ABGDY
07-17-2018, 05:08 AM
متسلسلة : شيطان خجول
تنوية 1 : المحتوى الرئيسى عن المحارم و ياتى بها ايضا محتوى عن السادية و السحاق و اللواط
تنوية 2: القصة بها نص يفترض انة يكون خليجى "سعودى" و لكنى تناولتة "بالمصرية العامية"
اتمنى لكم قراء ممتعة و خيلات سعيدة
مع تحيات "كاتب أبجدى"
الجزء الأول " لوحة حبيبتى "
فى البداية
انا جاسر بطبعى خجول و لكنى اتسم بذكاء حاد فى الاصل انا من مدينة الزقازيق محافظة الشرقية و الدى توفى منذ أكثر من ستة اعوام تاركا لى ام و 4 بنات و لم يترك لى ما يكفى من الاموال لهذا الحمل الثقيل تخرجت من جامعة الزقازيق كلية الهندسة
بعد وفاة والدى بشهور قليلة ادركت حينها وجوب السفر للخليج بحثا عن الاموال و لاننى بطبعى خجول واجهت صراعا كبير مع الذات فى سؤالى لامى و اقاربى عن مساعدتى للسفر ليس من أجلى و لكن من أجل اربعة بنات اخوتى من سيرعاهم فأنا الاخ الاكبر
و لم يدم حالى من السلبية كثيرا فقد جاء خالى سمير لى بسؤالى عن رغبتى فى السفر و انة قد وجد لى فرصة عمل فى إحدى الشركات الكبرى بمرتب كبير جدا لم اتردد وافت فورا لاذهب تاركا امى هناء و اخوتى البنات سارة و خالدة و خديجة و اسماء
كنت حينها 23 عاما بالتمام فى 11 سبتمبر 2012 و هو يوم عيد ميلادى و اول يوم تطئ قدمى أراضى غير ارضى و كان شعور بسعادة بالغة لم تحدث لى من قبل نسيت بها همومى و حزنى على من تركتهم
تمتعت بوضع جيد و ترقيت بسرعة و زاد حسابى البنكى بشكل ملحوظ فى فترة قصيرة و الى جانب ذلك خجلى كان يضيف الى وسامتى رونق خاص و احترام ممن ينظر لى من اول تعامل فكنت اجد مصداقيتى داخل كل من اتعامل معه مما وجد لى سبيل الى ان اضيف لعملى بعض المعارف و الاصدقاء تسهل لى عمل ما يعرف بالسبوبة او المصلحة فقد قمت فى تلك الفترة ببعض التجارات السريعة جعلت من حسابى البنكى يتخطى الخمس ارقام بالريال فى فترة لم تتجاوز النصف عام
و كان اهم معارفى هو كفيلى قبل ان تنتقل كفالتى على الشركة و الذى اصبح صديقى بعدما اعطيتة بعض افكارى ليجد بها تغير ملموس على تجارتة و هو اسمة مازن 45 سنة تلقيت منة اتصال هاتفى فى السابع من يونيو 2013 يطلب حضورى لمنزلة لامر عاجل و ان هناك سيارة تنتظرنى تحت منزلى للحضور و من لهفتة و صوتة القلق هرولت الى السيارة الجد نفسى اما منزل مازن فى لمح البصر فقد كان قلقى على نفسى جعلنى فى حالة سرحان تام
نزلت من السيارة لاجد نفسى فى فيلا لـ مازن اول مرة اذهب لها غير سابقتها التى احضرنى لها مرارا و تكرارا و عرفت لماذا لم يطلب منى الحضور بل ارسل لى السواق
خطوات قليلة تجاة الباب لاجد مازن يسرع لى و ياخذنى من يدى الى داخل الفيلا بدون اى كلام و دخلت الفيلا لاجد عائلة مازن مصطفة و على وجوههم نفس قلق مازن القيت عليهم السلام و لم يرد احد ليسحبنى مازن من يدى و يدخل بى الى داخل مكتبة
انا : اية يا عم انت ساحبنى وراك زى الخروف كدة قلقتنى .. فية اية ؟
مازن : اقعد يا خالد على الكرسى دة و اسمعنى كويس
انا : انطق يا عم قلقتنى و وترتنى انت كويس
مازن : احنا صحاب و اخوات و انا حطلب منك طلب عارف انك حترفضة
انا : يا عم وترت مايتينى ماتنطق فية اية
مازن : عندى مرة فوق ابنى الحيوان خلاها تحمل و بتهدد انها حتقول انة اغتصبها و عايزة تستر نفسها بحد يكتب عليها و تاخد اللى فية النصيب
لم استفسر كثيرا لان الامر واضح جدا يطلب منى ان افعل اخر كلماتة
انا : عم مازن عايزنى اشيل الليلة .. زى مانت قولت انا حارفض ادينى رفضت
مازن : قبل ماتقول اى حاجة فكر كويس و حعملك اللى انت عاوزة انت مش موجود هنا و متغرب علشان الفلوس خد فلوس .. خد اللى انت عاوزة
انا : حقولك كلمة و مش حكررها انا واقف جنبك لحد ماتحل المشكلة دى حتلاقينى فى ضهرك لاكن كلام فى الموضوع دة تانى حتلاقينى اختفيت من وشك و دوس لوحدك يا معلم
مازن : انا مش حضغط عليك بس طلب اخير خليك هنا فى الفيلا يومين على انك جوز الحرمة دى علشان كلام الخدم و الناس لانى مستحيل اسيبها تخرج برة .. دى تودينا كلنا فى داهية
انا : موافق .. ادينى ساعتين اجيب شنطتى و انا على قولى حقف فى ضهرك بس اوعى اسمعك تجيب سيرة الموضوع دة تانى
مازن : خليك قاعد هنا .. فكر معايا و هات مفتاح شقتك انا حخلى حد ينقلها كلها هنا
جلست اتحدث مع مازن لساعات و قد حان منتصف اللىل لاجد مازن تلقى مكالمة ليقم مسرعا و يقول لى
مازن : انا ورايا مشوار حخلصة واجى زى مافهمتك حتبات معاها فى الاوضة تانى باب على اليمين بعد المكتب
انا : انت بتستهبل يا عم انت .. ابات مع مين انت قلت حقعد هنا
مازن : ابوس ايدك عدى اليومين الخدم كلهم لازم يشوفوكوا مع بعض
انا : غور يا عم .. شوف وراك اية
هرول مازن الى الخارج و انا خرجت من المكتب اقف فى منتصف صالة الفيلا لاجد من يقاطع السكون التام بتفوة بضع الكلمات التى افزعتى
وليد : اى خدمة يا فندم
انا : نعم انت مين
وليد : خدامك وليد يا فندم تؤمرنى باى خدمة
انا : فزعتنى يا عم ... انت مصرى ؟
وليد : مصرى يا باشا
انا : اوضت مراتى انهى واحدة فى دول يا وليد
ابتسم وليد ابتسامة صفراء تخفى دهاء عظيم ثم رفع يدة ليشاور
وليد : هى دى الاوضة يا باشا
ادركت بتحويل نبرة صوتة بقولة يا باشا انة مدرك اللعبة كاملة و ان تلميع الاوكر حقيقة فعلا عند جميع الخادمين و اننى اصبحت امامة كتاب مكشوف فهممت بالانصراف و فى طريقى للغرفة قلت له
انا : هاتلى فنجان قهوة على الاوضة يا وليد
وليد : ثوانى يا معالى الباشا
انا "فى سرى": باشا اية دانتا اللى باشا
وقفت ممسكا بمقبض الباب لم اقو على فتحة و لكنى ادركت ان بتصرفى هذا يمكن ان يؤكد للخدم ما هو شبة مؤكد قمت بفتح الباب و دخلت سريعا مغلقا اية ملصقا ظهرى على الباب ناظرا للغرفة و لكنى لم اجد احدا بها
بدات ادخل الى الغرفة فى هدوء لاجد اغراضى موجودة فى ركن من الغرفة و الركن الاخر بة حقائب تداركت انها ملك للفتاة اسندت ظهرى على السرير لاجد الباب يفتح فجأة فعدلت ظهرى الى الام لأجد وليد يدخل بالقهوة
انا : مش تخبط يا عم انت
وليد انا اسف يا بية زى ما اكون لمحتك فى الصالة و انا عارف ان المدام مع ام سهر فوق و **** كنت فاكر الاوضة فاضية
انا : بية ! و المدام عن ام سهر فوق من امتى
وليد : من ييجى ساعتين كدة و هى بتنام معاها فوق دايما بقالها اسبوع
انا : اسبوع ! ومقولتليش لية وانا داخل
وليد : يا بية انت سالتنى عن اوضة المدام و قلتلك
انا : طب اطلع اندهلى المدام قولها جاسر جوزك تحت
وليد : مينفعش يا بية الخدم اصلا تطلع فوق ولا تخبط على الاوض بعد نص الليل انت كدة تعملى مشكلة
انا : طب يلا غور و بلاش بية دى اسمها يا فندم
وليد : حاضر يا فندم
اصريت فى حديثى مع وليد ان اكسر صلابة قصتة و ان ارسخ قصة مازن و لكنى لم اكن اتمنى ان يستدعى المدام المزيفة فانا اجد الوضع الغريب الذى امر بة مريحا أكثر بدونها
اجد امامى فى الغرفة صورة عائلية كبيرة معلقة على الحائط تعلو اغراض الفتاة اجد بها مازن و زوجتة الثانية و ولده و بنته اخذنى فضولى لاتعرف من منهم الاكبر الولد ام البنت من ملامحهم فوقفت فى الغرفة اسير ببطئ مركز فى الصورة اقول فى سرى
انا : البت دى ياما اكبر من الواد بكام شهر ياما توأم .. مستحيل الواد يكون اكبر
و طبعا تحليلى المنطقى لملامحهم و استنتاجى الفذ و قراءاتى المنطقية باءت جميعها بالفشل بعدما علمت فيما بعد ان الولد يكبر أختة بعامان
فى ظل هيامى فى الصورة اصدمت باغراض الفتاة فوقعت بعض الاوراق التى كانت تعلو الحقائب على الارض فلملمتها سريعا و تبقى على الارض البطاقة الشخصية
امسكت بالبطاقة فى يدى ووضعت الاوراق كما كانت على الحقيبة و عدت بالبطاقة الى السرير و انا اقول فى سرى
انا : ياترى انتى مين يا قطة .. فاطمة السيد احـ ................
لم اقو على التفوة بباقى الاسم الخماسى الموجود على البطاقة و عندما لمحت الصورة بالبطاقة وجدت انها صورة حبيبتى "بطة" فانتابتنى حالة من الذهول و السكوت
" فاطمة اول مرة اتقابلنا فى سنة اولى و احنا فى الجامعة و كانت فى الفترة اللى والدى كان بيعانى فيها من المرض الوحش هى اللى طبطبت عليا و سانديتى و ساعديتنى خدت منى سنتين لما قدرت انى اقولها بحبك و هى قالتلى بحبك و من أول ماشوفتك حبى ليها كان عظيم لكن ابوها المستشار رفض جوازى منها اكتر من مرة لغاية قبل ما اسافر بكام يوم كنت اتبلغت انها كتبت كتابها و دة زود شجاعتى على السفر و من ساعتها انقطعت اخبارها "
خرجت من الغرفة لم ادرى ماذا افعل .. شعرت بخيانة شديدة من اصنام بنيتها لها فى خيالى تحطمت بربطى لصورتها مع اقوال مازن .. اصعد السلالم بسرعة كالمجنون لا ادرى ماذا سافعل و لكنى مقدم على شئ احمق و مستمر فتحت أول باب وجدتة بعد السلم بقوة شديدة لم يستطع القفل الضعيف ان يعاندها ليفتح الباب و لاجد حاله اخرى من الزهول و هى
انا : انتو بتعملو اية !!!!!!!!!!!!!
الجزء الثانى " انتقام لذيذ "
تنوية : الجزء يحتوى على محتوى " محارم , سادية , لواط "
أول منظر وقعت عينى علية بعد كسرى للباب وجدت ابن مازن عارى على السرير مع اختة نائم على بطنة يلحس "كس" أختة ليثير شهوتها بمساعدتة اصابعة
نسيت ما كنت صاعد لاجله و وجدت الثنائى قد فزعا و تصنما على السرير لم يقو احد منهما على الحراك ليستر نفسة و ان اقرب قطعة قماش للستر تستحق اولا القيام فاخرجت هاتفى المحمول سريعا و قمت بالتقاط صورة لتوثيق الحدث
انا : بتعملوا اية يا ولاد المتناكة .. مش دى اختك يا شرموط
الولد : انت مين و عايز اية
انا : انا مين دانا حطلع كس اموكوا يعنى يا أبن الاحبة محبل حرمة هناك و جاى بتنيك أختك انت شيطان يلا
فى هذة الاثناء تجلس البنت واضعة وسادة على "بزازها" تبكى فى صمت مغمضة عيناها كانها تتمنى ان يكون كابوس و ان اتلاشى
الولد : عايز اية دخلت هنا ازاى و الصورة .. هات الموبايل
بدأ يتحرك تجاهى كانة ينوى ان يصارعنى على الهاتف فتداركت الموقف بتهديدة
انا : ارجع ... ارجع على السرير بضغطة واحدة اضيعك ابعت الصورة لمازن حالا
جلس الولد مرة اخى على السرير قليل الحيلة لم يدرى ماذا يفعل و كان يمتلكنى من الغضب تجاهه ما يدفهنى لاهانتة و اذلالة لما فعله فى بطة فامرت بتحرير الشيطان بداخلى ليذل الولد اكثر
تحركت ببطئ و حملت مقعد وضعتة مواجة للسرير و جلست امامهم و مازالت البنت تبكى و الولد مزهول
انا : بتعطى .. عيطى يا كسمك انتى مفتوحة .. فتحك انت كمان ابن الاحبة دة
الولد : مالكش كلام معاها .. كلمنى انا
انا : يالهوى دكر يلا .. اية الشهامة و الرجولة دى اسمك اية يلا
الولد : اسمى يزيد .. عايز اية ؟ حتستفيد اية باللى بتعملة دة؟
انا : اخرس يلا .. حقولك بعدين و انتى يا لبوة اسمك اية
الولد "يزيد" : ما قولتلك مالكش كلام معاها
انا : ححترم رجولتك .. اسم أختك اللبوة اية
يزيد : اسمها ما يخصكش كلمنى انا
انا : اسم اللبوة سهر صح ؟ انا اصلا عارف بس حابب الاعبك
اول ما سمعت سهر اسمها انكس صمت بكائها و بداء نحيبها يعلو و كأن عوالمها تنهار جميعا
" سهر دى اية بقى حتة كدة 170 سم و رفيعة بس بورن ستار مكدبش عيكو انا كنت فى الاول مغلول من بطة و كنت عايز اموت الواد بس بردة جسم البت الفاير قدامى دة سخنى اكتر و خلانى لا فاكر الواد و لا ميتين أم بطة "
انا : هششششش .. سكتها حتفضحنا
يزيد : اثبتى يا سهر اهدى اهدى
قمت بمسك هاتفى فى يدى و نظرت به قليلا كاننى اعطى الهاتف بعض الاوامر متجاهلا جميع خطابات يزيد الموجهه لى الى ان اغلقت هاتفى و القيتة الى يزيد على السرير
يزيد : اية دة .. حتمشى
الغرض من القائى للهاتق كان رفع معنوياتة حتى ادمرها جميعا مرة واحدة حتى أكسر شوكتة و انصب له الفخ المعد مسبقا .. وفقت من على المقعد و بداءت اتحرك فى فراغ امام السرير ذهابا و ايابا
انا : بص بقى يا عم يزيد .. الموبايل اللى فى ايدك دة ايفون و علية باسورد يعنى مستحيل تعرف تفتحة قبل ما اقفلة عملت اية انا .. ماتقول عملت اية ؟
يزيد : عملت اية ؟
انا : ركزى معايا يا سهر فى الحتة دى .. قمت رافع صورتك العريانة انت و اختك على الفيس و عملتها انها تبان لكل الناس كمان تلت ساعات و منشنت ابوك و شرطة السعودية
تحرك يزيد مهرولا من السرير راكعا تحت اقدامى
يزيد : ابوس ايدك افتح امسح الصورة انا كدة حتعدم زمان الناس كلها شافتها
انا : انت حمار يلا ؟ .. بقولك حتظهر للناس كمان 3 ساعات و بعدين هو لية انت بس اللى راكى .. ما تيجى يا لبوة تركعى
