البرنس 7
05-14-2020, 09:13 PM
الخيانه المره
.
.
عمري ما حبيت الخيانه
ما بالك اني اكون انا الخاين و خنت مين اعز اصحابي
ومع مين مع نهاد مراته
حكايتي تبداء من واحنا صغار كنت انا و فايز اخوات بحكم الجيره والصداقه والارتباط العمري وفي المدرسه لدرجه اننا عمرنا ما اتخاصمنا ابدا كان وحيد امه علي ثلاث بنات اكبر منه عشان كده مكنتش بفارقه ابدا لدرجه اني ساعات كنت ببات عندهم وبس الحاجه الوحيده اللي افترقت عنه لما اخترت اني ادخل الثانوي الصناعي وهو دخل ثانوي عام عشان والدته
اما انا دخلت صنايع عشان كده كده هساعد والدي في محل السباكه اللي بيملكه ساعتها كان عايز يخش معايا صنايع بس امه مارضيتش عشان كان نفسها يبقي حاجه كبيره ذي ما بتقول
المهم حتي الحاجه اللي كنت فاكر اني اختلفت معاه فيها طلعنا مشتركين فيها وهي حب نهاد جارتنا
كانت أصغر مننا بثلاث سنوات كنت في ثالثه ثانوي عندما صارحتها بحبي وكانت المفاجأة انها كمان كانت بتعشقني ساعتها فرحت اوي
و اول واحد قلتله كان صاحبي وحبيبي واخويا
فايز اللي مارضيش يقولي انه كمان بيحبها خصوصا كمان لما قلتله اننا صارحنا بعض بحبنا
كانت نهاد ساعتها في الاعداديه وكنا ساعات بتقابل ونختلي ببعض ونخرج مع بعض في الأعياد والمناسبات العامه او الخاصه وكانت صاحبه اختي الصغيره والعلاقات كانت علي خير ما يرام وكنا بتبادل القبلات والاحضان والتقفيش واللعب
كانت بزازها عباره عن كرتين من البرتقال الشهي وكنت دايما بحب ارضع فيهم وكنت بحكي لفايز عن كل حاجه
وتمر الايام واخلص جيش ونيجي عند اللحظه الحاسمه
وقعدت مع والدي عشان افاتحه في موضوع الارتباط
وكانت المصيبه
و الدي عايز يجوزني بنت عمتي وانا نقح عليا العرق الصعيدي وقلت له مش هتجوز غير نهاد
يقوم ينقح عليه العرق الصعيدي ويحلف ميت يمين والف طلاق من امي اني مش هتجوز غير سلوي بنت عمتي لاما هيطلق امي ويرميها في الشارع و انا معاها و معايا اخواتي الصغيرين وفعلا نفذ كلامه في أسبوع واحد وكنت متجوز سلوي مراتي الغلبانه اللي صارحتها بكل حاجه من قبل ما اتجوزها وعرفتها اني بحب نهاد بجنون ومهما مرت السنين مش هنساها
المفاجاه كانت من سلوي اللي قالت لي مش مهم المهم اني معاك وانت معايا حتي لو قلبك مش معايا
فايز دخل كليه تربيه واتخرج منها مدرس ثانوي وبرضه مكناش بنسيب بعض
كنا كل يوم خميس كنا بتقعد مع بعض في اي حته
لحد ما في يوم جالي علي غير العاده في نص الأسبوع و قالي
عايز اخد رائيك في حاجه
قلتله قول
قالي عايز اتجوز يومها فرحت اوي كأنه اخويا وفرقت الحاجه الساقعه علي اللي حوالينا حتي من قبل ما اعرف هيتجوز مين
لقيته بيقولي عايز اتجوز نهاد
ساعتها سكت ومعرفتش ارد عليه بس بعد شويه قلتله بصوت مكتوم
بعشقها وانت عارف بس انها تكون معاك احسن ما تكون مع أي حد تاني
وقمت حضنته و فرحت له فرحه صادقه من قلبي وقالي عايزك معايا في الخطوبه
