زب موج
02-28-2013, 10:20 PM
حكاية سحر الشقية مع أخوها وزوجة أبوها ثم أبوها:
قصتها التي بدأت عندما كانت ترى أبوها يضاجع زوجته أمل فاكتشفها أخوها وأصبحت تحت رحمته ينيكها كل ليلة وهي مستمتعة بذلك حتى اكتشفتهم أمل التي أصبحت تمارس السحاق معاها وبعد أن تطلقت أمل أرادت سحر أن تحل محلها وخططت أن تنتاك من أبوها فماذا فعلت ؟ تابع هذه القصة المثيرة :
الجزء الأول
أسمي سحر عمري 18 سنة امي متوفاة أعيش مع أبي وزوجته امل لي أخ واحد يصغرني بعامين نعيش في منطقة الأغنياء في مدينتنا المطلة على البحر, أبي رجل متزمت لايسمح لي بالخروج من المنزل الا مع أحد من العائلة ، ولكنه شهواني للغاية،فعندما كنت صغيرة14عاما حيث بدأت أولى مظاهر البلوغ المبكر تظهر فقد كبرت أثدائي
وظهر الشعر الخفيف على كسي، كنت أراقبه وهو يضاجع أمل،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم ، في البداية اعتقدت أنه يعذبها ولكن لاحظت أن أمل تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه، كنت أحس
بالسعادة وأنا أراقب قضيب أبي الطويل و هو يدخل في كس أمل ثم وهي تدخله في فمها و اعتراني الفضول وأحببت أن أجرب هذا الشعور وذات مرة وأنا أراقبهم ويدي تحت الثياب تلعب، أحسست بأحد يتأوه بجانبي فنظرت واذا بأخي الصغير رفعت ينظر الى المشهد وهو مندهش
فخفت فأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه
قال لي أني اذا لم أسمح له
بالمشاهدة فهو سيخبرهم بما أفعله، وافقت وأصبحنا
نشاهدهم سوية،وبعد فترة
اعتدنا على وجودنا بجانب بعض وأخذنا نتصرف
بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك ويدي
تفعل الشيء نفسه و أصبحت أترك أبي و أمل
وأسترق النظر اليه فأكتشف أنه
كان يراقبني ، ومرت الأيام ونحن نفعل ذلك كل
ليلة نشاهد ابي و امل ونلعب
باعضائنا امام بعض، وبعد مرور شهر وفي أحد
الأيام شاهدني رفعت وأنا
أسرق فقد كان عندي عادة
سيئة فقد كنت أسرق النقود من محفظةأبي فخفت
ورجوته ألا يخبرأبي فطمأنني انه
لن يخبر احدا ولكن بشرط
أن أدعه يراني وأنا عارية ، فوجئت في
البداية و لكن تحت تهديداته وافقت ،
وقلت له تعال لغرفتي الليلة عندما
ينام أهلك، انتظرته وأنا خائفة الى أن جاء،
تأكدنا أن أبي وأمي نائمان
أغلقنا الباب ،نظرت اليه فرأيت ابتسامته الماكرة
،ثم أشعل الضوء و جلس على
السرير وقال لي هيا ابدئي،كنت اريد انهاء الامر
بسرعة فخلعت القميص
ووقفت وقد ظهر صدري الذي أخذ بالنمو وحلماته
الكبيرة اخذ لونها يغمق،
لكنه قال نحن اتفقنا أن اراك عارية ،وبسرعة
أنزلت السروال فحدث صمت
لدقيقة ثم رفعت عيني ووجدته وقد أخرج قضيبه
الصغير و بدأ يلعب به
كان صغيرا عاريا من الشعر أردت أن أرفع
السروال ولكنه أوقفني وطلب مني أن
أتمهل والا أخبر أبي
بما قد فعلته ،كان يمكنني أن أعارض ولكن صوت
في داخلي أراد الاستمرار
باللعبة، تركته يكمل وانا أنظر اليه
وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات
كسي وأنا صامتة ثم اخذ يضغط و
يحرك يده بنعومة،أحسست بالنيران تشتعل داخلي وأصبح
صوت تنفسي واضحا و لم
أجد نفسي الا و أنا أبعد ساقاي عن بعضهما
و اوسع له
الطريق وأخذ يلعب بكسي بيد ويحرك قضيبه باليد
الأخرى وأنا في عالم اخر حتى
أحسست وكاني تبولت على نفسي
نظرت الى كسي فوجدته مبللا" ورفعت يتأوه فأدركت
ما نحن نفعل فابتعدت للوراء
ولبست ثيابي و قلت له أن يذهب.
