her kid
09-07-2019, 08:04 PM
https://img5.uploadhouse.com/fileuploads/27722/277222555a371c8896cdacd5dfd92ada074 cf5f6.jpg
انها السابعة مساءا الان
أحلس على حاسوبى اتضفح مواقع التواصل الاجتماعى ؛ بينما تتجهز خالتى للنزول كعادتها فى هذا الوقت و الحجة هى ملاقاة صديقاتها ؛ ارتدت عبائتها السوداء الضيقة على ملابسها الداخلية مباشرة ولا شئ يفصلهم مما يجعل ملابسها الداخلية ظاهرة من تحت العبائة معلنة عن تضاريس أنثوىة يستحيل تجاهلها وواضعة على وجهها مساحيق التجميل بحرفية بالغة خصوصا عيونها التى تعلن من تحت النقاب عن انثى فى أوج أنوثتها تبحث عن متذوق لتمتعه بألذ مذاق - انهت كل هذا برشة برفيوم فواح لتكتمل عدة العمل و تكتمل استعداداتها لممارسة مهنتها الليلية السرية
خالتى :حبيبى انا نازلة عاوز حاجة قبل ما امشى
أنا : لا يا قلبى تروحى و ترجعى بالسلامة
تخرج خالتى متهجة للمجهول المعلوم ؛ و ابقى انا على وضعى أحترق بنار الاثارة من روئيتى لأغلى إمراة فى حياتى تتجهز لرجل مهجول سيقطف من ثمار جسدها ما يشاء كيف يشاء مقابل أجر متفق عليه - فى العادة عندما لا ترتدى شئ تحت العباءة "ملط" فهى لا تكون على موعد مسبق مرتب مع احد زبائنها السابقين المعرفة بل ستخرج لتصطاد زبونا من احد الاماكن التى اعتادت ان يلتقطها منها الزبائن و لذك قلت انها خارجة للمجهول المعلوم ؛ فهو مجهول الهوية و المكان و معياد التلاقى و لكنه معلوم الغرض و النهاية .
فور خروجها اتصفح مواقع التواصل عن المواد الاباحية التى تنشر عن التحرر و الدياثة و استمتع بالخيالات حول خالتى و زبائنها ؛ أحب تخليها مع الشباب الاصغر منها - هؤلاء المراهقين الأغنياء الصغار الذين يستطعون الحصول على كل شئ بفضل أموالهم و نفوذ أهلهم و بالطبع يستطعون ايضا الحصول على عرض خالتى يعبثون به كما يشائون الى ان ينالوا متعتهم ؛ يثيرنى ذلك جدا - ميلف تمتع احد الصغار و يمتعها بمقابل مادى متفق عليه بعد مساومة على قارعة الطريق ؛ ابحث فورا فى مواقع الاباحية عن فيلم يجسد تلك الحالة و اتخيل خالتى هى البطلة ؛ اشاهد اللقطات متلذذا و ادعك قضيبى و افركه على منظر تقطيع الفحول للحم العاهرة متمنيا ان تكون هى خالتى و انا اكون شاهد عيان على ما يحدث و مراقبا لكل تفاصيل الحدث . اتحدث فى سريرة نفسى بعبارات لطالما تمنييت قولها للزبائن اثناء ممارسة خالتى لعملها "متعوها كمان " ؛ " افشخوها و قطعوها عالاخر " ؛ " نيكوا شرموطتى الميلف و قطعوا طيازها بزباركم " ؛ " عايزها تطلع من تحت زباركم تايبة عن النيك " .
