gay story writer
08-02-2012, 10:24 PM
حبيبي الصغير رغم ان حبي لك يعتبر من المحرمات و ان قبلاتك هي المعاصي بعينها سأظل احبك و سأظل مولع فيك احب ان اقبلك احب ان المس جسدك احب ان اداعب بيدي شعرات رأسك السوداء ,,,,احب ان اقبل اناملك البيضاء الصغيره احب و احب و احب... لحبي مالا نهايه فيك فأنا اهيم عشقا بك ايها الصغير كنت اتكلم في داخلي و انا انظر اليه وهو نائك كاملاك.
فأستيقظ و رفع غطاء السرير عن جسده العاري حتى المنتصف و نظر الي و قال مبتسما ,لماذا تنظر الي هكذا ؟؟
فقبلته ببطء من شفتيه الجافتين وقلت له صباح الخير فقال لي:لم تجبني فأجبته بقبلة اقوى من سابقتها فقال صباح النور وقال ياألهي :لقد تأخرت فأستبدل ثيابه و ذهب حتى انه لم يتناول افطاره .
اسمي روبرت وذاك هو حبيبي الصغير جيمس اجل انا .....لا داعي لأن اوضح اظن ان الامور اصبحت واضحه ^^
على فكره انا ايضا تاخرت عن اعمالي و دراستي سأذهب
و سأتكلم اثناء طريقي ,,انا و جيمس اصدقاء طفوله كنا في نفس المدرسة نحن ابناء لأسر غنيه كنا في مدرسة لذوات الطبقات العليا المرموقه في المجتمع ,, انا لم اكن احب تلك الحركات او الكلمات التي تصدر من اولئك الناس و لذلك كنت اجلس وحيدا بينما هو كان بصحبة العديد من الاصدقاء كان ينظر الي من بعيد ولكن لا يتكلم معي و في يوم من الايام كان هو جالس وحيدا ايضا في مكان معزول من المدرسه كان في ذلك اليوم لا يود اللعب مع احد كانيبدو عليه التعب,فأنتهزت الفرصه و ذهبت لأتكلم معه فوجدته يبكي ,,,و لكنني لا شعوريا اخذته بين ذراعي فكان يبكي و يبكي بحرقه فأحتضنني بشده هو الاخر مع انها المره الاولى لي ان اتكلم معه فضل يبكي لمده احسست انها طويله و كان قلبي يخفق بشده لا اعلم لماذا و لكنه كان يخفق بشده و حسب .
و عندما وعى على انه كان يبكي بين يدي نظر في و جهي و قال لي اسف و هم بالانصراف
و لكنني امسك بيديه و قلت له ليس هناك ما تأسف عليه فأبتسم فقط ارضاء لي و ذهب .
و من ذلك الحين لم يتكلم معي بل و بدأ يتجنبني .
كنا في الصف العاشر معا في نفس الصف كان القدر هنا يقف بجانبي ففي يوم تلقينا دعوه لحضور حفلة عشاء كنت اكره هذه الحفلات و لكن اخواي اصرا ان اذهب و ايضا امي و ابي و كانت العائله متحمسه للذهاب و لكنني ذهبت على مضض وصلنا للبيت و استقبلنا اهل المنزل و كانو لطفاء جدا و كانت العائله مكونه من اب و ام و اخ كبير و اخ اصغر اكيد عرفتم من هو ذاك الاخ الصغير و اخت صغرى لا تتجاوز العامين كانت فاتنه و جميله جدا فجاءت و امسكت يداي بيديها الصغيرتيين و اخذت ألاطفها.
فسأل والدي اين جيمس ؟
فأنا انسطت و كأن الاسم كان مغناطيس و جذبني ,,
طبعا انها المره الاولى لي ان اذهب الى منزل عائلته فلم اكن اعرف اين يقع منزله و كانت هذه المره الاولى التي ارى فيها عائلته و لذلك دهشت عندما سأل والدي عن جيمس اعتقدت انه تشابه في الاسماء فقط..فأنسطت لما سيقوله ابوه؟
فقال ها قد اتى فنظرت خلفي ورأيته انه هو فجاء و سلم على عائلتي فقال والده انتما بنفس المدرسه لماذا لا تعرفان بعضكما فأبتسمت انا و قال والدي ان ابني خجول و لا يحب الاختلاط بالناس كثيرا على عكس اخويه.
