أفندينا
02-01-2013, 11:41 PM
هاي … أنا إسمي سلمي من مصر فتاه محجبه أبلغ من العمر 18 سنه أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانه دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكله وهي أن طيزي كبيره شويه وسكسيه أوي وتغري أي حد لبسي عباره عن جيبه وبلوزه ماينفعش البس بنطلون عشان طيزي مغريه واعيش مع بابا وماما واخي علي 26 سنه ومراته منار22 سنه وهي جسمها نحيف وبزازها صغار جدا وطيزها صغيرة ودايما تحسدني علي جسمي وفي شهر يوليو 2011 ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي وأول ما وصلنا كنت لابسه بدي احمر وجيبه طويله لونها اسود ومرات اخي كانت لابسه بدي اصفر وجيبه جينز طويله وهي طبعا محجبه زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي اغير ملابسي ولبست بنطلون قماش احمر ليكرا وكان ماسك اوي علي طيزي الكبيره وبدي حملات ابيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقه سكسيه وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجه ان ده مصيف وحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش اخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلي صوته اعتراضا علي لبسي ووجدت زوجة اخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس اي شئ سوي البدي والجيبه والحجاب حتي التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه وهنا تكلم ابي وقال له مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيره وتعمل ايلي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك اما اختك فهي من مسئوليتي وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب لطيزي مستمرة لدرجه ان احد الاشخاص علق وقال دي مش لابسه كلوت ده البنطلون داخل بين الفلقتين وطبعا انا عملت نفسي مش سامعه حاجه وبعدين قعدنا علي شمسيه علي البحر وجلست بجوار زوجه اخي التي ظلت تشتكي من عادات اخي الغريبه معها في موضوع اللبس وقالت لي ان البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا ايلي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتي جاء لاخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيب بمستشفي بالقاهره وكان لابد لاخي ان يقطع اجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ وهنا قرر اخي ان يسافر للقاهره لمدة ي ومين وان يرجع لنا مرة اخري وطبعا ترك زوجته منار معنا وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهره وفي المساء وكانت الساعه الثامنه مساءا وكنت جالسه في البلكونه بمفردي ولابسه شورت قصير اسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه ابيض وابي وامي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري اما زوجه اخي فكانت نايمه بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسليه وخبط علي باب حجرتها وقالت لي انا صاحيه ادخلي وكانت لابسه قميص نوم شفاف احمر مبين صدرها الصغير وكلوت ابيض وطبعا القميص كان لحد الكلوت بالظبط وهنا قلت لها تعالي نعد بالبلكونه فقالت لي حاضر هلبس الروب الاول قلت لها ليه هو علي هنا ولا ايه تعالي بقه نور البلكونه مطفئ وكمان مش هقول لعلي وجت معايا للبلكونه وكانت مكسوفه جدا وقلت لها عيشي حياتك طالما علي مش هنا انتي مش نفسك تلبسي ايلي انتي عاوزاه قالت اه قلتلها طيب خدي راحتك وظلت تشتكي من قسوة اخي عليها ومدي تذمته في اللبس وهنا قلت لها ايه رأيك نسهر مع بعض بره انهارده وقالت لي ماليش مزاج قلتلها بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكره ياله بقه قالتلي طيب ودخلت تلبس الجيبه والبدي لكن انا خلتها تقلع تاني وقلت لها بقولك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي قالتلي معنديش قلتلها طيب معاكي لبس بيت زي استريتش قالت اه وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكلوت الابيض