commandosolo
11-19-2018, 12:23 PM
انا طبيب امراض نساء اعمل بدولة عربية و اثناء اقامتى كنت اعمل بمستشفى فى المنطقة كان معى ممرضة عربية اسمها حنان و اختها منال مع زميلتى طبيبة الباطنة من الفلبين دكتورة جيسى.
كنا نمزح معا و اتعمد قلع قميصى امام الممرضة مساعدتى حنان و كانت تنظر لى كل مرة بشغف و استغراب كما انها تقول كيف يخلع هذا امامى و مايخاف من قوانين العمل بالمملكة و عن الاختلاط بين الجنسين فا قولت لها هذا طبيعى عندنا فى اميركا. فا تكلمنا كثيرا و من الاسئلة الشائعة تقول لى انت متزوج فارد لها انى مخطوب و لكن ساتزوج قريبا. كانت حنان فى منتهى الجمال و كانت بيضاء و رفيعة و اختها منال كانت سمراء و مكتنزة و لكنها كانت تمزح معى اكثر من حنان مساعدتى. كانت تتعمد استدراجى خلفها بطرق عفوية مثل ان تاخذ القلم من على مكتبى او تاخذ بعض ادوات الكشف الضرورية و احيانا كنت اتركها لحالها و احيانا اخرى كنت اصفعها على مؤخرتها بكفى قليلا كتانيب. فوجدت منال يوما تطلب منى ان اكشف عليها و على اختها لانهن يعانين من وجع و قئ حاد فاستنتجت منها انها لم تعد عذراء و ان شخصا ما على حد معرفتى قام بدخولهما سويا و فتحهما معا.
فلما طلبن منى ان اكون متكتم حتى لا يصير مشكلة مع عائلتهما خصوصا انهن من امهات مختلفات و والدهما باحث كبير فى الهيئة فاستخوفت ان اكون قيد اعينة الفاعل فطلبت منهن ان يبحثا و يكشفا امراض نساء لدى طبيب اخر ولا يحدثانى بالموضوع هذا بعد. فوجدت منال تقوم بشدى من كتفى و استدراج يدى على منطقة العانة حقها فاستحيت و اخجللت احمراراً و انا اقول لها لا يا منال ما حدث فى فيغاس يبقى فى فيغاس فقالت لى لو مانكتنى انا و حنان سويا معاً سنبلغ والدى انك فاتحنا و قلت لنفسى تجننت هذة البنت ام تكون محششة و توها قد فاقت من المخدر. اعتذرت لها بانى على الرغم من انى خاطب الا انى فى بعض الاحيان كنت اشتهيها هى اكثر من اختها حنان. و بعد كثيرا من السباب و تبادل الالفاظ قمت باغلاق باب الغرفة علينا باحكام و قلت لمنال حسنا سوف امارس معك و مع اختك حنان بشرط نكون حنا فى السكن و كان سكنى بعيدا عن المستشفى.
الا انى فى بعض الاحيان كنت اشتهيها هى اكثر من اختها حنان. و بعد كثيرا من السباب و تبادل الالفاظ قمت باغلاق باب الغرفة علينا باحكام و قلت لمنال حسنا سوف امارس معك و مع اختك حنان بشرط نكون حنا فى السكن و كان سكنى بعيدا عن المستشفى.
فقمت ببوس الابيض و الاسود معا ثم خجلتا اكثر و لاحظت اهتياجهن لانهن كن حارات و كان الوقت ليلا فارتعشت لفكرة ان الشتاء بردة قد يكون قارص و سعدت بوجود فتاتان اختان حارات يشتهين النيك و لسوف اصير دافئا ليلا بصحبة الفتاتان. فقمت بخلع بنطالى و انسدل قضيبى امام الاختان فقالن لى وش كل هذا زبر فقلت لهن مصونة متناكات فتناوبن علية و انا قمت بالتحسيس بيدى اليمنى على بزون البيضاء و بيدى اليسرى على بزون السمراء. للامانة السمراء كانت مكتنزة و بزونها حلماته محددة و واقفين و البيضاء بزونها كان كبير لكن حلماتة صغار و نيام فقمت بلعق بزون البيضاء اما السمراء فباشرت بفعص ابزازها و هن كن يلعقن قضيبى و بيوضى. مرة البيضاء تاخد بيوضى فى فمها و السمراء بلسانها تلعق طول قضيبى و تحكم قبضتها علية و ثم اتت المشكلة.
