coco2006
02-20-2020, 12:38 PM
كنت في الثالثة عشر من عمريوكانت الشهوة قد بدأت تتفتح في
عروقي، ولم
تكن معلوماتي عن الجنس تزيد عنجمل التقطها من رفاقي في المدرسة
أوالحي او من نكت الفتيانالخجولة
كان عيسى يكبرني بعامين وكانوحيدا لأبويه وكان الفتى الشقي الذي
يغلب
كل فتيان الحي في الالعابوالسباقات وكان هداف الكرة وصاحب
المبادرات
والمغامرات، باختصار كانيعجبني بكل شئ، لأنه متفوق على ا****ه
وكنت
فتاه المدلل يختارني في فريقهدائما ويحيطني بحمايته لأني كنت
فتى رخوا ضعيف البنية
ذات يوم في صيف الصف الثامندعاني الى بيته، وقال ان اهله
سيغيبون عن البيت، دخلت البيت،كانت النوافذ والستائر مغلقة وجو
البيت معتم قليلا ، جلسناقبالة التلفزيون وقال لي انه سيريني
شيئا لم اره في حياتي،
اصابني الفضول والحيت عليهلأعرف لكنه كان يضحك ويقول بعد قليل
ستعرف، احضر سيكارتين وقدم ليواحدة وكنا قد بدأنا بالتدخين خلسة
عن اهلنا، أشعل لفافته ووضعهابين اسنانه مثل الكبار، ووضع شريطا
في الفيديو!
وقال لي: جاهز؟ استعد انطلق
واصابني الذهول، كان فيلم سيكسوكانت المرة الاولى التي ارى فيها
امرأة عارية ورجلا يمارس معهاالجنس، بعد خمس دقائق كان هو يضحك
من حالتي!!
ويقول لي: ما بك؟ صار لونكاحمر وتوقف تنفسك ويكاد قلبك يقف،
ويمكن
وجهك مثل النار، ومد يده الىوجهي وابقاها هناك أكثر مما يحتاج
تقدير
الحرارة
لم انتبه لذلك لأنه كان دائمايبقي يده طويلا على كتفي وخصري في
الحي
بعد نصف ساعة كنت قد ارتحت قليلاولكن كنت اشعر باثارة لا توصف
وبحرارة
شديدة، لكن ما لفت نظري اننياثناء مشاهدة الفيلم كنت اراقب
باهتمام
اعضاء الرجال المنتصبة أكثرمما كنت اراقب فروج النساء رغم انني
كنت
اتعرف عليها للمرة الاولى
قال لي عيسى وهو يقترب مني: مارأيك ان نخلع بعض ثيابنا من اجل
الحرارة، وافقت، ولك ان تتخيلاننا خلال ربع ساعة كنا في ثيابنا
الداخلية، دون ان يخطر لي ماالذي يفكر فيه عيسى، مد يده الى
كتفي وبدأ
يداعب عنقي وكتفي وبأصابعه
ارتخيت بتأثير الفيلم اولاولمساته ثانيا ونظرت اليه نظرة
استسلام، نظر
في عيني بحب شديد وقرب رأسهمني بهدوء شديد، استرخيت ولم افكر
لحظتها
سوى انني احب هذا الفتى (كنتاراه رجلا يومها) واشعر بالأمان
معه، أطبق
فمه على شفتي وبدأ يقبلني بقوة،سلمت نفسي له وانا اشعر بمتعة
كبيرة
اذكر الآن أنها لم تكن متعةالجنس بل متعة الاستسلام بين يدي رجل
يعجبني.
