الجامد100
11-02-2013, 02:10 PM
كانت طيزها الكبيرة بين يدى وأنا أنيكها فى وضع الكلبة , كنت أدفعها وأسحبها لأستمتع بطراوتها , ثم أمد يدى لأعصر نهديها المتدليين , كان تتأوه من المتعة التى أمنحها لها , إنها أميرة أختى المطلقة ذات الثلاثون عاماً .
لم تستطع أميرة أن تتوافق مع زوجها الذى كان يقدس العمل ويهملها , كان يتركها بمفردها لفترة طويلة وهى تأكل فى نفسها من شدة المحنة , كنت أزورها فى شقتها وكنت وقتها لا أفكر فيها جنسياً كانت أختى فقط , كنت أسليها فى وحدتها , كانت تعد لى الطعام , نشاهد التلفاز سوياً , نتبادل الضحكات , إلى أن حدث أمراً جعل الأمور تتطور إلى منحنى خطير فى علاقتنا.
ذهبت إلى أختى على غير عادتنى حيث أنى كنت أذهب إليها بعد الظهيرة عندما أنتهى من الدراسة ,ولكنى فى ذلك اليوم كنت أشعر بالملل من الدراسة فقلت فى قرارة نفسى أذهب إلى أختى وأشاهد التلفاز هناك , وعندما وصلت إلى باب شقتها سمعت صراخها بالداخل وزوجها يضربها مما جعلنى أطرق الباب بعنف حتى فتح زوجها الباب فسارعته بلكمة فى وجهه , فردها إلىّ وأخذنا نتعارك وهى تصرخ , فابتعدنا أنا وزوجها عن بعض وقال لها : " عشان أخوكى يبقى شاهد يا أبلة , انت طالق .. طالق .. طالق . "
ثم خرج وأنا أسبه وألعنه وهو لا يبالى , أما هى فكانت منهارة وكانت ما زالت بقميص النوم الذى لأول مرة أراها ترتديه , وقلت لها : " اهدى .. معلش .. دا كلب ولا يسوى .. " .
وجلسنا على الأريكة فاقتربت منى أختى وهى تبكى وأسندت رأسها على صدرى وأنا أمشط شعرها الحريرى بأصابع يدى اليسرى وأطبب باليمنى على ظهرها العارى حت تهدأ , وكانت بزازها الشبه عارية قد التصقت بصدرى ودموعها قد بللت تيشرتى , وكانت تلتصق بى بشدة وكنت أشعر بضربات قلبها التى جعلت صدرها يخفق بعنف من شدة البكاء الأنين .
قلت لها : " كفاية يا أميرة ما تعمليش فى نفسك كدة ... انتى بالشكل ده هتموتى نفسك حرام عليكى , تعالى خشى أودة النوم , واستريحى , وأنا هاعملك كباية لمون , ياللا تعالى .. معلش ..معلش . "
لم تكن أختى فى هذه اللحظات قادرة على المشى وكانت ترتعش من كثرة البكاء مما اضطرنى أن أحملها على ذراعى , الجزء العلوى من جسدها عند يدى اليسرى وساقيها عند يدى اليمنى , فانحسر قميصها حتى أعلى كسها الذى ظهر حليقاً وردى اللون حيث كانت لا ترتدى أى شئ أسفل القميص , مما جعل زبى يضرب طيزها من أسفل مما جعلها تنظر لى نظرة غريبة وتوقفت عن الأنين حتى وضعتها على السرير , وهى ما زالت تنظر لى نفس النظرة وتوقفت تماماً عن البكاء , ذهبت إلى المطبخ وعملت لها عصير ليمون , وبعد أن شربته , قلت لها : " إيه اللى حصل يا أميرة ؟ "
فقالت أميرة : " بص يا عادل .. هو أنا وحشة ؟ " فقلت لها : " انت اجمل واحدة فى الدنيا " فقالت أميرة : " انت تعرف يا عادل طبعاً إيه اللى بيبقى بين الراجل ومراته ؟ "
فقلت لها : " طبعاً " فقالت لى : " أنا جوزى بقاله شهر مش بيقربلى , وأنا مش قادرة , وبتحايل عليه , وبعمله البدع عشان ينام معايا , وهو مش معبرنى , أنا حاسة إنه متجوزنى عشان يعذبنى . أنا خلاص ياعادل مش قادرة , أنا هقطع كسى واخلص منه خالص . "
