نهر العطش
02-18-2010, 10:50 PM
انا سالي عمري 27
كنت في الخامسه عشر من العمر عندملا حدثت الحادثه
كنا في بيت عمي وكات ابن عمي يكبرني بخمسة اعوام
وكان يلاعبني ولم اعلم نيته ابدا حتى وقعت الفاس بالراس
وكنا في شهر رمضان وكان نائما على سريره ولا يلبس الا الكلسون فدخلت لانبهه ليحضر بعض الاغراض وعندما رايته شعرت بالخوف
وكان قضيبه منتصبا
فقام وضحك وقال لا تريدين انا تلعبي فخفت انا ارفض لان البيت لا يوجد فيه الا زوجت عمي وكان سمعها خفيفا فقلت لهو نعم فقال سوف اعلمك على الكمبيوتر وان لم يكن عندي كمبيوتر فوافقت
فذهبنا الا الكمبيوتر وجلستو بجانبه وقال لي العبي على الكيبورد وانا اعلمك وكنت احس يداه تمتد فوق يداي حتى بدئا يلامس فخدي فصرت ارتجف فقال تعالي اعلمك لعبت المصارع فاخني الا السرير ورماني وجلس فوقي حتى كاد يخنقني وكان زبه المنتصب يلاعب طيزي ويداه تعصر نهدي وثم قلبني على ظهري وقال لي انا الثوب يعقد اللعب فشلحني الثوب ومن ثم البنطال فخجلت وقال لا تخجلي فنحن نلعب وبعدها رماني على الارض وشدني من شعي وزبه ملتصق في مؤخرتي ويهز بي وانا ملتزمت الصمت وقلبي يخفق بسرعه كبيره وظل يهزني حتى فلتت صدريتي فبكيت من الخوف فصار يحسس على ويقول انها لعبت الراحه
وبدات يداه يتقترب من بزازي فقلت لهو لا عيب
فقال لايوجد احد في البيت اما ان تلعبي او اضربك فرايته كانهو وحش مفترس وانا الفريسه فلتزمت الصمت وما ان قام عني حت رايته يشلح الكلسون وكان طول زبه 25 سم فقلت لهو ما هذا قال هاذ لعبه ويجب ان تلعبي بها فصار يضع يداي على زبه وانا ابكي من شدت الخوف
وقال الان انا سوف العب بلعبتك ولفني على بطني وبا اللعب بطيزي واخرج الكريم من الدرج وبداء بمسحه على خرمي وثمه احسست بسخونه بجانب خرمي وانتبهت وكان يبدا بادخال زبه العريض فحاولت ان اهرب ولاكنهو اقو مني وقال لي اهدئي حتى ادخلهو بهدوء ولاكنهو كان وحشا فادخلهو مرتا واحد فصرخت عسى احدا يسمعني ولاكن لا فائده ووضع يدهو على فمي وبدئ بهزي وانا ااان من الالم الفظيع وارتعش واحسست انا ماء دافئا ينصب داخل خرمي فقام عني ولفني بتجاه زبه ووضع زبه في فمي وبدا انهو يريد انا انظفه وكب ما تبقى في فمي حتى اني كنت ارجع كل ما في بطني وقام وقال اذا كنتي تريدين الفضيحه فلا ابالي او اسكتي فاتا لم اريد انا افقدك عذريتك وجلستو ابكي ساعه وانا منهك من التعب والتفكير واتا بعد ان غير ملابسه وقال انتي عبدتي سوف انيكك وقت ما اردت وكان خرمي مجروحا فجاب لي محارم ويود وقال لا تخافي كثير من البنات حصل معهن ذالك ورمى على خاتم ذهب وقال هذا سعركي انا املكك واذا اردتي انا تلعبي من وراي سوف اريك ما هو اصعب من ذالك وذهب وبعدها صار يتصل من حين الا اخر ويقول لي تعالي زياره عندنا واذهب وبكل سهوله يفصعني في اي مكان في البيت ويروي عطشه ويرمي علي مبلغ من المال ويقول احسن ما اعطيهم لشورموطه غيرك
وصرت لا تفرق عندي ان انتاك او ان اعمل الجنس مع اي احد وكان هو لهو الحصه الاكبر مني ولم يعامكلني بلطف حتى لو مره ومع مرو الايام عرفني بصديق لهو صاحب معرض ملابس
