Ta2ebawy
04-14-2020, 11:15 AM
هذه قصه من وحي خيالي و اتمنى ان تنال اعجابكم.
انا فؤاد عندي دلوقتي 37 سنه. انا من الارياف. بلد صغيره فكفر الشيخ. و ده يمكن يفسر صغر سني وانا بحكيلكم قصتي. انا اتجوزت و انا 18 سنه. مراتي صفاء كانت ساعتها ادي فالسن. و بعد 9 شهور مراتي خلفت بوسي. بسمه بنتي. اللي كبرت يتيمه بدون ام. مامتها ماتت وهي بتولدها و سابتهالي وانا لسه 18 سنه. والدي و والدتي اعتبروها بنتهم. محرموهاش من اي حاجه. مراتي **** يرحمها مكنش ليها حد و شبه مقطوعه من شجره. صفاء كانت زي القمر. و احلى بنت فالبلد. شباب بلدنا كلهم كان نفسهم يرتبطوا بيها. بس انا احسن من كل شباب البلد. ابويا و امي اغنى عيله فالبلد كلها. و انا الشاب النابغه اللي فالبلد. كنت ساعتها شاطر فدراستي و طلعت من الاوائل فثانوي. ايامها فالارياف طالما الاب يقدر يجوز ابنه بيجوزه. ابويا كان عايزني ابقى من انجح البشر و صرف على تعليمي كتير.
جاتلي منحه فجامعه اجنبيه فالقاهره. و سبت بنتي بسمه لجدها و جدتها. كنت بنزل اجازه كل ما بقدر. كنت شاطر و مركز فالمذاكره اوي. و بنتي كانت بتكبر. خلصت كليتي. و عملت ماچيستير و دكتوراه. جراحة تجميل. ابتديت اشتغل و اركز فشغلي. عملت دراسات و ابحاث و اشتهرت و كنت ناجح اوي. مكنش ليا اي علاقات غراميه. كنت مجتهد فشغلى و بس. و عدت 12 سنه. عدوا بسرعه اوي. انا كبرت فيهم. وغير اني بقيت 30 سنه. كبرت قبل اواني. معشتش شبابي و متعته. بنتي كمان كبرت. بوسي بقت 12 سنه. و فاولى اعدادي. كانت نسخه من امها. اجمل كمان. كانت بتعتبرني صاحبها مش ابوها. كنت كاني اخوها الكبير. كانت بتحب تدلع و تتمايص عليا اوي. و فجاه بابا و ماما توفوا ورى بعض. كنت ساعتها شغال في دوله عربيه فمستشفى كبيره جدا هناك. و بدي محاضرات و رئيس قسم في جامعه اجنبيه هناك. كانت حالتي ميسوره جدا بسبب شهرتي و شطارتي فشغلي. و بعد استشارات عائليه كتير قررت اجيب بسمه تعيش معايا و تكمل تعليمها فالبلد اللي انا شغال فيه.
