حدوته مصرية.
11-27-2019, 07:51 AM
حتى وإن عادوا وأقسموا على ما فعلوا نادمين..لن نرضى، فمن خان مره من الممكن أن يخون ألف مره
لقد انتهت الرغبة بكم بعدما كنتم أول المرغوبين..
عدتم غرباء كما جئتم....هذا من فعل أيديكم، تركنا لكم فرصا مرارا وتكرارا....قبلنا اعتذاراتكم مرارا ثم جئتم وطعنتمونا...غادرتم بعدما قدمنا لكم كل الخير
كنا بجواركم فى وقت تخلى عنكم الجميع، خذلتمونا...طعنتكم كانت بمثابة الموت..وصلت الي عمق القلب
كنا مخلصين...صادقين معكم، اما أنتم..فلقد جعلتوا منا بائسين..مكتئبين
جعلتونا خائفين من أي شخص يدخل حياتنا حتى وإن كان سيصلح.
ما أفسدتموه بأفعالكم أصبح الإنطواء جزء منا...أفسدتم حياتنا
أعلم أن هذا كان من فرط تشبثي بكم...كنت متشبث بكم وكأن لا يوجد غيركم على هذا الكوكب
كنتم بارعين فى تمثيل الحب والإخلاص
خذلتمونا أمام من كنا نقسم لهم أنكم مختلفين،انكم ملائكة، كنا ندافع عنكم ونقف فى وجه أقرب الأقربين من أجلكم
خذلتمونا واني أعترف وأرفع القبعة ﻹتقانكم دور المخلصين الطيبين حتى وصلتم إلى أعمق أعمق قلوبنا وحتى الآن لم نتجاوزكم وهذا من برعتكم في التمثيل ومن صدقنا وإخلاصنا لكم
ولكن هل هذا جزاءنا؟!..اننا كنا نثق بكم؟!..
لم نكن نتخيل أنكم ستؤذونا..ستخدعونا
أيعقل أن يكون هذا من فرط تشبثنا وصدقنا وإخلاصنا لكم؟!!.
لقد انتهت الرغبة بكم بعدما كنتم أول المرغوبين..
عدتم غرباء كما جئتم....هذا من فعل أيديكم، تركنا لكم فرصا مرارا وتكرارا....قبلنا اعتذاراتكم مرارا ثم جئتم وطعنتمونا...غادرتم بعدما قدمنا لكم كل الخير
كنا بجواركم فى وقت تخلى عنكم الجميع، خذلتمونا...طعنتكم كانت بمثابة الموت..وصلت الي عمق القلب
كنا مخلصين...صادقين معكم، اما أنتم..فلقد جعلتوا منا بائسين..مكتئبين
جعلتونا خائفين من أي شخص يدخل حياتنا حتى وإن كان سيصلح.
ما أفسدتموه بأفعالكم أصبح الإنطواء جزء منا...أفسدتم حياتنا
أعلم أن هذا كان من فرط تشبثي بكم...كنت متشبث بكم وكأن لا يوجد غيركم على هذا الكوكب
كنتم بارعين فى تمثيل الحب والإخلاص
خذلتمونا أمام من كنا نقسم لهم أنكم مختلفين،انكم ملائكة، كنا ندافع عنكم ونقف فى وجه أقرب الأقربين من أجلكم
خذلتمونا واني أعترف وأرفع القبعة ﻹتقانكم دور المخلصين الطيبين حتى وصلتم إلى أعمق أعمق قلوبنا وحتى الآن لم نتجاوزكم وهذا من برعتكم في التمثيل ومن صدقنا وإخلاصنا لكم
ولكن هل هذا جزاءنا؟!..اننا كنا نثق بكم؟!..
لم نكن نتخيل أنكم ستؤذونا..ستخدعونا
أيعقل أن يكون هذا من فرط تشبثنا وصدقنا وإخلاصنا لكم؟!!.