وكأنه بيتاكد من صدق فرحتي بس انا فعلآ فرحتي كانت صادقه ليهم هما الاتنين هو عشان اخويا
وهي عشان هتكون مع واحد هيحافظ عليها
وقالي انه جايله عرض للسفر للكويت وهيتجوز ويسافر علي طول
المهم كان في خلال شهر واحد كانت الخطوبه وكتب الكتاب والدخله والسفر
كانت نهاد جميله كالعاده بس فرحتها كنت حاسس انها ناقصه كانت بتبصلي وعنيها بتقولي خلاص حتي مش هينفع نحلم ببعض
كنت عارف انها لسه بتحبني
بس دا صاحبي ومقدرش حتي اتخيل حاجه مع مرات صاحبي
ويوم الفرح مسكت ايدهم وختهم من الكوشه ورقصت معاهم
كانت أول مره امسك ايديها بعد آخر لقاء بينا وكانت بتعيط وتقولي هتتجوز وتسيبني
ساعتها عاهدتها بعد ما تذوقت شفايفها لآخر مره اني عمري ما حبيت ولا هحب حد غيرها
وفعلا محبتش غيرها حتي بعد ما اتجوزت ومراتي خلفت بنت سمتها نهاد
ومراتي كانت متعاونه جدا معايا وتقولي انا عارفه انك لسه بتحبها وعمرك ما هتنساها وكنت برد عليها نفسي انساها بس مش عارف
وساعات بكون مع مراتي واتخيل اني مع نهاد حبيبتي
المهم
بعد ما فايز ونهاد اتجوزو بثلاث سنوات ومكنتش بفوت اسبوع علي الاقل الا وبكلم فايز علي الماسنجر وبطمن عليه وعمري ما كنت بجيب سيره نهاد الا لو هو اتكلم عنها
بس بعد سنه لقيت صوته مخنوق ومش مرح كالعاده وكنت دايما بضحك معاه وبهزر فسئلته مالك فمرديش يقولي وانا مرضتش اضغط عليه
المهم لقيته في يوم بيقولي عايزك تشوفلي شقه قريبه من منطقتنا وفعلا شفت الشقه وصورتها ليه وقالي نهاد هتنزل الاسبوع اللي جاي عايزك تظبطو الشقه عشان هنزل بعدها بشهرين
فمردتش عليه وسكت
وكأنه فهم من سكوتي كل اللي بيجري جوايا من شوق ليها لقيته بيضحك ويقولي متخافش هتتظبط بس لما اجي
قلت له اتظبط ازاي
قالي مش مهم تعرف المهم عايزك مع نهاد في كل حاجه وهي عارفه هتعمل ايه
و استناها في المطار عشان مش هأمن لحد غيرك
كأنه بيحملني مسؤليه علي دماغي اكتر مما عليها من حب نهاد
المهم خت العربيه بتاعتي ورحت المطار في ميعاد الطياره
و استنيت حبيبه قلبي اللي هي مرات اخويا
و لقيتها جايه متغيرتش هي هي
نفس العيون العسليه
نفس الماشيه الحلوه اللي تخلع القلوب
نفس المكياج الهادي
بالمناسبه هي مش محتاجه مكياج
هي اصلا جميله
ولقيتها بتمد ايدها نحيتي بعد ما شافتني وتقولي اذيك يا فادي
نسيت اقول لكم ان اسمي فادي
هي مدت ايدها وانا مش عارف أمد ايدي ولا اشدها لحضني واقولها بحبك
المهم فقت من تخيلاتي وهي بتقولي ايه مش عايز تسلم عليا
لقيت نفسي بمسك ايدها بيدي الاثنين وانا بقولها حمدلله على السلامه يا نهاد
بعد ما وصلت نهاد لبيت والدتها خرجت وانا مجنون مش عايز اسلم على اي حد عشان تكون ايدها هي اخر حاجه لمستها طلعت علي الكورنيش افتكر ملامحها في النيل مع كل موجه كنت بحس انها بتناديني
حتي دخان السجاير كنت بشوف فيه وشها
