتصبب عرقا فاخذتها من يدها للحمام الملحق بحجرتها كان من الواضح لها انى انوى وان احممها بيدى فترددت فى البداية ولكن اهملت ترددها وكنت نزعن عنها الروب عند \خولنا الحمام واخذت اقبل الجزء الظاهر من نهديها قبل وان اقوم بخلع القميص عنها ثم ركعت على ركبتى ليظهر امام وجهى مباشرة كسها المحلوق منذ فترة قريبة ناعما ومثيرا بشفتيه الورديه همست بين فخديها وقبل ان تباعد بين ساقيها لتمكن لسانى من الوصول بسهولة لفم كسها شهيرة انت جميلة قوى وجسمك سكسى نار واحطت مؤخرتها بين يدى وانا اجذبها نحوى ثم ادفع بلسانى بين شفتى كسها الذى بدا وان ينقط بماء شهوتها فاخذت بلحس شفتى كسها من الدخل والخارج مع مص *****ها بين الحين والاخر فتاوهت وانت فاجلستها على حافة البانيو وباعدت بين ساقيها ثم مددت يدى لاباعد بين شفتى كسها لافتح فم كسها قبل وان ادفع بلسانى للداخل والحس جوانب جدران كسها الداخلية وقبل ان اسحب فلقتى طيزها للخارجح وارى حلقة فتحة دبرها فقلت لها انا ماقلتلكيش انك بتملكى طيز تودى فى داهية رائعة الجمال فردت و\قالت مطلقا فقلت لها مبتسما لسانى هيقولك بس بطريقته فجفلت على الرغم منها عندما شعرت بطرف لسانى على فتحة طيزها قبل ان اشعر بالحلقة الضيقة لطيزها وهى تتجاوب مع حركات لسانى فتسترخى لضرباته المستمرة فتنفتح للسماح لطرف لسانى بالدخول داخلها بينما كانت اصابعى تلعب داخل كسها قبل ان اسحب اصبعى الاوسط مبللا بماء كسها لادفعه ببطئ فى فتحة طيزها فتاوهت ادخلت صبعى كاملا وبدات حركة ولوج وخروج ورفعت راسى لامص حلمات صدرها حتى ارتفع انين احساسها بالشهوة والمتعة وهمست لها الفتحتين بتوعك نالوا تحيتى فاضل الفتحة التالته ورفعت راسى باتجاه وجهها فامسكت براسى بين كفيها وقابلتنى بعدد متلاحق من القبلات الحارة والطويلة والتى تدل على مدى حرمانها
وشهوتها القوية للنيك خلال قبلاتها المستمرة مددت يدي الثانية من خلفها واستبدلت يدي الأولي بأن غرست أصبعين من يدي في خرم طيزها وأنا أدعك لها بظرها وشفتي كسها بيدي الأولى فزاد أنين شهوتها وتأوهاتها المحمومة بين شفتي بينما انكمشت كلا من فتحة طيزها وكسها حول أصابعي وأخيرا تأوهت بصوت عال مع اهتزاز جسدها وقد جائتها هزة اللذة بعنف شديد وأنا أشعر بنهر جار من المياه يتدفق من خلال فتحة كسها لينساب خارجا فيبلل أصابعي ويداي الأثنتين تركت أصابعي لفترة داخل طيزها وكسها وأنا أمص شفتيها بفمي حتى هدأت فسحبت أصابعي ورفعتها لشفتيها ففتحت فمها وأخذت بمصهم وهي تلعق ماء شهوتها حتى جففتهم كليا. قمت بتحميمها ثم جففت جسدها قبل أن أحملها بين ذراعي خارجا لأمددها على سريرها. سحبت غطاء السرير فوقها ثم قبلتها قائلا
أحبك يا عسل قلت ذلك ثم غادرت غرفة نوم حبيبتى شهيرة لتأخذ قسطا من الراحة
والى لقاء قريب
فى يوم استمعت لنعمه وهى تتواعد مع هديل بعد عدة ايام فى الفيللا هنا وعرفت ان نعمه اختارت الميعاد ده لان فى هذا اليوم الفيللا هتكون خالية والجو هادى وخالى فاية اختها هتكون بالجامعة طول النهار وامها عند خالتها عبير وهتفضل لاخر النهار وانا هكون اما بوصل امها وافضل معاها لغاية مانرجع سوا او اكون مشغول بحجرتى بعد توصيلها حتى ادهب للرجوع بها فاغتنمت الفرصة لان اشاهدهم و احاول التقاط صور لهم واسجل لقائهم صوت وصورة فاشتريت كاميرا وضبطها على سرير نعمه بغرفتها واخفيتها بحيث لايشك احد فى وجودها وثبت المينوتور بغرفتى وفى صباح اليوم المقصود ونحن على الفطار افهمتنى شهيرة بانى هااوصلها لاختها عبيروهنوصل اية للجامعة بطريقنا وافضل معها لاخر النهار فقلت اوكى وحتى يطمئن قلب نعمة لخلو الجو تماما وبعد الفطور تاهبنا جميعا للخروج وحين خروجنا من باب الفيلا حضرت هديل وبعد القبلات والسلامات قالت لها شهيرة كويس انك جيتى ياهديل لان نعمة كانت هتقعد لوحدها فى الفيللا طول النهار فانت كده هتونسيها وتخللى بالك عليها ثم خرجنا وبعد ان انزلنا اية تعمدت وان يتغير صوت الموتور للسيارة وانطلاق ادخنة من العادم فنزلت وكشفت الكبوت ثم افهمت شهيرة بانى هاوصلها لعبير وهااتركها عشان ادهب لاصلاح السيارة ضرورى فقالت اوكى وابقى تعالى بعد ماتخلص من الاصلاح عشان تروحنى ولانك واحشنى هتبات بحضنى الليلة للصبح فقبلتها على الهواء وتركتها بعد ان طلبت منها وان تسلم على عبير اختها الى ان احضر مساءا لاسلم عليها بنفسى ثم رجعت بسرعة على الفيللا وبواسطة مفتاحى الخاص دلفت للداخل بدون صوت ووجدت ان الجو هادى تماما والبنات بغرفة نعمة ودخلت لغرفتى وشغلت المينوتور والتسجيل وابتدا --
وجدت هديل لسه بملابسها وتجلس على حافة السرير وقدميها للارض وكانت تتفرج على الصور التى اخدتها نعمه بتركيا ونعمه بجوارهها ممده على بطنها بدلع ولكن لسه بملابسها فقالت لها هديل وبيدها الصور : ممكن اطلب منك طلب واوعى تكسفينى فردت نعمه انت تؤمر ياقمر فردت وقالت ممكن اشوفك بالمايوه زى ماكنتى بالصور دى عشان انا هجت على جسمك ومصممة اشوفة كله النهارده وشدتها الى دولاب ملابسها وجعلت نعمه تحضر المايوه والدى كان بكيبنى ساخن جدا وعند دلك تركتها هديل متجهه للحمام قائلة ثوانى اخد دش سريع وارجع لك ياجميل واخدت شنطتها بيدها والتى كنت اظن انها ملابس لكى ترتديها اثناء تواجدها مع نعمه وسمعت صوت المياه وانطلقت نعمة لارشيف الصور على جهازها تتامل صور هديل وهى عارية والدى كان الى حد بعيد رائع واروع من جسمها فهى انثى بمعنى الكلمة تضاريس جسمها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء خرجت هديل من الحمام مرتدية روب الحمام وخاطبت نعمه الميه تجنن ادخلى خدى لك دش فقامت نعمه للحمام وبمجرد دخولها صرخت هديل نعمه نسيتى تاخدى المايوه فمدت نعمه يدها من باب الحمام واخدته وبعد دقايق انطلق صوت نعمه هديل بالدولاب فيه برنس تانى هاتيه بسرعة فردت هديل ليه هوانت مش لابسه المايوه فردت نعمه اه بس مش قادرة اخرج كده – فانطلقت ضحكات هديل بتمحن ولكن قامت واحضرت الروب وناولته لنعمه من خلف الباب لكن بشقاوة حاولت تمد هديل راسها لترى جسد نعمه التى كانت تحاول دفع الباب الا ان هديل تغلبت وادلت راسها للداخل وشاهدت جسم نعمه فاخدت نعمه الروب وهما يضحكان عاليا ثم جلستا على اطراف السرير وسادت لحظات من الصمت قطعتها هديل برضو مش عايزة تفرجينى على جسمك بالمايوه فلم ترد عليها نعمه فما كان من هديل الا ان تمد يدها بهدوء وتجدب الشريط الدى يربط وسط الروب وحلت اطراف الشريط لينفرج طرفى الروب عن جسم نعمه فمدت هديل يدها لتفتح طرفى الروب اكتر ليبان جسدها اكتر اقتربت هديل اكترمن نعمه التى اغمضت عينيها وكانها تقول لهديل هاانا دا مغمضة العينين افعلى بجسدى ماتشائين فمدت هديل يدها على وجه نعمه وابعدت شعرها عن وجهها ثم لفحتها بانفاسها اكتر على وجهها ورقبتها وادنيها بالتناوب فصاحت نعمه بصوت ممحون ومتهدج ها د يل فما كان من هديل الا ان اقتربت اكثر واكثر فكانت شفتاها تتحسسا خدود نعمه فمدت نعمه يدها على يد هديل قائلة وبصوت لاهث يدل على مدى اثارتها وشهوتها الشديدة مممممممم اههههه فما كان من هديل الا ان اطبقت بشفتاها على شفتى نعمه وتبدا فى رضاعتهما فصاحت نعمة اهههه بوستك جميله وطعم بؤك عسل فتركت هديل وجهها وانزلت الروب من على جسد نعمه التى كانت فى دنيا تانية فنزلت على بطن نعمه تلحسها وتدغدغها وانسابت يدها لتتخلل شعرها التى اثارتها جدا لحس هديل لبطنها وانسياب مرور اصابعها بين شعرها وكان لسان هديل يدور فى حلقات حول سرة نعمه التى خرجت الاهات والانين والتاوه الممحون من فمها وكانت يد نعمه تطبق على راس هديل التى تجوس على بطنها العارى وكانها تعطيها الادن لما هو اكتر من دلك وطلبت هديل من نعمه وان تستلقى على بطنها الا ان نعمه لم تستطع تلبية طلب هديل التى نفدت الامر عنها بان القتها على وجهها امامها فاصبح ظهر نعمة مفتوحا عاريا لفم ولسان هديل التى بدات تمرر لسانها وشفتاهاعلى ظهر نعمه التى ارتفع صراخها الممحون من الشهوة فمدت هديل يدها لتفك الجزء العلوى للمايوه وسحبت بقية المايوه من بين افخادها والتى اصبحت عليه نعمه عارية تماما على السرير وكانت تصيح بصوت مبحوح هديل هديل كفاية كده كفاية انا بليت ملاية السرير من مية كسى فخلعت هديل روبها وانطلقت عارية تماما وركعت فوق جسد نعمه بحيث جسدها يلامس جسدها وكسها يقابل فلقتى طيز نعمه التى الهبها هدا الاحساس فاطلقت تنهيدة صادرة من اعماق اعماق احشاءها وانحت هديل فوق ظهر نعمه تلحس وتعض اكتاف نعمه ورقبتها من الخلف ويديها تفركان بجانبى صدر نعمه والمضغوطين ببروز رائع نتيجة انسحاقهما بين السرير وضغط جسم الانثيتين و بدأ ايقاعها يزداد فوق وسط نعمه و كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرة نعمه وكان كسها الحليق يشعرنعمه بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة اخرى صغيرة و بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرة نعمه حتى انى شعرت بسوائل كس هديل تسلل مخترقه ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرة نعمه ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج هديل غزيرا وكان *****ها انتصب تماما فانطلق على طيز نعمه كاصبع صغير ينزلق على طيزها فكانت نعمه فى قمة هياجها يدلل على دلك تمحنها واهاتها وانينها اما هديل فكانت تئن من اللدة وكان صوتها رقيقا كرقتها اما نعمه فقد اخد الهيجان منها مداه وفتحت رجليها فيزيد انفتاح الفلقتين وتبتلعا كس هديل بينهما فسالت نفسى هل تستطيع هديل اطفاء تلك النيران التى استعرت بجسد نعمه ؟ الا انى لمحت يد هديل تتسلل لتحت نعمه وتقبض بكل كف على بز من صدرها والتى جاهدتنعمه معها برفع جسمها لتمكن بزيها من ان يتدليا لتساعد هديل فى مهمتها بفرك وتمسيد صدرها والتى التقطتهما هديل وتبدا فى تحسس مدى ليونتهما كانت حلمتا صدر نعمه منتصبتان كقضيب *** رضيع فالتقطتهم هديل بين ابهامها وسبابتها وبدات فى فركهما بحنية ادت لزيادة انتصابهما فبدا وسط نعمه يتحرك معلنا عن رغبتها فى مداعبة كسها نظرا لاختلاط ماءهما سويا وسقوطه فى اخدود طيزها ومع حركة وسطها والتى كانت تعمل على ان تنقبض عضلتا مؤحرتها فيضغطان على شفرى و***** هديل والتى قامت من فوق ظهر نعمه وجلست لجوارها وعدلت من جسم نعمه حيث اصبح الوجهين متقابلين
كان خصرهديل نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة الي جوارنعمة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها فمددت نعمه يدها الي فخذ هديل تتحسس بشرتها كان فخذها شديد النعومة وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت ارى أثار اصابع نعمه وهى تتحرك على فخذهديل تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها وكانت يد نعمه تتسلل اكثر واكثر بينما هديل تاركة جسدها لنعمه لتتحسسه وصلت يد نعمه الي بطنها لتداعب سرتها وصاعدة فى طريقها لالتقاط ثديها وفعلا وصلت لغرضها امسكت نعمه بثدي هديل وكان ثديها فى حكم كف يد نعمه فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالها ضغطت عليه ضغطة شديدة فصرخت هديل ومدت يدها لتمسك بقبضة يد نعمه لتمنعها من الضغط بقوة اكثر فما كان من نعمه الا ان جدبتها من ثديها لتجبرها على الإنحناء تجاهها وليقابل وجهها وجه نعمه والتى لم تتركها لتلتقط شفتاها بل بادرت نعمه بالتقاط شفاه هديل هذه المرة وتركت ثديها لتحتضنها بين ذراعيها خوفا من فقد حلاوة قبلتها إنبطحت هديل فوق نعمه بكامل جسدها وشفتاهما لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدها كانت حلمتا ثدياهما المنتصبتين تخترقان ليونة بعضهما وحتي أصابع أقدامهما كانت تداعب باطن بعضهما وكانت ايديهما تجول على ظهرهيهما حتي يصلا لمؤخرتهما اللينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتهما والعبث بهما بينما كانت هديل تمسك نعمه من شعر رأسها مطبقة بفمها على فم نعمه وتتبادل معها وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منهما الأخري