وقف يزيد و تحرك نحو اختة و بداء ينهضها من السرير و جاء بها عندى و اركعها ثم ركع بجانبها
انا : اول مرة اقولها يا لبوة من غير ما تعملى دكر
يزيد : انا حعمل اللى انت عاوزة
فجاءة و جدت سهر تحتضن قضمى و تقبل رجلى باكية
سهر : ابوس ايدك .. ابوس ايدك استر علينا مش حنعمل كدة تانى
انا : و مين قالك يا حبيبتى انى مش عايزك تعملى كدة تانى و مين قالك انى عايز افضحك انا قاعد معاكو ساعتين حتنفذوا اللى اقولكوا علية
يزيد : تقصد اية
انا : مش انتو كنتو بتلعبوا الاحية مع بعض .. انا عايز العب معاكو
يزيد : مستحيل لو حتموتنى
سهر : لا اسكت يا يزيد .. احنا حنموت فعلا لو منفذناش كلامة
انا : شايف اسمع للعاقلة .. شاطرة يا حبيبتى
يزيد : تلعب معانا ازاى
و هنا تملكتنى لحظات من العظمة و الشموخ و انا على وشك تدمير يزيد ادركت اننى لن انتهى حتى اصل بة لارخص شئ ممكن
انا : قلعينى يا سهر التيشرت و انت فكلى زراير البنطلون
قام كل منهما بتنفيد الامر منتظرين التعليمات القادمة فقمت باسقاط بنطالى و اخرجت قضيبى فبداء على وجة يزيد ملامح الغضب
انا : اهدا يا عم فى اية دا مش رايح عندها .. دا جايلك انت .. انت اللى حتمص بتاعى دلوقتى .. اما سهر حتمصلك انت
يزيد : مستحيل .. دا على جثتى
امددت يدى ممسكا برقبة خانقا اياه و يدى الاخرى امتدت على "بز" سهر
" الصراحة كان نفسى من زمان بس كان لازم اسبك الدور "
انا : انت مش فى وضع يسمحلك انك تعترض .. و بص ايدى التانية اهية بتقفش لأختك اللبوة اهية .. خلى روحك رياضية و كمل الماتش للاخر
قامة سهر بانزال يدى الممسكة برقبة اخاها و وضعتها على "كسها" باكية مكسورة كانها تبعث برسالة الى اخيها بان ينزل من على جوادة و ان ينصاع لشروط اللعبة فراى ذلك يزيد فرجع خطوة الى الخلف و وضع يديه على راسة و جلس ناظرا للارض على حافة السرير
وجدت يدى على "كس" سهر و الاخرى تلمس كرة من جهنم تبعث كهرباء تشعل جسدى و هنا قررت ان اضيف بعض الاضافت التى يشتهيها قلبى الى خطة انتقامى
" قلعت كل هدومى مرة وحدة و قمت رافع سهر شايلها و زوبرى واقف بين فلقة طيزها بيتخبط لغاية ما خدتها و نيمتها على السرير
سهر نايمة على ضهرها قدامى و جسمها بشع نور فعلا اسخن واحدة انا شوفتها يمكن علشان عمرى ما شوفت واحدة عريانة على الحقيقة بدات احرك ايدى على كسها و ابوس و استطعم كل حتة فى جسمها و هى بدأت تفك من حالة العياط و تندمج مع حالة الشهوة اللى هى فيها
و الناحية التانية يزيد قاعد بيراقب اللى بيحصل فى زهول شديتة ناجية السرير و حطيت وشة فى كس اختة و هنا حطيت بتاعى فى بوق سهر"
لم ادرك من قبل طعم للنعيم تبخرت حالة الغضبت التى بداخلى عندما وضعت قضيبى فى فم سمر و تزداد شهوتى أكثر و أكثر عندما ارى لسان يزيد يتحك على شفرتى كس سهر و هنا احسست اننى قريب من القذف فاخرجت قضيبى من فم سهر مسرعا
انا : هى مفتوحة ؟
يزيد : لا مش مفتوحة
فههمت بقلبها على ظهرها و اجلستها واضعا راس قضيبى على "خرم طيزها" احركها بهدوء
انا : خلاص حنيكها من طيزها
يزيد : عمرها ما اتناكت من طيزها انا كنت بلحسلها و هى تمصلى و بس كدة
سهر : سيبة يدخلة يا يزيد .. دخلة
انا : لا .. اول مرة تتناكى من طيزك يزيد هو اللى يدخلة لاكن انا دلوقتى حدخلة فى يزيد
و هنا وقعت الصاعقة على يزيد اعلم انة عصبى لذا لم ادع له فرصة فامسكتة من شعرة و اجلستة الى جانب اختة و وضعت راس قضيبى على "خرم طيزة"
" بدخل بتاعى فى طيز يزيد و لكن الموضوع كان صعب جدا الشهوة بدأت تختفى من عندى لكن رغبتى فانى اذلة كانت هى اللى خلت بتاعى يدخل نصة فى الاول و اول ما دخل نصة قمت حاشرة كلة مرة واحدة "
بداء يزيد فى البكاء و انا مستمر فى مضاجعتة بقوة بدون اى شهوة مع انتصاب من حديد يجعلنى اشك اننى يمكن ان اضاجعة لقرون دون ان اقذف و وجدت سهر بدات تحرك اصابعها على شفرات "كسها" الناعم و ادركت ان ما يحدث يثيرها فزادت حدتى فى مضاجعة اخيها لاجدها تزيد ايضا من سرعة حركة اصابعها ثم مالت هى الاخرى واضعة كسها امام وجة يزيد و لكنى لم ادع يزيد يقترب من "كسها" اخرجت قضيبى من "طيز" يزيد
انا : دلوقتى انت حتغمى عنيك وانت بتنيك سهر
يزيد : لا انا مش حنيكها
انا : يا حمار ما عشان كدة بقولك غمى عنيك .. خلاص بردة غمى عنيك و انا اللى حنيكها
سهر : مش فاهمة اية الفكرة انة يغمى عنية
انا : محدش يناقشنى اسمعوا اللى بقولكوا علية
مدت يديها شهر الى جانب السرير و جاءت بقطعة ملامبس و قابط بربطها حول راس يزيد
انا : يلا يا سهر مصى لـ يزيد
سهر : حاضر
ركعت سهر تمص فى قضيب يزيد و انا من خلفها واضعا قضيبة على شفرات كسها ذهابا و ايابا كانت ترتعش من الشهوة و لا تريد توقفى فى مستمرة فى مص قضيب اخيها ثم وضعت قضيبى على "خرم طيزها" و بدأت ادخلة بهدوء شديد اخذت منى فترة حتى دخلت الراس فقط و انا مستمر فى هدوئى لا اريد ان اعذبها قلبى ملئ بالعطف ناحيتها ليس هذا البيت الذى اريد ان اسكنة قضيبى الان انما اريد ان اسكنة فى "كسها" فاخرجت قضيبى من "طيز" سهر و ارحت ظهر يزيد على السرير و قضيبة منتصب كالحجر
انا : دلوقتى انتى كمان حتغمى عنيكى
سهر : اشمعنا ما كدة كويس
يزيد : هو فى اية بيحص انت كل شوية حتفصلنا ما تخلصنا بقى
انا : معلش يا سهر غمى عينك .. و انت اسكت يابن الاحبة لانيكك تانى
وضعت سهر غمامة على أعينها و اجلستها ظهرها للسرير و رفعت قدميها على "بطنها" و امسكت هى بهما بذراعيها منتظرة القضيب الذى سيسكن "طيزها"
اجلست يزيد فوقها و امسكت قضيبة بيدى موجها اياة على "خرم طيز" اختة وعندما لامس قضيب يزيد الباب شرع بالدخول و الاندماج و كانة تناسى اننى قمت بمضاجعتة و شرع فى التحرش بيدية فى "بزاز" اختة و بدأت هى الاخرى فى الاندماج و جعلت تحرك جسدها كله الى الاعلى متمنية ان يخترقها قضيب يزيد الى ابعد حد
بداء حماس يزيد ينفتر فشكيت انة على وشك القذف فابعدتة عن اختة و اخذت انا مكانة و بدأت احرك قضيبى على شفرات " كسها " و يزيد جالس اى جوارى ممسكا قضيبة فى يدة منتظرا دورة بفارغ الصبر
امسكت يد سهر موجها اياها لتمسك هى قضيبى و تحركة هى و بالفعل قامت بامسك قضيبى تضرب بة على "كسها" تحرك راسة بوضع عمودى على كسها اريد ان ارمى بثقلى كلة عليها و لكنى ابيت فهى خطتى منذ البداية فانا اريد ليزيد ان يفعلها الان هو مبرمج كل ما على هو ان اضع قضيبة فى يد سهر
و بالفعل تنحيت و اتيت بيزيد مكانى ووضعت قضيبة فى يد سهر اذا بها تضعة على فتحة "كسها" حتى قام يزيد بضربة قوية مدوية تبعتها صرخة من سهر
سهر : اااااه .. فتحتنى يايزيد
فاذا بيزيد يزيل الغمامة من على وجههة و ينظر الى اختة ليجد دمائها على قضيبة
انا : فتحتها يا غشيم يلا كمل نيك بقى ماهى باظت
فارتمى يزيد على ظهرة فى حالة ذهول الى جانب اختة فادركت انا حينها ان مهمتى اكتملت بنجاح فليس لشوكة يزيد اى اصلاح بعدما قام بتدمير اختة و ان الاجواء اصبحت مهيأة لقضيبة ان يسكن البيت المناسب الذى يتمناة
"طبعا أقصد كس سهر"
اتمنى ان تشاركونى بارائكم و تعايقاتكم على كتاباتى و خصوصا اننى اول مرة اكتب محتوى جنسى .. شكرا على القراء اتمنى لكم الاستمتاع
و انتظرونى فى الجزء الثالث
الجزء الثالث " يوم العجائب "
تنام سهر امامى و بجانبها يزيد وانا ممسك بقضيبى يشبة وحش مفترس يريد هتك كل ذرة فى جسد سهر فى محاولات للسيطرة على نفسى و لكنة يأبى و سهر امامى ممسكة "بكسها" بكلتا يديها تتلوى على السرير من الالم لم أدرك فى البداية بان قضيب يزيد قد دمر ببيتى و عبث بجدرانه بقذيفتة و انة لا يصلح للساكن مزعج الان فرفعت يدها من على كسها ووضعت قضيبى به بقوة
تعلو صراخات مكتومة لسهر لانى كاتم لانفاسها بيدى و مقدم على ما أفعل ادركت لوهلة اننى اغتصبها الان فهى لا تصلح للمضاجعة الان و مزيد من حفر قضيبى يسبب لها خراب جسدى اكثر و لكنى لم اقو على منع شهوتى بل فعلها قضيبى عندما قذف كل ما بجعبته داخل المأوى
تتألم سهر بشدة بعودتها للتلوى مرة اخرى و البكاء و احكام اقفال على كسها بيديها لتمنع أى زوار اخرين لاجد هلاوس أخرى تريد منى جعل يزيد ان يقذف بداخلها
انا : يزيد اختك مالها .. قوم يلا دخله
يزيد : حرام عليك .. كفاية يا أخى .. انت اية
انا : دخلة براحة بس .. مش شايفها تعبانة ازاى
يزيد : حدخلة بس دا اخر طلب حتطلبة منى
انا : طب خلص يلا
يزيد يعتدل من نومتة و يضع قضيبة على كس سهر ليدخله فى كسها بهدوء شديد
سهر : لا يا يزيد .. كفاية كسى حيتفرتك
يزيد : انا بدخلة براحة اهو علشان نخلص
سهر : انت مش عايز تخلص يا يزيد انت من زمان عايز تنيكنى
يزيد : انا مكنش قصدى انى افتحك يا سهر وانتى عارفة
و عندما دار حوار بين سهر و يزيد خفت حدة الالم لدى سهر و بدأت فى نزاع نفسها مرة اخرى لتدخل فى طور الاستمتاع و هو ما حدث مع يزيد ايضا فبدأ قضيبة فى التسارع تدريجيا مع شهوتة و انا فى هذه الاثناء ارتدى ملابسى لاجلس اشاهد عتاب و جنس محرم و شهوة لا مثيل لها لاجد مرة واحدة ارتماء يزيد على سهر لأدرك ان سائلة الأن قد اختلط بسائلى ثم عدل نفسة من فوق جسد اخية لينام الى جوارها فى تعب شديد قائلا
يزيد : ادينى جيبتهم اهو و نيكتها عايز حاجة تانى
انا : التليفون "ضاحكا"
يزيد : خد تليفونك و منشوفش وشك هنا تانى
بدأت تستوعب سهر حجم الفاجعة و انها الان لم تصبح بكر و انها لا تجد سيناريو اخر غير القتل سواء لنفسها او من أبيها لتخفى ما فعلت
سهر : انا ضيعت خلاص
انا : لا يا روحى ما تقوليش كدة .. الكس اللى بيدخلة يزيد بكتب علية فورا .. انا حاتجوزك يا سهر
يزيد : دا مستحيل يحصل
انا : خلاص اكتب عليها انت .. ااه استنى .. تصدق ماينفعش .. تقريبا انت اخوها
سهر : لا حاتجوزة هو اللى حيخلصنى من اللى انا فية دة
انا : اسمع للعاقلة يلا هات تليفونى وانتى كمان قومى البسى حاجة و تعالى معايا
يزيد : واخدها و رايح فين
انا : رايح عند امك .. هات التليفون
أخذت سهر من يدها و هى تمشى ببطئ من الالم و خرجت من الغرفة لاذهب الى غرفة ام سهر شاورت لى سهر على الغرفة فاتجهت ناحيتها بخفة لاسمع صوت الشهوة داخل الغرفة ايضا
انا : اية البيت اللى كله نيك دة
سهر : اهدى ليكون ابويا جوة
انا : ابوكى خرج من شوية
سهر : امال اية الصوت دة
انا : المرادى انتى اللى حتكسرى الباب
سهر الفضول قادها و الغيرة تملكتها على امها لتنتفض مسرعة الى الباب و تقوم بلوى المقبض مع دفع الباب لتكسر قفلا هش و كان جميع اقفال هذه الفيلا "صينى" و هنا ارى مشهد اغرب من سابقة و انة يوم العجائب و بداية معرفتى برغبات و شهوات منحرفة لم يستوعب عقلى انها فى يوم قد تكون موجودة
" المشهد يا سادة انى واقف على الباب لقيت بطة نايمة على السرير راكب فوقيها مازن اللى عرفت اصلا انة مخرجش من البيت و بتاعة جوة كسها من وراة مراتة ام سهر لابسة حزام ديلدو بدخلة فى طيز مازن .. يعنى مازن بينيك اللى حتبقى مراتى و مراته هو بتنيكة "
توقف الجميع عن افعالهم و تصلبت سهر اللى جانبى تتكاء على كتفى لم تقو على ان تصلب طولها من الصدمة و ينظر لى ثلاثة عرايا فى ذهول تام فاقدين النطق كالعادة اخرجت هاتفى لأوثق الحدث مرة اخى
مازن : بتعمل اية يا جاسر .. بتصور اية
انا : ماتخفش يا وحش .. دى للذكرى تعالى يا سهر
سهر : بابا ! " باكية "
لم افهم حينها بكاء سهر على والدها فعندما كنت اضاجع اخيها كانت فى قمة شهوتها و لكن الان عندما رأت والدها يتم مضاجعتة انهارت فأجلستها على مقعد مواجة للسرير و نظرت الى بطة مبتسما
انا : ازيك يا بطة .. عاملة اية
مازن : جاسر اية اللى انت بتعمله دة انت اتجننت .. سهر يا حبيبتى الموضوع مش زى مانتى فاهمة
انا : مبترديش لية يا بطة
بطة نائمة على السرير باكية تخبئ وجهها بوسادة مبتلة من الاسفل بدموعها و جسد عارى و "كس أحمر" لم يختلف عن جسد سهر كثيرا بل على بنيان و انوثة اكبر درجة
ام سهر : سهر يا حبيبتى .. اهدى يا ماما و**** انت فاهمة غلط
سهر : افهم اية لما الاقيكى بتيكى ابويا و هو بينيك شرموطة تانية
انا : عيب يا سهر دى حتبقى .. ضرتك .. مرات جوزك التانية يعنى
مازن : انت بتقول اية يا جاسر
انا : زى ما سمعت يا مازن .. انا موافق انى اتجوز البت دى علشان ادارى على عملت ابنك .. بس حكمل جدعنتى للاخر و حتجوز بنتك علشان ادارى على عملتها هى كمان
مازن : عملت اية .. مالها سهر