لانه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات اصفر وانا خرجت بلبسي ورةحنا نتمشي علي البحر وهي كانت مكسوفه جدا وقلتلها انا بقه هشيلك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجه وقالتلي لأ أنا مكسوفه جدا من اللبس ده وارغمتها علي الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة اضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجه ومبين الكلوت الابيض ايلي ماسك علي طيزها الصغيره اما انا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي الكبيره ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص علي أطيازنا وبزازنا وطلبت شيشه خوخ ليا وكانز كولا ومرات اخويا قالتلي ايه ده انتي بتشربي شيشه قلتلها اه دي جميله وخفيفه ولازم تجربيها وطلبت لها شيشه خوخ واعدنا شويه وبعدين قمنا والشباب كانوا علي اخرهم منا السكس ايلي كنا فيه وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح اخدت فلوس من بابا وقلتله انا عاوزه أشتري مايوة بكيني وقالي ماشي ياحبيبة بابا وقلتله ومنار كمان بص كده بتعجب وقالي اخوكي ده عقليه متأخرة ودماغه بايظه قلتله ماهو مش هيعرف وبعدين منار ذنبها ايه وياريت تحاول تتكلم معاه شويه وتلين دماغه قالي حاضر وفعلا جبتلي مايوة بكيني فتله لونه اسود وجبت لمنار مايوة قطعه واحده لونه احمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها البسي المايوة ياله عشان ننزل البحر استغربت وقالت لأ علي يموتني قلتلها لأ ماتخافيش بابا هيكلم معاه وهيقنعه وهو ايلي جاب المايوة ليكي المهم نزلنا المياه وقلت لها مافيش اي طريق تقدري تاثري بها علي علي جوزك ليوافق علي لبسك ده قالتلي فيه قلتلها ايه قالت لأ مكسوفه قلتلها لأ قولي عشان أقدر أساعدك قالت هو هيموت وينكني من طيزي بس أنا رافضه قلتلها حلو دلوقتي اقدر اقولك مبروك عليكي موافقة علي جوزك علي لبسك قالت تقصدي ايه لا طبعا حرام وبعدين ده مؤلم قلتلها لأ بس ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة طيزك تكبر وتربرب بدل ما هي صغيره كده ضحكت وقالت ماشي لو فعلا طيزي هتكبر وتربرب وكمان يوافك علي لبسي انا موافقه انه ينكني بطيزي بس اجيبهاله ازاي قلتلها انك تغريه بطيزك وقلت لها انا هجيبلك بكيني فتله سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعتله رساله قبلها نعرفه ان طيزك هايجه موت وعاوزه تتناك من زبه وانك موجوده بالبحر بمايوة بكيني فتله قالتلي بس انا خايفه موت من الالم قلتلها تعالي حجرتي واغلقت الباب وقلت لها اقلعي ووريني فتحة شرجك قالت ليه انا بتكسف قلتله انا هوسعهالك وفعلا قلعت وجبت فازلين طبي من شنطتي بدهن بيه جلدي للحمايه من الاشف وحطيت حبه علي صابعي ودخلته بشويش بطيزها وقعدت العلبلها بطيزها لحد ما دخلت الصابع الثاني ثم الثالث وبدأت تصرخ من الالم وروحت جايبه خياره من الثلاجه متوسطه الحجم ودخلتها بطيزها وقلت لها نامي علي بطنك اليوم لحد الصبح والخيارة بطيزك عشان اول ما تصحي تبعتي الرساله لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرساله لعلي وفرح انه هينيكها بطيزها وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني واول ما وصل ولقاها لابسه البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطيه امامه وطبعا شرجها كان كبر من الخياره فكان واضح جدا من تحت الفتله وطبعل بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج اكتر لما وجد شابين جالسين بالشمسيه الموجوده بجوارنا قد شاهدوا شرج منار وهي موطيه واخذذها علي الشاليه وظل ينيك في طيزها بجنون حتي الصباح وفي الصباح قلت لها طمنيني ايه الاخبار قالتلي المجنون جابهم مرتين بطيزي بس فعلا نيك الطيز متعه قلتلها كلها شهر وهتلاقي طيزك كبرت اوي ومن يومها وزوجة اخي ترتدي الجينز الضيق علي طيزها وتظهر صدرها وخلعت الحجاب تماما حتي لما رجعنا للقاهرة وكبرت طيزها واصبحت بحجم طيزي