M R X 22
07-22-2020, 02:29 PM
الجزء الاول
اولا دي اول مشاركه لياا و اتمني القصه تعجبكو و هستني رأيكو وتعليقاتكو و كل الكلام ده وكسم الضحك ثانيا اناا عايز اقول كلمتين كده هيدوك فكره عن القصه اناا جي احكي قصه خياليه مش اعيش عليكو الخيال لو مش فاهم الفرق بينهم اوضحلك هي احداثهاا مش هتبقا اني شخص كنت بحب واحده ف الحياه الحقيقيه ومعرفتش اوصلهاا او حاجه زي كده فا هاجي اقوم كاتب قصه واخلي نفسي فيهاا الزبير الاعظم و اخليها هي شخصيه هامشيه و ملهاش اي دور غير انهاا تشوفني و تتحسر انها محبتنيش او اندمهاا و افشخ كسمهاا ف خيالي اناا بس رغم اني مقدرتش اعمل كده ف الحقيقه بس لا لا الكلام مش كده خالص القصه ياجماعه هتبقا غريبه شويه في فكرتهاا لان بصراحه الفكره جاتلي من حلم فعلا مع اللمسه الواقعيه اللي بتدي تشويق للقصه بقا و طبعا الجنس موجود و كل الكلام ده وحاجه كده جميله .... اسف جدا ع المقدمه الطويله ونبدأ احداث القصه و بدأت ازاي...
الشخصيه الرئيسيه :
اناا: (اسمي زين طولي حوالي 186 كده بالتقريب يعني مش عارف هو كده فعلا ولاه اطول حاجه بسيطه جسمي متقسم الي حد كبير لاني بحب العب رياضه جدا لاني مبحبش اتخن و مقتنع ان الهدوم بيبقا شكلهاا حلو عليك عشان جسمك حلو مش العكس و لوني قمحاوي زبي عادي جدا طوله 19 سم و حلو اوي لحد كده) باقي الشخصيات هتتعرف ف وقتها ندخل ع الاحداث بقا عارف اني طولت وبضان حقك علياا
تررررررررررن ( منبه بيرن)
انا: كسم الصحيان بدري كان لازم يعني الانترفيو (مقابله عمل) يبقا 8 الصبح مسكت موبايلي و قلبت فيه شويه كده بضينه وخلاص و وقومت دخلت الحمام غسلت و شي وشغلت السخان وخرجت فتحت التلاجه طلعت ازازه اشرب منها و بعدين فطرت و دخلت خدت دش و خرجت لبست و خدت موبايلي و حاجتي و نزلت بالمناسبه اناا عايش لوحدي عندي 20 سنه ابوياا وامي ماتو و اخواتي اتجوزو لاني اصغر اخواتي و معنديش غير اختين بنات اكبر مني ب 4 سنين و التانيه ب 7 سنين المهم نزلت ركبت مترو طبعا لاني معنديش اي حاجه توصلني وكان نفسي اجيب موتسكل جدا وطبعا المترو كان زحمه كالعاده بس محصلش حاجه غريبه يعني نفس المناظر بنت الوسخه اللي بتشوفها كل يوم اوسخ وسيله مواصلات ف حياة الانسان و اللي ركبهاا هيعرف خصوصا الصبح بدري
جت المحطه اللي المفروض انزل فيهاا نزلت و روحت ف طريقي قبل ما اوصل بشويه كده طلعت موبايلي و كلمت واحد صاحبي اسمه حسين ( حسين قدي ف السن لان احناا صحاب من ايام ابتدائي و اقصر مني بيجيلي لحد دقني كده و ابيضاني شويه بس مش اوي) رنيت عليه عشان هو اللي كان جايبلي الشغل اللي رايح اعمل فيه انترفيو ده
انا:الو ايه ايه كسهاا اناا قربت اوصل اهو
حسين: ماشي يا طيزها انجز اناا مستنيك عشان ادخل معاك
اناا: اشطا 5 وهتلاقيني عندك
قفلت و 5 دقايق و كنت هناك قابلني صاحبي حسين وسلمت عليه
