سكسي عاشق
11-20-2020, 10:21 PM
كنت جالس بالصالون سمعت اختي هيفاء لتصبح وتندهلي تعال بسرعة يا رامي هات الموبايل رحت بسرعة لقيتها وقعة بالحمام تشتكي من اوجاع برجلها بس كانت بوضعية مثيرة جسدها مكشوف وفخاذها بتلمع زي الشهد وبززها كانت حتنط لأنها بقميص نوم قصير جدا بتقلي انزلقت يارامي وأخذت الموبايل وراحت تقول الحقني يا توفيق وقعت ورجلي بتوجعني تعال بسرعة ،لحظة زمن وسمعت خبط على الباب رحت فتحت الباب ودخل شاب وسيم طويل وهو بقول هي فين اشارتله بالحمام ودخل عل طول بقول مالك وهي بتقول تعال اسند عليك بس هو خذها بحضنه وهي زي القطة حشرت رائسها على صدره ووشوش ليها وهي قالت هو ده وقته خذني عالاودة من هنا وراح منزلها فوق السرير وبيطلع فيها حتى ان زبه كان مشدود عالاخر وهي تتوجع بغنج ركبها وفخاذها عريانة التفت لي توفيق وطلب مني شوية كحول وضميدة وأنا رجعت كان توفيق بحسس على وشها وبمص شفايفها لين انتبه لوصولي خذ مني الحاجة وراح بمسد رجليها وهي تتاوه وكبس الضميدة وشفته وهو بحسس على رجليها وأخذ وسادة وضعها تحت رجليها ولمس فخاذها وهي لمحت زبه نظرتله وغمزت ليه وهو قال مش ذنبي دنا كنت خايف علبكي اوي وأنا رحت بتذكر مين توفيق ده وافتكرت ده هو الشخص الي أنا لاحظته بيحكي مع هيفاء اختي ليلة فرح ابن خالتي وكان براقب كل حركاتها حتى اني شفته ماسك يدها وبوشوش ليها وهي بتضحك وكمان وصلنا بسيارته وكان منبهر بيها وعمال يقول رقصك روعة وقتها اختي هيفاء كانت بترقص بدلع وغنج وتهز طيزها معرية فخذها وصدرها بيهتز وانتبهت على صوت هيفاء تقول قرب يا توفيق حطلي وسادة خلفي وأنا غطيتها وطلع بقول لو حسيتي بحاجة كلميني وراح وأنا رحت عالصالون فتحت التلفزيون وكنت سارح بخيالي في مشهد جسد اختي الرهيب وكيف توفيق كان بيحضنها ويبوس فيها لين ولعت خالص وسمعتها بتحكي تقول شو وصلت تعشيت ،ياه لو كنت بعرف كنت عملتلك عشاء ،شو لما شفتني شبعت ايه ده كله لا بحق ،بتحلف كمان الدرجة دي تعبان وفيه كمان يا مجنون كنت عايز تنام جنبي وحتعمل ايه،تاكلني يا لهوي دنت خوفتني شو جسمي بجنن ،وانت حضني حسيت بايه ،سلمتك من النار يا مفتري دنت شديت على فخاذي وكبست على طيزي ،منا شفته ده كان عامل زي عمود الكهرباء طبعا منا كنت بحس بيه كل مرة نتقابل فيها وأنت وخذني بحضنك بتاكل شفايفي وترضع بزازي شو هو ده الي كان ناقص عايز تحطه بين فخاذي لا بخاف بس بس خلاص أنت عايز تجنني ،تعال بكرة لو طبت من الوجع حجهز لك عشاء مكافاة ليك عشان سعفتني لا لا بالمساء قلت بالليل ،ومن بكرة شفت هيفاء اختي بتمشي كويس وأنا سالتها قالت دي الاوجاع راحت خلاص ودخلت المطبخ ورن تلفونها تقول يسعد صباحك لا أنا كويسة خلاص شو مش عايز تتعبني حتجيب آكل جاهز حاضر مش حعمل حاجة مستنياك وبالمساء دخلت هيفاء أخذت دش وغيرت تنورة قصيرة فوق الركب مزينة اظافر رجليها ومزينة