مرر شفتيه على كامل جسدي ويديهتداعبان ما تصلان اليه، انتبهت في
لحظة
إلى انني عار تماما ولا ادريمتى انخلعت ثيابي الداخلية، وانتبهت
الى
انني مستلق تحت عيسى وقضيبهالحار يرتطم بخاصرتي وهو يغمرني
بفمهواصابعه
جلست كمن استيقظ من النومونظرت حولي الى نفسي واليه، وسألته:
عيسى ماالذي يحدث؟
وضع يده برفق على كتفي: اناأحبك كثيرا وأريد ان نجرب معا هذا
الفيلم
قلت له ولكن هذا حرام ولايجوز، قال لي نحن نستمتع الآن ويمكن ان
نتوب فيما بعد وأن كل الشبابفي عمرنا يفعلون ذلك
نظرت الى قضيبه وانا اهز رأسيموافقا على الكلام ليس اقتناعا
بحجته ولكن لأن رغبة كبيرةتملكتني لأكون واحدة من نساء الفيلم،
فقلت له: عضوك كبير
جدا، ضحك منتشياوقال: امسكهبيدك كله لك
مددت يدي بتردد وامسكته أعجبنيملمسه واندهشت لصلابته وبدا ينبض
في يدي
قلت له: حلو كتير زبك احلى منالكساس بالفيلم
ضمني اليه وعاد لتقبيلي ومداعبتي، وانزلقتتحته مستجيبا لحركاته
وبعد
قليل بدأت انا ايضا بمداعبةجسده وتقبيله بشدة، وازدادت حرارة
عناقنا
ولم نعد نشعر بشئ حولنا، نسيناالفيلم والدنيا كلها ووبدانا
نتلوى على
اجساد بعضنا متلاصقين بشدةوفجأة شعرت بشئ صلب هائل يخترقني
ويمزقني من
الالم حاولت الافلات لكنهثبتني جيدا اردت الصراخ لكن خفت ترجيته
ان يتوقف
لكنه تابع لهاثه وضغطه علي حتىهدأ فجأة واغمض عينيه وهو يهمس:
احبك
احبك احبك جاء ظهري بطيزك ونزعزبه مني شعرت بارتياح ثم دغدغني
ملمس
سائل لزج ينسل من مؤخرتي المفتوحة
مددت يدي الى مؤخرتي وسحبتهاملوثة بالمني والدم وكان عليها شئ
اهم من ذلك: كان عليها بين كتلالمني وخيوط الدم كان مستقبلي
مرسوما هناك
قلت لنفسي ياااااه ما اجمل اناكون زوجة لرجل هائل مثل هذا ،
سأفعل ذلك
كل لحظة وسأبقى بين يدي عيسىللأبد مفتوحا لرغبات زبه
طبعا حافظت على جزء من الكلاموهو انني أفعل ذلك وسأفعله دائما،
لكن لم
ابق بين يدي عيسى وجربت عشراتالرجال غيره، لكن دون ان يكون
بينهم واحد
ينسيني سطوة الرجل الذيافتضني، مصيت وداعبت وسلمت طيزي لعشرات
الزباب
لكن واحدا منها لم ينسيني طعمولون وحجم وملمس وحرارة القضيب
الذي
انتهكني اول مرة
ما زلت اشعر حتى اللحظة بملمسهفي يديقضيت الليلة التي افتضني
فيها
عيسى باضطراب شديد، غادرت بيتهبعد أن قضى وطره مني بقليل، تحديدا
بعد
ان لبس ثيابه وصحوت انا من حالتي حاولاستبقائي لكني غادرت
بسرعة، كنت
متألما وخائفا وكان خوفي اكبرمن المي ، خوفي من ان يعرف احد
ماذا حصل
لي، خفت ان يعرف اهلي وخفت انيعرف ابناء الحي وينادونني
(المنيوك)
(الآن احب هذه الكلمة كثيراواشعر بلذة حين اسمعها همسا لأنها
تشعرني
فورا بقضيب حار يدخل طيزي وهيتعني لي وضعية واحد فقط وهي هكذا:
أنا
راكع على ركبتي ويدي ورأسي متدليللأسفل ورجل لا اعرف وجهه يدخل
قضيبه في
طيزي ببطء ) ـ
ذهبت الى بيتنا ودخلت غرفتيتفحصت نفسي وانا اخشى ان اجد على
جسدي
آثارا يراها الجميع، لكن وجدتكل شئ على ما يرام سوى الم ينض في
طيزي
انساني اياه خوفي من ان انكشف،لا ادري متى نمت يومها، ولم اجرؤ
على
الخروج للشارع في اليومالثاني، لكن المي بدأ يخف وارتحت قليلا
لأن اهلي
كانوا يتعاملون معي بشكلطبيعي، أي انهم لم يلاحظوا شيئا.