وبدأت أختى تضرب كسها بعنف بعدما رفعت قميصها بيدها الأخرى ودخلت فى حالة هستيرية , وأنا لا أعلم كيف أتصرف فى هذا الموقف وأرتبكت لكنى قررت أن أمنعها مما تفعله بنفسها أمامى , فقمت بمسك يديها وهى تقاومنى فدفعتنى بقوة وخلعت قميصها وجعلت تضرب طيزها وتشد حلمات بزازها , فهجمت عليها وهى عارية لأمنعها , ولكنها هذه المرة لفت ذراعيها حول ظهرى وجعلت تعصر شفتاى بشفتيها , وأنا لم أستطع المقاومة فأغمضت عيناى لدقيقتين ثم قامت هى بفك حزام بنطلونى وانزلت الشورت وهجمت على قضيبى تمصه مصاً رهيباً , ثم نامت على ظهرها على السرير وقالت : " أرجوك يا عادل ريحنى ونكنى هاموت لو ماتناكتش دلوقتى .. لو ما نكتنيش دلوقتى هاخش المطبخ أدبح نفسى . "
لم أستطع تحمل توسلاتها وتهديداتها بالانتحار .. فقلت فى نفسى سأعتبر هذا الموقف إنقاذاً لأختى وتحركت نحوها ثم رشقت زبى فى كسها فارتعشت وتلوت وكأنها أصابها ماس كهربى فتوقفت ولكنها قالت لى استمر , كان زبى بدأ يتصلب ويتجاوب مع كسها , لم أكن أتوقع فى يوم من الأيام أن أول ما يدخل زبى البكر يكون فى كس أختى , كان كسها دافئاً وكانت تأوهاتها لذيذة وكان جسمها أثناء النيك له طعم عجيب .
استمريت فى نيكها وبدأت أختى يظهر على وجهها علامات السعادة فانتقلت لى هذه العلامات أيضاً مما أعطانى دافعاً لأن أستمر فى نيكهاً لأعطيها مزيداً من اللحظات السعيدة , وأحسست بأننى سأنزل المنى فى كسها , فنظرت إليها , ففهمت وأومأت برأسها أن أستمر , وفعلاً كان يتدفق المنى من زبى مثل طلقات المدفع فى كسها الحصين مما جعلها ترتفع وتنخفض فوق السرير حتى هدأنا كلينا واستلقينا لدقائق .
ولكنى ما زلت أشعر بالرغبة فى المزيد من نيك أختى المحرومة , ولكنها بادرتنى عندما وجدتها تص زبى حتى أصبح كالحديدة بين يديها ثم جلست هى على زبى وأخذت تصعد وتهبط عليه وأنا أعصر بزازها الكبيرة بين يدى , كنت أشعر بسعادة بالغة , وهذه اللحم المحرم يتحرك فوق زبى , ثم قامت هى من فوق زبى وأسندت يديها وركبتيها على السرير وقالت لى : " نيكنى فى كسى من ورا " فقمت وجعلت أتحسس تلك الأرداف الكبيرة وشعرت برغبة فى تقبيلها ولحسها وفعلاً أخذت ألحسها وأقبلها بل وشعرت برغبها فى عضها , ثم انتقلت بلسانى إلى كسها وأخذت ألحسه ولا أريد أن أفارقه وكانت أختى أميرة تتأوه وتتلوى ثم أخذت أضرب أردافها وأنا أتعجب من طريقة اهتزاز تلك الطيز , وكاد زبى أن يتمزق مما جعلنى أدفعه فى كسها وهى تضحك بطريقة هستيرية مما جعلن أثار فجعلت أدك كسها وقد علا صوتها فجأة ثم تمددت بكاملها على بطنها ولم تصدر أى صوت وأنا مستمر فى النيك العنيف وانا نائم فوقها وطيزها مرتفعة , حتى قذفت بوابل من المنى فى كسها ولكنها لم تصدر أى رد فعل , نمت فوق ظهرها لدقيقتين وهى ما زالت فى سكونها , فاندهشت وجعلت أهزها بيدى ولكنها لا تصدر أى استجابه فقلبتها على ظهرها وكأنها دخلت فى غيبوبة تامة , فارتديت ملابسى بسرعة , واخترت لها ملابس داخلية وخارجية من الدولاب وألبستها , واتصلت بالطبيب الخاص بنا , فأتى وطمأننى وقال : " ما تخافش أنا هديها الحقنة دى هتفوق على طول , وهاكتبلك شوية أدوية تجيبهم من الصيدلية وهتبقى أختك تمام .
كنت خائفاً جداً , ولكن الطبيب طمأننى , وفى اليوم التالى عادت أختى على حالتها الطبيعية , بل وأشد .
وفضلت أن تعيش بمفردها فى الشقة ولا تأتى فى بيت العائلة , ووجدت عملاً مناسباً فى إحدى الشركات , وكنت أنا من يشبع رغباتها وهى تشبع رغباتى التى أججتها فى ذلك اليوم .