ويبدأ وسط نعمه يدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسها فكانت تعلوا وتهبط محركة كسها على عانة هديل بينما يداها تكادا تمزقان لحم مؤخرة هديل و التى كانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها كان أفواههما متقابلة وملتحمة فلم يستطيعا إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسهما كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل على متعتهما حاولت هديل النهوض من فوق نعمه بينما نعمه متشبثة بها خوفا من ان تتركها على هذه الحاله ولكنها انتزعت نفسها من احضانها لتنحني موجهه فمها ناحية كس نعمه فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجه نعمه
مدت هديل يدها لتفرج فخذانعمه وتقابل موطن عفافها بفمها بينما لم تطلب من نعمه أن تفعل بها ما تفعله بدأت هديل فى العبث بكافة أنحاء كس نعمه مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ها ويدها الأخري تمارس دور القضيب داخل جدران كسها وكنت أنا أنظر الي كس هديل لأول مرة لأجده شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و***** يفوق ***** نعمه حجما وصلابه فبدأت يدا نعمعهتتحسس كسها لتجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة فبدأت يداها تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لتجد كسها أمامها واضحا جليا لامعا من مياه هيجانه فبدأت هديل تقبل فخذيها وإقتربت بمؤخرتها من نعمه لتساعدنها وان كانت لم تطلب منهاان تفعل شيئا بدأت قبلات نعمه تتناثر على مؤخرة هديل ورويدا رويدا اقتربت زووم كس هديل لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاس نعمه بدون وعي بدأت نعمه تنقض على شفرتيها تتحسسهما بشفاهها لمص موية هديل وعندها بدأ تسابق بينهما كل منهما تحاول الفتك بكس الأخري وكأنهما انثيتان تتحاربان للفوز بذكر كانت نعمه تحاول تقليد هديل بحركاتها التي تفعلها بكسها فأدخلت أصابع يدها بداخل مهبلها بينما كانت ترضع من *****ها وكانها *** جائع ويدها الأخري تتحسس مؤخرة وشرج هديل عائدة الي أشفار كسها لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذا نعمه مانعان رأس هديل من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجه نعمه ولتنطلق صرخاتهما الأخيرة وتعلن إنتهاء شهوتهما ولتستدير هديل لنعمه سريعا ليتعانقا وهما يطلقا اخر اهاتهما
ومعهما انطلق شلال منى على منظرهما امامى وصممت على النيل منهما
خرجت من مكمنى حذرا وسرت لمكان بعيد عن الفيلا تركت فيه السيارة التى اخذتها وانطلقت الى جليم فقد كاد النهار ان ينتهى فتح الباب واستقبلنى زوج عبير ودخلت لاجدهم بالصالون وماان راونى حتى صاحت عبير طالما وصل يبقى ممكن نحط العشا قبل ماتروحوا
كنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة ممكنة وقد لاحظت ان زوجها يطيل من نظره على صدر شهيرة اختهاولاحظت أنه يكثر التحديق في الشق الذى يجرى بينهما عبير في الثلاثين من عمرها إمرأة جنسية جداً من الطراز الأول بشَعرُها الأسمر المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة وكاملة الإستدارة وعندما كانت عبير تساعد في تقديم العشاء كنت أستطيع أن أرى الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي انتهت بانتصاب حاد لعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به , وقد انتابتني الظنون للحظات أن خالتي عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئا تركناهم وانا كلى ناروذهبنا الى الفيللا كانت هديل مشت ونعمه وايه فى سابع نومه دخلت لغرفتى وبدلت ملابسى
خرجت من غرفتي للمطبخ لإعداد فنجان من القهوة لأجد شهيرة قد سبقتني وأعدت لي فنجان كبير من القهوة شكرتها على ذلك وجلست اتناول قهوتى وأنا أراقبها تتحرك امامى بروب وقميص علاقى تحته وردى شفاف وكان من الواضح انها لاترتدى شئ تحته فصحت عليها وانا انظر لكسها وصدرها ورد عليه فل عليه فاذداد احمرار خدودها ولم ترد على لكنها ابتسمت بخجل كنت ارشف قهوتى وانا مستمتع برؤية انعطاف مؤخرة شهيرة وارتجاج ثدييها خلال حركتها المستمرة لتوضيب المكان من فوضى بناتها فقمت لكى اساعدها وفى كل مرة كانت تنحنى كانت مؤخرتها تندفع للخلف فكنت اتعمد وبشكل واضح وان اقف خلفها لادعك زبى بمؤخرتها فتستمر هى فى انحنائها كمن يطلب المزيد فامد يداى للاسفل لاحيط بخصرها للوصول لنهديها فاقبض عليهما بكفى واخذ بعصرهم وهى تتاوه وتئن بنعومه دون ان تقول شيئا بعد انتهائها لاحظت وان جسدها كان يتصبب عرقا فاخذتها من يدها للحمام الملحق بحجرتها كان من الواضح لها انى انوى وان احممها بيدى فترددت فى البداية ولكن اهملت ترددها وكنت نزعن عنها الروب عند \خولنا الحمام واخذت اقبل الجزء الظاهر من نهديها قبل وان اقوم بخلع القميص عنها ثم ركعت على ركبتى ليظهر امام وجهى مباشرة كسها المحلوق منذ فترة قريبة ناعما ومثيرا بشفتيه الورديه همست بين فخديها وقبل ان تباعد بين ساقيها لتمكن لسانى من الوصول بسهولة لفم كسها شهيرة انت جميلة قوى وجسمك سكسى نار واحطت مؤخرتها بين يدى وانا اجذبها نحوى ثم ادفع بلسانى بين شفتى كسها الذى بدا وان ينقط بماء شهوتها فاخذت بلحس شفتى كسها من الدخل والخارج مع مص *****ها بين الحين والاخر فتاوهت وانت فاجلستها على حافة البانيو وباعدت بين ساقيها ثم مددت يدى لاباعد بين شفتى كسها لافتح فم كسها قبل وان ادفع بلسانى للداخل والحس جوانب جدران كسها الداخلية وقبل ان اسحب فلقتى طيزها للخارجح وارى حلقة فتحة دبرها فقلت لها انا ماقلتلكيش انك بتملكى طيز تودى فى داهية رائعة الجمال فردت و\قالت مطلقا فقلت لها مبتسما لسانى هيقولك بس بطريقته فجفلت على الرغم منها عندما شعرت بطرف لسانى على فتحة طيزها قبل ان اشعر بالحلقة الضيقة لطيزها وهى تتجاوب مع حركات لسانى فتسترخى لضرباته المستمرة فتنفتح للسماح لطرف لسانى بالدخول داخلها بينما كانت اصابعى تلعب داخل كسها قبل ان اسحب اصبعى الاوسط مبللا بماء كسها لادفعه ببطئ فى فتحة طيزها فتاوهت ادخلت صبعى كاملا وبدات حركة ولوج وخروج ورفعت راسى لامص حلمات صدرها حتى ارتفع انين احساسها بالشهوة والمتعة وهمست لها الفتحتين بتوعك نالوا تحيتى فاضل الفتحة التالته ورفعت راسى باتجاه وجهها فامسكت براسى بين كفيها وقابلتنى بعدد متلاحق من القبلات الحارة والطويلة والتى تدل على مدى حرمانها
وشهوتها القوية للنيك خلال قبلاتها المستمرة مددت يدي الثانية من خلفها واستبدلت يدي الأولي بأن غرست أصبعين من يدي في خرم طيزها وأنا أدعك لها بظرها وشفتي كسها بيدي الأولى فزاد أنين شهوتها وتأوهاتها المحمومة بين شفتي بينما انكمشت كلا من فتحة طيزها وكسها حول أصابعي وأخيرا تأوهت بصوت عال مع اهتزاز جسدها وقد جائتها هزة اللذة بعنف شديد وأنا أشعر بنهر جار من المياه يتدفق من خلال فتحة كسها لينساب خارجا فيبلل أصابعي ويداي الأثنتين تركت أصابعي لفترة داخل طيزها وكسها وأنا أمص شفتيها بفمي حتى هدأت فسحبت أصابعي ورفعتها لشفتيها ففتحت فمها وأخذت بمصهم وهي تلعق ماء شهوتها حتى جففتهم كليا. قمت بتحميمها ثم جففت جسدها قبل أن أحملها بين ذراعي خارجا لأمددها على سريرها. سحبت غطاء السرير فوقها ثم قبلتها قائلا
أحبك يا عسل قلت ذلك ثم غادرت غرفة نوم حبيبتى شهيرة لتأخذ قسطا من الراحة
كنت على وشك الخروج من غرفتي عندما سمعت طرقا خفيفا على باب غرفتي . فتحت الباب لأجد نعمه تقف خلف الباب سألتني إذا كنت أعرف شيئا عن تصليح الكمبيوتر فأجبتها بأني أعرف الكثير فطلبت مني تصليح الكمبيوتر بتاعها لانها لا تعرف في شؤنه غير برامجه وقد حاولت تشغيل الأنترنت للوصول للإيميل بتاعها على الهوت ميل لكن النت لم ييشتغل لم تعرف نعمه بإني السبب وراء الخلل الذي أصاب النت حيث قمت بفصل خط التليفون المتصل بالكمبيوتر خلال وجودها في الشركة تظاهرت بفحص الكمبيوتر وهي تجلس بجانبي قبل أن أطلب منها إحضار كوب ماء لي وفي غيابها أصلحت الخلل ثم ضغطت بالماوس على مربع إحتفاظ الكمبيوتر بكلمة السر على برنامج الهوت ميل ولدى عودتها أخذت منها كاسة الماء ثم ابتعدت عن الجهاز وطلبت منها الدخول علي الهوت ميل بتاعها للتأكد وكما توقعت فعلت هى ذلك دون أن تنتبه للأشارة التي تركتها خلفي ولما تأكدت بنفسها من إصلاح الخلل وإمكانية الوصول لبريدها الألكتروني أقفلت البرنامج وهي تشكرني وهي في منتهي السعاده
هل استحق كأسا من الكوكتيل مقابل عملي قلت لنعمه ضاحكا
أحلى كاسة كوكتيل لعيونك قالت نعمه مبتسمة وهي تغادر غرفتها للمطبخ لإعداد الكوكتيل استغليت احتفاظ الكميوتر بكلمة السر وفتحت البريد الألكتروني الخاص بنعمه وتوجهت مباشرة إلى الملف الذي يحمل اسم مشترك وأظهرت صورة ساخنة لنعمه وهديل في لقطة تظهر كلاهما بينما كل واحدة تمص كس الأخرى دخلت نعمه وهي تحمل صينية عليها كأس من الكوكتيل وفورا شاهدتني وأنا أنظر للصورة المعروضة على شاشة الكمبيوتر ففوجئت واصفر وجها وقامت بسرعة بفصل التيار الكهربائي عن الكمبيوتر بعصبيه فوقفت وبدون أي كلمة خرجت من غرفتها دون أن اشرب الكوكتيل الذي حضرته لي بعد دقائق سمعت طرقا على باب غرفتي ثم رأيت نعمه تدخل وتجلس على كرسي امامي وهي تنظر للأرض بخجل وإحراج
انت شفت اسراري الخاصه
عندما رأتني لا أقول شيئا أخذت ترجوني بأن لا أكشف سرها لأحد وخاصة أمها
مش عايزة أي واحد غيرك يعرف عنها أي حاجه please همست نعمه وهي لا تزال تنظر للأرض ابتسمت لنفسي وهي ترجوني أن لا أخبر والدتها لم تكن المسكينه تعرف بما يحصل حولها مددت يدي ورفعت وجهها لأعلى انظري لي يانعمه ان من يدين بحياته لاسره انقذته من شبح الموت يستحيل وان يسبب لأبنتهم المتاعب أو الأذى مهما كانت الأسباب
لمحت خيال ابتسامه على شفتي نعمه وقد ظهر على وجها إشارات الأرتياح بعد سماعها كلماتي المطمئنه ولكنك رأيت صورتي وأنا فقاطعتها نعم رأيت العديد من ملفاتك وصورك مع صديقتك هديل وتمتعت برؤية جسمك من خلال صورك السكسية خالص وخاصة وانتي بتلعبي ببزازك وكسك لكن عندي سؤال ويا ريت تكوني صادقة في الجواب أنا بأوعدك وعد شرف ما أخبر أي إنسان على صورك أو جوابك لسؤالي بس يشرط تجاوبيني بصدق فردت على سؤالى
اسأل وانا بأوعدك أكون معك صادقة في الجواب قالت ذلك وقد التقطت أنفاسها وعاد لوجها لونه الوردي
سؤالي هو انتي لسه بنت والا مفتوحة ؟ تفاجئت نعمه من السؤال فسكتت وهي تنظر بعينيها للأرض فمديت إيدي ورفعت وجهها لأعلى
أنتي وعدتيني بالصدق مقابل وعدي مش هاقول حاجةلأي انسان عن اسرارك
أنا ...مم..فف..توو..حة
ممكن تخلعي ملابسك عشان أشوفك عارية على الواقع مش صورة على الكمبيوتر
انت عاوز تستغل الموقف نظرت نعمه لي والحيرة والدهشة الممزوجة بالخوف تملأ وجهها
لأ يا حلوة قلت مبتسما أولا :أنا شفتك عارية تماما في الصورثانيا: أنتي اعترفتي إنك مفتوحة ومعنى ده ان في شاب شافك عارية بس الأهم من ده كله إني حبيتك من أول يوم شفتك فية ومن أول يوم كان نفسي انيكك بس ما كنتش أعرف إنك سكسية وممحونة جنس قبل اليوم همست بكلماتي وأنا أتجه نحو باب الغرفة لأفتحة لو انت شايفه إني ما ماستاهلشى تخلعي لى ملابسك زى مانتى عايزة وانا هاأحتفظ بوعدي ويكون الموضوع سر بيني وبينك أنا عايزك ويكون برغبتك مش استغلال موقف
إنت أصيل بصراحة أنا كمان حبيتك واشتهيتك بس كنت خايفة تقول لماماهمست نعمه بكده وهي تغلق الباب بالمفتاح وقفت أمامى فدفعت بها نحو الحائط وامسكت كسها بكفي بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش فتأوهت بينما وضعت يدي الأخرى علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه
وادعكه بايدي وهي تتاوه بطريقه شهوانيه لا اصدقها فأخدتها لاحد الكراسي واخذت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضغط رأسي بين يديها فتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعدة لعمل شئ معي.نزلت الكيلوت بتاعها لحد افخادها وانظر الي كسها و نظافته ورقته وكانت طيزها بوجهي وانا استغرب هل هذه هي نعمه التي تجعلني اعمل بيها كل شئ واضمرت فى قراره نفسي انا انيكها بكل الطرق فوضعت اصبع في كسها وهي واقفه واصبع اليد الاخرى عند خرم طيزها اتحسسه بحركات دائريه واذا بها شربه ميه عند كسها وتحاول ان ترجع بطيزها للخلف لتتذوق طعم اصبعي في طيزها . طلبت مني النوم لان رجلها لا تستطيع تحملها من السيحان والهيجان ونيمتها علي كنبه بالأول واخدت امص صدرها وكمان الحس كسها بينما أخذت زبي لتمصه وكانت المفاجاه انها اخدته في حلقها كاملا بسهوله واشتياق لفمها تخلصت من كل ملابسها وكان جسمها كله ناعم ومشدود وكسها احمر وردي ونيمتها كوضع الكلب وكانت طيزها أمامي وزبي واقف فاخذت الراس ووضعته علي فم كسها وانا احركه حركات دائريه وهي تتوسل ارجوك دخلوا فوضعت رأس زبي بين شفتي كسها الذي كان يفرز مياها كنبع يتدفق منه الماء حتي شعرت ان الرعشه بتاعتها اقتربت فدفعت بكل طول زبي في كسها بينما أخدت ادفع بإ صبعي في طيزها وهي تتاوه حتي شعرت بإن خرم طيزها قد انفتح وتوسع فأدخلت إصبعين معا واخذت اعمل حركات دائريه بالخرم قبل أن أسحب زبي من كسها ووضع رأسه على حلقة فتحة طيزها ثم دفعته للامام فصرخت ارجوك ..زبك فسخ لي طيزي ..طلعوا ..أرجوك ..آه يا طيزي سمعت تأوهاتها فاذا بي اهيج اكثر ولم اتركها واشتغلت فيها بقوه وكان خرم طيزها من الداخل ناعم جدا وسخن ومولع وضيق واخدت انيكها حتي جبت بداخل طيزها ثم نمت لجوارها وسالتها ايه رايك نيك الزب ولا نيك الكس فردت على الفور الزب لايعلا عليه بس الزب اللى يستاهل وقبلت زبى ورحنا فى غفوة بعد وان افقنا انا ونعمة تحدثنا كثير وكان اغلب الحديث عن هدديل وعلاقتها الجنسية بها وكيف ان نعمة كانت تكتفى بهديل ولا تامن للرجال خاصصة بعد تحجربة اغتصابها من وحش وقد هتك عذريتها وكرامتها معا ومن يومها اكتفت بحبها لهديل والتى تتشابه معها فى نواحى كثيرة خصوصا كره الرجال والابتعاد عنهم واشباع شهوتهم بينهم دون رجل فسالت نعمة وعن موقفها الان من كره الرجال قالت لى بعد النهارده ده شئ تانى واصبح متعه لايعادلها متعه الممارسة مع زب بروعة زبك حبيبى بيت هديل ودار الحديث على انها اذا كانت تحب هديل فيجب وان تساعدها و تخرجها من مشكلتها مع الجنس الاخر وتغير من تظرتها للرجال وممارسة الحنس مع الذكور فردت ازاى بس ياريت تساعدنى حبيبى لكن هتقدر تمتعنا احنا الاتنين ساعتها ؟ قلت لها لاتشغلى بالك وانا هاارسم الخطة واطلعك عليها وننفذها سوا فى يوم تكون الفيللا فاضية وتحضريها وتمارسى معاها وادخل عليكم وانتم عريانين واهددكم بافشاء سركم لكل اهلكم فانتى تتوسلين لى وترجونى الا اخبر اى حد عنكم وانكم مستعدين لتنفيذ كل طلباتى فاطلب انى امارس معاكى انتى وامامها وهى هتشوف النشوة واللذة والمتعة اللى هتكونى عليها غصب عنها هتبدى الرغبة للمشاركة معانا اتصلت نعمه على هديل وتواعدت عها عى اول الاسبوع القادم ليلتقوا حسب خطتى انا ونعمه ففى هذا اليوم ستسافر شهيرة هى واية للقاهرة لزيارة الخالة لبنى الاخت الكبرى لحبيبة قلبى شهيرة وهيباتوا بمصر ويرحعوا تانى يوم
كانت هديل اصغر من نعمه بسنه لكن فايرة وفارعة من صغرها كانت بزازها ضخمة ومدورة ولينة الشباب لما كانوا يشوفوها كانوا يتحرشوا بيها بالمواصلات والاماكن الزحمة فكانو بيقرصوها ويقفشوها من بزازها جامد لدرجة انها كرهت الرجالة وكرهت بزازها وكانت بتعيط من قرصهم وتقفيشهم وتحرشهم بيها وفى اليوم المحدد انى انيكهم فية جت هديل لنعمه حسب اتفاقهم وبعد السلامات والقبلات والاحضان قعدوا بالصالون تحت وكنت انا مختبئ لكن شايفهم من مكمنى فتحت الكلام هديل وقالت تصورى وانا جاية استلمنى واد ولزق فى الاوتوبيس وهرانى تدقير وسخن الخول على وراح عصرنى بكل قوته فى بزازى لدرجة انى كنت هصرخ فالتفت له وكنت عايزة اديلة بالقلم لكن خفت من الفضيحة وده مصدق انى سكت هرى بزازى دعك وفعص لما صوابعه علمت على صدرى -- خلاص انا مش عاوزه بزازى دول كرهتهم عايزة اقطعهم وكانت نعمة تطيب خاطرها وهى تقول لها حد يطول يكون عنده البالونات دى – دى بزازك دى تجيب اجدع راجل من زبه لو مش عاوزاهم هاتيهم قالت هديل : خوديهم فردت نعمه :صحيح ومدت يدها تمسكهم كانها تريد فعلا ان تخلعهم من صدر هديل وكانت نعمه تتنفس بصوت مسموع وشفتيها ويديها يرتعشان كانت الشرموطه هايجة على هديل وهى تتخيل ماسيحدث بيننا احنا الثلاثة بعد شوية وقالت نعمه لهديل عاوزة اقول لك حاجة فى اودتى تعالى ورايا ودخلوا الاوده وهناك راقبتهم من الميناتور نعمه قالت لعبير عايزة اشوفك عريانة فقالت لها هديل احسن حد يخش علينا فردت نعمة مفيش حد فى الفيللا غيرنا ومش هييجوا الا بعد المغرب بعدين انا هاقلع هدومى اد*** الاول وخلعت نعمه كل ملابسها بسرعة ووقفت عارية تماما ومدت ايديها وامسكت بيد هديل ووضعتهم على بزازها قائلة لها بزاى حلوة مش كده – كانت بزز نعمه منتفخة ومستديرة بشكل جميل لكن بزاز هديل اكبر وانضج واشهى فمسكت هديل حلمات نعمه المنتصبة وقرصتها فتكهرب جسم نعمه كله وارتعشت قائلة اح اح ايوووه ايدك حلوه اقرصينى كمان بالجامد ومدت يدها ترفع ملابس هديل وتقول بللا بقى اقلعى هااتجنن عايزاكى عريانة خالص خالص وفعلا اصبحت هديل عريانة امام نعمة والتى دفعتها لتنام على ظهرها على السرير ونامت فوقها وهى تبوسها من شفايفها وتتاوه وكانت نعمه تجنن فى البوس اسالنى انا دى هيجتنى من بوسها المهم ادخلت وركها بين فخاد هديل وضغطت على كسها بركبتها وهى تفرك بزاز هديل بحنيه تجنن وشفايفها السخنة تمص شفايف هديل ولسانها يجوس بفمها ويعض لسان هديل وكان جسديهما يرتعد ويرجف بلدة وشهوة فبللا عانتهما التى كانت تتلالابمية شهوتهما كانا فى حالة جنون جنسى تفترسان كل منهما رفيقتها ايما افتراس وكانت شفرات كس هديل ملتهبة بفعل فرك وهرك ركبة نعمه فكان كس هديل يرتعش وينتفض وينزل مويته بغزارة فارتعشت جامد بلدة فحضنت نعمه جامد وتهتف بها اااه ياحبيبى ايوووووه عليك يالهوى على لعبك اااه ااااه عملتى فيا ايه فشعرت نعمه بموية هديل على ركبتها التى هتفت شهوتك جت كبيتى يالبوة وقامت لتدفن وجهها بين فخاد هديل وتهتف بمحن وشهوة عاوزة اشرب العسل ده – اموت فى عسلك – اموت فى كسك وبدات تحرك لسانها على شفرات و***** هديل التى كادت تجن من لحس نعمه فوضعت نعمه يدها على فم هديل حتى لاتصرخ ويسمع صوتها اى حد بره وكانت هديل تحتضن راس نعمه فاصبح كس هديل الشديد الحمره من الدعك والهيجان امام فم نعمه التى التقمت كس هديل ومدت لسانها لتحتضنها فارتعش بدن هديل ورجفت كانت رائحة كس هديل حلوة تنسمتها نعمه فاعجبها كل هذا خاصة عندما اقفلت هديل فخادها على راسها فحست نعمه برعشة هديل التى غنجت ايوووووه اححححح ممممم فكان لسان نعمه يفتك بكس هديل بلا هوادة لحظات وكان جسم هديل ينتفض وكسها يخبط بذقن نعمه من رعشتها وسال ماء كثير من كس هديل على فم وشفتا ووجه نعمه التى سقطت بين فخاد هديل بلا حركة انتهزت الفرصة لابدل الفيلم لاستكمال التصوير ودخهلت الحمام لتفريغ ماء شهوت لانى هجت جامد على منظرهم وخفت ادخل عليهم انطر لبنى قبل مااقرب او اعمل حاجة ليهم المهم استغرقت اكتر من ثلث ساعة وذهبت اليهم وكان الباب مفتوح كاتفاقى مع نعمه دخلت نعمه فوق هديل اللى كانت بتتلوى تحتها كالثعبان ونعمه مركبه الزب الصناعى بتاعها وتلعب دور الرجل وتنيك هديل بزبها الصناعى هجت على المنظر قوى لاحظت طيز نعمه مفتوحة ويبدو انها احست بقدومى فرشخت اكثر بطيزها كمن تدعونى لغرس زبى في طيزها قامت نعمه بسحب هديل معها لطرف السرير تصلب انتفاخ زبى وتسللت الى ان وصلت لطرف السرير وانا واقف دفعت فضيبى بطيز نعمه فصرخت اد ايه زبك حلو ياحبيبى خفت ان تلفت انتباه هديل بوجودى الا ان نعمه التفتت نحوى عندما راتنى توقفت عن النيك وقالت مخاطبة هديل ااااه ياهديل لو تشوفى الزب اللى ناكنى وكيفنى وخلانى استغنى عن نيك الصناعى ده ااااه لو تشوفيه اد ايه حلو فى طيزى ناكنى فى كل حته فى جسمى كسى وطيزى وفمى ماخلاش فيا وخاطبتنى ياريت ياحبيبى تنيك حبيبتى وتعرفها الفرق بين الزب الصناعى والزب الطبيعى انسحبت هديل من تحت نعمه وقلقت من ردة فعلها لدخولى ونيكى لنعمه لكن لم الاحظ الا مداعبات وتحسيسات وفرك وضحك مع نعمه وهى تحتى انيك فى طيزها وقالت هديل انا من الاول وشكيت ان زبك السبب فى انى فقدت نعمه حبيبى لكنى لم اتاكد الا لم شفت بعينى فدت نعمه انت لولاش عزيزة على ماكنتش اتنازلتلك عن حبيبى ابدا ولولاش انى بحبه ماكنتش خليته ينيك احلى سكسية فى معارفى ودلوقتى خلص الكلام خلونا نعوض كل الوقت اللى راح منا تشجعت فكملت نيك نعمه من طيزها وكسها وهديل تتفرج علينا وتلعب فى كسها وتلحس حلمات بزها الى ان هاجت جامد فقامت تلحس كس نعمه وزبى يطلع ويدخل فيها ونعمه تلعب فى كس هديل الى ان قدفت نعمه اكثر من ثلاث مرات ثم نكت هديل برضو فى كسها وطيزها وفمها وبين بزازها ونعمة تقف على راس هديل وتنزل بكسها وطيزها على فم ووجه هديل التى ابتدت بالمص واللحس وكررت النيك للاثنتين وساعدنى على اشباع شبقهم الشديد دلك الزب الصناعى
انتهت قصتى مع نعمة لكن على وعد بتقديم قصتى مع اخت شهيرة الخالة عبير فى اقرب وقت انتظرونى
جاء موعد حفلة زواج الابنة الصغرى لشهيرة حبيبتى اية حيث حضرت عبير اخت شهيرة لتقيم بضعة أيام مَعنا مباشرةً قبل الزفاف واختها الكبيرة لبنى جاءت من القاهرة هى وزوجها وابنتها فى هدا الوقت كنت أحمل شهوة جنسية عارمة نحو الجنس نتيجة ممارستى وشهيرة ثم اية التى حرمت منها وستتزوج وتدهب مع زوجها ثم نعمه وصديقتها الانتيم هديل فكنت أطيل النظر لجسد عبير في كُلّ فرصة ممكنة التى كانت فى الثلاثين من عمرها وعبير إمرأة جنسية جداً من الطراز الأول بشَعرُها الأسمرُ المنسدل على كتفُيها مع عيون ذات لون بني غامق وثدي كامل الأستدارة بارز للإمام وسيقان طويلة تمتد أسفل مؤخرتها الممتلئة وكاملة الإستدارة وكنت لاحظت ان زوج لبنى لم يسقط نظره عن عبير فى الروحه والجاية وعينيه تتعلق على بزازها وتضاريس جسمها وعندما كانت عبير تساعد أختها شهيرة في تقديم العشاء في اليوم الأول لقدومها كنت أستطيع أن أرى الكثير من جمال واستدارة نهديها الناعمين من خلال الشق الممتد بين نهديها عندما كانت تنحني وكنت أرى تأرجح نهديها واهتزازهم تحت البلوزة الضيقة التي تلبسها عندما كانت تتحرك ذهابا وإيابا لدرجة دفعتني للتحديق بجسدها والتي انتهت بانتصاب حاد اعضوي أسفل اللباس جعلني أتأخر في مغادرة مائدة العشاء للنهاية لإتجنب إعطاء الآخرين عرضا مجانيا يكشف عما أشعر به وقد انتابتني الظنون للحظات أن عبير قد انتبهت لحالي لكنها لم تقل شيئ
كانت الساعة تقترب من الخامسة مساء اليوم التالي وكان الجميع خارج الفيلا لإمور تتعلق بالإعداد لحفلة زفاف اية وبينما كنت مارا باتجاة غرفتي رأتني عبير وطلبت مني الذهاب إليها في غرفتها بعد نصف ساعة تقريبا قائلة إنها بحاجة لمساعدتي في أمر ما طرقت الباب وجاء صوتها يطلب مني الدخول ففتحت الباب ودخلت كانت عبير تلبس روب منزلي شفاف بلون أزرق قالت لى عبير : اريد منك خدمة قالت دلك بصوت انثوى سكسى و بهمس وتنهيج خفيف ثم اضافت لكن الاول عايزاك توعدنى ان اللى هيحصل بينى وبينك سر محدش يعرفه -- توعدنى ؟!