روحت البيت متأخر لقيت مراتي نايمه بصيت عليها حسيت بتأنيب الضمير جيت عليها احسس علي شعرها وناديت عليها فتحت عنيها لقيتها بتقولي حمد لله على السلامة هجهز لك العشا
قلتلها بنبره حاولت اني ارسم فيها الحب كله
انا عايز اكلك انتي
مراتي والشهاده لله عمرها ما زعلتني بالرغم من اني كتير كنت ببقي عصبي عليها
ودايما كانت بتيجي تنام جانبي كأننا هنعمل ليله الدخله
علي طول بتلبس قميص نوم سكسي وتحط أجمل البرفانات بس انا مكنتش بطلبها غير تاديه واجب بس
وعلي طول كانت بتحاول تمتعني علي السرير ومكانتش بتطلب مني اكتر من اللي بديهولها
بس انا اليوم ده حاولت اني اطرد من دماغي شبح نهاد علشان كنت حاسس اني بخون صاحبي مش بس بالتفكير
ودي خيانه عظمي عندي
المهم مراتي لقيتها اول ما قلت كده قالتلي من اول يوم لينا مع بعض وانا مستنيه الكلمه دي
قلتلها انا بقولهالك علي طول
قالتلي عمرك ما قلتها بالاسلوب ده
قلتلها وانا برسم ضحكه علي شفايفي هتسمعيها كده علي طول
و قمت مطلع بزها وفضلت ارضع فيه وانا بلعب بحلمه البز التاني
كانت لبسه كالعاده قميص نوم احمر كنت حاسس اني مشفتوش عليها قبل كده
نص بزازها كانت طالعه منه ولبسه اندر تبع القميص مش مداري من كسها حاجه عشان كان شفاف
بعد ما خلصت رضع ببزازهافوجئت انها طلعت ليا زبري من غير ما احس وعماله تلعب فيه
قمت شلتها وانا بلعب في رقبتها بشفايفي وامص فيهم
قمت وقلعت كل ملابسي وهي مجرد ما نزلت حمالات القميص كان في الأرض ولما جت تقلع الاندر كنت بنيمها علي السرير وفمي علي كسها من علي الاندر وعمال اعض فيهم بشفايفي من علي الاندر وهي مش هقولكم علي حالتها كانت فعلا مجنونه بحاله جنس رهيبه وكانت بمسك راسي مش عايزني اسيب كسها ورجليها كانت عامله كماشه علي رقبتي وحبه ولقيت رجلها بتسيب من علي رقبتي وهي بتقذف أولى شهوتها قمت وقلعتها الاندر ورجعت تاني عشان أشد زنبورها بشفايفي كانت كالعاده مفيهاش ولا شعره علي كسها مش عارف هي فعلا معندهاش شعر علي كسها ولا دايما مستعده عشان تسعدني
المهم بعد ما قذفت شهوتها مرتين وانا بلعب بزبورها بس قمت عشان احط زبري في كسها لقيتها بتقولي لسه بدري ولقيتها نزلت علي زبري وعماله تمص فيه وتدخل بيضاتي في بقها وانا نسيت نفسي من الشهوه ورحت اصرخ ويطلع مني اوسخ الشتايم الجنسيه زي مصي يا بنت المتناكه
يا لبوه
يا متناكه
يا كسمك هنيكك
هفشخك
كنت بتكلم ومكنتش حاسس بقول ايه
وساعات كانت صوره نهاد معايا بس كنت بحاول اركز مع مراتي واحاول ابسطها
بس ساعات كنت بحس بيها بتقف او تسرح
مش عارف ليه
بس انا مرضتش ابوظ الليله عشان اسئلها
المهم مسكتها وحطتها علي السرير وحطيت زبري علي كسها ولمحت دمعه محبوسه في عنيها وبدأت أدق في كسها وهي تتجاوب معايا وكانت برضه ساعات بتسرح مني بس كانت متابعه معايا الجنس ومكنتش عايزه تتكلم بس كل اللي عليها انه بتصرخ بلذه جامده مع كل شهوه بتنزلها اللي معدتش كام مره جابتهم
