nahned
06-06-2014, 11:04 AM
لى أخت تكبرنى بعشر سنوات تعيش مع زوجها الذى يكبرها بخمس سنوات فى مدينة أخرى ونزورهما فى الأعياد وتزورنا هى وزوجها من حين لآخر، وهما لم ينجبا ولاحظت عندما بدأت أعى الحياة أنهما يعيشان حياة سعيدة جدا ودائما يضحكان كثيرا كلما كانا عندنا أو كنا عندهما فى زيارة وكنت سعيدا بهذه العلاقة بين أختى وزوجها ولم أدر يوما ما سبب هذه السعادة والحب الدائم برغم أننى أرى كثيرا من الأزواج والزوجات يعيشون فى حياة كئيبة وبرغم انهما لم ينجبا أطفالا فلم أسمع يوما أن شجارا نشب بينهما بسبب هذا أو انهما ذهبا إلى أطباء لعلاج الموقف كما يفعل كل الأزواج الذين لا ينجبون وهى مضى على زواجها منه حوالى 12 سنة.
وأختى امرأة رائعة بمعنى الكلمة جميلة جدا وذات وجه ساحر خلاب فحتى أنا أخوها أراها جميلة بل ومثيرة لدرجة أننى كنت أتخيل جسدها عاريا وأتخيلها وهى تمارس الجنس مع زوجها وألاعب قضيبى حتى أنزل المنى منه وأنا بمفردى فى غرفتى غارقا فى أحلامى وأتحين الفرصة كاما كنت فى زيارة لهما أن أتجسس عليها وهى فى غرفة النوم وزوجها فى العمل أو وهى فى الحمام وهى تستحم ولا تغلق عليها الباب فأدخل أحيانا كأننى أريد أن أغسل يدى وأختلس نظرات لجسدها الأبيض العارى وهى تستحم والصابون يغطيه ويعطيه لمعة تزيد من اتقاد شهوتى ورغبتى ثم أعود إلى غرفتى ألعب بعضوى حتى أرتاح ثم أدخل لأستحم متخيلآ أنها مازالت فى الحمام عارية معى ولكن كان ضميرى يؤرقنى لأننى أشتهى جسد أختى ولكن ماذا أفعل وأنا شاب فائق الرغبة وعمرى 19 وهى فائقة الجمال والدلال ولا أدرى أكانت هى تلاحظ أننى أنظر إليها أم لا ولكنها فى المرة الأخيرة منذ حوالى شهرين دخلت عليها الحمام وهى تستحم وهى تلف نفسها بالفوطة فكدت أقع على الأرض من شدة ما ألم بى من هياج وتوتر وكأننى لاحظت أنها تبتسم من طرف شفتيها وهى ترانى فى هذا التوتر من منظر جسدها عاريا أمامى ولم أفهم وقتها هل كانت واعية أننى أتفرج على جسمها وأشتهيه أم أنها تتصرف على سجيتها فقط؟
وفى زيارتى الأخيرة لهما فى الصيف الماضى قررا أن يسافرا إلى مصيف فى شمال البلاد وأن يصحبانى معهما وفرحت جدا لأننى سأقضى معهما بعض الوقت على البحر وأراها بالمايوه وهى تنزل الماء كما أن الحياة فى المصيف تكون بملابس قليلة فمن المؤكد أننى سأراها وهى شبه عارية فأختى تحب أن تلبس ملابسا خفيفة شفافة تبدى جسدها وزوجها لا يمانعها فى ذلك بل يشجعها فهو دائم الإطراء لجمالها الفتان ودائما يقول لها أن تلبس ما يبدى جسدها ولكن أبى وأمى دائما ما ينتقدون ذلك فيه ولكننى أنا الوحيد الذى لا أمانع بل وأحب أن أراها وأتمتع ولذلك كان زوجها يقول لى أننى الوحيد الذى أفهم وأنهم كلهم لا يفهمون فى الحب والمتعة وكانت له كلمة جميلة جدا وهى أن على كل انسان أن يفعل ما يمتعه طالما أنه لا يضايق الآخرين وكنت أحب هذا الكلام منه.
