ماستر_وبس
07-25-2020, 10:21 PM
كانت لحظة عقاب بعد غلطة كبيرة عملتها شمس، كانت كلمت شخص على الفيس بوك بيعاكسها من ورايا، كنت قررت هاحرق جلدها بسيجارتي واكتب اسمي بالحرق على طيزها، كانت شمس علي ركبها بتعيط برعب وانهيار وبتتوسل ارحمها، قررت في الاخر اني هارحمها لو اعترفتلي بسر كبير في حياتها يثبت ولائها ليا.
ما صدقت شمس انى قولت الكلام ده، وبدأت تحكي الحكاية فورا، بالمناسبة وقبل ما احكي الحكاية، شمس مش بنت عادية، شمس كانت في الأول شاب سالب متجوز من سنتين، وبعد فترة معايا بدأ يتحول لبنوتة في الوقت اللى بتكون معايا فيه، اتعلمت تعتني ببشرتها واتعلمت تمشي وتتحرك بطريقة حريمي، واتعلمت تحط ميك اب، كل ده عندي في بيتي، شمس هو اسمها الذكورى برده ولما حولتها لبنوتة خليتها زي ما هي باسم شمس، علشان من ناحية تحس بالتالف مع شخصية البنوتة ومن ناحية ما تنساش انها في الأصل عيل خول وانا اللى خليتها بنوتة.
بدأت شمس تحكي وتقول:
بعد جوازة من غادة بحوالة 6 شهور بدأنا نروح لدكتور علشان حماتي مستعجلة الخلفة وأمي كمان، وروحنا لدكتور معروف وكويس وجنب البيت، دخلت مع غادة للدكتور واستقبتنا ممرضة شيك وفضلت واقفة جنب الدكتور، سمع الدكتور الكلام مني ومن غادة وبعدين قال: تمام
وراح موجه كلامه للمرضة وقالها: حضري الكشف
فورا ابتديت الممرضة تفرش سرير الكشف بمفارش ورق بتستعمل مرة واحدة وبدأت تعمل ترتيبات تانية ما تبعتهاش، الدكتور بعد لحظة بص لغادة وقالها: اتفضلي يا مدام، جهزي نفسك وهي هاتساعدك
بصتلي غادة بصة مش فاهم معناها بس وترتني، وراحت قايمة رايحة لسرير الكشف، تابعتها بعنيا لحد ما وصلت وقعدت على السرير ونيمتها الممرضة وقالتلها: فكي الزراير
وراحت لافة وشادة الستارة عليهم علشان ما اشوفش، حسيت كأن الستارة اتقفلت في وشي، احساس غريب، ما بين النرفزة ووجع الكرامة، والهيجان، اتوترت جدا، ولقيت الدكتور بيقول: منور يا باشمهندس
حسيت ليه جملته وكأنها تحدي؟ مش عارف، بس روحت باصص في عينه جامد وقولته في تحدي: نورك يا دكتور
وراخت الممرضة معلية صوتها وقالت للدكتور: جهزتها يا دكتور
وراح قايم الدكتور من غير ما يبصلي ودخل ورا الستارة، انا مكنتش فاهم ولحد دلوقتي مش عارف اللى حصل ده طبيعي ولا انا من حقي اروح اقف مع مراتي، بس فضلت مش عارف اعمل ايه، فضلت باحاول اسمع اي نفس، مفيش غير اصوات حاجات بتتحرك وارشادات من الدكتور او الممرضة وكلمات زي (لا اثبتي - افتحي شوية اكتر ) حاجات من النوعية دي، حرارتي ارتفعت وبتاعي وقف وده كان شئ غريب اول مرة احسه ومش فاهمه، وبعدين فجأة حد منهم اتحرك وحرك جزء من الستارة وبقي في فاتحة قدرت منها اشوف وراك مراتي البيضة عريانة ومرفوعة وايد الممرضة مثبتاها وهي بتحاول تتحرك كل شوية حركة عصبية كانها بتتلسع مثلا، وايد الدكتور شابفها بين وراك مراتي بس مش شايف بيعمل ايه، بعد ثواني الدكتور خد باله من الفتحة وقال للمرضة وكانه بيشخط فيها: الستارة
راحت الممرضة شادة الستارة بعصبية وكأنها بتقولي: (بتبص على ايه يا حيوان) مثلا يعني.