صرن الفتيات شهوانيات اكثر فاكثر ثم باشرا ببعد احداهما الاخرى عن قضيبى و انا فى غاية التلذذ و الانبساط و قلتلن لسوف اعطيكن لبنى داخل تمك و انتى داخل دبرك فقالتن لا طبيب نحنا نبغى لبنك داخلى و ثم تمتمت الاخرى عبارة مثل لا ابغى اكون حامل منك فارتعدت لفكرة انى سوف اصير ابا لبنتين اخوات و سوف يكون هناك عداء بينهن فسويت الامر. "كل واحدة فيكن تفتس و تلمس اصبع ارجلها". فى داخلى كنت اريد اطلاق منيى داخلهن كامل الاثنين لكن قررت ان انيكهن و اطلق اللبن على فوهة كسهن و هن فاتسات. فقلتلن قوموا بوضع الكلبة فوق بعض ثم باشرت بادخال لسانى فى كس البيضاء ثم السمراء فجائتنى عبارات مثل "اااة يا طبيب مرررة حلووو".. "ادخلة كلة فى احشائى".. "حك زنبورى" .. " حك بيوضك فى شفرتى" .. " انزل لبنك جوا لقعر قدرى الصغير"..
للحظات صرت اتلذذ برحيق كس السمراء و كان منفرا لكن طعم عسلها كان شهيا و بلعتة، اما البيضاء فكنت استمتع بطعمها اكثر و ملمس جدران كسها. فقمت بلطمهن على موخرتنن و ولجت قضيبى فى الاولى ثم الثانية سريعا حتى صار مستقيما فجائتنى مصيبة اثناء العمل الا و هى كفيلى، الاخ ابو محمد. كان قد اتصل على و قامت احدى الاخوات بفتح السماعة و الرد علية فقالت لة "وش فيك ابا محمد انا الحين مستمتعة مرررة يا كلب لا تتصل على الطبيب هوا راح يكلمك بعد ان ينتهى" ثم اغلقت الخط. للوهلة الاولى صرت مرتعدا ان ياتى ابو محمد و الشرطة لسكنى فقمت بالاسراع فى الاخت التى ردت على الهاتف حتى انطلق منيى داخل احشائها و قلت لها انجلعى اختك تاخذ وقتك يالسافلة فقامت بالضحك بصوت عالى و انا بالصدفة وجدت نفسى اطلق الثانى داخل اختها و اضحك ايضا فقلت لها "وش سويتى؟". فقالتلى الاخ ابو محمد الحين يعلم انك شمال فقلتلها مازحاً خروج نهائى لكى و لاختك ثم اطلقت البيضاء ريحا مشبع بلبنى حتى امتلئ الهواء برائحة لبنى ثم صارت الاختان فوق الاخرى فى وضعية 69 و قامن بلعق منيى من داخل الاخرى ثم جمعوا المنى و باشروا فى بوس بعض بوس فرنسى و اتى ابو محمد و قاللى انت الحين تعود لديارك فقلتلة كسمك يا خول جايبلى شراميط و مش عايزنى اركب؟؟
ما يمدينى الا ان اجهضكن فقالتن انت فاتحنا سوى فينا كيف متريد حبيبنا الطبيب. فارتعد قلبى و زاد خفقا ثم قررت ان اولج قضيبى فيهن و نحنا عالطائرة متجهين لاميركا درجة اولى سياحة و تم الاستعانة بابو محمد كمشغل كاميرا و تم تسجيل الواقعة و تحرير محضر.
