النارى والعشاري
08-11-2019, 08:48 PM
محطة صفر للي ميعرفهاش دي محطة ترام في اسكندرية .. ما لها صفر بقي ؟
هي مكان مقطوع لحد ما وقريبة من شدس وزيزينيا ودول منطقتين هادين وراقيين .. المهم
صحيح انا سوني في كلية تربية رياضية .. واقف علي محطة ترام صفر .. مولع سيجارتي.. ومتشيك علي سنجة عشرة ..وف ايدي الكانز وسرحت
أفتكرت ايام مكنت في االثانوي .. كنت أخلص دروسى بالليل وأطلع علي الشوارع الفاضية اشوف موزة ماشية مع صاحبتها أبعبصها وألعب في طيزها وأجري وألف لها تاني من الشارع اللي ورا وأعصر بأيدي بزازها وأجري .. مرة اتنين ستات ماشيين بعبايات محزقة ناااااار يتشرمطوا في الشارع قربت منهم وفي نفس الوقت عديت من وسطهم ورزعت كل طيز منهم بعبوص يا لهوووووي نطتهم طلع من دماغهم
# وافتكرت ذكرى أول يوم .. كنت ماشى بعد درس الانجليزي حوالى الساعة 7 الدنيا بتشتي والدنيا غرقانة ورعد وبرق نوة شديدة .. لحد ما شفت الكرباج اللي بيجري من جنبي .. عشان تتحامي من الشتا .. لابسة جيبة ضيقة ورفعاها باديها لحد ركبها عشان تعرف تجرى رجليها بيضا بتبرق من جمالها ولمعتها من الماية طيزها بتترج رج كأنها ملبن كل فلقة بتترج واحدة طالعة التانية نازلة .. لابسة قميص مجسم عليها مبلول ومبين البرا اما عن بزازها فكانت ظاهرة تتحدي قوانين الفيزياء والجاذبية البزيين بيتمرجحوا في حجم الرمان صدر كبير بس ايه مشدود شدة تجنك تهبلك توقف زيك لا أرتدي.. بيحاربوا عشان يطلعوا من القميص وشها أبيض زي الملايكة شفايفها منفوخة بلون الورد
زوبرى وقف لا اراديا ابتديت أجري وراها محافظ علي المسافة بينا عشان محدش يشك ولا هي تقلق مع أن الشارع فاضى وكل الناس في الدكاكين مستخبية دخلت بيت قديم من 5 أدوار حافظت علي المسافة بينها ودخلت البيت وطالع السلم ابتديت ازود سرعتي عشان احصلها وعند الدور الثالث ايدي غاصت في الزبدة او الملبن او قول زي ما تقول هي حاجة بنت متناكة لا تتقال ولا تتوصف احساس فشيخ بعبصتها بحنية وجريت عشان انزل لقيتها بتقول ينفع كدة اللي عملتوا ؟! اية الصوت ده ..كناريا كمانجا بتعزف .. الصوت ثبتني مكاني اوتوماتيك راسي اترفعت اشوفها وشها أقول ايه بس
دى ملاك .. قالت : أنت ليه يتحرى؟ قولت لها خايف .. قالت من ايه هو انا بعض تعالي أطلع... أنا مت من الرعب اطلع فين يا عم اطلع من هنا تمسكني ولا تصوت وأتناك أنا ..وفي الوقت اللي بفكر وخايف وبين سرحاني في جمالها .. لقيتها قدامي معرفش ازاي وبتقول قفشتتتتتك... أتخضيت وجسمي اتنفض حتة نفضة نطيت ولسه بشد ايدي عشان أهرب لقيت تبتت فيا وشدتني ف حضنها وبكل حنية حضنتني وطبطبت عليا ..براحة مالك بتترعش ليه متخفش مني مش حأذيك تعالي اطلع معايا أنشفك أهدي متخفش ومشت واخداني في حضنها وانا بموت من الرعب احيييييييه حتعمل فيا ايه حطلع الاقي أهلها وحتفشخ ضرب ويودوني القسم شاب صغير ومتحرش بقى .. ولا حتخطفي ويكتفوني ويبلغوا أهلي ده انا يبقي إنتهيت.. بموت من الرعب والشيطان بيلعب في دماغي بس حضنها دافي ولاول مرة بحس بالدفا اللي كنت بحسه في حضن أمي اللي ماتت وأنا في اولي ابتدائي لقيتها فتحت باب الشقة وبتشدني البيت كله ظلمة مفيش اي صوت .. جت من ورايا وزقتني جوا الشقة وقفلت الباب بالمفتاح ورمت المفتاح جوا حوض السمك قولت في عقل بالي يالهووووي دي حتصوت او أهلها حيضربوني وليلتي سودا.. دخلت أوضة واختفت جواها يادي الليلة بحاول اطلع المفتاح من حوض السمك .. مش حاسس بحاجة وكل تركيزي علي المفتاح . وفجأة
.