في المساء وبعد ان هدأت نفسيفكرت بما حصل، وشعرت بلذة وانا
اتذكر
التفاصيل الصغيرة: شفاه عيسىتغمرني ويداه تعبثان بجسدي جسده
الحار
الملتصق بجسدي وقضيبه الصلبالهائل يلامس بطني
ثم اللحظة الهائلة التياخترقني فيها زب كبير بكامل جبروته
وقوته، اكثر
ما امتعني شعور الانتهاك الذيشعرته وانعدام قدرتي على المقاومة
امام
قوة عيسى وقوة زبه، شعرت اننيزوجة هذا الرجل ورغبت ان اضع له
الطعام
واغسل له الثياب واطيعه بكل مايريد
مع دخول ذاكرتي بالتفاصيل شعرتبالاثارة ومددت يدي لقضيبي
لأداعبه لكن
وجدت نفسي امد يدي لفتحتيالمجروحة وامسدها شعرت بلذة كبيرة
اغمضت عيني
وبدأت أتخيل عيسى يكرر ما فعلفي الليلة السابقة أدخلت اصبعي في
طيزي
وبدأت احركها متجاهلا الالمالخفيف الذي اشعر به من آثار الجرح
الصغير الملتءم
وقررت قرارا هاما: في الغدسأذهب لعند عيسى وليفعل ما يشاء بي
وبالفعل في صباح اليوم الثانينزلت الى الشارع ورأيت العيون
طبيعية
فارتحت اكثر بحثت عن عيسى فقاللي رفاقنا انه في البيت لم ينزل
اليوم
واهله ما زالوا مسافرين
ارتجف قلبي وذهبت الى بيتهوقرعت الباب، فتح لي وهو يضحك وقال :
يا
ظالم تتركني يومين وحدي وانابانتظارك، فكرت انك ستذهب قليلا ثم
تعود
ولم اغادر البيت من لحظتها
لم افتح فمي ابدا نظرت اليهنظرة مليئة بالحب وتنهدت بشهوة
والقيت نفسي
في حضنه ضمني اليه بحنان وليسبشهوة وبدأ يقبلني بلطف شديد ثم
اخذني من
يدي الى غرفته جلسنا متجاورينعلى سريره وبدا يعريني بهدوء
فتجرأت
وبدأت افك ازرار قميصه ساعدني هووخلع ثيابه كلها دفعة واحدة
وطلب مني
ان افعل مثله
بعد ان اصبحنا عاريين استلقىعلى السرير وناداني استلقيت بجانبه
ووضعت
رأسي على زنده واخذنا ننظرللسقف وصار يحدثني عن قلقه علي يوم
امس
وخوفه من افعل شيئا بنفسي وسألنيان كنت قد استمتعت وكان جوابي
قبلة
مفاجئة على فمه ضحك بسعادةوانقلب فوقي يقبلني ويأكلني بشهوة مثل
ليلة
العرس ( طوال علاقتنا كنانسميها ليلة العرس) ـ
بعد قليل فتحت رجلي لوحديورفعتهما وطلبت منه ان يدخله بهدوء
لأني اتألم
نهض عني واحضر علبة كريم وقال:ما عاش اللي يوجعك اذا زبي وجعك
مرة
تانية بقطعوا ، وبدأ يدهن زبه بالكريموينظر الي بحب شديد عاد
الي فتح
فخذي بيديه ووضع بعض الكريمعلى فتحتي وداعبها باصبعه قليلا ثم
قرب زبه
بهدوء وضعه على الثقب وزلقهفيّ بهدوء
شعرت بالم بسيط جدا لا يقارنبالمرة الاولىاغمضت عيني واحطت خصره
بقدمي
المرفوعتين وكتفيه بيدي وصرتاشده الي كلما خرج نصفه مني وكأني
لم اكن
اريد ان افقد سنتمترا واحدا منهذا الزب الجميل
أدخله واخرجه في طيزي عدة مراتثم هدأ دفعة واحدة وشعرت بألذ ما
يشعر
به المنيوك على الاطلاق وهوشعور قذف المني داخل الطيز ،هل أصف
هذا
الشعور؟ انه لا يوصف ولكنيأشعر بالقضيب وقد احترق من شدة حرارته
