hoida
08-10-2012, 08:39 PM
انا انا طبيبة اسنان نشات فى اسرة عسكرية لدى 3 اشقاء كلهم رجال نشات لا اعرف الدلع بحكم صرامة عائلتى فلم اكن ارتدى الى ثياب محتشمة ولم يكن لى يوم قصة حب مع ابن الجيران او زملائى فى الدراسة ولا حتى فى الكلية بعد تخرجى من الكلية التحقت بالاكاديمية العسكرية فاصبحت ظابطة طبيبة باحد المستشفيات العسكرية تقدم لخطبتى شاب على خلق ومتدين ومركزه مرموق فوافق اهلى على الزواج منه ولم اكن معترضة فانا لم اتعلق باى شاب ولا اعرف معنى الحب ولم يدق قلبى يوما ما وتم زفافننا ولم يختلف الحال كثيرا فزوجى كما عائلتى جاد جدا مهتم بعمله ومستقبله لا يقترب منى جنسيا الا للروتين وحتى لا يقال انه مقصر فى واجباته ولم اشعر يوما بما اسمعه من زميلاتى ومايفعله معهم ازواجهم من فنون الجنس فكان اى لقاء بينى وبين زوجى لا يتعدى دقائق معدودة وانجبت ولدا وبنت واصبحو فى دراستهم الثانوية الان واصبح عمرى 40 عاما وحياتى على وتيرة واحدة ولم اكن اهتم الا بعملى واولاادى وبيتى وكنت فى عملى صارمة جدا وحازمة لا اتهاون مطلقا فى واجباتى ولا اتهاون مع اى مقصر مما ارضى رؤسائى وكانو دائما يثنون على عملى واصبحت فى مركز مرموق بعملى مما جعلنى متميزة بسيارة تابعة للعمل مخصصة لى فكان السائق يصحبنى فى الصباح الى العمل ثم يعيدنى الى المنزل بعد انتهاء عملى وكنت حازمة جدا معه ومع كل الناس لا اتهاون ولا اسامح فى اى خطا هكذا تربيت ويوم ما تاخر السائق فما كان منى الا ان كتبت مذكرة بذلك فتقرر حبسه 3 ايام ثم خرج من الحبس واعتذر لى مع وعد بعدم تكرار هذا الخطا فقبلت اعتذاره مههدة اياه ان المرة الجاية العقاب حيكون اشد واستمرينا على هذا الحال وفى احد الايام اخبرنى زوجى بضرورة سفره الى بلده لان امه مريضة جدا فاعتذرت له لانى لا استطيع ان اخذ اجازة من عملى فتفهم ذلك وقال لى ساخذ الاولاد ليرو جدتهم فوافقت وفى الصباح جاء السائق ليصطحبنى فقلت له ان ينزل الشنطة الى سيارة زوجى لسفره هو والاولاد ونزلنا جميعا معا الى الشارع وقبلت اولادى وزوجى وتمنيت لوالدته الشفاء ثم استقليت سيارتى الى العمل وهم سافرو الى بللدتهم وبعد انتهاء العمل اصطحبنى السائق الى العودة ففى الطريق اشتريت بعض مستلزمات البيت وعندما وصلنا اخذ السائق ما اشتريته وتبعنى الى باب الشقة وعند الباب اعطانى مشترياتى وعندما هممت لاغلق الباب وجدته سقط على الارض وهو يان من الم الم به سالته مالك قالى بطنى بتتقطع مش قادر اقف ساعدته فى اللنهوض وادخلته الشقة لاحضر له شيئا يسكن الامه وتركت باب الشقة مفتوح ودخلت الغرفة لابحث عن دواء وعدت اليه لاجده عارى الصدر وقد اغلق الباب واصبحنا بمفردنا معا فقلتله فى ايه قالى انا مش حمشى الا لما اعمل الانا عاوزه وقبل متكلم كان انقض عليا ممزق كل ملابسى وانا احاول المقاومة وخايفة اصوت تبقة فضيحة ليا ولزوجى وولادى كنت بحاول اقاومه لكنه كان قوى البنية عنيف سيطر عليا تماما بقبضته ونزع عنى كل ملابسى حتى الكلوت مزقه بايده واصبحت عارية تماما اماه لاول مرة فى حياتى اكون عارية امام احد حتى زوجى لم اخلع له كل ملابسى واخذ يقبل جسمى بشراهة وانا احاول المقاومة واتوسل اليه ان يتركنى دون جدوى كان زى المجنون وهو بيمص فى بزازى وشفايفى لغاية منزل لكسى واعد يبوسه ويلحسه بلسانه وهنا يا سادة خارت قواى تماما وتركته يفعل ما يشاء بى ولم ادرى لماذا تركته هل هو الياس انه لن يرحمنى او انه شعور جديد يلم بى الان لم اتذوقه من قبل لقد تركته يعبث بجسمى كما يحلو له واخذت اتمتم بكلمات هاذية لكنى لا اعنيها سبنى حرام عليك انا معملتلكش حاجة ليه بتعمل فيا كدة لكن لو كان سبنى اعتقد