.
.
.
.
حسيت بيها من ورايا بتقلعني البلوفر اتنفضت فحضتني من ورا ..وقلعتهوني وبقيت مش لابس حاجة غير بنطلوني اديتني بشكير قالت لي ألبسه ونشف نفسك لتبرد وتعالي نعمل اتنين شاي متخفش مفيش حد معايا ولا انا حأذيك لو كنت عاوزة كان زماني أذنيك أطمن .. مفتحتش بقي خالص من الخضة والموقف اللي أنا فيه كل اللي عليا أني ماشي وراها زى المسطول عملنا الشاي ..وواحنابتشرب عرفت عني كل حاجة وعرفتي بيها اسمها دلال وهي فعلا اساس الدلال 30 سنة .. بتوريني صورة أهلها اتكعبلت في السجادة ووقعت بجسمي علي دولاب وقع منه صندوق خشب علي ظهرى .. محستش بحاجة غير صوتها وهي خايفة عليا .. خايفة عليا !! انا أول مرة حد يخاف عليا ... حولت ترفعني من علي الارض معرفتش ... فميلت جزعي اللي فوق في حضنها راسي علي تفاح الجنة .. خلعت الباشكير وسابتني وجريت جابت كريم ورجعتني تاني في حضنها وأفادت تدهن لي ظهري .. انا في مكان تاني انا في الجنة مش حاسس بحاجة غير بيها راسى علي صدرها اللي طالع من القميص نفسي خارج نار تلفح صدرها ورقبتها هي بتدعك ظهرى برقبتي وصوابعها بتلاعب خدي وساعات تنزل علي صدري والتانية بتلعب في شعري قربت شفايف الكريز مني قطفتها ودابت شفايفنا في اجمل بوسة لسانها بيلعب في لساني وبتمصوا .. ايدي فتحت زراير قميصها .. والوحش أتحرر بزاز بيضا بياض الثلج وحلمتها وردية بطن تجنن مشدودة نص شدة وسوتها فلة ومدورة ومجوفة فتحت بايديها بنطلوني وقلعتهوني واستلقت بين اديها زوبرى تدعكه وابتديت انا امشي بايد علي بطنها ادعكهابرقة وأطلع علي صدرها ألاعب بزازها وايدي التانية بتلعب في شعرها وخدوها لقيتها خدت صوابعي في بقها وهاتك يا مص احييييييه علي الجمال .. شدتني من زوبرى
ورمتني علي الكنبة وقعدت علي رجلي زي البنوتة لما تقعد علي رجل بابها لفت ايد حوالين رقبتي بتلعب في رقبتي وشعري وايدها التانية ماسكة زبي زي البيبي اللي ماسك لعبته خايف تضيع منه بتلعب بيه شفايفنا اولا في في اجمل بوس كان طعم بشكل وسخن وتمصمص وداني برقبتي وزي ما بتعمل انا بعمل زيها تمام اما ايدي فرفعت الجيبةعشان اكشف عن رجلين المرمر اللؤلؤى رفعت نفسها تساعدي اخلعها وامشي بايدي براحة علي بزازها بالتوالي وايدي التانية ماشية علي وراكها وكسها مسكت زنبورها فرك بصوابعي ودعك وابعبصها بصوابعي جوا كسها.. ونزلت بصوابع ايدي الثانية ابعبص خرم طيزها .. نفسها عالي اووووووي وسخن بتولع شفايفي وبتدفيني .. بتقولي انت طلعت لي منين انت احلي هدية جت لي في الدنيا دي انت جيت تملي عليا وحدتي ..وتقتل شوقي ولهفتي وتطفي نارى