واشعر
رأسه يكبر في داخلي عدة مراتوهو ينبض مثل القلب داخل طيزي واشعر
بالسائل الحار اللزج ينسالداخل جسدي، والأهم من كل ذلك شعور
انني منحت
متعة كبيرة لرجل رغب بي واننيارضيته واوصلته لنشوته
في تلك الليلة نام معي عيسىثلاث مرات بنفس الطريقة وتواعدنا على
أن
استأذن اهلي لأنام عنده فيالليلة التالية قبل ان يأتي اهله
وكنت قد بدأت اشعر بلذة حسية مندخول قضيبه وخروجه
عروقي، ولم
تكن معلوماتي عن الجنس تزيد عنجمل التقطها من رفاقي في المدرسة
أوالحي او من نكت الفتيانالخجولة
كان عيسى يكبرني بعامين وكانوحيدا لأبويه وكان الفتى الشقي الذي
يغلب
كل فتيان الحي في الالعابوالسباقات وكان هداف الكرة وصاحب
المبادرات
والمغامرات، باختصار كانيعجبني بكل شئ، لأنه متفوق على ا****ه
وكنت
فتاه المدلل يختارني في فريقهدائما ويحيطني بحمايته لأني كنت
فتى رخوا ضعيف البنية
ذات يوم في صيف الصف الثامندعاني الى بيته، وقال ان اهله
سيغيبون عن البيت، دخلت البيت،كانت النوافذ والستائر مغلقة وجو
البيت معتم قليلا ، جلسناقبالة التلفزيون وقال لي انه سيريني
شيئا لم اره في حياتي،
اصابني الفضول والحيت عليهلأعرف لكنه كان يضحك ويقول بعد قليل
ستعرف، احضر سيكارتين وقدم ليواحدة وكنا قد بدأنا بالتدخين خلسة
عن اهلنا، أشعل لفافته ووضعهابين اسنانه مثل الكبار، ووضع شريطا
في الفيديو!
وقال لي: جاهز؟ استعد انطلق
واصابني الذهول، كان فيلم سيكسوكانت المرة الاولى التي ارى فيها
امرأة عارية ورجلا يمارس معهاالجنس، بعد خمس دقائق كان هو يضحك
من حالتي!!
ويقول لي: ما بك؟ صار لونكاحمر وتوقف تنفسك ويكاد قلبك يقف،
ويمكن
وجهك مثل النار، ومد يده الىوجهي وابقاها هناك أكثر مما يحتاج
تقدير
الحرارة
لم انتبه لذلك لأنه كان دائمايبقي يده طويلا على كتفي وخصري في
الحي
بعد نصف ساعة كنت قد ارتحت قليلاولكن كنت اشعر باثارة لا توصف
وبحرارة
شديدة، لكن ما لفت نظري اننياثناء مشاهدة الفيلم كنت اراقب
باهتمام
اعضاء الرجال المنتصبة أكثرمما كنت اراقب فروج النساء رغم انني
كنت
اتعرف عليها للمرة الاولى
قال لي عيسى وهو يقترب مني: مارأيك ان نخلع بعض ثيابنا من اجل
الحرارة، وافقت، ولك ان تتخيلاننا خلال ربع ساعة كنا في ثيابنا
الداخلية، دون ان يخطر لي ماالذي يفكر فيه عيسى، مد يده الى
كتفي وبدأ
يداعب عنقي وكتفي وبأصابعه
ارتخيت بتأثير الفيلم اولاولمساته ثانيا ونظرت اليه نظرة
استسلام، نظر
في عيني بحب شديد وقرب رأسهمني بهدوء شديد، استرخيت ولم افكر
لحظتها
سوى انني احب هذا الفتى (كنتاراه رجلا يومها) واشعر بالأمان
معه، أطبق
فمه على شفتي وبدأ يقبلني بقوة،سلمت نفسي له وانا اشعر بمتعة
كبيرة
اذكر الآن أنها لم تكن متعةالجنس بل متعة الاستسلام بين يدي رجل
يعجبني.