وما زلت أنيكها حتى الآن فى كل الأوضاع
لم تستطع أميرة أن تتوافق مع زوجها الذى كان يقدس العمل ويهملها , كان يتركها بمفردها لفترة طويلة وهى تأكل فى نفسها من شدة المحنة , كنت أزورها فى شقتها وكنت وقتها لا أفكر فيها جنسياً كانت أختى فقط , كنت أسليها فى وحدتها , كانت تعد لى الطعام , نشاهد التلفاز سوياً , نتبادل الضحكات , إلى أن حدث أمراً جعل الأمور تتطور إلى منحنى خطير فى علاقتنا.
ذهبت إلى أختى على غير عادتنى حيث أنى كنت أذهب إليها بعد الظهيرة عندما أنتهى من الدراسة ,ولكنى فى ذلك اليوم كنت أشعر بالملل من الدراسة فقلت فى قرارة نفسى أذهب إلى أختى وأشاهد التلفاز هناك , وعندما وصلت إلى باب شقتها سمعت صراخها بالداخل وزوجها يضربها مما جعلنى أطرق الباب بعنف حتى فتح زوجها الباب فسارعته بلكمة فى وجهه , فردها إلىّ وأخذنا نتعارك وهى تصرخ , فابتعدنا أنا وزوجها عن بعض وقال لها : " عشان أخوكى يبقى شاهد يا أبلة , انت طالق .. طالق .. طالق . "
ثم خرج وأنا أسبه وألعنه وهو لا يبالى , أما هى فكانت منهارة وكانت ما زالت بقميص النوم الذى لأول مرة أراها ترتديه , وقلت لها : " اهدى .. معلش .. دا كلب ولا يسوى .. " .
وجلسنا على الأريكة فاقتربت منى أختى وهى تبكى وأسندت رأسها على صدرى وأنا أمشط شعرها الحريرى بأصابع يدى اليسرى وأطبب باليمنى على ظهرها العارى حت تهدأ , وكانت بزازها الشبه عارية قد التصقت بصدرى ودموعها قد بللت تيشرتى , وكانت تلتصق بى بشدة وكنت أشعر بضربات قلبها التى جعلت صدرها يخفق بعنف من شدة البكاء الأنين .
قلت لها : " كفاية يا أميرة ما تعمليش فى نفسك كدة ... انتى بالشكل ده هتموتى نفسك حرام عليكى , تعالى خشى أودة النوم , واستريحى , وأنا هاعملك كباية لمون , ياللا تعالى .. معلش ..معلش . "
لم تكن أختى فى هذه اللحظات قادرة على المشى وكانت ترتعش من كثرة البكاء مما اضطرنى أن أحملها على ذراعى , الجزء العلوى من جسدها عند يدى اليسرى وساقيها عند يدى اليمنى , فانحسر قميصها حتى أعلى كسها الذى ظهر حليقاً وردى اللون حيث كانت لا ترتدى أى شئ أسفل القميص , مما جعل زبى يضرب طيزها من أسفل مما جعلها تنظر لى نظرة غريبة وتوقفت عن الأنين حتى وضعتها على السرير , وهى ما زالت تنظر لى نفس النظرة وتوقفت تماماً عن البكاء , ذهبت إلى المطبخ وعملت لها عصير ليمون , وبعد أن شربته , قلت لها : " إيه اللى حصل يا أميرة ؟ "
فقالت أميرة : " بص يا عادل .. هو أنا وحشة ؟ " فقلت لها : " انت اجمل واحدة فى الدنيا " فقالت أميرة : " انت تعرف يا عادل طبعاً إيه اللى بيبقى بين الراجل ومراته ؟ "
فقلت لها : " طبعاً " فقالت لى : " أنا جوزى بقاله شهر مش بيقربلى , وأنا مش قادرة , وبتحايل عليه , وبعمله البدع عشان ينام معايا , وهو مش معبرنى , أنا حاسة إنه متجوزنى عشان يعذبنى . أنا خلاص ياعادل مش قادرة , أنا هقطع كسى واخلص منه خالص . "
وبدأت أختى تضرب كسها بعنف بعدما رفعت قميصها بيدها الأخرى ودخلت فى حالة هستيرية , وأنا لا أعلم كيف أتصرف فى هذا الموقف وأرتبكت لكنى قررت أن أمنعها مما تفعله بنفسها أمامى , فقمت بمسك يديها وهى تقاومنى فدفعتنى بقوة وخلعت قميصها وجعلت تضرب طيزها وتشد حلمات بزازها , فهجمت عليها وهى عارية لأمنعها , ولكنها هذه المرة لفت ذراعيها حول ظهرى وجعلت تعصر شفتاى بشفتيها , وأنا لم أستطع المقاومة فأغمضت عيناى لدقيقتين ثم قامت هى بفك حزام بنطلونى وانزلت الشورت وهجمت على قضيبى تمصه مصاً رهيباً , ثم نامت على ظهرها على السرير وقالت : " أرجوك يا عادل ريحنى ونكنى هاموت لو ماتناكتش دلوقتى .. لو ما نكتنيش دلوقتى هاخش المطبخ أدبح نفسى . "
لم أستطع تحمل توسلاتها وتهديداتها بالانتحار .. فقلت فى نفسى سأعتبر هذا الموقف إنقاذاً لأختى وتحركت نحوها ثم رشقت زبى فى كسها فارتعشت وتلوت وكأنها أصابها ماس كهربى فتوقفت ولكنها قالت لى استمر , كان زبى بدأ يتصلب ويتجاوب مع كسها , لم أكن أتوقع فى يوم من الأيام أن أول ما يدخل زبى البكر يكون فى كس أختى , كان كسها دافئاً وكانت تأوهاتها لذيذة وكان جسمها أثناء النيك له طعم عجيب .