قفلت بيت اهلي. و حافظت على ارضنا و اعمالنا فالبلد. عمي كان بيحب بابا جدا و كانوا شىركا فحاجات كتير. و انا عشت مع بنتي في دبي. بوسي كانت كبرت بدري اوي. بلغت و هي 8 سنين. كان بقالها 4 سنين ست كامله صغيره. امي مقصرتش معاها و علمتها كل حاجه تخص البنات. لما سافترلي كانت هي بتاخد بالها على نفسها. و انا علشان كان بقالي 12 سنه كامله معشتش تحت سقف واحد مع ست. حسيت اني مستغرب الوضع شويه. خدت شويه لحد ما اتعودت على ان فيه ست بتتكسف معايا فالبيت. كانت شاطره فدراستها اوي. ذكيه اوي و طالعالي مجتهده و بتحب المعرفه. اتعرفت على اصدقاء كتير و معظمهم جنسيات اجنبيه وبقت بتتكلم انجليزي و فرنساوي لبلب. كل ده ف سنتين بس. وكانت بتحب تعرف و تسمع عن شغلي اوي. كانت بتحب اني جراح تجميل و دايما كانت بتقوللي *انا بحب اوي يا بابا انك بتساعد الستات تبقى حلوه* و بحكم طبيعة شغلي كنت بفرج بسمه على صور ستات عريانه كتير. مخدتش بالي اني كنت بفرجها على اجسام المرضى بتوعي. بقت تقول رايها. *بابا دي كده صدرها كبر اوي. ودي انت كبرت من ورى اوي. بكره هبقى دكتوره اشطر منك يا سي بابا*
مكنتش واخد بالي من اللي بعمله. بنتي من شطارتها فالدراسه كنت بحس انها مساعدتي فعملياتي. لدرجة انها بقت حافظه المصطلحات الطبيه و اسماء الادوات و اسماء الحالات. لحد ما فيوم شفت النتيجه بعيني. شفت بوسي واقفه عريانه ملط قصاد المرايه و بتحسس على جسمها و متنحه فشكل صدرها و جسمها بقلة ادب. و شافتني و اتخضت. ومن اللحظه دي ابتدت حكايتي مع بنتي بوسي. يومها خدت بالي من ان فيه ست معايا فالبيت. انثى متكامله. كانت 13 سنه بس. بس كانت بركان اثاره. مكنش قصدي احس باحاسيس وحشه نحيتها. بس جسمها اجبرني على كده. محسستهاش اني شفتها. بس الموقف اتكرر كذا مره. لحد ما فمره خدت بالها من وجودي. اتكسفت. قلتلها اني باباها و مينفعش تتكسف مني. كلمتها بصراحه *ايه بقى يا ست بوسي. بتبصي على جسمك كتير كده ليه ولا خلاص يا دكتوره عايزه تعملي عمليات وهتجربي فنفسك هههه*. حاولت احتوي البنت و اطمنها علشان كنت عارف ان اللي هي بتحسه طبيعي. ده جسمها و بتستكشفه. ناولتها هدومها و مشيت. وبعد شويه لقيتها دخلت اوضتي. وطلبت مني طلب غريب صدمني. *بابا انا عايزاك تعمل ليا عملية تجميل* /ارحب بالتعليقات/
انا فؤاد عندي دلوقتي 37 سنه. انا من الارياف. بلد صغيره فكفر الشيخ. و ده يمكن يفسر صغر سني وانا بحكيلكم قصتي. انا اتجوزت و انا 18 سنه. مراتي صفاء كانت ساعتها ادي فالسن. و بعد 9 شهور مراتي خلفت بوسي. بسمه بنتي. اللي كبرت يتيمه بدون ام. مامتها ماتت وهي بتولدها و سابتهالي وانا لسه 18 سنه. والدي و والدتي اعتبروها بنتهم. محرموهاش من اي حاجه. مراتي **** يرحمها مكنش ليها حد و شبه مقطوعه من شجره. صفاء كانت زي القمر. و احلى بنت فالبلد. شباب بلدنا كلهم كان نفسهم يرتبطوا بيها. بس انا احسن من كل شباب البلد. ابويا و امي اغنى عيله فالبلد كلها. و انا الشاب النابغه اللي فالبلد. كنت ساعتها شاطر فدراستي و طلعت من الاوائل فثانوي. ايامها فالارياف طالما الاب يقدر يجوز ابنه بيجوزه. ابويا كان عايزني ابقى من انجح البشر و صرف على تعليمي كتير.