انا : اسكت مش سهر طلعت مفتوحة .. و انا حشيل بردة .. ماهو انا بقيت الحيطة المايلة
لم يستوعب مازن الصدمة فامسك بكتفة اليسرى و غاب عن الوعى فقد تعرض الى ازمة قلبية كان من مسبباتها الى جانب الصدمة "اقراص المنشطات"
تدمر المشهد و خطتى فى مضاجعة مازن و زوجتة تحت أنظار بطة و سهر تم نقله على المستشفى فى حضورى و تم انقاذة بعملية جراحية و جلست مع مازن فى غرفة المستشفى
انا : يعنى بتنيك البت اللى قولت انك حتجوزهالى
كانت هذة أول كلماتى مع جاسر فور دخولى للغرفة و كانت ام سهر تجلس الى جوارة
ام سهر : مين الوسخ اللى عمل كدة فى سهر يا جاسر
انا : معرفش يا ام سهر .. الا صحيح امال فين سهر و يزيد و بطة
ام سهر : فى البيت بطة حاولت تهرب لكن يزيد منعها .. و هو قاعد دلوقتى مع سهر و بطة و مشى كل الخدم
" ابن المرة زمانة عامل حفلة نيك ابن الوسخة "
انا : انا موافق انى اتجوز بطة بس بالمرة حتجوز سهر
مازن : اللى انت عاوزة يا جاسر و حديك فلوس كتير كمان و كل اللى انت عاوزة تحت أمرك
انا : بكرة تجيب مأزون هنا حخلص فيهم و حكاية الفلوس دى انا سايبك تقدرها انت النهاردة .. لو الرقم اللى اتحط فى حسابى معجبنيش .. مش حكتب عليهم بكرة
مازن : روح يا جاسر .. امشى دلوقتى
بدت علية أثار المرض مرة أخرى و كأنة صدم فى انا الاخر بعدما اعتبرنى ابن له و راى انتهازيتى للموقف خرجت مهرولا الى الفيلا من غيرتى على سهر و بطة فانا فى قمة غيرتى من يزيد و سرعان ما دخلت الفيلا لاجد الصالة خالية فصعدت الى اعلى و دخلت غرفة يزيد لأجد مشهد اخر
" الظاهر كدة ان يزيد استحلى الموضوع .. لقيت وليد الشغال بينيكه .. و أول ما فتحت الباب سحب بتاع وليد من طيزه و جى عليا بيفكلى زراير البنطلون .. و كانه عشق بتاعى و بداء يمصه .. صراحه شهوتى مبتجيش على الرجالة لكن لهفتة لزبرى .. و فكرة انى انا اللى كونت غرامه فى انه يتناك .. خلت شهوتى رايحاله"
سرعان ما تداركت الموقف و خصوصا ان وليد يراقب ما يحدث فى زهول
انا : يتعملوا اية يا شوية شواذ يا منايك .. اوعى يلا انت
وسحبت قضيبى من يد يزيد
انا : انت يا وليد يا معرص انزل تحت و استنانى جايلك "بلغة وعيد"
خرج وليد مهرولا وهو يرتدى بنطاله و استفردت بيزيد الذى هم مرة اخرى بامساك قضيبى و مصه
انا : فين سهر و بطة
يزيد : بطة مين؟
انا : فاطمة يا متناك
يزيد : اة فى أوضت سهر و قافل عليهم الباب بالمفتاح
انا : طب تعالى معايا
و وقف يزيد عارى يتقدمنى و يمشى امامى تجاة غرفة سهر ارى ثنايات طيزة تثيرنى على عكس ميولى ليفتح الباب عاريا و ندخل الغرفة سويا لأجد سهر و بطة بقمصان النوم جالستان على السرير و فى حالة زهول من رؤية يزيد يقف الى جانبى عاريا
بطة : و**** يا جاسر انت ما فاهم حاجة
انا : الكلام دة بعدين .. بعدين يا بطة
سهر : انت عريان لية يا يزيد
انا : لا ما تخافوش يزيد معدش بيعرف ينيك .. انا عايز اقولكم حاجة
و هنا قمت باركاع رأس يزيد لاسفل و وجهت قضيبى تجاة خرم طيزه و ادخلت قضيبى و يزيد يتجه بطيزه أكثر الى قضيبة و يسرع من حركتة فى قمة الاستمتاع و شهوتى تجاههة تزداد و توجهت بالخطاب خلال مضاجعتى لـ يزيد الى بطة و سهر قائلا
" من بكرة انت الاتنين حتبقوا مراتاتى .. و زى مانتى شايفة يا بطة انا بنيك دلوقتى اى حاجة بتمشى على الارض .. عايز بكرة أجمل عروستين و أنا بكتب الكتاب عليكوا فى المستشفى لانى حدخل عليكوا انتو الاتنين بكرة .. بس النهاردة بتاع يزيد "
فنظرت لى بطة نظرت شفقة على حالى و على ما وصلت الية
بطة : اتغيرت يا جاسر
الى اللقاء فى الجزء الرابع من شيطان خجول
ياريت تشاركونى بارائكم و تعليقاتكم لانها بتخلينى سعيد جدا و شكرا لكل القراء
الجزء الرابع " خائنة ولكن "
انتهيت من يزيد و انا ارى الحيرة و القلق بداخل كل سهر و بطة مما هم مقدمون علية فسهر لا تعرفنى لم تعاشرنى مثل بطة اما بطة فكانها ترى شخص اخر غير جاسر حبيبها الطيب الخجول الطموح التى تمنت فى يوم ان يكون لها زوج الان هى ترى وحش ينتقم من الناس بغرض اذلالهم و امتاع نفسه
" طبيعى انها تكون مرعوبة منى بصراحة عايز اسامحها بس برجع اقول لنفسى زى ما اتناكت من غيرى و حبلها .. كانت تبقى بتاعتى و تتناك منى و تواجة العالم دة كله معايا .. بطة دلوقتى تقريبا عارف انها حتشوف معايا ايام سودة .. طبيعة الايام دى لسة موصلتش لتفكيرها بس انا من كتر حبى ليها انى اعاقبها هى كمان و سهر علشان خاطر اخوها اللى دمر بطة اجمل صورة فى حياتى "
انا : كله يقلع هدومة ملط دلوقتى
بطة : تفتكر انى ممكن اسمع منك كلمة و لا انفذ اى حاجة تقولها
انا : و لية يا هانم دانا حبقى جوزك
بطة : انت عارف ؟
" انا اول ما شوفتك كنت عايزة الارض تتشق و تبلعنى لكن دلوقتى انت صعبان عليا كان نفسى اترمى فى حضنك و احكيلك على اللى حصل فيا بس انت الواضح انك أوسخ من انى اتكلم معاك .. بص يا جاسر انت ماسك على الناس دى صور فى مجتمعهم دة ممكن يوديهم فى داهية و انا كنت جاية هنا علشان الحيوان دة يصلح غلطتة معايا .. بس دلوقتى انا مش عايزة حاجة من العيلة دى و منك انت كمان .. مش محتاجاك انت تستر عليا بعد اللى شوفتك وانت بتعمله فى يزيد و لو خرجت من هنا حصوت و افضح الدنيا و احكى على كل حاجة شوفتها .. انت تسينى فى حالى و انا حترف لوحدى فى مصيبتى "
بسماعى لتلك الكلمات من بطة عجز لسانى عن مقاطعتها فاذنى تطرب لصوتها و كلماتها و قلبى المحب لها بنتوى مسامحتها فتقدمت الى منتصف الغرفة لاجد سهر تشعر بتهديد فتهم بخلع ملابسها فامرتها بالتوقف
انا : متقلعيش يا سهر و خدى يزيد و اطلعوا برة
بطة : انت عايز اية ؟
قام كل من سهر و يزيد بالخروج من الغرفة و زاد الاضراب على وجة بطة و قمت بالجلوس الى جانبها على السرير و شرعت فى عتاب لم اكن انتوى الخوض فية
انا : حديكى فرضة اخيرة انك تفسرى ليا .. ازاى الحيوان دة قبلتى انة ياخد شرفك
بطة : انا مش مديونالك باى تفسير يا جاسر .. انت هنا علشان تصلح غلطة ملكش فيها .. بقيت ان الغلط نفسة و كل الناس جنبك ملايكة
انا : انا بقيت كدة من ساعت ما عرفت ان اللى حدارى على فضيحتها تبقى انت .. اتجننت قولت اموت يزيد .. مش عارف انتى جيتى هنا ازاى و امتى .. دانا سايبك متجوزة فى مصر !
بطة : انا ححكيلك بس مش عشان عايزاك تسامحنى .. علشان هناك فى مصر طلعوا اوسخ منك
" قعدت مع ابويا قبل ما تسافر بـ 10 ايام و قولتله انى مش حتجوز غيرك و انى بحبك و انك مسافر تكون نفسك عشانى و علشان عيلتك .. ابويا جالى و قلى انة حيوافق لما يبقى معاك فلوس تقدر تفتح بيها بيت .. بعدها بكام يوم لقيت ابويا داخل عليا بيقولى انت فرحك النهاردة .. وكيل نيابة اسمة معتصم اتقدملى اكتر من مرة و رفضتة .. و قالى كمان انة وصلك خبر قبل ما تسافر انى اتكتب كتابى .. رفضت و زعقت و عيطت كتير و لكن ابويا مكنش هامة غير ان الجوازة دى تتم باى طريقة لية بقى ؟
ابويا اتصور و هو بياخد رشوة .. اه مستشار بياخد رشوة و معتصم ابتزة بالصور دى .. عرفت الكلام دة من معتصم لان كبرياء ابويا مكنش يسمحله ان يهد صورتة قدامى .. يوم سفرك كان يوم كتب كتابى و دخلتى .. بعد كتب الكتاب روحنا على البيت و ابويا كان معانا ساعتها و طلع معانا البيت و ابويا طبطب عليا كانة بيقولى سامحينى و لسة جاى يمشى لقيت معتصم بيقوله استنى و جاب لنا عصير فية منوم
صحيت من النوم لقيتنى عريانة و معتصم بيحاول ينيك فيا بس مش عارف يفتحنى و يدخله و هو رابط ابويا قدامى على كرسى يتفرج عليا وانا بتناك .. ابويا مغمض عينة و باصص على الارض .. افتكرت انة بيحاول ميشوفنيش لكن اللى عرفتة بعدها بثوانى انة مستحملش و مات
زعقت و صرخت انى حقول كل حاجة هددنى بانة حيدمر سمعت ابويا بعدت ما مات و انة كدة حيوقف حال اخواتى البنات و ان سمعت ابويا هى اهم حاجة دلوقتى .. بعد العزا بكام يوم حاول معتصم انة ينيكنى كذا مرة بس بردة مبيعرفش .. لغاية فى يوم لقيتة داخل عليا بيزيد دة .. و بيقولى ان يزيد هو اللى حيفتحنى
وافقت على طول لانى كنت مركباله كاميرات كتير فى البيت علشان ابتزة انة مبيعرفش و يطلقنى لكن هو عمل الاوسخ و جابلى واحد خليجى ينكنى فتحنى يزيد و ناكنى هو و معتصم يوميها و كل حاجة اتصورت .. قابلت يزيد بعدها لانة هو الوحيد الوسخ اللى ممكن يخلصنى من معتصم و قالى انة نفسه فيا بس معتصم رافض
اتفقت معاة انى حبقى لية لو ابتز معتصم معايا و روحنا لمعتصم النيابة و خليتة يطلقنى و يزيد خدنى اشتغل عند حد من صحابة فى السعودية فى مقابل انة ينيكنى باستمرار لحد ما الدورة غابت عنى شهرين عرفت انى حامل عرفت و جيت على هنا
و هنا عاملونى اوسخ معاملة من اول يوم ام سهر خدتنى انام معاها فى الاوضة و خلت مازن ينام فى اوضة تانية و كنت ابداء اروح فى النوم الاقى ايديها بتتحرك على جسمى كلة و بتتحرش بكل حتة فية و لغاية ما ايدها تدخل بين رجلى و تقف عند كسى و تفضل تلعب فية من فوق الهدوم "
و هنا كان الحوار يدور حول مأساة بطة تسترسل بها لتستجلب عطفى و لكنها الان تستخدم مصطلحات جنسية فجة و تشرح تفاصيل شهوانية كأنها تستمتع بها
الجزء الخامس " براءة بطة المنهوبة "
و هنا كان الحوار يدور حول مأساة بطة تسترسل بها لتستجلب عطفى و لكنها الان تستخدم مصطلحات جنسية فجة و تشرح تفاصيل شهوانية كأنها تستمتع بها
انا : انا مالى بالتفاصيل دى .. انتى بتشرحيلى فيلم لسبنة
بطة : انا لازم اقولك انا بقيت كدة ازاى من فضلك ماتقاطعنيش
الصراحة بعد استخدامها للمعانى الجنسية الصارخة بدأ قضيبى ايضا فى الانصات لها معى مما جعل تعاطفى معها يزداد اضعاف مضاعفة و اننى اصبحت على شفا مسامحتها فورا
" ايديها بتتحرك على جسمى كلة و بتتحرش بكل حتة فية و لغاية ما ايدها تدخل بين رجلى و تقف عند كسى و تفضل تلعب في كسى من فوق الهدوم و ايديها التانية على كسها و انا بعمل نفسى نايمة و بسكت مبتكلمش و لا أنطق
تانى يوم حاولت انى انام لوحدى لاكن ام سهر اصرت انى انام عندها و لاقيتها اول ما دخلنا ننام قلعت ملط و قالتلى انها اصلا بتحب تنام كدة و نامت بهدومها امبارح علشان كانت مكسوفة منى و هنا دخلت سهر علينا الاوضة و قالت انها حتبات معانا قعدة ستات "
خيالاتى ايضا شرعت هى فى الاخرى فى الانصات لكلام بطة و بداءت ان استرجع صورة جسد ام سهر الضخم العارى التى تتوزع بة الدهون بشكل متناسق مضخمة بزازها و طيزها و أيضا اجساد بطة و سهر العارية التى البستها ملابس بيتية خفيفة لاضيفها على المشهد فى خيالاتى
" سهر ما استغربتش لما شافت امها عريانة و كأن دة العادى بس وجود سهر طمنى انة مفيش حاجة حتحصل بصراحة كنت غيرانة من جسم سهر كان نفسى اشوفه لقيتها بتقلع لوحدها و بفت عريانة هى كمان و بيقولولى اقلع انا كمان عشان ننام كلنا عريانين بعد ما قلعت قعدنا نتكلم شوية و نمت انا فى النص بينهم و على يمينى ام سهر
السرير كان ضيق علينا احنا التلاتة لكن ام سهر كانت بتضم اكتر عليا جسمها كلة ملامس لجسمى و بزازها تقريبا فى وشى لقيتنى برفع رجلى و احطها متنية على فخدتها انا كمان و حضناها .. لقيت ايد بتتحرك من ناحية الشمال و قامت حضنانى سهر كمان ولازقة جسمها هى كمان فيا
كانت ايد ام سهر تحت راسى لاقت ايديها التانية يتبعبص فى كسى تدخل و تشد تدخل و تشد لغاية لما لاقيت ام سهر بتحرك ايديها التانية و لسة فى الايد جوة كسى عرفت ان دى ايد سهر و جابتها نحيت كسى لقت ايد سهر لانى كنت حضناها بايديا الاتنين
لاقيت ام سهر اتنفضت و قعدت على السرير و قادت النور من جنبها شافت ايد سهر جوة كسى قبل ما سهر تسحب ايدها حسيت ساعتها ان العيلة دى كلها نفسها فيا كل واحد لوحدة و انى لو مخلتهومش يعملوا اللى هما عاوزينه و انى لو ما لبيتش طلباتهم كلها ممكن يرمونى و اضيع اكتر ما انا ضايعة
حسيت ان ام سهر حتعمل مشكلة لسهر قمت عدلت نفسى انا كمان و سهر قافلة عنيها عاملة نفسها نايمة لما حست ان النور ولع .. مسكت ام سهر و جيبتها نيمتها فى النص و نيمت جنبها على يمينها و قفلت النور من جنبى
معدتش ثوانى ولقيت ام سهر بتنام على جنبها بصالى و بدات تمص فى شفايفى و تلعب فى كسى شوية و حسيت بسهر بتتحرك تانى علشان تلزق جسمها بس عرفت ان المرادى دى امها و دة بردة معطلهاش انها تحط ايديها فى كس امها عرفت دة لما قررت انى ابعبص ام سهر و مسكت ساعتها ايد سهر