فأبسم ابوه وقال خذه الى حديقتك و اريه اياها فأجاب بهز رأسه و انا بصراحه كنت متحمسا لأن ارافقه فذهبنا الى حديقته كانت كالجنه مليئه بجميع الازهار و الاشجار الغاليه و النفيسه كنت مندهشا مما رأيته فجلس تحت شجره و كانت خضراء و جميله جدا .
فذهبت لأجلس بجانبه فتنحى جانبا لكي اجلس بجانبه وقال لي :ذلك اليوم.....
فقلت له :لقد تم محو الذاكره فأبتسم .
فقال هيا لنذهب للداخل فقلت لا اريد اريد ان ابقى هنا فقال سيعد العشاء بعد قليل فقلت:اذهب انت انا سأبقى هنا ....فذهب ثم عاد فقال لا استطيع تركك لوحدك و انت ضيفي فقد اوصيت ان يأتوا بالعشاء الى هنا و بعد قليل تناولنا العشاء ثم عدت لأجلس تحت تلك الشجره فجاءني مبتسما و بيديه قدحين من عصير البرتقال فقال لي هل احببت هذا المكان فقلت جدا و فجأة انقطعت كل الانوار فقلت له ما هذا فقال هناك اوامر ان تنطفىء الانوار عند الساعه الثامنه و لذلك عندما اجلس هنا اضع بعض الشموع فأوقد الشموع في الحديقه فكنت انا مستمتعا بالهواء الطلق و انارة الشموع و رائحة الزهور كأنها من قصص الخيال ....
فجاء احد الخدم ليخبرنا ان اهلي قد قرروا الرحيل فهممت بالرحيل انا لم اتحدث معه كثيرا و لكن كان الجلوس معه بلا كلام كأنني تكلمت كل ما اريد .
و في اليوم الثاني في المدرسه تصرف كما كان سابقا و لم يعرني اهتماما كبيرا فشعرت بخيبة امل
و اخيرا انتهت السنه الدراسيه و و دعيت لمنزله مرة اخرى ولكن هذه المره لحضور حفل انتقاله للمرحل التاليه .
كانت حفله مميزه فأنا استأذنت اهلي للبقاء في منزلهم .فذهب كل المدعوون الا انا فجاءت الخادمه لتقول له سيدي :اين سينام الضيف فقال اي ضيف :فقلت انا و بأبتسامه صفراء فقال في غرفتي استغربت !! من جوابه فقال هل تريد ان تأتي معي للحديقه فقلت له اجل فأخذنا بعض الشموع و ذهبنا كان الجو لا استطيع وصفه كما في الجنه تماما...
كنت قد احضرت له شي صغير كنت احب ان انحت على الخشب فأخترت قطعه صغيره منه و نحت عليه تلك الشجره التي في حديقته فأعجبته كثيرا و قال انها رائعه شكرا لك.
و اخذني بين ذراعيه ليحضنني كنت حقا سعيد و انا بين ذراعيه فقال لي عطرك رائحته جميله احبها و قبلني من رقبتي فقلت له هي انتظر لا تقبلني من هناك فأنا اشعر ....ووضع يديه على شفتي لأسكاتي و قال لي اسمعني جيدا انا لا استطيع ان اعدك بشئ انا اعلم مالذي يدور في قلبك و اعلم انك تحاول الاقتراب مني بأقصى ما تستطيع و لكن انا لست مستعدا بعد فأرجوك اصبر علي.
فقلت له:كما تريد
و اخرا جاء موعد الذهاب للنوم كنا نحن الاثنان على نفس السرير عندها كنت و لا اعلم لماذا و لكن كنت متوتر , كان ينام عاريا بدون قميص و كنت انا لم يغمض لي جفن وهو كان كذلك ايضا فألتفت فصار و جهي بوجهه فنظرت اليه و قبلته من شفتيه بحراره قبلته و قبلته... وعندما ابعدت شفتي عن شفتيه
فقال لي هل انتهيت؟ فسكت لأني حقا لا أعرف ماذا اقول,,فأعاد السؤال و قال هل انتهيت؟ فكنت خائفا من ان ارد عليه فقلت اجل بتردد فقام و اقترب من شفتي و همس فيهما اذن افعلها مجداا و سوف تندم .