كنا نمزح معا و اتعمد قلع قميصى امام الممرضة مساعدتى حنان و كانت تنظر لى كل مرة بشغف و استغراب كما انها تقول كيف يخلع هذا امامى و مايخاف من قوانين العمل بالمملكة و عن الاختلاط بين الجنسين فا قولت لها هذا طبيعى عندنا فى اميركا. فا تكلمنا كثيرا و من الاسئلة الشائعة تقول لى انت متزوج فارد لها انى مخطوب و لكن ساتزوج قريبا. كانت حنان فى منتهى الجمال و كانت بيضاء و رفيعة و اختها منال كانت سمراء و مكتنزة و لكنها كانت تمزح معى اكثر من حنان مساعدتى. كانت تتعمد استدراجى خلفها بطرق عفوية مثل ان تاخذ القلم من على مكتبى او تاخذ بعض ادوات الكشف الضرورية و احيانا كنت اتركها لحالها و احيانا اخرى كنت اصفعها على مؤخرتها بكفى قليلا كتانيب. فوجدت منال يوما تطلب منى ان اكشف عليها و على اختها لانهن يعانين من وجع و قئ حاد فاستنتجت منها انها لم تعد عذراء و ان شخصا ما على حد معرفتى قام بدخولهما سويا و فتحهما معا.
فلما طلبن منى ان اكون متكتم حتى لا يصير مشكلة مع عائلتهما خصوصا انهن من امهات مختلفات و والدهما باحث كبير فى الهيئة فاستخوفت ان اكون قيد اعينة الفاعل فطلبت منهن ان يبحثا و يكشفا امراض نساء لدى طبيب اخر ولا يحدثانى بالموضوع هذا بعد. فوجدت منال تقوم بشدى من كتفى و استدراج يدى على منطقة العانة حقها فاستحيت و اخجللت احمراراً و انا اقول لها لا يا منال ما حدث فى فيغاس يبقى فى فيغاس فقالت لى لو مانكتنى انا و حنان سويا معاً سنبلغ والدى انك فاتحنا و قلت لنفسى تجننت هذة البنت ام تكون محششة و توها قد فاقت من المخدر. اعتذرت لها بانى على الرغم من انى خاطب الا انى فى بعض الاحيان كنت اشتهيها هى اكثر من اختها حنان. و بعد كثيرا من السباب و تبادل الالفاظ قمت باغلاق باب الغرفة علينا باحكام و قلت لمنال حسنا سوف امارس معك و مع اختك حنان بشرط نكون حنا فى السكن و كان سكنى بعيدا عن المستشفى.
الا انى فى بعض الاحيان كنت اشتهيها هى اكثر من اختها حنان. و بعد كثيرا من السباب و تبادل الالفاظ قمت باغلاق باب الغرفة علينا باحكام و قلت لمنال حسنا سوف امارس معك و مع اختك حنان بشرط نكون حنا فى السكن و كان سكنى بعيدا عن المستشفى.
فقمت ببوس الابيض و الاسود معا ثم خجلتا اكثر و لاحظت اهتياجهن لانهن كن حارات و كان الوقت ليلا فارتعشت لفكرة ان الشتاء بردة قد يكون قارص و سعدت بوجود فتاتان اختان حارات يشتهين النيك و لسوف اصير دافئا ليلا بصحبة الفتاتان. فقمت بخلع بنطالى و انسدل قضيبى امام الاختان فقالن لى وش كل هذا زبر فقلت لهن مصونة متناكات فتناوبن علية و انا قمت بالتحسيس بيدى اليمنى على بزون البيضاء و بيدى اليسرى على بزون السمراء. للامانة السمراء كانت مكتنزة و بزونها حلماته محددة و واقفين و البيضاء بزونها كان كبير لكن حلماتة صغار و نيام فقمت بلعق بزون البيضاء اما السمراء فباشرت بفعص ابزازها و هن كن يلعقن قضيبى و بيوضى. مرة البيضاء تاخد بيوضى فى فمها و السمراء بلسانها تلعق طول قضيبى و تحكم قبضتها علية و ثم اتت المشكلة.