وبسرعه ودون تردد وجدتنى ارد بالطبع اوعدك ان اى حاجة تطلبيها منى تبقى سر بيننا انا وانت بس – انا قلت كده وانا مش عارف هى عايزه منى ايه استدارت عبير واعطتنى ظهرها والتفتت ناحية السرير وقالت لى وهى تضع ثلاث سونتيانات على السرير – انا على وشك الخروج دلوقت ومحتارة وعايزاك تساعدنى فى اختيار لبسى لواحد من السوتيانات دى !!
كان السوتيان الاول لونه وردى خفيف والثانى اسود لكن رقيق جدا وشفاف تماما مع وجود فتحات دائرية فى المقدمة تسمح بخروج حلمات نهديها وبروزهم بشكل كامل مع الهالة البنية المحيطة بكل حلمة بينما الثالث ازرق اللون بخاصية تساعد لرفع البزين لاعلى مع اظهار اكثر من ثلثى الصدر بما فى دلك الحلمات واضافت عبير وليك منى هدية لو احسنت اختيارك – فبدا عضوى بالنبض والسخونه بطريقة اسرع من نبض قلبى عندما انزلت عبير الروب ووقفت امامى بحمالة صدر حمراء مخرمة توضح كامل استدارة نهديها وانتصاب حلماتها كحبات الكرز وكيلوت مماثل مخرم ايضا يوضح اكثر مايخفى من تضاريس كسها ثم استدارت تجلس على حافة السرير وتباعد بين ساقيها – استمريت بالتنقل بعينى من السوتيانات الملقاة على السرير وصدر عبير بسوتيانها المخرم وانا فى شدة الاحراج احاول اخفاى حالة الانتصاب التى عملت قبة خيمة على بنطلونى أقترح السوتيان الأسود-- لإن لون بشرتك تميل للون الابيض قليلا قلت دلك وبصوت مخنوق مبحوح لجفاف حلقى
فقالت عبير: اختيارك موفق جدا قول لى ياشقى انت بتحب بزاز النسوان ؟خفق قلبى بسرعة عالية جدا واحمر وجهى من شعورى بالخجل والاحراج فنظرت للارض ولم انبس ببنت شفه لكنها شجعتنى وقالت انا لاحظتك بتحب تبص على بزاز كل النسوان حواليك ودى حاجه ماتكسفش لكنى بسالك ادا كنت بتحب تبص على بزازى انا -- فرفعت راسى لعبير وقلت ده انا دايب فى هواهم
فردت انا كنت متاكده من كده من نظراتك لبزازى واحنا على ترابيزة السفرة فى العشا امبارح ودلوقت باسالك كراجل انت شايف ان بزازى دوول مثيرين شهوانية-- فرديت طبعا خالص لكن ؟!!
فردت بصوت مهزوز لكن ايه ؟! --- قلت لها بزازك كانوا حلوين قوى وكان الكل بيبحلق فيهم وبيشوفهم معايا لكن كنت اتمنى لو انك مغطياهم ومحدش يشوفهم غيرى
ردت عبير : كلك دوق باوعدك من النهارده محدش هيشوفهم غيرك ومقابل حلاوة كل*** ودوقك هديتى ليك انك تساعدنى فى لبس السوتيان اللى انت اخترته واضافت وهى تبتسم : ممكن تخلع السوتيان اللى لابساه على صدرى احنيت نفسي قليلا باحثا عن مشبكِ السوتيان ثم فكيت الرباط من الخلف وبيد مهزوزه أنزلت السوتيان عن صدر عبيرلقد كنت في غاية الأحراج لدرجة لم استطيع معها النظر مباشرة لصدرها وثدييها الرائعِين
بيبى يللا حسس على بزازي هتفت بدلك وهي تنطق باسم الدلع الذي اختارته لي واضافت على كلامها لكن بهمس ومحنة
هَلْ تَعتقدُ أن بزازي متماسكة وناعمة بشكل كاف قالت هدا وهي ترفع نهديها بكفيها لإعلى
عايزاك تحسس عليهم فجثوت على الارض امامها ورفعت يدى اتحسس باصابعى صدرها الناعم بشكل اولى فضاع خجلى بمرور الوقت وبدات بعصر بزازها لكن بنعومة ولطف الدى جعلها تتاوه وتغنج وبدات نفسها يزيد وصوتها يضيع وتتمحن بينما بدات فى فرك وعصر حلماتها الوردية الصلبة الغامقة بين اصابعى وسمعتها تهمس انت بتحب حلمات بزازى مش كده بيبى ؟ فقلت لها وانا افرك حلمات بزازها بنعومة ولكن بشدة اكثر واكثر اه انا بموت فى بزازك الطريه الناعمه دى وعفصت على كلا نهديها بايدى فردت على بغنج اكتر ومحونه وهى تحيط براسى بين ايديها وتدفع براسى نحو بزازها االطرية الناعمه -- ادا كنت بتحبهم طب مصهم فاخدت بمص احدى الحلمتين والتى انتصبت بقوة بين شفتى قبل وان اتجه نحو الحلمة الثانية فمسكت راسى وضغطت وجهى وفمى بقوة على نهديها وهى تهمس انت جعان عايز ترضع بزاز عبورة حبيبتك يابيبى مص كمان كمان كمان مص بزازى الحسهم بلسانك دغدغهم بين شفايفك واستمرت بالتاوه والمحن والغنج وانا امص لهاكلا البزين بكل النعومة الممكنة لكن بشدة دادت من حدة تاوهاتها
وفجأة رفعت رأسي ونظرت لعيوني مباشرة ثم بدأت بالحديث فجأة عن أختها الكبرىأختي لبنى بتتفاخر علي دايما بزب جوزها دايما بتوصفه بزب حصان!! قالت دلك بصوت كله شهوه
نظرت إليها وأنا مستغرب من كلامها عن أختها وجوز اختها بهذا الشكل وسالتها وقد ايه زب الحصان اللى بتتحاكو بيه ده غنجت عبير وهي تتحسس نهديها بأصابعها وردت لبنى دايما بتقول إن زب جوزها حوالي 15 سم بس عريض بشكل غير طبيعي !! دايما بتفتخر علي وتقول أن عضو جوزها بينفخها لإقصى حد لدرجة بتشعر فيها بالأمتلاء كليا لدرجة بتحس أنه راح يفسخها نصين فقلت لها بلهجة الواد الخبير بتلك الامور كل ده من 15 سم ؟ وزدت متهكما معظم الرجالة عندهم هدا الطول ويمكن اكتر شوية فسالتنى عبير ليه هو انت زبك طوله قد ايه ؟ فقلت اكتر من 20 سم طول وتخانته 6سم تقريبا فردت كل*** مش معقول !