و ادار ظهره لي و نام ...............يتبع
(( هذه من احدى هواياتي متابة قصص عن الشواذ) اتنمى نشرها بالموقع بعد اذنكم
و شكرا جزيلا
فأستيقظ و رفع غطاء السرير عن جسده العاري حتى المنتصف و نظر الي و قال مبتسما ,لماذا تنظر الي هكذا ؟؟
فقبلته ببطء من شفتيه الجافتين وقلت له صباح الخير فقال لي:لم تجبني فأجبته بقبلة اقوى من سابقتها فقال صباح النور وقال ياألهي :لقد تأخرت فأستبدل ثيابه و ذهب حتى انه لم يتناول افطاره .
اسمي روبرت وذاك هو حبيبي الصغير جيمس اجل انا .....لا داعي لأن اوضح اظن ان الامور اصبحت واضحه ^^
على فكره انا ايضا تاخرت عن اعمالي و دراستي سأذهب
و سأتكلم اثناء طريقي ,,انا و جيمس اصدقاء طفوله كنا في نفس المدرسة نحن ابناء لأسر غنيه كنا في مدرسة لذوات الطبقات العليا المرموقه في المجتمع ,, انا لم اكن احب تلك الحركات او الكلمات التي تصدر من اولئك الناس و لذلك كنت اجلس وحيدا بينما هو كان بصحبة العديد من الاصدقاء كان ينظر الي من بعيد ولكن لا يتكلم معي و في يوم من الايام كان هو جالس وحيدا ايضا في مكان معزول من المدرسه كان في ذلك اليوم لا يود اللعب مع احد كانيبدو عليه التعب,فأنتهزت الفرصه و ذهبت لأتكلم معه فوجدته يبكي ,,,و لكنني لا شعوريا اخذته بين ذراعي فكان يبكي و يبكي بحرقه فأحتضنني بشده هو الاخر مع انها المره الاولى لي ان اتكلم معه فضل يبكي لمده احسست انها طويله و كان قلبي يخفق بشده لا اعلم لماذا و لكنه كان يخفق بشده و حسب .
و عندما وعى على انه كان يبكي بين يدي نظر في و جهي و قال لي اسف و هم بالانصراف
و لكنني امسك بيديه و قلت له ليس هناك ما تأسف عليه فأبتسم فقط ارضاء لي و ذهب .
و من ذلك الحين لم يتكلم معي بل و بدأ يتجنبني .
كنا في الصف العاشر معا في نفس الصف كان القدر هنا يقف بجانبي ففي يوم تلقينا دعوه لحضور حفلة عشاء كنت اكره هذه الحفلات و لكن اخواي اصرا ان اذهب و ايضا امي و ابي و كانت العائله متحمسه للذهاب و لكنني ذهبت على مضض وصلنا للبيت و استقبلنا اهل المنزل و كانو لطفاء جدا و كانت العائله مكونه من اب و ام و اخ كبير و اخ اصغر اكيد عرفتم من هو ذاك الاخ الصغير و اخت صغرى لا تتجاوز العامين كانت فاتنه و جميله جدا فجاءت و امسكت يداي بيديها الصغيرتيين و اخذت ألاطفها.
فسأل والدي اين جيمس ؟
فأنا انسطت و كأن الاسم كان مغناطيس و جذبني ,,
طبعا انها المره الاولى لي ان اذهب الى منزل عائلته فلم اكن اعرف اين يقع منزله و كانت هذه المره الاولى التي ارى فيها عائلته و لذلك دهشت عندما سأل والدي عن جيمس اعتقدت انه تشابه في الاسماء فقط..فأنسطت لما سيقوله ابوه؟
فقال ها قد اتى فنظرت خلفي ورأيته انه هو فجاء و سلم على عائلتي فقال والده انتما بنفس المدرسه لماذا لا تعرفان بعضكما فأبتسمت انا و قال والدي ان ابني خجول و لا يحب الاختلاط بالناس كثيرا على عكس اخويه.
فأبسم ابوه وقال خذه الى حديقتك و اريه اياها فأجاب بهز رأسه و انا بصراحه كنت متحمسا لأن ارافقه فذهبنا الى حديقته كانت كالجنه مليئه بجميع الازهار و الاشجار الغاليه و النفيسه كنت مندهشا مما رأيته فجلس تحت شجره و كانت خضراء و جميله جدا .