لم أستطع النوم تلك الليلة وأنا افكر بالذي
حصل، في اليوم التالي شاهدت
رفعت وهو يدخل الحمام ليستحم ومن
دون أن أفكر تسللت ورائه وقد كنت الهث
وارتجف وأغلقت الباب ورائي نظر الي
مستفسرا وقلت له أريد أن أستحم ايضا ففهم
فورا،أخذت أخلع ملابسي حتى لم يبق
سوى سروالي الداخلي أخذ رفعت يلمس أثدائي و
يفركها و يقرص
الحلمات وأنا أتأوه ثم نزلت يده تفرك على
كسي من فوق السروال الصغير وأخذ
يقبلني من رقبتي وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل
الى كسي وأمسك بمؤخرتي بيديه
يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد
انزاله أوقفته وأخبرته
أننا يجب أن تستحم وبينما هو يخلع ملابسه
أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش
وأشعلت الماء واقترب مني
ونزل تحت الماء وامسكت بالصابون وطلبت منه أن
يفرك لي جسدي واخذنا نتعانق
ونفرك أجسادنا ببعض وأيدي كل
واحد على عضو الأخر تفرك ووأيديه تعصر مؤخرتي
،وبعد ان تعبنا لبسنا
الثياب واتفقنا أن نلتقي ليلا واصبح ياتي كل
ليلة نتعرى ونتعانق حتى نتعب
وننام متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح حيث
يعود الى غرفته . ولكن وبعد
عدة أشهر دخلت أمل علينا ورأتنا عاريين غضبت
وثارت ولكنها لم تخبر أبي خوفا
من الطلاق ولكننا ذقنا الويل من العقاب القاسي
ومن وقتها لم نمارس أي شيء
ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوتي طوال فترة
البلوغ
الجزء الثاني
وبعد انقضاء 4 سنوات كنت قد أصبحت أنثى كاملة
أثدائي نمت وأصبحت كبيرة جدا
حتى ان امل فوجئت بمقدار حجمهم ولكني مع ذلك
حافظت على قوامي الرشيق وحيويتي
و كانت بشرتي بيضاء وشعري أسود فاحم أما
مؤخرتي فقد أدركت أنها مثيرة فهي
طرية ومكتنزة و نافرة للأعلى حتى أني لاحظت
أن أبي ينظر اليها بكثرة ،وفي
أحد الأيام
طلبت من امل ان تعلمني نتف الكس دخلنا الى
الحمام وكان الجو حارا بعض الشيء
أمرتني امل ان اتعرى كاملا
ففعلت وأجلستني على حافة البانيو وأخذت تفرك
على كسي سألتها لماذا تفعلين
ذلك قالت حتى لاتحسي بالألم ولكني
لاحظت نظراتها وصوت تنفسها وارتجافها ثم قامت
وأخذت بخلع ثيابها وهي تقول أن
الحرارة شديدة ،وأصبحت عارية نظرت لها فوجدت
جسدها الجميل العاري وتذكرت
تلك الأيام عندما كنت أشاهدها هي وابي ثم
ركعت وقالت لي انه حتى لا يؤلمني
النتف عليها أن تفرك كسي بفمها لم اصدقها
ولكن سكتت ونزلت تقبيلا ومصا
وانمحنت ومن دون أي شعور مددت يدي الىصدرها
افركه أحست أمل أني تجاوبت معها
فرفعت رأسها وأخذت تقبلني ونحن نتعانق ثم
أمسكت يدي وأنزلتها نحو كسها وهي
ترجوني أن أفرك لها أخذت ألعب بها حتى أنزلت
على يدي ثم قامت وأكملت عملية
النتف ولبسنا وخرجنا وأخبرتني أن علاقتها مع
أبي أصبحت لا تطاق وأنها كانت
تشتهيني من مدة بعيدة
وهكذا في كل ليلة تهرب أمل من فراش أبي و
تأتي الي نتعرى ونلعب حتى نتعب ثم
تعود وتتركني لأحلامي
وشبقي للجنس الذي أصبح كبيرا . ولكن فجأة طلق
أبي أمل وأصبحت وحيدة في
المنزل مع ابي حيث سافر أخي
لقضاء عطلة الصيف مع أصدقائه،
الجزء الثالث
أصبحت أمارس العادة السرية كل يوم ولكنها لم
تنفع هيجاني المتزايد وفي أحد
الأيام وأنا أتمشى في الحديقة قرب شباك الحمام
سمعت تأوها نظرت من الشباك
الصغير فرأيت أبي وهو يفرك بقضيبه ويا له من
قضيب ،انه ضخم، أخذت اراقبه
وقد أصبحت يدي تلقائيا تحت ثيابي واشتعلت
النيران واستمريت حتى رأيت أبي
وقد ارتعش وسكب ماؤه فأتتني الرعشة واستمريت
بمراقبته حتى لبس ملابسه و خرج
أخذت أفكر بما رأيت وبهذا القضيب وقررت أن
هذا القضيب هو الذي سيفتحني
وقررت اغراء أبي.أصبحت أنزل الى المسبح كل
يوم وأنا ألبس المايوه الصغير جدا
حتى أن كسي يظهر من خلاله كفلقتين أما صدري
فكنت كلما غطست يخرج من المايوه
الذي كان من قدمه شبه شفاف فكانت حلماتي
ظاهرة من تحته، كنت امر مسرعة
أمام أبي وأنا ذاهبة للسباحة فيتقافز صدري
الكبير جيئة وذهابا وأحيانا