فقلت انا مابكدبشى عليكى ياعبورة فردت على طب ممكن تفرجنى فقلت لها وانا متفاجئ من طلبها عايزة تشوفيه
اشوف كل*** حقيقى ولا بتضحك عليا قرب منى خلينى اشوفك قالت دلك وهى تقف امامى وانا لجانب السرير ثم اجلستنى على حافت السريى وركعت بين رجولى وقالت خلينى افتح بنطلونك ثم بدات اصابعها بانزال سحاب بنطلونى وانزلته لمنتصف ساقى بالقرب من الارض كان انتفاخ زبى تحت اللباس واضحا بشكل كبير لدرجة ان عيون عبير كانت تحملق بين ساقى بكل اتساعها قبل وان تمد يدها وتبدا فى تمسيد زبى المختفى من فوق لباسى ثم همست اوووه ده شادد قوى هو كان شادد كده طول النهار وانت عمال تبحلق فى بزازى وجسمى ؟
رديت اه دايما هو فاضحنى كده فقالت عبير خلينى اشوف بنفسى واتاكد من كل اللى قلته عن كبر زبك وغلظه قالت دلك وهى تسحب لباسى للاسفل وشهقت وهى تحملق فى زبى المنتصب امام عينها فتاوهت وصرخت زبك كبير قوى لايتناسب وسنك لكنو صحيح حلو قوى تمحنت وغنجحت عبير وهى تمد يدها للكومودينو بجوارها وتخرج مازورة قياس وتبدا فى قياس زبى المنتصب امام وجهها شفت زبك لايصل لطول زب زوج لبنى ولا باى شكل من الاشكال فقلت لها لككنه غير مكتمل الانتصااب فقالت وهى تبتسم بينما اصابعها الرقيقة تحيط بزبى وتداعبه بلطف ونعومه احلى انتصاب لزب شفته فى حياتى منظره حلو قوى فردت فعلا هو لسه مش شادد قوى وشعرت بيدها وهى تحيط بزبى وتبدا فى تدليكه وتزيد فى تدليكه ودعكه كلما شعرت به يكبر ويزداد تصلبا وانتصابا ىفى كف يدها وبعد مرور دقيقتين تقريبا قامت بقياس طوله مره اخرى فكان طوله تجاوز 25سم وعرضهه يقترب من سمك مععصم يدها لقد كبر وزاد ىانتصابه بسرعة لم تسنطع عبير معها وان تطبق عليه بكف يدها فتاوهت بغنج واضح اووووه ممممم ياااه مااروعهاحلى انتصاب لزب شفته احلى منظر زب شفته بحياتى كنت انظر لعبير وقد ظهر على وجهها كل معالم الدهشة والابهار وعينها لاتستطيع مفارقة العمود الهائل المنتصب امام عينيها وما تشعر به من صلابه وشده فى كف يدها وواووو فعلا طويل قوى وشديدد وغليظ جدا اطول واتخن زب شفته همست عبير بده واخدت راسه المنتفخ بين شفتيها الحمراوين وقبلته قبل وان تبدا بلحسه ومصه غنجت وهى تسحب راسه من بين شفتيها قائلة زبك طعمه حلو قوى مش شفايفى ولسانى احسن من دعكه بايديك تاوهت من احساسى بنعومة شفتيها المطببقة على راس زبى ومن رطوبة لسانها الدى كان مستمرا فى اللحس فرديت اه طبعا شفايفك طرية وفمك رطب ودافئ طبعا احسن بكتير من دعك الايد سمعت عبير كلماتي ففتحت فمها ودفعت برأسها لإسفل في محاولة منها لأخذ أكبر جزء من زبي من بين شفتيها داخل فمها لم تفاجأ عبير عندما انفجر زبي في فمها لإنها أحست قبل ثوان برأس زبي يرتجف داخل فمها في إشارة عن استعداده لقذف ماء شهوتي الساخن أثر احساسها بسريان ماء شهوتي خلال قناة زبي الطويل في طريقها للإندفاع خارج زبي لتملأ زوايا فمها العطشان وقد حاولت عبير كل ما تستطيع لشرب وابتلاع ما قذفت من عسل زبي في فمها وعدم السماح لأي نقطة بالهروب من زوايا فمها وذلك بإن أطبقت شفتيها تماما وبقوة لتشكل حلقة حمراء مغلقة كالأسورة حول محيط زبي المحشور في فمها وهي تبلع بقوة كل ما يقذفه زبي من حمم بركانيه تملأ كل زاوية من ثنايا فمها الذي امتلأ تماما قبل في ابتلاع كل ما تجمع من ماء شهوتي في فمها وعندما انتهى الإنفجار بدأت عبير في تنظيف محيط زبي الذي كان لا يزال منتصبا من أي أثر لماء شهوتي الممزوج بلعاب فمها وهي تشعر بمتعة وفرحة عارمة لحصولها على مثل هذا الزب الحلو اللذيذ وأخيرا رفعت رأسها وهي تنظر مباشرة في عيوني لتقول مع مرور الوقت ستكتشف بنفسك بإن معظم من تقابل من نساء إن لم يكن جميعهم سينتابهم حالة إدمان بسرعة لزبك لدرجة تجعلهم مستعدين لعمل أي شيء تطلبه من أي إمرأة أو فتاة منهن في سبيل استمرار الحصول والأستمتاع بزبك الصلب الكبير هدا ! تأوهت عبير بذلك بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته كانت عبير تلحس زبي برأس لسانها وتمصه بفمها بشغف وحب شديد وظاهر لدرجة كادت تدفعني لسكب ماء شهوتي من جديد بين شفتيها الشهوانيه لكنني تمكنت من السيطرة على نفسي لغاية ما أخرجت زبي من بين شفتيها وهو يلمع بلعاب فمها تاوهت عبير بدلع وغنجج وهى تمسح زبى بنعومة على سطح بزازها الطرية ايه رايك بيبى تلعب بزبك الحلو ده على بزازى الطرية االناعمة دى ؟ قالت دلك وبدات بدعك راس زبى بحلماتها المنتصبة القاسية من محنو وشهوة صاحبتهم كنت بدات اسيطر على نفسى تماما رغم احساس اللده الدى ينتابنى بتاثير احساسى براس زبى وهو يلامس سطح بزاز عبير وحلماتها لكنى لم استطع اخفاء تاوهاتى التى تدل على ماكنت اشعر بهة من لدة مما جعل عبير تهتف بى انا شايفة انك مغرم بصدر وبزاز عبورة حبيبتك يابيبى انت مبسوط من لعب زبك على صدرى وحلمات بزازى مش كده ؟
رديت عليها مبسوط جدا وهتجنن من كل اللى بتعمليه
استلقت عبير على السرير وهى تشدنى فوقها فتمدد زبى فوق بطنها وماهى الا لحظات حتى وجد زبي طريقه بين نهديها المكورين الناعمين قبل أن تضع عبير مخدات السرير خلف رأسها ثم تمسك بكلا نهديها وهي تضغطهم حول محيط زبي لتشكل بذلك قناة ناعمة تحيط بزبي الطويل وهي ترى إندفاع رأسه خارجا من خلال تلك القناة وهي لا تزال قابضه على كلا نهديها المحيطة تماما بزبي وعندما لاحظت أن هناك جزءا كبيرا من زبي الطويل لا يزال ممتدا خارج تلك القناة التي شكلتها بثدييها قامت بإمساك كلا حلمتيها معا بيدها اليسرى لتحافظ على بقاء تلك القناة الناعمه المحيطة بزبي ثم تقبض على ما ظهر من زبي بيدها اليمنى لتشكيل قناة ناعمة إضافية لزبي لينزلق خلالها بينما رفعت رأسها لتبدأ بلحس الجزء البارز من زبي من بين نهديها ويدها اليمنى بلسانها قبل أن تبدأ بمص زبي بفمها لدقائق قبل أن تسحب رأسها للخلف قليلا لتتمكن من الكلام نيكنى بفمى بيبى
وفعلا بدأت بدفع زبي للأمام والخلف أنيكها بفمها وأنا أشعر بزبي ينزلق في القناة الناعمة التي شكلتها بنهديها ويدها وشفتيها في طريقه لباب حلقها وأنا أشعر بماء شهوتي يتحرك في طريقة للوصول لفتحة رأس زبى كنت أعرف بأني لن أستمر طويلا قبل القذف فأخذت بالأسراع بحركة زبي داخل فمها المطبق كليا على زبي القادم من بين نهديها وكانت عرفت هى ذلك أيضا فزادت من انحناء رأسها لتساعد راس زبي في الأنزلاق من بين شفتيها في طريقه للولوج في حلقها أكثر وأكثر وكانت تدفع برأسها للخلف حتى يخرج رأس زبي من فمها قبل أن تحني رأسها للأمام لتأخذ زبي كله بقوه وبدفعه واحدة لينزلق راسه في فمها الدافئ بسرعة ليخترق أعماق حلقها في النهاية لم أستطيع الأحتمال أكثر فدفعت بنفسي بقوة وأنا أتأوه
غنجت عبير وهي تزيد من ضغط نهديها ويدها وشفايفها حول زبي كانت مستعدة تماما هذه المره عندما بدأ زبي في إفراغ حمولته الساخنه لكنها بالرغم من ذلك لم تتمكن من التعامل مع زبي بالسرعة الممكنه حيث امتلأ فمها تماما قبل أن تستطيع البدء بابتلاع ما قذف زبي في فمها المطبق بشفتيها تماما عليه كان من الواضح بأنها لم تحصل على هذه الكميه من ماء شهوة أي رجل قبل ذلك أو أنها لم تتوقع أن يكون ما أقذفه بفمها بهذه الكمية بعد إفراغ حمولته قبل قليل لم تستطيع البلع بالسرعة المطلوبه وهي تشعر بالأختناق نتيجة انسداد فم حلقها برأس زبي الكبير فسحبت رأسها للخلف بعد أول قذيفتين من ماء زبي والتي ملأت فمها تماما
تأوهت عبير بصوت كله إثارة وفحيح شهوه وهي تضغط بنهديها على زبي المندفع بينما يدها توجه رأسه باتجاه وجهها مع خروج القذفه الثانيه من مياه شهوتي وهى تتابعها بعينيها وهي تنطلق في الهواء قبل أن تهبط لتستقر على وجهها وقبل أن تخرج الدفقه التاليه أمسكت برأسها بين يدي بقوة منعتها من ***انية تحريك رأسها حيث بدأ زبي في القذف بحمم متتاليه من ماء شهوتي الساخن لتستقر مع ما قبلها على وجهها قذف زبي خمس قذفات متتالية غطت عينيها وخدودها وشفتيها كليا وتماما بطبقة سميكة من ماء شهوتي الدافئ قبل أن تترك يدها اليمنى زبي وكذلك يدها اليسرى لحلمات نهديها لتحرر زبي من النفق الذي أوجدته وأحاطت زبي حوله لم تتوقع أبدا أن يكون لي القدرة على القذف بهذا الشكل وبهذه الكمية للمرة الثانيه خلال ربع ساعه حيث استمرت دفقات زبي لكن ليغطي جزء منها كلا نهديها مع جزء إضافي وجهته على شفتيها تماما قبل أن تفتحهما لينزلق رأس زبي مره أخرى بين شفتيها وأنا أسحب برأسها نحوي لينزلق رأس زبي هذه المرة كليا من خلال حلقها اللزج من جراء دفقاتي الأولى داخل فمها لم تصدق عبير ما كان يحصل وهي تشعر بحلقها يتوسع ليسمح لزبي المنتصب بالولوج مندفعا لأسفل من خلال حلقها والذي كون نفقا لزجا ساعد به زبي على الأنزلاق ولأول مرة في أحشائها كليا فحاولت سحب رأسها للخلف لكني منعتها وأنا أمسك برأسها بين يدي بكل قوه لغاية ما استقر كل زبي في فمها وأعماق حلقها وقد أحس كلينا بشفتيها المطبقه بقوه على زبي وهي تلامس خصواتي في نهاية زبي
تأوهت عبير بصوت كله شهوه وهي تقبض على زبي بين أصابعها الرقيقه الناعمه وترفعه وتأخذ بلحسه ومصه من جديد جعلت زبي يستمر في انتصابة وزيادة شدة صلابته فقالت انت انسان مش معقول انت بتسحب لبنكك من بير مالووش قرار قالت دلك وهى تلعق اصابعها بطريقة سكسية مثيرة
قالت مبتسمه وهي تعود لحالتها الطبيعيه -- بينما لاحظت للمرة الأولى بلل واضح يغطي كلسونها فكما يبدو أن مصها لزبي أشعرها بمتعة لدرجة أن كسها كان يقطر بماء شهوتها وقد تأكدت من توقعاتي من كلامها بعد ذلك ---
انا مااتناكتش بفمي وحلقي بهذه الطريقة في حياتي لقد تعاملت مع فمي وحلقي كأنه كسي تماما لقد شعرت بمتعه عاليه لا يمكنك أن تتخيلها وأنا أشعر بكامل زبك وهو بيملا فمي وحلقي لقد نكتني بحلقي بشكل لم أتخيل يوما بإني ساشعر به لقد شعرت بزبك يدخل فمي ثم يصل
لمعدتي وكأنه سيخرج من كسي!!. إن مجرد أن أتذكر
ذلك الأحساس يجعل كسي ينقط وماء شهوة كسي تنساب على فخادي أنظر على كلوتي وانت تتأكد قالت عبير ذلك وهي تنزل كلوتها لأرى كسها لأول مرة وهي تلقي بنفسها على السرير من جديد وهي تباعد ما بين ساقيها تعالى بص ركعت بين ساقيها وهى تمسك بزبى الدى عاد للانتصاب مرة تانية لتبدا بدعك راسه على *****ها وتمسدها من اعلى لاسفل وتحك بين الشفرين وتعود لدعك *****ها وهو يرفل فى ماءها الدى عاد للانسياب من اعماق كسها ويفيض على زبى وبيغرق شفريها الوردية فصار يلمع بماء شهوتها
احنيت جسمي قليلا وبدأت أداعب شفتي كسها اللامعه فتلوى جسدها من شدة شعورها بينما كنت إدلك بأصابعي باب كسها الرطب وبظرها المنتصب مع بداية عملية بطيئة بنيك كسها بإصبع واحد في البداية ثم اضفت اصبعا آخر و قبل أن يمتد اصبع ثالث ليداعب حلقة مؤخرتها في الدقيقة الثانيه كنت أنيك عبير بإصبعين معا فى كسها واصبع بفتحة طيزها فشهقت بقوه وهي ترفع مؤخرتها لتفابل إصابعي المحشوه في أحشائها في منتصف الطريق وقد ظهر على وجهها علامات المتعة من إحساسها بحركات أصابعي معا وفي وقت واحد في كل من كسها وطيزها ولزيادة متعتها قمت بإضافة إصبع ثاني في فتحة طيزها وقد أحبت عبير ما فعلت وأنا اشعر بكل من فتحتي كسها وطيزها وهي تضغط أصابعي داخلها بشدة