فذهبت لأجلس بجانبه فتنحى جانبا لكي اجلس بجانبه وقال لي :ذلك اليوم.....
فقلت له :لقد تم محو الذاكره فأبتسم .
فقال هيا لنذهب للداخل فقلت لا اريد اريد ان ابقى هنا فقال سيعد العشاء بعد قليل فقلت:اذهب انت انا سأبقى هنا ....فذهب ثم عاد فقال لا استطيع تركك لوحدك و انت ضيفي فقد اوصيت ان يأتوا بالعشاء الى هنا و بعد قليل تناولنا العشاء ثم عدت لأجلس تحت تلك الشجره فجاءني مبتسما و بيديه قدحين من عصير البرتقال فقال لي هل احببت هذا المكان فقلت جدا و فجأة انقطعت كل الانوار فقلت له ما هذا فقال هناك اوامر ان تنطفىء الانوار عند الساعه الثامنه و لذلك عندما اجلس هنا اضع بعض الشموع فأوقد الشموع في الحديقه فكنت انا مستمتعا بالهواء الطلق و انارة الشموع و رائحة الزهور كأنها من قصص الخيال ....
فجاء احد الخدم ليخبرنا ان اهلي قد قرروا الرحيل فهممت بالرحيل انا لم اتحدث معه كثيرا و لكن كان الجلوس معه بلا كلام كأنني تكلمت كل ما اريد .
و في اليوم الثاني في المدرسه تصرف كما كان سابقا و لم يعرني اهتماما كبيرا فشعرت بخيبة امل
و اخيرا انتهت السنه الدراسيه و و دعيت لمنزله مرة اخرى ولكن هذه المره لحضور حفل انتقاله للمرحل التاليه .
كانت حفله مميزه فأنا استأذنت اهلي للبقاء في منزلهم .فذهب كل المدعوون الا انا فجاءت الخادمه لتقول له سيدي :اين سينام الضيف فقال اي ضيف :فقلت انا و بأبتسامه صفراء فقال في غرفتي استغربت !! من جوابه فقال هل تريد ان تأتي معي للحديقه فقلت له اجل فأخذنا بعض الشموع و ذهبنا كان الجو لا استطيع وصفه كما في الجنه تماما...
كنت قد احضرت له شي صغير كنت احب ان انحت على الخشب فأخترت قطعه صغيره منه و نحت عليه تلك الشجره التي في حديقته فأعجبته كثيرا و قال انها رائعه شكرا لك.
و اخذني بين ذراعيه ليحضنني كنت حقا سعيد و انا بين ذراعيه فقال لي عطرك رائحته جميله احبها و قبلني من رقبتي فقلت له هي انتظر لا تقبلني من هناك فأنا اشعر ....ووضع يديه على شفتي لأسكاتي و قال لي اسمعني جيدا انا لا استطيع ان اعدك بشئ انا اعلم مالذي يدور في قلبك و اعلم انك تحاول الاقتراب مني بأقصى ما تستطيع و لكن انا لست مستعدا بعد فأرجوك اصبر علي.
فقلت له:كما تريد
و اخرا جاء موعد الذهاب للنوم كنا نحن الاثنان على نفس السرير عندها كنت و لا اعلم لماذا و لكن كنت متوتر , كان ينام عاريا بدون قميص و كنت انا لم يغمض لي جفن وهو كان كذلك ايضا فألتفت فصار و جهي بوجهه فنظرت اليه و قبلته من شفتيه بحراره قبلته و قبلته... وعندما ابعدت شفتي عن شفتيه
فقال لي هل انتهيت؟ فسكت لأني حقا لا أعرف ماذا اقول,,فأعاد السؤال و قال هل انتهيت؟ فكنت خائفا من ان ارد عليه فقلت اجل بتردد فقام و اقترب من شفتي و همس فيهما اذن افعلها مجداا و سوف تندم .
و ادار ظهره لي و نام ...............يتبع
(( هذه من احدى هواياتي متابة قصص عن الشواذ) اتنمى نشرها بالموقع بعد اذنكم
و شكرا جزيلا