وبعد كده بداء يطلع منها الكلام الجنسي المثير
زي
نيكني
انا الشرموطه بتاعتك
نيك المتناكه بتاعتك
الكلام ده خلا زبري يحجر بذياده وانا بقذف شهوتي والصرخه بتطلع مني بجنون
وبعدها نمت جنبها وبعد كده علي دراعها كأني طفل صغير في حضن امه اللي بدأت تلعب في شعري وانا بنهج من المجهود العنيف اللي عمري ما حسيت بيه وانا سامع دقات قلبها العنيفه
وشايف صدرها بيطلع وينزل من المجهود
وبعد كده لقيتها بتقولي
نهاد وصلت مصر
انا سمعت الكلمات دي واتعدلت كان كهربا مسكت فيا وقلتلها عرفتي ازاي
قالتلي انت نادتني بيها مرتين وبدأت في البكاء المكتوم
انا لقيت نفسي بحضنها وابوس في رأسها واتاسف ليها
قالتلي متتاسفش انت صارحتني من اول ما اتجوزنا انك عمرك ما هتحب غيرها
وانا وافقت عشان بحبك
وانت النهارده ادتني متعه عمري ما ختها منك دا انا دايما كنت بتمني انك تعمل معايا كده وتديني متعه اقل من كده بكتير
ما بالك بالمتعه اللي ادتها ليا النهارده ولو علي الاسم ناديني بيها زي ما انت عايز ولو عايزني اغير اسمي في البطاقه هغيره بس انت تمتعني كده
ساعتها نزلت علي ايدها ابوسها واقولها علي اللي حصل طول اليوم واني محتاج انسى نهاد مش عشان هي نهاد لا عشان هي مرات صاحبي واحساس الخيانه وحش وانا بحس اني بخونه
قالتلي خلاص مش مهم المهم عندي انك في حضني وانا مش طماعه وانا معاك في كل حاجه عايزها
ودي كانت ليلتي الاولي بعد وصول نهاد
.
.
عمري ما حبيت الخيانه
ما بالك اني اكون انا الخاين و خنت مين اعز اصحابي
ومع مين مع نهاد مراته
حكايتي تبداء من واحنا صغار كنت انا و فايز اخوات بحكم الجيره والصداقه والارتباط العمري وفي المدرسه لدرجه اننا عمرنا ما اتخاصمنا ابدا كان وحيد امه علي ثلاث بنات اكبر منه عشان كده مكنتش بفارقه ابدا لدرجه اني ساعات كنت ببات عندهم وبس الحاجه الوحيده اللي افترقت عنه لما اخترت اني ادخل الثانوي الصناعي وهو دخل ثانوي عام عشان والدته
اما انا دخلت صنايع عشان كده كده هساعد والدي في محل السباكه اللي بيملكه ساعتها كان عايز يخش معايا صنايع بس امه مارضيتش عشان كان نفسها يبقي حاجه كبيره ذي ما بتقول
المهم حتي الحاجه اللي كنت فاكر اني اختلفت معاه فيها طلعنا مشتركين فيها وهي حب نهاد جارتنا
كانت أصغر مننا بثلاث سنوات كنت في ثالثه ثانوي عندما صارحتها بحبي وكانت المفاجأة انها كمان كانت بتعشقني ساعتها فرحت اوي
و اول واحد قلتله كان صاحبي وحبيبي واخويا
فايز اللي مارضيش يقولي انه كمان بيحبها خصوصا كمان لما قلتله اننا صارحنا بعض بحبنا
كانت نهاد ساعتها في الاعداديه وكنا ساعات بتقابل ونختلي ببعض ونخرج مع بعض في الأعياد والمناسبات العامه او الخاصه وكانت صاحبه اختي الصغيره والعلاقات كانت علي خير ما يرام وكنا بتبادل القبلات والاحضان والتقفيش واللعب