استمريت فى نيكها وبدأت أختى يظهر على وجهها علامات السعادة فانتقلت لى هذه العلامات أيضاً مما أعطانى دافعاً لأن أستمر فى نيكهاً لأعطيها مزيداً من اللحظات السعيدة , وأحسست بأننى سأنزل المنى فى كسها , فنظرت إليها , ففهمت وأومأت برأسها أن أستمر , وفعلاً كان يتدفق المنى من زبى مثل طلقات المدفع فى كسها الحصين مما جعلها ترتفع وتنخفض فوق السرير حتى هدأنا كلينا واستلقينا لدقائق .
ولكنى ما زلت أشعر بالرغبة فى المزيد من نيك أختى المحرومة , ولكنها بادرتنى عندما وجدتها تص زبى حتى أصبح كالحديدة بين يديها ثم جلست هى على زبى وأخذت تصعد وتهبط عليه وأنا أعصر بزازها الكبيرة بين يدى , كنت أشعر بسعادة بالغة , وهذه اللحم المحرم يتحرك فوق زبى , ثم قامت هى من فوق زبى وأسندت يديها وركبتيها على السرير وقالت لى : " نيكنى فى كسى من ورا " فقمت وجعلت أتحسس تلك الأرداف الكبيرة وشعرت برغبة فى تقبيلها ولحسها وفعلاً أخذت ألحسها وأقبلها بل وشعرت برغبها فى عضها , ثم انتقلت بلسانى إلى كسها وأخذت ألحسه ولا أريد أن أفارقه وكانت أختى أميرة تتأوه وتتلوى ثم أخذت أضرب أردافها وأنا أتعجب من طريقة اهتزاز تلك الطيز , وكاد زبى أن يتمزق مما جعلنى أدفعه فى كسها وهى تضحك بطريقة هستيرية مما جعلن أثار فجعلت أدك كسها وقد علا صوتها فجأة ثم تمددت بكاملها على بطنها ولم تصدر أى صوت وأنا مستمر فى النيك العنيف وانا نائم فوقها وطيزها مرتفعة , حتى قذفت بوابل من المنى فى كسها ولكنها لم تصدر أى رد فعل , نمت فوق ظهرها لدقيقتين وهى ما زالت فى سكونها , فاندهشت وجعلت أهزها بيدى ولكنها لا تصدر أى استجابه فقلبتها على ظهرها وكأنها دخلت فى غيبوبة تامة , فارتديت ملابسى بسرعة , واخترت لها ملابس داخلية وخارجية من الدولاب وألبستها , واتصلت بالطبيب الخاص بنا , فأتى وطمأننى وقال : " ما تخافش أنا هديها الحقنة دى هتفوق على طول , وهاكتبلك شوية أدوية تجيبهم من الصيدلية وهتبقى أختك تمام .
كنت خائفاً جداً , ولكن الطبيب طمأننى , وفى اليوم التالى عادت أختى على حالتها الطبيعية , بل وأشد .
وفضلت أن تعيش بمفردها فى الشقة ولا تأتى فى بيت العائلة , ووجدت عملاً مناسباً فى إحدى الشركات , وكنت أنا من يشبع رغباتها وهى تشبع رغباتى التى أججتها فى ذلك اليوم .
وما زلت أنيكها حتى الآن فى كل الأوضاع