ابتديت اخرج من الوعي ومش فاهم دقايق كمان وطلع الدكتور من ورا الستارة وفضل واقف جنب الستارة وهو بيقولي: هانحتاج كشف داخلي
مفهمتش حاجة بس قولتله: ماشي
قاللى وهو بيبصلي وكانه بيبص لواحد اهبل او خايب الأمل وهو بيمط شفايفه: داخلى يعني هادخل ايدي
حاولت استوعب انه بيقولى هايدخل ايده في كس مراتي، والظاهر طولت في الاستيعاب لحد ما هو زهق واتنهد وقالي: اطلع هات استمارة سونار داخلي وادفع برة
قولتله بصوت مش طالع اصلا: حاضر
وخرجت فورا مش فاهم اي حاجة ومش عارف اخبي بتاعى اللى واقف ووشي الاحمر، اخدت حوالي عشر دقايق لحد ما دفعت وجيبت الاستمارة ورجعت لقيت الدكتور على مكتبه ومراتى على طالعة من ورا الستارة لابسة هدومها وبتمم عليها والممرضة بتلم الحاجات ورا الستارة المفتوحة، قولت لغادة: ايه خلاص
رددت عليا من غير تعبيرات افهم منها حاجة وقالتلي: أه خلاص
الدكتور قالها: تعملي اللى قولتلك عليه وتجيلي كمان كام يوم
هزت راسها بالموافقة من غير كلام وكأنها مخصماه أو بتاخده على قد عقله، وقالته: تمام شكرا يا دكتور
وبعدين قالتلي: يلا يا شمس
جيت امشي وراها لقيت لسة معايا استمارة السونار، فرجعت وقولت للدكتور: والاستمارة يا دكتور
قاللي وفي شبح ابتسامة كدة او انا يمكن اللى اتخيلت وقاللي: اديها للمدام تجيبها معاها المرة اللى جاية
في طريقة واحنا راجعين البيت سألتها: هو في حاجة حصلت؟
بصت لزبرى اللى واقف وقالتلى ببرود: حاجة زي ايه؟
سالتها: هو انتى مضايقة من حاجة؟
قالتلي بشبح ابتسامة او بفروغ صبر: او اضايق من ايه مش فاهمة
سالتها: هو انتى كنتى بتبصيلى ليه قبل ما تقومي للكشف
ضحكت وقالتلى: كنت فاكراك هاتبقى موجود معايا ورا الستارة
حسيت كدة انى معرص وخول انى ما قومتش معاها، ولا هي قصدها انها كانت فاكرة ان ده المفروض وفهمت زيي انه ممنوع ولا ايه؟
ماقدرتش اسالها بس بتاعى فضل واقف على غير عادته وكاني واخد فياجرا، طبعا نمنا سوا وطبعا كنت بانيكها وانا سرحان في اللى حصل، وكان كل شئ واضح، غادة مسكت حلماتى بايديها لأول مرة وانا نايم فوقها بانيكها وشديتهم جامد وهي بتفرصهم وقالتلي: انا كنت هاخبي عليك علشان ما تضايقكش، بس بما ان الموضوع عاجبك فهو ممكن يعجبني عادي
ما نطقتش فتحت بقي والريالة نزلت من بقي زى العبيط من كتر الهيجان، فتحت غادة بقيها واخدت الريالة اللى نازلة مني وراحت تفاها في وشي تاني وهي بتقول: هو معملش حاجات كتير، لعب في زمبوري علشان يهيجيني في الأول، وانا كنت فاهمة انه كده كشف طبيعي ولما اتأثرت وعيني بان عليها الهيجان حط صباعه في طيزي فانا وقتها زقيته برجلي وده اللى خلي الستارة تتفتح