عديت بايدى من على كس ام سهر و وصلت لكس سهر قعد احسس علية انا كمان فضلنا كدة نص ساعة لغاية لما غرقنا السرير احنا التلاتة بعسلنا و نمنا كلنا و صحيت من النوم لقيت الكل قام من جنبى و لقيت ام سهر بتضرب سهر فى حمام الاوضة على اللى حصل يوميها
بعدها قولت انام لوحدى مفيش يومين و انا نايمة لقيت اللى بيقلعنى هدومى و الدنيا ضلمة افتكرت فى البداية انها ام سهر و لكن لقيت ان الى بيقلعنى يزيد حاولت اصرخ كتم نفسى و اغتصبنى يوميها و دخل علينا مازن و نزل ضرب فى يزيد و انا قدامة عريانة و وشى مجروح و بينزف من كمية الضرب اللى خدتة من يزيد
اتكلمت مع مازن ساعتها انى موافقة على اقتراحة انة يجوزنى اى حد غير يزيد لانى مش طايقاة و هو جابك و عرض عليك و دة كان اليوم اللى انت دخلت و شوفتنا فية انا ساعتها .. بعد ما يزيد اغتصبنى انا كنت رجعت انام عند ام سهر يوميها انا كنت نايمة فى اوضة ام سهر عريانة لوحدى
صحيت من النوم لما حسيت وانا نايمة انى باتناك لقيت مازن راكب عليا و عرقان و عمال ينيكنى و بيدخل بتاعة فى طيزى .. لمحت ام سهر واقفة جنب السرير عريانة بتلبس حزام اسود متركب فية زبر صناعى فى البداية افتكرت انها هى كمان حتنيكنى و لما لقيتها شايفة جوزها بينيكنى و موافقة .. خفت جدا
خفت انهم ممكن يستعبدونى عندهم و تفضل العيلة دى كلها تنيك فيا .. قمت و زعقت و قاترميت فى ركن اترعش لغاية ما ام سهر جابتنى و قعدت تهدينى و قالتلى انهم لقولى عريس و كمان حيدونى فلوس كتير جدا .. مصدقتهومش غير لما مازن حطلى الشيك فى ايدى و خدنى نيمنى على السرير و فهمنى انه هو و ام سهر بيعملوا كدة عادى كل فترة بيجيبوا واحد او واحدة ينام معاهم
لما رفضت هدد انة حياخد الفلوس منى .. بعد ما حسيت ان الفلوس دى هى اللى مش حتخلينى اتذل تانى و افقت ان مازن ساعتها ينيكنى بس اتفاجأت لما لقيت ام سهر بتيكة هو و هو بينيكنى و مفاتش دقيقة و لقيتك انت و سهر داخلين علينا "
اشفقت على بطة عندما وضعت نفسى فى موضعها فهى كانت مجبرة على كل شئ حتى شهوتها و استمتاعها فانا ايضا كنت استمتع و رايت بام عينى استمتاع سهر و هى تغتصب فكان كل شئ قامت بة بطة الان مبرر و واضح .. فقد قامت تلك العائلة بسرقة براءة بطة مثلما سرقونى اياها
بطة : معرفش انا قولت الكلام دة لية بس اديك عرفت كل حاجة .. حط نفسك مكانى بقى
انا : بطة الناس دول وسخوكى زى ما وسخونى .. انا كنت بعذب يزيد عشانك .. عشان بطة اللى حلمت بيها لقيت راجل تانى مش بس لمسها لا دا كمان خلاها تحمل .. الموضوع كان بيبقى صعب عليا لما اتخيلتك مع جوزك .. لكن لما لقيتة فى الحرام اتجننت
بطة : حرام اية .. و مش حرام اللى حصلى .. انا مش عايزة منك عطف ولا شفقة
انا : انا حتجوزك يا بطة و ابن الحرام اللى فى بطنك دة حنحاول ننزلة و حطلع دين ام اى حد لمسك او هوب ناحيتك
بطة : جاسر يا حبيبى فوق .. بطة ما عدتش ضعيفة ولا مستياك تاخدلها حقها .. بطة البريئة ماتت هناك فى مصر
انا : خلاص روحى انتى دلوقتى هاتى الزبر الصناعى بتاع ام سهر .. و هاتية معاكى المستشفى بكرة .. حكتب عليكى هناك و حنطلع دين ابوهم كلهم سوا
انتظرونى فى الجزء السادس
منتظر تعليقاتكم و اتمنى انى اكون عند حسن ظنكم و مش عارف لية مفيش حد من أهل الزقازيق بيبعتلى رسايل
بس انا مستنى دعمكم ليا فى التعليقات و الرسايل مع تحيات كاتب أبجدى
الجزء السادس " كتب كتابى "
خرجت من غرفة بطة وانا ادعو فى قرارة نفسى ان تعود لى فاطمة التى عهدتها اعلم ان ذلك مستحيل فما كسر صعب جدا اصلاحة ذهبت الى منزلى قبل ان اخلد الى النوم وجدت رسالة على هاتفى بان رصيدى فى البنك قد تخطى ال 7 ارقام احسست بسعادة شديدة و امتنان كبير للظروف التى كنت ناقم عليها منذ قليل لاخلد فى النوم
ذهبت فى اليوم التالى الى المستشفى و دخلت غرفة مازن لاجدها خاوية .. ما الذى حدث .. اخبرنى احد العاملين بانة ترك المستشفى ذهبت مسرعا لمنزل مازن لاجد مازن منتظرنى جالس فى شموخ و غضب تجاهى و يجلس الى جانبة المازون
مازن : انت وصلت .. طب تعالى
انا : سلمتك يا مازن .. الف سلامة
قلتها ضاحكا و ذهبت واضعا يدى فى يد مازن لاتم كتب كتابى على سهر و من بعدها بطة التى لم اجد منها اى اعتراض على عكس ما قالتة بالامس لم يدم عقر ال**** طويلا و خاصة فى صمت جميع الحاضرين لاقف من مكانى ذاهب بالمأزون الى باب المنزل
مازن : خدت فلوسك .. خلاص يلا خد حريمك و أمشى انا مش مستحمل اشوف حد فيكو قدامى
انا : حريمى أخدهم ! دانا كنت ناوى أدخل و هنا فى الصالة
تجردت من ملابس فى اقل من عشر ثوانى لاقف عارى امامهم فى ذهول تام من الجميع
انا : يلا ندخل دلوقتى .. سهر تعالى مصيلى دلوقتى " قلتها صارخا "
مازن : يزيد شيل الواد النجس دة ارمية برة
انا : انت بتدى يزيد أوامر وانا موجود و**** عيب عليك .. يزيد يا حبيبى روح اقعد جنب امك
تقدمت ممسك بقضيبى نحو ام سهر و مازن جالس يبدو علية التعب الشديد امسكت بسهر من ناحية و يزيد من الاخرى
انا : يلا يا يزيد انت و سهر حتقلعوا امكوا ملط دلوقتى .. و الا حقول لابوكوا على اللى حصل و يموت دلوقتى
وقفت سهر جامدة مكانها فى ذهول و لكن كلبى المطيع يزيد نظر لاباة باكيا ثم ذهب ناحية امة و بعزم شديد قام بسحب عبائتها للتمزق تماما ثم وجد جلباب تحت العبائة فقام بسحبة هو الاخر وسط صراخات من مازن و مقاومة من أمة و سكوت تام من سهر ليفتك ايضا بالجلباب لتصبح نص عارية لم تكن ترتدى حاملة صدر اسفل الجلباب ولكنها الان لا تستر الا شعرها و كسها
التف لى يزيد كانة اتم مهمتة متحاشيا النظر الى مازن الذى لم يقو على النهوض فنظرت الى يزيد و قمت بايماءة بعينى تشير الى " كلوت ام سهر" لاخبرة انه لم يتم مهمتة بعد ليلتف الى امة التى تحاول ستر نفسها بملابسها الممزقة ليقم يزيد برفع ارجلها و سحب " الكلوت " مع جذب باقى الملابس الممزقة لتجلس امامنا عرية تغطى "بزازها" بمعصم يدها اليمنى و كف يدها اليسرى على "كسها" لانظر الى مازن
انا : مازن .. حبيبى ماتصرخس .. انت مش دخلت على مراتى .. انا حدخل على مراتك
مازن : يزيد و يهر يطلعوا فوق يا جاسر
انا : شايفين ابوكو .. مش هامة انى انيك امكوا .. اللى هام انكوا متتفرجوش ! .. و بعدين يا مازن سهر بتسمع كلامى دلوقتى لانها مراتى .. و يزيد .. يزيد زى مانت شايف
اخرجت بطة القضيب الصناعى من حقيبتها و قامت بتعرية الجزء الاسفل منها و ارتدت حزام القضيب ليكن طرف الاخر ملاص لكسها مباشرة و همت باتجاة أم سهر و قامت بصفعها بعنف مرات عديدة على وجهها و هى تبكى و تصرخ ثم نظرت الى مازن ثم نظرت لى و بصيغة الامر و قالت
بطة : انا اللى حدخل عليها الاول .. انا اللى حدخل عليها يا جاسر
الجزء السابع " ترسيخ فكرة "
أدخلت بطة القضيب فى كس أم سهر التى لم أعرف اسمها الحقيقى أبدا و فرغت ام سهر من البكاء لتظر لها جامدة لم يبدو عليها اى اثر لحدوث نوع من المضاجعة أو الاغتصاب لتزيد نظراتها من تحمل مازن للوضع و تستشيط غضبى لاننى لم اقو حتى الان على اذلالهم لذا قمت سريعا بتنحية بطة و بصقت على قضيبى لاجد صراخ مازن فى .. بداء يعلو مرة أخرى و بكاء ام سهر عاد ينهمر مرة أخرى
" خوفت ساعتها ان الحالة دى تتكسر بعد ما انيك ام سهر لانة حصل مع بطة .. مفيش دقيقة و كانت أم سهر حتة تلجة .. قمت ساعتها ماسك يزيد و مركعة هو و قمت مدخل زبرى فى طيزة "
وجدت مازن يبكى و ام سهر تحاول النهوض و لكن بطة تجلسها عنوة جاذبة لشعرها لترفع راسها لتشاهد الحدث .. حاولت ان ازيد من حسرتهم فقمت بتعطيل حركة جسدى تجاة طيز يزيد لاثبت للجميع ان ما يحدث ليس باغتصاب ليقم يزيد بالفعل يتحريك جسدة على قضيبى فى مشهد كاد ان يفتك بمازن سرعان ما اخرجت قضيبى من طيز يزيد و كل هذا و سهر جامدة فى مكانها .. امسكت برقبت يزيد ناظر له فى عينة
انا : عايزنى اكمل نيك فيك .. عايزنى انيكك تانى
يزيد " مبتسما " : اه .. عايزك تنيكنى
مازن : ابنى خول "قالها بحسرة ضاربا كف على كف" .. انا حقتلك يا جاسر
انا : سيبك منة .. عايز تتناك .. بتاعك يقف حالا " قلتها و انا ممسك بقضيبه داعكا اياة .. لم يأخذ ثوان حتى استفاق "
ام سهر : يزيد! .. حتموت ابوك يا يزيد
انا : روح نيك اللبوة اللى بتتكلم دى .. اركب عليها و انا حركب ..............
لم اتمم جملتى حتى قفذ يزيد على امة واضعا قضيبة فى كسها لتنخفض انفاس ام سهر مستسلمة تماما كانها دخلت فى نوبة نكران و لم يهداء الوحش يزيد فهو يغزو جدران معبد امة باغيا مكافة من سيده .. كنت انتوى الانتظار قليلا و لكن رؤيتى ليزيد يضاجع امه جعلتنى افكر فى ايجاد بيت لقضيبى و لكنة من الشهوة المفرطة .. يشتهى الان ما يشتهية قلبى و هى بطة و لكن كيف لهذة المسرحية ان تنتهى هكذا
ذهبت الى بطة و نزعت حزام القضيب من عليها و توجهت بة الى سهر نازعا ملابسها مهدد اياها بالقتل ان لم تحل محل يزيد و هى مرغمة على أمرها غير مدركة لما يحدث قامت بارتداء الحزام و تنحية يزيد لتحل محله و تضاجع هى الاخرى امها و لكن ببطئ استفز بطة لتقم هى بدفع و جذب وسط سهر جاعلة اياها احد الغزاة .. لأجد يزيد ملتفت الى مبتسما منتظر مكافأتة .. فنظرت الى مازن مبتسما
انا : عيالك بينكوا مراتك .. و قدامك اهو .. و ابنك اللى بيضحك دة بيتناك بردة .. دة غير ان بنتك اصلا متناكة .. عارف دة كلة لية عشان انت اصلا بتتناك .. يعنى باختصار .. انت كلكوا عيلة متناكة " قلتها فى احظة شعور بالعظمة و غرور عظيم .. لمحت بة الفخر فى عيون بطة "
الجزء الثامن " قاتل و جثتين "
مازن : انت خلاصك الوحيد انك تقتلنى .. لانك لو مقتلتنيش انا اللى حقتلك .. انا اللى حقتلك يا جاسر
انا : اهو دة هبو البرشام بقى .. و مين قالك انى عايزك ميت .. دانا خايف عليك تموت دلوقتى عشان قلبك العيان دة .. انا اصلا مستغرب انك لسة عايش
يزيد : سيبك منة .. نيكنى انا نيكت امى زى ما قولتلى
انا "هامسا فى اذن يزيد" : عايزك تنيك ابوك كمان .. تفشخة
يزيد "هامسا فى اذنى" : انيكلك كس أمة
ثم ذهب يزيد تجاة والدة مازن قام بحمله من مقعدة مجلسا اية الى جانب ام سهر فى اضافة درامية من يزيد ليسترضينى و كان بامكانة خلع ملابس ابية اثناء حملة و لكنة تعمد تمزيقها و كانه ينتقم هو الاخر من مازن و قام برفع ارجل ابية وسط دموع من ابية .. توقفت سهر عن مضاجعة امها تنظر الى ابيها و هو على وشك ان يضاجع من يزيد الى ان قام يزيد بحشر قضيبة المنتصب فى خرم طيز ابية
نظرت سهر الى يزيد مبتسمة و فرحة برؤية والدها يضاجع مرغما .. كانه انتقام لرؤيتها له يضاجع مسبقا من امها برضاة .. فقررت هى الاخرى استكمال مضاجعتها لامها و لكن بعنف اكثر و اخرجت القضيب من كسها لتضعة فى خرم طيز أم سهر و تكمل ما بدأتة و كان طيز ام سهر لم يكن دق بابها من قبل .. من الالم استفاقت من صدمتها لتجد سهر تضاجعها و يزيد يضاجع زوجها الذى ينظر لها فى حسرة
أم سهر: بتعملى اية يا سهر .. ااااااااااااه .. سهر ابعدى
سهر : اية بعمل اية .. بنيكك فى طيزك .. زى ما كنتى من يومين بتنيكى ابويا فى طيزة .. مش حبعد
يزيد : هى كانت بتنيكة .. يعنى انت بتتناك .. اوعى تكون فاكر انى مكنت واعى وانت بتنيكى وانا صغير .. لا ان فاكر .. فاكر كل حاجة
نظرت سهر الى يزيد مشفقة علية ثم اقتضبت ملامح وجهها عندما علمت ان مازن كان يغتصب يزيد و هو صغيرا لتستبدل مع يزيد امها بأبيها و تنظر الية مبتسمة ثم شرعا كل منهما فى اغتصابة .. و انا و بطة نقف نشاهد ما يحدث ثم نظرت الى بطة نظرة شهوة و ارحتها فى الارض لاجد يزيد يحمل ابوية ليناما بجانب بطة مازن على يسار و ام سهر على اليمين
لم اقم بتعرية النص العلوى من بطة غيرة منى من اعين الرجال و النساء يمينى و يسارى لاننى اعلم ان اعين نساء هذة العيلة هى الاخرى لا ترحم و قمت بوضع قضيبى أول مرة فى كس بطة .. و كانها عودة الروح الى الجسد .. جسدى يرتعد مثلها .. اين من هم حولى و اين هو انتقامى .. اين هى الاثان و الجدران و العمدان .. انعزال تام عن الواقع
لم اعد ارى سوى بطة و قضيبى يمر الى جنتها متخطيا لذة تعرجات كسها .. و جلدى يلامس جسدها كاملا لا يتحرك سوى نصفى السفلى فى هدوء شديد و تتعالى اهاتى و انا اقبل رقبتها و اشتم رحيقها .. الى ان فاجأنى قضيبى بافراغ حمولة زائدة داخل كسها قسمت ظهرى نصفين اغرقت جنين ملك ليزيد .. لاعود مرة ثانية الى الواقع لاجد الوضع مختلف بعودة سهر لأم سهر و يزيد ......... يزيد!
