The Pharaoh
01-18-2012, 12:00 AM
تعرفت عليها في متنزه المدينة ، كانت شابة في العشرين من عمرها ، طالبة جامعية ، طويلة القامة ، مكتنزة الجسم ، حنطاوية لون البشرة ، ودائما تفرش على شفتيها ابتسامة صغيرة، تسكن القسم الداخلي الجامعي .
طلبت منها ان نخرج معا ، فوافقت ، وعندما ركبت معي السيارة وتحركت قليلا قالت لي : اتعرف انها المرة الاولى التي اخرج مع غريب ؟!
اوقفت السيارة والتفت اليها متسائلا: هل انت باكر؟
اندهشت من سؤالي وقالت: ماذا تقصد؟
اجبتها: انت تعرفين ما اقصد ، وستبقين باكرا الى ما شاء ****.
قالت: هل هذا وعد؟
اجبتها : وعد.
***
وتكررت لقاءاتنا .
مرة مسكت يدها ونحن نجلس على كراسي الكازينو.
ومرة وضعت ساعدي على متنيها ونحن نجلس في ظلام السينما.
ومرة وقفت امامها بالضبط ونحن نسير في المتنزه ظهر احد الايام وقبلتها من شفتيها ، ولم تقل شيئا سوى : ربما يرانا الناس.
ومرة اخذتها الى شقتي وهناك تبادلنا القبل والضم .
***
وتكررت لقاءاتنا في الشقة .
فمرة ونحن نقبل بعضنا انمتها على الاريكة وصعدت فوقها وشفتي تقبل شفتيها وهي تغمض عينيها لذة .
ومرة حاولت ان اشعرها بوجود عيري قرب كسها من خلف الملابس ، انتبهت الى ذلك وقالت لي : اين وعدك؟
اجبتها وانا اتحسس بكفيّ الاثنتين لحم جسدها اللدن ، وامص بشفتي حلمة ثديها : ما زال الوعد قائما.
ومرة وانا فوقها سحبت اذيال ثوبها الى الاعلى فبانت افخاذها المرمرية، فتحت عينيها ، ابتسمت ، الا ان اللذة اعادت عينها الى الانغلاق لتعيش اللذة والنشوة التي تنتهي دائما بترطيب لباسها فتضطر الى تبديله بآخر تحتفظ به في حقيبتها اليدوية منذ ان التقينا في شقتي .
ومرة انزلت لباسها عن كسها ووضعت عيري المنتصب بين اشفار كسها ورحت احركه بين اشفارها طولا حتى قذفنا سوية.
***
تكررت عملية التفخيذ هذه عدة مرات ، كانت هي قد سلمتني كل جسدها ونست الوعد ، كانت اللذة والنشوة هما العالم الذي تعيشه في شقتي ، قالت مرة لي بعد خروجنا من الشقة وهي مبتسمة : اتعرف ، حتى لو ادخلت عيرك في كسي وتفض غشاء بكارتي لم ازعل ولم اغضب منك.
سألتها : هل كلامك هذا دعوة لي لافض بكارتك وانيكك من كسك ؟
قالت: لا اعلم.
قلت لها : اطمئني ، انا ما زلت عند وعدي . فقبلتني.
مرة ونحن ننام على السرير عرايا بعد ان قذفنا سوية قلبتها على بطنها ،كان طيزها تلين من اللحم ، كتلتان من اللحم بحيث لا يمكنك رؤية فتحة طيزها من كثرة اللحم .
جلست بين فخذيها ، التفتتت لي ... نمت فوقها ، شعرت هي بحركة عيري بين فردتي طيزها اللحمي ,,, حركت جسدي على جسدها ، كان عيري يلامس لحم فردتي طيزها الناعم ، شبت حرارة اللذة والنشوة فيه فقذف.
***
تكررت هذه العملية عدة مرات.
مرت وضعت رأس عيري على فتحة طيزها ، شعرت هي به ، التفتت الي ، ثم عادت الى وسادتها حيث دست وجهها مرة اخرى في الوسادة وسلمتني جسدها .
وضعت قليلا من اللعاب على فتحة طيزها اللدن ، شعرت هي برطوبة اللعاب ، افرجت بين فخذيها ، وضعت كفيها على فردتي طيزها وسحبتهما الى الجانبين لتوسع فتحة طيزها لاستقبال عيري ... اندفع عيري بهدوء الى فتحة طيزها ، دخل رأسه ، انت انة خفيضة تشير الى المها ، تحرك طيزها ... راح عيري يدخل فتحة طيزها ، سحبته قليلا ثم ادخلته ، كررت العملية ، سمعتها تهمهم بكلمات غير مفهومة ، هممممممممم حركت طيزها الى الاعلى محاولة رفعه ، ارخيت ضغط جسدي على جسدها ، اتخذت وضع السجود وهي تحتي ، كان عيري يتحرك داخل طيزها ، ااااااااااااااهههههه ندت منا سوية الاهة نفسها ، سمعتها تقول ادخله كله وارحمني ، اندفع عيري كله الى عمق طيزها ، راح يتحرك جيئة وذهابا في طيزها ، فيما اصابعي تلاعب اشفار كسها اااااااااااااخخخخخ اااااااااامممم رأيت قبضتي كفيها تضرب على الفراش ، راحت اصابعهما تلم الشرشف بكل عصبية ، اختض جسدها من تحتي تأوهت اااااااهههههه همهمت ههههههههههممم صرخت لذة ونشوة ، عندها قذفت وشعرت ببلل كسها.
