Pink Lady
12-02-2013, 02:48 PM
خرجت نورا تاركة طارق وفارس بالغرفة بينما أغلقت الباب وهي تكتم ضحكاتها من ذلك المنظر الذي رأته بينما كان طارق يقول لفارس تفتكر تقول لحد؟؟ فرد عليه فارس مش عارف، لحظات ودخلت نورا الحجرة ثانية لتقول سيدي فارس لوسمحت ثواني، خرج فارس وهو خائف متوقعا أن تكون أمه واقفة تنتظره لتعاقبه بينما نزل العرق الغزير من جبين طارق خوفا وخجلا، خرج فارس خلف نورا فأمسكته من يده وتوجهت تجاه المطبخ لتأخذه بعيدا عن الباب وتجثو بجواره وهي تقول حأعدلك هدومك علشان سيدي علي لما يرجع ما ياخدش باله إن هدومك طالعة، وبدأت نورا تعدل ملابس فارس بينما يدها تتحسس قضيبه الصغير ومؤخرته التي وجدتها ألين وأحلي من مؤخرة ليلي سيدتها ثم تركته وهي تصفعه على مؤخرته بدلال وهي تقول له خلاص ... كدة محدش حياخد باله، رجع فارس مسرعا للغرفة بينما هو غير مصدق نفسخ بأن نورا لن تكشف ما رأته ليدخل ويجد وجه طارق أصفر اللون وهو يتسائل عما حدث فأفهمه فارس بأنها كانت ترتب له ملابسه حتي لا يدرك أحدا بما كان يحدث له، عندها إطمأن قلب طارق وبدأ يضع يده مرة أخري علي مؤخرة فارس السمينة وحاول فارس الرفض لكن طارق أمسك به وأوقفه بين فخذاه يتحسس أثدائه بينما قضيبه المنتصب مغروسا في لحم مؤخرته فأحب فارس ذلك الوضع ووقف مستسلما، لم يمر وقت طويل حتى سمعا صوت علي وحسين وقد أتيا من الخارج فإبتعد فيصل بينما جلس علي ليداري إنتصاب قضيبه الواضح من تحت ملابسهأثناء خروج طارق وحسين لمغادرة المنزل إلتقت عينا نورا وطارق فإبتسمت نورا إبتسامة خبيثة بينما أطرق طارق عيناه أرضا فقد علمت نورا بشذوذه ورغبته في ممارسة الجنس مع أخو صديقه لكنه كان مطمئنا بأنها لن تقول لأحدمرت أيام علي ذلك المنوال فالصباح تتحول نورا لخادمة عارية لخدمة أغراض ليلي الجنسية التي بدأت تدعوا المزيد من صديقاتها ليشاهدوا عرض الخادمة العارية ويتمتعون بلعقها المتميز بينما كانت ليلي تبتكر كل يوم جديدا لتنعش رغبتها ففي أحد الأيام قامت بدعوة خمسة من صديقاتها اللائى تعرفن علي نورا مسبقا وأرقدت الفتاه العارية علي سفرة الطعام بينما قيدن يداها وقدماها لكي لا تتحرك ثم بدأن يشتركن سويا في رسم جسد الفتاه بالكريم الذي يستخدم في زينة الجاتوهات، فأمسكت كل واحدة من الخمسة صديقات بقمعا معبأ بالكريم وبدأن يرسمن علي جسدها خطوطا وورودا بينما لحظ نورا العاثر تلك اليوم كانت توجد صديقة لليلي إسمها كوثر، وكانت كوثر إمرأه عاهرة وشديدة الشذوذ فكانت مميزة جدا فيما تفعل فقد أمسكت قمعا وبدأت في إدخال أوله بمهبل نورا، كانت تعلم بأن نورا لا تزال عذراء ولكنها أدخلت جزئا من تلك الفتحة الضئيلة بغشاء بكارتها وبدأت تعبئ مهبل نورا من الداخل بالكريم بينما نورا تتلوي أمامهم من الشهوة والشبق ولا تستطيع الحركة لإطفاء شهوتها، ثم بدأن يلعقن الكريم من فوق جسد نورا بينما يتناوبن للجلوس فوق رأسها لكي تلعق لهن أكس اسهن حتي إنتشين الخمسة صديقات فوق جسد الفتاه بينما تركوها مقيدة تصارع شدة رغبتها حتي كادت نورا أن تجن فما كادت ليلي تحل قيدها حتي بدأت تتلوي وهي تفرك شفراها بعنف بينما وقفن مدعوات نورا يراقبنها وهن يتضاحكن