بدأنا الإعداد للمصيف وكان على أن أقوم بحزم الشنط وإنزالها فى السيارة التى سنسافر بها واستدعنى أختى إلى غرفتها لكى أغلق لها شنطتها الخاصة وعندما دخلت وجدها تجلس أمام المراية وهى بملابسها الداخلية فقط (السوتيان والكيلوت لاغير) ياإلهى كدت أفقد وعيى من شدة ما أصابنى من منظرها المثير وفخذيها الناعمين ينبضان بالحيوية وظهرها عاريا تماما وبطنها ظاهرة فى المراية أمامى وتسارعت دقات قلبى وأشارت إلى الشنطة على السرير وقالت لى أغلق هذه الشنطة ونزلها إلى السيارة ومن شدة توترى وأنا أغلق الشنطة ضغطت عليها بشدة فوقعت من على السرير وتناثرت محتوياتها ولم أدر ما أفعل فقد خشيت من غضبها ولكنها كانت هادئة جدا واقتربت منى وقالت لى لا عليك تعالى نرتبها ثانية وخلى بالك وانت بتقفلها المرة التانية عندما اقتربت منى وكانت تميل بجسمها أمامى فكنت أرى بوضوح تفاصيل ثدييها من خلف السوتيان الشفاف الذى كانت ترتديه واشتد توترى عندما لاحظت أن الكيلوت أيضا شفافا وأننى أستطيع أن أرى شعرها حول كسها ولم أستطع أن أخفى توترى بل وكان قضيبى قد اشتد انتصابه حتى كاد يخرق البنطلون وأحسست أنها أحست بى وأنها قد لاحظت هذا الانتفاخ الرهيب فى وسط جسمى ولكنها لم تبد أية ملاحظة ولكنها أمسكت يدى بنعومة شديدة لم أعهدها فيها من قبل وتركت يدى فى ايدها لمدة غير قصيرة فتحسستها وبدأت أتصبب عرقا من التوتر وفوجئت بأنها تميل على وتقبلنى فى فمى قبلة لن أنساها ما حييت ثم قالت لى فى هدوء : (هدى أعصابك شوية لما نوصل المصيف هابقى أريحك بس انت اسمع كلامى) عرفت الآن أنها تلاحظ شيئا ولم أدر ما ستفعل كى تريحنى كما قالت المهم أننا أنهينا توضيب الشنط ثم حملتهم إلى السيارة وكان زوج أختى فى الجراج يرتب عدة الصيد الخاصة به فقام بمداعبتى قائلا : (أهلا بالشاب القوى احنا من غيرك مش عارف كنا عملنا إيه فى الشنط دى) قلت له أنى على استعداد أن أشيل السيارة لو أمرتنى بذلك أختى بس تكون راضية عنى قال لها ياهنيالك بأخوك ده باين عليه بيحبك قوى ، هى ابتسمت ولم تعلق وأنا كنت فى حيرة من أمرى وكنت فى حالة من الهيام والهياج بها فكنت كالسكران.
ركبنا السيارة وانطلقت بنا فى الطريق الذى يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف فى الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختى ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختى وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التى أراهما يدخلان الحمام سويا ولكننى لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامى الحديقة الخاصة ورحت فى غيبوبة فكرية أهيم بخيالى فيها وفيما يحدث الآن فى الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبى بشدة وأمكسته بيدى ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما فى الحمام مما جعلنى أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر وعندما اقتربت من الحمام لم أصدق أذنى مما سمعت، أختى تتأوه أهات شديدة وتقول فى صوت واضح جدا : (أيوة، كمان ، نيكنى قوى كمان فى كسى، كمان ، جامد كمان جوة قوى جوة كمان) وزوجها يقول (خدى يا متناكة فى كسك خدى يا شرموطة فى كسك خدى كمان خديه كله) تقريبا أغمى على ولم أتمالك نفسى فأخرجت قضيبى من سجنه ودلكته بيدى حتى انفجر بالمنى أمامى على بعد أمتار، لملمت نفسى وذهبت إلى غرفتى ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدرى ماذا أفعل فلم أدرك نفسى إلا وأنا أنام على السرير على بطنى حتى كدت أفقد الوعى من شدة الألم وكلماتها ترن فى أذنى خدى يا متناكة آه خدى يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكننى هجت جدا من الكلام.