أخرى أمر ببطىء حتى يتسنى له رؤيتي وأنا شبه
عارية،لاحظت نظراته التي كادت أن
تأكلني وأنه أصبح يراقبني و أنا أسبح،دعوته
للسباحة ذات مرة فاستجاب سريعا
نزلنا الى الماء وبدأت اللعبة ،أخذت أقفز الى
الماء حتى تخرج أثدائي من المايوه
وأعيدها وأنا أضحك وهو ينظر سعيدا ،وبدأنا نلعب
لعبة الاغراق تحت الماء
فيمسكني وينزلني تحت الماء نحو قضيبه المنتصب
فيلتزق به وجهي وأمرغه عليه ثم
أخذ يحملني على أكتافه و يمسك بي من مؤخرتي
و يعانقني ونحن نضحك ثم خرجنا من
الماء واستلقيت تحت أشعة الشمس وطلبت منه أن
يدهن على جسمي الزيت الواقي
وافق فورا وابتدأ بأكتافي نزولا لظهري حتى
مؤخرتي وأفخاذي وأنا أحس بأنفاسه
المتسارعة وهو يعصر مؤخرتي ويلامس المايوه عند
الكس ثم ارتجف حيث كان قد أنزل
وذهب ،عدت الى البيت فوجدته جالسا يشاهد
التلفاز سارعت نحو الهاتف النقال و
انتظرت أن يمر أمام باب الغرفة المفتوح وعندما
مر أخذت أتكلم على الهاتف مع
نفسي بصوت عالي بعض الشيءحتى يسمعني،قلت"نعم
اني أنام عارية لا أستطيع
النوم الا وأنا بزلط ربي"أحسست أنه يسترق
السمع وأكملت"وأنت سوسو ألا تنامين
عارية...اّه فقط بالكيلوت" وأنهيت المكالمة
الوهمية و استعديت لهذه الليلة
وعند الليل قلت لأبي أنا ذاهبة لأنام وصعدت
الغرفة وتعريت من الثياب
واستلقيت أنتظره.
وكما توقعت صعد أبي الى غرفتي ودخل بهدوء
كنت مستلقية عارية وهو يعتقد اني
نائمة ،اخرج قضيبه المتهيج
وأخذ يلعب به واقترب أكثر حتى أصبح وجهه
ملاصقا لكسي وأخذ يشم الرائحة حتى
أحسست بأنفه يداعب الشعر
واستمر بهذا حتى أنزل مائه وخرج وهكذا كنا
نلعب في المسبح كل يوم ثم يأتي الى
غرفتي في الليل ،لم أرد أن
أكون البادئة أردته أن يبدأ هو وأن استمر
باغوائه حتى لا يطيق نفسه و ينفذ
صبره،أصبحت أخرج من غرفتي بالبيت بالثياب الداخلية
البيضاء والصغيرة حتى
يراني وكنت أنحني أمامه ليرى مؤخرتي التي تكاد
أن تمزق الكيلوت الصغير
وفي أحد الأيام كنت أنظف الصحون أتى أبي
ليأخذ كأس ماء من الرف فالتصق بي
وأحسست بقضيبه يكاد يخترق السروال الستريتش الضيق
ومن دون أن أشعر أرجعت
مؤخرتي للوراء وتأوهت فزاد التصاقه بي ،أحس بذلك
وجمدنا لدقيقة ثم بدأ بالتحرك وانمحنت وهو
يتحرك بسرعة وأمسك ثدياي من فوق
الثياب وأخذ بعصرها و هو
يهتز بسرعة على مؤخرتي ،ثم مد يده من تحت
الثياب وأمسك بزي وهنا أطلقت اّهة
عالية كالشرموطة،ثم امتدت يده
الأخرى نحو كسي ومن فوق الثياب أخذ يداعبه
بسرعة وهنا لم أعد أتحمل وأتت
شهوتي الكبرى وتبللت ثيابي
بالكامل وهنا توقف الوالد الكريم ونظر الي وقال
علينا بتغيير الثياب فهززت
رأسي مستسلمة فحملني نحو غرفتي
فأدركت أن اللعب أصبح على المكشوف وبدأ بخلع
ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت
عارية وأخذ يلامس كسي ويقول
أصبحت فتاتا كبيرة الان ثم استهبل وقال لي
هل تعلمين كيف يلعب الاّباء مع
أولادهم فاستهبلت أنا أيضا و أجبته بالنفي وأنا
أرتجف فقال لي سأعلمك فخلع
ثيابه وظهر قضيبه الضخم وهو في قمة هياجه
وأمسك بزبه ووضعه قرب وجهي
وأمرني أن اقبله وأن أمصه و كالقحبة المتمرسة
امسكته و بدات أمصه وألحسه
من فوق لتحت وأداعب
بيضاته بلساني فقال لي يا شرموطة ولكأنك محترفة
ثم أبعدني و قال صار دوري ثم
نزل على كسي لحسا وتقبيلا
ثم أدارني وقال لي سنلعب لعبة الحصان
وستكونين الحصان وأنا الفارس و أومأت
له موافقة وأدرت له مؤخرتي
وهكذا وبعد عدة محاولات أدخله وبدأ ركوب الخيل
و الألم تحول لمتعة الى أن سحبه
وأدارني وأنزل منيه على وجهي وفمي واستلقى
ممددا منهكا ثم قام ولبس ثيابه
وأخبرني أنني من الان وصاعدا سأنام في غرفته
وهكذا أصبحت حياتنا جنسا بجنس في
الليل والنهار وأصبحنا نجلس في البيت عراتا دون
ثياب وأصبحنا نشاهد الأفلام
الجنسية سوية وهكذا الى أن اتصل أخي وقال
أنه قادم عندها أخبرني أبي اننا
يجب أن نتوقف وأن تعود كل الأمور الى
طبيعتها وهكذا عدت لغرفتي ولأحلامي وحيدة.