كانت بزازها عباره عن كرتين من البرتقال الشهي وكنت دايما بحب ارضع فيهم وكنت بحكي لفايز عن كل حاجه
وتمر الايام واخلص جيش ونيجي عند اللحظه الحاسمه
وقعدت مع والدي عشان افاتحه في موضوع الارتباط
وكانت المصيبه
و الدي عايز يجوزني بنت عمتي وانا نقح عليا العرق الصعيدي وقلت له مش هتجوز غير نهاد
يقوم ينقح عليه العرق الصعيدي ويحلف ميت يمين والف طلاق من امي اني مش هتجوز غير سلوي بنت عمتي لاما هيطلق امي ويرميها في الشارع و انا معاها و معايا اخواتي الصغيرين وفعلا نفذ كلامه في أسبوع واحد وكنت متجوز سلوي مراتي الغلبانه اللي صارحتها بكل حاجه من قبل ما اتجوزها وعرفتها اني بحب نهاد بجنون ومهما مرت السنين مش هنساها
المفاجاه كانت من سلوي اللي قالت لي مش مهم المهم اني معاك وانت معايا حتي لو قلبك مش معايا
فايز دخل كليه تربيه واتخرج منها مدرس ثانوي وبرضه مكناش بنسيب بعض
كنا كل يوم خميس كنا بتقعد مع بعض في اي حته
لحد ما في يوم جالي علي غير العاده في نص الأسبوع و قالي
عايز اخد رائيك في حاجه
قلتله قول
قالي عايز اتجوز يومها فرحت اوي كأنه اخويا وفرقت الحاجه الساقعه علي اللي حوالينا حتي من قبل ما اعرف هيتجوز مين
لقيته بيقولي عايز اتجوز نهاد
ساعتها سكت ومعرفتش ارد عليه بس بعد شويه قلتله بصوت مكتوم
بعشقها وانت عارف بس انها تكون معاك احسن ما تكون مع أي حد تاني
وقمت حضنته و فرحت له فرحه صادقه من قلبي وقالي عايزك معايا في الخطوبه
وكأنه بيتاكد من صدق فرحتي بس انا فعلآ فرحتي كانت صادقه ليهم هما الاتنين هو عشان اخويا
وهي عشان هتكون مع واحد هيحافظ عليها
وقالي انه جايله عرض للسفر للكويت وهيتجوز ويسافر علي طول
المهم كان في خلال شهر واحد كانت الخطوبه وكتب الكتاب والدخله والسفر
كانت نهاد جميله كالعاده بس فرحتها كنت حاسس انها ناقصه كانت بتبصلي وعنيها بتقولي خلاص حتي مش هينفع نحلم ببعض
كنت عارف انها لسه بتحبني
بس دا صاحبي ومقدرش حتي اتخيل حاجه مع مرات صاحبي
ويوم الفرح مسكت ايدهم وختهم من الكوشه ورقصت معاهم
كانت أول مره امسك ايديها بعد آخر لقاء بينا وكانت بتعيط وتقولي هتتجوز وتسيبني
ساعتها عاهدتها بعد ما تذوقت شفايفها لآخر مره اني عمري ما حبيت ولا هحب حد غيرها
وفعلا محبتش غيرها حتي بعد ما اتجوزت ومراتي خلفت بنت سمتها نهاد
ومراتي كانت متعاونه جدا معايا وتقولي انا عارفه انك لسه بتحبها وعمرك ما هتنساها وكنت برد عليها نفسي انساها بس مش عارف
وساعات بكون مع مراتي واتخيل اني مع نهاد حبيبتي
المهم
بعد ما فايز ونهاد اتجوزو بثلاث سنوات ومكنتش بفوت اسبوع علي الاقل الا وبكلم فايز علي الماسنجر وبطمن عليه وعمري ما كنت بجيب سيره نهاد الا لو هو اتكلم عنها
بس بعد سنه لقيت صوته مخنوق ومش مرح كالعاده وكنت دايما بضحك معاه وبهزر فسئلته مالك فمرديش يقولي وانا مرضتش اضغط عليه