جاتلي منحه فجامعه اجنبيه فالقاهره. و سبت بنتي بسمه لجدها و جدتها. كنت بنزل اجازه كل ما بقدر. كنت شاطر و مركز فالمذاكره اوي. و بنتي كانت بتكبر. خلصت كليتي. و عملت ماچيستير و دكتوراه. جراحة تجميل. ابتديت اشتغل و اركز فشغلي. عملت دراسات و ابحاث و اشتهرت و كنت ناجح اوي. مكنش ليا اي علاقات غراميه. كنت مجتهد فشغلى و بس. و عدت 12 سنه. عدوا بسرعه اوي. انا كبرت فيهم. وغير اني بقيت 30 سنه. كبرت قبل اواني. معشتش شبابي و متعته. بنتي كمان كبرت. بوسي بقت 12 سنه. و فاولى اعدادي. كانت نسخه من امها. اجمل كمان. كانت بتعتبرني صاحبها مش ابوها. كنت كاني اخوها الكبير. كانت بتحب تدلع و تتمايص عليا اوي. و فجاه بابا و ماما توفوا ورى بعض. كنت ساعتها شغال في دوله عربيه فمستشفى كبيره جدا هناك. و بدي محاضرات و رئيس قسم في جامعه اجنبيه هناك. كانت حالتي ميسوره جدا بسبب شهرتي و شطارتي فشغلي. و بعد استشارات عائليه كتير قررت اجيب بسمه تعيش معايا و تكمل تعليمها فالبلد اللي انا شغال فيه.
قفلت بيت اهلي. و حافظت على ارضنا و اعمالنا فالبلد. عمي كان بيحب بابا جدا و كانوا شىركا فحاجات كتير. و انا عشت مع بنتي في دبي. بوسي كانت كبرت بدري اوي. بلغت و هي 8 سنين. كان بقالها 4 سنين ست كامله صغيره. امي مقصرتش معاها و علمتها كل حاجه تخص البنات. لما سافترلي كانت هي بتاخد بالها على نفسها. و انا علشان كان بقالي 12 سنه كامله معشتش تحت سقف واحد مع ست. حسيت اني مستغرب الوضع شويه. خدت شويه لحد ما اتعودت على ان فيه ست بتتكسف معايا فالبيت. كانت شاطره فدراستها اوي. ذكيه اوي و طالعالي مجتهده و بتحب المعرفه. اتعرفت على اصدقاء كتير و معظمهم جنسيات اجنبيه وبقت بتتكلم انجليزي و فرنساوي لبلب. كل ده ف سنتين بس. وكانت بتحب تعرف و تسمع عن شغلي اوي. كانت بتحب اني جراح تجميل و دايما كانت بتقوللي *انا بحب اوي يا بابا انك بتساعد الستات تبقى حلوه* و بحكم طبيعة شغلي كنت بفرج بسمه على صور ستات عريانه كتير. مخدتش بالي اني كنت بفرجها على اجسام المرضى بتوعي. بقت تقول رايها. *بابا دي كده صدرها كبر اوي. ودي انت كبرت من ورى اوي. بكره هبقى دكتوره اشطر منك يا سي بابا*
مكنتش واخد بالي من اللي بعمله. بنتي من شطارتها فالدراسه كنت بحس انها مساعدتي فعملياتي. لدرجة انها بقت حافظه المصطلحات الطبيه و اسماء الادوات و اسماء الحالات. لحد ما فيوم شفت النتيجه بعيني. شفت بوسي واقفه عريانه ملط قصاد المرايه و بتحسس على جسمها و متنحه فشكل صدرها و جسمها بقلة ادب. و شافتني و اتخضت. ومن اللحظه دي ابتدت حكايتي مع بنتي بوسي. يومها خدت بالي من ان فيه ست معايا فالبيت. انثى متكامله. كانت 13 سنه بس. بس كانت بركان اثاره. مكنش قصدي احس باحاسيس وحشه نحيتها. بس جسمها اجبرني على كده. محسستهاش اني شفتها. بس الموقف اتكرر كذا مره. لحد ما فمره خدت بالها من وجودي. اتكسفت. قلتلها اني باباها و مينفعش تتكسف مني. كلمتها بصراحه *ايه بقى يا ست بوسي. بتبصي على جسمك كتير كده ليه ولا خلاص يا دكتوره عايزه تعملي عمليات وهتجربي فنفسك هههه*. حاولت احتوي البنت و اطمنها علشان كنت عارف ان اللي هي بتحسه طبيعي. ده جسمها و بتستكشفه. ناولتها هدومها و مشيت. وبعد شويه لقيتها دخلت اوضتي. وطلبت مني طلب غريب صدمني. *بابا انا عايزاك تعمل ليا عملية تجميل* /ارحب بالتعليقات/