صرن الفتيات شهوانيات اكثر فاكثر ثم باشرا ببعد احداهما الاخرى عن قضيبى و انا فى غاية التلذذ و الانبساط و قلتلن لسوف اعطيكن لبنى داخل تمك و انتى داخل دبرك فقالتن لا طبيب نحنا نبغى لبنك داخلى و ثم تمتمت الاخرى عبارة مثل لا ابغى اكون حامل منك فارتعدت لفكرة انى سوف اصير ابا لبنتين اخوات و سوف يكون هناك عداء بينهن فسويت الامر. "كل واحدة فيكن تفتس و تلمس اصبع ارجلها". فى داخلى كنت اريد اطلاق منيى داخلهن كامل الاثنين لكن قررت ان انيكهن و اطلق اللبن على فوهة كسهن و هن فاتسات. فقلتلن قوموا بوضع الكلبة فوق بعض ثم باشرت بادخال لسانى فى كس البيضاء ثم السمراء فجائتنى عبارات مثل "اااة يا طبيب مرررة حلووو".. "ادخلة كلة فى احشائى".. "حك زنبورى" .. " حك بيوضك فى شفرتى" .. " انزل لبنك جوا لقعر قدرى الصغير"..
للحظات صرت اتلذذ برحيق كس السمراء و كان منفرا لكن طعم عسلها كان شهيا و بلعتة، اما البيضاء فكنت استمتع بطعمها اكثر و ملمس جدران كسها. فقمت بلطمهن على موخرتنن و ولجت قضيبى فى الاولى ثم الثانية سريعا حتى صار مستقيما فجائتنى مصيبة اثناء العمل الا و هى كفيلى، الاخ ابو محمد. كان قد اتصل على و قامت احدى الاخوات بفتح السماعة و الرد علية فقالت لة "وش فيك ابا محمد انا الحين مستمتعة مرررة يا كلب لا تتصل على الطبيب هوا راح يكلمك بعد ان ينتهى" ثم اغلقت الخط. للوهلة الاولى صرت مرتعدا ان ياتى ابو محمد و الشرطة لسكنى فقمت بالاسراع فى الاخت التى ردت على الهاتف حتى انطلق منيى داخل احشائها و قلت لها انجلعى اختك تاخذ وقتك يالسافلة فقامت بالضحك بصوت عالى و انا بالصدفة وجدت نفسى اطلق الثانى داخل اختها و اضحك ايضا فقلت لها "وش سويتى؟". فقالتلى الاخ ابو محمد الحين يعلم انك شمال فقلتلها مازحاً خروج نهائى لكى و لاختك ثم اطلقت البيضاء ريحا مشبع بلبنى حتى امتلئ الهواء برائحة لبنى ثم صارت الاختان فوق الاخرى فى وضعية 69 و قامن بلعق منيى من داخل الاخرى ثم جمعوا المنى و باشروا فى بوس بعض بوس فرنسى و اتى ابو محمد و قاللى انت الحين تعود لديارك فقلتلة كسمك يا خول جايبلى شراميط و مش عايزنى اركب؟؟
ما يمدينى الا ان اجهضكن فقالتن انت فاتحنا سوى فينا كيف متريد حبيبنا الطبيب. فارتعد قلبى و زاد خفقا ثم قررت ان اولج قضيبى فيهن و نحنا عالطائرة متجهين لاميركا درجة اولى سياحة و تم الاستعانة بابو محمد كمشغل كاميرا و تم تسجيل الواقعة و تحرير محضر.