لم أدرى كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدى شورت وهى تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا فى الصالون ونادوا على أن أجلس معهما فلبيت النداء وجلسنا فى الصالون فقالت لى لم لم ترتدى مايوهك ألا تريد أن تنزل الماء قمت فارتديت المايوه وجئت وأنا لا أدرى ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذى يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه فى كسها الذى كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسى من التفكير فيه.
كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل فى جلستها أمامى ونتحاور فى الحديث وأحكى لها عن طرائف مرت بى مع أصحابى فى المصيف العام الماضى حتى لاحظت أنها تجلس ورجليها أمامى على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامى بكل وضوح وحتى لون كسها كان باين فى وسط الشعر لم أتمالك نفسى ووجدت نفسى وعينى مسمرتان على منظر هذا الكس الرهيب الذى كان منذ قليل يدخله زب ويتأوه من المتعة كنت كمن يحلم، وأحسست بالدنيا تدور بى من أثر الشراب الذى كنت أشربه وكان واضحا أن زوج أختى قد وضع لى به خمرا وأنا كنت شربت مرة بيرة مع أصحابى منذ مدة ولكن هذه المرة كانت رأسى تدور بشدة، حين بدأ لسانى يثقل فى الكلام قالت لى بصوت ناعم شديد النعومة تعالى أوريك حاجة، أمكست بيدى وجذبتنى إلى غرفة نومهما وقالت لى أى مايوه ألبس ونزعت الفوطة من على جسمها ووقفت أمامى عارية تماما، كان قضيبى كالصارى أمامها لدرجة أننى لم أدر ما أفعل لا يمكننى أن أخفى هياجى بعد الآن فقلت لها أنا مش عارف أعمل إيه فقالت لى اعمل اللى هاقولك عليه تعالى هات إيدك ووضعتها على حلمات ثدييها وقالت لى إيه رأيك ناعمة تحب تمصها بشفايفك تعالى مص لم أدر بنفسى وأنا أنحنى عليها بفمى ألحس حلماتها بنهم وشهوة عارمة والتقمها فى فمى وألعب بها بلسانى وأرضع منها كما يرضع الطفل من أمه أمسكت بيدى الثانية وقربتها إلى كسها، لمست كسها ولم أدر بنفسى إلا وأصابعى تتحسسه كله حتى كدت أقذف المنى من شدة ما هجت، وفجأة ابتعدت عنى وقالت لى إيه رأيك فى قلت بلسان متلعثم وكلام متقطع إنتى أحلى حاجة فى الدنيا دى كلها أنا نفسى فيكى قوى قالت لى تعال ونامت أمامى على السرير واستلقت حتى بان كسها أمام كلها فتحت رجليها وقالت لى تعالى إخلع المايوه ورينى كدة إيه اللى انت شايله ده، لم أصدق ما أرى أو أسمع ولكننى من تأثير الخمر اقتربت منها وقضيبى يقف كعود من حديد ونمت فوقها فأمسكته بيدها وأدخلته إلى داخل كسها أحسست بحرارة شديدة فى كسها وأحسست إحساسا غريبا من المتعة وقذفت المنى فى ثوان قبل أن أتحرك أكثر من حركتين، احتضنتنى وقالت لى ياه دا انت تعبان قوى كده وانا سايباك من زمان مش حاسة بيك، لازم أريحك خالص اليومين دول.
حدث كل ذلك بسرعة شديدة وعندما فقت إلى نفسى قلت ما هذا الذى فعلته، لقد نكت أختى فى كسها وقذفت منيى فيها ولم أفكر فى أية عواقب فماذا لو كان زوجها دخل علينا او رآنا، المهم أن الأمر مر كالحلم ولم أدر أكان حقيقة أم تخيل أم حلما اختلطت بداخلى الأمور كلها ثم لبست المايوه ثانية ولبست هى المايوه الذى اخترته لها ثم ذهبنا إلى البحر وعلى الشاطئ كان زوج أختى يرتب عدة الصيد الكرس والشمسية والسنارة ورآنا نقترب من الشاطئ فلوح الينا بيده ولوحنا اليه ثم نزلنا إلى الماء وفى الماء تلاعبنا كثيرا واقتربت منها ألمس ثدييها بحرية الآن وتلامس فخذى فخذيها بل وكانت أصابعى تلعب أحسانا فى كسها وهى تضحك وتقول لى انت حلو قوى أنا ما كنتش عارفة أنك هاتكون بالحلاوة دى وأمضينا ساعة من المرح فى الماء ثم قررنا ان نخرج.