الجزء الرابع
جاء أخي وعادت الأمور لطبيعتها ولكن أبي أصبح
يحس بالذنب والتعاسة فكان
يغيب عن البيت دوما وأبقى أنا ورفعت وحيدين
وقد كبر رفعت وبلغ فقد أصبح في
14 ، كنا نتمازح كثيرا ونتبادل النكت و أصبحت
هذه النكت
تدريجيا نكتا جنسية عن الأيور و الأكساس و
النياكة والمص واللحس وأصبحنا
نسأل بعض الأسئلة الجنسية
المثيرة ،وفي أحد الأيام دعاني رفعت لمشاهدة
فلم فيديو جلسنا وبدا الفلم الذي
لم يكن الا فيلما جنسيا ونظرت
اليه وقلت له يا خبيث فابتسم وتابعنا الفلم
الذي كان به مقطع لسحاقيتين
فسألني رفعت بعد انتهاء الفلم اذا كنت أحب
النساء فتذكرت أمل وأخبرته عن
القصة وضحك وأخبرني أن أمل كانت تمارس معه
ايضا فتقبله وتمسك له قضيبه
وتمصه ضحكنا وذهب كل منا ليلعب بعضوه من شدة
الاثارة ،وهكذا أصبحنا كل يوم
نرى افلاما ونشاهد صورا جنسية وأصبحنا نلعب
بأعضائنا أمام بعضنا من تحت
الثياب دون خجل وأصبحنا ننمحن ونتأوه بصوت
مسموع وفي احدا المرات لم يتمالك
نفسه وأخرج قضيبه وأنزل امامي فضحكت ونظرت اليه
وقلت لقد كبر قضيبك يا
أزعر،
وأصبحنا نقترب من بعض ونتجاور أثناء مشاهدة
الفلم ولم نعد نخجل فكان رفعت
يخرج قضيبه وأنا أنزل السروال
ليظهر كسي وشعره ونترك الفلم ونشاهد بعضنا وفي
أحد الأيام ورفعت هائج جدا
وجه قضيبه نحو كسي وأنزل منيه عليه فنظرت
اليه وضحكت ووقفت فوقه وزدت من
فرك كسي ومن هياجي الشديد أنزلت على وجهه
وهو يضحك ثم استلقيت على الأريكة
من شدة التعب ثم نظرت لرفعت فوجدته قد تعرى
وقال لي هيا نستحم وهناك في
الحمام فتحني رفعت وأصبحت امرأة وهكذا كل يوم
حفلات الجنس والمص والمداعبة
وأصبحنا ننام عاريين على سرير واحد
ونستحم سوية
الجزء الخامس
في أحد المرات دخلت الى الحمام مسرعة فظهر
أمامي رفعت عاريا وهو منحني
ومؤخرته ظاهرة أمامي وهو ممسك
بقضيب من المطاط مدخلا أياه في خرم مؤخرته
وهو يأن وبعد لحظات انتبه لي ووقف
فنظرت اليه مستفسرة
فأخبرني أن له ميولا شاذة وأن رحلته مع
أصدقائه لم تكن الا لممارسة الجنس معهم
تفاجأت كثيرا فلم أكن أتوقع هذا أبدا ،ثم
بدأ يتوسل الي أن أنيكه ،أعجبتني
الفكرة وسألته عن الطريقة فذهب مسرعا لغرفته
وأحضر كيلوتا جلديا
يخرج منه قضيب مطاطي كالذي شاهدناه في أفلام
السحاقيات ،أمسكته بفضول
وأدخلت القضيب في فمي لأجرب
وأصبحت أمصه متلذذة ، وبدأ رفعت بخلع ثيابي قطعة
قطعة حتى تعريت تماما ثم
توقف وأدار لي مؤخرته
فاشتعلت النار داخلي و انمحنت ولبست الكيلوت
ووضعت على القضيب زيت المسبح
وأدخلته في خرم طيزه
وهو يأن و يتأوه وأخذت أنيكه كرجل وأحسست
بشعور رائع لم أحسه من قبل .