وبدأت مياه شهوتها تنساب من كسها قبل أن تتحول لنهر جار بماء ساخن ومتدفق بلا إنقطاع وهي تلقي برأسها للخلف مع دفع مؤخرتها بقوة شديدة لإعلى نحو يدي تأوهت عبير وقد وصلت لرعشة وهزة النيك الكبرى وأخيرا انتهت رعشتها بينما كانت لا تزال تلهث بقوه وهي تسترخي لتأخذ دقائق من الراحة
غنجت عبير بشهوه وشبق وهي تتناول كف يدي ثم تبدأ في لحس ومص أصابعي المبتلة التي عبثت داخل كل من فتحتي كسها وطيزها وهتفت لى بتوسل بليز بيبى ممكن تاكل كسى وشفاتيره و*****ى بشفايفك فرديت عليها
بس انا عمري ما عملت اللي بتطلبيه قبل كده قالت عبير وهى تفتح لى ساقيها اكتر ولايهمك انت بس يابيبى بوسه فى الاول واستطعمه بفمك هتلاقى نفسك بتدعك وتمص وتلحس
ألقيت نفسي بين ساقيها مقتربا بفمي قرب الشق المبلل والمفتوح بين فخذيها وقد ملئتني رائحة عشها الرطب أخذت لحسه سريعه لشفتي كسها وتذوقت طعم عصير لذتها كتجربه أوليه فأعجبني رائحة وطعم ما تذوقت فلحست مره أخرى ثم أخرى وكانت عبير تشهق في كل مرة يلامس فيها لساني بظرها أو تتأوه عندما اطبق بفمي على شفتي كسها بينما لساني يلحس كسها من جوه وهي تقوس ظهرها لترفع كسها مقابل وجهي وهي تتأوه يشبق
بدأت عبير توجهني بكيفية لحس كسها ومص بظرها
تعلمت بسرعه من عبير كيفية إعطاء المرأة لذتها وزيادة شهوتها عن طريق لحس ومص كسها وبظرها فبدأت بالعمل بإسلوبي الخاص فباعدت ما بين شفتي كسها ثم غرست لساني بينهما في داخل فرن كسها الرطب والحار وانا بأشفط مياه لذتها بطريقه نزعت بها عدد من التأوهات المتتاليه من شفتيها والداله
على شدة احساسها باللذة والمتعه مما كنت أفعل ثم رفعت رأسي وأنا أنظر إلى كسها الأحمر الرطب فلاحظت بإن فتحة طيزها كانت غارقة تماما بمياه شهوتها ولذتها ووجدت نفسي أنزل برأسي من جديد لكن لألحس فتحة باب طيزها فغنجت عبير وتأوهت بحدة . أعجبني صوت عبير وهي تتأوه فدفعت برأس لساني داخل فتحة طيزها الضيقة فشهقت خالتي عبير بصوت مرتفع مع إحساسها برعشة وهزة نيك جديدة تغمر جسدها لتنساب مياه لذتها من بين شفتي كسها من جديد ومع رؤيتي ذلك التقمت بظرها بين شفتي وأخذت بمصه وانا أدعك رأس بظرها برأس لساني بقوه دفع بعبير أن تحيط رأسي بفخذيها وهي تضغط وجهي على كسها وبظرها حتى انتهت رعشتها
تاوهت عبير وهى تبعد ساقيها عن راسى وهى تقول عمر حد مامصلى ولحسلى طيزى وكسى ووصلنى لشهوتى زيك انت واللى عملته فشعرت بالسعادة والرضا من كلامها ورضاها عن اللى عملته فيها فنزلت لفتحة طيزها واخدت بلحسها من جديد وقد تقبل خرم طيزها راس لسانى وسمحله بالدخول وكنت ادفع بلسانى ماء شهوتها التى تسيل من بين شفتى كسها لفتحة طيزها فتاوهت وغنجت وقالت كمان كمان ايوه دخله نيك طيزى بلسانك تصور يابيبى انى من اول يوم شفتك وانا باحلم بزبك من غير سبب قالت كده وهى بتلف بجسمها ثم تنحنى فوق زبي وتبدأ بلحس ما تبقى عالقا عليه من مياه لذتنا معا ثم أخذت تمصه في هذه المره وبدون أنأقول شيئا أخذت عبير في سحب قضيبي داخل فمها ببطء ولكن
باستمرار ثوان قليله وكانت تبتلع كامل زبي في حلقها وهي تلحس جوانب زبي بلسانها داخل فمها حتى لم يتبقى منه أي شئ خارج فمها ثم أخذت بهز رأسها للأعلى وللأسفل بانتظام وهي تبلع زبي لأعماق حلقها من خلال فمها الجائع لمضغ زبي داخله و لم تتوقف إلا بعد وصولها لرعشة هزة النيك مره أخرى خلال دقائق في نفس الوقت الذي بدأ فيه زبي بدفق كميه جديدة من ماءه الدافئ في حلقها مباشرة وقد تمكنت هذه المرة من شرب وابتلاع كل ماقذفته داخل حلقها دون أن تتسرب أي نقطه خارج فمها قبل أن تخرج زبي كليا من بين شفتيها الحمراوين وهي تبتسم ابتسامة رضاء وسعاده عما فعلت قبل أن تلقي بجسدها على السرير للراحه
قالت عبير فجاة وهى تنظر لساعة الحائط المقابلة للسرير وهتفت : يااه الوقت سرقنا وماحسناش لكن ان قضيته كله فى متعه ولده وشهوة معاك احبك يابيبى المرة الجاية لازم اتناك من زبك على كل طريقة وفى كل خرم فى جسمى وتركتنى امشى طلبا للراحة فدهبت لحجرتى استحم وانام شوية
فى مساء اليوم التالى كانت شهيره وابنتيها واغلب من فى الفيلا خرجوا للقيام بترتيبات فرح اية ولم يكن فى الفيللا الا انا وعبير التى جاءت لغرفتى وبعد ان ايقظتنى من النوم جلست على حافة السرير فوجدتها تقفز وتركع امامى بين قدمى وهى تصرخ ياااه ماتتصورشى اد ايه مشتاقة لزبك يابيبى انا اليوم جاهزة لك وناويه لك قالت دلك وهى تداعب باناملها الرقيقة الناعمة راس زبى عايزاه ينيكنى زى ماهو عايز ومكان ماهو عايز وبدات فى سحب قضيبى داخل فمها وهى تبلعه فى حلقها بالتدريج لكن باصرار حتى لم يتبق منه شئ خارج فمها ورفعت عينيها مباشرة لعيونى لترى رد فعلى عما تفعله وعندما راتنى ابتسم لها غمزت لى بعينيها ثم بدات بهزراسها لاعلى ولاسفل وهى تلحس وتمص جنبات زبى بلسانها وعندما احست بانسياب قطرة طائشة تسعى للخروج من فتحة راس زبى صرخت عبير واستلقت على ظهرها وفشخت ارجلها لاقصى اتساع ارجوك لا ماتكبش دلوقت عايزاه بكسى بسرعه عايزاك تنيكنى بكسى فركعت بين رجليها ومسدت براس زبى على اشفار كسها دائريا وفوق وتحت واحك الراس ب*****ها المنتصب كزب *** صغير وهى تتاوه وترجف بكل جسمها وبفعل مويتها التى تنساب من بين شفريها وبفعل حركتها لما دفعت بمؤخرتها وبحوضها لاعلى فانساب زبى وانطلق لكسها واحسست بسخونة كسها وليونة جدرانة وصرت ارهزها وادغدغها فتاوهت وغنجت وهتفت بى وهى تحيط مؤخرتى بساقيها وهى تبتسم لى ايوه حبيبى ممم اووووووه نيكنى بكسى كمان وكمان عايزاه كله جوايا يملا كسى زى ماملا حلقى بالنهار وتدفع بحوضى وزبى تجاه كسها نيكنى بكسى بيبى نيكه وماترحموش قطعه افشخة ميهمكش اههه ايووووه اححححح ااه ياكسى اليوم عيدك يوم نيكك
سمعت كلمات عبير فدفعت بكامل زبي المنتصب كعامود من فولاذ في أعماق كسها حتى شهقت وهي تحس برأس زبي يضرب جنبات كسها ورأسه يحك جدرانه فى مناطق لم تتخيل نفسها يوما أن يصلها زب إنسان ومع عدة ضربات متلاحقة من زبي جعلت عبير تتأوه بشده وهي تشعر بلذة من امتلاء كسها بزبي وزيادة شهوتها من أصابعي التي أخذت في عصر بظرها فجاء ظهرها وقد بلغت أعلى درجات الشهوة فتقوس ظهرها لإعلى وتلاحقت أنفاسها وارتفع أنين شهوتها وصراخها العالي وهي ترجوني ان لا اشفق عليها اهريها نيك واهرى كسها واقطعه وهى تغنج وتتاوه وتلهث ففعلت ما طلبت وأنا أسمعها تتكلم كلمات جنسيه مثيرة و مكشوفه جدا وهي تشجعني بإن أنيكها بكسها بكل قوتي مثلها مثل أي عاهرة منيوكه تموت في النيك أخذت بدفع زبي في كسها بكل قوه ثم إخراجه كليا خارج كسها الساخن اللزج قبل أن أدفعه من جديد
يعنى بتحبي زبي صحيح - قلت دلك لها لأثيرها- افتحي رجليكي أكثر واسحبيهم على كتافك وخلال ثانيه كانت عبير قد فتحت نفسها لأقصى ما تستطيع وقد دفعت بكلتا يديها تحت ركبتيها ثم سحبت رجليها ليستقرا فوق كتفيها بجانب راسها نظرت اليها وهي مفتوحة تماما أمام عيوني فمددت كلا يدي وقبضت على كلا نهديها المكورين الناعمين بين كفي ثم انحنيت فوقها وأخذت شفتيها الشهوانيتين الحمراوين بين شفتي أمصهما وأنا أدفع بلساني داخل فمها وأنا أدفع بكامل زبي داخل كسها وبكل قوه لغاية ما أحسستها بخصاي تضرب مؤخرتها الطريه الناعمه عندما ابتلع كسها زبي كليا بداخله ورأسه تصل أبعد نقطة ممكنة في دهاليز كسها الملتهب من الشهوه وتضربها بكل عنف فصرخت بصوت عال لكن صدى صرخاتها ذابت بفمي وتحولت لهمهمات وأنات متواصلة بينما قبض كسها على زبي بقوه كادت أن تعصر زبي داخله وقد وصلت بإحساسها باللذة لهزة النيك الأولى لم استطيع الأحتمال أكثر فبدأت أقذف بحممي الساخنة في أحشائها فتأوهت عبير من جديد وهي تشعر بقذفات مائي الساخن تلسع جوانب جدران كسها من
الداخل وقد تحول كسها لماكينة شفط لا تنتظر خروج ماء شهوتي من زبي بل تعمل على شفطة من فتحة زبي بكل قوة وأنا أدفعها باتجاة هزة النيك للمرة الثانية خلال دقائق
هدأ لهاثنا نحن الأثنين بانتهاء زبي من قذف حممه البركانيه وقد جاء ظهرها للمرة الثانيه وقد امتزج ماء شهوتها وماء زبي معا كلاهما بسيل ماء واحد أخذ في الانسياب من حول زبي في طريقه خارجا من زاويتي فم كسها القابض كحلقة عاصرة على نهاية زبي تمنعه من الأنزلاق خارج كسها وهي تشعر بخصاي تحول هذا العصير لكريم نياكة تمسح به خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وحلقة طيزها الضيقة
القيت نفسي لاهثا فوق صدر عبير وأنا أشعر بانتصاب زبي يبدأ بالتراخي داخل كسها بينما أحاطتني بذراعيها وهي تلهث أيضا وهي تمدد ساقيها للحصول على قسط من الراحة بينما شفتيها تقبلان وجهي وشفتاي بقبلات هادئه ناعمة ورقيقة وهي تهمس بأذني بكلمات حب تعبر عن درجة اللذة التي جعلتها تشعر بها والمتعه التي أوصلتها اليها أخذت خالتي بين ذراعي وبحركة واحدة كنت آخذ جسمها معي لتأخذ مكاني وتمدد جسدها العاري الناعم الجميل فوق صدري فجلست فوق صدري وقد هدأت انفاسها وقد على وجهها ابتسامة رضاء عريضة فمددت يدي اليسرى وأخذت أداعب مؤخرتها بكفي بينما كان كف يدي الأيمن يداعب ويمسح نهديها وحلمات بزازها التي كانت لا تزال منتصبه. تأوهت خالتي عبير بنعومه عندما قمت بفرك حلمة ثديها بين أصابعي في نفس الوقت الذي غرست فيه الإصبع الأوسط لكفي الأيسر في خرم طيزها الضيق والذي كان لا يزال يسبح في بحيرة من ماء لذتنا الذي انساب عليه وعندما سحبت حلمة نهدها بلطف نحو فمي قامت عبير بضم كلا نهديها معا بين كفيها لتجمع حلمتيها وتقدمهما هديه لفمي وهي تنحني فوق وجهي فالتقمتهما بين شفتي وأخذت بمص الحلمتين معا بفمي وأنا أمد يدي لأغرس ألأصبع الأوسط ملاصقا لأخيه في فتحة دبرها الضيقة فتأوهت عبير بصوت سكسي خافت وهي تخفي وجهها في عنقي واستمر هذا الحال عدة دقائق ونحن على هذا الحال رفعت عبير رأسها وجلست قبل أن تستدير بعد خروج أصابعي من فتحة مؤخرتها ثم تنحني من جديد باتجاه زبي النائم وبدأت بعملية لحس رأس زبي بلسانها ومص خصاي