كان زوج أختى ما زال يمارس هوايته فى الصيد ومررنا عليه فقال لنا لا يوجد أى سمك الان هالم العدة ونرجع الشاليه فعدنا سويا نحن الثلاثة إلى الشاليه ودخلت إلى الحمام أولا ثم خرجت لأسمع صوت أختى من غرفة نومهما وهى تتأوه ثانية، يا إلهى ينيكها ثانية وصوتها شديد الوضوح فاقتربت من الغرفة لأسمع ففوجئت بأن الباب مفتوح ولما اقتربت أكثر كدت أجرى عندما سمعتها تنادى على ولكننى تسمرت فى الأرض ظانا أننى توهمت ذلك من هياجى وتوترى ولكنها نادت على ثانية فاقتربت أكثر لأجدها تنادى فعلا على ورأيتها تجلس على يديها وركبتيها على طرف السرير وزوجها واقف خلفها يتحرك إلى الأمام والى الخلف لم يفعل أكثر من أن أشار إلى بأصابعه أن أقترب أكثر، اقتربت وقالت لى تعالى مص لى حلماتى لم أدر ما أفعل ولكننى نظرت إلى زوج أختى الذى أومأ إلى براسه بالموافقة فانحنيت على حلماتها ألحسهما بشدة حتى رأيت لأول مرة أختى وهى تصل إلى ذروة المتعة ويرتعش جسدها بشدة وهى تتأوه بشدة وهو يصيح فيها يللا ياشرموطة عايزة أخوكى كمان ينيكك وهى تصيح فى جنون عارم آه ينيكنى جامد قوى، أخرج زوج أختى زبه منها وجلس على السرير وقلبها أمامه ثم أمسك بفخذيها ورفعهما فى الهواء وقالى يللا نيك أختك الشرموطة دى مش بتشبع خالص من النيك، تعالى ورينى، نيك الكس ده، قمت من مكانى واقتربت من كسها ودخلت زبى فيه على مهلى هذه المرة وأنا مطمئن عن المرة اللى فاتت وحين دخلت رأيت فى أعينها نظرات غريبة من الشهوة والشبق لم أرى مثلها من قبل فهاهى أختى شرموطة فعلا كما يقول تعشق النيك حتى من أخوها، استمريت أنيكها لمدة حوالى ربع ساعة إلى أن أوشكت أن أقذف المنى وحاولت أن أخرج منها ولكنها أمسكتنى بشدة ولم تتركنى إلا بعد أن قذفت بالمنى وهى تتأوه من شدة الارتعاش الذى كانت فيه، نمت على جسمها وزوجها يقبلها فى فمها وأنا مرتاح جدا بعد أن أمتعت شهوتى فى كسها اللذيذ ثم قمت إلى الحمام ودخلت معى الحمام تستحم وألعب بجسدها ثم خرجنا ونزلنا إلى المطعم لتناول الغداء وشربنا وتحدثنا حديثا طويلا ففهمت منهما أنهما يمارسان الجنس بحرية منذ حوالى خمسة سنوات وأن لهما أصدقاء يشاركونهم السرير وأن لزوج أختى بعض الأصدقاء المقربين الذين عرفهم عليها وأنهم ناكوها وأن لها بعض الصديقات اللاتى كن يأتين إليهما ويمارسن الجنس الجماعى منذ مدة وعلمت أنهما سيقيمان حفلة بعد يومين فى الشاليه فى المصيف وأن عددا كبيرا من الرجال والنساء منهم أيضا متزوجون سيحضرونها وأنها حفلة تسمى حفلة الشوكولاته حيث يضعون شوكولاته سائلة فى