قولتلها وانا باموت من الوجع والهيجان ولسة باريل وصوتي مش طالع: وبعدين؟
سابت حلماتي وضربتيني كام قلم على وشي جامدين لاول مرة برده وهي بتقولي: الممرضة لعبت في حلماتى فضعفت الصراحة شوية وسيبته يكمل لعب في كسي بس طلع صباعه من طيزي
ولما كان بيكلمك كانت الممرضة بتمص حلماتى وبتلعب بإيدها في كسي بداله لحد ما يوزعك ويرجع، ولما انت طلعت برة كان عايز ينكيني وطلع بتاعه فعلا وانا كنت مستسلمة بس فوقت في اخر لحظة وقولته: هاصوت واعملك فضيحة في العيادة
ابتسم وطبطب على وراكي وقال للمرضة: خليها تجيبهم مينفعش تروح كدة، عيب
الممرضة ابتسمت وراجت سايب حلماتى ووقفت مكان الدكتور وبدأت تلحس كسي وهي بتلعب في زمبوري
الدكتور قبل ما يمشي شد وداني وقاللي: المرة اللى جاية تشيلي شعر كسك احسن
وبمجرد ما عمل كدة وقبل ما يرجع يقعد على مكتبه كنت انا جيبتهم على وش الممرضة وابتديت اقوم اجهز والبس وبعدين انت جيبت
وضحكت مراتي جامد وانا باصوت زي التور المدبوح وانا باجيبهم من كتر الهيجان
اترميت نايم جنبها وقولتلها: انتى جيبتي
ضحكت وقالتلي: لا بس انا متعشية برة
نمنا واحنا بنفكر احنا بنتكلم جد ولا دي مجرد خيالات سرير، ما اتكلمناش في الموضوع تاني، بس انا حجزت الدكتور وهي سالتني ميعاد الدكتور امتي، ويوم الكشف كنت انا وهي في العربية ورايجين للدكتور من غير ما نتكلم ولا كلمة عن اللى حصل او الل قولناه قبل كدة.
انتظروا الجزء الثاني
تقدر تراسلني على الخاص بخيالاتك الجنسية من اي نوع وانا هاكتبلك قصتك كانك بتشوفها فيلم.
ممكن تطلب قصة في مجال عام زى السادية المحارم الدياثة الليدي بوي والكروس دريسرز الديرتي اي حاجة
وممكن تطلب قصة معينة بشخصيات معينة ولو عايز بالاسامي كمان وانا برده هاخليك تشوفها كانها فيلم سكس
وهانشر في القصة انها مكتوبة ليك لو انت حابب او هاحجب اسمك خالص لو تحب
يلا بينا
عاش نسوانجي
دياثة لحسابي شريف علي غادة مراته الجزء الثاني من ماستر_وبس
قولتلها: وطبعا الدكتور ناك مراتك؟
اتوجعت شمس لانها وقفتها على ركبها طول المدة دي وجعها وبصتلي بخوف بتطلب تريح ربكتها بنظراتها بس وانا فهمت الطلب وضربتها بالقلم على وشها، القلم كان جامد بصت بعد على الارض وكتمت نفسها بتحاول تستوعب الألم وبعدين قالتلي: شكرا يا ماستر
كنت معلمها اني لما اوافق على حاجة علشان بارحمها بس مش علشان هي شاطرة وتستاهل هاوافق بالقلم على وشها.