وجدت يزيد يضاجع ابية بقوة مفرطة خانقا لرقبة ابية .. مازن الذى جحظت عيناة و فارق الحياة على ما يبدو .. فنظرت الى سهر مرة اخرى لاجد ان يزيد قام بنفس فعلتة الاخرى مع ام سهر فهى لا تنطق و أثار الخنق على رقبتها و سهر باكية مستمرة فى مضاجعة أمها و مطالبة اياها بالاستفاقة من الموت .. فزعت بطة هى الاخرى عند رؤيتها للقتلى .. انتفضت لتترتد بنطالها و هممت انا بالنهوض و لكن استوقفنى يزيد
هرعت بطة الى الباب بعد ارتدائها البنطال و من ورائها خرجت سهر هى الاخرى عارية ممسكة بملابسها فى يدها .. لأجد نفسى وحيد مع قاتل و جثتين
انتظرونى فى الجزء التاسع من شيطان خجول
مع تحياتى " كاتب أبجدى "
تنوية 1 : المحتوى الرئيسى عن المحارم و ياتى بها ايضا محتوى عن السادية و السحاق و اللواط
تنوية 2: القصة بها نص يفترض انة يكون خليجى "سعودى" و لكنى تناولتة "بالمصرية العامية"
اتمنى لكم قراء ممتعة و خيلات سعيدة
مع تحيات "كاتب أبجدى"
الجزء الأول " لوحة حبيبتى "
فى البداية
انا جاسر بطبعى خجول و لكنى اتسم بذكاء حاد فى الاصل انا من مدينة الزقازيق محافظة الشرقية و الدى توفى منذ أكثر من ستة اعوام تاركا لى ام و 4 بنات و لم يترك لى ما يكفى من الاموال لهذا الحمل الثقيل تخرجت من جامعة الزقازيق كلية الهندسة
بعد وفاة والدى بشهور قليلة ادركت حينها وجوب السفر للخليج بحثا عن الاموال و لاننى بطبعى خجول واجهت صراعا كبير مع الذات فى سؤالى لامى و اقاربى عن مساعدتى للسفر ليس من أجلى و لكن من أجل اربعة بنات اخوتى من سيرعاهم فأنا الاخ الاكبر
و لم يدم حالى من السلبية كثيرا فقد جاء خالى سمير لى بسؤالى عن رغبتى فى السفر و انة قد وجد لى فرصة عمل فى إحدى الشركات الكبرى بمرتب كبير جدا لم اتردد وافت فورا لاذهب تاركا امى هناء و اخوتى البنات سارة و خالدة و خديجة و اسماء
كنت حينها 23 عاما بالتمام فى 11 سبتمبر 2012 و هو يوم عيد ميلادى و اول يوم تطئ قدمى أراضى غير ارضى و كان شعور بسعادة بالغة لم تحدث لى من قبل نسيت بها همومى و حزنى على من تركتهم
تمتعت بوضع جيد و ترقيت بسرعة و زاد حسابى البنكى بشكل ملحوظ فى فترة قصيرة و الى جانب ذلك خجلى كان يضيف الى وسامتى رونق خاص و احترام ممن ينظر لى من اول تعامل فكنت اجد مصداقيتى داخل كل من اتعامل معه مما وجد لى سبيل الى ان اضيف لعملى بعض المعارف و الاصدقاء تسهل لى عمل ما يعرف بالسبوبة او المصلحة فقد قمت فى تلك الفترة ببعض التجارات السريعة جعلت من حسابى البنكى يتخطى الخمس ارقام بالريال فى فترة لم تتجاوز النصف عام
و كان اهم معارفى هو كفيلى قبل ان تنتقل كفالتى على الشركة و الذى اصبح صديقى بعدما اعطيتة بعض افكارى ليجد بها تغير ملموس على تجارتة و هو اسمة مازن 45 سنة تلقيت منة اتصال هاتفى فى السابع من يونيو 2013 يطلب حضورى لمنزلة لامر عاجل و ان هناك سيارة تنتظرنى تحت منزلى للحضور و من لهفتة و صوتة القلق هرولت الى السيارة الجد نفسى اما منزل مازن فى لمح البصر فقد كان قلقى على نفسى جعلنى فى حالة سرحان تام
نزلت من السيارة لاجد نفسى فى فيلا لـ مازن اول مرة اذهب لها غير سابقتها التى احضرنى لها مرارا و تكرارا و عرفت لماذا لم يطلب منى الحضور بل ارسل لى السواق
خطوات قليلة تجاة الباب لاجد مازن يسرع لى و ياخذنى من يدى الى داخل الفيلا بدون اى كلام و دخلت الفيلا لاجد عائلة مازن مصطفة و على وجوههم نفس قلق مازن القيت عليهم السلام و لم يرد احد ليسحبنى مازن من يدى و يدخل بى الى داخل مكتبة
انا : اية يا عم انت ساحبنى وراك زى الخروف كدة قلقتنى .. فية اية ؟
مازن : اقعد يا خالد على الكرسى دة و اسمعنى كويس
انا : انطق يا عم قلقتنى و وترتنى انت كويس
مازن : احنا صحاب و اخوات و انا حطلب منك طلب عارف انك حترفضة
انا : يا عم وترت مايتينى ماتنطق فية اية
مازن : عندى مرة فوق ابنى الحيوان خلاها تحمل و بتهدد انها حتقول انة اغتصبها و عايزة تستر نفسها بحد يكتب عليها و تاخد اللى فية النصيب
لم استفسر كثيرا لان الامر واضح جدا يطلب منى ان افعل اخر كلماتة
انا : عم مازن عايزنى اشيل الليلة .. زى مانت قولت انا حارفض ادينى رفضت
مازن : قبل ماتقول اى حاجة فكر كويس و حعملك اللى انت عاوزة انت مش موجود هنا و متغرب علشان الفلوس خد فلوس .. خد اللى انت عاوزة
انا : حقولك كلمة و مش حكررها انا واقف جنبك لحد ماتحل المشكلة دى حتلاقينى فى ضهرك لاكن كلام فى الموضوع دة تانى حتلاقينى اختفيت من وشك و دوس لوحدك يا معلم
مازن : انا مش حضغط عليك بس طلب اخير خليك هنا فى الفيلا يومين على انك جوز الحرمة دى علشان كلام الخدم و الناس لانى مستحيل اسيبها تخرج برة .. دى تودينا كلنا فى داهية
انا : موافق .. ادينى ساعتين اجيب شنطتى و انا على قولى حقف فى ضهرك بس اوعى اسمعك تجيب سيرة الموضوع دة تانى
مازن : خليك قاعد هنا .. فكر معايا و هات مفتاح شقتك انا حخلى حد ينقلها كلها هنا
جلست اتحدث مع مازن لساعات و قد حان منتصف اللىل لاجد مازن تلقى مكالمة ليقم مسرعا و يقول لى
مازن : انا ورايا مشوار حخلصة واجى زى مافهمتك حتبات معاها فى الاوضة تانى باب على اليمين بعد المكتب
انا : انت بتستهبل يا عم انت .. ابات مع مين انت قلت حقعد هنا
مازن : ابوس ايدك عدى اليومين الخدم كلهم لازم يشوفوكوا مع بعض
انا : غور يا عم .. شوف وراك اية
هرول مازن الى الخارج و انا خرجت من المكتب اقف فى منتصف صالة الفيلا لاجد من يقاطع السكون التام بتفوة بضع الكلمات التى افزعتى
وليد : اى خدمة يا فندم
انا : نعم انت مين
وليد : خدامك وليد يا فندم تؤمرنى باى خدمة
انا : فزعتنى يا عم ... انت مصرى ؟
وليد : مصرى يا باشا
انا : اوضت مراتى انهى واحدة فى دول يا وليد
ابتسم وليد ابتسامة صفراء تخفى دهاء عظيم ثم رفع يدة ليشاور
وليد : هى دى الاوضة يا باشا
ادركت بتحويل نبرة صوتة بقولة يا باشا انة مدرك اللعبة كاملة و ان تلميع الاوكر حقيقة فعلا عند جميع الخادمين و اننى اصبحت امامة كتاب مكشوف فهممت بالانصراف و فى طريقى للغرفة قلت له
انا : هاتلى فنجان قهوة على الاوضة يا وليد
وليد : ثوانى يا معالى الباشا
انا "فى سرى": باشا اية دانتا اللى باشا
وقفت ممسكا بمقبض الباب لم اقو على فتحة و لكنى ادركت ان بتصرفى هذا يمكن ان يؤكد للخدم ما هو شبة مؤكد قمت بفتح الباب و دخلت سريعا مغلقا اية ملصقا ظهرى على الباب ناظرا للغرفة و لكنى لم اجد احدا بها
بدات ادخل الى الغرفة فى هدوء لاجد اغراضى موجودة فى ركن من الغرفة و الركن الاخر بة حقائب تداركت انها ملك للفتاة اسندت ظهرى على السرير لاجد الباب يفتح فجأة فعدلت ظهرى الى الام لأجد وليد يدخل بالقهوة
انا : مش تخبط يا عم انت
وليد انا اسف يا بية زى ما اكون لمحتك فى الصالة و انا عارف ان المدام مع ام سهر فوق و **** كنت فاكر الاوضة فاضية
انا : بية ! و المدام عن ام سهر فوق من امتى
وليد : من ييجى ساعتين كدة و هى بتنام معاها فوق دايما بقالها اسبوع
انا : اسبوع ! ومقولتليش لية وانا داخل
وليد : يا بية انت سالتنى عن اوضة المدام و قلتلك
انا : طب اطلع اندهلى المدام قولها جاسر جوزك تحت
وليد : مينفعش يا بية الخدم اصلا تطلع فوق ولا تخبط على الاوض بعد نص الليل انت كدة تعملى مشكلة
انا : طب يلا غور و بلاش بية دى اسمها يا فندم
وليد : حاضر يا فندم
اصريت فى حديثى مع وليد ان اكسر صلابة قصتة و ان ارسخ قصة مازن و لكنى لم اكن اتمنى ان يستدعى المدام المزيفة فانا اجد الوضع الغريب الذى امر بة مريحا أكثر بدونها
اجد امامى فى الغرفة صورة عائلية كبيرة معلقة على الحائط تعلو اغراض الفتاة اجد بها مازن و زوجتة الثانية و ولده و بنته اخذنى فضولى لاتعرف من منهم الاكبر الولد ام البنت من ملامحهم فوقفت فى الغرفة اسير ببطئ مركز فى الصورة اقول فى سرى
انا : البت دى ياما اكبر من الواد بكام شهر ياما توأم .. مستحيل الواد يكون اكبر
و طبعا تحليلى المنطقى لملامحهم و استنتاجى الفذ و قراءاتى المنطقية باءت جميعها بالفشل بعدما علمت فيما بعد ان الولد يكبر أختة بعامان
فى ظل هيامى فى الصورة اصدمت باغراض الفتاة فوقعت بعض الاوراق التى كانت تعلو الحقائب على الارض فلملمتها سريعا و تبقى على الارض البطاقة الشخصية
امسكت بالبطاقة فى يدى ووضعت الاوراق كما كانت على الحقيبة و عدت بالبطاقة الى السرير و انا اقول فى سرى
انا : ياترى انتى مين يا قطة .. فاطمة السيد احـ ................
لم اقو على التفوة بباقى الاسم الخماسى الموجود على البطاقة و عندما لمحت الصورة بالبطاقة وجدت انها صورة حبيبتى "بطة" فانتابتنى حالة من الذهول و السكوت
" فاطمة اول مرة اتقابلنا فى سنة اولى و احنا فى الجامعة و كانت فى الفترة اللى والدى كان بيعانى فيها من المرض الوحش هى اللى طبطبت عليا و سانديتى و ساعديتنى خدت منى سنتين لما قدرت انى اقولها بحبك و هى قالتلى بحبك و من أول ماشوفتك حبى ليها كان عظيم لكن ابوها المستشار رفض جوازى منها اكتر من مرة لغاية قبل ما اسافر بكام يوم كنت اتبلغت انها كتبت كتابها و دة زود شجاعتى على السفر و من ساعتها انقطعت اخبارها "
خرجت من الغرفة لم ادرى ماذا افعل .. شعرت بخيانة شديدة من اصنام بنيتها لها فى خيالى تحطمت بربطى لصورتها مع اقوال مازن .. اصعد السلالم بسرعة كالمجنون لا ادرى ماذا سافعل و لكنى مقدم على شئ احمق و مستمر فتحت أول باب وجدتة بعد السلم بقوة شديدة لم يستطع القفل الضعيف ان يعاندها ليفتح الباب و لاجد حاله اخرى من الزهول و هى
انا : انتو بتعملو اية !!!!!!!!!!!!!
الجزء الثانى " انتقام لذيذ "
تنوية : الجزء يحتوى على محتوى " محارم , سادية , لواط "
أول منظر وقعت عينى علية بعد كسرى للباب وجدت ابن مازن عارى على السرير مع اختة نائم على بطنة يلحس "كس" أختة ليثير شهوتها بمساعدتة اصابعة
نسيت ما كنت صاعد لاجله و وجدت الثنائى قد فزعا و تصنما على السرير لم يقو احد منهما على الحراك ليستر نفسة و ان اقرب قطعة قماش للستر تستحق اولا القيام فاخرجت هاتفى المحمول سريعا و قمت بالتقاط صورة لتوثيق الحدث
انا : بتعملوا اية يا ولاد المتناكة .. مش دى اختك يا شرموط
الولد : انت مين و عايز اية
انا : انا مين دانا حطلع كس اموكوا يعنى يا أبن الاحبة محبل حرمة هناك و جاى بتنيك أختك انت شيطان يلا
فى هذة الاثناء تجلس البنت واضعة وسادة على "بزازها" تبكى فى صمت مغمضة عيناها كانها تتمنى ان يكون كابوس و ان اتلاشى
الولد : عايز اية دخلت هنا ازاى و الصورة .. هات الموبايل
بدأ يتحرك تجاهى كانة ينوى ان يصارعنى على الهاتف فتداركت الموقف بتهديدة
انا : ارجع ... ارجع على السرير بضغطة واحدة اضيعك ابعت الصورة لمازن حالا
جلس الولد مرة اخى على السرير قليل الحيلة لم يدرى ماذا يفعل و كان يمتلكنى من الغضب تجاهه ما يدفهنى لاهانتة و اذلالة لما فعله فى بطة فامرت بتحرير الشيطان بداخلى ليذل الولد اكثر
تحركت ببطئ و حملت مقعد وضعتة مواجة للسرير و جلست امامهم و مازالت البنت تبكى و الولد مزهول
انا : بتعطى .. عيطى يا كسمك انتى مفتوحة .. فتحك انت كمان ابن الاحبة دة
الولد : مالكش كلام معاها .. كلمنى انا
انا : يالهوى دكر يلا .. اية الشهامة و الرجولة دى اسمك اية يلا
الولد : اسمى يزيد .. عايز اية ؟ حتستفيد اية باللى بتعملة دة؟
انا : اخرس يلا .. حقولك بعدين و انتى يا لبوة اسمك اية
الولد "يزيد" : ما قولتلك مالكش كلام معاها
انا : ححترم رجولتك .. اسم أختك اللبوة اية
يزيد : اسمها ما يخصكش كلمنى انا
انا : اسم اللبوة سهر صح ؟ انا اصلا عارف بس حابب الاعبك
اول ما سمعت سهر اسمها انكس صمت بكائها و بداء نحيبها يعلو و كأن عوالمها تنهار جميعا
" سهر دى اية بقى حتة كدة 170 سم و رفيعة بس بورن ستار مكدبش عيكو انا كنت فى الاول مغلول من بطة و كنت عايز اموت الواد بس بردة جسم البت الفاير قدامى دة سخنى اكتر و خلانى لا فاكر الواد و لا ميتين أم بطة "
انا : هششششش .. سكتها حتفضحنا
يزيد : اثبتى يا سهر اهدى اهدى
قمت بمسك هاتفى فى يدى و نظرت به قليلا كاننى اعطى الهاتف بعض الاوامر متجاهلا جميع خطابات يزيد الموجهه لى الى ان اغلقت هاتفى و القيتة الى يزيد على السرير
يزيد : اية دة .. حتمشى
الغرض من القائى للهاتق كان رفع معنوياتة حتى ادمرها جميعا مرة واحدة حتى أكسر شوكتة و انصب له الفخ المعد مسبقا .. وفقت من على المقعد و بداءت اتحرك فى فراغ امام السرير ذهابا و ايابا
انا : بص بقى يا عم يزيد .. الموبايل اللى فى ايدك دة ايفون و علية باسورد يعنى مستحيل تعرف تفتحة قبل ما اقفلة عملت اية انا .. ماتقول عملت اية ؟
يزيد : عملت اية ؟