البانيو وتجلس ضيفة الشرف أو أميرة الحفل عارية فى البانيو ثم تخرج والشوكولاته تغطى كل جسمها ويقوم كل الحاضرين بلحس الشوكولاته من على جسمها وعندما تصبح عارية تماما من الشوكولاته يبدأوا ينيكوها وأن أميرة هذه الحفلة ستكون أختى، كنت أحس أننى فى حلم وسأحكى لكم فى مرة أخرى عما جرى فى الحفلة التى تمت بالفعل بعد يومين وكانت من
أجمل ما مر بى من متعة جنسية
وأختى امرأة رائعة بمعنى الكلمة جميلة جدا وذات وجه ساحر خلاب فحتى أنا أخوها أراها جميلة بل ومثيرة لدرجة أننى كنت أتخيل جسدها عاريا وأتخيلها وهى تمارس الجنس مع زوجها وألاعب قضيبى حتى أنزل المنى منه وأنا بمفردى فى غرفتى غارقا فى أحلامى وأتحين الفرصة كاما كنت فى زيارة لهما أن أتجسس عليها وهى فى غرفة النوم وزوجها فى العمل أو وهى فى الحمام وهى تستحم ولا تغلق عليها الباب فأدخل أحيانا كأننى أريد أن أغسل يدى وأختلس نظرات لجسدها الأبيض العارى وهى تستحم والصابون يغطيه ويعطيه لمعة تزيد من اتقاد شهوتى ورغبتى ثم أعود إلى غرفتى ألعب بعضوى حتى أرتاح ثم أدخل لأستحم متخيلآ أنها مازالت فى الحمام عارية معى ولكن كان ضميرى يؤرقنى لأننى أشتهى جسد أختى ولكن ماذا أفعل وأنا شاب فائق الرغبة وعمرى 19 وهى فائقة الجمال والدلال ولا أدرى أكانت هى تلاحظ أننى أنظر إليها أم لا ولكنها فى المرة الأخيرة منذ حوالى شهرين دخلت عليها الحمام وهى تستحم وهى تلف نفسها بالفوطة فكدت أقع على الأرض من شدة ما ألم بى من هياج وتوتر وكأننى لاحظت أنها تبتسم من طرف شفتيها وهى ترانى فى هذا التوتر من منظر جسدها عاريا أمامى ولم أفهم وقتها هل كانت واعية أننى أتفرج على جسمها وأشتهيه أم أنها تتصرف على سجيتها فقط؟
وفى زيارتى الأخيرة لهما فى الصيف الماضى قررا أن يسافرا إلى مصيف فى شمال البلاد وأن يصحبانى معهما وفرحت جدا لأننى سأقضى معهما بعض الوقت على البحر وأراها بالمايوه وهى تنزل الماء كما أن الحياة فى المصيف تكون بملابس قليلة فمن المؤكد أننى سأراها وهى شبه عارية فأختى تحب أن تلبس ملابسا خفيفة شفافة تبدى جسدها وزوجها لا يمانعها فى ذلك بل يشجعها فهو دائم الإطراء لجمالها الفتان ودائما يقول لها أن تلبس ما يبدى جسدها ولكن أبى وأمى دائما ما ينتقدون ذلك فيه ولكننى أنا الوحيد الذى لا أمانع بل وأحب أن أراها وأتمتع ولذلك كان زوجها يقول لى أننى الوحيد الذى أفهم وأنهم كلهم لا يفهمون فى الحب والمتعة وكانت له كلمة جميلة جدا وهى أن على كل انسان أن يفعل ما يمتعه طالما أنه لا يضايق الآخرين وكنت أحب هذا الكلام منه.