وبعد كدة اتعدلت وقعدت على الارض عادي، قولتلها: اسندي ظهرك للحيطة وكملي
شكرتني تاني وبدأت تكمل القصة وهي بتقولي: اول مرة دخل ورا الستارة ولما لقي منها تجاوب زي ما حكيتلي وزي ما انا سمعت من ضحك مراتي بصوت واطي وابتسامة الدكتور العريضة السعيدة وزبره اللى واقف لما طلع من ورا الستارة وقاللي: يلا يا باشمهندس انت عارف اشعة السونار بتدفع فين بقي
ساعتها حسيت انى باعرق جامد وباتدفن في الارض وان كلمة كرامة ورجولة خلاص مابقتش انتمي ليها بالشكل اللى الناس تفهمه ومتعارفة عليه، انا معرص بمعني الكلمة؟ انا ايه اللى جابني هنا اقعد قدام الستارة اتصنط واحاول اسمع الدكتور ومراتي بيعملوا ايه ورا الستارة، مراتي اللى انا جايبها للدكتور يعمل فيها اللى هو عايزه؟ انا عملت كدة ليه؟ علشان المتعة والهيجان بس؟ اه بس
رديت على الدكتور وقولتله: اه بس
الدكتور ضحك باستغراب وقاللي: أه بس ايه؟
قولتله وانا بابصله ببرود: اه بس ماهي مالهاش لازمة بقي ابقي ادفعها وانا ماشي، انا قاعد هنا، خد راحتك حضرتك
اتضايق شوية وقاللي: قاعد هنا؟
هزت راسي يعني ايوة، وهو راح باصصلي بضيق وراجع ورا الستارة على مضض، ما هو طلبه كان انانية الحقيقة، هو ليه انا اتحرم من متعتى اللى انا عملت ده كله علشانها، اه المرة اللى فاتت كان في هيجان جامد برده من فكرة اني قرني وبادفع فلوس السونار برة وسايب مراتي فاتحة رجليها لراجل تاني في اودة تانية واني هادفع فلوس علشان هو يحط ايده في كسها، يا نهار اسود على الاحساس، محصلش، حتي لما روحت العايدة لقيتهم خلصوا كنت هايج برده من اهانة التعريصة قوي اللى انا اتعرصتها، بس برده متعة اني اقعد اسمع اهات مراتي وهي بتتناك ورا الستارة وانا مش شايف دي متعة ماتتعوضش، زي متعة اني الحس لبن الدكتور من كسها لما نروح، او لما هو يبقى عندنا ويروح
قولتلها: هو بيجي عندكم كمان؟
قالتلي: هو اصبح خلاص واحد من العيلة؟
قولتلها: ناكك قبل كدة؟
قالتلى: لا طبعا، غادة ماتعرفش اني بنوتة، بس مرة غادة كانت مندمجة شوية وحبت تهزأني فقالتلي تعالي مص بتاع الدكتور يا شموسة، فقبل ما انا اخد اي رد فعل هو قالها بقرف (لا لا مش باجب الخولات)
قولتلها وانا باطبطب على راسها وبابوسها من شفايفها بوسة حنينة ناعمة: قطع لسانه، شموسة مش خول، شموسة بنوتة جميلة
بتصوروا نفسكوا في السيشنات دي؟
قالتلي: اه كذا مرة
قولتلها: هاتي المرة اللى جاية فيديو منهم
قالتلى: اوامرك يا ماستر
قولتلها: هو انتي بتكرهيه ولا بتحبيه
قالتلي: مين الدكتور؟
قولتلها: أه
قالتلي: هو الحقيقة شخص لطيف جدا وصديق قوي مقرب ليا كمان، هو بس بيتقلب ويعاملنى احقر معاملة ويبصلى بقرف كأني حشرة لما يكون هاينيك غادة أو بينيكها، غير كدة فعلا صاحبي وبحبه جدا وطبعا باثق فيه
سكتت شوية وبعدين قالتلي: تعرف ايه اصعب شعور على الإطلاق في الموضوع ده يا ماستر
قولتلها: ايه يا شموسة؟
قالتلي: اتعود الدكتور بعد ما يخلص مع مراتي يبصلي في عيني ويقول منور يا باشمندس بتريقة كدة وسخرية، اللى يا باشمهندس ياللى بانيك مراتك في اي حتة في اي مكان، ياللى مممكن تروح البيت تلاقيني نايم مع مراتك علي سريرك عادي جدا، يا اللى باتصل بيك اقولك موبايل مراتك مقفول هاتهالي النهاردة الساعة كذا وانا اقوله بصوت مبحوح حاضر، وكل مرة يقولي منور يا باشمهمندس بالطريقة دي ارد برده واقوله نورك يا دكتور بس ووشي في الارض، مش باتحمل عينيه في اللخظة دي ووباجري اتحامي في كس مراتي الحس لبنه منه وهو سايبها خلصانة
قولتلها: طيب قومي جهزي نفسك علشان ترقصيلي شوية وبعدين عايز انام معاكي
قالتلي: أوامرك يا ماستر
انتظروا الجزء الثالث
تقدر تراسلني على الخاص بخيالاتك الجنسية من اي نوع وانا هاكتبلك قصتك كانك بتشوفها فيلم.