كعبها بسلسلة زي الخلخال وأنا قلت شو ده كله دنتي احلى وحدة شفتها وهي بتضحك وحوالي التاسعة بالليل وصل توفيق محمل بكيس فيه آكل واخر فواكه وغلال تعشينا وجلسنا بالصالون وهيفاء كانت مثيرة اوي دي جسمها فاجر وسكسي رهيب يتبادلو النظارات والغمز وهي وقفت وتفيق وقف جنبها بقول أنت رايحة فين اشارتله عالمطبخ عشان تعمل قهوة قام سندها ومشى جنبها وبالمطبخ شفته وهو من خلفها لاصق فيها بيلحس رقبتها وبحسس عليها وأخذ يعصر بززها في مشهد رومنسي رهيب جهزت القهوة وقالت وصلني عالاودة عشان تعملي مساج وكمان مش عايزة تعمل دوشة عشان رامي ياخذ راحته وهو بتابع الماتش فضلت شوية ورحت متابع شو بينهم لقيت توفيق زنقها للحيط ووكلها بوس ولحس وهي بتمص لسانه وتتاوه وهو بحسس على فخاذها وهي طلعت بززها وتوفيق نزل رضيع في حلماتها وهي بدأ تفتح رجليها وتوفيق نازل فيها بوس ولحس وعضعضة ونزل يبوس في رجليها وهو طالع لين دخل رائع تحت التنورة وهي انتفضت تشهق وتتاوه اه اه أوف ااااه بس كفاية تعبت تعبت ولمحت كيف بدت ترتعش وشفت توفيق بينزل كلسونها وهي حضنته تتاوه لين قلعها ملط ونيمها على ظهرها وطلع فوقها آكل شفايفها بززها صرتها بطنها وراح ماسك رجليها بيلحس صوابعها وهي مسترخية خالص وانفاسها تتصاعد واول ما لمس كسها انتفضت بتحرك رجليها وتعيط وتان تحته وهي تمحنت خالص تقول حلو بجنن وهو نزع السروال طلع زبه ده أحمر طويل وتخين وقرب يلحس شحمة وذنها لين قرب زبه على وشها وهي فتحت عينها تبص على الزب أخذت تحسس عليه لين قال توفيق متسلمي عليه وهي قربت فمها وراحت تبوس فيه وتلحس لين أخذت ترضع وتقول طعمه بجنن حلو كتير زبك ونزل تسطح على ظهره وهي جات فوقه بوضعية 69 رضيع ولحس وهو بحسس على طيزها وليضرب فيها وبقول جسمك بجنن شو حلو كسك عسل وطيزك بتجنن ويبعبص فيها وهي تتاوه لين خذها وهي متسطحة على ظهرها وفتحت رجليها وهو مسك زبه بقول كسك ده ولا اروع حلاوة وجمال ونظيف وهي ردت عليه نتفته النهاردة عشانك وهو خذ يفرش ويحك كسها وهي تتاوه وزاد في وتيرة الحك لين اختي تقول بس يا توفيق دخيلك تعبت وهو بيرد عليها يا روح توفيق كسك يستاهل الزب الحلو ده وهي تعيط دخيلك نكني عايزاه جوة كسي بوجعني نيكني فشخني وهو مسكها بقول اطلعي فيني شوفي الزل حيعمل ايه وراح يقذف على بطنها وارتمى بحضنها ،انا وقتها قذفت مرتين وبعدين طلع هو وجاب معاه منشفة عشان تنظف عسل الزب وهما بيحكو وتوفيق بيتغزل فيها لين وقف زبه من تاني وهي لمحت ضحكت تقول شو هذا ميتعبش رد عليها هو الواحد بشوف هيك حلاوة بيشبع لا لا وخذها وراح يبوس ويلعب فيها وهي تتشرمط لين طيزت من تاني وهو راح بحك على خرم طيزها وليضرب فيها وهي بتدلع وتغنج بشرمطة حاسب بتوجعني طيزي وهو بقول صحيح طيزك طرية اوي بتجنن لين قذف بين فلقات طيزها وهي تقول عسل زبك سخن جوة وهو قال طيزك ذاقت عسل الزب ردت عليه حلو حلو