المهم لقيته في يوم بيقولي عايزك تشوفلي شقه قريبه من منطقتنا وفعلا شفت الشقه وصورتها ليه وقالي نهاد هتنزل الاسبوع اللي جاي عايزك تظبطو الشقه عشان هنزل بعدها بشهرين
فمردتش عليه وسكت
وكأنه فهم من سكوتي كل اللي بيجري جوايا من شوق ليها لقيته بيضحك ويقولي متخافش هتتظبط بس لما اجي
قلت له اتظبط ازاي
قالي مش مهم تعرف المهم عايزك مع نهاد في كل حاجه وهي عارفه هتعمل ايه
و استناها في المطار عشان مش هأمن لحد غيرك
كأنه بيحملني مسؤليه علي دماغي اكتر مما عليها من حب نهاد
المهم خت العربيه بتاعتي ورحت المطار في ميعاد الطياره
و استنيت حبيبه قلبي اللي هي مرات اخويا
و لقيتها جايه متغيرتش هي هي
نفس العيون العسليه
نفس الماشيه الحلوه اللي تخلع القلوب
نفس المكياج الهادي
بالمناسبه هي مش محتاجه مكياج
هي اصلا جميله
ولقيتها بتمد ايدها نحيتي بعد ما شافتني وتقولي اذيك يا فادي
نسيت اقول لكم ان اسمي فادي
هي مدت ايدها وانا مش عارف أمد ايدي ولا اشدها لحضني واقولها بحبك
المهم فقت من تخيلاتي وهي بتقولي ايه مش عايز تسلم عليا
لقيت نفسي بمسك ايدها بيدي الاثنين وانا بقولها حمدلله على السلامه يا نهاد
بعد ما وصلت نهاد لبيت والدتها خرجت وانا مجنون مش عايز اسلم على اي حد عشان تكون ايدها هي اخر حاجه لمستها طلعت علي الكورنيش افتكر ملامحها في النيل مع كل موجه كنت بحس انها بتناديني
حتي دخان السجاير كنت بشوف فيه وشها
روحت البيت متأخر لقيت مراتي نايمه بصيت عليها حسيت بتأنيب الضمير جيت عليها احسس علي شعرها وناديت عليها فتحت عنيها لقيتها بتقولي حمد لله على السلامة هجهز لك العشا
قلتلها بنبره حاولت اني ارسم فيها الحب كله
انا عايز اكلك انتي
مراتي والشهاده لله عمرها ما زعلتني بالرغم من اني كتير كنت ببقي عصبي عليها
ودايما كانت بتيجي تنام جانبي كأننا هنعمل ليله الدخله
علي طول بتلبس قميص نوم سكسي وتحط أجمل البرفانات بس انا مكنتش بطلبها غير تاديه واجب بس
وعلي طول كانت بتحاول تمتعني علي السرير ومكانتش بتطلب مني اكتر من اللي بديهولها
بس انا اليوم ده حاولت اني اطرد من دماغي شبح نهاد علشان كنت حاسس اني بخون صاحبي مش بس بالتفكير
ودي خيانه عظمي عندي
المهم مراتي لقيتها اول ما قلت كده قالتلي من اول يوم لينا مع بعض وانا مستنيه الكلمه دي
قلتلها انا بقولهالك علي طول
قالتلي عمرك ما قلتها بالاسلوب ده
قلتلها وانا برسم ضحكه علي شفايفي هتسمعيها كده علي طول
و قمت مطلع بزها وفضلت ارضع فيه وانا بلعب بحلمه البز التاني
كانت لبسه كالعاده قميص نوم احمر كنت حاسس اني مشفتوش عليها قبل كده
نص بزازها كانت طالعه منه ولبسه اندر تبع القميص مش مداري من كسها حاجه عشان كان شفاف
بعد ما خلصت رضع ببزازهافوجئت انها طلعت ليا زبري من غير ما احس وعماله تلعب فيه
قمت شلتها وانا بلعب في رقبتها بشفايفي وامص فيهم