انا : ركزى معايا يا سهر فى الحتة دى .. قمت رافع صورتك العريانة انت و اختك على الفيس و عملتها انها تبان لكل الناس كمان تلت ساعات و منشنت ابوك و شرطة السعودية
تحرك يزيد مهرولا من السرير راكعا تحت اقدامى
يزيد : ابوس ايدك افتح امسح الصورة انا كدة حتعدم زمان الناس كلها شافتها
انا : انت حمار يلا ؟ .. بقولك حتظهر للناس كمان 3 ساعات و بعدين هو لية انت بس اللى راكى .. ما تيجى يا لبوة تركعى
وقف يزيد و تحرك نحو اختة و بداء ينهضها من السرير و جاء بها عندى و اركعها ثم ركع بجانبها
انا : اول مرة اقولها يا لبوة من غير ما تعملى دكر
يزيد : انا حعمل اللى انت عاوزة
فجاءة و جدت سهر تحتضن قضمى و تقبل رجلى باكية
سهر : ابوس ايدك .. ابوس ايدك استر علينا مش حنعمل كدة تانى
انا : و مين قالك يا حبيبتى انى مش عايزك تعملى كدة تانى و مين قالك انى عايز افضحك انا قاعد معاكو ساعتين حتنفذوا اللى اقولكوا علية
يزيد : تقصد اية
انا : مش انتو كنتو بتلعبوا الاحية مع بعض .. انا عايز العب معاكو
يزيد : مستحيل لو حتموتنى
سهر : لا اسكت يا يزيد .. احنا حنموت فعلا لو منفذناش كلامة
انا : شايف اسمع للعاقلة .. شاطرة يا حبيبتى
يزيد : تلعب معانا ازاى
و هنا تملكتنى لحظات من العظمة و الشموخ و انا على وشك تدمير يزيد ادركت اننى لن انتهى حتى اصل بة لارخص شئ ممكن
انا : قلعينى يا سهر التيشرت و انت فكلى زراير البنطلون
قام كل منهما بتنفيد الامر منتظرين التعليمات القادمة فقمت باسقاط بنطالى و اخرجت قضيبى فبداء على وجة يزيد ملامح الغضب
انا : اهدا يا عم فى اية دا مش رايح عندها .. دا جايلك انت .. انت اللى حتمص بتاعى دلوقتى .. اما سهر حتمصلك انت
يزيد : مستحيل .. دا على جثتى
امددت يدى ممسكا برقبة خانقا اياه و يدى الاخرى امتدت على "بز" سهر
" الصراحة كان نفسى من زمان بس كان لازم اسبك الدور "
انا : انت مش فى وضع يسمحلك انك تعترض .. و بص ايدى التانية اهية بتقفش لأختك اللبوة اهية .. خلى روحك رياضية و كمل الماتش للاخر
قامة سهر بانزال يدى الممسكة برقبة اخاها و وضعتها على "كسها" باكية مكسورة كانها تبعث برسالة الى اخيها بان ينزل من على جوادة و ان ينصاع لشروط اللعبة فراى ذلك يزيد فرجع خطوة الى الخلف و وضع يديه على راسة و جلس ناظرا للارض على حافة السرير
وجدت يدى على "كس" سهر و الاخرى تلمس كرة من جهنم تبعث كهرباء تشعل جسدى و هنا قررت ان اضيف بعض الاضافت التى يشتهيها قلبى الى خطة انتقامى
" قلعت كل هدومى مرة وحدة و قمت رافع سهر شايلها و زوبرى واقف بين فلقة طيزها بيتخبط لغاية ما خدتها و نيمتها على السرير
سهر نايمة على ضهرها قدامى و جسمها بشع نور فعلا اسخن واحدة انا شوفتها يمكن علشان عمرى ما شوفت واحدة عريانة على الحقيقة بدات احرك ايدى على كسها و ابوس و استطعم كل حتة فى جسمها و هى بدأت تفك من حالة العياط و تندمج مع حالة الشهوة اللى هى فيها
و الناحية التانية يزيد قاعد بيراقب اللى بيحصل فى زهول شديتة ناجية السرير و حطيت وشة فى كس اختة و هنا حطيت بتاعى فى بوق سهر"
لم ادرك من قبل طعم للنعيم تبخرت حالة الغضبت التى بداخلى عندما وضعت قضيبى فى فم سمر و تزداد شهوتى أكثر و أكثر عندما ارى لسان يزيد يتحك على شفرتى كس سهر و هنا احسست اننى قريب من القذف فاخرجت قضيبى من فم سهر مسرعا
انا : هى مفتوحة ؟
يزيد : لا مش مفتوحة
فههمت بقلبها على ظهرها و اجلستها واضعا راس قضيبى على "خرم طيزها" احركها بهدوء
انا : خلاص حنيكها من طيزها
يزيد : عمرها ما اتناكت من طيزها انا كنت بلحسلها و هى تمصلى و بس كدة
سهر : سيبة يدخلة يا يزيد .. دخلة
انا : لا .. اول مرة تتناكى من طيزك يزيد هو اللى يدخلة لاكن انا دلوقتى حدخلة فى يزيد
و هنا وقعت الصاعقة على يزيد اعلم انة عصبى لذا لم ادع له فرصة فامسكتة من شعرة و اجلستة الى جانب اختة و وضعت راس قضيبى على "خرم طيزة"
" بدخل بتاعى فى طيز يزيد و لكن الموضوع كان صعب جدا الشهوة بدأت تختفى من عندى لكن رغبتى فانى اذلة كانت هى اللى خلت بتاعى يدخل نصة فى الاول و اول ما دخل نصة قمت حاشرة كلة مرة واحدة "
بداء يزيد فى البكاء و انا مستمر فى مضاجعتة بقوة بدون اى شهوة مع انتصاب من حديد يجعلنى اشك اننى يمكن ان اضاجعة لقرون دون ان اقذف و وجدت سهر بدات تحرك اصابعها على شفرات "كسها" الناعم و ادركت ان ما يحدث يثيرها فزادت حدتى فى مضاجعة اخيها لاجدها تزيد ايضا من سرعة حركة اصابعها ثم مالت هى الاخرى واضعة كسها امام وجة يزيد و لكنى لم ادع يزيد يقترب من "كسها" اخرجت قضيبى من "طيز" يزيد
انا : دلوقتى انت حتغمى عنيك وانت بتنيك سهر
يزيد : لا انا مش حنيكها
انا : يا حمار ما عشان كدة بقولك غمى عنيك .. خلاص بردة غمى عنيك و انا اللى حنيكها
سهر : مش فاهمة اية الفكرة انة يغمى عنية
انا : محدش يناقشنى اسمعوا اللى بقولكوا علية
مدت يديها شهر الى جانب السرير و جاءت بقطعة ملامبس و قابط بربطها حول راس يزيد
انا : يلا يا سهر مصى لـ يزيد
سهر : حاضر
ركعت سهر تمص فى قضيب يزيد و انا من خلفها واضعا قضيبة على شفرات كسها ذهابا و ايابا كانت ترتعش من الشهوة و لا تريد توقفى فى مستمرة فى مص قضيب اخيها ثم وضعت قضيبى على "خرم طيزها" و بدأت ادخلة بهدوء شديد اخذت منى فترة حتى دخلت الراس فقط و انا مستمر فى هدوئى لا اريد ان اعذبها قلبى ملئ بالعطف ناحيتها ليس هذا البيت الذى اريد ان اسكنة قضيبى الان انما اريد ان اسكنة فى "كسها" فاخرجت قضيبى من "طيز" سهر و ارحت ظهر يزيد على السرير و قضيبة منتصب كالحجر
انا : دلوقتى انتى كمان حتغمى عنيكى
سهر : اشمعنا ما كدة كويس
يزيد : هو فى اية بيحص انت كل شوية حتفصلنا ما تخلصنا بقى
انا : معلش يا سهر غمى عينك .. و انت اسكت يابن الاحبة لانيكك تانى
وضعت سهر غمامة على أعينها و اجلستها ظهرها للسرير و رفعت قدميها على "بطنها" و امسكت هى بهما بذراعيها منتظرة القضيب الذى سيسكن "طيزها"
اجلست يزيد فوقها و امسكت قضيبة بيدى موجها اياة على "خرم طيز" اختة وعندما لامس قضيب يزيد الباب شرع بالدخول و الاندماج و كانة تناسى اننى قمت بمضاجعتة و شرع فى التحرش بيدية فى "بزاز" اختة و بدأت هى الاخرى فى الاندماج و جعلت تحرك جسدها كله الى الاعلى متمنية ان يخترقها قضيب يزيد الى ابعد حد
بداء حماس يزيد ينفتر فشكيت انة على وشك القذف فابعدتة عن اختة و اخذت انا مكانة و بدأت احرك قضيبى على شفرات " كسها " و يزيد جالس اى جوارى ممسكا قضيبة فى يدة منتظرا دورة بفارغ الصبر
امسكت يد سهر موجها اياها لتمسك هى قضيبى و تحركة هى و بالفعل قامت بامسك قضيبى تضرب بة على "كسها" تحرك راسة بوضع عمودى على كسها اريد ان ارمى بثقلى كلة عليها و لكنى ابيت فهى خطتى منذ البداية فانا اريد ليزيد ان يفعلها الان هو مبرمج كل ما على هو ان اضع قضيبة فى يد سهر
و بالفعل تنحيت و اتيت بيزيد مكانى ووضعت قضيبة فى يد سهر اذا بها تضعة على فتحة "كسها" حتى قام يزيد بضربة قوية مدوية تبعتها صرخة من سهر
سهر : اااااه .. فتحتنى يايزيد
فاذا بيزيد يزيل الغمامة من على وجههة و ينظر الى اختة ليجد دمائها على قضيبة
انا : فتحتها يا غشيم يلا كمل نيك بقى ماهى باظت
فارتمى يزيد على ظهرة فى حالة ذهول الى جانب اختة فادركت انا حينها ان مهمتى اكتملت بنجاح فليس لشوكة يزيد اى اصلاح بعدما قام بتدمير اختة و ان الاجواء اصبحت مهيأة لقضيبة ان يسكن البيت المناسب الذى يتمناة
"طبعا أقصد كس سهر"
اتمنى ان تشاركونى بارائكم و تعايقاتكم على كتاباتى و خصوصا اننى اول مرة اكتب محتوى جنسى .. شكرا على القراء اتمنى لكم الاستمتاع
و انتظرونى فى الجزء الثالث
الجزء الثالث " يوم العجائب "
تنام سهر امامى و بجانبها يزيد وانا ممسك بقضيبى يشبة وحش مفترس يريد هتك كل ذرة فى جسد سهر فى محاولات للسيطرة على نفسى و لكنة يأبى و سهر امامى ممسكة "بكسها" بكلتا يديها تتلوى على السرير من الالم لم أدرك فى البداية بان قضيب يزيد قد دمر ببيتى و عبث بجدرانه بقذيفتة و انة لا يصلح للساكن مزعج الان فرفعت يدها من على كسها ووضعت قضيبى به بقوة
تعلو صراخات مكتومة لسهر لانى كاتم لانفاسها بيدى و مقدم على ما أفعل ادركت لوهلة اننى اغتصبها الان فهى لا تصلح للمضاجعة الان و مزيد من حفر قضيبى يسبب لها خراب جسدى اكثر و لكنى لم اقو على منع شهوتى بل فعلها قضيبى عندما قذف كل ما بجعبته داخل المأوى
تتألم سهر بشدة بعودتها للتلوى مرة اخرى و البكاء و احكام اقفال على كسها بيديها لتمنع أى زوار اخرين لاجد هلاوس أخرى تريد منى جعل يزيد ان يقذف بداخلها
انا : يزيد اختك مالها .. قوم يلا دخله
يزيد : حرام عليك .. كفاية يا أخى .. انت اية
انا : دخلة براحة بس .. مش شايفها تعبانة ازاى
يزيد : حدخلة بس دا اخر طلب حتطلبة منى
انا : طب خلص يلا
يزيد يعتدل من نومتة و يضع قضيبة على كس سهر ليدخله فى كسها بهدوء شديد
سهر : لا يا يزيد .. كفاية كسى حيتفرتك
يزيد : انا بدخلة براحة اهو علشان نخلص
سهر : انت مش عايز تخلص يا يزيد انت من زمان عايز تنيكنى
يزيد : انا مكنش قصدى انى افتحك يا سهر وانتى عارفة
و عندما دار حوار بين سهر و يزيد خفت حدة الالم لدى سهر و بدأت فى نزاع نفسها مرة اخرى لتدخل فى طور الاستمتاع و هو ما حدث مع يزيد ايضا فبدأ قضيبة فى التسارع تدريجيا مع شهوتة و انا فى هذه الاثناء ارتدى ملابسى لاجلس اشاهد عتاب و جنس محرم و شهوة لا مثيل لها لاجد مرة واحدة ارتماء يزيد على سهر لأدرك ان سائلة الأن قد اختلط بسائلى ثم عدل نفسة من فوق جسد اخية لينام الى جوارها فى تعب شديد قائلا
يزيد : ادينى جيبتهم اهو و نيكتها عايز حاجة تانى
انا : التليفون "ضاحكا"
يزيد : خد تليفونك و منشوفش وشك هنا تانى
بدأت تستوعب سهر حجم الفاجعة و انها الان لم تصبح بكر و انها لا تجد سيناريو اخر غير القتل سواء لنفسها او من أبيها لتخفى ما فعلت
سهر : انا ضيعت خلاص
انا : لا يا روحى ما تقوليش كدة .. الكس اللى بيدخلة يزيد بكتب علية فورا .. انا حاتجوزك يا سهر
يزيد : دا مستحيل يحصل
انا : خلاص اكتب عليها انت .. ااه استنى .. تصدق ماينفعش .. تقريبا انت اخوها
سهر : لا حاتجوزة هو اللى حيخلصنى من اللى انا فية دة
انا : اسمع للعاقلة يلا هات تليفونى وانتى كمان قومى البسى حاجة و تعالى معايا
يزيد : واخدها و رايح فين
انا : رايح عند امك .. هات التليفون
أخذت سهر من يدها و هى تمشى ببطئ من الالم و خرجت من الغرفة لاذهب الى غرفة ام سهر شاورت لى سهر على الغرفة فاتجهت ناحيتها بخفة لاسمع صوت الشهوة داخل الغرفة ايضا
انا : اية البيت اللى كله نيك دة
سهر : اهدى ليكون ابويا جوة
انا : ابوكى خرج من شوية
سهر : امال اية الصوت دة
انا : المرادى انتى اللى حتكسرى الباب
سهر الفضول قادها و الغيرة تملكتها على امها لتنتفض مسرعة الى الباب و تقوم بلوى المقبض مع دفع الباب لتكسر قفلا هش و كان جميع اقفال هذه الفيلا "صينى" و هنا ارى مشهد اغرب من سابقة و انة يوم العجائب و بداية معرفتى برغبات و شهوات منحرفة لم يستوعب عقلى انها فى يوم قد تكون موجودة
" المشهد يا سادة انى واقف على الباب لقيت بطة نايمة على السرير راكب فوقيها مازن اللى عرفت اصلا انة مخرجش من البيت و بتاعة جوة كسها من وراة مراتة ام سهر لابسة حزام ديلدو بدخلة فى طيز مازن .. يعنى مازن بينيك اللى حتبقى مراتى و مراته هو بتنيكة "
توقف الجميع عن افعالهم و تصلبت سهر اللى جانبى تتكاء على كتفى لم تقو على ان تصلب طولها من الصدمة و ينظر لى ثلاثة عرايا فى ذهول تام فاقدين النطق كالعادة اخرجت هاتفى لأوثق الحدث مرة اخى
مازن : بتعمل اية يا جاسر .. بتصور اية
انا : ماتخفش يا وحش .. دى للذكرى تعالى يا سهر
سهر : بابا ! " باكية "
لم افهم حينها بكاء سهر على والدها فعندما كنت اضاجع اخيها كانت فى قمة شهوتها و لكن الان عندما رأت والدها يتم مضاجعتة انهارت فأجلستها على مقعد مواجة للسرير و نظرت الى بطة مبتسما
انا : ازيك يا بطة .. عاملة اية
مازن : جاسر اية اللى انت بتعمله دة انت اتجننت .. سهر يا حبيبتى الموضوع مش زى مانتى فاهمة
انا : مبترديش لية يا بطة
بطة نائمة على السرير باكية تخبئ وجهها بوسادة مبتلة من الاسفل بدموعها و جسد عارى و "كس أحمر" لم يختلف عن جسد سهر كثيرا بل على بنيان و انوثة اكبر درجة
ام سهر : سهر يا حبيبتى .. اهدى يا ماما و**** انت فاهمة غلط
سهر : افهم اية لما الاقيكى بتيكى ابويا و هو بينيك شرموطة تانية
انا : عيب يا سهر دى حتبقى .. ضرتك .. مرات جوزك التانية يعنى
مازن : انت بتقول اية يا جاسر
انا : زى ما سمعت يا مازن .. انا موافق انى اتجوز البت دى علشان ادارى على عملت ابنك .. بس حكمل جدعنتى للاخر و حتجوز بنتك علشان ادارى على عملتها هى كمان
مازن : عملت اية .. مالها سهر