طلبت منها ان نخرج معا ، فوافقت ، وعندما ركبت معي السيارة وتحركت قليلا قالت لي : اتعرف انها المرة الاولى التي اخرج مع غريب ؟!
اوقفت السيارة والتفت اليها متسائلا: هل انت باكر؟
اندهشت من سؤالي وقالت: ماذا تقصد؟
اجبتها: انت تعرفين ما اقصد ، وستبقين باكرا الى ما شاء ****.
قالت: هل هذا وعد؟
اجبتها : وعد.
***
وتكررت لقاءاتنا .
مرة مسكت يدها ونحن نجلس على كراسي الكازينو.
ومرة وضعت ساعدي على متنيها ونحن نجلس في ظلام السينما.
ومرة وقفت امامها بالضبط ونحن نسير في المتنزه ظهر احد الايام وقبلتها من شفتيها ، ولم تقل شيئا سوى : ربما يرانا الناس.
ومرة اخذتها الى شقتي وهناك تبادلنا القبل والضم .
***
وتكررت لقاءاتنا في الشقة .
فمرة ونحن نقبل بعضنا انمتها على الاريكة وصعدت فوقها وشفتي تقبل شفتيها وهي تغمض عينيها لذة .
ومرة حاولت ان اشعرها بوجود عيري قرب كسها من خلف الملابس ، انتبهت الى ذلك وقالت لي : اين وعدك؟
اجبتها وانا اتحسس بكفيّ الاثنتين لحم جسدها اللدن ، وامص بشفتي حلمة ثديها : ما زال الوعد قائما.
ومرة وانا فوقها سحبت اذيال ثوبها الى الاعلى فبانت افخاذها المرمرية، فتحت عينيها ، ابتسمت ، الا ان اللذة اعادت عينها الى الانغلاق لتعيش اللذة والنشوة التي تنتهي دائما بترطيب لباسها فتضطر الى تبديله بآخر تحتفظ به في حقيبتها اليدوية منذ ان التقينا في شقتي .
ومرة انزلت لباسها عن كسها ووضعت عيري المنتصب بين اشفار كسها ورحت احركه بين اشفارها طولا حتى قذفنا سوية.
***
تكررت عملية التفخيذ هذه عدة مرات ، كانت هي قد سلمتني كل جسدها ونست الوعد ، كانت اللذة والنشوة هما العالم الذي تعيشه في شقتي ، قالت مرة لي بعد خروجنا من الشقة وهي مبتسمة : اتعرف ، حتى لو ادخلت عيرك في كسي وتفض غشاء بكارتي لم ازعل ولم اغضب منك.
سألتها : هل كلامك هذا دعوة لي لافض بكارتك وانيكك من كسك ؟
قالت: لا اعلم.
قلت لها : اطمئني ، انا ما زلت عند وعدي . فقبلتني.
مرة ونحن ننام على السرير عرايا بعد ان قذفنا سوية قلبتها على بطنها ،كان طيزها تلين من اللحم ، كتلتان من اللحم بحيث لا يمكنك رؤية فتحة طيزها من كثرة اللحم .
جلست بين فخذيها ، التفتتت لي ... نمت فوقها ، شعرت هي بحركة عيري بين فردتي طيزها اللحمي ,,, حركت جسدي على جسدها ، كان عيري يلامس لحم فردتي طيزها الناعم ، شبت حرارة اللذة والنشوة فيه فقذف.
***
تكررت هذه العملية عدة مرات.
مرت وضعت رأس عيري على فتحة طيزها ، شعرت هي به ، التفتت الي ، ثم عادت الى وسادتها حيث دست وجهها مرة اخرى في الوسادة وسلمتني جسدها .
وضعت قليلا من اللعاب على فتحة طيزها اللدن ، شعرت هي برطوبة اللعاب ، افرجت بين فخذيها ، وضعت كفيها على فردتي طيزها وسحبتهما الى الجانبين لتوسع فتحة طيزها لاستقبال عيري ... اندفع عيري بهدوء الى فتحة طيزها ، دخل رأسه ، انت انة خفيضة تشير الى المها ، تحرك طيزها ... راح عيري يدخل فتحة طيزها ، سحبته قليلا ثم ادخلته ، كررت العملية ، سمعتها تهمهم بكلمات غير مفهومة ، هممممممممم حركت طيزها الى الاعلى محاولة رفعه ، ارخيت ضغط جسدي على جسدها ، اتخذت وضع السجود وهي تحتي ، كان عيري يتحرك داخل طيزها ، ااااااااااااااهههههه ندت منا سوية الاهة نفسها ، سمعتها تقول ادخله كله وارحمني ، اندفع عيري كله الى عمق طيزها ، راح يتحرك جيئة وذهابا في طيزها ، فيما اصابعي تلاعب اشفار كسها اااااااااااااخخخخخ اااااااااامممم رأيت قبضتي كفيها تضرب على الفراش ، راحت اصابعهما تلم الشرشف بكل عصبية ، اختض جسدها من تحتي تأوهت اااااااهههههه همهمت ههههههههههممم صرخت لذة ونشوة ، عندها قذفت وشعرت ببلل كسها.