بشفتيها الناعمة لتوقظ زبي من نومه عندما شاهدت عبير زبي يبدأ بالأستيقاظ وينتصب أمام عينيها هبطت بمؤخرتها فوق وجهي وهي تقدم كسها الرطب لفمي وفورا خرج لساني لأستقبال ضيفه وبدأ بملاعبة بظرها المنتصب كأصبع *** وليد حتى أخذ بالأهتزاز من شعور صاحبته باللذه وهي تهبط بكسها على فمي فالتقمت شفتي كسها بين شفتاي وأنا أتحسس خدود مؤخرتها الطريه الناعمة بكف يداي لتستقر أصابعي عند فتحة دبرها وفي حركة واحدة متوازنه مع مصها لزبي قمت بإيلاج إصبعين من كل يد في خرم طيزها ودفعت بلساني بين شفتي كسها في نفس اللحظة التي كانت فيها تبتلع فيها رأس زبي المنتصب في حلقها وقد أطبقت بشفتيها عليه تماما فتأوهت خالتي عبير لكن تأوهاتها خرجت همهمه بسبب انغلاق فمها بزبي المحشور بين شفتيها وقد ملأ حلقها تماما رفعت جسمها وخلال ثوان كانت تركع على يديها وركبها أمامي فنهضت وبسرعة أخذت مكاني خلفها وبدون أي كلمة دفعت برأس زبي المنتصب بين شفتي كسها من الخلف حالما شعرت برأس زبي ينزلق في كسها دفعت بمؤخرتها للخلف بإتجاهي لتأخذ أكبر جزء من زبي في كسها الملتهب حيث تجاوبت معها بالأنحناء فوقها لأصل لنهديهاوابدأ بعصرهما بكفي مما سبب لها الوصول لهزة النيك فورا سحبت زبي من كس عبير واستلقيت أسفل منها لأصل بفمي لكسها الذي كان ينقط بماء شهوتها فلحست لها بظرها المنتصب وشفتي كسها قبل أن أطبق بفمي على فم كسها وأنا أمتص ما ينساب من كسها من ماء دافئ وأنات شهوتها ولذتها العاليه تملأ الغرفة. استمريت بالمص واللحس وأنا أبعبص خرم طيزها بإصابعي وأنا أدفعها للوصول لهزة نيك جديدة بينما كان لساني يسبح في كسها الدافئ الرطب في النهاية قامت عبير من فوقي وركعت فوقي وأعطتني قبلة حاره قامت خلالها بلعق ما علق بشفتاي من ماء لذتها وهي تتذوق طعم كسها على لساني قبل أن تنزلق للأسفل لتقوم بتجفيف زبي بفمها وشفتيها وقبل خروجي من غرفتها ساعدتني بأخذ دش سريع في الحمام الملحق بغرفتها
لم تسنح لي الفرصة في لقاء خالتي عبير لمدة ثلاث أيام بعد ذلك حيث انشغلنا جميعا ولمنتصف الليل أحيانا بالأعداد لحفلة زواج اية بنت شهيرة أقيم حفل الزواج في أحد قاعات الأفراح الشهيرة بفندق سان ستيفانو حيث استمر لما بعد منتصف الليل خلال الحفلة رأيت عبير والتي كانت بكامل زينتها وفي منتهى الجمال وقد لاحظت بأنها قد غيرت طريقة لبسها فبالرغم من أن فستانها كان يلتصق جسدها ويظهر تناسق جسمها الجميل إلا أنها راعت أن يكون طويلا وبدون أي فتحة أعلى الصدر فابتسمت لنفسي لإحساسي بأني كنت السبب في ذلك قبل انتهاء الحفل بقليل تقابلت مع عبير التي همست بصوت منخفض
هاستناك في غرفتي بعد انتهاء الحفلة بساعة هاسيب الباب مفتوح فيه هديه حلوه ليك عندي همست بذلك ثم ابتعدت بسرعه قبل أن أقول شيئا
إنتهت الحفلة وأوصل الجميع اية لسيارة العرس التي كانت بالأنتظار لنقلهم إلى أحد الفنادق الفخمة لقضاء ليلة الدخلة قبل سفرهم في اليوم التالي في رحلة شهر العسل بعد عودتنا للفيلا انتظرت ساعة من الزمن ثم اتجهت لغرفة خالتي عبير لم أطرق الباب حسب طلبها بل فتحته مباشرة وأغلقت الباب خلفي
كان الضوء خافتا قليلا وشبح شخص جالس على السرير لبرهه من الزمن ظننت بأني قد أخطأت في الغرفة فأخذت طريقي نحو الباب وأنا أهمهم بعبارات الأعتذار
فجاءنى صوت عبير متسائلا عروستك مستنياك سايبها ورايح فين ؟ فتوقفت والتفت باتجاه الصوت فرأيت شبح إمرأة يشبه جسم عبير يقف بجانب السرير فمددت يدي وكبست مفتاح الكهرباء بجانب الباب وأشعلت نور الغرفة وكانت مفاجأة عظيمة بانتظاري.كانت عبير تقف بجانب السرير تلبس فستان
عروس أبيض بالكامل بما في ذلك طرحة العروس تقدمت إليها وأنا غير مصدق ما تراه عيني وبلا وعي رفعت الطرحة لأجد عروس جميلة جدا تبتسم لي
مش معقول انت احلى ميت مرة من العروسه ؟ فردت قصدك اية ؟ اه انت سكسية اكتر واجمل كتير
فردت على ايه رايك يابيبى نعيش فى نفس جو الفرح كمان مش بس ايه العروسة الليلة انا كمان عروستك الليلة وانت عريسى تعال بقى بوس عروستك ليلة دخلتها نظرت اليها وانا لاافهم مماتقصد لكنى تجاوبت مع كلماتها واحطت راسها بين كفى وانا اشعر بانى فى حلم جميل تمنيت الا ينتهى
وأخذت شفتيها الورديتين بين شفتي فقابلتني بقبله محمومه وأنا أفك ازرار وسحاب فستان الفرح الذي كانت تلبسه عبير وانا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم نزعت عن عبير فستان الفرح الأبيض لأجد أسفل منه سوتيان وردي اللون وكان على كل نهد فتحة دائرية تكشف أحد حلمات ثدييها المنتصبه مع الهالة البنية المحيطه بهما وكان نهديها المكورين أجمل منظر رأيته في حياتي وقد برزت حلماتها المنتصبه تطل من داخل الفتحات المحاطة بريش نعام خفيف فابتعدت قليلا لأمتع عيناي بشكل عروسي وجمال جسدها المتناسق المثير قوام معتدل وحلمات منتصبه, وردية اللون يحيط بهما هالة بنية خفيفة اللون , لحم طرى غير متهدل لثديين مكورين صلبين ومشدودين , يهتزان برجرجة ناعمة أثناء حركتها . نظرت للأسفل لأجدها تلبس كلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا حجمه لا يتجاوز كف يدي وكان بنفس لون السوتيان وردي وشفاف بدرجة تظهر بوضوح شق كسها من بين فخذيها الناعمين وكسها محلوق جيدا كان منظركسها سكسي ومغري جداً وقد بان متورما كمؤخرة ***
أقولك سر همست عبير الليلة في صالة الفرح كانت ثلاث نساء متزوجات لكن محرومات وممحونات نيك وتتمنى كل واحدة منهن لو كانت مكان اية وتكون هذه ليلة دخلتها
مكان اية ...ليلة دخلتها..مش فاهم حاجه قلت مستغربا فقالت
أين اية الآن ؟
مع عريسها في الفندق
وماذا ستفعل مع عريسها الفندق ؟
قضاء وقت ممتع معه قلت فهذه ليلة فرحها
ليلة فرحها يعنى ... الليله اللي راح تتحول فيها من فتاة لأمرأه فردت على
قلت لها : نعم - ليلة فرحها ... يعني ليلة نيكها من عريسها ؟
اه..طبعا فردت على وهذا بالضبط اللي قصدته بكلامي كل واحدة من الأخوات الثلاث كانت تتمنى تكون مثل اية وتنتاك زيها ! همست عبير لكن واحدة منهن فقط تحقق حلمها وهي من تقف أم*** الآن لتكون هذه ليلة دخلتها بدأت أفهم لعبة عبير ورأيت أن أجاريها في لعبتها فقلت لكن العروسة بتكون فتاه عذراء
وكذلك عروستك حبيبي تعال وافتح عروستك وستجد بأنها عذراء أيضا
: كيف تكوني عذراء بعد ما نكتك قبل يومين ؟ فابتسمت لي ابتسامة عريضة وقالت
أدخل الحمام غير ملابسك لما بترجع هتفهم لوحدك فأسرعت للحمام فنزعت ملابسي جميعا ما عدا اللباس ثم عدت سريعا فرأيت ماجعل زبى ينتصب لاقصى درجة
وعندما رجعت الى عبورة بعد خروجى من الحمام شاهدت ما جعل زبي ينتصب بسرعه فقد رأيت عبير راكعه على جانب السرير وقد مدت يديها للخلف لتفتح بكفيها خدود مؤخرتها الناعمة المكوره الطريه كانت قد غيرت الكلوت الصغير بواحد آخر كانت مؤخرتها مغطاه تماما بالكلوت الجديد ما عدا فتحه كبيرة فوق كل خد من خدود مؤخرتها الطرية الناعمة وكان يحيط بكل فتحة دائرة من ريش نعام مشابه لتلك الموجودة على حمالة صدرها لكن هذه الفتحة كانت أكبر وتكشف عن جزء دائري كبير من خد مؤخرتها المكور وكان هناك فتحة أصغر تقع بين الفتحتين الكبيرتين تحيط بحلقة طيزها الضيقة وقد طرز فوق الفتحة وبشكل نصف دائرى عبارة
– انا فى انتظارك مليت – وضعت كفتا يدى على خدود طيزها واخدت ادلكها باصابعى وانا الحس يمين ويسار الفتحة الى ان انتهيت لفتحة طيزها فقبلتها قبلة عميقة شديدة وقلت لها لحمك حلو قوى وطيازك طرية وناعمة فالتفتت الى وقالت لى بيبى ايه رايك فى طيزى ؟ -- قلت طرية قوى واضفت وانا افركهم وكلها حنية وليونة فقالت لى فاتحة طيزى مازالت عزراء -- وانا عروس فى ليلة دخلتى – والاصل ان يكون كسى هو اللى ينول شرف فتحه حبيبى ليلة زفافى دى وتحولنى لمرة لكن للاسف زوجى قد نال هدا الشرف ولكن بوجود زبك الضخم ده هااكون عزراء من جديد لكن من طيزى عشان تفتحنى حبيبى وتاخد بكارة طيزى ياروحى – نيكنى من طيزى حبيبى ودخللا زبك كله فى طيزى تاوهت عبير وهى تقول دلك وكانت تمسك بزبى من الخلف بيدها وتلاعب راسه بفتحة طيزها م أكن أصدق ما أسمع و هى تطلب منى وبلهفة وشبق واضح ان انيكها بطيزها فاهتز زبى بكفها
غنجت خالتي عبير وهي مستمرة بدعك حلقة فتحة طيزها برأس زبي قبل أن تمد يدها الثانيه أسفل بطنها للوصول لزبي من جهة كسها لتبدأ بدعك رأس زبي على طول المسافة من بظرها إلى فتحة طيزها مرورا بكسها الرطب كان واضح جدا بـها تحب النيك وبشكل جنوني وقد قررت أن استغل حبها للنيك لأقصى درجة
همست عبير هناك زجاجة زيت صغيرة في الدرج العلوى هاتها فمددت يدى وناولتها زجاجة الزيت -- فقالت الزيت ده هيخلينى اجهز لفتح طيزى قالت دلك وهى تباعدد بين ساقيها ثم تدفع بمؤخرتها لاعلى
بدأت عبير ترشدني ماذا أفعل وأنا أنقط الزيت على حلقة دبرها ثم أدخل الزيت داخل خرم مؤخرتها في البداية استعملت أصبع واحد وبد قليل أتبعته بأصبع ثاني وأنا مستمر بإدخال الزيت في أعماق فتحة طيزها. كنت أدخل أصابعي وأنا أحركها حركة دائرية في عملية تدليك لجدران فتحة طيزها الداخلية لتوسيع خرم طيزها ثم أخرجها لسحب كمية جديدة من الزيت قبل إدخال أصابعي في طيزها مرة أخرى قالت لى عبير : لف لاحبيبى وتعالى عند راسى استغربت طلبها لكنى تحركت ووقفت عند راسها قالت لى : فى الدرج على يمينك شمعه طلعها مديت ايدى ووجدتها شمعة حوالى 15سم حجمها متوسط ولاحظت انها وضبتها بشكل يشبه راس الزب ناولتها الشمعة فقالت لى - زبك كبير وتخين على طيزى بعد ماتفتحنى وتوسع طيزى بصوابعك استعمل الشمعة مع دعكها بالزيت فى توسيع فتتحة طيزى وقبل ان الشمعة على فتحة طيزها
التقمت زبى بين شفايفها ثم مدت يديها للخلف لتباعد فلقتى طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال الشمعة تدريجياً في طيزها
حتى اختفى أكثر من نصف الشمعة بطيزها فسحبت الشمعة للخارج ثم أعدت دفعها حتى دخل أكثر من ثلثي الشمعة بطيزها تاوهت عبير وقالت انا دلوقت جاهزة وانى اخد زبك جوه طيزى مهما كان طوله او تخنه او شدته
كان زبي قد تصلب كالفولاذ داخل حلقها فتحركت ناحية مؤخرتها وأخذت مكاني وبدأت أداعب رأسه على فتحة
طيزها وأنا أدفع به ببطء للأمام
غنجت بالراحة بابيبى خليه ياخد وقته وهي تشعر برأس زبي يحاول الولوج في فتحة دبرها الضيقة التي بدأت تفتح الباب للزائر الجديد امسكت بخدى مؤخرتها بقوة ثم دفعت نفسى للامام فدخل راس زبى كله فى فتحة طيزها فصاحت بتاوه زبك فسخ طيزى وقف استنى عليا بالراحة دفعت بنفسى قليلا فدخل حوالى ثلث زبى ولكن هتفت بليز بيبى وقف لازم اكون انا فوق استلقى وخلينى انا فوقك يابيبى ايو تسلم ياعمرى امسك زبك بيدك شوية ايوه حلو كده ودلوقت انا هااحاول اقعد فوقك واخد زبك بطيزى يابيبى قرفصت على واخدت زبى بيدها وادخلته لكسها طلبا لممزيد من التزييت قبل وان توجه راسه ليقف اسفل باب طيزها ثم اخدت فى الهبوطعلى زبى المنتصب قليلا قليلاوببطئحتى احسست براسه الغليظ الكبير ينزلقفى مؤخرتها وتوقفت برهه ثم دفعت بنفسها مرة اخرى فدخل اكثر من نصفه فى خرقها الضيق فصاحت متاوهه بصوت كله شبق وشهوة ااااه كبير قوى نييك كبير قوى كبير على طيزى فتقنى وفسخنى خللى خرمى شرووقه سيبه بالراحه ماتحركوش خليه لغاية طيزى ماتتعود عليه جواها شويه شويه وتاوهت وهى تقوم وتنزل ببمؤخرتها فوق زبى وهى ممسكه بزبى اسفل مؤخرتها بيدها وبعد عدة مرات بقت تاخد جزء جديد كنت حاسس بزبى ينساب بنعومة فى طيزها فتاوهت اااه اااه نيكينى وخدى زبى بطيزك كمان وكمان ياحبيبتى ودفعت زبى لاعلى فى نفس لحظة هبوطها على زبى فدخل جزء كبيرا من زبى بطيزها يمدد منطقة جديدة من جدران طيزها من الداخل فصرخت اااه لا انت هتقسمنى نصين بزبك انت مفترى على طيزى سيبنى وانا انيك بنفسى ورفعت نفسها لاعلى حتى لم يبق سوى راس زبى بطيزها واستراحت قليلا قبل عودنها من جديد للهبوط وحسيت بزبى يهتز بجنبات طيزها التى تمددت كثيرا وتوسعت بطكريقه لم تشعر بها قبل دلك طول حياتها وهى تحس بزبى يكاد يفسخ طيزها نصين لكن احساسها بالالم تحول لشعور جميل باللدة مما جعلها تصيح زبك بطيزى زى خازوق حديد لكن لديد قوى