قمت وقلعت كل ملابسي وهي مجرد ما نزلت حمالات القميص كان في الأرض ولما جت تقلع الاندر كنت بنيمها علي السرير وفمي علي كسها من علي الاندر وعمال اعض فيهم بشفايفي من علي الاندر وهي مش هقولكم علي حالتها كانت فعلا مجنونه بحاله جنس رهيبه وكانت بمسك راسي مش عايزني اسيب كسها ورجليها كانت عامله كماشه علي رقبتي وحبه ولقيت رجلها بتسيب من علي رقبتي وهي بتقذف أولى شهوتها قمت وقلعتها الاندر ورجعت تاني عشان أشد زنبورها بشفايفي كانت كالعاده مفيهاش ولا شعره علي كسها مش عارف هي فعلا معندهاش شعر علي كسها ولا دايما مستعده عشان تسعدني
المهم بعد ما قذفت شهوتها مرتين وانا بلعب بزبورها بس قمت عشان احط زبري في كسها لقيتها بتقولي لسه بدري ولقيتها نزلت علي زبري وعماله تمص فيه وتدخل بيضاتي في بقها وانا نسيت نفسي من الشهوه ورحت اصرخ ويطلع مني اوسخ الشتايم الجنسيه زي مصي يا بنت المتناكه
يا لبوه
يا متناكه
يا كسمك هنيكك
هفشخك
كنت بتكلم ومكنتش حاسس بقول ايه
وساعات كانت صوره نهاد معايا بس كنت بحاول اركز مع مراتي واحاول ابسطها
بس ساعات كنت بحس بيها بتقف او تسرح
مش عارف ليه
بس انا مرضتش ابوظ الليله عشان اسئلها
المهم مسكتها وحطتها علي السرير وحطيت زبري علي كسها ولمحت دمعه محبوسه في عنيها وبدأت أدق في كسها وهي تتجاوب معايا وكانت برضه ساعات بتسرح مني بس كانت متابعه معايا الجنس ومكنتش عايزه تتكلم بس كل اللي عليها انه بتصرخ بلذه جامده مع كل شهوه بتنزلها اللي معدتش كام مره جابتهم
وبعد كده بداء يطلع منها الكلام الجنسي المثير
زي
نيكني
انا الشرموطه بتاعتك
نيك المتناكه بتاعتك
الكلام ده خلا زبري يحجر بذياده وانا بقذف شهوتي والصرخه بتطلع مني بجنون
وبعدها نمت جنبها وبعد كده علي دراعها كأني طفل صغير في حضن امه اللي بدأت تلعب في شعري وانا بنهج من المجهود العنيف اللي عمري ما حسيت بيه وانا سامع دقات قلبها العنيفه
وشايف صدرها بيطلع وينزل من المجهود
وبعد كده لقيتها بتقولي
نهاد وصلت مصر
انا سمعت الكلمات دي واتعدلت كان كهربا مسكت فيا وقلتلها عرفتي ازاي
قالتلي انت نادتني بيها مرتين وبدأت في البكاء المكتوم
انا لقيت نفسي بحضنها وابوس في رأسها واتاسف ليها
قالتلي متتاسفش انت صارحتني من اول ما اتجوزنا انك عمرك ما هتحب غيرها
وانا وافقت عشان بحبك
وانت النهارده ادتني متعه عمري ما ختها منك دا انا دايما كنت بتمني انك تعمل معايا كده وتديني متعه اقل من كده بكتير
ما بالك بالمتعه اللي ادتها ليا النهارده ولو علي الاسم ناديني بيها زي ما انت عايز ولو عايزني اغير اسمي في البطاقه هغيره بس انت تمتعني كده
ساعتها نزلت علي ايدها ابوسها واقولها علي اللي حصل طول اليوم واني محتاج انسى نهاد مش عشان هي نهاد لا عشان هي مرات صاحبي واحساس الخيانه وحش وانا بحس اني بخونه
قالتلي خلاص مش مهم المهم عندي انك في حضني وانا مش طماعه وانا معاك في كل حاجه عايزها
ودي كانت ليلتي الاولي بعد وصول نهاد