حسين: عارف يا عرص لو صغرتني قدام المدير هنيكك عشان اناا اللي جايبك هنا و هتبقا ف وشي واناا عارفك علق من زمان
اناا: ياعم متخافش بس مترجعش تزعل لو غطيت عليك و بقيت احسن منك ف الشغل و اترقيت اسرع منك فا انت تدايق اني جديد و اترقيت قبلك وانت اقدم مني فا تحاول توقعني ف الشغل و تسخن المدير علياا اقوم اناا اقول كسم الصحوبيه اللي بينا و اقوم ملبسك مصيبه و اخليك تترفد
حسين: خخخخخخخخ كسم خيالك ياض احاا ده اناا ابن وسخه اني كلمتك اصلا امشي ادخل قدامي ومسمعش صوتك تاني
واحناا داخلين كان في قاعتين كده فيهاا الناس اللي شغاله بقا و طبعا بصيت بصه سريعه ع الاولي واحناا معديين بس شوفت مناظر بنت وسخه تخوف و اماا وصلت للتانيه شوفت فيهاا شويه نسوان ولاد لبوه جامدين نييك فا قلت للواد حسين
اناا: يسطاا انت عارف انك اخوياا ولاه لا ( واناا عيني متشالتش من ع النسوان الفاجره)
حسين: شدني من ايدي و كملنا ف طريقنا وقالي انت ياض يابن العرص احترم نفسك انت لسه مبدأتش تشتغل اصلا امال لو اشتغلت هتعمل ايه
انا: ياعم متقلقش انت بس هعمل كل خير بس قولي هما ليه متقسمين ف قاعتين مع ان القاعه التانيه دي اللي فيهاا نسوان جامده مفيهاش عدد كبير
حسين: هتعرف بعدين ركز بس عشان عايزك تبقا واثق من نفسك كده و انت داخل للمدرير
انا: طب هو ايه دنيته يعني راجل بضان وكده ولاه عسليه عشان اناا خلقي ضييق و كسمهاا ف طيزهاا انت عارف
حسين: لا متخافش ياعم ده سنه قريب مننا و عسليه فشخ هتحبه نييك
وصلناا لحد باب المدير حسين خبط ع الباب
المدير: ادخل
حسين: صباح الخير حضرتك ده زين صاحبي اللي كلمت حضرتك عنه و شوفت السي ڤي بتاعه (السيره الذاتيه يعني و اصحي معايا للكلام )
المدير: خليه يدخل و روح انت شوف شغلك
حسين : تمام يا فندم
اناا: صباح الخير حضرتك (كان فعلا شاب كده تديله مثلاً 30 او 32 سنه كده بالكتير اوي وابيضاني شويه و مع
اولا دي اول مشاركه لياا و اتمني القصه تعجبكو و هستني رأيكو وتعليقاتكو و كل الكلام ده وكسم الضحك ثانيا اناا عايز اقول كلمتين كده هيدوك فكره عن القصه اناا جي احكي قصه خياليه مش اعيش عليكو الخيال لو مش فاهم الفرق بينهم اوضحلك هي احداثهاا مش هتبقا اني شخص كنت بحب واحده ف الحياه الحقيقيه ومعرفتش اوصلهاا او حاجه زي كده فا هاجي اقوم كاتب قصه واخلي نفسي فيهاا الزبير الاعظم و اخليها هي شخصيه هامشيه و ملهاش اي دور غير انهاا تشوفني و تتحسر انها محبتنيش او اندمهاا و افشخ كسمهاا ف خيالي اناا بس رغم اني مقدرتش اعمل كده ف الحقيقه بس لا لا الكلام مش كده خالص القصه ياجماعه هتبقا غريبه شويه في فكرتهاا لان بصراحه الفكره جاتلي من حلم فعلا مع اللمسه الواقعيه اللي بتدي تشويق للقصه بقا و طبعا الجنس موجود و كل الكلام ده وحاجه كده جميله .... اسف جدا ع المقدمه الطويله ونبدأ احداث القصه و بدأت ازاي...