ممكن تطلب قصة في مجال عام زى السادية المحارم الدياثة الليدي بوي والكروس دريسرز الديرتي اي حاجة
وممكن تطلب قصة معينة بشخصيات معينة ولو عايز بالاسامي كمان وانا برده هاخليك تشوفها كانها فيلم سكس
وهانشر في القصة انها مكتوبة ليك لو انت حابب او هاحجب اسمك خالص لو تحب
يلا بينا
عاش نسوانجي
ما صدقت شمس انى قولت الكلام ده، وبدأت تحكي الحكاية فورا، بالمناسبة وقبل ما احكي الحكاية، شمس مش بنت عادية، شمس كانت في الأول شاب سالب متجوز من سنتين، وبعد فترة معايا بدأ يتحول لبنوتة في الوقت اللى بتكون معايا فيه، اتعلمت تعتني ببشرتها واتعلمت تمشي وتتحرك بطريقة حريمي، واتعلمت تحط ميك اب، كل ده عندي في بيتي، شمس هو اسمها الذكورى برده ولما حولتها لبنوتة خليتها زي ما هي باسم شمس، علشان من ناحية تحس بالتالف مع شخصية البنوتة ومن ناحية ما تنساش انها في الأصل عيل خول وانا اللى خليتها بنوتة.
بدأت شمس تحكي وتقول:
بعد جوازة من غادة بحوالة 6 شهور بدأنا نروح لدكتور علشان حماتي مستعجلة الخلفة وأمي كمان، وروحنا لدكتور معروف وكويس وجنب البيت، دخلت مع غادة للدكتور واستقبتنا ممرضة شيك وفضلت واقفة جنب الدكتور، سمع الدكتور الكلام مني ومن غادة وبعدين قال: تمام
وراح موجه كلامه للمرضة وقالها: حضري الكشف
فورا ابتديت الممرضة تفرش سرير الكشف بمفارش ورق بتستعمل مرة واحدة وبدأت تعمل ترتيبات تانية ما تبعتهاش، الدكتور بعد لحظة بص لغادة وقالها: اتفضلي يا مدام، جهزي نفسك وهي هاتساعدك
بصتلي غادة بصة مش فاهم معناها بس وترتني، وراحت قايمة رايحة لسرير الكشف، تابعتها بعنيا لحد ما وصلت وقعدت على السرير ونيمتها الممرضة وقالتلها: فكي الزراير
وراحت لافة وشادة الستارة عليهم علشان ما اشوفش، حسيت كأن الستارة اتقفلت في وشي، احساس غريب، ما بين النرفزة ووجع الكرامة، والهيجان، اتوترت جدا، ولقيت الدكتور بيقول: منور يا باشمهندس
حسيت ليه جملته وكأنها تحدي؟ مش عارف، بس روحت باصص في عينه جامد وقولته في تحدي: نورك يا دكتور
وراخت الممرضة معلية صوتها وقالت للدكتور: جهزتها يا دكتور
وراح قايم الدكتور من غير ما يبصلي ودخل ورا الستارة، انا مكنتش فاهم ولحد دلوقتي مش عارف اللى حصل ده طبيعي ولا انا من حقي اروح اقف مع مراتي، بس فضلت مش عارف اعمل ايه، فضلت باحاول اسمع اي نفس، مفيش غير اصوات حاجات بتتحرك وارشادات من الدكتور او الممرضة وكلمات زي (لا اثبتي - افتحي شوية اكتر ) حاجات من النوعية دي، حرارتي ارتفعت وبتاعي وقف وده كان شئ غريب اول مرة احسه ومش فاهمه، وبعدين فجأة حد منهم اتحرك وحرك جزء من الستارة وبقي في فاتحة قدرت منها اشوف وراك مراتي البيضة عريانة ومرفوعة وايد الممرضة مثبتاها وهي بتحاول تتحرك كل شوية حركة عصبية كانها بتتلسع مثلا، وايد الدكتور شابفها بين وراك مراتي بس مش شايف بيعمل ايه، بعد ثواني الدكتور خد باله من الفتحة وقال للمرضة وكانه بيشخط فيها: الستارة
راحت الممرضة شادة الستارة بعصبية وكأنها بتقولي: (بتبص على ايه يا حيوان) مثلا يعني.
