استاذ نسوانجى
10-29-2014, 09:04 PM
سيده متزوجه ربة منزل (/ عمرها 32 سنه تعيش مع زوجها وعمره 39 ولن تنجب اولاد من قبل لمشاكل عند زوجها فى الانجاب
يومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانى
فى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيه
نزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيد
مكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من اللى شغالين
المهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى جلبيه عاديه وايشارب ملفوف فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبه
المهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا ممعييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقت
المهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية ما الست قالت انه مش هييجى اصلا
كانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاول
فالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جاي
دخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراه
الست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوح
قالها ليه يعنى هو احنا هناكلك
قالتله معلش بعد اذنك افتح الباب
قالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايح
قالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناس
جه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقها وكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنين
فضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجها
وهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأس
كان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاها
وابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غير ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامد
وهى مبطلتش مقاومه كل ده
راح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب الطفل الصغير
وابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مص
وده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها .
وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايق
وبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم علينا
يومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانى
فى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيه
نزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيد
مكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من اللى شغالين
المهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى جلبيه عاديه وايشارب ملفوف فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبه
المهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا ممعييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقت
المهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية ما الست قالت انه مش هييجى اصلا
كانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاول
فالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جاي
دخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراه
الست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوح
قالها ليه يعنى هو احنا هناكلك
قالتله معلش بعد اذنك افتح الباب
قالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايح
قالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناس
جه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقها وكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنين
فضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجها
وهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأس
كان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاها
وابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غير ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامد
وهى مبطلتش مقاومه كل ده
راح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب الطفل الصغير
وابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مص
وده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها .
وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايق
وبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم علينا