قصتها التي بدأت عندما كانت ترى أبوها يضاجع زوجته أمل فاكتشفها أخوها وأصبحت تحت رحمته ينيكها كل ليلة وهي مستمتعة بذلك حتى اكتشفتهم أمل التي أصبحت تمارس السحاق معاها وبعد أن تطلقت أمل أرادت سحر أن تحل محلها وخططت أن تنتاك من أبوها فماذا فعلت ؟ تابع هذه القصة المثيرة :
الجزء الأول
أسمي سحر عمري 18 سنة امي متوفاة أعيش مع أبي وزوجته امل لي أخ واحد يصغرني بعامين نعيش في منطقة الأغنياء في مدينتنا المطلة على البحر, أبي رجل متزمت لايسمح لي بالخروج من المنزل الا مع أحد من العائلة ، ولكنه شهواني للغاية،فعندما كنت صغيرة14عاما حيث بدأت أولى مظاهر البلوغ المبكر تظهر فقد كبرت أثدائي
وظهر الشعر الخفيف على كسي، كنت أراقبه وهو يضاجع أمل،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم ، في البداية اعتقدت أنه يعذبها ولكن لاحظت أن أمل تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه، كنت أحس
بالسعادة وأنا أراقب قضيب أبي الطويل و هو يدخل في كس أمل ثم وهي تدخله في فمها و اعتراني الفضول وأحببت أن أجرب هذا الشعور وذات مرة وأنا أراقبهم ويدي تحت الثياب تلعب، أحسست بأحد يتأوه بجانبي فنظرت واذا بأخي الصغير رفعت ينظر الى المشهد وهو مندهش
فخفت فأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه
قال لي أني اذا لم أسمح له
بالمشاهدة فهو سيخبرهم بما أفعله، وافقت وأصبحنا
نشاهدهم سوية،وبعد فترة
اعتدنا على وجودنا بجانب بعض وأخذنا نتصرف
بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك ويدي
تفعل الشيء نفسه و أصبحت أترك أبي و أمل
وأسترق النظر اليه فأكتشف أنه
كان يراقبني ، ومرت الأيام ونحن نفعل ذلك كل
ليلة نشاهد ابي و امل ونلعب
باعضائنا امام بعض، وبعد مرور شهر وفي أحد
الأيام شاهدني رفعت وأنا
أسرق فقد كان عندي عادة
سيئة فقد كنت أسرق النقود من محفظةأبي فخفت
ورجوته ألا يخبرأبي فطمأنني انه
لن يخبر احدا ولكن بشرط
أن أدعه يراني وأنا عارية ، فوجئت في
البداية و لكن تحت تهديداته وافقت ،
وقلت له تعال لغرفتي الليلة عندما
ينام أهلك، انتظرته وأنا خائفة الى أن جاء،
تأكدنا أن أبي وأمي نائمان
أغلقنا الباب ،نظرت اليه فرأيت ابتسامته الماكرة
،ثم أشعل الضوء و جلس على
السرير وقال لي هيا ابدئي،كنت اريد انهاء الامر
بسرعة فخلعت القميص
ووقفت وقد ظهر صدري الذي أخذ بالنمو وحلماته
الكبيرة اخذ لونها يغمق،
لكنه قال نحن اتفقنا أن اراك عارية ،وبسرعة
أنزلت السروال فحدث صمت
لدقيقة ثم رفعت عيني ووجدته وقد أخرج قضيبه
الصغير و بدأ يلعب به
كان صغيرا عاريا من الشعر أردت أن أرفع
السروال ولكنه أوقفني وطلب مني أن
أتمهل والا أخبر أبي
بما قد فعلته ،كان يمكنني أن أعارض ولكن صوت
في داخلي أراد الاستمرار
باللعبة، تركته يكمل وانا أنظر اليه
وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات
كسي وأنا صامتة ثم اخذ يضغط و
يحرك يده بنعومة،أحسست بالنيران تشتعل داخلي وأصبح
صوت تنفسي واضحا و لم
أجد نفسي الا و أنا أبعد ساقاي عن بعضهما
و اوسع له
الطريق وأخذ يلعب بكسي بيد ويحرك قضيبه باليد
الأخرى وأنا في عالم اخر حتى
أحسست وكاني تبولت على نفسي
نظرت الى كسي فوجدته مبللا" ورفعت يتأوه فأدركت
ما نحن نفعل فابتعدت للوراء
ولبست ثيابي و قلت له أن يذهب.