انا : اسكت مش سهر طلعت مفتوحة .. و انا حشيل بردة .. ماهو انا بقيت الحيطة المايلة
لم يستوعب مازن الصدمة فامسك بكتفة اليسرى و غاب عن الوعى فقد تعرض الى ازمة قلبية كان من مسبباتها الى جانب الصدمة "اقراص المنشطات"
تدمر المشهد و خطتى فى مضاجعة مازن و زوجتة تحت أنظار بطة و سهر تم نقله على المستشفى فى حضورى و تم انقاذة بعملية جراحية و جلست مع مازن فى غرفة المستشفى
انا : يعنى بتنيك البت اللى قولت انك حتجوزهالى
كانت هذة أول كلماتى مع جاسر فور دخولى للغرفة و كانت ام سهر تجلس الى جوارة
ام سهر : مين الوسخ اللى عمل كدة فى سهر يا جاسر
انا : معرفش يا ام سهر .. الا صحيح امال فين سهر و يزيد و بطة
ام سهر : فى البيت بطة حاولت تهرب لكن يزيد منعها .. و هو قاعد دلوقتى مع سهر و بطة و مشى كل الخدم
" ابن المرة زمانة عامل حفلة نيك ابن الوسخة "
انا : انا موافق انى اتجوز بطة بس بالمرة حتجوز سهر
مازن : اللى انت عاوزة يا جاسر و حديك فلوس كتير كمان و كل اللى انت عاوزة تحت أمرك
انا : بكرة تجيب مأزون هنا حخلص فيهم و حكاية الفلوس دى انا سايبك تقدرها انت النهاردة .. لو الرقم اللى اتحط فى حسابى معجبنيش .. مش حكتب عليهم بكرة
مازن : روح يا جاسر .. امشى دلوقتى
بدت علية أثار المرض مرة أخرى و كأنة صدم فى انا الاخر بعدما اعتبرنى ابن له و راى انتهازيتى للموقف خرجت مهرولا الى الفيلا من غيرتى على سهر و بطة فانا فى قمة غيرتى من يزيد و سرعان ما دخلت الفيلا لاجد الصالة خالية فصعدت الى اعلى و دخلت غرفة يزيد لأجد مشهد اخر
" الظاهر كدة ان يزيد استحلى الموضوع .. لقيت وليد الشغال بينيكه .. و أول ما فتحت الباب سحب بتاع وليد من طيزه و جى عليا بيفكلى زراير البنطلون .. و كانه عشق بتاعى و بداء يمصه .. صراحه شهوتى مبتجيش على الرجالة لكن لهفتة لزبرى .. و فكرة انى انا اللى كونت غرامه فى انه يتناك .. خلت شهوتى رايحاله"
سرعان ما تداركت الموقف و خصوصا ان وليد يراقب ما يحدث فى زهول
انا : يتعملوا اية يا شوية شواذ يا منايك .. اوعى يلا انت
وسحبت قضيبى من يد يزيد
انا : انت يا وليد يا معرص انزل تحت و استنانى جايلك "بلغة وعيد"
خرج وليد مهرولا وهو يرتدى بنطاله و استفردت بيزيد الذى هم مرة اخرى بامساك قضيبى و مصه
انا : فين سهر و بطة
يزيد : بطة مين؟
انا : فاطمة يا متناك
يزيد : اة فى أوضت سهر و قافل عليهم الباب بالمفتاح
انا : طب تعالى معايا
و وقف يزيد عارى يتقدمنى و يمشى امامى تجاة غرفة سهر ارى ثنايات طيزة تثيرنى على عكس ميولى ليفتح الباب عاريا و ندخل الغرفة سويا لأجد سهر و بطة بقمصان النوم جالستان على السرير و فى حالة زهول من رؤية يزيد يقف الى جانبى عاريا
بطة : و**** يا جاسر انت ما فاهم حاجة
انا : الكلام دة بعدين .. بعدين يا بطة
سهر : انت عريان لية يا يزيد
انا : لا ما تخافوش يزيد معدش بيعرف ينيك .. انا عايز اقولكم حاجة
و هنا قمت باركاع رأس يزيد لاسفل و وجهت قضيبى تجاة خرم طيزه و ادخلت قضيبى و يزيد يتجه بطيزه أكثر الى قضيبة و يسرع من حركتة فى قمة الاستمتاع و شهوتى تجاههة تزداد و توجهت بالخطاب خلال مضاجعتى لـ يزيد الى بطة و سهر قائلا
" من بكرة انت الاتنين حتبقوا مراتاتى .. و زى مانتى شايفة يا بطة انا بنيك دلوقتى اى حاجة بتمشى على الارض .. عايز بكرة أجمل عروستين و أنا بكتب الكتاب عليكوا فى المستشفى لانى حدخل عليكوا انتو الاتنين بكرة .. بس النهاردة بتاع يزيد "
فنظرت لى بطة نظرت شفقة على حالى و على ما وصلت الية
بطة : اتغيرت يا جاسر
الى اللقاء فى الجزء الرابع من شيطان خجول
ياريت تشاركونى بارائكم و تعليقاتكم لانها بتخلينى سعيد جدا و شكرا لكل القراء
الجزء الرابع " خائنة ولكن "
انتهيت من يزيد و انا ارى الحيرة و القلق بداخل كل سهر و بطة مما هم مقدمون علية فسهر لا تعرفنى لم تعاشرنى مثل بطة اما بطة فكانها ترى شخص اخر غير جاسر حبيبها الطيب الخجول الطموح التى تمنت فى يوم ان يكون لها زوج الان هى ترى وحش ينتقم من الناس بغرض اذلالهم و امتاع نفسه
" طبيعى انها تكون مرعوبة منى بصراحة عايز اسامحها بس برجع اقول لنفسى زى ما اتناكت من غيرى و حبلها .. كانت تبقى بتاعتى و تتناك منى و تواجة العالم دة كله معايا .. بطة دلوقتى تقريبا عارف انها حتشوف معايا ايام سودة .. طبيعة الايام دى لسة موصلتش لتفكيرها بس انا من كتر حبى ليها انى اعاقبها هى كمان و سهر علشان خاطر اخوها اللى دمر بطة اجمل صورة فى حياتى "
انا : كله يقلع هدومة ملط دلوقتى
بطة : تفتكر انى ممكن اسمع منك كلمة و لا انفذ اى حاجة تقولها
انا : و لية يا هانم دانا حبقى جوزك
بطة : انت عارف ؟
" انا اول ما شوفتك كنت عايزة الارض تتشق و تبلعنى لكن دلوقتى انت صعبان عليا كان نفسى اترمى فى حضنك و احكيلك على اللى حصل فيا بس انت الواضح انك أوسخ من انى اتكلم معاك .. بص يا جاسر انت ماسك على الناس دى صور فى مجتمعهم دة ممكن يوديهم فى داهية و انا كنت جاية هنا علشان الحيوان دة يصلح غلطتة معايا .. بس دلوقتى انا مش عايزة حاجة من العيلة دى و منك انت كمان .. مش محتاجاك انت تستر عليا بعد اللى شوفتك وانت بتعمله فى يزيد و لو خرجت من هنا حصوت و افضح الدنيا و احكى على كل حاجة شوفتها .. انت تسينى فى حالى و انا حترف لوحدى فى مصيبتى "
بسماعى لتلك الكلمات من بطة عجز لسانى عن مقاطعتها فاذنى تطرب لصوتها و كلماتها و قلبى المحب لها بنتوى مسامحتها فتقدمت الى منتصف الغرفة لاجد سهر تشعر بتهديد فتهم بخلع ملابسها فامرتها بالتوقف
انا : متقلعيش يا سهر و خدى يزيد و اطلعوا برة
بطة : انت عايز اية ؟
قام كل من سهر و يزيد بالخروج من الغرفة و زاد الاضراب على وجة بطة و قمت بالجلوس الى جانبها على السرير و شرعت فى عتاب لم اكن انتوى الخوض فية
انا : حديكى فرضة اخيرة انك تفسرى ليا .. ازاى الحيوان دة قبلتى انة ياخد شرفك
بطة : انا مش مديونالك باى تفسير يا جاسر .. انت هنا علشان تصلح غلطة ملكش فيها .. بقيت ان الغلط نفسة و كل الناس جنبك ملايكة
انا : انا بقيت كدة من ساعت ما عرفت ان اللى حدارى على فضيحتها تبقى انت .. اتجننت قولت اموت يزيد .. مش عارف انتى جيتى هنا ازاى و امتى .. دانا سايبك متجوزة فى مصر !
بطة : انا ححكيلك بس مش عشان عايزاك تسامحنى .. علشان هناك فى مصر طلعوا اوسخ منك
" قعدت مع ابويا قبل ما تسافر بـ 10 ايام و قولتله انى مش حتجوز غيرك و انى بحبك و انك مسافر تكون نفسك عشانى و علشان عيلتك .. ابويا جالى و قلى انة حيوافق لما يبقى معاك فلوس تقدر تفتح بيها بيت .. بعدها بكام يوم لقيت ابويا داخل عليا بيقولى انت فرحك النهاردة .. وكيل نيابة اسمة معتصم اتقدملى اكتر من مرة و رفضتة .. و قالى كمان انة وصلك خبر قبل ما تسافر انى اتكتب كتابى .. رفضت و زعقت و عيطت كتير و لكن ابويا مكنش هامة غير ان الجوازة دى تتم باى طريقة لية بقى ؟
ابويا اتصور و هو بياخد رشوة .. اه مستشار بياخد رشوة و معتصم ابتزة بالصور دى .. عرفت الكلام دة من معتصم لان كبرياء ابويا مكنش يسمحله ان يهد صورتة قدامى .. يوم سفرك كان يوم كتب كتابى و دخلتى .. بعد كتب الكتاب روحنا على البيت و ابويا كان معانا ساعتها و طلع معانا البيت و ابويا طبطب عليا كانة بيقولى سامحينى و لسة جاى يمشى لقيت معتصم بيقوله استنى و جاب لنا عصير فية منوم
صحيت من النوم لقيتنى عريانة و معتصم بيحاول ينيك فيا بس مش عارف يفتحنى و يدخله و هو رابط ابويا قدامى على كرسى يتفرج عليا وانا بتناك .. ابويا مغمض عينة و باصص على الارض .. افتكرت انة بيحاول ميشوفنيش لكن اللى عرفتة بعدها بثوانى انة مستحملش و مات
زعقت و صرخت انى حقول كل حاجة هددنى بانة حيدمر سمعت ابويا بعدت ما مات و انة كدة حيوقف حال اخواتى البنات و ان سمعت ابويا هى اهم حاجة دلوقتى .. بعد العزا بكام يوم حاول معتصم انة ينيكنى كذا مرة بس بردة مبيعرفش .. لغاية فى يوم لقيتة داخل عليا بيزيد دة .. و بيقولى ان يزيد هو اللى حيفتحنى
وافقت على طول لانى كنت مركباله كاميرات كتير فى البيت علشان ابتزة انة مبيعرفش و يطلقنى لكن هو عمل الاوسخ و جابلى واحد خليجى ينكنى فتحنى يزيد و ناكنى هو و معتصم يوميها و كل حاجة اتصورت .. قابلت يزيد بعدها لانة هو الوحيد الوسخ اللى ممكن يخلصنى من معتصم و قالى انة نفسه فيا بس معتصم رافض
اتفقت معاة انى حبقى لية لو ابتز معتصم معايا و روحنا لمعتصم النيابة و خليتة يطلقنى و يزيد خدنى اشتغل عند حد من صحابة فى السعودية فى مقابل انة ينيكنى باستمرار لحد ما الدورة غابت عنى شهرين عرفت انى حامل عرفت و جيت على هنا
و هنا عاملونى اوسخ معاملة من اول يوم ام سهر خدتنى انام معاها فى الاوضة و خلت مازن ينام فى اوضة تانية و كنت ابداء اروح فى النوم الاقى ايديها بتتحرك على جسمى كلة و بتتحرش بكل حتة فية و لغاية ما ايدها تدخل بين رجلى و تقف عند كسى و تفضل تلعب فية من فوق الهدوم "
و هنا كان الحوار يدور حول مأساة بطة تسترسل بها لتستجلب عطفى و لكنها الان تستخدم مصطلحات جنسية فجة و تشرح تفاصيل شهوانية كأنها تستمتع بها
الجزء الخامس " براءة بطة المنهوبة "
و هنا كان الحوار يدور حول مأساة بطة تسترسل بها لتستجلب عطفى و لكنها الان تستخدم مصطلحات جنسية فجة و تشرح تفاصيل شهوانية كأنها تستمتع بها
انا : انا مالى بالتفاصيل دى .. انتى بتشرحيلى فيلم لسبنة
بطة : انا لازم اقولك انا بقيت كدة ازاى من فضلك ماتقاطعنيش
الصراحة بعد استخدامها للمعانى الجنسية الصارخة بدأ قضيبى ايضا فى الانصات لها معى مما جعل تعاطفى معها يزداد اضعاف مضاعفة و اننى اصبحت على شفا مسامحتها فورا
" ايديها بتتحرك على جسمى كلة و بتتحرش بكل حتة فية و لغاية ما ايدها تدخل بين رجلى و تقف عند كسى و تفضل تلعب في كسى من فوق الهدوم و ايديها التانية على كسها و انا بعمل نفسى نايمة و بسكت مبتكلمش و لا أنطق
تانى يوم حاولت انى انام لوحدى لاكن ام سهر اصرت انى انام عندها و لاقيتها اول ما دخلنا ننام قلعت ملط و قالتلى انها اصلا بتحب تنام كدة و نامت بهدومها امبارح علشان كانت مكسوفة منى و هنا دخلت سهر علينا الاوضة و قالت انها حتبات معانا قعدة ستات "
خيالاتى ايضا شرعت هى فى الاخرى فى الانصات لكلام بطة و بداءت ان استرجع صورة جسد ام سهر الضخم العارى التى تتوزع بة الدهون بشكل متناسق مضخمة بزازها و طيزها و أيضا اجساد بطة و سهر العارية التى البستها ملابس بيتية خفيفة لاضيفها على المشهد فى خيالاتى
" سهر ما استغربتش لما شافت امها عريانة و كأن دة العادى بس وجود سهر طمنى انة مفيش حاجة حتحصل بصراحة كنت غيرانة من جسم سهر كان نفسى اشوفه لقيتها بتقلع لوحدها و بفت عريانة هى كمان و بيقولولى اقلع انا كمان عشان ننام كلنا عريانين بعد ما قلعت قعدنا نتكلم شوية و نمت انا فى النص بينهم و على يمينى ام سهر
السرير كان ضيق علينا احنا التلاتة لكن ام سهر كانت بتضم اكتر عليا جسمها كلة ملامس لجسمى و بزازها تقريبا فى وشى لقيتنى برفع رجلى و احطها متنية على فخدتها انا كمان و حضناها .. لقيت ايد بتتحرك من ناحية الشمال و قامت حضنانى سهر كمان ولازقة جسمها هى كمان فيا
كانت ايد ام سهر تحت راسى لاقت ايديها التانية يتبعبص فى كسى تدخل و تشد تدخل و تشد لغاية لما لاقيت ام سهر بتحرك ايديها التانية و لسة فى الايد جوة كسى عرفت ان دى ايد سهر و جابتها نحيت كسى لقت ايد سهر لانى كنت حضناها بايديا الاتنين
لاقيت ام سهر اتنفضت و قعدت على السرير و قادت النور من جنبها شافت ايد سهر جوة كسى قبل ما سهر تسحب ايدها حسيت ساعتها ان العيلة دى كلها نفسها فيا كل واحد لوحدة و انى لو مخلتهومش يعملوا اللى هما عاوزينه و انى لو ما لبيتش طلباتهم كلها ممكن يرمونى و اضيع اكتر ما انا ضايعة
حسيت ان ام سهر حتعمل مشكلة لسهر قمت عدلت نفسى انا كمان و سهر قافلة عنيها عاملة نفسها نايمة لما حست ان النور ولع .. مسكت ام سهر و جيبتها نيمتها فى النص و نيمت جنبها على يمينها و قفلت النور من جنبى
معدتش ثوانى ولقيت ام سهر بتنام على جنبها بصالى و بدات تمص فى شفايفى و تلعب فى كسى شوية و حسيت بسهر بتتحرك تانى علشان تلزق جسمها بس عرفت ان المرادى دى امها و دة بردة معطلهاش انها تحط ايديها فى كس امها عرفت دة لما قررت انى ابعبص ام سهر و مسكت ساعتها ايد سهر
عديت بايدى من على كس ام سهر و وصلت لكس سهر قعد احسس علية انا كمان فضلنا كدة نص ساعة لغاية لما غرقنا السرير احنا التلاتة بعسلنا و نمنا كلنا و صحيت من النوم لقيت الكل قام من جنبى و لقيت ام سهر بتضرب سهر فى حمام الاوضة على اللى حصل يوميها