مرر شفتيه على كامل جسدي ويديهتداعبان ما تصلان اليه، انتبهت في
لحظة
إلى انني عار تماما ولا ادريمتى انخلعت ثيابي الداخلية، وانتبهت
الى
انني مستلق تحت عيسى وقضيبهالحار يرتطم بخاصرتي وهو يغمرني
بفمهواصابعه
جلست كمن استيقظ من النومونظرت حولي الى نفسي واليه، وسألته:
عيسى ماالذي يحدث؟
وضع يده برفق على كتفي: اناأحبك كثيرا وأريد ان نجرب معا هذا
الفيلم
قلت له ولكن هذا حرام ولايجوز، قال لي نحن نستمتع الآن ويمكن ان
نتوب فيما بعد وأن كل الشبابفي عمرنا يفعلون ذلك
نظرت الى قضيبه وانا اهز رأسيموافقا على الكلام ليس اقتناعا
بحجته ولكن لأن رغبة كبيرةتملكتني لأكون واحدة من نساء الفيلم،
فقلت له: عضوك كبير
جدا، ضحك منتشياوقال: امسكهبيدك كله لك
مددت يدي بتردد وامسكته أعجبنيملمسه واندهشت لصلابته وبدا ينبض
في يدي
قلت له: حلو كتير زبك احلى منالكساس بالفيلم
ضمني اليه وعاد لتقبيلي ومداعبتي، وانزلقتتحته مستجيبا لحركاته
وبعد
قليل بدأت انا ايضا بمداعبةجسده وتقبيله بشدة، وازدادت حرارة
عناقنا
ولم نعد نشعر بشئ حولنا، نسيناالفيلم والدنيا كلها ووبدانا
نتلوى على
اجساد بعضنا متلاصقين بشدةوفجأة شعرت بشئ صلب هائل يخترقني
ويمزقني من
الالم حاولت الافلات لكنهثبتني جيدا اردت الصراخ لكن خفت ترجيته
ان يتوقف
لكنه تابع لهاثه وضغطه علي حتىهدأ فجأة واغمض عينيه وهو يهمس:
احبك
احبك احبك جاء ظهري بطيزك ونزعزبه مني شعرت بارتياح ثم دغدغني
ملمس
سائل لزج ينسل من مؤخرتي المفتوحة
مددت يدي الى مؤخرتي وسحبتهاملوثة بالمني والدم وكان عليها شئ
اهم من ذلك: كان عليها بين كتلالمني وخيوط الدم كان مستقبلي
مرسوما هناك
قلت لنفسي ياااااه ما اجمل اناكون زوجة لرجل هائل مثل هذا ،
سأفعل ذلك
كل لحظة وسأبقى بين يدي عيسىللأبد مفتوحا لرغبات زبه
طبعا حافظت على جزء من الكلاموهو انني أفعل ذلك وسأفعله دائما،
لكن لم
ابق بين يدي عيسى وجربت عشراتالرجال غيره، لكن دون ان يكون
بينهم واحد
ينسيني سطوة الرجل الذيافتضني، مصيت وداعبت وسلمت طيزي لعشرات
الزباب
لكن واحدا منها لم ينسيني طعمولون وحجم وملمس وحرارة القضيب
الذي
انتهكني اول مرة
ما زلت اشعر حتى اللحظة بملمسهفي يديقضيت الليلة التي افتضني
فيها
عيسى باضطراب شديد، غادرت بيتهبعد أن قضى وطره مني بقليل، تحديدا
بعد
ان لبس ثيابه وصحوت انا من حالتي حاولاستبقائي لكني غادرت
بسرعة، كنت
متألما وخائفا وكان خوفي اكبرمن المي ، خوفي من ان يعرف احد
ماذا حصل
لي، خفت ان يعرف اهلي وخفت انيعرف ابناء الحي وينادونني
(المنيوك)
(الآن احب هذه الكلمة كثيراواشعر بلذة حين اسمعها همسا لأنها
تشعرني
فورا بقضيب حار يدخل طيزي وهيتعني لي وضعية واحد فقط وهي هكذا:
أنا
راكع على ركبتي ويدي ورأسي متدليللأسفل ورجل لا اعرف وجهه يدخل
قضيبه في
طيزي ببطء ) ـ
ذهبت الى بيتنا ودخلت غرفتيتفحصت نفسي وانا اخشى ان اجد على
جسدي
آثارا يراها الجميع، لكن وجدتكل شئ على ما يرام سوى الم ينض في
طيزي
انساني اياه خوفي من ان انكشف،لا ادري متى نمت يومها، ولم اجرؤ
على
الخروج للشارع في اليومالثاني، لكن المي بدأ يخف وارتحت قليلا
لأن اهلي
كانوا يتعاملون معي بشكلطبيعي، أي انهم لم يلاحظوا شيئا.