لم أستطع النوم تلك الليلة وأنا افكر بالذي
حصل، في اليوم التالي شاهدت
رفعت وهو يدخل الحمام ليستحم ومن
دون أن أفكر تسللت ورائه وقد كنت الهث
وارتجف وأغلقت الباب ورائي نظر الي
مستفسرا وقلت له أريد أن أستحم ايضا ففهم
فورا،أخذت أخلع ملابسي حتى لم يبق
سوى سروالي الداخلي أخذ رفعت يلمس أثدائي و
يفركها و يقرص
الحلمات وأنا أتأوه ثم نزلت يده تفرك على
كسي من فوق السروال الصغير وأخذ
يقبلني من رقبتي وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل
الى كسي وأمسك بمؤخرتي بيديه
يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد
انزاله أوقفته وأخبرته
أننا يجب أن تستحم وبينما هو يخلع ملابسه
أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش
وأشعلت الماء واقترب مني
ونزل تحت الماء وامسكت بالصابون وطلبت منه أن
يفرك لي جسدي واخذنا نتعانق
ونفرك أجسادنا ببعض وأيدي كل
واحد على عضو الأخر تفرك ووأيديه تعصر مؤخرتي
،وبعد ان تعبنا لبسنا
الثياب واتفقنا أن نلتقي ليلا واصبح ياتي كل
ليلة نتعرى ونتعانق حتى نتعب
وننام متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح حيث
يعود الى غرفته . ولكن وبعد
عدة أشهر دخلت أمل علينا ورأتنا عاريين غضبت
وثارت ولكنها لم تخبر أبي خوفا
من الطلاق ولكننا ذقنا الويل من العقاب القاسي
ومن وقتها لم نمارس أي شيء
ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوتي طوال فترة
البلوغ
الجزء الثاني
وبعد انقضاء 4 سنوات كنت قد أصبحت أنثى كاملة
أثدائي نمت وأصبحت كبيرة جدا
حتى ان امل فوجئت بمقدار حجمهم ولكني مع ذلك
حافظت على قوامي الرشيق وحيويتي
و كانت بشرتي بيضاء وشعري أسود فاحم أما
مؤخرتي فقد أدركت أنها مثيرة فهي
طرية ومكتنزة و نافرة للأعلى حتى أني لاحظت
أن أبي ينظر اليها بكثرة ،وفي
أحد الأيام
طلبت من امل ان تعلمني نتف الكس دخلنا الى
الحمام وكان الجو حارا بعض الشيء
أمرتني امل ان اتعرى كاملا
ففعلت وأجلستني على حافة البانيو وأخذت تفرك
على كسي سألتها لماذا تفعلين
ذلك قالت حتى لاتحسي بالألم ولكني
لاحظت نظراتها وصوت تنفسها وارتجافها ثم قامت
وأخذت بخلع ثيابها وهي تقول أن
الحرارة شديدة ،وأصبحت عارية نظرت لها فوجدت
جسدها الجميل العاري وتذكرت
تلك الأيام عندما كنت أشاهدها هي وابي ثم
ركعت وقالت لي انه حتى لا يؤلمني
النتف عليها أن تفرك كسي بفمها لم اصدقها
ولكن سكتت ونزلت تقبيلا ومصا
وانمحنت ومن دون أي شعور مددت يدي الىصدرها
افركه أحست أمل أني تجاوبت معها
فرفعت رأسها وأخذت تقبلني ونحن نتعانق ثم
أمسكت يدي وأنزلتها نحو كسها وهي
ترجوني أن أفرك لها أخذت ألعب بها حتى أنزلت
على يدي ثم قامت وأكملت عملية
النتف ولبسنا وخرجنا وأخبرتني أن علاقتها مع
أبي أصبحت لا تطاق وأنها كانت
تشتهيني من مدة بعيدة
وهكذا في كل ليلة تهرب أمل من فراش أبي و
تأتي الي نتعرى ونلعب حتى نتعب ثم
تعود وتتركني لأحلامي
وشبقي للجنس الذي أصبح كبيرا . ولكن فجأة طلق
أبي أمل وأصبحت وحيدة في
المنزل مع ابي حيث سافر أخي
لقضاء عطلة الصيف مع أصدقائه،
الجزء الثالث
أصبحت أمارس العادة السرية كل يوم ولكنها لم
تنفع هيجاني المتزايد وفي أحد
الأيام وأنا أتمشى في الحديقة قرب شباك الحمام
سمعت تأوها نظرت من الشباك
الصغير فرأيت أبي وهو يفرك بقضيبه ويا له من
قضيب ،انه ضخم، أخذت اراقبه
وقد أصبحت يدي تلقائيا تحت ثيابي واشتعلت
النيران واستمريت حتى رأيت أبي
وقد ارتعش وسكب ماؤه فأتتني الرعشة واستمريت
بمراقبته حتى لبس ملابسه و خرج
أخذت أفكر بما رأيت وبهذا القضيب وقررت أن
هذا القضيب هو الذي سيفتحني
وقررت اغراء أبي.أصبحت أنزل الى المسبح كل
يوم وأنا ألبس المايوه الصغير جدا
حتى أن كسي يظهر من خلاله كفلقتين أما صدري
فكنت كلما غطست يخرج من المايوه
الذي كان من قدمه شبه شفاف فكانت حلماتي
ظاهرة من تحته، كنت امر مسرعة
أمام أبي وأنا ذاهبة للسباحة فيتقافز صدري
الكبير جيئة وذهابا وأحيانا