ابتديت اخرج من الوعي ومش فاهم دقايق كمان وطلع الدكتور من ورا الستارة وفضل واقف جنب الستارة وهو بيقولي: هانحتاج كشف داخلي
مفهمتش حاجة بس قولتله: ماشي
قاللى وهو بيبصلي وكانه بيبص لواحد اهبل او خايب الأمل وهو بيمط شفايفه: داخلى يعني هادخل ايدي
حاولت استوعب انه بيقولى هايدخل ايده في كس مراتي، والظاهر طولت في الاستيعاب لحد ما هو زهق واتنهد وقالي: اطلع هات استمارة سونار داخلي وادفع برة
قولتله بصوت مش طالع اصلا: حاضر
وخرجت فورا مش فاهم اي حاجة ومش عارف اخبي بتاعى اللى واقف ووشي الاحمر، اخدت حوالي عشر دقايق لحد ما دفعت وجيبت الاستمارة ورجعت لقيت الدكتور على مكتبه ومراتى على طالعة من ورا الستارة لابسة هدومها وبتمم عليها والممرضة بتلم الحاجات ورا الستارة المفتوحة، قولت لغادة: ايه خلاص
رددت عليا من غير تعبيرات افهم منها حاجة وقالتلي: أه خلاص
الدكتور قالها: تعملي اللى قولتلك عليه وتجيلي كمان كام يوم
هزت راسها بالموافقة من غير كلام وكأنها مخصماه أو بتاخده على قد عقله، وقالته: تمام شكرا يا دكتور
وبعدين قالتلي: يلا يا شمس
جيت امشي وراها لقيت لسة معايا استمارة السونار، فرجعت وقولت للدكتور: والاستمارة يا دكتور
قاللي وفي شبح ابتسامة كدة او انا يمكن اللى اتخيلت وقاللي: اديها للمدام تجيبها معاها المرة اللى جاية
في طريقة واحنا راجعين البيت سألتها: هو في حاجة حصلت؟
بصت لزبرى اللى واقف وقالتلى ببرود: حاجة زي ايه؟
سالتها: هو انتى مضايقة من حاجة؟
قالتلي بشبح ابتسامة او بفروغ صبر: او اضايق من ايه مش فاهمة
سالتها: هو انتى كنتى بتبصيلى ليه قبل ما تقومي للكشف
ضحكت وقالتلى: كنت فاكراك هاتبقى موجود معايا ورا الستارة
حسيت كدة انى معرص وخول انى ما قومتش معاها، ولا هي قصدها انها كانت فاكرة ان ده المفروض وفهمت زيي انه ممنوع ولا ايه؟
ماقدرتش اسالها بس بتاعى فضل واقف على غير عادته وكاني واخد فياجرا، طبعا نمنا سوا وطبعا كنت بانيكها وانا سرحان في اللى حصل، وكان كل شئ واضح، غادة مسكت حلماتى بايديها لأول مرة وانا نايم فوقها بانيكها وشديتهم جامد وهي بتفرصهم وقالتلي: انا كنت هاخبي عليك علشان ما تضايقكش، بس بما ان الموضوع عاجبك فهو ممكن يعجبني عادي
ما نطقتش فتحت بقي والريالة نزلت من بقي زى العبيط من كتر الهيجان، فتحت غادة بقيها واخدت الريالة اللى نازلة مني وراحت تفاها في وشي تاني وهي بتقول: هو معملش حاجات كتير، لعب في زمبوري علشان يهيجيني في الأول، وانا كنت فاهمة انه كده كشف طبيعي ولما اتأثرت وعيني بان عليها الهيجان حط صباعه في طيزي فانا وقتها زقيته برجلي وده اللى خلي الستارة تتفتح
قولتلها وانا باموت من الوجع والهيجان ولسة باريل وصوتي مش طالع: وبعدين؟
سابت حلماتي وضربتيني كام قلم على وشي جامدين لاول مرة برده وهي بتقولي: الممرضة لعبت في حلماتى فضعفت الصراحة شوية وسيبته يكمل لعب في كسي بس طلع صباعه من طيزي
ولما كان بيكلمك كانت الممرضة بتمص حلماتى وبتلعب بإيدها في كسي بداله لحد ما يوزعك ويرجع، ولما انت طلعت برة كان عايز ينكيني وطلع بتاعه فعلا وانا كنت مستسلمة بس فوقت في اخر لحظة وقولته: هاصوت واعملك فضيحة في العيادة