عدلت قعدتها علي رجلي بحيث يكون وشها في وشي .. مسكت باديها زوبرى وابتديت تمشيه علي كسها وتمشيه بين فلقتين كسها وتضرب بيه خرم طيزها ودخلته براحة في كسها ولفت دراعتها حوالين رقبتي ورجعت يظهرها ورا كأنها حتتشقلب علي ورا ساعتها بزازها كانت قدام بقي مدورييين اووي ومشدودين وحلماتها واقفة بطريقة رهيبة قد حبة العنب بلونها الوردي تقولش كريز اخدتهم في بقي مص وعض وهي ابتدت تشد في رقبتي وتطلع وتنزل علي زوبرى بصيت بعيني عليه مش مصدق عذريتي ضاعت علي أجمل كس في الأرض بياض وجمال ولا عسلهااللي نازل مغرق زبى ومسهل دخوله وخروجه بزازها بترقص علي وشي اللي بتمرمغ في الخير .. رمت نفسها في حضني وسكنت ولقيت عسلها نازل غرقني عرفت انها جابتهم قالت لي انت ازاي كدة نزلت من عليا مسكت زبري باديها بكل حرص ونزلت عليه مص ولحس ودعك باديها الاتنين وتمصه وتدعك بضاني باديها وتبدل تدعك زبي باديها وتمص بضاني
لميت شعرها بايدي وخليتها تركع علي الارض ومن وراها حطيت زبي ف كسها ومسكت زمامها ولفيت بايدي شعرها وبايدي التانية بعصر رمانها وادعك حلماته .. كان منظر طيزها وهي بتضربعلي وراكي يجنن ملبن يا خرااااابي اتجنيت سخنت عليها وصوت زبري بيضرب في كسها عالي وصوت طيزها وهي بتضرب علي فخادي اعلي وبزازها بتترج ولا أجمل .. سحبت زبي ودخلته في طيزها دخل زي السكينة في الزبدة .. طيزها اجمل من كسها مع ان كسها زي الخمرة يسطل ويخليك تدمن تتمني عمرك كله تسيب زيك جواه فقت من سرحتيلما لقيتها مددت مفرفرة... عدلتهاف حضني وابتديت امصص شفايفها وادعك صدرها هدت ... خليتها مددت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كتفي وابتديت ادخل زبي في كسها عينها كلها رغبة وحب وشوق بتحضني وضوافرها بتخربش ظهري خلت زبي يسرع كسها وبصوت كله رغبة ودفا وأمان ودلع انت ايه اتهد يخرب بيتك هدتني جبتهم كذا مرة وانت جبل ارحمني وهاتهم مش قادرة وبعدين انا تحت منك حروح فين مش حطير نزلهم واملا كسي بلبنك .. لسه بسحب زبري عشان انزل برة لقيتها لفتني تحت منها وضغطت علي بجسمها معرفتش اطلع زبري لقيت كسها بينبض بنبض الحياة علي زبري يفتح ويقفل حسيت ان زبري أنفجر ببركان رهيب جوا كسها وصل لأبعد مكان جوا . .. ونزلت علي جسمي بجسمها ومسحت وشها بوشي وتبوسني وساعتها حضنتها جامد اوي ومشيت بايد علي ظهرها طالع لشعرها ونازل لحد طيزها احسس عليها وأبعبصها وايدي التانية علي وشها وصدرها . قالت خلينا ننام كدة
دقيقتين وفجأة سمعت صوت باب الشقة بتاع الخدامين اللي في المطبخ بيتهبد .. مش انا لوحدي اللي نطيت ده هيا قبل مني
لو عاوزين تعرفوا اللي حصل تابعوا معايا الجزء الثاني
هي مكان مقطوع لحد ما وقريبة من شدس وزيزينيا ودول منطقتين هادين وراقيين .. المهم
صحيح انا سوني في كلية تربية رياضية .. واقف علي محطة ترام صفر .. مولع سيجارتي.. ومتشيك علي سنجة عشرة ..وف ايدي الكانز وسرحت
أفتكرت ايام مكنت في االثانوي .. كنت أخلص دروسى بالليل وأطلع علي الشوارع الفاضية اشوف موزة ماشية مع صاحبتها أبعبصها وألعب في طيزها وأجري وألف لها تاني من الشارع اللي ورا وأعصر بأيدي بزازها وأجري .. مرة اتنين ستات ماشيين بعبايات محزقة ناااااار يتشرمطوا في الشارع قربت منهم وفي نفس الوقت عديت من وسطهم ورزعت كل طيز منهم بعبوص يا لهوووووي نطتهم طلع من دماغهم