أخرى أمر ببطىء حتى يتسنى له رؤيتي وأنا شبه
عارية،لاحظت نظراته التي كادت أن
تأكلني وأنه أصبح يراقبني و أنا أسبح،دعوته
للسباحة ذات مرة فاستجاب سريعا
نزلنا الى الماء وبدأت اللعبة ،أخذت أقفز الى
الماء حتى تخرج أثدائي من المايوه
وأعيدها وأنا أضحك وهو ينظر سعيدا ،وبدأنا نلعب
لعبة الاغراق تحت الماء
فيمسكني وينزلني تحت الماء نحو قضيبه المنتصب
فيلتزق به وجهي وأمرغه عليه ثم
أخذ يحملني على أكتافه و يمسك بي من مؤخرتي
و يعانقني ونحن نضحك ثم خرجنا من
الماء واستلقيت تحت أشعة الشمس وطلبت منه أن
يدهن على جسمي الزيت الواقي
وافق فورا وابتدأ بأكتافي نزولا لظهري حتى
مؤخرتي وأفخاذي وأنا أحس بأنفاسه
المتسارعة وهو يعصر مؤخرتي ويلامس المايوه عند
الكس ثم ارتجف حيث كان قد أنزل
وذهب ،عدت الى البيت فوجدته جالسا يشاهد
التلفاز سارعت نحو الهاتف النقال و
انتظرت أن يمر أمام باب الغرفة المفتوح وعندما
مر أخذت أتكلم على الهاتف مع
نفسي بصوت عالي بعض الشيءحتى يسمعني،قلت"نعم
اني أنام عارية لا أستطيع
النوم الا وأنا بزلط ربي"أحسست أنه يسترق
السمع وأكملت"وأنت سوسو ألا تنامين
عارية...اّه فقط بالكيلوت" وأنهيت المكالمة
الوهمية و استعديت لهذه الليلة
وعند الليل قلت لأبي أنا ذاهبة لأنام وصعدت
الغرفة وتعريت من الثياب
واستلقيت أنتظره.
وكما توقعت صعد أبي الى غرفتي ودخل بهدوء
كنت مستلقية عارية وهو يعتقد اني
نائمة ،اخرج قضيبه المتهيج
وأخذ يلعب به واقترب أكثر حتى أصبح وجهه
ملاصقا لكسي وأخذ يشم الرائحة حتى
أحسست بأنفه يداعب الشعر
واستمر بهذا حتى أنزل مائه وخرج وهكذا كنا
نلعب في المسبح كل يوم ثم يأتي الى
غرفتي في الليل ،لم أرد أن
أكون البادئة أردته أن يبدأ هو وأن استمر
باغوائه حتى لا يطيق نفسه و ينفذ
صبره،أصبحت أخرج من غرفتي بالبيت بالثياب الداخلية
البيضاء والصغيرة حتى
يراني وكنت أنحني أمامه ليرى مؤخرتي التي تكاد
أن تمزق الكيلوت الصغير
وفي أحد الأيام كنت أنظف الصحون أتى أبي
ليأخذ كأس ماء من الرف فالتصق بي
وأحسست بقضيبه يكاد يخترق السروال الستريتش الضيق
ومن دون أن أشعر أرجعت
مؤخرتي للوراء وتأوهت فزاد التصاقه بي ،أحس بذلك
وجمدنا لدقيقة ثم بدأ بالتحرك وانمحنت وهو
يتحرك بسرعة وأمسك ثدياي من فوق
الثياب وأخذ بعصرها و هو
يهتز بسرعة على مؤخرتي ،ثم مد يده من تحت
الثياب وأمسك بزي وهنا أطلقت اّهة
عالية كالشرموطة،ثم امتدت يده
الأخرى نحو كسي ومن فوق الثياب أخذ يداعبه
بسرعة وهنا لم أعد أتحمل وأتت
شهوتي الكبرى وتبللت ثيابي
بالكامل وهنا توقف الوالد الكريم ونظر الي وقال
علينا بتغيير الثياب فهززت
رأسي مستسلمة فحملني نحو غرفتي
فأدركت أن اللعب أصبح على المكشوف وبدأ بخلع
ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت
عارية وأخذ يلامس كسي ويقول
أصبحت فتاتا كبيرة الان ثم استهبل وقال لي
هل تعلمين كيف يلعب الاّباء مع
أولادهم فاستهبلت أنا أيضا و أجبته بالنفي وأنا
أرتجف فقال لي سأعلمك فخلع
ثيابه وظهر قضيبه الضخم وهو في قمة هياجه
وأمسك بزبه ووضعه قرب وجهي
وأمرني أن اقبله وأن أمصه و كالقحبة المتمرسة
امسكته و بدات أمصه وألحسه
من فوق لتحت وأداعب
بيضاته بلساني فقال لي يا شرموطة ولكأنك محترفة
ثم أبعدني و قال صار دوري ثم
نزل على كسي لحسا وتقبيلا
ثم أدارني وقال لي سنلعب لعبة الحصان
وستكونين الحصان وأنا الفارس و أومأت
له موافقة وأدرت له مؤخرتي
وهكذا وبعد عدة محاولات أدخله وبدأ ركوب الخيل
و الألم تحول لمتعة الى أن سحبه
وأدارني وأنزل منيه على وجهي وفمي واستلقى
ممددا منهكا ثم قام ولبس ثيابه
وأخبرني أنني من الان وصاعدا سأنام في غرفته
وهكذا أصبحت حياتنا جنسا بجنس في
الليل والنهار وأصبحنا نجلس في البيت عراتا دون
ثياب وأصبحنا نشاهد الأفلام
الجنسية سوية وهكذا الى أن اتصل أخي وقال
أنه قادم عندها أخبرني أبي اننا
يجب أن نتوقف وأن تعود كل الأمور الى
طبيعتها وهكذا عدت لغرفتي ولأحلامي وحيدة.
