SALB SALY
08-07-2020, 10:09 AM
انا سالى سالب المجنونة بالحب
ابن الجيران (جمعة ) صعيدى بحت من سوهاج ، شديد الأدب والأخلاق شهم ، عملاق الجسم و قضيبه شديد الغباء عظيم الطول غليظ الرأس قوى الكمية طويل الانتصاب ناعظ العنق ، كان يثيرنى إليه شوقا كلما تحرك داخل ملابسه الواسعة جدا فيتأرجح فى كل اتجاه ويقف للإمام وأعلى مع خطواته و الجرى ، كثيرا ما كانت تدعوه جارتنا ليساعدها فى نقل قطع الاثاث أو السجاد و تتحرش به و جسدها شبه العارى الفاجر المثير ينادي جمعة جمعة جمعة نيكنى يا جمعة بينما زوجها الديوث يشاهد و يحقد على جمعة ... و لكن جمعة ساذج برىء مؤدب خجول صعيدى 100% ، و يعود جمعة يتصبب عراق وقضيبه المنتصب بعنف فى يده يدلكه امامى بخجل منى ... و يرتعش جمعة وتبتل ملابسه كلها فقد قذف اللبن و أفرغ فناطيس اللبن بين فخذيه ... ولكن رائحة المنى و اللبن النفاذة تملأ حجرته. .. فيضرب إلى خلع كل ملابسه امامى عاريا تماما. .... يا للهول ... مصيبة ... كارثة ... قضيب جمعة العملاق مرعب حتى بعد انتهاء القذف وهو مرتخى و مدلدل يبدوا طويلا كخرطوم الفيل ناعم كالحرير. .. غليظا غليظا غليظا يا امى. . يا مصبيتى لو اغتصبتنى ياجمعة. ... سأموت شهيدة زبرك الساحر الذى لايمكن مقاومته. .. و ذهب جمعة إلى التواليت للاستحمام ... و ذهبت وراءه. .، أتأمل عضلات ظهره العريض و خصره الرفيع الرياضى. .. واردافه الجميلة الكبيرة الممتلئة القوية بالعضلات. .. خلعت ملابسى و جلست على التواليت أفرغ بيت الحب بين اردافى من أية براز. .. و تاوهت. .. و غنجت و انا أراقب قضيب جمعة الذى بدأ يغسله بالصابون ... قضيب رهيب منتصب بقوة 50 سم .... و رغما عنى ادخلت إصبع ثنائية إصبعين فى فتحتى الشرجية و بدأت انيك نفسى بهما برفق ثم بقوة و انا جالس على فتحة التواليت. .... أنظر إلى قضيب جمعة و اشتهيه و هو امامى ... و تاوهت و غنجت بنعمة وليونة كالعاهرة. .. فنظر لى جمعة و تعجب و قال لى مالك يسأل فيك إيه ؟ ؟ ؟ قلت وجع جامد قوى جوة يا جمعة ... الحقنى. .. بص كدة فيها دم أو تعويرة واللا ايه. .. غسلت فتحتى الشرجية. ، ، و دخلت البانيو مع جمعة و تعلقت برقبته خوفا من سقوط مصطنع تمثيلى. .. و تحسست صدره و بطنه ... و أمسكت قضيبه العملاق ... و كأنها بالصدفة .. اعتصرته بقوة فى يدى ثوان معدودة. .. استدرت والقيت برأسى على صدره. .... فهو عملاق طويل وانا قصيرة إمامه. ... و انحنيت للإمام و فتحت له اردافى ...نعم فتحت له اردافى ..و تمنيت أن يغتصبنى قضيب جمعة فورا .... قال جمعة و قد سمعت القلق والارتعاش فى نبرات صوته : فين الوجع ؟ ؟ قلت جوة شوية ... دخل صباعك جوايا يا جمعة وحسس بيه شوف جوايا ايه ؟ ؟ .... و انزلق إصبع جمعة الغليظ الطويل كالقضيب. ... داخل طيظى ... و بدأ يدلكنى به و يسأل هنا ... فين ؟ قلت بغنج جوة شوية كمان .. قال صباعى للآخر جوة طيظك يا سالى .. قلت حاول كمان جوة ... ضحك و قال مفيش بأة غير انى ادخل زوبرى هو طويل و ممكن يجيب الوجع ... قلت فورا : بشرط ... انك تتجوزنى فورا الان وأبقى مراتك .. وانت جوزى والرجل بتاعى. .. ويبقى سر عمرنا بينى و بينك ... قال موافق ... انت مراتى من الآن. .. و أخذت علبة الكريم و دهن قضيب جمعة كله وانا هايجة عليه ... و قلبنى جمعة و دفع قضيبه فى فتحتى الشرجية بغباء وقسوة ... صرخت ... وكانت دخلتى على جمعة ... و أنساب الدم من شق فتحتى الشرجية ... فشخنى جمعة و لكنه امتعنى. .. و تلون الماء فى البانيو بلون دمى. ... و لكننى استمعت بليلة الدخلة بشكل يفوق احلامى بقضيب جمعة .... و بعد ذلك علمت جمعة و قمت بتدريبه على أن ينيكنى برفق و حنان و بطؤ حتى لا ينزف دمى ... و مفيش فايدة. ... لا يزال جمعة هو قطار الصعيد لا يهمه سوى متعته. ... و لكننى راضية و مبسوطة بلا حدود و اتمنى ان يبقى لى جمعة العملاق ولبنه المتدفق وقضيبه المؤلم ولكن ممتع بلا حدود
Salbhotsaly
أحلم بيك يا حبيبى انا ... ياللى ملأت طياظى هنا
أحلم بيك عارف من امتى ... من قبل ما تدوقنى الزبر