ابتسم وطبطب على وراكي وقال للمرضة: خليها تجيبهم مينفعش تروح كدة، عيب
الممرضة ابتسمت وراجت سايب حلماتى ووقفت مكان الدكتور وبدأت تلحس كسي وهي بتلعب في زمبوري
الدكتور قبل ما يمشي شد وداني وقاللي: المرة اللى جاية تشيلي شعر كسك احسن
وبمجرد ما عمل كدة وقبل ما يرجع يقعد على مكتبه كنت انا جيبتهم على وش الممرضة وابتديت اقوم اجهز والبس وبعدين انت جيبت
وضحكت مراتي جامد وانا باصوت زي التور المدبوح وانا باجيبهم من كتر الهيجان
اترميت نايم جنبها وقولتلها: انتى جيبتي
ضحكت وقالتلي: لا بس انا متعشية برة
نمنا واحنا بنفكر احنا بنتكلم جد ولا دي مجرد خيالات سرير، ما اتكلمناش في الموضوع تاني، بس انا حجزت الدكتور وهي سالتني ميعاد الدكتور امتي، ويوم الكشف كنت انا وهي في العربية ورايجين للدكتور من غير ما نتكلم ولا كلمة عن اللى حصل او الل قولناه قبل كدة.
انتظروا الجزء الثاني
تقدر تراسلني على الخاص بخيالاتك الجنسية من اي نوع وانا هاكتبلك قصتك كانك بتشوفها فيلم.
ممكن تطلب قصة في مجال عام زى السادية المحارم الدياثة الليدي بوي والكروس دريسرز الديرتي اي حاجة
وممكن تطلب قصة معينة بشخصيات معينة ولو عايز بالاسامي كمان وانا برده هاخليك تشوفها كانها فيلم سكس
وهانشر في القصة انها مكتوبة ليك لو انت حابب او هاحجب اسمك خالص لو تحب
يلا بينا
عاش نسوانجي
دياثة لحسابي شريف علي غادة مراته الجزء الثاني من ماستر_وبس
قولتلها: وطبعا الدكتور ناك مراتك؟
اتوجعت شمس لانها وقفتها على ركبها طول المدة دي وجعها وبصتلي بخوف بتطلب تريح ربكتها بنظراتها بس وانا فهمت الطلب وضربتها بالقلم على وشها، القلم كان جامد بصت بعد على الارض وكتمت نفسها بتحاول تستوعب الألم وبعدين قالتلي: شكرا يا ماستر
كنت معلمها اني لما اوافق على حاجة علشان بارحمها بس مش علشان هي شاطرة وتستاهل هاوافق بالقلم على وشها.
وبعد كدة اتعدلت وقعدت على الارض عادي، قولتلها: اسندي ظهرك للحيطة وكملي
شكرتني تاني وبدأت تكمل القصة وهي بتقولي: اول مرة دخل ورا الستارة ولما لقي منها تجاوب زي ما حكيتلي وزي ما انا سمعت من ضحك مراتي بصوت واطي وابتسامة الدكتور العريضة السعيدة وزبره اللى واقف لما طلع من ورا الستارة وقاللي: يلا يا باشمهندس انت عارف اشعة السونار بتدفع فين بقي
ساعتها حسيت انى باعرق جامد وباتدفن في الارض وان كلمة كرامة ورجولة خلاص مابقتش انتمي ليها بالشكل اللى الناس تفهمه ومتعارفة عليه، انا معرص بمعني الكلمة؟ انا ايه اللى جابني هنا اقعد قدام الستارة اتصنط واحاول اسمع الدكتور ومراتي بيعملوا ايه ورا الستارة، مراتي اللى انا جايبها للدكتور يعمل فيها اللى هو عايزه؟ انا عملت كدة ليه؟ علشان المتعة والهيجان بس؟ اه بس
رديت على الدكتور وقولتله: اه بس
الدكتور ضحك باستغراب وقاللي: أه بس ايه؟
قولتله وانا بابصله ببرود: اه بس ماهي مالهاش لازمة بقي ابقي ادفعها وانا ماشي، انا قاعد هنا، خد راحتك حضرتك