عليها، كانت نورا تشعر القهر من تصرفات ليلي وإنعكس ذلك علي معاملتها لأبنائها فى المنزل فبدأت في إغراء علي بشدة بينما كانت تتحين الفرص وتعبث بمؤخرة فيصل حتي اصبح شرجه يتسع لإصبعين من أصابعها سويا بينما بدأت تحث شهيرة علي ممارسة الجنس مع الأستاذ كمالكان علي قد وصل لما يشبه الجنون من إغراءات نورا المستمرة بينما يحثه صديقه حسين علي ممارسة الجنس معها، وفي أحد الليالي لم يستطع علي النوم من إنتصاب قضيبه الذي بدأ يؤلمه من شدة الإنتصاب ولم تعد ممارسة العادة السرية علي ملابس نورا تكفيه بينما كلمات صديقه حسين تدوي بأذنيه، قام علي متسللا ووقف علي باب المطبخ يراقب جسد نورا النائم ثم بدأ يقترب منها وجثا محاولا رفع الغطاء عن جسدها، إستيقظت نورا فقد شعرت بأحدا يحاول رفع الغطاء فتصنعت النوم بينما تركت تلك اليد ترفع الغطاء، كانت نورا غارقة في النعاس قبلما تستيقظ فكان فستانها مرفوعا حتي سرتها، لم يكد علي يشاهد تلك الفخوذ البيضاء بينما يتكور بينها كس بارز حتي فقد صوابه فإنهال علي ساقيها تقبيلا ولعقا، لم يكن ممكنا أن تستمر نورا بتصنع النوم فهبت تستر جسدها وهي تقول مين؟؟ فحضنها علي بشدة وهو يقول بحبك يا نورا ... بحبك، لطمت الفتاه خداها وهي تقول يالهوي ... يا لهوي يا سيدي ... إنت مش حتسيبني فى حالي بقي، فلم يتراجع علي تلك المرة بل بدأ يستلقي بجسده فوق جسدها بينما يداه تتلمسان لحمها وشفتاه تسريان فوق رقبتها، حاولت نورا دفعه لكن ثقل جسده جعل ج سدها يستلقي بينما تلك الأنفاس واللمسات جعلت عضلاتها ترتخي رويدا رويدا بينما تقول له سيبني حرام عليك ... سيبني، ولكن التكور الموجود بين فخذي علي أنهي تلك المقاومة عندما إصطدم بعانتها فوجدت نورا نفسها مرتخية وغير قادرة على الحركة فمد علي يده يفرج عن قضيبه ليقفز خارجا ويصطدم بشدة بلحم نورا التي ردت عليه بأهه تزيده إنتصابا، كانت نورا تحاول التخلص من علي ولكن ليس برغبة حقيقية فإرتضام قضيبه المتصلب بعانتها يجعلها تدفعة بينما تفتح له فخذاها ليسقط جسده بينهما ولتجد رأس قضيبه ضاغطة علي عانتها بينما باقي القضيب يقسم الشفرتان ويغوص بينهما، كانت نورا تحاول كتم أصواتها لكيلا يشعر به أحد وتعطيه الفرصة ليثبت رجولته بجسدها، كان علي في قمة هياجه فأخذ قضيبه يتخبط بعانة وفخذي نورا بينما يحاول بحركات جسد علي الغريزية ان يجد مكمنه وأن يغزو جسد الأنثي المستلقية تحته، لم يجد قضيب علي غرضه بسهوله حتي ساعدته غريزة نورا بحركة جسدها ليلتقي مقدمة قضيب علي بشفرتي نورا وعندها لم يحتاج ذلك القضيب مساعدة ليشق طريقه ويبدأ دربه، دخل قضيب علي بداخل كس نورا بينما أحست نورا بألم عند مدخل مهبلها ولكن رغبتها وهيا جها طوال أيام وجودها بمنزل تلك العائلة جعلاها تتناسي ألامها وتترك ذلك القضيب ليملأ مهبلها ويصل لرحمها، لم يكن ببال نورا ولا علي بأنها قد فقدت عذريتها في تلك اللحظة بل كانت الشهوة والنشوة هما المسيطران بينما لم تعلم نورا هل ثدياها هما الموجودان بكفي علي الأن أم فلقتي مؤخرتها وأين تلعق شفاهه فتلاحم لحم جسديهما جعلهما في عالم أخر وهو عالم متعة أول جنس.
إنتظروني في الجزء القادم
إنتظروني في الجزء القادم