أحلم بيك و أحبك وانت ... احلى إبراهيم واجمل زبر
ابن الجيران (جمعة ) صعيدى بحت من سوهاج ، شديد الأدب والأخلاق شهم ، عملاق الجسم و قضيبه شديد الغباء عظيم الطول غليظ الرأس قوى الكمية طويل الانتصاب ناعظ العنق ، كان يثيرنى إليه شوقا كلما تحرك داخل ملابسه الواسعة جدا فيتأرجح فى كل اتجاه ويقف للإمام وأعلى مع خطواته و الجرى ، كثيرا ما كانت تدعوه جارتنا ليساعدها فى نقل قطع الاثاث أو السجاد و تتحرش به و جسدها شبه العارى الفاجر المثير ينادي جمعة جمعة جمعة نيكنى يا جمعة بينما زوجها الديوث يشاهد و يحقد على جمعة ... و لكن جمعة ساذج برىء مؤدب خجول صعيدى 100% ، و يعود جمعة يتصبب عراق وقضيبه المنتصب بعنف فى يده يدلكه امامى بخجل منى ... و يرتعش جمعة وتبتل ملابسه كلها فقد قذف اللبن و أفرغ فناطيس اللبن بين فخذيه ... ولكن رائحة المنى و اللبن النفاذة تملأ حجرته. .. فيضرب إلى خلع كل ملابسه امامى عاريا تماما. .... يا للهول ... مصيبة ... كارثة ... قضيب جمعة العملاق مرعب حتى بعد انتهاء القذف وهو مرتخى و مدلدل يبدوا طويلا كخرطوم الفيل ناعم كالحرير. .. غليظا غليظا غليظا يا امى. . يا مصبيتى لو اغتصبتنى ياجمعة. ... سأموت شهيدة زبرك الساحر الذى لايمكن مقاومته. .. و ذهب جمعة إلى التواليت للاستحمام ... و ذهبت وراءه. .، أتأمل عضلات ظهره العريض و خصره الرفيع الرياضى. .. واردافه الجميلة الكبيرة الممتلئة القوية بالعضلات. .. خلعت ملابسى و جلست على التواليت أفرغ بيت الحب بين اردافى من أية براز. .. و تاوهت. .. و غنجت و انا أراقب قضيب جمعة الذى بدأ يغسله بالصابون ... قضيب رهيب منتصب بقوة 50 سم .... و رغما عنى ادخلت إصبع ثنائية إصبعين فى فتحتى الشرجية و بدأت انيك نفسى بهما برفق ثم بقوة و انا جالس على فتحة التواليت. .... أنظر إلى قضيب جمعة و اشتهيه و هو امامى ... و تاوهت و غنجت بنعمة وليونة كالعاهرة. .. فنظر لى جمعة و تعجب و قال لى مالك يسأل فيك إيه ؟ ؟ ؟ قلت وجع جامد قوى جوة يا جمعة ... الحقنى. .. بص كدة فيها دم أو تعويرة واللا ايه. .. غسلت فتحتى الشرجية. ، ، و دخلت البانيو مع جمعة و تعلقت برقبته خوفا من سقوط مصطنع تمثيلى. .. و تحسست صدره و بطنه ... و أمسكت قضيبه العملاق ... و كأنها بالصدفة .. اعتصرته بقوة فى يدى ثوان معدودة. .. استدرت والقيت برأسى على صدره. .... فهو عملاق طويل وانا قصيرة إمامه. ... و انحنيت للإمام و فتحت له اردافى ...نعم فتحت له اردافى ..و تمنيت أن يغتصبنى قضيب جمعة فورا .... قال جمعة و قد سمعت القلق والارتعاش فى نبرات صوته : فين الوجع ؟ ؟ قلت جوة شوية ... دخل صباعك جوايا يا جمعة وحسس بيه شوف جوايا ايه ؟ ؟ .... و انزلق إصبع جمعة الغليظ الطويل كالقضيب. ... داخل طيظى ... و بدأ يدلكنى به و يسأل هنا ... فين ؟ قلت بغنج جوة شوية كمان .. قال صباعى للآخر جوة طيظك يا سالى .. قلت حاول كمان جوة ... ضحك و قال مفيش بأة غير انى ادخل زوبرى هو طويل و ممكن يجيب الوجع ... قلت فورا : بشرط ... انك تتجوزنى فورا الان وأبقى مراتك .. وانت جوزى والرجل بتاعى. .. ويبقى سر عمرنا بينى و بينك ... قال موافق ... انت مراتى من الآن. .. و أخذت علبة الكريم و دهن قضيب جمعة كله وانا هايجة عليه ... و قلبنى جمعة و دفع قضيبه فى فتحتى الشرجية بغباء وقسوة ... صرخت ... وكانت دخلتى على جمعة ... و أنساب الدم من شق فتحتى الشرجية ... فشخنى جمعة و لكنه امتعنى. .. و تلون الماء فى البانيو بلون دمى. ... و لكننى استمعت بليلة الدخلة بشكل يفوق احلامى بقضيب جمعة .... و بعد ذلك علمت جمعة و قمت بتدريبه على أن ينيكنى برفق و حنان و بطؤ حتى لا ينزف دمى ... و مفيش فايدة. ... لا يزال جمعة هو قطار الصعيد لا يهمه سوى متعته. ... و لكننى راضية و مبسوطة بلا حدود و اتمنى ان يبقى لى جمعة العملاق ولبنه المتدفق وقضيبه المؤلم ولكن ممتع بلا حدود
Salbhotsaly
أحلم بيك يا حبيبى انا ... ياللى ملأت طياظى هنا
أحلم بيك عارف من امتى ... من قبل ما تدوقنى الزبر
أحلم بيك و أحبك وانت ... احلى إبراهيم واجمل زبر