اتضايق شوية وقاللي: قاعد هنا؟
هزت راسي يعني ايوة، وهو راح باصصلي بضيق وراجع ورا الستارة على مضض، ما هو طلبه كان انانية الحقيقة، هو ليه انا اتحرم من متعتى اللى انا عملت ده كله علشانها، اه المرة اللى فاتت كان في هيجان جامد برده من فكرة اني قرني وبادفع فلوس السونار برة وسايب مراتي فاتحة رجليها لراجل تاني في اودة تانية واني هادفع فلوس علشان هو يحط ايده في كسها، يا نهار اسود على الاحساس، محصلش، حتي لما روحت العايدة لقيتهم خلصوا كنت هايج برده من اهانة التعريصة قوي اللى انا اتعرصتها، بس برده متعة اني اقعد اسمع اهات مراتي وهي بتتناك ورا الستارة وانا مش شايف دي متعة ماتتعوضش، زي متعة اني الحس لبن الدكتور من كسها لما نروح، او لما هو يبقى عندنا ويروح
قولتلها: هو بيجي عندكم كمان؟
قالتلي: هو اصبح خلاص واحد من العيلة؟
قولتلها: ناكك قبل كدة؟
قالتلى: لا طبعا، غادة ماتعرفش اني بنوتة، بس مرة غادة كانت مندمجة شوية وحبت تهزأني فقالتلي تعالي مص بتاع الدكتور يا شموسة، فقبل ما انا اخد اي رد فعل هو قالها بقرف (لا لا مش باجب الخولات)
قولتلها وانا باطبطب على راسها وبابوسها من شفايفها بوسة حنينة ناعمة: قطع لسانه، شموسة مش خول، شموسة بنوتة جميلة
بتصوروا نفسكوا في السيشنات دي؟
قالتلي: اه كذا مرة
قولتلها: هاتي المرة اللى جاية فيديو منهم
قالتلى: اوامرك يا ماستر
قولتلها: هو انتي بتكرهيه ولا بتحبيه
قالتلي: مين الدكتور؟
قولتلها: أه
قالتلي: هو الحقيقة شخص لطيف جدا وصديق قوي مقرب ليا كمان، هو بس بيتقلب ويعاملنى احقر معاملة ويبصلى بقرف كأني حشرة لما يكون هاينيك غادة أو بينيكها، غير كدة فعلا صاحبي وبحبه جدا وطبعا باثق فيه
سكتت شوية وبعدين قالتلي: تعرف ايه اصعب شعور على الإطلاق في الموضوع ده يا ماستر
قولتلها: ايه يا شموسة؟
قالتلي: اتعود الدكتور بعد ما يخلص مع مراتي يبصلي في عيني ويقول منور يا باشمندس بتريقة كدة وسخرية، اللى يا باشمهندس ياللى بانيك مراتك في اي حتة في اي مكان، ياللى مممكن تروح البيت تلاقيني نايم مع مراتك علي سريرك عادي جدا، يا اللى باتصل بيك اقولك موبايل مراتك مقفول هاتهالي النهاردة الساعة كذا وانا اقوله بصوت مبحوح حاضر، وكل مرة يقولي منور يا باشمهمندس بالطريقة دي ارد برده واقوله نورك يا دكتور بس ووشي في الارض، مش باتحمل عينيه في اللخظة دي ووباجري اتحامي في كس مراتي الحس لبنه منه وهو سايبها خلصانة
قولتلها: طيب قومي جهزي نفسك علشان ترقصيلي شوية وبعدين عايز انام معاكي
قالتلي: أوامرك يا ماستر
انتظروا الجزء الثالث
تقدر تراسلني على الخاص بخيالاتك الجنسية من اي نوع وانا هاكتبلك قصتك كانك بتشوفها فيلم.
ممكن تطلب قصة في مجال عام زى السادية المحارم الدياثة الليدي بوي والكروس دريسرز الديرتي اي حاجة
وممكن تطلب قصة معينة بشخصيات معينة ولو عايز بالاسامي كمان وانا برده هاخليك تشوفها كانها فيلم سكس
وهانشر في القصة انها مكتوبة ليك لو انت حابب او هاحجب اسمك خالص لو تحب
يلا بينا
عاش نسوانجي