جيجي22
08-01-2013, 10:52 PM
ماذا أقول له إذا راحت أصابعه
تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي
سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى مؤخرتي ترتجف شبقاً
واسترطبت شفتا فرجي لمرآه
قد قدته لسريري غير مالكة
أمري وهل لي سواه
أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني
حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه
وراح يخلع عنّي كلّ ساترة
عن حلمة النهد…عمّا أبدع ****
جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ
حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه
وبين فخذيه شيء لست أوصفه
ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة
أصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه
أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصه
ما أمتع المص في قلبي وأشهاه
أحاط خصري بيسراه فذبت هوىً
وشدني نحوه شداً بيمناه
وحكّ بظري برأس القضيب منفعلاً
ودغدغت نهدي الغافي ثناياه
وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ
حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه
وراح يدخله حيناً ويخرجه
حيناً فكدت أحس القلب مجراه
طعن لذيذ بكى فرجي للذته
وابتل من مائه تحتي وفخذاه
وللسرير صرير زادنا شبقاً
وللشهيق حديث ما قطعناه
أمسى كلانا بذات الوقت لايسل
من لذة الحميم لم نشعر بعقباه
إن كان قد حطّ في أحشائي
وحينما وهنت منّا مفاصلنا
ونال منّا كلانا… ما تمنياه
أبقيت في زنده رأسي، فقبله
ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه
وقال نرتاح بعض الوقت ثملنا
عودة إلى ذا الذي تواً بدأناه
ونام في وداعةٍ كالطفل بين يديّ
كما أحاطت بأكتافي ذراعاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتها
طوبى لمن نالها في الجنس طوباه
نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا
أن السعادة لا مال ولا جاه
ولا غنى ولا لبس ولا متع
أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا
بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ
الحبّ ضمهما والشوق والباه
نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا
فتىً غرير من الغلمان نكحنا
تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي
سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى مؤخرتي ترتجف شبقاً
واسترطبت شفتا فرجي لمرآه
قد قدته لسريري غير مالكة
أمري وهل لي سواه
أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني
حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه
وراح يخلع عنّي كلّ ساترة
عن حلمة النهد…عمّا أبدع ****
جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ
حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه
وبين فخذيه شيء لست أوصفه
ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة
أصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه
أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصه
ما أمتع المص في قلبي وأشهاه
أحاط خصري بيسراه فذبت هوىً
وشدني نحوه شداً بيمناه
وحكّ بظري برأس القضيب منفعلاً
ودغدغت نهدي الغافي ثناياه
وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ
حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه
وراح يدخله حيناً ويخرجه
حيناً فكدت أحس القلب مجراه
طعن لذيذ بكى فرجي للذته
وابتل من مائه تحتي وفخذاه
وللسرير صرير زادنا شبقاً
وللشهيق حديث ما قطعناه
أمسى كلانا بذات الوقت لايسل
من لذة الحميم لم نشعر بعقباه
إن كان قد حطّ في أحشائي
وحينما وهنت منّا مفاصلنا
ونال منّا كلانا… ما تمنياه
أبقيت في زنده رأسي، فقبله
ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه
وقال نرتاح بعض الوقت ثملنا
عودة إلى ذا الذي تواً بدأناه
ونام في وداعةٍ كالطفل بين يديّ
كما أحاطت بأكتافي ذراعاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتها
طوبى لمن نالها في الجنس طوباه
نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا
أن السعادة لا مال ولا جاه
ولا غنى ولا لبس ولا متع
أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا
بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ
الحبّ ضمهما والشوق والباه
نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا
فتىً غرير من الغلمان نكحنا