الشخصيه الرئيسيه :
اناا: (اسمي زين طولي حوالي 186 كده بالتقريب يعني مش عارف هو كده فعلا ولاه اطول حاجه بسيطه جسمي متقسم الي حد كبير لاني بحب العب رياضه جدا لاني مبحبش اتخن و مقتنع ان الهدوم بيبقا شكلهاا حلو عليك عشان جسمك حلو مش العكس و لوني قمحاوي زبي عادي جدا طوله 19 سم و حلو اوي لحد كده) باقي الشخصيات هتتعرف ف وقتها ندخل ع الاحداث بقا عارف اني طولت وبضان حقك علياا
تررررررررررن ( منبه بيرن)
انا: كسم الصحيان بدري كان لازم يعني الانترفيو (مقابله عمل) يبقا 8 الصبح مسكت موبايلي و قلبت فيه شويه كده بضينه وخلاص و وقومت دخلت الحمام غسلت و شي وشغلت السخان وخرجت فتحت التلاجه طلعت ازازه اشرب منها و بعدين فطرت و دخلت خدت دش و خرجت لبست و خدت موبايلي و حاجتي و نزلت بالمناسبه اناا عايش لوحدي عندي 20 سنه ابوياا وامي ماتو و اخواتي اتجوزو لاني اصغر اخواتي و معنديش غير اختين بنات اكبر مني ب 4 سنين و التانيه ب 7 سنين المهم نزلت ركبت مترو طبعا لاني معنديش اي حاجه توصلني وكان نفسي اجيب موتسكل جدا وطبعا المترو كان زحمه كالعاده بس محصلش حاجه غريبه يعني نفس المناظر بنت الوسخه اللي بتشوفها كل يوم اوسخ وسيله مواصلات ف حياة الانسان و اللي ركبهاا هيعرف خصوصا الصبح بدري
جت المحطه اللي المفروض انزل فيهاا نزلت و روحت ف طريقي قبل ما اوصل بشويه كده طلعت موبايلي و كلمت واحد صاحبي اسمه حسين ( حسين قدي ف السن لان احناا صحاب من ايام ابتدائي و اقصر مني بيجيلي لحد دقني كده و ابيضاني شويه بس مش اوي) رنيت عليه عشان هو اللي كان جايبلي الشغل اللي رايح اعمل فيه انترفيو ده
انا:الو ايه ايه كسهاا اناا قربت اوصل اهو
حسين: ماشي يا طيزها انجز اناا مستنيك عشان ادخل معاك
اناا: اشطا 5 وهتلاقيني عندك
قفلت و 5 دقايق و كنت هناك قابلني صاحبي حسين وسلمت عليه
حسين: عارف يا عرص لو صغرتني قدام المدير هنيكك عشان اناا اللي جايبك هنا و هتبقا ف وشي واناا عارفك علق من زمان
اناا: ياعم متخافش بس مترجعش تزعل لو غطيت عليك و بقيت احسن منك ف الشغل و اترقيت اسرع منك فا انت تدايق اني جديد و اترقيت قبلك وانت اقدم مني فا تحاول توقعني ف الشغل و تسخن المدير علياا اقوم اناا اقول كسم الصحوبيه اللي بينا و اقوم ملبسك مصيبه و اخليك تترفد
حسين: خخخخخخخخ كسم خيالك ياض احاا ده اناا ابن وسخه اني كلمتك اصلا امشي ادخل قدامي ومسمعش صوتك تاني
واحناا داخلين كان في قاعتين كده فيهاا الناس اللي شغاله بقا و طبعا بصيت بصه سريعه ع الاولي واحناا معديين بس شوفت مناظر بنت وسخه تخوف و اماا وصلت للتانيه شوفت فيهاا شويه نسوان ولاد لبوه جامدين نييك فا قلت للواد حسين
اناا: يسطاا انت عارف انك اخوياا ولاه لا ( واناا عيني متشالتش من ع النسوان الفاجره)
حسين: شدني من ايدي و كملنا ف طريقنا وقالي انت ياض يابن العرص احترم نفسك انت لسه مبدأتش تشتغل اصلا امال لو اشتغلت هتعمل ايه
انا: ياعم متقلقش انت بس هعمل كل خير بس قولي هما ليه متقسمين ف قاعتين مع ان القاعه التانيه دي اللي فيهاا نسوان جامده مفيهاش عدد كبير
حسين: هتعرف بعدين ركز بس عشان عايزك تبقا واثق من نفسك كده و انت داخل للمدرير
انا: طب هو ايه دنيته يعني راجل بضان وكده ولاه عسليه عشان اناا خلقي ضييق و كسمهاا ف طيزهاا انت عارف
حسين: لا متخافش ياعم ده سنه قريب مننا و عسليه فشخ هتحبه نييك
وصلناا لحد باب المدير حسين خبط ع الباب
المدير: ادخل
حسين: صباح الخير حضرتك ده زين صاحبي اللي كلمت حضرتك عنه و شوفت السي ڤي بتاعه (السيره الذاتيه يعني و اصحي معايا للكلام )
المدير: خليه يدخل و روح انت شوف شغلك
حسين : تمام يا فندم
اناا: صباح الخير حضرتك (كان فعلا شاب كده تديله مثلاً 30 او 32 سنه كده بالكتير اوي وابيضاني شويه و مع