الجزء الرابع
جاء أخي وعادت الأمور لطبيعتها ولكن أبي أصبح
يحس بالذنب والتعاسة فكان
يغيب عن البيت دوما وأبقى أنا ورفعت وحيدين
وقد كبر رفعت وبلغ فقد أصبح في
14 ، كنا نتمازح كثيرا ونتبادل النكت و أصبحت
هذه النكت
تدريجيا نكتا جنسية عن الأيور و الأكساس و
النياكة والمص واللحس وأصبحنا
نسأل بعض الأسئلة الجنسية
المثيرة ،وفي أحد الأيام دعاني رفعت لمشاهدة
فلم فيديو جلسنا وبدا الفلم الذي
لم يكن الا فيلما جنسيا ونظرت
اليه وقلت له يا خبيث فابتسم وتابعنا الفلم
الذي كان به مقطع لسحاقيتين
فسألني رفعت بعد انتهاء الفلم اذا كنت أحب
النساء فتذكرت أمل وأخبرته عن
القصة وضحك وأخبرني أن أمل كانت تمارس معه
ايضا فتقبله وتمسك له قضيبه
وتمصه ضحكنا وذهب كل منا ليلعب بعضوه من شدة
الاثارة ،وهكذا أصبحنا كل يوم
نرى افلاما ونشاهد صورا جنسية وأصبحنا نلعب
بأعضائنا أمام بعضنا من تحت
الثياب دون خجل وأصبحنا ننمحن ونتأوه بصوت
مسموع وفي احدا المرات لم يتمالك
نفسه وأخرج قضيبه وأنزل امامي فضحكت ونظرت اليه
وقلت لقد كبر قضيبك يا
أزعر،
وأصبحنا نقترب من بعض ونتجاور أثناء مشاهدة
الفلم ولم نعد نخجل فكان رفعت
يخرج قضيبه وأنا أنزل السروال
ليظهر كسي وشعره ونترك الفلم ونشاهد بعضنا وفي
أحد الأيام ورفعت هائج جدا
وجه قضيبه نحو كسي وأنزل منيه عليه فنظرت
اليه وضحكت ووقفت فوقه وزدت من
فرك كسي ومن هياجي الشديد أنزلت على وجهه
وهو يضحك ثم استلقيت على الأريكة
من شدة التعب ثم نظرت لرفعت فوجدته قد تعرى
وقال لي هيا نستحم وهناك في
الحمام فتحني رفعت وأصبحت امرأة وهكذا كل يوم
حفلات الجنس والمص والمداعبة
وأصبحنا ننام عاريين على سرير واحد
ونستحم سوية
الجزء الخامس
في أحد المرات دخلت الى الحمام مسرعة فظهر
أمامي رفعت عاريا وهو منحني
ومؤخرته ظاهرة أمامي وهو ممسك
بقضيب من المطاط مدخلا أياه في خرم مؤخرته
وهو يأن وبعد لحظات انتبه لي ووقف
فنظرت اليه مستفسرة
فأخبرني أن له ميولا شاذة وأن رحلته مع
أصدقائه لم تكن الا لممارسة الجنس معهم
تفاجأت كثيرا فلم أكن أتوقع هذا أبدا ،ثم
بدأ يتوسل الي أن أنيكه ،أعجبتني
الفكرة وسألته عن الطريقة فذهب مسرعا لغرفته
وأحضر كيلوتا جلديا
يخرج منه قضيب مطاطي كالذي شاهدناه في أفلام
السحاقيات ،أمسكته بفضول
وأدخلت القضيب في فمي لأجرب
وأصبحت أمصه متلذذة ، وبدأ رفعت بخلع ثيابي قطعة
قطعة حتى تعريت تماما ثم
توقف وأدار لي مؤخرته
فاشتعلت النار داخلي و انمحنت ولبست الكيلوت
ووضعت على القضيب زيت المسبح
وأدخلته في خرم طيزه
وهو يأن و يتأوه وأخذت أنيكه كرجل وأحسست
بشعور رائع لم أحسه من قبل .