نظرت خالتي عبير لأسفل فرأت أنها قد أخذت أكثر من ثلثي قضيبي بداخل طيزها فابتسمت لنفسها زبك فتح لي طيزي وخلاني احس إني عذرا من جديد اتفتحت ...آه..أوه ه ه هبطت بمؤخرتها من جديد لتشعر بمزيد من طول زبي ينزلق في فتحة مؤخرتها الضيقة هبطت عبير أكثر لتشعر برأس زبي يلج عميقا فيضرب برأسه نهاية عنق خرم طيزها لم تكن الضربة مؤلمة كثيرا لكنها سببت لها القليل من الألم فتأوهت
مع دخول 20 سم من طول زبي في أعماق سراديب فتحة طيزها كان زبي - طيلة حياتها - أكبر زب لرجل يدخل هذا العمق في طيزها وهي تشعر بخرم طيزها وقد تمددت لأقصى ما يمكن ولأقصى ما تخيلت حدوثه يوما في حياتها السابقه كان خرم طيزها ضيق جدا يكاد يعصر زبي بين جدرانه الداخليه فمددت يداي لأعلى لأساعدها بتدليك نهديها وفرك حلماتها بين أصابعي بقوة جعلتها تئن وتتأوه قبل أن أنزل لأقبض على جانبي خصرها بقوه لأساعدها في الأرتفاع والهبوط على زبي المحشو في أعماق طيزها
تأوهت بصوت مرتفع وهي تشعر بالجزء الأكبر من زبي يفتح ويدخل طيزها
أنا على وشك القذف حبيبتي تأوهت وهي تشعر بزبي الذي يكاد يفسخ طيزها نصفين وقد ولج بكاملة من خلال فتحة طيزها الضيقة يبدأ بالأهتزازفي داخل أحشائها ماتجيبشى لبنك ددلوقت لسة ماتمتعتش بيه وهو بينيكنى فى طيزى وقامت بسرعة عالية من فوقى وركعت على ركبتيها وهى تمد يديها للخلف لتفتح لى فلقتى طيزها لاقصى ماتستطع كان منظرها من اشد المناظر المثيرة فى حياتى لكنى قررت وان اثيرها اكتر واكتر فقلت لها بلهجة الامر افتحى طيزك كمان – اكتر كمان لقيتها بتشد خدود طيزها للخارج بكل قوة وهى تظهر بوضوح فتحة دبرها الضيق فقلت لها اكثر كمان كل مابتفتحى اككتر زبى بيدخل اكتر صاحت عبير وهى مستمرة فى فتح خدود فلقات طيزها اكتر واكتر نيكنى حبيبى تاوهت عبير والقت راسها على فراش السسرير وارتفاع طيزها فى الهواء فى دعوة صريحة لنيكها امسكت زبى بيدى واخدت ادلك راسه على فتحة طيزها الضيقة وببطئ بدات ادخله حبة حبة فى طيزها وبشكل مستمر عشان اعطيها الوقت الكافى لتتعود عليه وهو يملا فتحة طيزها وانا اشعر بعضلات الحلقة المستديرة ووالتى تكون فتحة طيزها وهى تتمدد وتتسع وهى تفتح نفسها مرحبة براس زبى المكور الصلب وهو ينزلق داخلها اكتر واكتر للحصول على انزلاق وانسياب أكثر في طيز خالتي عبير سحبت زبي من طيزها وبدفعة واحدة كان يسبح في بحيرة كسها الرطب الساخن وتركته قليلا ثم أخرجت لأدفعة من جديد في طيزها كان انزلاقه هذه المرة أسهل وأسرع وأنا أرى ثدييها تهتز وتترجرج مع كل دفعة مني للأمام تأوهت عبيروأنا أنحني
فوقها مع إحساسي بعضلات فتحة طيزها وهي تتوسع أكثر وأكثر وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية في أماكن لم تتخيل يوما أن يصلها زب رجل وقد انزلق بكاملة في أحشائها وقد لامست
خصاي سطح مؤخرتها الطري الناعم.أحببت أن أستثيرها فىالنهاية دفعت كامل زبى باعمق اعماق طيزها والتى ارتفعت معها اناتها وتاوهاتها لشدة شهوتها ومحنتها لامتلاء طيزها تمامابزبى الدى سحبت بالكامل من طيزها ولم اسمع اتوسلاتتها وانينها ثم اارجعته دفعة واحدة فارتفع صراخها وتاوهاتتها وكررت هدا مع التركيز على بقاء ززبى منتصبا لاقصى درجة ممكنه تأوهت عبير وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي بكل قوة لتقابل دفع زبي القادم من خلفها فحصلت على رغبتها الشديدة بإن شعرت بزبي وهو يضرب برأسه سطح جدران طيزها الداخلية من جديد وقد انزلق بكاملة في أحشائها الملتهبة وقد لامست خصاي سطح مؤخرتها الطرية الناعمة
-أخذت بنيك خالتي عبير بطيزها بقوة واندفاع أكثر وأكثر وزبي في حركة مستمرة وسريعة من الولوج والخروج في طيزها فزادت تأوهات لذتها لم أعرف إلى أي مدى يمكن أن أصبر قبل قذفي ماء شهوتي لكن رؤية زبي وهو يتساب وينزلق بسهولة وسرعة بطيز خالتي عبير التي توسعت تماما وهي تبلع زبي بنفس الطريقة التي كانت تبلعه في حلقها أثارني بدرجة عالية جدا وأشعرني بمتعة لم أعرفها قبل ذلك مع دفعها المستمر لمؤخرتها للخلف لتتجاوب وتتوازن مع ضربات زبي داخل طيزها كل مرة وهي تتأوه وتئن أنين كله شهوة وشبق ومتعة
في حركة مفاجئة مدت خالتي عبير كلا يديها للخلف لتحيط بمؤخرتي ثم أخذت بسحبي ودفعي للأمام والخلف وهي تشعر بحركة زبي في الولوج والخروج مرة بعد مرة من طيزها حسب حركاتها مع إحساسها برأس زبي يهتز داخل طيزها معلنا رغبتة بقذف حممه البركانية فتأوهت بمجرد سماعي لكلماتها وغنجها وتاوهاتها وهي تطلب مني أن أقذف بطيزها أفقدني السيطرة على نفسي فدفعت بنفسي فوقها ممسكا بنهديها بين يدي لأعصرهما بكل ما أملك من قوة مع انزلاق واندفاع كامل زبي بطيزها وأنا أعصرها في حضني كليا وأنا أتأوه مع إحساسي بزبي وهو يطلق العنان لحممة البركانية لتخرج وتصب داخل طيزها . تأوهت خالتي عبير بكل شهوة وهي تشعر بقذفات الحارة تلسع جدران طيزها الداخلية فتصيبها بهستيريا شديدة مع إحساسها بهزة ورعشة تلف كل جسدها وقد انطلقت مياه شهوتها كالسيل العرم من بين شفتي كسها معلنا وصول صاحبتة لأقصى درجات المتعة واللذه . وأخيرا وبعد عدد لا ينتهي من قذفات زبي الحارة داخل طيزها بدأ زبي يهدأ فتوقفت عن الحركة وأنا ألهث قبل أنأ أقذف بنفسي لأستلقي على جانبي وزبي لا يزال مختفيا في طيزها التي فقدت عذريتها للأبد هذه الليله وهي بين ذراعي فوق الفراش الوثير. بعد دقائق سحبت نفسي من داخلها واستلقيت على ظهري لآخذ قسطا من الراحة . قامت خالتي عبير عن السرير فرأيت ماء شهوتي وهو يسيل خارجا من فتحة طيزها وينساب على فخذيها وساقيها فهمست "مبروك يا عروسة " فهمست خالتي عبير شكرا ياعمرى على اللدة اللى اديتهالى ومن اول مرة معايا فسالتها انت مبسوطة فتاوهت عبير قائلة لقد اعطيتنى متعة لم ادقها فى ححياتى فرديت عليها وانا كنت لم اعتقد يوما ان طيز امراة مهما كانت يمكن وان تعطينى كل هده المتعة واللدة قالت لى عبير انها احبت احساسها وهو يخترقها ويفشخها فى طيزها وحقيقى هى حبت النيك ده وعايزه ترجع تعمله تانى دلوقتى او فى اى وقت اكون انا عايز احطه فيها وانيكها فى طيزها همست بدلك وهى تنحنى فوق زبى وتبدا بلحسه ثم مصه بفمها لحظات وكانت تاخده كاملا بفمها وقد ابتلعته داخل حلقها لغاية ماانتصب من جديد فقامت وجلست فوقه وهى تمسك به بيدها قبل وان تنزل عليه لتاخد زبى كاملا بطيزها مرة ثانية لغاية ماحست بالبيضان وهى تحتك بلحم مؤخرتها الطرى فاخدت بهز مؤخرتها لاعلى ولاسفل وعلامات المتعه بادية واللدة تعلو وجهها وعندما احست باهتزاز زبى بداخلها كعلامة على اننى على وشك القدف من جديد رفعت جسمها بسرعة لتاخد زبى بين شفتيها وهى تمصه بكل شغف حتى بدا بالقدف داخل فمها فابتلعته كله وبسرعة ثم التفتت الى قائلة انت من االيوم زوجى الفعلى فرديت عليها يسعدنى وان تقبلينى زوجا لكى فقالت بسرعة هتبقى تفتكرنى لما تتعرف على نسوان غيرى ؟ اوعدنى انك مش هتنسانى – فقلت لها اوعدك بانى عمرى ماهنساكى مهما قابلت من نسوان ولو كانوا كل نسوان الدنيا فابتسمت قائلة وهل وعدك يشمل انك ماتحرمنيش من نيك ومتعتى بزبك من وقت للتانى ؟
فقلت لها :انت حبيبتى المدللة اشارة واحدة منك فى اى وقت وتلاقينى ملك ايديكى ولوحدك ولك حق النيك زى مانتى عايزة لغاية ماتقوولى كفاية ووبس فضحكت وقالت لى : وعشان وعدك الحلو ده انا هااسعدكعل ننيكك المزيدد مما تحب ممن النسوان اللى حوالينا – فقاطعتها وقلت للها على دكر النسوان انتى قلتى انه كان فى الحفلة ثلاث نسوانن ممحونين نيك وعرفت انك كنتتى واحدة منهم ممكن اععرف مينن الاتنين الباقيين ؟ الايم الجاية هتخليك تعرفهم لوحدك ماتستعجلش وبمناسبة الكلام عن النسوان عامل ايه فى علاقتكك مع شهيرة – فرديت – **** شهيرة
فردت باستهزاء : اه اختى ام نعمه وايه العروسة ؟ - فقلت ممتازة فانا اعيش بحضنهم هى والبنات
فاضافت : ممتازة - يعنى افهم من كده انك نكتها ؟! فقلت بسرعة لكى انفى شهيرة لا لا ابدا طبعا لا
فقالت لى : ليه لا وطبعا لا ؟ شهيرة ممحونه نيك مش ممكن تكون سابتك لحالك ؟
فقلت : مطلقا صدقينى مفيش بينا حاجة ابدا – فردت انا مصدقاك يابيبى ومتوقعاه هى اه مجنونة نيك لكنها لاتمتلك الجراة مثلى – اختى وانا عرفاها اكتر من اى حد – فزدت بس شهيرة ام وبنتها تزوجت اليوم وهى كانت متزوجة ليه هتكون ممحونة نيك بس فردت مانا كمان متزوجة وكنت ممكن اكون ام انا عايزاك تنيكها عشان خاطرى فرديت عليها انتى بتقولى ايه معقول ؟ فردت ليه مش معقول ووهى اختى العزيزة واللى مش ممكن احوش عنها اى متعه يمكن الحصول عليها طبعا انا ماقلتش لعبير انى نكت شهيرة بددل المرة عشرة ولا انى فتحت اية ونمت مع نعمة وصاحبتها هديل انما هى كانت مفكرة انها الوحيدة التى تمكنت منى واستحودت على زبى سرحت فى شهيرة وتخيلتها مطبقة بشفايفها على قاعدة زبى وقد اختفى تماما داخل فمها فانتصب زبى تماما واهتز راسه بين اصابع عبير التى فهمت على طول انى بفكر فى شهيرة فقالت لى انت عايز تنيكها كان استمرار زبى وزيادة صلابته بكف عبير افصح جواب عن رغبتى فى نيك شهيرة فى تلك اللحظة فاستمرت عبير وقالت انا عارفاها بتحب اللعب قووى وعلى فكرة بمجرد تحسيسك على جانبى فخادها من الخارج تفتح كسها ولو طبطبت على فلقتى طيزها تسيح منك بسرعة سهلة يعنى يمكنك اخدها من هدا الكريق فقلت بخبث وكانى ابعد عن تفكيرها انى نكت شهيرة بالفعل – لا انا اخاف اسف انا ممكن اعمل ده لكن بتوجيهك ومساعدتك انتى فردت وايه رايك فى اللى يديلك الفرصة اللى تخليك تنيكها بدون تردد فقلت لها اى فرصة دى ؟! فقالت انا راجعه فيللتنا فى جليم بكره ونعمه اجازة من شغلها هاخدها معايا هى لبنى بنت اختى الكبيرة وبنتى وهيفضلوا لاخر الاسبوع معايا وبكددة انت هتكون لوحدك انت وشهيرة بالفيللا بضعة ايام وانا عارفة انك زكى مش هاتضيع الفرصة دى وان هااكلم شهيرة والفت نظرها عن المارد المتكور بين فخديك ده فقلت لها انت حقيقى احلى عبوورة فى الدنيا فردت انت ممكن تمتعنى بكرة باانك تحكيلى عن اول مواقعة تمت بينكم