الى ان اصل الى الذروة و اقذف منيي مستمتعا بفرم خالتى تحت أزبار الفحول ؛ اذعب للحمام و انظف نفسى ثم انام
الساعة الثانية صباحا اصحوا على صوت فتح الباب و دخول خالتى منه اتجه الى الصالة لاجدها - احتضنها قائلا :
- اهلا برجوعك قلقت عليكى ؛ و احضنها و اقبل خدها قبلة عاشق اشتاق لحبيبته و كان هذا بيننا عاديا و مألوفا ثم ترد هى لى القبلة
خالتى: حبيبى تسلملى معلش اتاخرت عليك
- ها نتعشى
خالتى : حاخد حمام الاول
- اوكى
رائحة عرقها تشعل بى نار الشهوة و كيف لا و هى تدل على ليلة نارية مع زبون استطاع ان ياخذ من خالتى حق أجرتها تماما دون ان يظُلم فيما دفع ؛ تنتهى من حمامها لادخل بزيعة قضاء الحاجة ؛ و لكن حاجتى هذه المرة خبيثة ؛ اتناول السنتيان لاشم رائحة العرق لتلتهب الشهوة فى قضيبى و ابدا فى فركه و دعكه و امسك كلوتها و اشم رائحة سوائلها لتندفع دفقات منيى بعد متعة يستحيل ان تصفها الكلمات ؛ انظف نفسى و اخرج لاشاركها فى اعداد العشاء ؛ عشاء اعرف تماما مصدر المال الذى دفع فيه
و للخواطر بقية
انها السابعة مساءا الان
أحلس على حاسوبى اتضفح مواقع التواصل الاجتماعى ؛ بينما تتجهز خالتى للنزول كعادتها فى هذا الوقت و الحجة هى ملاقاة صديقاتها ؛ ارتدت عبائتها السوداء الضيقة على ملابسها الداخلية مباشرة ولا شئ يفصلهم مما يجعل ملابسها الداخلية ظاهرة من تحت العبائة معلنة عن تضاريس أنثوىة يستحيل تجاهلها وواضعة على وجهها مساحيق التجميل بحرفية بالغة خصوصا عيونها التى تعلن من تحت النقاب عن انثى فى أوج أنوثتها تبحث عن متذوق لتمتعه بألذ مذاق - انهت كل هذا برشة برفيوم فواح لتكتمل عدة العمل و تكتمل استعداداتها لممارسة مهنتها الليلية السرية
خالتى :حبيبى انا نازلة عاوز حاجة قبل ما امشى
أنا : لا يا قلبى تروحى و ترجعى بالسلامة
تخرج خالتى متهجة للمجهول المعلوم ؛ و ابقى انا على وضعى أحترق بنار الاثارة من روئيتى لأغلى إمراة فى حياتى تتجهز لرجل مهجول سيقطف من ثمار جسدها ما يشاء كيف يشاء مقابل أجر متفق عليه - فى العادة عندما لا ترتدى شئ تحت العباءة "ملط" فهى لا تكون على موعد مسبق مرتب مع احد زبائنها السابقين المعرفة بل ستخرج لتصطاد زبونا من احد الاماكن التى اعتادت ان يلتقطها منها الزبائن و لذك قلت انها خارجة للمجهول المعلوم ؛ فهو مجهول الهوية و المكان و معياد التلاقى و لكنه معلوم الغرض و النهاية .
فور خروجها اتصفح مواقع التواصل عن المواد الاباحية التى تنشر عن التحرر و الدياثة و استمتع بالخيالات حول خالتى و زبائنها ؛ أحب تخليها مع الشباب الاصغر منها - هؤلاء المراهقين الأغنياء الصغار الذين يستطعون الحصول على كل شئ بفضل أموالهم و نفوذ أهلهم و بالطبع يستطعون ايضا الحصول على عرض خالتى يعبثون به كما يشائون الى ان ينالوا متعتهم ؛ يثيرنى ذلك جدا - ميلف تمتع احد الصغار و يمتعها بمقابل مادى متفق عليه بعد مساومة على قارعة الطريق ؛ ابحث فورا فى مواقع الاباحية عن فيلم يجسد تلك الحالة و اتخيل خالتى هى البطلة ؛ اشاهد اللقطات متلذذا و ادعك قضيبى و افركه على منظر تقطيع الفحول للحم العاهرة متمنيا ان تكون هى خالتى و انا اكون شاهد عيان على ما يحدث و مراقبا لكل تفاصيل الحدث . اتحدث فى سريرة نفسى بعبارات لطالما تمنييت قولها للزبائن اثناء ممارسة خالتى لعملها "متعوها كمان " ؛ " افشخوها و قطعوها عالاخر " ؛ " نيكوا شرموطتى الميلف و قطعوا طيازها بزباركم " ؛ " عايزها تطلع من تحت زباركم تايبة عن النيك " .
الى ان اصل الى الذروة و اقذف منيي مستمتعا بفرم خالتى تحت أزبار الفحول ؛ اذعب للحمام و انظف نفسى ثم انام
الساعة الثانية صباحا اصحوا على صوت فتح الباب و دخول خالتى منه اتجه الى الصالة لاجدها - احتضنها قائلا :
- اهلا برجوعك قلقت عليكى ؛ و احضنها و اقبل خدها قبلة عاشق اشتاق لحبيبته و كان هذا بيننا عاديا و مألوفا ثم ترد هى لى القبلة
خالتى: حبيبى تسلملى معلش اتاخرت عليك
- ها نتعشى
خالتى : حاخد حمام الاول
- اوكى
رائحة عرقها تشعل بى نار الشهوة و كيف لا و هى تدل على ليلة نارية مع زبون استطاع ان ياخذ من خالتى حق أجرتها تماما دون ان يظُلم فيما دفع ؛ تنتهى من حمامها لادخل بزيعة قضاء الحاجة ؛ و لكن حاجتى هذه المرة خبيثة ؛ اتناول السنتيان لاشم رائحة العرق لتلتهب الشهوة فى قضيبى و ابدا فى فركه و دعكه و امسك كلوتها و اشم رائحة سوائلها لتندفع دفقات منيى بعد متعة يستحيل ان تصفها الكلمات ؛ انظف نفسى و اخرج لاشاركها فى اعداد العشاء ؛ عشاء اعرف تماما مصدر المال الذى دفع فيه
و للخواطر بقية