اننى كنت ساحزن جدا فقد كان بارع فى فنون الجنس كان يلحس كسى بشغف ونهم وكلماته لى كانت اكثر اثارة كسك طعمه حلو يا شرموطة دة انتى طلعتى حلوة اوى امال عملالى فيها الست الناظرة ليه يا لبوة انا حوريكى مين السيدك وانا اتمحن فة غنج معه انت السيدى وتاج راسى انا خدامتك وتحت امرك وتوقف فجاة عنى ووقف وانا اتوسل اليه ان ينيكنى ويريحنى من عذابى لقيته قلع بنطلونه وسرواله ورايت مارد جبار لم اره فى حياتى من قبل كان اشبه بذب الحمار وليس ادمى قلتله حرام عليك انا مش حستحمل كل دة قالى اخرسى يا لبوة قلتله نيكنى بلسانك بلاش بذبك حيموتنى انا عمرى مدخل فيا زب زى دة شالنى من على الارض بايده كانه شايل طفل ورمانى على سريرى ومصلى بزازى وكسى تانى وانا بصوت من المتعة لغاية مترجيته ينيكنى قالى منتى مش عاوزاه قلتله لا حموت عليه قالى عاوزاه يبقة تبوسى رجلى وطيت على الارض ابوس رجله واتوسله ينيكنى قالى حنيكك برة فى الصالة قلتله امرك قالى تعالى ورايا قلتله حاضر جيت اقف قالى لا على ايدك ورجلك زى الكلب قلتله امرك قالى امرك يا ايه قلتله امرك يا سيدى ومشيت زى الكلبة على ايدى ورجلى وحطنى على ترابيزة الطعام وبقة كسى ادام زبه اعد يمشيه على شفرات كسى وانا مش قادرة حموت واقوله ارحمنى يا سيدى طفى النار الفى جسمى لغاية محسيت بعمود نار دخل فى كسى خلانى اشهق واصوت واعد ينيكنى نص ساعة لغاية محسيت انى بموت ولما جه ينزلهم قالى افتحى بقك وكبهم فى بوقى كانو سخنين جدا اول مرة ادوق منى حد بعد مخلص اعد على الكنبة يستريح وانا مكنتش قادرة اقوم قومت بالعافية اعدت تحت رجله واعدت ابوس فيها قلتله انت طلعتلى منين وليه عملت فيا كدة قالى انتى جميلة ومن اول ماشفتك نفسى انيكك قلتله انا جميلة قالى ايوة انتى مش حاسة بجمالك قلتله بس انا عمرى محد قالى كدة قالى لانك على طول مكشرة والناس بيخافو يقربو منك قلتله تعالى يا سيدى وتاج راسى تعالى احميك بايدى قالى انتى قلتله ايوة انا من النهاردة جاريتك انت وخدامتك ادام الناسحتبقة السواق البتاعى لكن لما نبقة مع بعض حبقة جاريتك ولبوتك وشرموطتك ودخلنا نستحمى مع بعض واعد يبوسنى تحت المية ويضربنى على طيزىويمشى ايده عليها وانا متمتعة بيهاوقالى لما نكون لوحدنا انا بس الامر وانتى تنفذى بدون مناقشة والا حعاقبك عقاب شديد مش دة اسلوبك قلتله حاضر يا سيدى وخرجنا من الحمام وكل واحد مننا ملفوف فى فوطة ودخلنا الاوضة لقيته رمى الفوطة بتاعتى وبتاعته واعد يبص على طيزى ونيمنى على بطنى ولحسها بشراهة وكنت بقوله تجنن انت تجنن لقيته بيقولى اعدى زى الكلب قلتله ليه زعقلى قالى قلتلك متناقشيش حنيكك فى طيزك قلتله لا الا دى لا فاهم لقيته ضربنى بالقلم على وشى قالى كس امك انتى بتقوليلى لا قلتله مش قصدى قالى طيب اعدى زى الكلب يا كلبة قلتله حاضر قالى افتحيها انتى بايدك واترجينى انيكك فيها فتحتها بايدى واترجيته ينينيكنى فى طيزى وانا خايفة بموت ليعورنى ومش حستحمل زبه فيها لكن خوفى منه كان اكبر فسلمتله نفسى قالى كنت ححط كريم عليها لكن علشان قلة ادبك حنيكك بدون كريم وفعلا حطه على خرم طيزى واعد يزقه بالراحة لحد راسه مخلت وانا بصوت وفجاة زقه كله جوة طيزى وانا مش قادرة اتنفس وبصرخ وبعيط وهو ولا سائل اعد يهزنى بالمارد بتاعه لغاية مكبهم جوة وخرج زبه لقيته مختلط بدمى النزف من طيزى وهكذا بدات حياتى مع سائقى حياة جديدة اكتشفت فيها انى امراة بعد مكنت نسيت
اعزائى دى اول قصة ليا اتمنى تعجبكم ولو ليكم ملاحظات ياريت بالراحة عليا انا اول مرة اكتب قصة اشكركم
اعزائى دى اول قصة ليا اتمنى تعجبكم ولو ليكم ملاحظات ياريت بالراحة عليا انا اول مرة اكتب قصة اشكركم