# وافتكرت ذكرى أول يوم .. كنت ماشى بعد درس الانجليزي حوالى الساعة 7 الدنيا بتشتي والدنيا غرقانة ورعد وبرق نوة شديدة .. لحد ما شفت الكرباج اللي بيجري من جنبي .. عشان تتحامي من الشتا .. لابسة جيبة ضيقة ورفعاها باديها لحد ركبها عشان تعرف تجرى رجليها بيضا بتبرق من جمالها ولمعتها من الماية طيزها بتترج رج كأنها ملبن كل فلقة بتترج واحدة طالعة التانية نازلة .. لابسة قميص مجسم عليها مبلول ومبين البرا اما عن بزازها فكانت ظاهرة تتحدي قوانين الفيزياء والجاذبية البزيين بيتمرجحوا في حجم الرمان صدر كبير بس ايه مشدود شدة تجنك تهبلك توقف زيك لا أرتدي.. بيحاربوا عشان يطلعوا من القميص وشها أبيض زي الملايكة شفايفها منفوخة بلون الورد
زوبرى وقف لا اراديا ابتديت أجري وراها محافظ علي المسافة بينا عشان محدش يشك ولا هي تقلق مع أن الشارع فاضى وكل الناس في الدكاكين مستخبية دخلت بيت قديم من 5 أدوار حافظت علي المسافة بينها ودخلت البيت وطالع السلم ابتديت ازود سرعتي عشان احصلها وعند الدور الثالث ايدي غاصت في الزبدة او الملبن او قول زي ما تقول هي حاجة بنت متناكة لا تتقال ولا تتوصف احساس فشيخ بعبصتها بحنية وجريت عشان انزل لقيتها بتقول ينفع كدة اللي عملتوا ؟! اية الصوت ده ..كناريا كمانجا بتعزف .. الصوت ثبتني مكاني اوتوماتيك راسي اترفعت اشوفها وشها أقول ايه بس
دى ملاك .. قالت : أنت ليه يتحرى؟ قولت لها خايف .. قالت من ايه هو انا بعض تعالي أطلع... أنا مت من الرعب اطلع فين يا عم اطلع من هنا تمسكني ولا تصوت وأتناك أنا ..وفي الوقت اللي بفكر وخايف وبين سرحاني في جمالها .. لقيتها قدامي معرفش ازاي وبتقول قفشتتتتتك... أتخضيت وجسمي اتنفض حتة نفضة نطيت ولسه بشد ايدي عشان أهرب لقيت تبتت فيا وشدتني ف حضنها وبكل حنية حضنتني وطبطبت عليا ..براحة مالك بتترعش ليه متخفش مني مش حأذيك تعالي اطلع معايا أنشفك أهدي متخفش ومشت واخداني في حضنها وانا بموت من الرعب احيييييييه حتعمل فيا ايه حطلع الاقي أهلها وحتفشخ ضرب ويودوني القسم شاب صغير ومتحرش بقى .. ولا حتخطفي ويكتفوني ويبلغوا أهلي ده انا يبقي إنتهيت.. بموت من الرعب والشيطان بيلعب في دماغي بس حضنها دافي ولاول مرة بحس بالدفا اللي كنت بحسه في حضن أمي اللي ماتت وأنا في اولي ابتدائي لقيتها فتحت باب الشقة وبتشدني البيت كله ظلمة مفيش اي صوت .. جت من ورايا وزقتني جوا الشقة وقفلت الباب بالمفتاح ورمت المفتاح جوا حوض السمك قولت في عقل بالي يالهووووي دي حتصوت او أهلها حيضربوني وليلتي سودا.. دخلت أوضة واختفت جواها يادي الليلة بحاول اطلع المفتاح من حوض السمك .. مش حاسس بحاجة وكل تركيزي علي المفتاح . وفجأة
.