بدأنا الإعداد للمصيف وكان على أن أقوم بحزم الشنط وإنزالها فى السيارة التى سنسافر بها واستدعنى أختى إلى غرفتها لكى أغلق لها شنطتها الخاصة وعندما دخلت وجدها تجلس أمام المراية وهى بملابسها الداخلية فقط (السوتيان والكيلوت لاغير) ياإلهى كدت أفقد وعيى من شدة ما أصابنى من منظرها المثير وفخذيها الناعمين ينبضان بالحيوية وظهرها عاريا تماما وبطنها ظاهرة فى المراية أمامى وتسارعت دقات قلبى وأشارت إلى الشنطة على السرير وقالت لى أغلق هذه الشنطة ونزلها إلى السيارة ومن شدة توترى وأنا أغلق الشنطة ضغطت عليها بشدة فوقعت من على السرير وتناثرت محتوياتها ولم أدر ما أفعل فقد خشيت من غضبها ولكنها كانت هادئة جدا واقتربت منى وقالت لى لا عليك تعالى نرتبها ثانية وخلى بالك وانت بتقفلها المرة التانية عندما اقتربت منى وكانت تميل بجسمها أمامى فكنت أرى بوضوح تفاصيل ثدييها من خلف السوتيان الشفاف الذى كانت ترتديه واشتد توترى عندما لاحظت أن الكيلوت أيضا شفافا وأننى أستطيع أن أرى شعرها حول كسها ولم أستطع أن أخفى توترى بل وكان قضيبى قد اشتد انتصابه حتى كاد يخرق البنطلون وأحسست أنها أحست بى وأنها قد لاحظت هذا الانتفاخ الرهيب فى وسط جسمى ولكنها لم تبد أية ملاحظة ولكنها أمسكت يدى بنعومة شديدة لم أعهدها فيها من قبل وتركت يدى فى ايدها لمدة غير قصيرة فتحسستها وبدأت أتصبب عرقا من التوتر وفوجئت بأنها تميل على وتقبلنى فى فمى قبلة لن أنساها ما حييت ثم قالت لى فى هدوء : (هدى أعصابك شوية لما نوصل المصيف هابقى أريحك بس انت اسمع كلامى) عرفت الآن أنها تلاحظ شيئا ولم أدر ما ستفعل كى تريحنى كما قالت المهم أننا أنهينا توضيب الشنط ثم حملتهم إلى السيارة وكان زوج أختى فى الجراج يرتب عدة الصيد الخاصة به فقام بمداعبتى قائلا : (أهلا بالشاب القوى احنا من غيرك مش عارف كنا عملنا إيه فى الشنط دى) قلت له أنى على استعداد أن أشيل السيارة لو أمرتنى بذلك أختى بس تكون راضية عنى قال لها ياهنيالك بأخوك ده باين عليه بيحبك قوى ، هى ابتسمت ولم تعلق وأنا كنت فى حيرة من أمرى وكنت فى حالة من الهيام والهياج بها فكنت كالسكران.
ركبنا السيارة وانطلقت بنا فى الطريق الذى يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف فى الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختى ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختى وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التى أراهما يدخلان الحمام سويا ولكننى لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامى الحديقة الخاصة ورحت فى غيبوبة فكرية أهيم بخيالى فيها وفيما يحدث الآن فى الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبى بشدة وأمكسته بيدى ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما فى الحمام مما جعلنى أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر وعندما اقتربت من الحمام لم أصدق أذنى مما سمعت، أختى تتأوه أهات شديدة وتقول فى صوت واضح جدا : (أيوة، كمان ، نيكنى قوى كمان فى كسى، كمان ، جامد كمان جوة قوى جوة كمان) وزوجها يقول (خدى يا متناكة فى كسك خدى يا شرموطة فى كسك خدى كمان خديه كله) تقريبا أغمى على ولم أتمالك نفسى فأخرجت قضيبى من سجنه ودلكته بيدى حتى انفجر بالمنى أمامى على بعد أمتار، لملمت نفسى وذهبت إلى غرفتى ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدرى ماذا أفعل فلم أدرك نفسى إلا وأنا أنام على السرير على بطنى حتى كدت أفقد الوعى من شدة الألم وكلماتها ترن فى أذنى خدى يا متناكة آه خدى يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكننى هجت جدا من الكلام.
لم أدرى كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدى شورت وهى تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا فى الصالون ونادوا على أن أجلس معهما فلبيت النداء وجلسنا فى الصالون فقالت لى لم لم ترتدى مايوهك ألا تريد أن تنزل الماء قمت فارتديت المايوه وجئت وأنا لا أدرى ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذى يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه فى كسها الذى كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسى من التفكير فيه.
كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل فى جلستها أمامى ونتحاور فى الحديث وأحكى لها عن طرائف مرت بى مع أصحابى فى المصيف العام الماضى حتى لاحظت أنها تجلس ورجليها أمامى على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامى بكل وضوح وحتى لون كسها كان باين فى وسط الشعر لم أتمالك نفسى ووجدت نفسى وعينى مسمرتان على منظر هذا الكس الرهيب الذى كان منذ قليل يدخله زب ويتأوه من المتعة كنت كمن يحلم، وأحسست بالدنيا تدور بى من أثر الشراب الذى كنت أشربه وكان واضحا أن زوج أختى قد وضع لى به خمرا وأنا كنت شربت مرة بيرة مع أصحابى منذ مدة ولكن هذه المرة كانت رأسى تدور بشدة، حين بدأ لسانى يثقل فى الكلام قالت لى بصوت ناعم شديد النعومة تعالى أوريك حاجة، أمكست بيدى وجذبتنى إلى غرفة نومهما وقالت لى أى مايوه ألبس ونزعت الفوطة من على جسمها ووقفت أمامى عارية تماما، كان قضيبى كالصارى أمامها لدرجة أننى لم أدر ما أفعل لا يمكننى أن أخفى هياجى بعد الآن فقلت لها أنا مش عارف أعمل إيه فقالت لى اعمل اللى هاقولك عليه تعالى هات إيدك ووضعتها على حلمات ثدييها وقالت لى إيه رأيك ناعمة تحب تمصها بشفايفك تعالى مص لم أدر بنفسى وأنا أنحنى عليها بفمى ألحس حلماتها بنهم وشهوة عارمة والتقمها فى فمى وألعب بها بلسانى وأرضع منها كما يرضع الطفل من أمه أمسكت بيدى الثانية وقربتها إلى كسها، لمست كسها ولم أدر بنفسى إلا وأصابعى تتحسسه كله حتى كدت أقذف المنى من شدة ما هجت، وفجأة ابتعدت عنى وقالت لى إيه رأيك فى قلت بلسان متلعثم وكلام متقطع إنتى أحلى حاجة فى الدنيا دى كلها أنا نفسى فيكى قوى قالت لى تعال ونامت أمامى على السرير واستلقت حتى بان كسها أمام كلها فتحت رجليها وقالت لى تعالى إخلع المايوه ورينى كدة إيه اللى انت شايله ده، لم أصدق ما أرى أو أسمع ولكننى من تأثير الخمر اقتربت منها وقضيبى يقف كعود من حديد ونمت فوقها فأمسكته بيدها وأدخلته إلى داخل كسها أحسست بحرارة شديدة فى كسها وأحسست إحساسا غريبا من المتعة وقذفت المنى فى ثوان قبل أن أتحرك أكثر من حركتين، احتضنتنى وقالت لى ياه دا انت تعبان قوى كده وانا سايباك من زمان مش حاسة بيك، لازم أريحك خالص اليومين دول.
حدث كل ذلك بسرعة شديدة وعندما فقت إلى نفسى قلت ما هذا الذى فعلته، لقد نكت أختى فى كسها وقذفت منيى فيها ولم أفكر فى أية عواقب فماذا لو كان زوجها دخل علينا او رآنا، المهم أن الأمر مر كالحلم ولم أدر أكان حقيقة أم تخيل أم حلما اختلطت بداخلى الأمور كلها ثم لبست المايوه ثانية ولبست هى المايوه الذى اخترته لها ثم ذهبنا إلى البحر وعلى الشاطئ كان زوج أختى يرتب عدة الصيد الكرس والشمسية والسنارة ورآنا نقترب من الشاطئ فلوح الينا بيده ولوحنا اليه ثم نزلنا إلى الماء وفى الماء تلاعبنا كثيرا واقتربت منها ألمس ثدييها بحرية الآن وتلامس فخذى فخذيها بل وكانت أصابعى تلعب أحسانا فى كسها وهى تضحك وتقول لى انت حلو قوى أنا ما كنتش عارفة أنك هاتكون بالحلاوة دى وأمضينا ساعة من المرح فى الماء ثم قررنا ان نخرج.