كنت في الخامسه عشر من العمر عندملا حدثت الحادثه
كنا في بيت عمي وكات ابن عمي يكبرني بخمسة اعوام
وكان يلاعبني ولم اعلم نيته ابدا حتى وقعت الفاس بالراس
وكنا في شهر رمضان وكان نائما على سريره ولا يلبس الا الكلسون فدخلت لانبهه ليحضر بعض الاغراض وعندما رايته شعرت بالخوف
وكان قضيبه منتصبا
فقام وضحك وقال لا تريدين انا تلعبي فخفت انا ارفض لان البيت لا يوجد فيه الا زوجت عمي وكان سمعها خفيفا فقلت لهو نعم فقال سوف اعلمك على الكمبيوتر وان لم يكن عندي كمبيوتر فوافقت
فذهبنا الا الكمبيوتر وجلستو بجانبه وقال لي العبي على الكيبورد وانا اعلمك وكنت احس يداه تمتد فوق يداي حتى بدئا يلامس فخدي فصرت ارتجف فقال تعالي اعلمك لعبت المصارع فاخني الا السرير ورماني وجلس فوقي حتى كاد يخنقني وكان زبه المنتصب يلاعب طيزي ويداه تعصر نهدي وثم قلبني على ظهري وقال لي انا الثوب يعقد اللعب فشلحني الثوب ومن ثم البنطال فخجلت وقال لا تخجلي فنحن نلعب وبعدها رماني على الارض وشدني من شعي وزبه ملتصق في مؤخرتي ويهز بي وانا ملتزمت الصمت وقلبي يخفق بسرعه كبيره وظل يهزني حتى فلتت صدريتي فبكيت من الخوف فصار يحسس على ويقول انها لعبت الراحه
وبدات يداه يتقترب من بزازي فقلت لهو لا عيب
فقال لايوجد احد في البيت اما ان تلعبي او اضربك فرايته كانهو وحش مفترس وانا الفريسه فلتزمت الصمت وما ان قام عني حت رايته يشلح الكلسون وكان طول زبه 25 سم فقلت لهو ما هذا قال هاذ لعبه ويجب ان تلعبي بها فصار يضع يداي على زبه وانا ابكي من شدت الخوف
وقال الان انا سوف العب بلعبتك ولفني على بطني وبا اللعب بطيزي واخرج الكريم من الدرج وبداء بمسحه على خرمي وثمه احسست بسخونه بجانب خرمي وانتبهت وكان يبدا بادخال زبه العريض فحاولت ان اهرب ولاكنهو اقو مني وقال لي اهدئي حتى ادخلهو بهدوء ولاكنهو كان وحشا فادخلهو مرتا واحد فصرخت عسى احدا يسمعني ولاكن لا فائده ووضع يدهو على فمي وبدئ بهزي وانا ااان من الالم الفظيع وارتعش واحسست انا ماء دافئا ينصب داخل خرمي فقام عني ولفني بتجاه زبه ووضع زبه في فمي وبدا انهو يريد انا انظفه وكب ما تبقى في فمي حتى اني كنت ارجع كل ما في بطني وقام وقال اذا كنتي تريدين الفضيحه فلا ابالي او اسكتي فاتا لم اريد انا افقدك عذريتك وجلستو ابكي ساعه وانا منهك من التعب والتفكير واتا بعد ان غير ملابسه وقال انتي عبدتي سوف انيكك وقت ما اردت وكان خرمي مجروحا فجاب لي محارم ويود وقال لا تخافي كثير من البنات حصل معهن ذالك ورمى على خاتم ذهب وقال هذا سعركي انا املكك واذا اردتي انا تلعبي من وراي سوف اريك ما هو اصعب من ذالك وذهب وبعدها صار يتصل من حين الا اخر ويقول لي تعالي زياره عندنا واذهب وبكل سهوله يفصعني في اي مكان في البيت ويروي عطشه ويرمي علي مبلغ من المال ويقول احسن ما اعطيهم لشورموطه غيرك
وصرت لا تفرق عندي ان انتاك او ان اعمل الجنس مع اي احد وكان هو لهو الحصه الاكبر مني ولم يعامكلني بلطف حتى لو مره ومع مرو الايام عرفني بصديق لهو صاحب معرض ملابس