.
.
.
.
حسيت بيها من ورايا بتقلعني البلوفر اتنفضت فحضتني من ورا ..وقلعتهوني وبقيت مش لابس حاجة غير بنطلوني اديتني بشكير قالت لي ألبسه ونشف نفسك لتبرد وتعالي نعمل اتنين شاي متخفش مفيش حد معايا ولا انا حأذيك لو كنت عاوزة كان زماني أذنيك أطمن .. مفتحتش بقي خالص من الخضة والموقف اللي أنا فيه كل اللي عليا أني ماشي وراها زى المسطول عملنا الشاي ..وواحنابتشرب عرفت عني كل حاجة وعرفتي بيها اسمها دلال وهي فعلا اساس الدلال 30 سنة .. بتوريني صورة أهلها اتكعبلت في السجادة ووقعت بجسمي علي دولاب وقع منه صندوق خشب علي ظهرى .. محستش بحاجة غير صوتها وهي خايفة عليا .. خايفة عليا !! انا أول مرة حد يخاف عليا ... حولت ترفعني من علي الارض معرفتش ... فميلت جزعي اللي فوق في حضنها راسي علي تفاح الجنة .. خلعت الباشكير وسابتني وجريت جابت كريم ورجعتني تاني في حضنها وأفادت تدهن لي ظهري .. انا في مكان تاني انا في الجنة مش حاسس بحاجة غير بيها راسى علي صدرها اللي طالع من القميص نفسي خارج نار تلفح صدرها ورقبتها هي بتدعك ظهرى برقبتي وصوابعها بتلاعب خدي وساعات تنزل علي صدري والتانية بتلعب في شعري قربت شفايف الكريز مني قطفتها ودابت شفايفنا في اجمل بوسة لسانها بيلعب في لساني وبتمصوا .. ايدي فتحت زراير قميصها .. والوحش أتحرر بزاز بيضا بياض الثلج وحلمتها وردية بطن تجنن مشدودة نص شدة وسوتها فلة ومدورة ومجوفة فتحت بايديها بنطلوني وقلعتهوني واستلقت بين اديها زوبرى تدعكه وابتديت انا امشي بايد علي بطنها ادعكهابرقة وأطلع علي صدرها ألاعب بزازها وايدي التانية بتلعب في شعرها وخدوها لقيتها خدت صوابعي في بقها وهاتك يا مص احييييييه علي الجمال .. شدتني من زوبرى
ورمتني علي الكنبة وقعدت علي رجلي زي البنوتة لما تقعد علي رجل بابها لفت ايد حوالين رقبتي بتلعب في رقبتي وشعري وايدها التانية ماسكة زبي زي البيبي اللي ماسك لعبته خايف تضيع منه بتلعب بيه شفايفنا اولا في في اجمل بوس كان طعم بشكل وسخن وتمصمص وداني برقبتي وزي ما بتعمل انا بعمل زيها تمام اما ايدي فرفعت الجيبةعشان اكشف عن رجلين المرمر اللؤلؤى رفعت نفسها تساعدي اخلعها وامشي بايدي براحة علي بزازها بالتوالي وايدي التانية ماشية علي وراكها وكسها مسكت زنبورها فرك بصوابعي ودعك وابعبصها بصوابعي جوا كسها.. ونزلت بصوابع ايدي الثانية ابعبص خرم طيزها .. نفسها عالي اووووووي وسخن بتولع شفايفي وبتدفيني .. بتقولي انت طلعت لي منين انت احلي هدية جت لي في الدنيا دي انت جيت تملي عليا وحدتي ..وتقتل شوقي ولهفتي وتطفي نارى