كان زوج أختى ما زال يمارس هوايته فى الصيد ومررنا عليه فقال لنا لا يوجد أى سمك الان هالم العدة ونرجع الشاليه فعدنا سويا نحن الثلاثة إلى الشاليه ودخلت إلى الحمام أولا ثم خرجت لأسمع صوت أختى من غرفة نومهما وهى تتأوه ثانية، يا إلهى ينيكها ثانية وصوتها شديد الوضوح فاقتربت من الغرفة لأسمع ففوجئت بأن الباب مفتوح ولما اقتربت أكثر كدت أجرى عندما سمعتها تنادى على ولكننى تسمرت فى الأرض ظانا أننى توهمت ذلك من هياجى وتوترى ولكنها نادت على ثانية فاقتربت أكثر لأجدها تنادى فعلا على ورأيتها تجلس على يديها وركبتيها على طرف السرير وزوجها واقف خلفها يتحرك إلى الأمام والى الخلف لم يفعل أكثر من أن أشار إلى بأصابعه أن أقترب أكثر، اقتربت وقالت لى تعالى مص لى حلماتى لم أدر ما أفعل ولكننى نظرت إلى زوج أختى الذى أومأ إلى براسه بالموافقة فانحنيت على حلماتها ألحسهما بشدة حتى رأيت لأول مرة أختى وهى تصل إلى ذروة المتعة ويرتعش جسدها بشدة وهى تتأوه بشدة وهو يصيح فيها يللا ياشرموطة عايزة أخوكى كمان ينيكك وهى تصيح فى جنون عارم آه ينيكنى جامد قوى، أخرج زوج أختى زبه منها وجلس على السرير وقلبها أمامه ثم أمسك بفخذيها ورفعهما فى الهواء وقالى يللا نيك أختك الشرموطة دى مش بتشبع خالص من النيك، تعالى ورينى، نيك الكس ده، قمت من مكانى واقتربت من كسها ودخلت زبى فيه على مهلى هذه المرة وأنا مطمئن عن المرة اللى فاتت وحين دخلت رأيت فى أعينها نظرات غريبة من الشهوة والشبق لم أرى مثلها من قبل فهاهى أختى شرموطة فعلا كما يقول تعشق النيك حتى من أخوها، استمريت أنيكها لمدة حوالى ربع ساعة إلى أن أوشكت أن أقذف المنى وحاولت أن أخرج منها ولكنها أمسكتنى بشدة ولم تتركنى إلا بعد أن قذفت بالمنى وهى تتأوه من شدة الارتعاش الذى كانت فيه، نمت على جسمها وزوجها يقبلها فى فمها وأنا مرتاح جدا بعد أن أمتعت شهوتى فى كسها اللذيذ ثم قمت إلى الحمام ودخلت معى الحمام تستحم وألعب بجسدها ثم خرجنا ونزلنا إلى المطعم لتناول الغداء وشربنا وتحدثنا حديثا طويلا ففهمت منهما أنهما يمارسان الجنس بحرية منذ حوالى خمسة سنوات وأن لهما أصدقاء يشاركونهم السرير وأن لزوج أختى بعض الأصدقاء المقربين الذين عرفهم عليها وأنهم ناكوها وأن لها بعض الصديقات اللاتى كن يأتين إليهما ويمارسن الجنس الجماعى منذ مدة وعلمت أنهما سيقيمان حفلة بعد يومين فى الشاليه فى المصيف وأن عددا كبيرا من الرجال والنساء منهم أيضا متزوجون سيحضرونها وأنها حفلة تسمى حفلة الشوكولاته حيث يضعون شوكولاته سائلة فى البانيو وتجلس ضيفة الشرف أو أميرة الحفل عارية فى البانيو ثم تخرج والشوكولاته تغطى كل جسمها ويقوم كل الحاضرين بلحس الشوكولاته من على جسمها وعندما تصبح عارية تماما من الشوكولاته يبدأوا ينيكوها وأن أميرة هذه الحفلة ستكون أختى، كنت أحس أننى فى حلم وسأحكى لكم فى مرة أخرى عما جرى فى الحفلة التى تمت بالفعل بعد يومين وكانت من
أجمل ما مر بى من متعة جنسية