في المساء وبعد ان هدأت نفسيفكرت بما حصل، وشعرت بلذة وانا
اتذكر
التفاصيل الصغيرة: شفاه عيسىتغمرني ويداه تعبثان بجسدي جسده
الحار
الملتصق بجسدي وقضيبه الصلبالهائل يلامس بطني
ثم اللحظة الهائلة التياخترقني فيها زب كبير بكامل جبروته
وقوته، اكثر
ما امتعني شعور الانتهاك الذيشعرته وانعدام قدرتي على المقاومة
امام
قوة عيسى وقوة زبه، شعرت اننيزوجة هذا الرجل ورغبت ان اضع له
الطعام
واغسل له الثياب واطيعه بكل مايريد
مع دخول ذاكرتي بالتفاصيل شعرتبالاثارة ومددت يدي لقضيبي
لأداعبه لكن
وجدت نفسي امد يدي لفتحتيالمجروحة وامسدها شعرت بلذة كبيرة
اغمضت عيني
وبدأت أتخيل عيسى يكرر ما فعلفي الليلة السابقة أدخلت اصبعي في
طيزي
وبدأت احركها متجاهلا الالمالخفيف الذي اشعر به من آثار الجرح
الصغير الملتءم
وقررت قرارا هاما: في الغدسأذهب لعند عيسى وليفعل ما يشاء بي
وبالفعل في صباح اليوم الثانينزلت الى الشارع ورأيت العيون
طبيعية
فارتحت اكثر بحثت عن عيسى فقاللي رفاقنا انه في البيت لم ينزل
اليوم
واهله ما زالوا مسافرين
ارتجف قلبي وذهبت الى بيتهوقرعت الباب، فتح لي وهو يضحك وقال :
يا
ظالم تتركني يومين وحدي وانابانتظارك، فكرت انك ستذهب قليلا ثم
تعود
ولم اغادر البيت من لحظتها
لم افتح فمي ابدا نظرت اليهنظرة مليئة بالحب وتنهدت بشهوة
والقيت نفسي
في حضنه ضمني اليه بحنان وليسبشهوة وبدأ يقبلني بلطف شديد ثم
اخذني من
يدي الى غرفته جلسنا متجاورينعلى سريره وبدا يعريني بهدوء
فتجرأت
وبدأت افك ازرار قميصه ساعدني هووخلع ثيابه كلها دفعة واحدة
وطلب مني
ان افعل مثله
بعد ان اصبحنا عاريين استلقىعلى السرير وناداني استلقيت بجانبه
ووضعت
رأسي على زنده واخذنا ننظرللسقف وصار يحدثني عن قلقه علي يوم
امس
وخوفه من افعل شيئا بنفسي وسألنيان كنت قد استمتعت وكان جوابي
قبلة
مفاجئة على فمه ضحك بسعادةوانقلب فوقي يقبلني ويأكلني بشهوة مثل
ليلة
العرس ( طوال علاقتنا كنانسميها ليلة العرس) ـ
بعد قليل فتحت رجلي لوحديورفعتهما وطلبت منه ان يدخله بهدوء
لأني اتألم
نهض عني واحضر علبة كريم وقال:ما عاش اللي يوجعك اذا زبي وجعك
مرة
تانية بقطعوا ، وبدأ يدهن زبه بالكريموينظر الي بحب شديد عاد
الي فتح
فخذي بيديه ووضع بعض الكريمعلى فتحتي وداعبها باصبعه قليلا ثم
قرب زبه
بهدوء وضعه على الثقب وزلقهفيّ بهدوء
شعرت بالم بسيط جدا لا يقارنبالمرة الاولىاغمضت عيني واحطت خصره
بقدمي
المرفوعتين وكتفيه بيدي وصرتاشده الي كلما خرج نصفه مني وكأني
لم اكن
اريد ان افقد سنتمترا واحدا منهذا الزب الجميل
أدخله واخرجه في طيزي عدة مراتثم هدأ دفعة واحدة وشعرت بألذ ما
يشعر
به المنيوك على الاطلاق وهوشعور قذف المني داخل الطيز ،هل أصف
هذا
الشعور؟ انه لا يوصف ولكنيأشعر بالقضيب وقد احترق من شدة حرارته
واشعر
رأسه يكبر في داخلي عدة مراتوهو ينبض مثل القلب داخل طيزي واشعر
بالسائل الحار اللزج ينسالداخل جسدي، والأهم من كل ذلك شعور
انني منحت
متعة كبيرة لرجل رغب بي واننيارضيته واوصلته لنشوته
في تلك الليلة نام معي عيسىثلاث مرات بنفس الطريقة وتواعدنا على
أن
استأذن اهلي لأنام عنده فيالليلة التالية قبل ان يأتي اهله
وكنت قد بدأت اشعر بلذة حسية مندخول قضيبه وخروجه