عدلت قعدتها علي رجلي بحيث يكون وشها في وشي .. مسكت باديها زوبرى وابتديت تمشيه علي كسها وتمشيه بين فلقتين كسها وتضرب بيه خرم طيزها ودخلته براحة في كسها ولفت دراعتها حوالين رقبتي ورجعت يظهرها ورا كأنها حتتشقلب علي ورا ساعتها بزازها كانت قدام بقي مدورييين اووي ومشدودين وحلماتها واقفة بطريقة رهيبة قد حبة العنب بلونها الوردي تقولش كريز اخدتهم في بقي مص وعض وهي ابتدت تشد في رقبتي وتطلع وتنزل علي زوبرى بصيت بعيني عليه مش مصدق عذريتي ضاعت علي أجمل كس في الأرض بياض وجمال ولا عسلهااللي نازل مغرق زبى ومسهل دخوله وخروجه بزازها بترقص علي وشي اللي بتمرمغ في الخير .. رمت نفسها في حضني وسكنت ولقيت عسلها نازل غرقني عرفت انها جابتهم قالت لي انت ازاي كدة نزلت من عليا مسكت زبري باديها بكل حرص ونزلت عليه مص ولحس ودعك باديها الاتنين وتمصه وتدعك بضاني باديها وتبدل تدعك زبي باديها وتمص بضاني
لميت شعرها بايدي وخليتها تركع علي الارض ومن وراها حطيت زبي ف كسها ومسكت زمامها ولفيت بايدي شعرها وبايدي التانية بعصر رمانها وادعك حلماته .. كان منظر طيزها وهي بتضربعلي وراكي يجنن ملبن يا خرااااابي اتجنيت سخنت عليها وصوت زبري بيضرب في كسها عالي وصوت طيزها وهي بتضرب علي فخادي اعلي وبزازها بتترج ولا أجمل .. سحبت زبي ودخلته في طيزها دخل زي السكينة في الزبدة .. طيزها اجمل من كسها مع ان كسها زي الخمرة يسطل ويخليك تدمن تتمني عمرك كله تسيب زيك جواه فقت من سرحتيلما لقيتها مددت مفرفرة... عدلتهاف حضني وابتديت امصص شفايفها وادعك صدرها هدت ... خليتها مددت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كتفي وابتديت ادخل زبي في كسها عينها كلها رغبة وحب وشوق بتحضني وضوافرها بتخربش ظهري خلت زبي يسرع كسها وبصوت كله رغبة ودفا وأمان ودلع انت ايه اتهد يخرب بيتك هدتني جبتهم كذا مرة وانت جبل ارحمني وهاتهم مش قادرة وبعدين انا تحت منك حروح فين مش حطير نزلهم واملا كسي بلبنك .. لسه بسحب زبري عشان انزل برة لقيتها لفتني تحت منها وضغطت علي بجسمها معرفتش اطلع زبري لقيت كسها بينبض بنبض الحياة علي زبري يفتح ويقفل حسيت ان زبري أنفجر ببركان رهيب جوا كسها وصل لأبعد مكان جوا . .. ونزلت علي جسمي بجسمها ومسحت وشها بوشي وتبوسني وساعتها حضنتها جامد اوي ومشيت بايد علي ظهرها طالع لشعرها ونازل لحد طيزها احسس عليها وأبعبصها وايدي التانية علي وشها وصدرها . قالت خلينا ننام كدة
دقيقتين وفجأة سمعت صوت باب الشقة بتاع الخدامين اللي في المطبخ بيتهبد .. مش انا لوحدي اللي نطيت ده هيا قبل مني
لو عاوزين تعرفوا اللي حصل تابعوا معايا الجزء الثاني