بعدها قولت انام لوحدى مفيش يومين و انا نايمة لقيت اللى بيقلعنى هدومى و الدنيا ضلمة افتكرت فى البداية انها ام سهر و لكن لقيت ان الى بيقلعنى يزيد حاولت اصرخ كتم نفسى و اغتصبنى يوميها و دخل علينا مازن و نزل ضرب فى يزيد و انا قدامة عريانة و وشى مجروح و بينزف من كمية الضرب اللى خدتة من يزيد
اتكلمت مع مازن ساعتها انى موافقة على اقتراحة انة يجوزنى اى حد غير يزيد لانى مش طايقاة و هو جابك و عرض عليك و دة كان اليوم اللى انت دخلت و شوفتنا فية انا ساعتها .. بعد ما يزيد اغتصبنى انا كنت رجعت انام عند ام سهر يوميها انا كنت نايمة فى اوضة ام سهر عريانة لوحدى
صحيت من النوم لما حسيت وانا نايمة انى باتناك لقيت مازن راكب عليا و عرقان و عمال ينيكنى و بيدخل بتاعة فى طيزى .. لمحت ام سهر واقفة جنب السرير عريانة بتلبس حزام اسود متركب فية زبر صناعى فى البداية افتكرت انها هى كمان حتنيكنى و لما لقيتها شايفة جوزها بينيكنى و موافقة .. خفت جدا
خفت انهم ممكن يستعبدونى عندهم و تفضل العيلة دى كلها تنيك فيا .. قمت و زعقت و قاترميت فى ركن اترعش لغاية ما ام سهر جابتنى و قعدت تهدينى و قالتلى انهم لقولى عريس و كمان حيدونى فلوس كتير جدا .. مصدقتهومش غير لما مازن حطلى الشيك فى ايدى و خدنى نيمنى على السرير و فهمنى انه هو و ام سهر بيعملوا كدة عادى كل فترة بيجيبوا واحد او واحدة ينام معاهم
لما رفضت هدد انة حياخد الفلوس منى .. بعد ما حسيت ان الفلوس دى هى اللى مش حتخلينى اتذل تانى و افقت ان مازن ساعتها ينيكنى بس اتفاجأت لما لقيت ام سهر بتيكة هو و هو بينيكنى و مفاتش دقيقة و لقيتك انت و سهر داخلين علينا "
اشفقت على بطة عندما وضعت نفسى فى موضعها فهى كانت مجبرة على كل شئ حتى شهوتها و استمتاعها فانا ايضا كنت استمتع و رايت بام عينى استمتاع سهر و هى تغتصب فكان كل شئ قامت بة بطة الان مبرر و واضح .. فقد قامت تلك العائلة بسرقة براءة بطة مثلما سرقونى اياها
بطة : معرفش انا قولت الكلام دة لية بس اديك عرفت كل حاجة .. حط نفسك مكانى بقى
انا : بطة الناس دول وسخوكى زى ما وسخونى .. انا كنت بعذب يزيد عشانك .. عشان بطة اللى حلمت بيها لقيت راجل تانى مش بس لمسها لا دا كمان خلاها تحمل .. الموضوع كان بيبقى صعب عليا لما اتخيلتك مع جوزك .. لكن لما لقيتة فى الحرام اتجننت
بطة : حرام اية .. و مش حرام اللى حصلى .. انا مش عايزة منك عطف ولا شفقة
انا : انا حتجوزك يا بطة و ابن الحرام اللى فى بطنك دة حنحاول ننزلة و حطلع دين ام اى حد لمسك او هوب ناحيتك
بطة : جاسر يا حبيبى فوق .. بطة ما عدتش ضعيفة ولا مستياك تاخدلها حقها .. بطة البريئة ماتت هناك فى مصر
انا : خلاص روحى انتى دلوقتى هاتى الزبر الصناعى بتاع ام سهر .. و هاتية معاكى المستشفى بكرة .. حكتب عليكى هناك و حنطلع دين ابوهم كلهم سوا
انتظرونى فى الجزء السادس
منتظر تعليقاتكم و اتمنى انى اكون عند حسن ظنكم و مش عارف لية مفيش حد من أهل الزقازيق بيبعتلى رسايل
بس انا مستنى دعمكم ليا فى التعليقات و الرسايل مع تحيات كاتب أبجدى
الجزء السادس " كتب كتابى "
خرجت من غرفة بطة وانا ادعو فى قرارة نفسى ان تعود لى فاطمة التى عهدتها اعلم ان ذلك مستحيل فما كسر صعب جدا اصلاحة ذهبت الى منزلى قبل ان اخلد الى النوم وجدت رسالة على هاتفى بان رصيدى فى البنك قد تخطى ال 7 ارقام احسست بسعادة شديدة و امتنان كبير للظروف التى كنت ناقم عليها منذ قليل لاخلد فى النوم
ذهبت فى اليوم التالى الى المستشفى و دخلت غرفة مازن لاجدها خاوية .. ما الذى حدث .. اخبرنى احد العاملين بانة ترك المستشفى ذهبت مسرعا لمنزل مازن لاجد مازن منتظرنى جالس فى شموخ و غضب تجاهى و يجلس الى جانبة المازون
مازن : انت وصلت .. طب تعالى
انا : سلمتك يا مازن .. الف سلامة
قلتها ضاحكا و ذهبت واضعا يدى فى يد مازن لاتم كتب كتابى على سهر و من بعدها بطة التى لم اجد منها اى اعتراض على عكس ما قالتة بالامس لم يدم عقر ال**** طويلا و خاصة فى صمت جميع الحاضرين لاقف من مكانى ذاهب بالمأزون الى باب المنزل
مازن : خدت فلوسك .. خلاص يلا خد حريمك و أمشى انا مش مستحمل اشوف حد فيكو قدامى
انا : حريمى أخدهم ! دانا كنت ناوى أدخل و هنا فى الصالة
تجردت من ملابس فى اقل من عشر ثوانى لاقف عارى امامهم فى ذهول تام من الجميع
انا : يلا ندخل دلوقتى .. سهر تعالى مصيلى دلوقتى " قلتها صارخا "
مازن : يزيد شيل الواد النجس دة ارمية برة
انا : انت بتدى يزيد أوامر وانا موجود و**** عيب عليك .. يزيد يا حبيبى روح اقعد جنب امك
تقدمت ممسك بقضيبى نحو ام سهر و مازن جالس يبدو علية التعب الشديد امسكت بسهر من ناحية و يزيد من الاخرى
انا : يلا يا يزيد انت و سهر حتقلعوا امكوا ملط دلوقتى .. و الا حقول لابوكوا على اللى حصل و يموت دلوقتى
وقفت سهر جامدة مكانها فى ذهول و لكن كلبى المطيع يزيد نظر لاباة باكيا ثم ذهب ناحية امة و بعزم شديد قام بسحب عبائتها للتمزق تماما ثم وجد جلباب تحت العبائة فقام بسحبة هو الاخر وسط صراخات من مازن و مقاومة من أمة و سكوت تام من سهر ليفتك ايضا بالجلباب لتصبح نص عارية لم تكن ترتدى حاملة صدر اسفل الجلباب ولكنها الان لا تستر الا شعرها و كسها
التف لى يزيد كانة اتم مهمتة متحاشيا النظر الى مازن الذى لم يقو على النهوض فنظرت الى يزيد و قمت بايماءة بعينى تشير الى " كلوت ام سهر" لاخبرة انه لم يتم مهمتة بعد ليلتف الى امة التى تحاول ستر نفسها بملابسها الممزقة ليقم يزيد برفع ارجلها و سحب " الكلوت " مع جذب باقى الملابس الممزقة لتجلس امامنا عرية تغطى "بزازها" بمعصم يدها اليمنى و كف يدها اليسرى على "كسها" لانظر الى مازن
انا : مازن .. حبيبى ماتصرخس .. انت مش دخلت على مراتى .. انا حدخل على مراتك
مازن : يزيد و يهر يطلعوا فوق يا جاسر
انا : شايفين ابوكو .. مش هامة انى انيك امكوا .. اللى هام انكوا متتفرجوش ! .. و بعدين يا مازن سهر بتسمع كلامى دلوقتى لانها مراتى .. و يزيد .. يزيد زى مانت شايف
اخرجت بطة القضيب الصناعى من حقيبتها و قامت بتعرية الجزء الاسفل منها و ارتدت حزام القضيب ليكن طرف الاخر ملاص لكسها مباشرة و همت باتجاة أم سهر و قامت بصفعها بعنف مرات عديدة على وجهها و هى تبكى و تصرخ ثم نظرت الى مازن ثم نظرت لى و بصيغة الامر و قالت
بطة : انا اللى حدخل عليها الاول .. انا اللى حدخل عليها يا جاسر
الجزء السابع " ترسيخ فكرة "
أدخلت بطة القضيب فى كس أم سهر التى لم أعرف اسمها الحقيقى أبدا و فرغت ام سهر من البكاء لتظر لها جامدة لم يبدو عليها اى اثر لحدوث نوع من المضاجعة أو الاغتصاب لتزيد نظراتها من تحمل مازن للوضع و تستشيط غضبى لاننى لم اقو حتى الان على اذلالهم لذا قمت سريعا بتنحية بطة و بصقت على قضيبى لاجد صراخ مازن فى .. بداء يعلو مرة أخرى و بكاء ام سهر عاد ينهمر مرة أخرى
" خوفت ساعتها ان الحالة دى تتكسر بعد ما انيك ام سهر لانة حصل مع بطة .. مفيش دقيقة و كانت أم سهر حتة تلجة .. قمت ساعتها ماسك يزيد و مركعة هو و قمت مدخل زبرى فى طيزة "
وجدت مازن يبكى و ام سهر تحاول النهوض و لكن بطة تجلسها عنوة جاذبة لشعرها لترفع راسها لتشاهد الحدث .. حاولت ان ازيد من حسرتهم فقمت بتعطيل حركة جسدى تجاة طيز يزيد لاثبت للجميع ان ما يحدث ليس باغتصاب ليقم يزيد بالفعل يتحريك جسدة على قضيبى فى مشهد كاد ان يفتك بمازن سرعان ما اخرجت قضيبى من طيز يزيد و كل هذا و سهر جامدة فى مكانها .. امسكت برقبت يزيد ناظر له فى عينة
انا : عايزنى اكمل نيك فيك .. عايزنى انيكك تانى
يزيد " مبتسما " : اه .. عايزك تنيكنى
مازن : ابنى خول "قالها بحسرة ضاربا كف على كف" .. انا حقتلك يا جاسر
انا : سيبك منة .. عايز تتناك .. بتاعك يقف حالا " قلتها و انا ممسك بقضيبه داعكا اياة .. لم يأخذ ثوان حتى استفاق "
ام سهر : يزيد! .. حتموت ابوك يا يزيد
انا : روح نيك اللبوة اللى بتتكلم دى .. اركب عليها و انا حركب ..............
لم اتمم جملتى حتى قفذ يزيد على امة واضعا قضيبة فى كسها لتنخفض انفاس ام سهر مستسلمة تماما كانها دخلت فى نوبة نكران و لم يهداء الوحش يزيد فهو يغزو جدران معبد امة باغيا مكافة من سيده .. كنت انتوى الانتظار قليلا و لكن رؤيتى ليزيد يضاجع امه جعلتنى افكر فى ايجاد بيت لقضيبى و لكنة من الشهوة المفرطة .. يشتهى الان ما يشتهية قلبى و هى بطة و لكن كيف لهذة المسرحية ان تنتهى هكذا
ذهبت الى بطة و نزعت حزام القضيب من عليها و توجهت بة الى سهر نازعا ملابسها مهدد اياها بالقتل ان لم تحل محل يزيد و هى مرغمة على أمرها غير مدركة لما يحدث قامت بارتداء الحزام و تنحية يزيد لتحل محله و تضاجع هى الاخرى امها و لكن ببطئ استفز بطة لتقم هى بدفع و جذب وسط سهر جاعلة اياها احد الغزاة .. لأجد يزيد ملتفت الى مبتسما منتظر مكافأتة .. فنظرت الى مازن مبتسما
انا : عيالك بينكوا مراتك .. و قدامك اهو .. و ابنك اللى بيضحك دة بيتناك بردة .. دة غير ان بنتك اصلا متناكة .. عارف دة كلة لية عشان انت اصلا بتتناك .. يعنى باختصار .. انت كلكوا عيلة متناكة " قلتها فى احظة شعور بالعظمة و غرور عظيم .. لمحت بة الفخر فى عيون بطة "
الجزء الثامن " قاتل و جثتين "
مازن : انت خلاصك الوحيد انك تقتلنى .. لانك لو مقتلتنيش انا اللى حقتلك .. انا اللى حقتلك يا جاسر
انا : اهو دة هبو البرشام بقى .. و مين قالك انى عايزك ميت .. دانا خايف عليك تموت دلوقتى عشان قلبك العيان دة .. انا اصلا مستغرب انك لسة عايش
يزيد : سيبك منة .. نيكنى انا نيكت امى زى ما قولتلى
انا "هامسا فى اذن يزيد" : عايزك تنيك ابوك كمان .. تفشخة
يزيد "هامسا فى اذنى" : انيكلك كس أمة
ثم ذهب يزيد تجاة والدة مازن قام بحمله من مقعدة مجلسا اية الى جانب ام سهر فى اضافة درامية من يزيد ليسترضينى و كان بامكانة خلع ملابس ابية اثناء حملة و لكنة تعمد تمزيقها و كانه ينتقم هو الاخر من مازن و قام برفع ارجل ابية وسط دموع من ابية .. توقفت سهر عن مضاجعة امها تنظر الى ابيها و هو على وشك ان يضاجع من يزيد الى ان قام يزيد بحشر قضيبة المنتصب فى خرم طيز ابية
نظرت سهر الى يزيد مبتسمة و فرحة برؤية والدها يضاجع مرغما .. كانه انتقام لرؤيتها له يضاجع مسبقا من امها برضاة .. فقررت هى الاخرى استكمال مضاجعتها لامها و لكن بعنف اكثر و اخرجت القضيب من كسها لتضعة فى خرم طيز أم سهر و تكمل ما بدأتة و كان طيز ام سهر لم يكن دق بابها من قبل .. من الالم استفاقت من صدمتها لتجد سهر تضاجعها و يزيد يضاجع زوجها الذى ينظر لها فى حسرة
أم سهر: بتعملى اية يا سهر .. ااااااااااااه .. سهر ابعدى
سهر : اية بعمل اية .. بنيكك فى طيزك .. زى ما كنتى من يومين بتنيكى ابويا فى طيزة .. مش حبعد
يزيد : هى كانت بتنيكة .. يعنى انت بتتناك .. اوعى تكون فاكر انى مكنت واعى وانت بتنيكى وانا صغير .. لا ان فاكر .. فاكر كل حاجة
نظرت سهر الى يزيد مشفقة علية ثم اقتضبت ملامح وجهها عندما علمت ان مازن كان يغتصب يزيد و هو صغيرا لتستبدل مع يزيد امها بأبيها و تنظر الية مبتسمة ثم شرعا كل منهما فى اغتصابة .. و انا و بطة نقف نشاهد ما يحدث ثم نظرت الى بطة نظرة شهوة و ارحتها فى الارض لاجد يزيد يحمل ابوية ليناما بجانب بطة مازن على يسار و ام سهر على اليمين
لم اقم بتعرية النص العلوى من بطة غيرة منى من اعين الرجال و النساء يمينى و يسارى لاننى اعلم ان اعين نساء هذة العيلة هى الاخرى لا ترحم و قمت بوضع قضيبى أول مرة فى كس بطة .. و كانها عودة الروح الى الجسد .. جسدى يرتعد مثلها .. اين من هم حولى و اين هو انتقامى .. اين هى الاثان و الجدران و العمدان .. انعزال تام عن الواقع
لم اعد ارى سوى بطة و قضيبى يمر الى جنتها متخطيا لذة تعرجات كسها .. و جلدى يلامس جسدها كاملا لا يتحرك سوى نصفى السفلى فى هدوء شديد و تتعالى اهاتى و انا اقبل رقبتها و اشتم رحيقها .. الى ان فاجأنى قضيبى بافراغ حمولة زائدة داخل كسها قسمت ظهرى نصفين اغرقت جنين ملك ليزيد .. لاعود مرة ثانية الى الواقع لاجد الوضع مختلف بعودة سهر لأم سهر و يزيد ......... يزيد!
وجدت يزيد يضاجع ابية بقوة مفرطة خانقا لرقبة ابية .. مازن الذى جحظت عيناة و فارق الحياة على ما يبدو .. فنظرت الى سهر مرة اخرى لاجد ان يزيد قام بنفس فعلتة الاخرى مع ام سهر فهى لا تنطق و أثار الخنق على رقبتها و سهر باكية مستمرة فى مضاجعة أمها و مطالبة اياها بالاستفاقة من الموت .. فزعت بطة هى الاخرى عند رؤيتها للقتلى .. انتفضت لتترتد بنطالها و هممت انا بالنهوض و لكن استوقفنى يزيد
هرعت بطة الى الباب بعد ارتدائها البنطال و من ورائها خرجت سهر هى الاخرى عارية ممسكة بملابسها فى يدها .. لأجد نفسى وحيد مع قاتل و جثتين
انتظرونى فى الجزء التاسع من شيطان خجول
مع تحياتى " كاتب أبجدى "